احصائيات

الردود
4

المشاهدات
4818
 
أنس بن سليم الرشيد
من آل منابر ثقافية

أنس بن سليم الرشيد is on a distinguished road

    غير موجود

المشاركات
14

+التقييم
0.00

تاريخ التسجيل
Mar 2011

الاقامة

رقم العضوية
9807
09-24-2011, 11:17 PM
المشاركة 1
09-24-2011, 11:17 PM
المشاركة 1
افتراضي السرد الروائي أو القصصي كملهم للسيناريست بين مسلسلي أسعد الوراق وذاكرة الجسد .
ثمة كلمات تُقال وتردد لا أُسلم بها جملة وتفصيلا وثمة أخرى لا أتعارض معها مباشرة بل أسعى إلى تنحيتها إلى زُقاق آخر يُشعلها , كمقولة ( ليس كل رواية تصلح للعمل الدرامي ) فأنا أقول إن كل رواية هي في الحقيقة صالحة ولكن إذا جعلنا من الرواية مصدر إلهام وخلْق , لا صنما يصنع كوابيس للسيناريست !!
فمما أعتقده أنه يجب أن تكون الروايات منبعا لتوقد ذهن السينارست , وليست مقيدة لحركته ولإبداعه , بل يجب أن تكون الرواية شيئا مفصولا بتخيلاتها , بشخوصها بأماكنها بأزمانها , وأن يخلق السينارست منها عملا آخر .
فإن العمل الدرامي الذي أصله رواية يجب أن يقلب هذا العمل ويخرجه من عباءته اللغوية إلى عباءة فنّية درامية ، ويتم تجريده من أدواته ووضعهِ في إطار سردي يناسب الصورة في فن الدراما لا الصورة في فن الرواية .
في هذا السياق يبرز المسلسلان ذاكرة الجسد وأسعد الوراق كنموذجين نستطيع أن نسقط عليهما هذا الكلام ..
فذاكرة الجسد المسلسل هو في الحقيقة عمل نصي أكثر منه درامي حقيقي, وأول سيمياء تشير إلى ذلك هي حين كُتب على شارة المسلسل (ذاكرة الجسد لأحلام مستغانمي ) إذ لم يكن مجرد لقط جينات الرواية فحسب .
لا يختلف اثنان أن النصين الروائي والدرامي يختلفان , لكن هنا ظل النص هو النص لم يراعَ فيه أنه انتقل إلى لغة وصفية أخرى ! وهذا لم يخفَ على العملاقة (ريم حنا) لكن الإصرار
- من قبل الأديبة أحلام مستغانمي - على عدم التدخل في صوغها من جديد مع بقاء الجذر الأساس كان هو السبب الرئيس ! فكانت مقاربة المسلسل هي في الحقيقة لا تنفصل عن الرؤية الفنية والتقنية الموجودة في الرواية , فالمقارنة لم تكن بين الفنين بقدر ما كانت بين النصين كلغة ولم تكن بين الوصفين اللغة والكاميرا , فضَعُفَ المسلسل ؛ إذ الرواية وصفية بلغة أدبية والمسلسل أخذ اللغة مقتضبة فحسب ولم يحتج إلى اللغة الوصفية فحينها كان يجب ألا تكون الرواية هي ذاتها المسلسل بقدر ما تكون الرواية هي أصل الفكرة وعليها البنيان ,وخصوصا أن الكاتبة (ريم) - وهي العملاقة في كتابة السيناريو - ستضع من كل نص أدبي خطا دراميا سيخلق – مع إبداع نجدت – عملا سيكون استثنائيا . وهذا عائد لأمرين يتقاطعان :
الإصرار على 30 حلقة , وضعف معلومات أحلام بعالم الدراما , فأحلام تصر على عدم إعطاء ريم الضوء الأخضر بالتعامل مع النص تعاملا دراميا , والمنتجون أصروا على 30 حلقة , ولولا العملاقة ريم لحصلت كارثة فوق ما رأيناه .
