![]() |
|
|
المشاركات 733 |
+التقييم 0.13 |
تاريخ التسجيل May 2010 |
الاقامة Syria |
رقم العضوية 9194 |
للشام فروضٌ من الحبّ تسكنها الأرواحُ وظلٌ تائهٌ على جلبابِ الزمانِ فأبشري وهذا الفمُ فمي وأنت السواكُ أُشبههُ ان نطقتُ باسمكِ تعطرتِ الجراحُ كم نامتْ على كؤوسكِ المترعاتُ شفاهٌ وتهاوتْ على صدركِ الشامخِ أتراحُ أقولُ : أنا العاشقُ الطّرِبُ فيا حُسْنُ استيقظْ في مقلتيها وتوضأ بهما ياراحُ عادني الشوقُ في غربتي إليكِ جئتُ أسبرُ قيظهُ دمعاً يلفظني ومنديلٌ راقَ له النواح غادة قويدر |
يستسهل الشعراء كتابة قصيدة النثر فلذلك تأتي نصوصهم ناقصة وغير ناضجة
.
أما غادة قويدر فإني أقرأ لها قصيدة نثر ناضجة .. كما في هذه الرائعة
.
لقد استمتعت بها كثيرا ,,, وأتركها في قمة المنابر ليستمتع بها العابرون .
.
القصيدة للتثبيت بوركت وبورك حرفك يا يا سمين الشام والشعر
يستسهل الشعراء كتابة قصيدة النثر فلذلك تأتي نصوصهم ناقصة وغير ناضجة
.
أما غادة قويدر فإني أقرأ لها قصيدة نثر ناضجة .. كما في هذه الرائعة
.
لقد استمتعت بها كثيرا ,,, وأتركها في قمة المنابر ليستمتع بها العابرون .
.
القصيدة للتثبيت بوركت وبورك حرفك يا يا سمين الشام والشعر
للشام فروضٌ من الحبّ تسكنها الأرواحُ وظلٌ تائهٌ على جلبابِ الزمانِ فأبشري وهذا الفمُ فمي وأنت السواكُ أُشبههُ ان نطقتُ باسمكِ تعطرتِ الجراحُ كم نامتْ على كؤوسكِ المترعاتُ شفاهٌ وتهاوتْ على صدركِ الشامخِ أتراحُ أقولُ : أنا العاشقُ الطّرِبُ فيا حُسْنُ استيقظْ في مقلتيها وتوضأ بهما ياراحُ عادني الشوقُ في غربتي إليكِ جئتُ أسبرُ قيظهُ دمعاً يلفظني ومنديلٌ راقَ له النواح غادة قويدر |
للشام فروضٌ من الحبّ تسكنها الأرواحُ وظلٌ تائهٌ على جلبابِ الزمانِ فأبشري وهذا الفمُ فمي وأنت السواكُ أُشبههُ ان نطقتُ باسمكِ تعطرتِ الجراحُ كم نامتْ على كؤوسكِ المترعاتُ شفاهٌ وتهاوتْ على صدركِ الشامخِ أتراحُ أقولُ : أنا العاشقُ الطّرِبُ فيا حُسْنُ استيقظْ في مقلتيها وتوضأ بهما ياراحُ عادني الشوقُ في غربتي إليكِ جئتُ أسبرُ قيظهُ دمعاً يلفظني ومنديلٌ راقَ له النواح غادة قويدر |
للشام فروضٌ من الحبّ تسكنها الأرواحُ وظلٌ تائهٌ على جلبابِ الزمانِ فأبشري وهذا الفمُ فمي وأنت السواكُ أُشبههُ ان نطقتُ باسمكِ تعطرتِ الجراحُ كم نامتْ على كؤوسكِ المترعاتُ شفاهٌ وتهاوتْ على صدركِ الشامخِ أتراحُ أقولُ : أنا العاشقُ الطّرِبُ فيا حُسْنُ استيقظْ في مقلتيها وتوضأ بهما ياراحُ عادني الشوقُ في غربتي إليكِ جئتُ أسبرُ قيظهُ دمعاً يلفظني ومنديلٌ راقَ له النواح غادة قويدر |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
دمعٌ من دمٍ | طارق فايز العجاوى | منبر الشعر العمودي | 0 | 03-07-2014 07:06 PM |