احصائيات

الردود
9

المشاهدات
3824
 
آمال بوضياف
من آل منابر ثقافية

آمال بوضياف is on a distinguished road

    غير موجود

المشاركات
151

+التقييم
0.04

تاريخ التسجيل
Mar 2013

الاقامة
في قلب وطني... الجزائر

رقم العضوية
12022
04-25-2013, 12:41 AM
المشاركة 1
04-25-2013, 12:41 AM
المشاركة 1
افتراضي دوائر
يبحر بها في مركب لا دوائر له على وجه الماء...
سألته: " متى نصل؟"
أجاب مبتسماً :"حين تنكسر الدوائر.."


قديم 04-25-2013, 10:53 PM
المشاركة 2
طارق الأحمدي
أديــب وقاص تونسي
  • غير موجود
افتراضي
وستبقى دائرة الفراغ تحيط بخطواتنا ..ربما تضيق مرة وتكون أوسع في مرات , لكنها حتما ستحرقنا في التيه دون أن نحصل على بداياتنا ..
وإلى أن نقدر على كسر القيود ستبقى أنظارنا معلّقة بمستقبل أكثر رحابة وأقل قتامة ...

الكاتبة : أمال بوضياف
النهايات تكون أصعب حين يكون طريقنا دون هدف

سلم يمينك سيدتي ..

ودمت بود .


قديم 04-26-2013, 04:33 AM
المشاركة 3
آمال بوضياف
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
وستبقى دائرة الفراغ تحيط بخطواتنا ..ربما تضيق مرة وتكون أوسع في مرات , لكنها حتما ستحرقنا في التيه دون أن نحصل على بداياتنا ..
وإلى أن نقدر على كسر القيود ستبقى أنظارنا معلّقة بمستقبل أكثر رحابة وأقل قتامة ...

الكاتبة : أمال بوضياف
النهايات تكون أصعب حين يكون طريقنا دون هدف

سلم يمينك سيدتي ..

ودمت بود .
السيء أن نتوهم المسير والأسوء أن نصدق ذلك الوهم..
سيدي الفاضل
حضورك الكبير يشرفني
كل تقديري واحترامي

قديم 04-27-2013, 09:46 AM
المشاركة 4
ريما ريماوي
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
هو لا يسير بها أبدا .. بل المركب متوقف...
لو سار لكانت خناك دوائر تتكسر بفضل اختراق
المركب لها... من الأفضل لها تركه..
لن تصل إلى مكان معه...

النص مصاغ بحنكة...

شكرا لك، تحية وتقدير.

أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
قديم 04-28-2013, 11:45 PM
المشاركة 5
آمال بوضياف
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
هو لا يسير بها أبدا .. بل المركب متوقف...
لو سار لكانت هناك دوائر تتكسر بفعل اختراق
المركب لها... من الأفضل لها تركه..
لن تصل إلى مكان معه...

النص مصاغ بحنكة...

شكرا لك، تحية وتقدير.
هو ذاك فعلاً...
الرائعة ريما...
قراءتك للنص نص آخر..
حضورة كبير أعتز به..
محبتي وتقديري

قديم 04-29-2013, 12:09 PM
المشاركة 6
حامد الشريف
كاتب وناقد سعـودي

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي

يبحر بها في مركب لا دوائر له على وجه الماء...
سألته: " متى نصل؟"
أجاب مبتسماً :"حين تنكسر الدوائر.."

