قديم 01-06-2013, 03:14 PM
المشاركة 141
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
ويتمان
(31 مايو 1819 - 26 مارس 1892)، شاعر أمريكي.
نشأته

ولد لأبوان ينتميان إلى أصول إنجليزية وهولندية، عاشت عائلته في بروكلين بين عامي 1832 - 1833، حيث تلقى تعليمه الأولي فيها، لكنه لم يكمل تعليمه وإشتغل صبيا في مطبعة. كان يقرأ كل ما تصل إليه يداه:الإنجيل، شكسبير،أوسيان،سكوت، هوميروس، شعراء الهند وألمانيا القدماء، كذلك قرا دانتي كله، اثرت هذه القراءات على شعره في الايقاع والمضمون، خاصة في مراحلة المتاخرة.
محطات في حياته

استطاع نتيجة لاطلاعه المستمر أن يعمل بالتدريس،ولكنه تركه بعد ذلك للعمل في الصحافة وكتابة المقالات في لونج أيلاند.
اشتغل بالسياسة وكان من الرواد الأوائل الذين أرسوا دعائم الديمقراطية الأمريكية.
اتسع نشاطه الأدبي والسياسي لدرجة أنه بعد عام 1841 كان يراسل ويكتب فيما لا يقل عن عشر مجلات في بروكلين ونيويورك ،ولكن الأشعار الذي نشرها في هذه الفنرة كانت تقليدية وهزيلة، والقصص التي نشرها في المجلة الديموقراطية 1841-1845 كانت سطحية ومسرفة في العاطفة.
في عام 1846 أصبح رئيساً لمجلة بروكلين إيجل الناطقة بلسان حال الحزب الديموقراطي، والتي هاجم فيها كل أنواع التعصب والفاشية والديكتاتورية مؤكداً انه لا ازدهار أمة إلا بترسيخ الديموقراطية فيها.
في عام 1848 ذهب إلى نيوأورليانز وراس تحرير مجلة كريسينت لمدة ثلاثة شهور، وفي طريق عودته إلى بروكلين مر بمدن سانت لويس وشيكاغو ،حيث اكتشف لاول مرة روح الاكتشاف أو روح الحدود كما اصطلح الأمريكيون على تسميتها، وهي الروح التي ظهرت في فلسفته الشعرية.
شمل نشاطه تحرير مجلة بروكلين تايمز.
موقفة من الحرب الأهلية الأمريكية

لم يتأثر بها إلا في عام 1862 عندما سافر إلى فرجينيا لزيارة أخيه جورج الذي جُرح في إحدى المعارك،عاد والت ويتمان إلى واشنطن لكي يتطوع للعمل كممرض في مستشفيات الجيش لخدمة الجنود الشماليين أو الجنوبيين على حد سواء.
سجل ذكرياته في الحرب في كتاب وصفي بعنوان مذكرات الحرب 1875.
تأثر شعره بهذه التجربة الإنسانية فكتب ديوان دقات الطبل عام 1865،ثم أعاد طبعه عام 1866 مضيفاً القصائد التي يرثي فيها أبراهام لينكون مثل قصيدة أزهار البنفسج على عتبة الازدهار وقصيدة أيها القائد..يا قائدي.
أوراق العشب

أثناء عمله في سكرتارية المكتب الهندي بوزارة الداخلية الأمريكية، صدر له ديوان أوراق العشب فقام الوزير بطرده على أساس أنه عمل غير أخلاقي.
لكن الكتاب والمثقفيت لم يتحملوا هذه الإهانة التي لحقت بالشاعر الكبير، فكتب وليام أوكونور كتاب الشاعر الشيخ الصالح عام 1866.
في عام 1867 أصدر جون باروز كتابه ملاحظات على والت ويتمان:الشاعر والإنسان.
أصابته بالشلل

في العام 1873 أُصيب بنوبة شلل.
أثر ذلك على كتاباته، وغيرت من فكرة إلى حد ما، لقد تحول أسلوبه الواقعي المباشر إلى صور التلميح والتجسيد الفني المركب.
تبدلت فلسفته التي تعتبر الكون مادة واحدة، لكي تصبح مثالية روحانية يغلب عليها التصوف.
تغيرت آراؤه السياسية من الفردية إلى القومية، بل حتى العالمية.
هبطت درجة حماسه المطلقة للحرية الفردية إلى تأيد مطلق للنظام الذي يتحرك المجتمع في إطاره.
فكره

هاجم كل أنواع التعصب والفاشية والديكتاتورية مؤكداً أنه لا ازدهار لأمة إلا بترسيخ الديمقراطية فيها.
لُقب بأبي الشعر الحر حيث أنه ضرب بكل القوالب الشعرية القديمة عرض الحائط، فقد تمكن من تحطيم القوالب الأوربية التي كان يصب فيها الشعر الأمريكي عنوة، مما جعله مجرد تقليد باهت يخلو من عناصر الأصالة التي تبع من تربة الوطن نفسه.
آمن بأن الحرية الفردية لن تجد متنفساً لها إلا في الحب على حين تتمثل الحرية الاجتماعية في الديمقراطية، وأن الحب والديمقراطية وجهان لعملة واحدة هي المجتمع الإنساني كما يجب أن يكون.
كانت عينه على الحياة الأمريكية على حين تتبعت عينه الأخرى الحياة في كل مكان.
كان يرى أن الشاعر هو ضمير أمته، من ثم لا يمكنه النظر خارج حدودها لاستلهام الوحي، وأن الطريق إلى العالمية الإنسانية لابد أن يمر بالإقليمية المحلية.
حدث تغيير في فكرة بعد إصابته بالشلل عام 1873.
مكانته

يعد والت ويتمان رائداً للشعر الأمريكي، كما يعد مارك توين رائداً للرواية الأمريكية ،ويوجين أونيل رائداً للمسرح الأمريكي.
يُعتبر أهم شاعر عبر عن الديموقراطية الأمريكية.
كان أول شاعر أمريكي يحوز إعجاب الأمريكين والأوربين على حد سواء.
اعتبر علماء النفس أشعاره دراسة خصبة لمكونات النفس البشرية.
اعتبره النقاد فيلسوفاً،إذ كان يملك النظرة الشاملة المتكاملة إلى الكون والأحياء، وهي النظرة التي احتوت الإنسان والمجتمع والعلاقة بينهما من حب وديموقراطية وغموض وصراع.
أعماله
  • كتابات والت ويتمان الشعرية والنثرية غير المجموعة:هي مجموعة من القصص(التي نشرت في المجلة الديموقراطية1841-1845) والأشعار، جُمعت هذه الأعمال في مجلدين عام 1929،لكن هذه الأشعار كانت هزيلة والقصص كانت سطحية ومسرفة في العاطفة.
  • تجميع القوى:مجلدين،وفيه جُمعت كتاباته في مجلة بروكلين إيجل ،تم تجميعها عام 1920.
  • الرواد..يالهم من رواد:قصيده
  • أغنية الفأس العريض:قصيدة، ظهر فيها هي وقصيدة الرواد..يالهم من رواد،تأثره بروح الحدود أو روح الاكتشاف كما اصطلح الأمريكيون على تسميتها.
  • إني أجلس وأتامل:مجلد تم تجميع كتاباته فيه، والتي نشرت في عدة صحف مثل بروكلين تايمز ،صدر عام 1932.
  • مذكرات الحرب 1875:وهو كتاب وصفي،سجل فيه ذكرياته عن فترة الحرب الأهلية الأمريكية.
  • دقات الطبل 1865:ديوان سجل فيه أشعاره والتجربة الإنسانية التي مر بها في الحرب الأهلية الأمريكية ،ثم أعاد طبعه عام 1866 مضيفاً القصائد التي يرثي فيها إبراهام لينكون مثل قصيدة أزهار البنفسج على عتبة الازدهار وقصيدة أيها القائد..يا قائدي.
  • أوراق العشب:ديوان.
  • آفاق ديموقراطية 1871 :دراسة تحليلية.
  • الطريق إلى الهند 1871:دراسة تحليلية، وفيها هي وآفاق ديموقراطية جسد فيها فلسفته التي تقول بأن تجديد الفكر الإنساني لن يتم إلا من خلال الاتحاد بين حكمة الشرق الروحاني ومادية الغرب الطاغية.
  • غصون نوفمبر 1888:قصيده نشرها في الطبعات الجديدة من ديوان أوراق العشب.
  • وداعا يا خيالي 1891:قصيده نشرها في الطبعات الجديدة من ديوان أوراق العشب.
أثره في الأدب العربي الحديث

