احصائيات

الردود
17

المشاهدات
7066
 
نزهة الفلاح
باحثة في قضايا الأسرة والمجتمع

نزهة الفلاح is on a distinguished road

    غير موجود

المشاركات
267

+التقييم
0.07

تاريخ التسجيل
Oct 2013

الاقامة
المغرب

رقم العضوية
12445
01-29-2014, 03:57 AM
المشاركة 1
01-29-2014, 03:57 AM
المشاركة 1
Lightbulb عفوا... مشاعرك تم اختراقها
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



أ‌- ب مشاعر مخترقة
سلسلة كوكتيل قصة حقيقية ونقط مهمة في اختراق الشخصية..
الحلقة الأولى:
اتصلت بي والحسرة تتقاذف قلبها، والدموع تنهمر من مقلتيها، تشكو وجعها الذي صنعته بنفسها..
رشا الفتاة الهادئة الصامتة في أغلب أحوالها..والتي يصفها من حولها بالغموض والهدوء لدرجة الاستفزاز في أحيان كثيرة..
سأحكي قصتها على لسانها لعلها تنير ثغرات للقارئ فيراها جلية..
اسمي رشا، مهندسة حاسب آلي، أتقي الله ما استطعت وأحرص دوما على حفظ أسراري وإخفاء نقط ضعفي..
حتى على النت لا أكلم أحدا لا أعرفه، ولا أضيف من لم أره مسبقا في أرض الواقع..
مرت سنتين وقد عملت في مكتب للدراسات الهندسية، وكنت أحيانا كثيرة أتواصل مع زملائي في العمل وفقط في العمل، ولكن كان معنا زميل يلفت انتباهي بصمته وتعامله الجاف، كان غامضا جدا، لدرجة أثارت فضولي..
متزوج ولديه أطفال، مما وفر لي منطقة أمان نفسية ورفع الفضول لدي لأكلمه على المسنجر، لأني لا أجرأ أن أكلمه مباشرة، لاسيما وأن النت يكون الإنسان فيه أكثر جرأة واطمئنانا..
في صباح يوم هادئ، انتهيت من عملي، وفتحت المسنجر، فوجدته 'أونلاين' ألقيت التحية...
فكلفني ذلك غليانا وغيظا دام إلى اليوم التالي...
بقلم: نزهة الفلاح



قديم 01-30-2014, 02:45 AM
المشاركة 2
فاطمة أحمد
كاتبة وصحافيـة
  • غير موجود
افتراضي
البداية جميلة أختي نزهة
والعنوان كان لافتًا
وفقك الله لكل خير

قديم 01-30-2014, 07:59 PM
المشاركة 3
نزهة الفلاح
باحثة في قضايا الأسرة والمجتمع
  • غير موجود
افتراضي
البداية جميلة أختي نزهة
والعنوان كان لافتًا
وفقك الله لكل خير
الحمدلله على فضله ونعمه أستاذتي العزيزة
آمين يارب وإياك
بارك الله فيك وأكرمك



قديم 01-30-2014, 08:00 PM
المشاركة 4
نزهة الفلاح
باحثة في قضايا الأسرة والمجتمع
  • غير موجود
افتراضي
الحلقة الثانية:

ألقيت التحية وأصابعي ترتجف، لأني لم أكلمه يوما على النت..

والفضول يستبد بمشاعري..

تمر الثواني والتوتر يطرق باب قلبي، خمس دقائق كانت كفيلة باحتلاله له..

تجاهله استفزني، حاولت أن أنشغل بعملي، لكن عقلي كان في العمل ومشاعري في المسنجر..

ألقيت التحية مرة أخرى.. لا مجيب وكأني أكلم اسمه الجامد مع الأيقونة المبتسمة بقربه..

ضقت ذرعا بالفصام الذي تملكني، تركت المسنجر مفتوحا وذهبت إلى مكتب رئيسي لاستشارته في العمل..

عدت بعد ساعة، لا جديد، قررت التجاهل فاستجاب ظاهري، أما مشاعري فأبت الهدوء وكرامتي قررت زيارتي فوخزتني وخزا..