[justify]
أختي الكريمة آمال بوضياف استسمحك فروعة هذه القصة أفقدتني السيطرة على قلمي الذي تقافز هنا وهناك وأرعد وأزبد وتفلت يمنة ويسرة وظهر كأنه أصيب بنوبة من الجنون ولم يهدأ إلا بعد أن سطر قصة على نسق قصتك فأصبحت مدين لك بالاعتذار من هذا القلم العاق لصاحبه الفالت من عقاله .
ولما لم يعجبني منه هذا الموقف قررت فضحه على رؤوس الأشهاد وأظهرت قصته في نفس المنبر الذي حوى أحرفك وكلماتك المتأنقة حتى يعلم القاصي والداني أنه سارق لفكرة أسكرته روعتها .
( في عرض البحر وقاربه العتيق يتهادى على صفحة الماء يجلس قبالتها لم يكن هناك شمس سواها فتلك الشمس خجلت من نورها فتوارت خلف سحب أفقدتها الضياء .
لا يريد أن يلتقي بشعاعها القاتل خشية أن يسرق وميضها الخاطف نبض تسارع فلم يعد يطيق البقاء ، يخفي وجهه في ماء تعكر بأصبع صنع منه دوامة تتراقص قطراتها فيطرب صوتها حتى الهواء .
لا يستطيع أن يخفي سعادة أطلت من بين عينيه وابتسامة غزت فمه عمقها بعمق كل البحار ، يبقى صامتاً لا يريد أن يتحدث حتى الهمس يراه غير لائق بقدسية المكان .
يحاول أن يسرق نظرة منها لكنه يعجز عن رفع رأسه ، يجبن كعادته عند كل لقاء ، تقترب منه فيكاد سنا برقها يبدده بين بحار تمازجت حتى كأنها السماء .
تلقي يديها بين يديه تطلب ودها فلا يقوى على وقف انسياق يديه لحضنها فيضج الكون بعناقهما ويطلق صرخت مكتومة ، نعم أحبها يسقط بعدها مضرجاً في دماء قلبه الذي لم يقوى على كسر تلك الدوائر التي أفقدته الحياة ).
[/justify]



صفحتي على تويتر
H_motafael@
قديم 04-29-2013, 10:22 PM
المشاركة 7
صفاء الأحمد
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
إنه العدم يطوق قدسية شيء مكبوت في نفس أرهقها القدر .. انه شعور بالاحتياج ورغبة في البقاء ..
وجحود الآخر الذي أبقاها معلقة بين دوائر لا وجود لها ..

هو مركب يسير فوق صفحة الفراغ و الماء ليس إلا سراب ..

القديرة آمال بوضياف
أنا ومنابر فخورين بتواجدك هنا ..


رائعة وأكثر ..


مودتي .



أدرتُ ظهري للشفق ، وسرت بخطٍ موازٍ للنور ،
و كأنّ المغيب لا يعنيني !!


قديم 05-04-2013, 09:22 PM
المشاركة 8
آمال بوضياف
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي



[justify]
أختي الكريمة آمال بوضياف استسمحك فروعة هذه القصة أفقدتني السيطرة على قلمي الذي تقافز هنا وهناك وأرعد وأزبد وتفلت يمنة ويسرة وظهر كأنه أصيب بنوبة من الجنون ولم يهدأ إلا بعد أن سطر قصة على نسق قصتك فأصبحت مدين لك بالاعتذار من هذا القلم العاق لصاحبه الفالت من عقاله .
ولما لم يعجبني منه هذا الموقف قررت فضحه على رؤوس الأشهاد وأظهرت قصته في نفس المنبر الذي حوى أحرفك وكلماتك المتأنقة حتى يعلم القاصي والداني أنه سارق لفكرة أسكرته روعتها .
( في عرض البحر وقاربه العتيق يتهادى على صفحة الماء يجلس قبالتها لم يكن هناك شمس سواها فتلك الشمس خجلت من نورها فتوارت خلف سحب أفقدتها الضياء .
لا يريد أن يلتقي بشعاعها القاتل خشية أن يسرق وميضها الخاطف نبض تسارع فلم يعد يطيق البقاء ، يخفي وجهه في ماء تعكر بأصبع صنع منه دوامة تتراقص قطراتها فيطرب صوتها حتى الهواء .
لا يستطيع أن يخفي سعادة أطلت من بين عينيه وابتسامة غزت فمه عمقها بعمق كل البحار ، يبقى صامتاً لا يريد أن يتحدث حتى الهمس يراه غير لائق بقدسية المكان .
يحاول أن يسرق نظرة منها لكنه يعجز عن رفع رأسه ، يجبن كعادته عند كل لقاء ، تقترب منه فيكاد سنا برقها يبدده بين بحار تمازجت حتى كأنها السماء .
تلقي يديها بين يديه تطلب ودها فلا يقوى على وقف انسياق يديه لحضنها فيضج الكون بعناقهما ويطلق صرخت مكتومة ، نعم أحبها يسقط بعدها مضرجاً في دماء قلبه الذي لم يقوى على كسر تلك الدوائر التي أفقدته الحياة ).
[/justify]