في نهايات القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين كان العالم العربي يعيش فترة تحوّل هامة على مختلف بناه الثقافية، وكان الأدب العربي - لا سيما الشعر- يشهد محاولات جادة لإخراج الشعر من أسر الصناعة والتقليد التي كبلته طويلا، وتزعم أمين الريحاني وجبران خليل جبران حركة تجديد الأدب العربي في المهجر. وبحكم وجودهما في الولايات المتحدة وإتقان اللغة الإنجليزية توفر لهما الاطلاع على أعمال ويتمان ، وهو ما فتح المجال أمام الريحاني ومن بعده جبران لابتكار نمط شعري جديد أسماه الرياحني الشعر الحرّ،وأطلق عليه النقاد لاحقا اسم الشعر المنثور أو قصيدة النثر . وقد جمع الريحاني نصوصه التي كتبها متأثرا بويتمان في كتابه هتاف الاودية الذي يعده النقاد أول ديوان في الشعر المنثور في الأدب العربي،وتبع جبران خليل جبران الريحاني في تأثره بويتمان وسار على نهجه[1]
وفاته

في العشرين سنة الأخيرة من عمره استقر في نيوجيرسي حيث تابع الطبعات الجديدة من ديوانه أوراق العشب وهي الطبعات التي احتوت على قصائد جديدة مثل غصون نوفمبر 1888،وداعا يا خيالي 1891.
تُوفى في العام 1892 في نيوجيرسي.

قديم 01-06-2013, 03:16 PM
المشاركة 142
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
Walter "Walt" Whitman (May 31, 1819 – March 26, 1892) was an American poet, essayist and journalist. A humanist, he was a part of the transition between transcendentalism and realism, incorporating both views in his works. Whitman is among the most influential poets in the American canon, often called the father of free verse.[1] His work was very controversial in its time, particularly his poetry collection Leaves of Grass, which was described as obscene for its overt sexuality.
Born on Long Island, Whitman worked as a journalist, a teacher, a government clerk, and—in addition to publishing his poetry—was a volunteer nurse during the American Civil War. Early in his career, he also produced a temperance novel, Franklin Evans (1842). Whitman's major work, Leaves of Grass, was first published in 1855 with his own money. The work was an attempt at reaching out to the common person with an American epic. He continued expanding and revising it until his death in 1892. After a stroke towards the end of his life, he moved to Camden, New Jersey, where his health further declined. He died at age 72 and his funeral became a public spectacle.[2][3]
Whitman's sexuality is often discussed alongside his poetry. Though biographers continue to debate his sexuality, he is usually described as either homosexual or bisexual in his feelings and attractions. However, there is disagreement among biographers as to whether Whitman had actual sexual experiences with men.[4] Whitman was concerned with politics throughout his life. He supported the Wilmot Proviso and opposed the extension of slavery generally. His poetry presented an egalitarian view of the races, and at one point he called for the abolition of slavery, but later he saw the abolitionist movement as a threat to democracy.[5]


Early life

Walter Whitman was born on May 31, 1819, in West Hills, Town of Huntington, Long Island, to parents with interests in Quaker thought, Walter and Louisa Van Velsor Whitman.
The second of nine children,[6] he was immediately nicknamed "Walt" to distinguish him from his father.[7] Walter Whitman, Sr. named three of his seven sons after American leaders: Andrew Jackson, George Washington, and Thomas Jefferson. The oldest was named Jesse and another boy died unnamed at the age of six months. The couple's sixth son, the youngest, was named Edward.[7] At age four, Whitman moved with his family from West Hills to Brooklyn, living in a series of homes, in part due to bad investments.
Whitman looked back on his childhood as generally restless and unhappy, given his family's difficult economic status. One happy moment that he later recalled was when he was lifted in the air and kissed on the cheek by the Marquis de Lafayette during a celebration in Brooklyn on July 4, 1825.
At age eleven Whitman concluded formal schooling.[11] He then sought employment for further income for his family; he was an office boy for two lawyers and later was an apprentice and printer's devil for the weekly Long Island newspaper the Patriot, edited by Samuel E. Clements. There, Whitman learned about the printing press and typesetting.[13] He may have written "sentimental bits" of filler material for occasional issues.[14] Clements aroused controversy when he and two friends attempted to dig up the corpse of Elias Hicks to create a plaster mold of his head.[15] Clements left the Patriot shortly afterward, possibly as a result of the controversy.[16]
Early career

The following summer Whitman worked for another printer, Erastus Worthington, in Brooklyn.[17] His family moved back to West Hills in the spring, but Whitman remained and took a job at the shop of Alden Spooner, editor of the leading Whig weekly newspaper the Long-Island Star.[17] While at the Star, Whitman became a regular patron of the local library, joined a town debating society, began attending theater performances,[18] and anonymously published some of his earliest poetry in the New York Mirror.[19] At age 16 in May 1835, Whitman left the Star and Brooklyn.[20] He moved to New York City to work as a compositor[21] though, in later years, Whitman could not remember where.[22] He attempted to find further work but had difficulty, in part due to a severe fire in the printing and publishing district,[22] and in part due to a general collapse in the economy leading up to the Panic of 1837.[23] In May 1836, he rejoined his family, now living in Hempstead, Long Island.[24] Whitman taught intermittently at various schools until the spring of 1838, though he was not satisfied as a teacher.[25]
After his teaching attempts, Whitman went back to Huntington, New York to found his own newspaper, the Long Islander. Whitman served as publisher, editor, pressman, and distributor and even provided home delivery. After ten months, he sold the publication to E. O. Crowell, whose first issue appeared on July 12, 1839.[26] No copies of the Long-Islander published under Whitman survive.[27] By the summer of 1839, he found a job as a typesetter in Jamaica, Queens with the Long Island Democrat, edited by James J. Brenton.[26] He left shortly thereafter, and made another attempt at teaching from the winter of 1840 to the spring of 1841.[28] One story, possibly apocryphal, tells of Whitman's being chased away from a teaching job in Southold, New York in 1840. After a local preacher called him a "Sodomite", Whitman was allegedly tarred and feathered. Biographer Justin Kaplan notes that the story is likely untrue, because Whitman regularly vacationed in the town thereafter.[29] Biographer Jerome Loving calls the incident a "myth".[30] During this time, Whitman published a series of ten editorials, called "Sun-Down Papers—From the Desk of a Schoolmaster", in three newspapers between the winter of 1840 and July 1841. In these essays, he adopted a constructed persona, a technique he would employ throughout his career.[31]
Whitman moved to New York City in May, initially working a low-level job at the New World, working under Park Benjamin, Sr. and Rufus Wilmot Griswold.[32] He continued working for short periods of time for various newspapers; in 1842 he was editor of the Aurora and from 1846 to 1848 he was editor of the Brooklyn Eagle.[33] He also contributed freelance fiction and poetry throughout the 1840s.[34] Whitman lost his position at the Brooklyn Eagle in 1848 after siding with the free-soil "Barnburner" wing of the Democratic party against the newspaper's owner, Isaac Van Anden, who belonged to the conservative, or "Hunker", wing of the party.[35] Whitman was a delegate to the 1848 founding convention of the Free Soil Party.

