احصائيات

الردود
8

المشاهدات
5960
 
عبدالله باسودان
أديـب وشاعـر

اوسمتي


عبدالله باسودان is on a distinguished road

    غير موجود

المشاركات
324

+التقييم
0.07

تاريخ التسجيل
Jul 2011

الاقامة

رقم العضوية
10158
08-17-2011, 01:15 PM
المشاركة 1
08-17-2011, 01:15 PM
المشاركة 1
افتراضي تأبط شراً
تأبط شراً.

هو أبوزهير ثابت بن جابر بن سفيان الفهمي من تهامة من صعاليك العرب ومن العدائين المشهورين، قال الأصمعي: كان ابن طرفة الهذلي أعلمهم بتأبط شراً يقول هو ثابت بن جابر وفي قول أنه ثابت بن عمسل، و قيل: ثابت بن جابر بن عدي بن حرب بن تميم بن سعد بن فهم. وهو الذي روضّ خاله الشنفرى الصعلكة وقطع الطرق. وكان أحد العرب العدائين الثلاثة منهم الشنفرى وعمرو بن براق وفي قول منهم أيضاً السليك بن السلكة. ويعد من أغربة العرب، إذ كان من أم حبشية سوداء فورث سواد بشرته منها. وفي قول أنها حرة من قبيلة فهم وهي قبيلة أم الشنفرى. واختلف الرواة في لقبه " تأ بط شراً " فأرجح الأقوال أنه لما سُئلت أمه عنه قالت: تأ بط شراً وخرج، فلقب بتأبط شراً.

تقول الرواة أنه مات والده وهو صغير، فتزوجت أمه الشاعرأبا كبير الهذلي، وهو من كبار الصعاليك، فخـَّرجه على شاكلته، وربما كان لسواده وتعيَّر عشيرته له به، وبأنه ابن أمة أثَّر في تصعلكه. فنشأ فتـَّاكاً واشتهربسرعته في العدو حتى قيل إنه " أعدى ذي رجلين وذي ساقين وذي عينين"، وكان إذا جاع لم تقم له قائمة، فكان ينظر إلى الظباء فينتقي على نظره أسمنها، ثم يجري خلفها فلا يفوته حتى يأخذها فيذبحها بسيفه، ثم يشويها فيأكلها.
قالت له أمه يوماً: ألا ترى غلمان الحي يجتنون لأهلهم الكمأة ؟ فقال لها: أعطني الجراب حتى أجتني لك فيه ؟ فأعطته، فملأه أفاعي .

ومن أخباره المثيرة التي وردت في بعض كتب التراث التي لا تصدق وتكاد تكون كالأساطيرأنه رأى كبشاً في الصحراء فاحتمله تحت إبطه ، فجعل يبول عليه طول الطريق، فلما قرب من الحي ثقل عليه حتى لم يُقلّه، فرمى به فإذا هو الغول! فقال قومه: بم تأبطت يا ثابت ؟ فأخبرهم بذلك فقالوا: لقد تأبط شراً. فقال في ذلك شعراً:

تقول سليمى لجاراتها
رى ثابتاً يفناً حوقلا

لها الويل ما وجدت ثابتاً
ألف اليدين ولا زملاً

ولا رعش الساق عند الجراء
اذا بادر لحملة الهيضلا

يقوت الجياد بتقريبه
ويكسو هواديها القسطلاً

وأدهم قد جبت جلبابه
كما اجتابت الكاعب الخيعلا

إلى أن حدا الصبح أثناءه
وفرق جلبابه الأليلا

فأصبحتُ والغول لي جارة
فيا جارتا أنت ما أهولا

وطالبتها بضعها فالتوت
بوجه تهول فاستغولا

قلت لها انظري كي ترى
فولت فكنت لها أغولا

فطار بقحف ابنه الجن ذو
سفاسق قد أخلق المحملا

إذا كل امهيته بالصفا
فحد ولم أره الصيقلا

عضاءة قفر لها صلتان
من ودق الطلح لم تغزلا

فمن سال أين لوت جارتي
فإن لها باللوي منزلا

وكنت إذا ما هممت اعتزمت
وحر إذا ما قلت أن أفعلاً

فجللتها مرهفاً صارماً
أبان المرافق والمفصلا

ذكر الأصمعي: أن تأبط شراً كان في إحدى الليالي ذات ظلمة وبرق ورعد، في إحدى غاراته فاضطر إلي المبيت في مكان يقال له رحى بطان، وإذا بالغول تعترضه وتراوغه، وهي تظهر غالبا في الليل كما يبدو، فياركها ويضربها بسيفه حتى يقتلها لكنه يخاف فيظل متكئاً عليها حتى الصباح وفي ذلك يقول :
ألا من مبلغ فتيان فهم
بما لاقيت عند رحى بطان