انتهى الدوام أخيرا وانصرفت إلى البيت، ألعن الفضول الذي ذلني..

في صباح اليوم التالي، قررت أن أفتح الفيسبوك وأغلق المسنجر، صفحتي هناك مختلفة، لا أعلم لم يستسلم حذري له وتسلم له مشاعري المفتاح، لم أكن أشعر أني كتاب مفتوح، لم أكن أعلم أن صيدي سهل رغم أن صفحتي تزدحم بالآيات والأحاديث والسياسة والمجاملات أيضا..

فتحت حسابي فصفع قلبي طلب إضافة، إنه هو زميلي الذي تجاهلني البارحة..

نعم لقد وجد اسمي فالفيسبوك يعرفني جيدا، بل حتى اسم والدي عرفته به ..

قبلت الإضافة على الفور، وتوقعت أن يرسل رسالة فلم يحدث..

قفزت بمؤشر الفأرة بسرعة نحو المسنجر، غريبة لا رد ولا شيء..

أدركت أن كرامتي كفت عني أسلحتها، وهدأت حقا وكأني أخبر فضولي أنه سيشبع قريبا..

مرت أيام ولا جديد، الاسم أونلاين وصاحبه أوفلاين، أهي عنجهية أم انشغال أم تجاهل أم ماذا؟

أخيرا أعتق حيرتي من الأسر وألقى التحية في صباح اليوم الخامس..

.............................. ............

ملاحظات اقتحامية: هنا الشخصية ارتكبت أخطاء قاتلة لن تدرك أهميتها إلا بعد مدة، أولا الفضول وهذا الشعور إذا استشعره فينا إنسان لا يتقي الله سيسيء استغلاله..هنا الزميل كان مبتعدا، وهي لا تعلم أمرا مهما أطلق سراحه فضولها ( سأقوله لاحقا إن شاء الله)

ثانيا: تجاهله لها أول الطريق للتمكن منها، يقول المصريون مثلا له أبعاد مهمة ( بيصبر على الرز لما يستوي ) وفي قصتنا ترك مشاعرها تختمر وصمته أطلق لديها احتمالات وتحليلات سحبت طاقتها ..

ثالثا: من أخطر وسائل الاقتحام، البوح المشاعري، شخصنة الصفحة تجعل الإنسان كتابا مفتوحا أمام الناس، يهمنا هنا من يسيؤون استغلال ذلك..

وللحديث بقية في الحلقات القادمة بعون الله

على الهامش: الهدف من القصة حماية كل إنسان من الاختراق الشخصي، وأبرأ إلى الله من كل استغلال سيء لهذه المعلومات..

يتبع بأمر الله

بقلم: نزهة الفلاح


قديم 01-31-2014, 01:40 AM
المشاركة 5
ياسر علي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي


أهلا بالأستاذة نزهة الفلاح

الاختراق ، مصطلح شائع في المجال العسكري والمخابراتي ، انتقل إلى المجال المعلوماتي ، وتنقله الأساتذة نزهة الفلاح إلى المجال العاطفي و الوجداني .
سنرى إن كانت العاطفة تستطيع بناء سورها الوقائي من جديد و سد منافذ جهازها المناعي ، أم أن الوجدان كالزجاج لا تلتئم انكساراته .

في المتابعة و كل الشكر .


قديم 02-01-2014, 04:55 AM
المشاركة 6
نزهة الفلاح
باحثة في قضايا الأسرة والمجتمع
  • غير موجود
افتراضي
أ‌- ب مشاعر مخترقة

ب‌- الحلقة الثالثة:

في اليوم الخامس نطق أبو الهول أخيرا وألقى التحية مؤذنا بتواصل لا يعلم آخره..

تظاهرت بالتجاهل دقائق ثم رددت التحية..

انتظرت أن يعتذر عن عدم رده، أو على الأقل يبرر إضافته لي في الفيسبوك..

لكن كان تواصلا قصيرا جدا لا يعبر عن شيء سوى شخصية غامضة محيرة.. فبعد التحية، سألني عن حالي وكذلك أنا ثم بدأ الصمت يسيطر حتى استعمر النافذة..