==

.
Walter Whitman Sr. was of English stock, and his marriage in 1816 to Louisa Van Velsor, of Dutch and Welsh stock, led to what Walt always considered a fertile tension in the Whitman children between a more smoldering, brooding Puritanical temperament and a sunnier, more outgoing Dutch disposition.
Whitman’s father was a stern and sometimes hot-tempered man, maybe an alcoholic, whom Whitman respected but for whom he never felt a great deal of affection.
His mother, on the other hand, served throughout his life as his emotional touchstone. There was a special affectional bond between Whitman and his mother, and the long correspondence between them records a kind of partnership in attempting to deal with the family crises that mounted over the years, as Jesse became mentally unstable and violent and eventually had to be institutionalized, as Hannah entered a disastrous marriage with an abusive husband, as Andrew became an alcoholic and married a prostitute before dying of ill health in his 30s, and as Edward required increasingly dedicated care.



While Whitman’s parents were not members of any religious denomination, Quaker thought always played a major role in Whitman’s life, in part because of the early influence of Hicks, and in part because his mother Louisa’s family had a Quaker background, especially Whitman’s grandmother Amy Williams Van Velsor, whose death—the same year Whitman first heard Hicks—hit young Walt hard, since he had spent many happy days at the farm of his grandmother and colorful grandfather, Major Cornelius Van Velsor.

By the age of eleven, Whitman was done with his formal education (by this time he had far more schooling than either of his parents had received), and he began his life as a laborer, working first as an office boy for some prominent Brooklyn lawyers, who gave him a subscription to a circulating library, where his self-education began.
واضح انه عاش طفولة كارثية ، فقر شديد وعدم استقرار وعلاقة خالة من المشاعر مع الأب القاسي والمدمن على الكحول. الأخ الأكبر فقد عقله وأصبح عنيف ووضع في مستشفى المجانين. مجموعة الاحداث وعمله المبكر في سن الحادية عشرة وانفصاله عن العائلة مبكرا وموت جدته التي كان يقضي معها بعض من اجمل اوقات الطفولة عوامل اثرت فيه وتسببت في ازمته.

مأزوم.

قديم 01-06-2013, 06:25 PM
المشاركة 143
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
by Laurence Sterne, Ireland, (1713-1768)
The Life and Opinions of Tristram Shandy, Gentleman (or, more briefly, Tristram Shandy) is a novel by Laurence Sterne. It was published in nine volumes, the first two appearing in 1759, and seven others following over the next seven years (vols. 3 and 4, 1761; vols. 5 and 6, 1762; vols. 7 and 8, 1765; vol. 9, 1767).
Synopsis and style

As its title suggests, the book is ostensibly Tristram's narration of his life story. But it is one of the central jokes of the novel that he cannot explain anything simply, that he must make explanatory diversions to add context and colour to his tale, to the extent that Tristram's own birth is not even reached until Volume III.
Consequently, apart from Tristram as narrator, the most familiar and important characters in the book are his father Walter, his mother, his Uncle Toby, Toby's servant Trim, and a supporting cast of popular minor characters, including the chambermaid, Susannah, Doctor Slop, and the parson, Yorick.
Most of the action is concerned with domestic upsets or misunderstandings, which find humour in the opposing temperaments of Walter—splenetic, rational, and somewhat sarcastic—and Uncle Toby, who is gentle, uncomplicated, and a lover of his fellow man.
In between such events, Tristram as narrator finds himself discoursing at length on sexual practices, insults, the influence of one's name, and noses as well as explorations of obstetrics, siege warfare, and philosophy as he struggles to marshal his material and finish the story of his life.
Though Tristram is always present as narrator and commentator, the book contains little of his life, only the story of a trip through France and accounts of the four comical mishaps which shaped the course of his life from an early age:
  • While still only a homunculus, Tristram's implantation within his mother's womb was disturbed. At the very moment of procreation, his mother asked his father if he had remembered to wind the clock. The distraction and annoyance led to the disruption of the proper balance of humours necessary to conceive a well-favoured child.
  • One of his father's pet theories was that a large and attractive nose was important to a man making his way in life. In a difficult birth, Tristram's nose was crushed by Dr. Slop's forceps.
  • A second theory of his father was that a person's name exerted enormous influence over that person's nature and fortunes, with the worst possible name being Tristram. In view of the previous accidents, Tristram's father decreed that the boy would receive an especially auspicious name, Trismegistus. Susannah mangled the name in conveying it to the curate, and the child was christened Tristram. According to his father's theory, his name, being a portmanteau-like conflation of "Trismegistus" (after the esotericmysticHermes Trismegistus) and "Tristan" (whose connotation bore the influence through folk etymology of Latin tristis, "sorrowful"), both doomed him to a life of woe and cursed him with the inability to comprehend the causes of his misfortune.
  • As a toddler, Tristram suffered an accidental circumcision when Susannah let a window sash fall as he urinated out of the window because his chamberpot was missing.

قديم 01-06-2013, 06:27 PM
المشاركة 144
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
لورنس ستيرن
على الرغم من أن الروائي البريطاني لورنس ستيرن قد أنتج عملين أدبيين فقط، إلا أنه صنف من أهم الروائيين في القرن الثامن عشر، بسبب تجاربه حول بنية ومنظومة الرواية. ولم يكتب كلاً من روايته «حياة وآراء تريسترام شاندي» التي تضم تسعة أجزاء ونشرت ما بين 1760 و1767 وروايته الثانية«رحلة مؤثرة عبر فرنسا وإيطاليا » التي نشرت عام 1768،إلا خلال الأعوام التسعة الأخيرة من حياته.

ولد لورنس في 24 نوفمبر عام 1713 في كولنميل في إيرلندا، وأمضى الأعوام العشرة الأولى من طفولته متنقلا بين مدن عدة وذلك تبعا لعمل والده، ولم تتجاوز مدة إقامته في أي مكان العام. ولم ير والده بعد التحاقه بمدرسة قرب هاليفاكس في بريطانيا مطلقا.

درس بعد ذلك علم اللاهوت في كلية كامبردج وتخرج عام 1737.كان من المقرر أن يصبح لورنس واعظا دينيا وتسلم وظيفته كقس في عام 1738 في يوركشاير. وتزوج في عام 1741، وكان كلا الزوجين يعانيان من مرض الالتهاب الرئوي. وبتأثير من عمه الدكتور جاكس ستيرن، بدأ العمل كصحافي سياسي.

عاش ستيرن ما يقارب من عشرين عاما في ستاتون، ونظرا لفشل زواجه فقد ارتبط بعدد من العلاقات العاطفية.

وحينما بدأ بكتابة الجزء الأول من روايته الشهيرة «تريسترام شاندي» توفيت والدته واشتد المرض على زوجته، فيما كان يعاني هو بالإضافة إلى مرضه من التناقض الحاد بين حياته الشخصية وهويته الدينية، مثل بطل رواية هوثرون في روايته «الحرف القرمزي» حيث يواجه القس صراعه مع ضميره. ويمكن القول أنه وجد في الكتابة خلاصه من القلق والتوتر الذي كان يهيمن على حياته.

