احصائيات

الردود
0

المشاهدات
10010
 
غادة قويدر
أديـبة وشـاعرة سـوريـة

اوسمتي


غادة قويدر is on a distinguished road

    غير موجود

المشاركات
733

+التقييم
0.14

تاريخ التسجيل
May 2010

الاقامة
Syria

رقم العضوية
9194
12-16-2011, 01:27 AM
المشاركة 1
12-16-2011, 01:27 AM
المشاركة 1
افتراضي Ode to Autumn by John Keats
Ode to Autumn by John Keats





Season of mists and mellow fruitfulness,

Close bosom-friend of the maturing sun;
Conspiring with him how to load and bless
With fruit the vines that round the thatch-eaves run;
To bend with apples the mossed cottage-trees,
And fill all fruit with ripeness to the core;
To swell the gourd, and plump the hazel shells
With a sweet kernel; to set budding more,
And still more, later flowers for the bees,
Until they think warm days will never cease,
For Summer has o'er-brimmed their clammy cell.


Who hath not seen thee oft amid thy store?
Sometimes whoever seeks abroad may find
Thee sitting careless on a granary floor,
Thy hair soft-lifted by the winnowing wind;
Or on a half-reaped furrow sound asleep,
Drowsed with the fume of poppies, while thy hook








Spares the next swath and all its twined flowers;

And sometimes like a gleaner thou dost keep
Steady thy laden head across a brook;
Or by a cider-press, with patient look,
Thou watchest the last oozings, hours by hours.

Where are the songs of Spring? Ay, where are they?
Think not of them, thou hast thy music too,--
While barred clouds bloom the soft-dying day,
And touch the stubble-plains with rosy hue;
Then in a wailful choir, the small gnats mourn
Among the river sallows, borne aloft
Or sinking as the light wind lives or dies;
And full-grown lambs loud bleat from hilly bourn;
Hedge-crickets sing; and now with treble soft
The redbreast whistles from a garden-croft,
And gathering swallows twitter in the skies.





*******








The Arabic Translation






موسم الضباب والرطوبة المثمرة قد حلّ


قريبا من حضن صديق الشمس الناضجة ؛


متآمرا معه للتحميل والمباركة


وتلك الجولة مع فاكهة الكروم،تعدو على مدى القش ؛


لتنحني مع التفاح وكوخ اشجار الطحلب،


وتملأ كل الثمار بالنضج حتى اللب،


لتبتلع الأرض وتمتلىء صدفات البندق


بالحلا الى النواة وتحليها أكثر


,واكثر وما تزال، تصنع الأزهار للنحل ،


وحتى تظن بأن أيام الدفء سوف لا تتوقف ،


من أجل صيف معبأ بالرطوبة قد ملأ خلاياهم ،



من لم يروك على الأغلب مختزنا الوسط؟


هم ينشدون احيانا للخارج ربما يجدوه،


أنت جالس بإهمال على أرض صومعهْ


شعرها الناعم أطلقته يتأرجح مع الريح،


أو على نصف حزمة مجعدة الصوت ينام ،


ناعسا برائحة الخشخاش بينما هي تربطهْ


تستثني رتلا من الأعشاب وجميع أزهاره المجدولهْ


وكشخص يلتقط بقايا السنابل ويحفظها


وبجدول تمضي عبر منبعه الثابت الواثق


أو بعصير التفاح ونظرته المريضهْ


وأنت ترقب لآخر قطرة تنزّ ساعات ، ساعاتْ




أين أغاني الربيع ؟ آهٍ ..أين هي ؟؟


لا تفكر بهم ، ولا بموسيقاهم أيضا


بينما السحب المدفونة تزهر بيوم ناعم منصرمْ


وتلمس بقايا الزرع بلون ورديّ


ثم بكورس حزين ، البعوض الصغير يندبْ


وبين النهر الشاحب الصفصاف ، تطل عليه شرفهْ


أو منغمسة كبرق الريح يحيا أو يموت ْ ،


وخرافٌ ترعرعت ، صوت ثغاءٍ من ظهر التلهْ


وجنادب السياج تغني ، والآن بثلاثية ناعمهْ


بصفارات النهد الأحمر من المزرعة الصغيرهْ


وأسراب السنونو المتجمعة في السماء..



Translated by Gadah . S.Qwaider


</B></I>






للشام فروضٌ من الحبّ تسكنها الأرواحُ


وظلٌ تائهٌ على جلبابِ الزمانِ فأبشري


وهذا الفمُ فمي وأنت السواكُ أُشبههُ


ان نطقتُ باسمكِ تعطرتِ الجراحُ


كم نامتْ على كؤوسكِ المترعاتُ شفاهٌ


وتهاوتْ على صدركِ الشامخِ أتراحُ


أقولُ : أنا العاشقُ الطّرِبُ فيا حُسْنُ


استيقظْ في مقلتيها وتوضأ بهما ياراحُ


عادني الشوقُ في غربتي


إليكِ جئتُ أسبرُ قيظهُ


دمعاً يلفظني ومنديلٌ راقَ له النواح



غادة قويدر


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: Ode to Autumn by John Keats
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
john steinbeck عبدالله علي باسودان منبر الآداب العالمية. 2 07-15-2019 01:20 PM

الساعة الآن 12:10 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.