فرأينا كيف فقد (خالد بن طوبال ) كل التخيلات التي كانت في أذهان النقاد والمبدعين من القراء ورسَمَ للرواية خطا أفقد متعته الأولى . بل قد أفسد المتعة الذهنية للقاء خالد بزياد .
ولعل المكسب في هذا المسلسل هو اختيار ( أمل بوشوشة ) ويحسب لنجدة أنزور إظهارها
إذ قد قدمت من شخصية (حياة) حياةً داخل تلك الذاكرة الممتدة التي ينصب عليها تحركات كل الشخوص داخل العمل , وهذا الانصباب نحو شيء واحد من المفارقات كذلك التي أضعفت العمل , فلو كان الإنتاج قبل عشر سنوات لكان العمل مقبولا ؛ إذ سيتغير العرض , وسيختلف النقد كثيرا,وهذا موضوع آخر يطول.
ومما يعزز لهذا الرأي تعزيزا ثانويا - من وجهة نظري - ما جاء في المشهد الأخير للمسلسل وهو تسليم جمال سليمان الرواية َ لأحلام مستغانمي ؛ إذ إن هذا التسليم إنما كان لإعلان أن الرواية هي المسلسل , والمسلسل هو الرواية ؛ فقد ظهر الخلاف بين أحلام وعاملي المسلسل بسبب بعض الإضافات التي أنقذت ما يمكن إنقاذه .
أما النموذج الثاني ( أسعد الوراق ) فإنه مستوحى من المجموعة القصصية ( الله والفقر ) لصدقي إسماعيل فلم يكن ذلك المحصور في نص ينقله لنا كمن ذهب إلى ورّاق ليأخذ منه نسخة أخرى ! بل وجدنا السينارست هوزان عكو يصنع خطوطا ويعيدها كلها إلى تلك الثنائية الله / الفقر .
وكأنه يريد أن يطرح التساؤل الأزلي عن هذه العلاقة الغريبة بين الفقير والعذاب الدنيوي فوجدنا أن أول إلهام اقتنصه السينارست هو الثنائية الموجودة في العنوان الله / الفقر .
فاستخدمها كانطلاقة للحالة النفسية التي يعيشها الدرويش أسعد الوراق ( تيم حسن ) وهذا أول خط درامي في العمل و أسُها . وفي خضم هذه الشخصية تنتقل ذاكرة الذهن إلى بعض الحوارات التي تشرِّح طفولة أسعد الوراق المليئة بأجواء اضطهادية من أبٍ سكير لم يعرف قلبه العطف على ذلك الصغير وأم مجنونة تثير الرعب لمن حولها .. ففيه إشارة إلى استبعاد الحقيقة الوراثية النفسية منذ الصغر .. فأسعد ليس هذا ولا تلك ! فأسعد هو الفقير المؤمن ! إذاً أين مكمن الترابط بين الثنائيتين ؟! فهل الفقر نتيجة والقرب من الله سبب .. فكل قرب من السبب يزيد قربا إلى النتيجة ؟
والصورة الدرامية نقلت من النص الأحلام َ التي وصل إليها أسعد فأقصاها ترميم بيته والزواج من امرأة تقبل بحالته .. بينما الصورة لم توضّح الأمنية التي ترتبط بالجزئية الأولى من الثنائية ( الله ) وهي الأمنية الميتافيزيقية ( الجنة ) ! فهل أسعد لم يقترب من السبب أم أن تلك الأحلام دنيوية ؟ في حين نلحظ الخطوط الأخرى كعدنان بيك ( أسعد فضة ) وبعض النساء في البيوت , تتقرب من أسعد لمحاولة الوصول إلى الكرامات التي تأتي من قِبَله ! حين يطلبن من أسعد قراءة بعض الأدعية على أطفالهن اعتقادا بأنه شافي من المرض, فهذه أمنية ميتافيزيقية عائدة إلى الثنائية ذاتها ..فهل هذه الثنائية مجرد خرافة ظهرت لما اختفى العلم ؟