مرت الأيام ولا كلام، وكل يوم يمر يزيدني تحدي لحل لغز هذا الرجل، في الشركة إنسان هادئ، مركز في عمله نادرا لما تسمع صوته المنخفض ..

بعد أسبوع وبينما أنا أونلاين بعد صلاة العشاء، أقبع في غرفتي منعزلة كعادتي.. فاجأني بالسلام، فقررت استغلال الفرصة، ويا ليتني لم أفعل..

حاولت إطالة الحديث لكي يتكلم أكثر لعلي أسبر أغوار نفسه وأنجح في إخراج مكنونات نفسه التي تعتبر حلما بالنسبة للزملاء..

بدأت أشيد بأعماله الهندسية وأنه ما شاء الله مبدع في المواقع التي قام بتصميمها..

لم يتفاعل بقوة مع تشجيعي، لكني شعرت أنه يخفي سعادته بذلك، فتحمست وحاولت تطبيق كل ما أعرف أنه يحفز الرجل، لعله يثق بي أكثر ويرحمني من فضولي..

لكن الحوار انتهى وخرجت بخفي حنين..

كلما مرت الأيام كان سوره العالي يردم بتدرج أي نعم بطيء لكنه محكم..

لم أكن أدرك أن سوري هو الذي كان يردم..

ففي يوم كنت متضايقة فيه جدا من أهلي، وداخلي احتجاج شديد عن الجفاف الذي يحيط بي..

وجدتني أحكي له وأستشيره وأعبر عن ما يخالج صدري من غيظ وتعب..

فكان رده مفاجئا، كما يقول المثل: ما في رأس الجمل هو نفسه ما يجول في رأس الجمَّال..

.............................. .

ملاحظات اقتحامية:

+ نلاحظ هنا أن التجاهل المستمر من الزميل، هو الضربة القاتلة التي زادت رشا فضولا..والصمت أيضا استمراره جعلها تتكلم رغم أن من طبعها الصمت..

+ بداية الاقتحام هي سرد ما يضايقك، يستطيع الإنسان المخترق أن يلم بمفاتيح يستغلها ضدك، فمثلا هي حكت له عن جفاف المشاعر في محيطها، فهو ماذا سيفعل، سيصبر مدة ثم يغرقها مشاعرا..

+ لو قارنا بين التواصل لأول مرة ولسابع مرة مثلا، سنجدهما مختلفين، فالرسميات تقل، المزح يظهر، الأمور الشخصية تطفو على السطح، وطالما الأمور الشخصية ظهرت إذن الثغرات ستتكاثر، واقتحام الشخصية سيصير أسهل وأسهل، واقتحام المشاعر أيضا يصير متاحا.. لاسيما وأن التعود مهد الطريق، والجفاف والقحولة المحيطة أظهرت التواصل رطبا، فبالأضداد تعرف الأشياء

يتبع بأمر الله

بقلم: نزهة الفلاح


قديم 02-01-2014, 04:58 AM
المشاركة 7
نزهة الفلاح
باحثة في قضايا الأسرة والمجتمع
  • غير موجود
افتراضي


أهلا بالأستاذة نزهة الفلاح

الاختراق ، مصطلح شائع في المجال العسكري والمخابراتي ، انتقل إلى المجال المعلوماتي ، وتنقله الأساتذة نزهة الفلاح إلى المجال العاطفي و الوجداني .
سنرى إن كانت العاطفة تستطيع بناء سورها الوقائي من جديد و سد منافذ جهازها المناعي ، أم أن الوجدان كالزجاج لا تلتئم انكساراته .

في المتابعة و كل الشكر .

أهلا بك أستاذي الكريم ياسر علي
حقيقة بعد الدراسة البحثية عن الحب وجدت أنه من واجبي التنبيه لبعض النقاط المهمة في اختراق أسوار الشخصية
اللهم يسر يارب
شكر الله لك وأكرمك


قديم 02-03-2014, 12:34 AM
المشاركة 8
فاطمة أحمد
كاتبة وصحافيـة
  • غير موجود
افتراضي
أ‌- ب مشاعر مخترقة

ب‌- الحلقة الثالثة:

في اليوم الخامس نطق أبو الهول أخيرا وألقى التحية مؤذنا بتواصل لا يعلم آخره..

