احصائيات

الردود
13

المشاهدات
4760
 
د/ محمد الزهراني
أديـب سعـودي

د/ محمد الزهراني is on a distinguished road

    غير موجود

المشاركات
141

+التقييم
0.02

تاريخ التسجيل
Sep 2008

الاقامة

رقم العضوية
5683
09-02-2010, 09:43 PM
المشاركة 1
09-02-2010, 09:43 PM
المشاركة 1
افتراضي عقودُبيننا وبينهم
نسمع عن التقدم العلمي الذي يتحقق في البلدان الغربية والشرقية ، وقليل من الأيام التي لا نسمع عن اكتشاف جديد تم تحقيقه على يد ثلة من العلماء هناك . كان لنا السبق في ذلك التقدم ، وكانوا يتبعوننا في كل مكان ليأخذوا منا .
نعرف عن بغداد العراق ، وبلاد الشام التي كانت محط للرحال الغربية في العصور الوسطى . مع تغير الأنظمة السياسية ، والاستعمار الذي سبقها تبخرت تلك العلوم ، وطارت من بين أيدينا ، وكأن ريح حملتها وساقتها إلى بلدان غربية عرفت كيف تتعامل معها وتحجزها ، ومن ثم تطويرها . أصبحنا نحن العرب ، والمسلمين نفتقد بينها منا ، دون حزن عليها ، وكأن لسان حالنا يقول أذهبي إلى غير رجعة . أصبحت تلك الدول قاطبة تتسابق في معرفة المزيد من تلك العلوم . هي دون أدنى شك أفادت الإنسانية جمعاء ، وبفضلها بعد فضل الله سيّرت الحضارة العالمية ( العالم الأول ) أما نحن العالم الثالث أكتفينا بشرائها ، وبأثمان باهظة ، لا نملك إلا الرضوخ لتلك الدول وأخذ ما نحتاجه منهم ، وبالأسعار التي تريد ، ولعلنا نسمع بين كل فترة وأخرى عن ارتفاعها . لاشك نمتلك نحن الذهب الأسود ، لكن هل هناك مقارنة بين السعرين .؟ لا أظن ذلك . وليت ذهبُنا يسلم من أيدي الأعداء ، لكنه يطالهم بطريقة يعرفها الساسة جيدا، حتى عتو علينا ، وأصبحنا بذهبِنا ضُعفاء .
أعود إلى شيء مهم جدا ، وهو أن مناهجنا الدراسية نُسقت ونظمت على قدر عقولنا ومكانتنا بين تلك الدول .بمعنى (لا تنظروا إلى الأعلى فتُكسر رقابكم) يكفيكم ما أنتم عليه . تتباهى بعض وزارات التربية والتعليم
بتلك المناهج التي أُعدت ، وهي لا تخدم الناشئة في زمنٍ تتسابق فيه الأمم للوصول إلى القمة ، حتى عرفت تلك الدول كيف تنعم بثرواتها البشريّة . لا أظن أن هناك من يخالف ما ذكرت ، فأصبح الجميع يلحظ ذلك التأخر ، لكن ما هو مهم في نظري ما هي تلك الأسباب التي جعلتنا في ذيل الأمم المتقدمة :
· البعد عن الله ، ونهج السلف الصالح ، وكيف كان حثهم على طلب العلم .؟( وكما قيل المؤمن القوي خير من المؤمن الضعيف . )
· عدم احتواء تلك العقول المهاجرة ، والتي كانت بين ظهرانينا على مدى العصور الماضية ، والحاضرة أيضا ، والاستفادة من علمهم ، وتسخيره فيما تنّتفع به الأمة .
· انعدام حرية الرأي في الدول العربية ، حتى أصبحت تلك الأنظمة هي من يسير شعوبها في كل المجالات (ولا نرى لكم إلاّ ما نرى ) وفق سياساتها الضحلة ، والتي تعنى ببقائها على عروشها، لكي تضمن زيادة البقاء، والبعد عن كل ما قد يؤذيها ، ويعكّر صفوها .
· تكميم بعض الأفواه التي ترغب في التطويّر ،والرقي بتلك البلدان المغلوبة على أمرها ، خصوصا إذا كانت تتعارض مع سياسات تلك الدول الداخلية منها ، أو الخارجية .
· جنوح العديد من حُكام الدول العربية إلى سياسة تلك الدول ( الغربية ) خشية تعارض ذلك مع مصالحها .
· تلك الأسباب جميعها في نظري جعلت الشعوب العربية قاطبة ترفع الراية البيضاء ، ممّا زاد من جهلها أجيال بعد أجيال ،والاستسلام للأمر الواقع ، والرضا بالبقاء في ذيل الأمم الأخرى ، عدا البعض من الأقلام القليلة ، والتي ما تلبث هي الأخرى أن تُسّكتْ ،أو تصطدم بأقلام أخرى مأجورة .