وإني قد لقيت الغول تهوي
بسهب كالصحيفة صحصحان

فقلت لها كلانا نضو أين
أخو سفر فخلي لي مكاني

فشدت شدة نحوي، فأهوى
لها كفي بمصقول يماني

فأضربها بلا دهش ، فخرت
صريعاً لليدين واللجران

فقالت عد فقلت لها رويداً
مكانك إنني ثبت الجنان

فلم أنفك متكئاً عليها
لأنظر مصبحاً ماذا أتاني

وتقول إحدى الروايات إنه أتى بالغول فألقاه بين يدي أمّه، فسُئلت أمه عما كان متأبطاً فقالت تأبط شراً، وأرجح الأقوال إنّه لقب تأبط شراً بسبب بيت شعر قاله وهذا كثيراً مانراه من الألقاب التي لقب بها الشعراء في ذلك العصر، يقول هذا البيت:

تَأَبَّطَ شَرّاً ثُمَّ رَاحَ أو اغتَدَى يُوائِمُ غُنماً أو يَسِيفُ على ذَحلِ

وفي قول آخر أنه كان خارجا من بيته وكانت عيناه تتطاير شرراً وكان متأبطاً سيفه فلما سئلت أمه عنه قالت تأبط شراً وخرج.
ويحكى عنه أنه ذات يوم خرج غازيا على الأزد، فكمنت له الأزد، وأهملت له إبلا وتبعه ثلاثة من ذوي البأس كي يأخذوه أخذاً وهم: حاجز بن أبي، وسؤاد بن عمرو بن مالك وعرف بن عبدالله وأقبل تأبط فجمع الأبل وصنع طعاما فأكل، والقوم ينظرون إليه ثم أضرم ناراُ واصطلى ثم أخمدها وزحف على بطنه ومعه قوسه، حتى دخل بين الابل خشية أن يكون رآه أحد، وكان يأبى إلا الحذر فمكث ساعة وقد هيأ سهما على قوسه، فلما أحسوا نومه أقبلوا نحو المهاد الذي هيأه فرمى أحدهم فقتله، فأخذ سلب الرجلين، واستاق الابل حتى جاء بها قومه، ثم نظم الابيات:

ترجى نساء الأزد طعمة ثابت
أسيراً ولم يدرين كيف حويلي

فإن الألى أوصيتم بين هارب
طريد ومسفوح الدماء قتيل

وخذت بهم حتى إذا طال وخدهم
وراب عليهم مضجعي ومقيلي

مهدت لهم حتى إذا طال روعهم
إلي المهد خاتلت الضيا بختيل

فلما أحسوا النوم جاؤوا كأنهم
سباع أضافت هجمة بسليل

فقلدت سوار بن عمرو بن مالك
بأسمر جسر القدتين طميل

فخر كأن الفيل ألقى جرانه
عليه بريان القواء أسيل
ستأتي الي فهم غنيمه خلسة
وفي الأزد نوح ويلة بعويل

يذكرفي القصيدة التالية حادث هروبه من بجيلة حين أرصدوا له كميناًعلى ماء فأخذوه وكتفوه. ثم دبر حيلة بارعة هو وعمرو بن براق الهمداني والشنفرى، فقد تمكن بها الثلاثة من النجاة عدواً على الأقدام، وفيها تصوير جيد لقوة جريه وشدة عدوه ثم وصف للرجل السيد الذي يركن إليه عمرو بن براق الهمداني. ثم فخر تجشمه الأخطار، وأشاد بكرمه مندداً بمن يلومه على إنفاق ماله. فقال يذكر تلك الحادثة ويفتخر بنفسه:

يَا عيدُ مَا لَكَ مِنْ شَوْقٍ وَإيِراقِ
وَمَرِّ طَيْفٍ عَلَى الأَهْوَالِ برَّاقِ

يسرِي على الأينِ والحيَّات مُحتفيا
نفسي فداؤكَ من سارٍ على ساقِ

إنِّي إذَا خُلَّة ٌ ضَنَّتْ بِنَائِلِها
وَأَمْسَكَتْ بضَعِيفِ الْوَصْلِ أَحْذَاقِ

نَجَوْتُ مِنْهَا نَجَائِي مِنْ بَجِيلة َ إذْ
أَلْقَيْتُ لَيْلَة َ خَبْتِ الرَّهْطِ أَرْوَاقِي

لَيْلَة َ صَاحُوا وَأَغْرَوْا بِي سِرَاعَهُمُ
بِالْعَيْكَتَيْنِ لَدَى مَعْدَى ابنِ بَرَّاقِ

كَأَنَّمَا حَثْحثُوا حُصّاً قَوَادِمُهُ
أو أمَّ خشفٍ بذي شثِّ وطُبَّاقِ

لا شيءَ أسرعُ منِّي ليسَ ذا عُذَرٍ
وذا جناحٍ بجنبِ الرَّيدِ خفَّاقِ

حتى نجوتُ ولمَّا ينزِعوا سَلَبي
بوالهٍ من قَبيضِ الشَّدِّ غيداقِ

ولا أقولُ إذا ما خُلٌّة صَرَمت
يا ويحَ نفسِي من شوقٍ وإشفاق

لكنَّما عَوَلِي إن كنتُ ذا عولٍ
على بصيرٍ بكسبِ الحمدِ سبَّاقِ

سَبَّاقِ غَايَاتِ مَجْدٍ في عَشِيرَتِهِ
مُرجِّع الصَّوتِ هدّاً بينَ أرفاقِ

عَارِي الظَّنَابِيبِ مُمْتدٍّ نَوَاشِرُهُ
مِدْلاَجِ أَدْهَمَ وَاهِي الْمَاءِ غَسَّاقِ

حَمَّالِ أَلْوِيَة ٍ شَهَّادِ أَنْدِيَةٍ
قوَّالِ مُحكمة ٍ جوَّابِ آفاقِ

فذاك همِّي وغزوي أستغيثُ بهِ
إذَا اسْتَغَثتَ بِضَافِي الرَّأْسِ نَغَّاقِ

كَالْحِقْفِ حَدَّأَهُ النَّامُونَ قلتُ لَهُ
ذُو ثَلَّتَيْنِ وَذُو بَهْمٍ وَأَرْبَاقِ

وقلَّة ٍ كسنان الرُّمح بارزة ٍ
ضَحْيَانَة ٍ فِي شُهُورِ الصَّيْفِ مِحْرَاقِ

بادرتُ قنَّتها صحبي وما كسِلوا
حَتَّى نَمَيْتُ إلَيْهَا بَعْدَ إشْرَاقِ

لا شيء في ريدها إلاَّ نعَامتُها
مِنْهَا هَزِيمٌ وَمِنْهَا قَائِمٌ بَاقِ

بشرثة ٍ خلقٍ يوقى البنانُ بها
شددتُ فيها سَريحاً بعد إطراقِ

بل من لعذَّالة ٍ خذَّالة ٍ أشِبٍ
حرّق باللّوم جِلدي أيَّ تحراقِ

يقولُ أهلكتَ مالاً لو قنعتَ بهِ
من ثوبِ صدقٍ ومن بزٍّ وأعلاقِ

عاذلتي إنّ بعضَ اللَّوم معنفة ٌ
وَهَلْ مَتَاعٌ وَإنْ أَبْقَيْتُهُ بَاقِ

إنِّي زعيمٌ لئن لم تتركوا عَذَلي
أنْ يَسْأَلَ الْحَيُّ عَنِّي أَهْلَ آفَاقِ

أَنْ يَسْأَلَ الْقَوْمُ عَنِّي أَهْلَ مَعْرِفَة ٍ
فَلاَ يُخَبِّرُهُمْ عَنْ ثَابِتٍ لاَقِ

سدِّد خلالكَ من مالٍ تُجمّعهُ
حَتَّى تُلاَقِي الَّذي كُلُّ امْرِىء ٍ لاَقِ

لتقرَعَنَّ عليَّ السِّنَّ من ندمٍ
إذا تذكَّرتَ يوماً بعضَ أخلاقي


قديم 08-17-2011, 01:25 PM
المشاركة 2
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
"تقول الرواة أنه مات والده وهو صغير، فتزوجت أمه الشاعرأبا كبير الهذلي، وهو من كبار الصعاليك، فخـَّرجه على شاكلته، وربما كان لسواده وتعيَّر عشيرته له به، وبأنه ابن أمة أثَّر في تصعلكه".