وفي عام 1762 غادر إلى فرنسا للعلاج، وهناك استقبله الشعب الفرنسي باحتفاء كبير للشهرة الواسعة التي حققتها الأجزاء الأولى من روايته. وفي فرنسا بدأ بكتابة روايته الثانية «رحلة مؤثرة عبر فرنسا وإيطاليا»، التي نشرت في بداية عام 1768. وقبل مضي عام على نشرها تدهورت حالته الصحية وتوفي في 18 مارس وكان في الرابعة والخمسين.
ومن أسباب شهرته في بريطانيا وفي كل البلدان الأوروبية هو توجهه في الكتابة للطبقة الوسطى من الشعب على عكس أدباء عصره، ويعتبر النقاد ستيرن بمثابة الشخص الذي عبر بكتابته الجسر من طبقة الارستقراطيين إلى قراء الطبقة الوسطى. ويذكر الناقد إيان كامبل روس من جامعة برنستون في دراسته التي قدمها حول هذا الكاتب، بأن من أسباب شهرة روايته هو نجاحه في ابتكار تقنيات عدة لتسويقها.
ومن هذه التقنيات التي شدت القاريء أن يختار مثلا وضع صفحة سوداء بالكامل بعد حديث بطل الرواية عن وفاة إنسان عزيز عليه، وهذا السواد هو تعبير عن حزنه. وكذلك اختياره لأن تكون الصفحة التي تلي الحوار بشأن العلاقة بين الرجل والمرأة، إن كانت العاطفة أم الرغبة هي التي تربط بينهما، ويقترح على القاريء أن يدون رأيه الخاص في الصفحة الفارغة بكل أمانة.
وبالعودة إلى روايته «تريسترام شاندي» التي نشرها كما ذكرنا ضمن تسعة أجزاء يتضمن كل جزء ما يقارب من ستين صفحة، يصعب وصفها كما ذكر العديد من النقاد. فهي في الواقع لا تعتمد على أسس الرواية التقليدية، فمن الصعب تحديد حبكة القصة. وهي أقرب إلى أدب السيرة الذاتية،
ولكن في ذات الوقت يصعب على القاريء بعد انتهائه من قراءة الرواية أن يعرف أي شيء يذكر عن حياة بطلها شاندي، فكل ما يعرفه عنه يتلخص في يوم ولادته، واليوم الذي عانى فيه من حادث حينما كان في الخامسة من عمره، ورحلته عبر فرنسا. كما لا يتوفر للقاريء معلومات كافية ليحكم إن كانت المرأة جيني التي ذكرت في مواقع عدة هي زوجته أم لا. ومن خلال عنوان الكتاب يتجلى مضمون القصة المتمثل في عرض آراء وأفكار والد شاندي وليس هو شخصيا.
كما أن الأجزاء الثلاثة الأولى كتبت قبل ولادة شاندي وفيها يتناول شخصية والده وعمه ولاحقا أخيه. والرواية عبارة عن سرد لذكريات لنبيل من القرن الثامن عشر، وتتضمن الكثير من المواقف الكوميدية والطريفة، وإن كانت تتطلب من القاريء الكثير من التركيز للانتباه لها.
وتتجلى أهمية هذا العمل عبر تطوير لورنس لبنية الرواية من خلال أسلوب السرد، الذي تبناه العديد من الكتاب في إطار أدب الحداثة وما بعد الحداثة، فالموضوع لا يرتبط بشخص البطل، بل بالمواضيع التي يحلو للكاتب تناولها، والتي تكون متفرعة عن المحور، إلى جانب حوارات متخيلة مع قراء ونقاد.
ويهدف من خلال بنية الرواية إدخال القاريء إلى عقل شاندي، وهو الأسلوب الأدبي الذي تبناه كتاب القرن العشرين، حيث يتدفق النص من خلال الوعي الداخلي للشخصيات. ويتخلل العمل كما ذكرنا الكثير من الحوارات مع القراء والتعليق على ما الأحداث، ومثال على ذلك، «لقد وعدت بكتابة الفصل الخاص بالأزرار، ولكن علي قبلها أن أقدم لكم الفصل الخاص بخادمات الغرف».
ومن استخدم اسلوبا مشابها لأسلوبه في الأدب الانجليزي، الكاتب جيمس جويس في رواية يوليوس. فكلاهما اعتمد على العلاقة المتشابكة بين الكاتب والقاريء. وكلاهما تميز بروح السخرية ، وإن كان البطل شاندي يفتقد إلى الجدية وطبيعة التشاؤم في شخصية بطل رواية جويس المدعو ليوبولد بلوم. كما أن الأول نتاج القرن الثامن عشر، والثاني نتاج القرن العشرين.
وتجلت الصدمة التي شكلتها الرواية في المجتمع الفيكتوري من خلال المواقف الصريحة الفجة التي عرضها المؤلف والتي تحتمل على الدوام تأويلات عدة، مع طرحه للعديد من التساؤلات حول الواقع السياسي والاجتماعي ومفهوم الحياة والثقة والأمانة وذلك من خلال تساؤل الرواية في شخص بطلها، هل الرجل يتبع القواعد؟ أم أن الآخرين يتبعونه؟
تلك التساؤلات قدمها ستيرن من خلال حياة عائلة البطل، التي تروي بصورة ما قصته. فهو ابن جندي توفي في معركة في جامايكا، وتمحورت طفولة شاندي في حياة شخوص العائلة العسكرية، ورؤيتهم للحرب من خلال منظور قادتها أو جنودها، وذلك عبر القصص التي كان يسردها عمه توبي وهو من جيل المحاربين القدماء الذين سرحوا من الخدمة بعد انتهاء حرب السنوات السبع. أما شقيق عمه توبي ووالد شاندي فهو القس وولتر شاندي الواقعي بأفكاره، الذي يحاول السيطرة على كل احتمالات المغامرة في حياة ابنه.
وقد عمد ستيرن من خلال شخصيته شاندي إلى إيقاع النقاد في حيرة من أمرهم، فعمله إما يتجاوز قدراتهم أو أنه أدنى من إثارة اهتمامهم. وعلى عكس بريطانيا، فقد استقبل النقاد في ألمانيا روايته بترحيب وإعجاب، وعلى رأسهم جوته ورواد الحركة الرومانسية، كما تأثر بعمله كارل ماركس الذي حاول محاكاة عمله في رواية.
ولم يحظ ستيرن بتقديره ككاتب في بريطانيا إلا في بداية القرن العشرين، حيث وصفته فيرجينيا وولف بقولها، «إنه أقرب ما يمكن من الحياة»، أما جيمس جويس فقال عنه بأنه «رجل الريف».
رشا المالح