في المعادلة الظاهرة / إذا ارتفع العلم خفت حس الخرافة وإذا خفت العلم ففتش عن الخرافة .
وقد يدعم هذا ما أظهره النص لنا من الشخصية المختفية في أسعد ..
كما أشار إلى ذلك حين حصل مفصل في حياة ( أسعد ) في اصطدام عربته بالحكومة
متمثلا بــ ( الشرطي )! فيحتجز في المخفر بحجة الإساءة إلى الحكومة !!
فكأنها علامة مفصلية في النص تمثلت بالتساؤل : يا صاحب الكرامة أكرم نفسك ضد الحكومة ؟ أم أن الحكومة هي رب الدنيا , والله رب الآخرة !! وهذا يتقاطع مع الخط الدرامي الآخر الذي أشار إليه من خلال ( قسام وجماعته ) في محاولة الانتصار على الفرنسيين فإنها التقت بالشخصية الرئيسة من خلال الثنائية الرئيسة حين التقوا بأسعد وحماهم دنيويا لا أخرويا ! من خلال حماية قسام في بيته من الفرنسيين في أول المسلسل وحمايته له ونعيم ( مكسيم خليل ) في آخر المسلسل حين فداهما بروحه ! ومات وهو يتبادل إطلاق الرصاص مع الحكومة !
وعودا إلى الحالة المفصلية وهي دخوله السجن فإنها كونت خطوطا درامية أخرى ابتداء بلقائه بأحمد (محمد قنوع ) الذي سكن عند أسعد حين خروجه من السجن فقام بقتل عدنان بيك بخنجر أسعد فالمتهم هنا هو أسعد .. فهي إشارة إلى أهل تلك الحارة بأن عليهم ممارسة التفكير العقلي في الأحداث والبحث عن مسبباتها المادية بعيدا عن تلك التكهنات التي تحاول أن تجد حلولا بالدروشة والفقر ! ولهذا وجدنا الرقيب نجدت رئيس السجن يستخدم الأدوات الحسية أمامه ولم يجعل لدروشة أسعد طريقا لحل القضية ! وقد كان هذا سببا مباشرا أما السبب غير المباشر فهي في خلق شخصية الملثم ( نعيم ) التي كانت تدافع عن الحارة من أذى الحكومة بوسيلة التخفي ! فلابد من شيء حسي وعدم الاعتماد على الكرامات في إنقاذ الحارة .
وحالة سجن أسعد بتهمة القتل حالة مفصلية أخرى كانت سببا في ذهاب خطيبته ( ليلى) منه إلى رئيس السجن الرقيب (نجدت ) فكأنها استجابة سريعة لتلك الرسالة ( ممارسة التفكير ) فتخلوا عن أسعد زوجا لابنتهم وأخذوا الرقيب نجدت !
وذلك حين حصل السؤال في ذهن والد ليلى في محاولة للتفكير : هل أسعد لما قتل عدنان كان الله متخليا عنه ؟ كيف وهو الفقير الدرويش صاحب الكرامات ( = في نظر الحارة ) ؟! بينما نجد العز كل العز عند الرقيب نجدة وهو البعيد عن الله (= في نظر الحارة )؟
ثم لما خرج ( أسعد) بريئا ... رجع والد ليلى للتفكير فاستقر في فكره أن تلك بنيات طريق تعترض الفقير وغيره وليس للثنائية علاقة مباشرة ... فسعى إلى تزويجه من أخت ليلى وهي منيرة ( أمل عرفة ) وهذا بدوره خط آخر من الخطوط التي رسمت في حياة أسعد ..