تظاهرت بالتجاهل دقائق ثم رددت التحية..

انتظرت أن يعتذر عن عدم رده، أو على الأقل يبرر إضافته لي في الفيسبوك..

لكن كان تواصلا قصيرا جدا لا يعبر عن شيء سوى شخصية غامضة محيرة.. فبعد التحية، سألني عن حالي وكذلك أنا ثم بدأ الصمت يسيطر حتى استعمر النافذة..

مرت الأيام ولا كلام، وكل يوم يمر يزيدني تحدي لحل لغز هذا الرجل، في الشركة إنسان هادئ، مركز في عمله نادرا لما تسمع صوته المنخفض ..

بعد أسبوع وبينما أنا أونلاين بعد صلاة العشاء، أقبع في غرفتي منعزلة كعادتي.. فاجأني بالسلام، فقررت استغلال الفرصة، ويا ليتني لم أفعل..

حاولت إطالة الحديث لكي يتكلم أكثر لعلي أسبر أغوار نفسه وأنجح في إخراج مكنونات نفسه التي تعتبر حلما بالنسبة للزملاء..

بدأت أشيد بأعماله الهندسية وأنه ما شاء الله مبدع في المواقع التي قام بتصميمها..

لم يتفاعل بقوة مع تشجيعي، لكني شعرت أنه يخفي سعادته بذلك، فتحمست وحاولت تطبيق كل ما أعرف أنه يحفز الرجل، لعله يثق بي أكثر ويرحمني من فضولي..

لكن الحوار انتهى وخرجت بخفي حنين..

كلما مرت الأيام كان سوره العالي يردم بتدرج أي نعم بطيء لكنه محكم..

لم أكن أدرك أن سوري هو الذي كان يردم..

ففي يوم كنت متضايقة فيه جدا من أهلي، وداخلي احتجاج شديد عن الجفاف الذي يحيط بي..

وجدتني أحكي له وأستشيره وأعبر عن ما يخالج صدري من غيظ وتعب..

فكان رده مفاجئا، كما يقول المثل: ما في رأس الجمل هو نفسه ما يجول في رأس الجمَّال..

.............................. .

ملاحظات اقتحامية:

+ نلاحظ هنا أن التجاهل المستمر من الزميل، هو الضربة القاتلة التي زادت رشا فضولا..والصمت أيضا استمراره جعلها تتكلم رغم أن من طبعها الصمت..

+ بداية الاقتحام هي سرد ما يضايقك، يستطيع الإنسان المخترق أن يلم بمفاتيح يستغلها ضدك، فمثلا هي حكت له عن جفاف المشاعر في محيطها، فهو ماذا سيفعل، سيصبر مدة ثم يغرقها مشاعرا..

+ لو قارنا بين التواصل لأول مرة ولسابع مرة مثلا، سنجدهما مختلفين، فالرسميات تقل، المزح يظهر، الأمور الشخصية تطفو على السطح، وطالما الأمور الشخصية ظهرت إذن الثغرات ستتكاثر، واقتحام الشخصية سيصير أسهل وأسهل، واقتحام المشاعر أيضا يصير متاحا.. لاسيما وأن التعود مهد الطريق، والجفاف والقحولة المحيطة أظهرت التواصل رطبا، فبالأضداد تعرف الأشياء

يتبع بأمر الله

بقلم: نزهة الفلاح

مرحبا نزهة
أحب أن أضيف للدراسة المستفيضة ما شاء الله
أنه ما كان لها أصلا أن تضيفه
وهي فرصة لأن نتحدث عن خطر غرف الدردشة بين الجنسين
هي لم تكن بحاجة لأمر ما لتضيفه فلماذا تضيفه؟ ولماذا تتعب نفسها أصلا موجود مش موجود
أون لاين أوف لاين؟
نحن نقصر قليلا ككبار بالتوعية الجادة والإعلام بعضه يعزف على الحرية والتطور !!!
ليتذكر الشباب دائما الدين
فأي خلوة بين ذكر وأنثى كان ثالثهما الشيطان
هذه هي الحقيقة التي يجب أن يعقلها الإنسان المسلم


عذرا للمقاطعة نزهة.. أتابعك.