الاستاذ عبدالله باسودان

- شكرا على اهتمامك بالايتام العباقرة.

قديم 08-17-2011, 03:03 PM
المشاركة 3
حاتم الحمَد
مؤسس ومدير شبكة ومنتديات منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


الأستاذ عبد الله لقد اخترت شخصية جديرة

بالدراسة والاهتمام لما فيها من أسرار كثيرة

أهمها نشأته التي أدت به إلى حياة

التصعلك ومآسيها .


بوركت وننتظر الكثير من دراساتك المفيدة .

قديم 08-18-2011, 08:34 PM
المشاركة 4
ساره الودعاني
كاتبة وأديبة سعودية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي


مساء الخير

دراسة شاملة ومعلومات جديدة علي عن هذه


الشاغلة بعجائبيتها!!


الاستاذ عبدالله باسودان


سلمك الله على هذا الجهد الرائع..







خُــلــقــت حــواء مـــن ضـــلــع { آدم }

لــذلــك { هـــي } لا تـــشـــعــــر بـــالأمــــن حـــتـــى

يــــضـــع رأســهـــا عــــلـــى صــــدره !!!
قديم 08-19-2011, 10:59 AM
المشاركة 5
عبدالله باسودان
أديـب وشاعـر

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي عبدالله باسودان
أختي سارة

أشكرك على مرورك الكريم.

جزاك الله خيرا. ودمتِ مع أطيب المنى والآمال.


.

قديم 08-19-2011, 11:14 AM
المشاركة 6
عبدالله باسودان
أديـب وشاعـر

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي عبدالله باسودان
أخي الأستاذ القدير أ يوب

أشكرك على مرورك الكريم.

أنا مهتم بموضوع الأيتام العباقرة. إستنى شوية قبل أن تصدر هذ الكتاب الفريد من نوعه

لعلنا نجد عباقرة أيتام آخرين. حقيقة أ هنيئك على هذه الفكرة وهذ الإ بداع. أصبر هذا الأسم

العظيم له علاقة بالصبر. مع تحياتي الخالصة.

قديم 08-19-2011, 11:18 AM
المشاركة 7
عبدالله باسودان
أديـب وشاعـر

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي عبد الله باسودان
أستاذنا الكريم حاتم الحمد

أشكرك جزيل الشكر على مرورك الرائع .

جزاك الله خيرا، ودمت مع أطيب المنى
.

قديم 08-19-2011, 02:31 PM
المشاركة 8
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
الاستاذ عبد الله باسودان


تقول "أنا مهتم بموضوع الأيتام العباقرة. إستنى شوية قبل أن تصدر هذ الكتاب الفريد من نوعه . لعلنا نجد عباقرة أيتام آخرين. حقيقة أ هنيئك على هذه الفكرة وهذ الإ بداع. أصبر هذا الأسم العظيم له علاقة بالصبر. مع تحياتي الخالصة"


ما اسعدني باهتمامك بالاتيام مشاريع العباقرة... آخيرا وجدت من لديه شغف بالفكرة مثلي ورغبة جامحة لمتابعتها.


بالنسبة للكتاب هو في الطباعة حاليا وسوف يصدر خلال ايام ان شاء الله. لكنني سأظل دائما اعمل على "موسوعة الايتام" على الموقع الذي اسسته لهذه الغاية وهو في مراحلة الاخير قبل ان ينطلق بشكل رسمي. الموقع اسس بهدف ادراج كل الايتام المبدعين وهو النادي الافتراضي للايتام ايضا ، باسم aytampedia.org وسوف يوفر لك هذا الموقع نافذة للمشاركة الفعالة في ادب الايتام وما الى ذلك من مواضيع مرتبطه.