قديم 01-06-2013, 06:30 PM
المشاركة 145
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
Laurence Sterne
was born 24 November 1713 in Clonmel, County Tipperary. His father, Roger Sterne, was an Ensign in a British regiment recently returned from Dunkirk. Roger's regiment was disbanded on the day of Sterne’s birth, and within six months the family had returned to Yorkshire in northern England. In July 1715, the family moved back to Ireland, having "decamped with Bag & Baggage for Dublin", in Sterne's words.[1]
The first decade of Sterne’s life was spent moving from place to place as his father was reassigned throughout Ireland. During this period Sterne never lived in one place for more than a year. In addition to Clonmel and Dublin, his family also lived in, among other places, Wicklow Town, Annamoe (County Wicklow), Drogheda (County Louth), Castlepollard (County Westmeath), and Carrickfergus (County Antrim).[2]
In 1724, his father took Sterne to Roger's wealthy brother, Richard, so that Sterne could attend Hipperholme Grammar School near Halifax; Sterne never saw his father again as Roger was ordered to Jamaica where he died of a fever in 1731.
Sterne was admitted to a sizarship at Jesus College, Cambridge, in July 1733 at the age of 20. His great-grandfather Richard Sterne had been the Master of the college as well as the Archbishop of York. Sterne graduated with a degree of Bachelor of Arts in January 1737; and returned in the summer of 1740 to be awarded his Master of Arts degree.
Sterne seems to have been destined to become a clergyman, and was ordained as a deacon in March 1737 and as a priest in August, 1738. Shortly thereafter Sterne was awarded the vicarship living of Sutton-on-the-Forest in Yorkshire (1713–1768). Sterne married Elizabeth Lumley in 1741. Both were ill with consumption. In 1743, he was presented to the neighbouring living of Stillington by Rev. Richard Levett, Prebendary of Stillington, who was patron of the living.[4] Subsequently Sterne did duty both there and at Sutton. He was also a prebendary of York Minster. Sterne’s life at this time was closely tied with his uncle, Dr. Jaques Sterne, the Archdeacon of Cleveland and Precentor of York Minster. Sterne’s uncle was an ardent Whig, and urged Sterne to begin a career of political journalism which resulted in some scandal for Sterne and, eventually, a terminal falling-out between the two men.
Jaques Sterne was a powerful clergyman but a mean-tempered man and a rabid politician. In 1741–42 Sterne wrote political articles supporting the administration of Sir Robert Walpole for a newspaper founded by his uncle but soon withdrew from politics in disgust. His uncle became his archenemy, thwarting his advancement whenever possible.
Sterne lived in Sutton for twenty years, during which time he kept up an intimacy which had begun at Cambridge with John Hall-Stevenson, a witty and accomplished bon vivant, owner of Skelton Hall in the Cleveland district of Yorkshire. Without Stevenson, Sterne might have been a more decorous parish priest, but then might never have written Tristram Shandy.
It was while living in the countryside, having failed in his attempts to supplement his income as a farmer and struggling with tuberculosis, that Sterne began work on his most famous novel, The Life and Opinions of Tristram Shandy, Gentleman, the first volumes of which were published in 1759. Sterne was at work on his celebrated comic novel during the year that his mother died, his wife was seriously ill, and he was ill himself with consumption. The publication of Tristram Shandy made Sterne famous in London and on the continent. He was delighted by the attention, and spent part of each year in London, being fêted as new volumes appeared. Indeed, Baron Fauconberg rewarded Sterne by appointing him as the perpetual curate of Coxwold, North Yorkshire.
In 1759, to support his dean in a church squabble, Sterne wrote A Political Romance (later called The History of a Good Warm Watch-Coat), a Swiftian satire of dignitaries of the spiritual courts. At the demands of embarrassed churchmen, the book was burned. Thus, Sterne lost his chances for clerical advancement but discovered his real talents; until the completion of this first work, "he hardly knew that he could write at all, much less with humour so as to make his reader laugh".[5]
Having discovered his talent, at the age of 46, he turned over his parishes to a curate, and gave himself up to the exercise and delight of humor writing for the rest of his life. He began Tristram Shandy. He wrote as fast as he possibly could, composing the first 18 chapters between January and March 1759.[5]
An initial, sharply satiric version was rejected by Robert Dodsley, the London printer, just when Sterne's personal life was upset. His mother and uncle both died. His wife had a nervous breakdown and threatened suicide. Sterne continued his comic novel, but every sentence, he said, was “written under the greatest heaviness of heart.” In this mood, he softened the satire and recounted details of Tristram's opinions, eccentric family and ill-fated childhood with a sympathetic humour, sometimes hilarious, sometimes sweetly melancholic—a comedy skirting tragedy

قديم 01-06-2013, 06:31 PM
المشاركة 146
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
Laurence Sterne

was born 24 November 1713 in Clonmel, County Tipperary. His father, Roger Sterne, was an Ensign in a British regiment recently returned from Dunkirk. Roger's regiment was disbanded on the day of Sterne’s birth, and within six months the family had returned to Yorkshire in northern England. In July 1715, the family moved back to Ireland, having "decamped with Bag & Baggage for Dublin", in Sterne's words


The first decade of Sterne’s life was spent moving from place to place as his father was reassigned throughout Ireland. During this period Sterne never lived in one place for more than a year. In addition to Clonmel and Dublin, his family also lived in, among other places, Wicklow Town, Annamoe (County Wicklow), Drogheda (County Louth), Castlepollard (County Westmeath), and Carrickfergus (County Antrim).


In 1724, his father took Sterne to Roger's wealthy brother, Richard, so that Sterne could attend Hipperholme Grammar School near Halifax; Sterne never saw his father again as Roger was ordered to Jamaica where he died of a fever in 1731.

==

- طفولة غير مستقرة. تنقل مع والديه في مناطق عديدة . سكن عند عمه من عمر 11 للدراسة ، بينما غادر والده فيمهمة إلى جاميكا وتوفي هناك عام 1731 دون أن يراه لورنس مرةأخرى.
يتيم اجتماعي منذ سن 11 بسبب انفصاله عن والديه، ثم يتيم فعلي في سن 18.

قديم 01-07-2013, 12:45 PM
المشاركة 147
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
by Vladimir Nabokov, Russia/United States, (1899-1977)
Lolita is a novel by Vladimir Nabokov, written in English and published in 1955 in Paris and 1958 in New York. It was later translated by its Russian-native author into Russian. The novel is notable for its controversial subject: the protagonist and unreliable narrator, middle-aged literature professor Humbert Humbert, is obsessed with the 12-year-old Dolores Haze, with whom he becomes sexually involved after he becomes her stepfather. His private nickname for Dolores is Lolita.
The book is also notable for its writing style. The narrative is highly subjective as Humbert draws on his fragmented memories, employing a sophisticated prose style, while attempting to gain the reader's sympathy through his sincerity and melancholy, although near the end of the story Humbert refers to himself as a "maniac" who "deprived" Dolores "of her childhood", and he shortly thereafter states "the most miserable of family lives was better than the parody of incest" in which they were involved.
After its publication, Lolita attained a classic status, becoming one of the best-known and most controversial examples of 20th century literature. The name "Lolita" has entered pop culture to describe a sexually precocious girl. The novel was adapted to film by Stanley Kubrickin 1962, and again in 1997 by Adrian Lyne. It has also been adapted several times for stage and has been the subject of two operas, two ballets, and an acclaimed but failed Broadway musical.
Lolita is included on Time's list of the 100 best English-language novels from 1923 to 2005. It is fourth on the Modern Library's 1998 list of the 100 Best Novels of the 20th century. It was also included as one of The 100 Best Books of All Time.
Plot summary

