منبر الآداب العالمية.للنصوص العالمية غير العربية والتي أثرت الساحة الأدبية العالمية .
أهلا وسهلا بك إلى منتديات منابر ثقافية.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
استمتعت جداً بزيارتي هنا . .
وتابعت إنتاجاً أدبياً مغايراً عما ألفناه من نتاجات عربية . .
وكانت لي ملاحظة . .
إن ترجمة كل القصائد لم ترتقِ إلى حساسية الموسيقى والقافية . .
ولو أنها قد تكون صحيحة ومتطابقة في ترجمتها مع الأصل . .
ولكن (برأيي الشخصي) فالأجمل والأبقى أن تحوي الترجمة موسيقى وقافية وكأننا نسجنا من الأصل الإنجليزي قصيدة نثر متكاملة جديدة . .
وهذا لا يكون سهلاً بالعادة على المترجم غير الشاعر . .
وأعطي هنا مثالاً واحداً لما أقصد . . عندما ترجم أحمد رامي رباعيات الخيام عن الفارسية . .
فقد أنشأ قصيدة جديدة يتشوق المرء لمعاودة قراءتها يوماً بعد يوم . .
وبشكل عام فترجمة الشعر تستحق تماماً ما أقول . .
استمتعت جداً بزيارتي هنا . .
وتابعت إنتاجاً أدبياً مغايراً عما ألفناه من نتاجات عربية . .
وكانت لي ملاحظة . .
إن ترجمة كل القصائد لم ترتقِ إلى حساسية الموسيقى والقافية . .
ولو أنها قد تكون صحيحة ومتطابقة في ترجمتها مع الأصل . .
ولكن (برأيي الشخصي) فالأجمل والأبقى أن تحوي الترجمة موسيقى وقافية وكأننا نسجنا من الأصل الإنجليزي قصيدة نثر متكاملة جديدة . .
وهذا لا يكون سهلاً بالعادة على المترجم غير الشاعر . .
وأعطي هنا مثالاً واحداً لما أقصد . . عندما ترجم أحمد رامي رباعيات الخيام عن الفارسية . .
فقد أنشأ قصيدة جديدة يتشوق المرء لمعاودة قراءتها يوماً بعد يوم . .
وبشكل عام فترجمة الشعر تستحق تماماً ما أقول . .
أخي الكاتب الأنيق المتألق في سماء منبر القصص والمسرح ومنابر الخير أ.أحمد صوفي
ملاحظتك في مكانها كنت أودّ تعديله
لكن من باب الحرص على وضعه كما أدرجه المترجم
توجد نصوص كثيرة غير متطابقة في ترجمتها مع الأصل
وغير مقتنعة بها لكني أدرجتها كما هي
ونصوص أخرى لم تفِ الترجمة حقها لم أدرجها
لك التحايا أيها المبحر في أعماق الأدب
وتقديري لمتابعتك
داعية لله عزّ وجلّ أن يحرص الآخرون
حرصك على شموخ منابرنا
بين الصروح الأدبية الأفضل
لتستمر مسيرتنا ونكمل المشوار
دمت مع لفيف الأهل بألف خير
هذي دمشقُ وهذي الكأسُ والرّاحُ
إنّي أحبُّ... وبعـضُ الحبِّ ذبّاحُ
أنا الدمشقيُّ لو شرحتمُ جسدي .. لسالَ منهُ عناقيـدٌ وتفـّاحُ
ولو فتحتُم شراييني بمديتكم .. سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا
زراعةُ القلبِ تشفي بعضَ من عشقوا .. وما لقلبي إذا أحببتُ جرّاحُ
مآذنُ الشّـامِ تبكي إذ تعانقني .. وللمآذنِ كالأشجارِ أرواحُ
للياسمينِ حقـوقٌ في منازلنا.. وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُ ترتاحُ