والاهم من ذلك هو "مؤسسة عظماء المستقبل" التي احلم واعمل على تأسيسها والتي سيكون الغرض منها الاهتمام ورعاية وكفالة وتعليم وتأهيل الايتام مشاريع العظماء اعتمادا على نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية وفهمي لسيكولوجية التييم.

وهي المؤسسة "مؤسسة عظماء المستقبل" الاولى التي ستتعامل مع اليتيم على انه مشروع عظيم منذ لحظة وقوعه في التيم..اي انهم في طريقهم ليتشكلوا عظماء على شاكلة المتنبي، او البخاري او حافظ ابراهيم او جمال عبد الناصر او ياسر عرفات...
اي انها مؤسسة ستتعامل مع مفهوم اليتم من منطلق جديد لم يسبق له ان طبق ابدا...وبعيدا كل العبد عما يدرو في دور رعاية الايتام التي تقوم على مبدأ الشفقة اولا واخيرا.

ونظرا لاهتمامكم الملحوظ في قضية الايتام عظماء المستقبل اقرر استباقا ما يلي :

التاريخ: 18/8/2011.

حضرة الاستاذ عبد الله باسودان المحترم

الموضوع: قرار اداري رقم 1

تحية طبية وبعد،

بموجب الصلاحيات الممنوحة لي، بصفتي مؤسس، ورئيس مجلس امناء "مؤسسة عظماء المستقبل"- تحت التأسيس-، اقرر بموجبه تسميتكم، لطفا، عضوا في مجلس امناء " مؤسسة عظماء المستقبل" والذي سيتولى دورا مهمها في التخطيط واعداد الدراسات اللازمة والتحضير لاطلاق المؤسسة المذكورة، والتي ستعمل على تأسيس "مدينة عظماء المستقبل" لتعليم وتأهيل مشاريع العظماء ضمن التصور المطروح في نظرية تفسير الطاقة الابداعية، والذي يقوم بشكل رئيسي على ان كل يتيم هو في الحقيقة والواقع مشروع عظيم.

هذا وسيتم الاتصال بكم من جديد في حال اكتمال تبلور الفكرة واكتمال تأسيس مجلس الامناء .

وشكرا لكم على اهتمامكم بعظماء المستقبل،،

مع خالص التحية
ايوب صابر

علما بأن المدينة المذكورة ستشمل ( مبدئيا ) عدة كليات تعليمية وملحقاتها والتي تليق بعظماء المستقبل ...وتضم على سبيل المثال لا الحصر :
- كلية اللغة العربية والقران الكريم.
- كلية اللغات الاجنية.
- كلية التفكير والكتابة الابداعية.
- كلية الفكر والفلسفة.
- كلية العلوم بكافة فروعها.
- كلية القيادة والشخصية والعبقرية.
- كلية الاكتشاف والاختراع.
- كلية علوم الطاقة وعلم النفس.
- كلية دراسات العقل وطاقاته الخارقة.
- كلية الطب والعلوم البشرية.
- كلية التكنولوجيا وتكنولوجيا النانو.
- كافة المشاغل والمختبرات اللازمه.

وستعمل كل كلية على صناعة العظماء كل في مجاله وضمن برامج تعليمية مناسبة وبما يتنساب مع قدرات وميول المبدع مشروع العظيم والتي تفرضها ظروف يتمه كما هو مشروح في نظرية تفسر الطاقة الابداعية وكتاب الايتام مشاريع العظماء.


ولك مني جزيل الشكر والتقدير،،

ملاحظه : كافة الحقوق محفوظه لصالح مؤسسة عظماء المستقبل.

قديم 09-22-2011, 10:29 PM
المشاركة 9
احمد ماضي
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
الاستاذ الرائع

عبد الله


لا زلت تقدم الجديد والمفيد

الذي يجعل من منابر موسوعة يطرق بوابتها الجميع

شكرا من القلب لك




لا سواكِ يكبلني بالحُب


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: تأبط شراً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تأبط شرا أ محمد احمد منبر ذاكرة الأمكنة والحضارات والأساطير 2 08-17-2022 05:58 AM

الساعة الآن 01:41 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.