أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
حملتني كلماتك بعيدا ..
حيث صورة مأساوية لانثى قدمت نفسها وجبة رخيصة لبشر لا يحملون صفة الآدمية ..
الفقر والغنى .. والعوز والعجز والحاجة والجشع واللا انسانية .. كلها أفكار تناولها نص قصير جزيل التعبير .. جدير بنا أن نقدره كل التقدير ..
مودتي.
الأخت صفاء، تحية أخوية صادقة..
تشرفت بمرورك الكريم وراقني ما حمل في طيه من جلاء رأي، ما ينم عن قراءة متميزة..
أجدد تشكراتي..
محمد غالمي
حين يجتمع البؤس والانسداد وترتفع جدران اليأس وتنعدم نوافذ الأمل فتكون قوارب الموت هي الحل وحين نصور مجتمعاً لا يعرفه ذوي البطون إلّا في المواخير ولا يعرف العامة عن بؤسه الحق إلّا في الحكايات اليومية والقصص يعترينا الحزن من عجز يكبلنا أمام فئة لم يرحمها المتجمع ولا الوطن ولا نملك لها مخرج...
أنثى تحمل هم الكون على كتفيها..
إبداع في الوصف يغري بالمتابعة...
مصافحة أولى
تقديري واحترامي
العزيزة أمال بوضياف.. مساء الخير.
سعدت من أعماق قلبي بما ضمخت به المتصفح من سديد الرأي وصائب الانطباع..
كل التقدير لشخصك الكريم.
محمد غالمي
قصة اقتبست من الواقع الشيء الكثير، فعندما تتجمع الأيادي القذرة للفقر والجهل والبعد الدين تلقي بصاحبها في غيابات المهالك.
سعال آت من بواطن الحلم يجعل بطلتنا تتأنى في أخذ الثأر ... فمازالت تحتاج للعاب الذئب ففيه حسب اعتقادها الشفاء وتغيير الحال للأفضل.
شكرا لك سيدي على القصة التي تعكس صورة مطابقة للواقع المرير.
الأخت الفاضلة فاتحة..
فعلا حينما تتكالب الأزمات، وتحتد وطأتها تعمى الأبصار والبصائر،فتنساق الذات البشرية تحت طائلة الحاجة وراء أهواء عمياء قسرا..
تشكرين على ما أبديت من الرأي القويم..
محمد غالمي
أحلام شاحبة وربما كوابيس اليقظة ، تلك التي تستبد بكل إنسانة أكرهها الزمان على مناطحة العوادي والإعصارات الهوجاء ، بطالة على عطالة ، بؤس و أمراض وقلة حيلة ، لا تغطية صحية ولا تغطية اجتماعية ، ماذا تبقى غير السفر عبر الرذيلة وبيع الهوى لمن احتكروا الحياة . هي الثورة في النفوس رغم خمودها تبقى حية ، لكن الخوف من الآتي أعظم مما يعاش ، مهما تعمق الاشخاص في الفساد تجدهم لا يحبونه ، لكن أين البديل عن هذه البلوى ، تجده يحصد الدراهم مقابل توقيع ورقة ، هي التي تعينه على استكمال التزاماته الكثيرة والتزامات كل عائلته ، متى أراد التعفف والرجوع ، سيمد يده للسؤال .
هي حياة اليوم يسهل انتقاد سلوكياتها ولكن ما أصعب إصلاح أسباب منابع الداء .
أستاذي الفاضل لك جزيل الشكر على هذا النص الثري الذي ينقل بمصداقية ما ينخر المجتمع من ظواهر مؤلمة .
الأخ العزيز ياسر..
لم تخطئ الهدف الكامن وراء ذلك السعي المشؤوم في سبيل مال قذر قد ينقذ أرواحا أو يخفف من ضائقة، لكن لا يعدم إهراق ماء وجه اندفع كرها..
تحياتي لك ولما وشحت به المتصفح من سديد الرأي وعمق التحليل..
محمد غالمي