أحي حامد..
الحقيقة أني قرأتها مراراً وتأخرت في الرد لأني كنت أعود إليها كل مرة..
وأقول أنك ظلمتها إذ أنزلتها هنا.. لها الحق في متصفح مستقل لتحضى بالقراءات التي تليق بها كقصة مستقلة بذاتها..
وما حدث لي أني عجرت عن فصلها عن قصة دوائر أثناء القراءة.. فكنت أغادر ثم أعود مرة أخرى..
عليَّ أتحرر من تأثير الأولى..
دوائرك يا سيدي دوائر حب.. وصراع في الحب.. كانت هي شمس وهو يقدسها.. يقدسها حد الهروب منها.. حد الاختباء خلف دوائر اصطنعها في لحظة خوف من الحب
يستسلم أخيراً لكل نداءاتها.. فيخر قتيلاً للحب.. لكني أتساءل (أعتذر لا أستطيع القراءة دون تساؤل.. خصوصاً حين أشعر أن هناك ما يفوتني.. ربما) أكان الحب أقوى من أن يحتويه قلبه؟ أم هو حب يعاني حصاراً من نوع ما ( دوائر لا تنكسر)
سيدي الفاضل..
شرف لي أن تكتب نصاً على نسق نصي.. قلمك المبدع لا يحتاج شهادة مني ولا اعترافاً بقوته وقدرته على الابداع.. والفكرة موجودة في الأصل في أعماقنا ما نحتاجه أحياناً مجرد كلمة أو موقف أو جملة أو حتى قصة لنجعلها تتمخض عن إبداع جديد.. فالأدب أولاً وأخيراً لا أقول استنساخات ولكنه انسلاخات أو بالأحرى مخلوقات جديدة تولد من صنفها ومن غير صنفها فلا شيء يأتي من العدم..
لك مني كل الشكر والتقدير والاحترام..

قديم 05-21-2013, 04:41 PM
المشاركة 9
حسام الدين بهي الدين ريشو
مشرف منبر بـــوح المشـاعـر

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
لاحركة
لا سكون
هى الدائرة المغلقة
ولذا من حيث البدء يكن المنتهى وكأننا لم نتحرك

استاذتى المتألقة / آمال بوضياف

لا تعليق !!
صمت وجلال !!

قديم 05-21-2013, 08:30 PM
المشاركة 10
أحمد سليم بكر
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
أسـكـن فـى دائـرة ديـار حـبـا قـد صــغـتـه
و أحـب فى دائـرة ديـار شـوقـا أحـسـسـتـه
و أعـيش فى دائرة ديار قلبا بالحب أسكنته
و أنسى دوائر حب شوق من قبل لم أعرفه
فياليت دوائرى تشعر بحـب خجول ألممته
وبصوت معـسول قالها فى خجل وسـمعـته
و بلمـسة رقيـقة رقـراقة بـعدهـا أحـتويتـه
هو حبا شريفا رقيقا هـو حب قلب أخفيته
و إنخرطت دوائر الحب ، بحب علـمتـه

موضوع رائع أدخلنى جو من الأمل و الحياة الرقيقة .. الذى منذ وقت قد أفتقدته
سلم الله يديكى .. و شكر خاص لهذه الحالة الرائعه التى أثبتينى أيها سيدتى ..
دوائر الجمال و الحب و الأمل و الفرح و لمسة الحزن الهادئه الرقيقة الصائبه ... ليست فقط دوائر بل حياه


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: دوائر
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ديوان دوائر حيرى\ الشاعر عبدالرحيم جداية محمد فتحي المقداد منبر مختارات من الشتات. 0 01-21-2017 06:00 PM

الساعة الآن 06:01 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.