The novel's fictional "Foreword" states that Humbert Humbert dies of coronary thrombosis upon finishing his manuscript, the events of the novel. It also states Mrs. Richard Schiller [Lolita] dies giving birth to a stillborn girl on Christmas Day, 1952.
Humbert Humbert, a literary scholar, has harbored a long-time obsession with young girls, or "nymphets". He suggests that this was caused by the premature death of a childhood sweetheart, Annabel Leigh. After an unsuccessful marriage and having recovered from a mental breakdown, Humbert moves to the small New England town of Ramsdale to write. He rents a room in the house of Charlotte Haze, a widow. While Charlotte shows him around the house, Humbert meets her 12-year-old daughter, Dolores, affectionately known as "Lo", "Lola", or "Dolly" with whom he immediately becomes infatuated, partly due to her uncanny resemblance to Annabel, and privately nicknames her "Lolita". Humbert stays at the house only to remain near her. While he is obsessed with Dolores, he disdains her crassness and preoccupation with contemporary American popular culture, such as teen movies and comic books.
While Dolores is away at summer camp, Charlotte, who has fallen in love with Humbert, tells him that he must either marry her or move out. Humbert agrees to marry Charlotte in order to continue living near Lolita. Charlotte is oblivious to Humbert's distaste for her, as well as his lust for Lolita, until she reads his diary. Learning of Humbert's true feelings and intentions, Charlotte plans to flee with Lolita and threatens to expose Humbert as a "detestable, abominable, criminal fraud." However, fate intervenes on Humbert's behalf, for as she runs across the street in a state of shock, Charlotte is struck and killed by a passing car.
Humbert picks Lolita up from camp, pretending that Charlotte has been hospitalized. Rather than return to Charlotte's home, Humbert takes Lolita to a hotel, where he gives her sleeping pills. As he waits for the pills to take effect, he wanders through the hotel and meets a man who seems to know who he is. Humbert excuses himself from the strange conversation and returns to the room. There, he tries molesting Lolita but finds that the sedative is too mild. Instead, she initiates sex the next morning, having slept with a boy at camp. Later, Humbert reveals to Lolita that Charlotte is dead, giving her no choice but to accept her stepfather into her life on his terms or face foster care.
Lolita and Humbert drive around the country, moving from state to state and motel to motel. Humbert sees the necessity of maintaining a common base of guilt to keep their relations secret, and wants denial to become second nature for Lolita. He tells her if he is arrested, she will become a ward of the state and lose all her clothes and belongings. He also bribes her for sexual favors, though he knows that she does not reciprocate his love and shares none of his interests. After a year touring North America, the two settle down in another New England town, where Lolita is enrolled in a girls school. Humbert becomes very possessive and strict, forbidding Lolita to take part in after-school activities or to associate with boys. However, most of the townspeople see this as the action of a loving and concerned, though old-fashioned, parent.
Lolita begs to be allowed to take part in the school play, and Humbert reluctantly grants his permission in exchange for more sexual favors. The play is written by Clare Quilty. He is said to have attended a rehearsal and been impressed by Lolita's acting. Just before opening night, Lolita and Humbert have a ferocious argument, and Lolita runs away while Humbert assures the neighbors everything is fine. He searches frantically until he finds her exiting a phone booth. She is in a bright, pleasant mood, saying that she tried to reach him at home and that a "great decision has been made." They go to buy drinks and Lolita tells Humbert she doesn't care about the play, rather, wants to leave town and resume their travels.
As Lolita and Humbert drive westward again, Humbert gets the feeling that their car is being tailed and becomes increasingly paranoid, suspecting that Lolita is conspiring with others in order to escape. She falls ill and must convalesce in a hospital while Humbert stays in a nearby motel, without Lolita for the first time in years. One night, Lolita disappears from the hospital, with the staff telling Humbert that her "uncle" checked her out. Humbert embarks upon a frantic search to find Lolita and her abductor, but eventually gives up. During this time, Humbert has a two-year relationship (ending in 1952) with an adult named Rita, whom he describes as a "kind, good sport." She "solemnly approve[s]" of his search for Lolita. Rita figuratively dies when Humbert receives a letter from Lolita, now 17, who tells him that she is married, pregnant, and in desperate need of money. Humbert goes to see Lolita, giving her money in exchange for the name of the man who abducted her. She reveals the truth: Clare Quilty, an acquaintance of Charlotte's, the writer of the school play, and the man Lolita claims to have loved, checked her out of the hospital after following them throughout their travels and tried making her star in one of his pornographic films. When she refused, he threw her out. She worked odd jobs before meeting and marrying her husband, who knows nothing about her past. Humbert asks Lolita to leave her husband, Dick, and live with him, to which she refuses. He gives her a large sum of money anyway, which secures her future. As he leaves she smiles and shouts goodbye in a "sweet, American" way.
Humbert finds Quilty, whom he intends to kill, at his mansion. Before doing so, he first wants Quilty to understand why he must die, for he took advantage of Humbert, a sinner, and he took advantage of a disadvantage. Eventually, Humbert shoots him several times (throughout which Quilty is bargaining for his life in a witty, though bizarre, manner). Once Quilty has died, Humbert exits the house. Shortly after, he is arrested for driving on the wrong side of the road and swerving. The narrative closes with Humbert's final words to Lolita in which he wishes her well, and reveals the novel in its metafiction to be the memoirs of his life, only to be published after he and Lolita have both died.
==

قديم 01-07-2013, 12:46 PM
المشاركة 148
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
رواية لوليتا
عن الفرنسية
ترجمة وليد مال الله
مر خمسون عاماً على نشر رواية (لوليتا) للروائي فلاديمير نابوكوف والتي تروي قصة حب رجل ناضج لابنته الجميلة ذات الاثني عشر ربيعاً، اذ بيع ما يربو عن خمسين مليون نسخة عند طباعة هذه الرواية والتي تعتبر أحد الأعمال الأدبية الرائعة. عنوان الرواية مصطلح اختلقه الكاتب الروائي فلاديمير ودخلت الكلمة آنذاك في مصطلحات اللغة الانكليزية الدارجة، أما الرواية التي كتبت بالأصل باللغة الإنكليزية فقد اقتبسها مخرجو السينما ودخلت القصة السينما من أوسع أبوابها مرتين: الأولى استخدم الرواية المخرج ستانلي كوبريك عام 1962، والمرة الثانية استخدمها المخرج أدريان لين عام 1997، وقد جذبت أحداث القصة ملايين المشاهدين إلى صالة العرض، أما الناشر الأمريكي (مطبعة فانتاج) فقد باع من هذه الرواية المطبوعة ما يقرب من 500 ألف نسخة وبطبعة جديدة.
ويذكر أن الروائي فلاديمير نابكوف كان يعمل مدرساً في جامعة كورنيل الأمريكية، وأكد أحد تلامذته الذي كان طالباً في جامعة كورنيل في نهاية الخمسينيات من القرن الماضي في الولايات المتحدة (ستيفن باركر) أن الأستاذ فلاديمير نابكوف خدم اللغة الإنكليزية بشكل كبير، كما وأعجب بالاستعمال المتميز للغة الإنكليزية في الرواية مع أن لغة الكاتب الأم هي الروسية، وقال (ديمتري) الولد البكر للروائي وهو الآن بعمر71 سنة ويعيش في مدينة مونترو السويسرية إن (الرواية عبارة عن عمل فني كبير يبقى مؤثرا وخالدا، كما نجد في الرواية مواضيع وأحداث كثيرة تتعايش فيما بينها، الشعر، الفكاهة، الحب والمأساة).
بدأ الكاتب فلاديمير نابكوف كتابة الرواية في نهاية سنوات الأربعينيات وكان يعلم عندما انتهى من كتابتها بأنها ستثير مناقشات وجدل في الساحة الأدبية في أمريكا في ذلك الوقت، وقد فكر نابكوف بنشر الرواية في البداية باسم مستعار لكي لا يشوه سمعة الجامعة التي يعمل فيها، وقام الروائي في كانون الثاني عام 1953 بإرسال مخطوطة الرواية والتي تألفت من 450 صفحة إلى مطبعة (فاكنك) في مدينة نيويورك،حينها أخبروه في المطبعة بأن كتاباته رائعة ولكن الناشر الذي سيقبل بنشرها سيجازف بشيئين إما بالغرامة المالية أو بالسجن، وهكذا فشل في نشر الرواية في أمريكا بعد مروره على خمس مطابع أمريكية أخرى رفضت نشرها . بعدها سافر الكاتب نابكوف الى فرنسا لنشر الرواية في بلد الفنون باريس وقدم روايته إلى (موريس جيرودياس) المؤسس والمالك لمطبعة (أولمبيا)، حيث تم نشر الرواية باللغة الإنكليزية في باريس بعد أن وقع نابكوف عقداً مع المطبعة ونشرت رواية لوليتا باسمه الحقيقي وظهرت الرواية في المكتبات الفرنسية عام 1955. كانت الرواية غير معروفة في البداية ولم تلاحظ من قبل النقاد، إلا أن قدّم لها الكاتب
(غراهام غرين) في جريدة (صندي تايمز) اللندنية واعتبرها واحدة من أفضل ثلاث كتب نشرت في عام 1955.
منعت الحكومة الفرنسية عام 1956 الرواية من المكتبات ثم رفع الحظر عنها بعد سنتين، ونشرت الرواية في الولايات المتحدة الأمريكية عام 1958 ووجدت ترحيباً كبيراً من قبل النقاد الأمريكيين أمثال (دورثي باركر، وليم ستيرون) وآخرين.
وقد اشتهرت الرواية في أمريكا وأصبحت الرواية الأولى بعد رواية (ذهب مع الريح)، وقد بيع من أعدادها في تلك الفترة ما يزيد عن 100 ألف نسخة خلال ثلاثة أسابيع. وحصل الروائي الكبير على ثروة كبيرة مكنتّه من ترك التدريس ، ليقيم في إحدى المدن السويسرية ويتفرغ كلياً للكتابة، إلى أن توفي فيها عام 1977.

