*********************************
الأديب ..والشاعر.. حسن زكريا اليوسف....
***************************
تأخرت عن مصافحة حروفك الرطبة وهذا تقصير مني للشاعر حسن ، ف حقك كشاعر أكبر من ذلك فمنك السماح ومني القصور ، لكن أتعجب لأناملي عندما تقفز دون أن اخرج للسطور عجبا لزفيرها نعم إن حروفي أنفاس وزفيرها أحيانا محظورة ولا أعلم كيف يكون ذلك يا أمير الحرف، ولكن عرجت بأنفاسي إلى الآهات إلى سماء الكلمات حيث المشاعر التي تسيير بين جسر من المعاني وفي مخيلتي المطلقة والتي تنطلق إليك أينما تكون ، لقد قطعت دائرة السكون وشدوت أيها الشاعر بصووت الجمال صوت يغالبه المنون وحروف تجر بها الخطوات و تفصح عن المعاني وإني لأرى..عن يمينك شجرة زيتون تتفبأ تحتها لتكتب ..شعرك وقصائدك يلهفة وجنون شاعر ، و بقيثارة نظمك نبوح بسرك....
وعندما أرسلت الحروف دون مجاملة شعرت يسعادة ، قهذه الرحلة لم أتوقع أن أكتبها، ولن تصدق يا صديق الحرف أن حرفي ينسكب دون سابق إنذار وفجأة أجدني رحلة إلى مرحلة أخرى ولكن دوما حرفي يعانف الخيال بالحقيفة أو قد تكون خاطرة وقصة بل ردود تعانق الخيال ،وأنت أعلم بهذا كشاعر، لذا نحن نعاني منحساسية المشاعر ..المفرطة ،يل سرعان ما الحرف ينزف ، إنّها الأحاسيس الفيّاضة والتي أنا أعاني منها في هذا الزمن الذي قلما أن تجد من له طول نفس لسماع وقراءة ما نجرّ ونكتب من الحروف، لذا أتمنى أن تقف معي خاصة وأني جديدة على هذا المنتدى

-إن ألحان قصائدك تطهر الأحزان وتحيا بأنوار
الحب النقية...
-ياشاعرا فد تعطّر في الكلمات..
-وتناسل في الورود ...
-حتى رَقَصَتْ نبضات النساء لشعرك الفوّاح... ...
-و بزهر الكلمات وبرحيق العُمْر تُحاصر الرُّوح والنّظم....
-لتَرْوي الظّامئين بمَفاتن القمر...


**********************

الأساذ والأديب علي الغنامي
÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷
أبتدأ من صمت الكلمات إلى مرايا الروح وألقي رحلتي على الورق حيث تمتدد أناملي الناعمة......
لتُداعب ..حرفاً.. حرفا
وتُراقص.. وتراً...ونرا ....
بأحداق تتأمل تفاصيل
بين أكف الكون ..
ولسان يُرَتِّل بصمت في
وقت نوم العيون ..
هنالك تتدلى الكلمات من أنجم الآمال... وعشاق الشعر و الأطلال
بنظرة تبادلها شهقة من قوة مشهد الحبيبين.. .مع همهمات الحروف ...
وتحت بِساطِ السماء الرؤوف ...نكتب لي يا أستاذ المنابر أجمل الحروف فتبادر التحية ونتصافح قي
سحب تتقاسم ما تشعر
القلوب..ولكن حرفي يعاتبني لتأخري عن موعد اللقاء....هكذا هي الكلمات والحروف تتلاعب بمشاعرنا وتسير الدروب
كيفما تشــاء.. ومتى تشــاء !
فهيهــات..هيهــات ..لها
لك نخيل ريلضي وأجمل صباح وأحلى الكلمات والأمسيات لك قصيدة امرأة وحروف من الشهد
ولي ابتسامة علي الغنامي...وأحلى الحروف .......
****************
خولة الراشد

أشكرك...وتحبتي وتفديري لأدبك الراقي

الشاعر ..علي بن حسن الزهراني
****************************


إني أطير يلا أجنحة لألاحق سماء حروفك ....
و تَلْتَفّ الأمواج بي وأنا أنظر إلى شراع كلماتك
وبقلمكَ تَرْوِي عَطشي الذي لم تَرْويه مياه الأرض ،
نعم... يا آدم الشَعر.. وشاعر الأدياء,..نعم يا رحلتي ...
أنا أتيتُ إلى ...(جزيرتكَ) ..و(أطَلالُ شعركَ)
وأنتَ َ تنظرَ إلى عينيْ ...و تخلَد ذكريات امرأة هائمة ـ
كيف يكون ذلك ؟
أنت تتأمل عيني وتلمس مشاعري... أنتَ يا سيدي تقرأني كما أكتبكَ
كي تفتح أبوابا كانت مقفلة ـ
حيث تطلّ منها
روح امرأة ،وجهها قي حمرة الورد ،
أنا حبيبة شعرك ...أنا امرأة هذا الزمن
فلا جدوى يا (حبّ امرأة) من البوح
لا جدوى الأن لك يا حروف تنسكب في روح امرأة ...
ويا شعري.. ووهجي ... قعيناي تلمحاك وأنت تكتب لي في... وهج الضوء البعيد ،
عجبا لعشق القلم... وهو يولد بين أنامل الخيال... ويشكل حروفا وأوتارا... وامرأة ودمعة شاعر...!
هي حروف كأمواج تتدفق بهياجان ونشوة تهرول في حبور
وأهازيج ...وأشرعة
لتتناغم في سرور... وذرات نور...
إني أشعر بك وكأنك ..تحلق لسماءها
أراك من بعيد وأنت تَتّكَأ على يدك وتفرك عينيك
سبحان الله.. أيها الشاعر ..كيف لنا أن نرى بعضنا.. اليعض !
ولو قلت لي أن أصِفْ ملامحك.. وحركاتك.. وروحك.. وحروفك سأصِف ،
نعم... أنا أنظر إليك من بعيد... وألوح إليك
ثم أتنهد بأنفاس متتابعة .
قيالصبري المتسرّب من ذرات الحروف.... إلى لقاء الروح
كان بوحكَ الساكن في همس نبراتك له نكهة مميزة
دعني أسمع بوحك دعنا يا شاعر قد أبحر جزر العشق هلى متن الأثير الممتد بين رحلتي وأطلالك ونورا منثور في وحي السماء وفجرا وشجون
دعنا نلتق حتى نصبح
ونجن ثِماُر من الغصون... والحروف ...
لا تندهش هكذا ! ف نحن نجرّ الحروف من محبرة الزمان لنرتل الأنغام من حنجرة الضياء
لا تسألني أين روحك لأني أعلم ما لا تعلم !
أعلم أنك بين أطلالها تتغنى بها ....
هل تذكر يوم التقينا على سفح النور المرتعش والمطر يهطل ؟
يومها ابتلّ فؤادي وألبستني معطفك .....
حتى انسكبت مني الروح في دهشت عناق
وأطعمتني حلاوة روحك يأنامل حروفك ..................

فاذكُرنـــــي..........أذكــــرك

لك نخيل رياضي ...وأنغام ...وشوق ...واشتياق...لك أجمل ضباح ...وأحلى الأمسيات والكلمات

ولي و وصل ..ووصال ..وابتسامة علي الغامدي في كل صباح.... ومساء

أشكرك مرة أخرى وتحيتي وتقديري لأدبك الراقي
خولة الراشد