أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
ولما ... قد تحدث فعلاً ... خاصة في ظل سعار الأسعار في الأسواق قبل مناسبة كهذه
ولكن كيف يمكن أن يبدو القادم في المستقبل .... ؟!
لاحرم الله أحداً بركة هذه المناسبة الطيبة
نأمل أن يكون القادم أجمل ... بإذن الله
دعاء سيد الاستغفار
قال رسول الله ﷺ: ( اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت، خلقتني وأنا عبدك، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت،
أبوء لك بنعمتك علي، وأبوء بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت )
من قالها حين يمسي فمات من ليلته دخل الجنة، ومن قالها حين يصبح فمات من يومه دخل الجنة
افترضَ أنها مسألة حياة أو موت..! اقتحمَ البنك..!واقترضَ سلفة لشراء خروف العيد!
لا حرج في أن يستدين المسلم ليضحي، إذا كان عنده قدرة على الوفاء. لكن أن يعتبرها مسألة حياة أو موت ويلجأ لقرض ربوي من أجل أداء هذه السنة التي لا تُسَنّ لمن ليست له مقدرة على ثمنها فهذه كبيرة يقع فيها وهو لا يدري...!!!!
أجدت أخي عبد الكريم في التعبير عن هذا المشهد الواقعي الذي يدعو حقيقة للأسى والأسف.
قصة قصيرة جدا موفقة إلى حد كبير...
دام نبض قلمك.
تحياتي والود.
لا حرج في أن يستدين المسلم ليضحي، إذا كان عنده قدرة على الوفاء. لكن أن يعتبرها مسألة حياة أو موت ويلجأ لقرض ربوي من أجل أداء هذه السنة التي لا تُسَنّ لمن ليست له مقدرة على ثمنها فهذه كبيرة يقع فيها وهو لا يدري...!!!!
أجدت أخي عبد الكريم في التعبير عن هذا المشهد الواقعي الذي يدعو حقيقة للأسى والأسف.
قصة قصيرة جدا موفقة إلى حد كبير...
دام نبض قلمك.
تحياتي والود.
المؤسف أن الأضحية أصبحت عرفا اجتماعيا طاغيا، وكم طالعتنا عناوين الأخبار عن أناس انتحروا لعجزهم عن شراء أضحية، أو عن مشاكل أسرية نتجت عن خلاف حولها، وانتهى بعضها بالطلاق.
والموضوع تحول إلى أكثر من تأدية سنة مؤكدة، بل صارت العادات والأعراف تضغط على الفرد وتحدد قناعاته ونمط حياته.
قراءتك للنص جيدة وموفقة أخي محمد
كل الأشياء غير الممكنة
صارت ممكنة مع مرور الزمن
في النهاية اشترى الخروف
بطريقةٍ ما
قرأت مبدأً إنسانيًّا قاتل من أجله
"نشوة الانتصار بالفوز على ذاته وتحقيق رغبته"
الأخ الغالي
القصة تحتاج لمثل قلمك المتقد نورًا وجمالًا
رعاك الباري بعينه ووفقك دوما
كل الأشياء غير الممكنة
صارت ممكنة مع مرور الزمن
في النهاية اشترى الخروف
بطريقةٍ ما
قرأت مبدأً إنسانيًّا قاتل من أجله
"نشوة الانتصار بالفوز على ذاته وتحقيق رغبته"
الأخ الغالي
القصة تحتاج لمثل قلمك المتقد نورًا وجمالًا
رعاك الباري بعينه ووفقك دوما
افترضَ أنها مسألة حياة أو موت..! اقتحمَ البنك..!واقترضَ سلفة لشراء خروف العيد!
حيّاكم الله جميعًا وكل يوم وأنتم بكل خير
لا أدري - مع احترامي الشديد لكل التأويلات -
لماذا أوحَى إليَّ الفعل (اقتحم)
بأنها كانت سرقة تمت تسميتها (سُلفة) من قبيل السُّخرية
وقد عززت جملة البداية الفكرة، بوصفها مسألة حياةٍ أو موت
والحالُ كذلك؛
يمكن تصور أي تداعيات يُرتبها تعادُل الحياة والموت
في كفَّتَيْ ميزان لحم الأضحية
عُذرًا منكم وقد ابتعدتُ كثيرًا، كما أبعدتُ المسكين
عن اللحمِ والثريد في يومِ العيد
فقد صار مُكبّلًا بقيودٍ من حديد
تأويلٌ شِرّير،
ربما كان محاولةً لردّ الأمورِ إلى نصابِها
بعد تداخُلِ المظاهر والعادات مع الشعائر
حدَّ الطغيان وهدمِ الأسَر