فأولا نجد أسعد سلم بالأمر وأخذ منيرة مع حبه الشديد لليلى في إشارة إلى تعلق الدروشة بأن الأمور الغيبية تصنع نفسها بدون أسباب تتقدم بين يديها فحينها لا يصلح أن نشتغل على تغييرها قبل أن تأتي ... وهذا الإشارة اقتنع أسعد بخطئها في محاولتين .. الأولى : لما غير مسار زوجته منيرة وجعلها امرأة قنوعة ولطيفة بعد أن كانت شرسة تطمح بحياة غنية وصورة ذلك لما حصل الشجار بينهما في (الفرن) الذي يشتغل به أسعد فلم يستسلم أسعد بل أخرج الوجه الآخر الذي يجب أن يخرج في مواطنه المستحقة .. فكان هذا الوجه الآخر طريقا لأن يسعى في تغيير القدر الموجود في مخيلتنا أ نهُ قدرنا الأخير .. وإلى ذلك أشار شاعرنا العظيم أبو القاسم الشابّي:
إذا الشعب يوما أراد الحياة ... فلابد أن يستجيب القدر .
وسبب هذا التغيير هو الفقر إذ إن منيرة اعتراضها الكبير هو الفقر فنشعر هنا بتلازم الثنائية من وجه آخر غير الوجه المشؤوم ! فإن الفقر كان سببا في فهم مجريات الأسباب الكونية الحقيقة من عند الله !
الثانية : في سعيه لحماية نعيم وقسام من الوقوع في أيدي الحكومة فحين أخرج الوجه الآخر استبق القدر الموهوم بكون نعيم وقسام وقعا بأيدي الحكومة لا محالة فخرج مقاتلا ليجعل القدر الحقيقي يأخذ مجراه وهو نجاة نعيم وقسام .
وثانيا : انقلاب الرأي العام في الحارة على أسعد كان هذا بسبب إخراسه لمنيرة فكان الحدث
( زواجه من منيرة ) المتداخل في الخط الدرامي سببا في تفاعل المجموعة مع المسببات!
فإخراسه لمنيرة كان بسبب إخراج الوجه الآخر الذي هو محاولة لا ستباق القدر الموهوم وإحلال القدر الحقيقي فأثر هذا على فهم الرأي العام بأفراده فأعملوا الأسباب المادية فلم يشفع لأسعد أنه درويش بل أجروا عليه ما يجري على غيره من عقوبة ! فسعوا إلى طرده من الحارة ..
واللقطات الأخيرة لما جاء الخبر إلى أسعد وهو هارب في الجبل بأن زوجته أنجبت ولدا استعان بقسام لرؤية ولده فاقتحموا الحارة وحصل الاشتباك مع الحكومة وانتهت بمقتل أسعد ففيها إشارة إلى استعانة التواكل (= متمثل بأسعد ) بالأمور الحسية وفعل أسبابها (= متمثل بقسام وجماعته )
راسما الصورة الأخيرة ( أسعد ملقى على الأرض ميتا وبقربه منيرة التي انطلقت عقدة لسانها صارخة من جراء الحادثة والشرطة تحيط بهما والحارة مشدوهة مما جرى ) ليعبر عن تلك الحقيقة بأن الدنيا لا تسير بالدروشة والاعتماد على الغيبيات التي تمطر من السماء لوحدها بل لابد من مقدمات بين يديها .. بل حتى موتة أسعد كانت سببا في حياة لسان منيرة ...
فُهنا طِباق درامي بين الموت والحياة اختزلت الصورة ما يسعى اللغوي لأجله بتسويد عدة صفحات ... ولهذا قلتُ بأن الدراما تلتقي مع الرواية في أحد الممرات لكنهما سرعان ما يفترقان افتراقا شاسعا .. يجدر بمن يخوضه أن يتأمل في التحولات الفنية وأن يقرأ كثيرا في ثقافة الصورة ..
أنس الرشيد 5 /2/1432هــ 9/1/2011م