=
ملخص عام للرواي لوليتا:
يروي بطل هذه القصه اعترافاته وهو في السجن بتهمة القتل انه من الرجال اللذين يحبون نوعأًمن الفتياةالصغيرات التي لايتجاوز عمرهن 13 او14 سنه وهن يصفن بأنهن من نوع ..الجنيات .. وفي هذه القصه وصف ادبي راائع لذالك الغرام العجيب بين بطل القصه ولوليتا الجنيه المسحوره الساحره التي توفر له الحب والسعاده وتسبب له في نفس الوقت البغض والالم والعذاب هو اوربي وهي اامركيه اتكون هذه الروايه رمزاًيرمي الى الوصف كيف اوربا القديمه تفسد امريكه الحديثه او كيف تفسد امريكا اورباالقديمه انها ع اية حال قصه الانحلال الاخلاقي بين امريكا واوربافي اطر السرد اللادبي يبلغ درجةرفيعه من الفن ويجعل من هذه الروايه اثرا من اثار القرن العشرين.

قديم 01-07-2013, 12:47 PM
المشاركة 149
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
فلاديمير نابوكوف
23 أبريل 1899 في سانت بطرسبرغ بروسيا - 2 يوليو 1977 في مونترو بسويسرا) كاتب روسي أمريكي. أعماله الأولية كتبت باللغة الروسية، وبعدما اشتهر عالمياً أصبح يكتب رواياته بالإنجليزية. عرفت أعماله بكونها معقدة، حيث أن حبكة القصص والكلمات المستخدمة فيها كثيرة التعقيد. له أيضاً مساهمات في مجالات أخرى مثل قشريات الجناح والشطرنج.
سيرة

ولد الكاتب الروسي فلاديمير نابوكوف يوم 10 أبريل 1899م، في سان بطرسبورج لعائلة اريستقراطية، فأبوه أحد كبار رجال القانون الروس في عصره، وجده وزير سابق من العهد القيصري، وقد تلقى نابوكوف مع إخوته تعليما ثلاثي اللغات بالروسية والإنجليزية والفرنسية، كما وقع في سن مبكر تحت تأثير أستاذه للأدب الروسي الشاعر والناقد فاسيلي هيبيوس.
ومع قيام ثورة أكتوبر 1917م، التحق نابوكوف للدراسة بكلية تيرنتي في جامعة كامبريدج حيث درس العلوم واللغات والأدب الوسيط، وتفرغ للأدب سنة 1922م بعد ما اغتال عملاء سوفييت والده، فترجم إلى الروسية عددا من الروايات الأوروبية.
ظهرت أولى رواياته عام 1925 تحت عنوان "ماتشنكا"، وفي سنة 1926م ظهرت مسرحيته المعادية للسوفييت "رجل سوفييتي" واتبعها بروايته "الملك ــ السيدة ــ الخادم" سنة 1931م، وكانت هذه الفترة أخصب فترات عطاء نابوكوف الإبداعي حيث نشر عمله "الغلطة" 1932، ثم عاد سنة 1934م ونشر أعمالا ملفتة للانتباه مثل "سباق مجنون" و"دعوة للعذاب" وفي هذه الأخيرة عداء شديد للحكم التوليتاري السوفييتي، إلا أنه كتب سنة 1938م لأول مرة رواية باللغة الإنجليزية هي "سيرة سباستيان نايت الحقيقية".
سنة 1939م غادر إلى أمريكا للعمل بجامعة استاندفورد، ثم درس الأدب الروسي بجامعات بوسطن وهارفارد، كما نشر سنة 1944م دراسة معمقة عن "جوجول"، ولما حصل على الجنسية الأمريكية سنة 1945م، ثم تعيينه في جامعة كورنيل التي نشر منها عمله "الثلمة" وبدأ في كتابة سيرته الذاتية التي ظهرت سنة 1951م بعنوان "من الشاطئ الآخر.
سنة 1955 نشر روايته "لوليتا" التي منعت أول الأمر في أمريكا، وهذا ما حدا بنابوكوف إلى نشر رواية "ابنين" سنة 1957م. وفي سنة 1958م أصبحت رواية "لوليتا" كتاب الجيب في أمريكا، وباع حقوق تحويلها إلى فيلم بمبلغ 150 ألف دولار، وقد تفرغ في هوليوود سنة 1960م لكتابة سيناريو لهذا الفيلم، إلا أنه سافر لأوروبا 1962 حيث كتب "النار الخافت" ،وفي سنة 1969م كتب أطول رواياته "آدا".
توفي الكاتب الروسي فلاديمير نابوكوف يوم 2 يوليو 1977م، ومنذ ذلك التاريخ ظهرت عن نابوكوف عشرات الكتب بمختلف اللغات، وكان من أبرزها كتابا بريان بويد "نابوكوف السنوات الروسية" 1990م و"السنوات الأمريكية" 1991م، وكتاب بالروسية ألفه د. بورلاكا 1997م تحت عنوان "نابوكوف: مع أم ضد"، وكتاب "نابوكوف" ضمن سلسلة "كتاب كل الأزمنة" بفرنسا 1995م، وأيضا نابوكوف واستبدادية المؤلف لموريس كوتيرييه 1995م، ثم عمل متميز عن سيرته لأندريوفيلد هو" نابوكوف: حياة كاملة أو تكاد"، وأيضا "نابوكوف والهجرة المنشودة" 1994م لدانييل سوتون.