قديم 02-04-2014, 06:51 PM
المشاركة 9
نزهة الفلاح
باحثة في قضايا الأسرة والمجتمع
  • غير موجود
افتراضي
أ‌- ب مشاعر مخترقة

الحلقة الرابعة:

أفرغت ما في جعبتي من ألم، وكان نعم المنصت الصامت، يجيبني بنعم ومتابع باهتمام..

ولما انتهيت من شكواي، سكت دقائق ثم قال: أنت السبب..

تراجعت إلى الوراء من صدمتي، لعدم توقعي هذا الرد القاسي..

قلت باستغراب: كيف؟

قال: لأنك منعزلة عنهم ولا تكلميهم ولا تعطيهم حنان..

استغربت داخلي كيف عرف أني منعزلة ولا أكلمهم إلا قليلا؟ رغم أني لم أذكر ذلك له..

فسألته: ومن قال أني منعزلة؟ بالعكس أكلمهم وأتعامل معهم جيدا..

فقال بإصرار: لا ليس صحيحا..

فقلت بعناد أكبر: صحيح وهل أنت أدرى مني بأهلي؟ لا تجعلني أندم أني حكيت لك..

قال: طيب

سكتت أنا أيضا وخرجت من النت..

وندمت على اليوم الذي كلمته فيه، ولعنت ثانية فضولي الذي جعله يتجرأ ويحكم حكما ( صحيح أنه صحيح) ولكن أنا من سمح له بذلك..

تراجعت وكبحت فضولي الذي جعلني أكشف أمورا لا يعرفها عني الناس عادة..

مرت أيام لا يكلمني ولا أكلمه، كرامتي زارتني ثانية فانشغلت بعملي وركنت فضولي في بيداء قلبي..

تجاهلته تماما، وجعلت الصمت لغتي، والانشغال دوائي حتى خفت فضولي وامتصته بيداء قلبي..

وبعد أسبوعين، رن جوالي وإذ به رقم غريب، وتساءلت: من يا ترى؟

.............................. .

ملاحظات اقتحامية: ترى ما رأيكم؟ أترك لكم التعليق هذه المرة

يتبع بأمر الله

بقلم: نزهة الفلاح



قديم 02-04-2014, 07:22 PM
المشاركة 10
نزهة الفلاح
باحثة في قضايا الأسرة والمجتمع
  • غير موجود
افتراضي

مرحبا نزهة
أحب أن أضيف للدراسة المستفيضة ما شاء الله
أنه ما كان لها أصلا أن تضيفه
وهي فرصة لأن نتحدث عن خطر غرف الدردشة بين الجنسين
هي لم تكن بحاجة لأمر ما لتضيفه فلماذا تضيفه؟ ولماذا تتعب نفسها أصلا موجود مش موجود
أون لاين أوف لاين؟
نحن نقصر قليلا ككبار بالتوعية الجادة والإعلام بعضه يعزف على الحرية والتطور !!!
ليتذكر الشباب دائما الدين
فأي خلوة بين ذكر وأنثى كان ثالثهما الشيطان
هذه هي الحقيقة التي يجب أن يعقلها الإنسان المسلم


عذرا للمقاطعة نزهة.. أتابعك.
بالعكس أستاذتي العزيزة فاطمة إضافتك إثراء للقصة
الله المستعان، بارك الله فيك على الإضافة وتقبل منك



مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: عفوا... مشاعرك تم اختراقها
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
( عفوا لن أحبط ) علي مدحت علي زيدان منبر الحوارات الثقافية العامة 2 06-27-2013 12:19 PM
((( عفوا ً سيدتي : الحب كله أنا ))) أحمد قرموشي المجرشي منبر البوح الهادئ 10 10-28-2011 06:34 AM
عفوا أستاذ هيكل .. الجمال واقعة حقيقية محمد جاد الزغبي منبر الحوارات الثقافية العامة 7 09-03-2010 04:23 AM

الساعة الآن 02:44 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.