قديم 10-11-2011, 06:48 PM
المشاركة 2
عبده فايز الزبيدي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
جهد جميل
حييت أيها الرجل.......
(ليس كل رواية تصلح للعمل الدرامي)
لا توجد قولة لا نسبة لها مما قيلت فيه أو له ،
و من هذا سئل فنان العرب محمد عبده _ على قناة إقرأ_لماذا لا تتغني بأشعار أبي الطيب؟
فأجاب: هناك شعر متكلف لا يصلح للغناء(يقصد المجتلب من المعاني المتكلفة)

و يقوم السؤال بين يدي كلِّ عمل أدبي:
هل يمكن تقديمه ؟
و هل يصلح للذائقة فيتقبله المجتمع ؟

أخيرا:
أشكرك طويلاً لما تقدمه من رائعات الأطروحات لنا هُنا.

وسائلٍ عَنْ أبي بكرٍ فقلتُ لهُ:
بعدَ النَّبيينَ لا تعدلْ به أحَدا
في جنَّةِ الخُلدِ صِديقٌ مَعَ ابنتهِ
واللهِ قَدْ خَلَدتْ واللهِ قَدْ خَلَدَا

قديم 10-13-2011, 06:59 AM
المشاركة 3
أنس بن سليم الرشيد
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
جهد جميل
حييت أيها الرجل.......
(ليس كل رواية تصلح للعمل الدرامي)
لا توجد قولة لا نسبة لها مما قيلت فيه أو له ،
و من هذا سئل فنان العرب محمد عبده _ على قناة إقرأ_لماذا لا تتغني بأشعار أبي الطيب؟
فأجاب: هناك شعر متكلف لا يصلح للغناء(يقصد المجتلب من المعاني المتكلفة)

و يقوم السؤال بين يدي كلِّ عمل أدبي:
هل يمكن تقديمه ؟
و هل يصلح للذائقة فيتقبله المجتمع ؟

أخيرا:
أشكرك طويلاً لما تقدمه من رائعات الأطروحات لنا هُنا.

العفو أيها العزيز .. والشكر لك على جميل إطرائك .

قديم 10-23-2011, 07:52 PM
المشاركة 4
احمد ماضي
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
استاذ انس

تحياتي لك حيث

مررت هنا اكثر من مرة واستمتعت جدا

وحاولت ان اصل بذهني الى حيث السيناريست للمسلسل

لاني قرأت ذاكرة الجسد لكني لم احضره تلفزيونيا

لذلك لا يمكن لي ان اقول اكثر من

كنت رائعا فيما طرحت

حسب ما حددت

تمنياتي لك بالتوفيق والتألق




لا سواكِ يكبلني بالحُب

قديم 10-28-2011, 04:34 AM
المشاركة 5
أنس بن سليم الرشيد
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
استاذ انس

تحياتي لك حيث

مررت هنا اكثر من مرة واستمتعت جدا

وحاولت ان اصل بذهني الى حيث السيناريست للمسلسل

لاني قرأت ذاكرة الجسد لكني لم احضره تلفزيونيا

لذلك لا يمكن لي ان اقول اكثر من

كنت رائعا فيما طرحت

حسب ما حددت

تمنياتي لك بالتوفيق والتألق

شكرا لك أيها الحميل . وشرفت بردك


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: السرد الروائي أو القصصي كملهم للسيناريست بين مسلسلي أسعد الوراق وذاكرة الجسد .
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
اطلالة على العالم القصصي للقاص المغربي عبده حقي نبيل عودة منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 5 10-18-2014 09:25 AM
الصباح...وذاكرة المكان راما فهد منبر البوح الهادئ 25 11-11-2013 11:10 AM
المذكر والمؤنث في الوراق غادة قويدر منبر الدراسات النحوية والصرفية واللغوية 2 01-04-2012 10:22 PM
كيف تدخل الروح في الجسد عند نفخة البعث يوم القيامة ؟ وكيف تسري في الجسد ؟ الدكتور سيد نافع منبر الحوارات الثقافية العامة 2 12-18-2011 03:17 AM
الروائي هشام آدم ...أولا في جائزة الطيب صالح للإبداع الروائي 2010 ريم بدر الدين منبر مختارات من الشتات. 1 10-21-2010 11:56 PM

الساعة الآن 05:50 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.