قديم 01-07-2013, 12:49 PM
المشاركة 150
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
Vladimir Vladimirovich Nabokov (Russian: Влади́мир Влади́мирович Набо́ков, pronounced [vlɐˈdʲimʲɪr nɐˈbokəf] (listen); 22 April [O.S. 10 April] 1899c – 2 July 1977) was a Russian American novelist.[1] Nabokov's first nine novels were in Russian. He then rose to international prominence as a writer of English prose. He also made serious contributions as a lepidopterist and chess composer.
Nabokov's Lolita (1955) is his most famous novel, and often considered his finest work in English. It exhibits the love of intricate word play and synesthetic detail that characterised all his works. The novel was ranked at No. 4 in the list of the Modern Library 100 Best Novels.[2] Pale Fire (1962) was ranked at No. 53 on the same list. His memoir, Speak, Memory, was listed No. 8 on the Modern Library nonfiction list.[3] He was a finalist for the National Book Award for Fiction seven times, but never won it.
Life and career

Russia

Nabokov was born on 22 April 1899 (10 April 1899 Old-Style), in Saint Petersburg,b to a wealthy and prominent Saint Petersburg family of the minor nobility. He was the eldest of five children of liberal lawyer, statesman, and journalist Vladimir Dmitrievich Nabokov and his wife, Elena Ivanovna née Rukavishnikova. His cousins included the composer Nicolas Nabokov. He spent his childhood and youth in St. Petersburg and at the country estate Vyra near Siverskaya, south of the city.
Nabokov's childhood, which he called "perfect", was remarkable in several ways. The family spoke Russian, English, and French in their household, and Nabokov was trilingual from an early age. In fact, much to his patriotic father's chagrin, Nabokov could read and write in English before he could in Russian. In Speak, Memory Nabokov recalls numerous details of his privileged childhood, and his ability to recall in vivid detail memories of his past was a boon to him during his permanent exile, as well as providing a theme that echoes from his first book, Mary, all the way to later works such as Ada or Ardor: A Family Chronicle. While the family was nominally Orthodox, they felt no religious fervor, and Vladimir was not forced to attend church after he lost interest. In 1916, Nabokov inherited the estate Rozhdestveno, next to Vyra, from his uncle Vasiliy Ivanovich Rukavishnikov ("Uncle Ruka" in Speak, Memory), but lost it in the revolution one year later; this was the only house he ever owned.[

The Rozhdestveno mansion, inherited from his uncle in 1916: Nabokov possessed it for less than a year before the revolution
Emigration

After the 1917 February Revolution, Vladimir Dmitrievich Nabokov became a secretary of the Russian Provisional Government, and the family was forced to flee the city after the Bolshevik Revolution for Crimea, not expecting to be away for very long. They lived at a friend's estate and in September 1918 moved to Livadiya; Nabokov's father was a minister of justice of the Crimean provisional government. After the withdrawal of the German Army (November 1918) and the defeat of the White Army in early 1919, the Nabokovs left for exile in western Europe. On 2 April 1919, the family left Sevastopol on the last ship. They settled briefly in England, where Vladimir enrolled in Trinity College, Cambridge, where he majored in zoology at first, and then Slavic and Romance languages. He later drew on his Cambridge experiences to write the novel Glory. In 1920, his family moved to Berlin, where his father set up the émigré newspaper Rul' (Rudder). Nabokov would follow to Berlin after his studies at Cambridge two years later.

Berlin years (1922–37)
In March 1922, Nabokov's father was assassinated in Berlin by Russian monarchist Piotr Shabelsky-Bork as he was trying to shield the real target, Pavel Milyukov, a leader of the Constitutional Democratic Party-in-exile. This mistaken, violent death would echo again and again in Nabokov's fiction, where characters would meet their deaths under mistaken terms. (In Pale Fire, for example, one interpretation of the novel has an assassin mistakenly kill the poet John Shade, when his actual target is a fugitive European monarch.) Shortly after his father's death, Nabokov's mother and sister moved to Prague.
Nabokov stayed in Berlin, where he had become a recognised poet and writer within the émigré community and published under the nom de plume V. Sirin. To supplement his scant writing income, he taught languages and gave tennis and boxing lessons.[4] Of his fifteen Berlin years, Dieter E. Zimmer wrote: "He never became fond of Berlin, and at the end intensely disliked it. He lived within the lively Russian community of Berlin that was more or less self-sufficient, staying on after it had disintegrated because he had nowhere else to go to. He knew little German. He knew few Germans except for landladies, shopkeepers, the petty immigration officials at the police headquarters."[5]
In 1922 Nabokov became engaged to Svetlana Siewert; she broke off the engagement in early 1923, with her parents worrying that he could not provide for her.[6] In May 1923 he met a Jewish-Russian woman, Véra Evseyevna Slonim, at a charity ball in Berlin[4] and married her in April 1925.[4] Their only child, Dmitri, was born in 1934.
In 1936, Véra lost her job because of the increasingly anti-Semitic environment; also in that year the assassin of Nabokov's father was appointed second-in-command of the Russian émigré group. In the same year Nabokov began seeking a job in the English-speaking world. In 1937 he left Germany for France, where he had a short affair with Russian émigrée Irina Guadanini; his family followed, making their last visit to Prague en route. They settled in Paris, but also spent time in Cannes, Menton, Cap d'Antibes, and Frejus. In May 1940 the Nabokov family fled from the advancing German troops to the United States on board the SS Champlain.
[America

The Nabokovs settled in Manhattan and Vladimir started a job at the American Museum of Natural History. In October he met Edmund Wilson, who became his close friend (until their falling out two decades later) and introduced Nabokov's work to American editors.[citation needed]
Nabokov went to Wellesley College in 1941 as resident lecturer in comparative literature. The position, created specifically for him, provided an income and free time to write creatively and pursue his lepidoptery. Nabokov is remembered as the founder of Wellesley's Russian Department. The Nabokovs resided in Wellesley, Massachusetts during the 1941–42 academic year. In September 1942 they moved to Cambridge where they lived until June 1948. Following a lecture tour through the United States, Nabokov returned to Wellesley for the 1944–45 academic year as a lecturer in Russian. In 1945, he became a naturalised citizen of the United States. He served through the 1947–48 term as Wellesley's one-man Russian Department, offering courses in Russian language and literature. His classes were popular, due as much to his unique teaching style as to the wartime interest in all things Russian. At the same time he was the de facto curator of lepidoptery at Harvard University's Museum of Comparative Zoology.[7] After being encouraged by Morris Bishop, Nabokov left Wellesley in 1948 to teach Russian and European literature at Cornell University. Among his students at Cornell was future U.S. Supreme CourtJusticeRuth Bader Ginsburg, who later identified Nabokov as a major influence on her development as a writer.[8]
Nabokov wrote Lolita while travelling on butterfly-collection trips in the western United States that he undertook every summer. Véra acted as "secretary, typist, editor, proofreader, translator and bibliographer; his agent, business manager, legal counsel and chauffeur; his research assistant, teaching assistant and professorial understudy"; when Nabokov attempted to burn unfinished drafts of Lolita, it was Véra who stopped him. He called her the best-humoured woman he had ever known.[4][9]
In June 1953 Nabokov and his family went to Ashland, Oregon, renting a house on Meade Street from Professor Taylor, head of the Southern Oregon College Department of Social Science.[citation needed] There he finished Lolita and began writing the novel Pnin. He roamed the nearby mountains looking for butterflies, and wrote a poem called Lines Written in Oregon. On 1 October 1953, he and his family returned to Ithaca, New York, where he would later teach the young writer Thomas Pynchon
==


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 24 ( الأعضاء 0 والزوار 24)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: اعظم 100 كتاب في التاريخ: ما سر هذه العظمة؟- دراسة بحثية
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أعظم 50 عبقري عبر التاريخ : ما سر هذه العبقرية؟ دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 62 05-16-2021 01:36 PM
هل تولد الحياة من رحم الموت؟؟؟ دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 2483 09-23-2019 02:12 PM
أفضل مئة رواية عربية – سر الروعة فيها؟؟؟!!!- دراسة بحثية. ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 1499 11-11-2017 11:55 PM
ما الذي يصنع القائد العسكري الفذ؟؟!! دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 108 12-09-2015 01:17 PM
اثر الحضارة العربية والإسلامية في الأدب العالمي- دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 30 08-21-2013 11:24 AM

الساعة الآن 03:34 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.