قديم 09-02-2010, 10:02 PM
المشاركة 2
علي بن حسن الزهراني
أديب وإعلامي سعودي

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
حياك الله وبياك دكتورنا الغالي محمد..
وبعد:
مازالنا في ذيل قائمة التخلف؛ رغم امتلاكنا المال والعدة من الرجال المخلصين، وأحسبك منهم والله حسيبك..
مازالت سياسة قمع الأقلام التي تنثر على صفحات الجرائد فضائح وفساد كثير من الوزراء، وفي شتى القطاعات، مازالت موجودة حتى وإن لم تظهر بشكل رسمي، بل تمارس في الخفاء، وآخر تلك الأقلام النزيهة والغيورة على بلدنا الجميل، هو قلم الدكتور عبدالله الطويرقي، من جامعة الملك سعود، حيث أوقف هاتفيا، من رئيس تحرير صحيفة اليوم، ولك أن تتواصل مع الدكتور ليحكي لك الشجون والهموم والتطلعات، رغم أن الرجل يتحدث في مقالاته عن واقع موجود، ويمتلك وثائق تثبت ما ذهب إليه، دافعه الوحيد الغيرة على ممتلكات ومكتسبات هذا الوطن لننعم بخيره ورقيه جميعا، مواطننا ووزيرنا، وأحسب الوزير مواطنا !! ..
وفقك الله دكتور محمد، وأعتذر إن خرجت عن موضوعك.
تقديري.
أبو أسامة

زحمة وجوه وعابرين!
قديم 09-03-2010, 12:34 AM
المشاركة 3
ريم بدر الدين
عضو مجلس الإدارة سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
منذ زمن فتحنا حوارا حول التربية و التعليم في عالمنا الاسلامي ووطننا العربي و ناقشنا فيه أسباب انهيار النظم التعليمية أو ترديها و التي لابد أنها ترتكز على أسباب كثيرة
د. محمد الزهراني
اسمح لنا من خلال موضوعك أن نفتح حوارا حول هذا الموضوع و تقودم بإداراته كونك من أهل البيت و من الخبراء في هذا المجال تحديدا
تثبيت الموضوع واجب حتما
تحيتي لك

قديم 09-03-2010, 02:20 AM
المشاركة 4
منى شوقى غنيم
انتقلت إلى أرحم الراحمين إن شاء الله
  • غير موجود
Red face
لكن ما هو مهم في نظري ما هي تلك الأسباب التي جعلتنا في ذيل الأمم المتقدمة :
· البعد عن الله ، ونهج السلف الصالح ، وكيف كان حثهم على طلب العلم .؟( وكما قيل المؤمن القوي خير من المؤمن الضعيف . )
· عدم احتواء تلك العقول المهاجرة ، والتي كانت بين ظهرانينا على مدى العصور الماضية ، والحاضرة أيضا ، والاستفادة من علمهم ، وتسخيره فيما تنّتفع به الأمة .
· انعدام حرية الرأي في الدول العربية ، حتى أصبحت تلك الأنظمة هي من يسير شعوبها في كل المجالات (ولا نرى لكم إلاّ ما نرى ) وفق سياساتها الضحلة ، والتي تعنى ببقائها على عروشها، لكي تضمن زيادة البقاء، والبعد عن كل ما قد يؤذيها ، ويعكّر صفوها .
· تكميم بعض الأفواه التي ترغب في التطويّر ،والرقي بتلك البلدان المغلوبة على أمرها ، خصوصا إذا كانت تتعارض مع سياسات تلك الدول الداخلية منها ، أو الخارجية .
· جنوح العديد من حُكام الدول العربية إلى سياسة تلك الدول ( الغربية ) خشية تعارض ذلك مع مصالحها .
· تلك الأسباب جميعها في نظري جعلت الشعوب العربية قاطبة ترفع الراية البيضاء ، ممّا زاد من جهلها أجيال بعد أجيال ،والاستسلام للأمر الواقع ، والرضا بالبقاء في ذيل الأمم الأخرى ، عدا البعض من الأقلام القليلة ، والتي ما تلبث هي الأخرى أن تُسّكتْ ،أو تصطدم بأقلام أخرى مأجورة . [/quote]

دكتور محمد الزهراني
يتجه معظم الشباب العرب لتقليد الغرب بدون وعي
ودور الأسرة مهم في ذلك فيجب عليهم توعيتهم وتوجيههم ليبتعدو عن الأشياء السلبية في المجتمعات الغربيه
وللمناهج التعليمية دور أيضا" إذا أعتمدت أسلوب توجيه الشباب وتثقيفهم لكن للأسف أصبحت المناهج التعليمه اليوم تدرس بطريقة تجعل الطالب لا يهتم بمحتوى المنهج والأستفادة منه لكنه يعتبر الدراسة مجرد وسيلة للحصول على شهادة ربما لا يحتاج إليها
للأسف هذا تفكير الكثير من الشباب الذي لا يعي ولا يهتم بالثقافة
أو القراءة أو التعرف على الحضارة
بالفعل لدينا الذهب الأسود والذهب الأبيض أيضا" لكن نفتقر للعقول التي تستطيع أن تنمي هذه الثروه وتستفيد منها
وإذا وجد أحدهم يلوذ بالفرار من الحياة الصعبه ومن تجاهل المسؤلين له فكم من عقول مخترعه لم تجد من يستغلها ويستفيد منها رحلت للغرب وأستفاد منها
شكرا" دكتور محمد وعزرا" لأطالة الرد
ننتظر المزيد من موضوعاتك المهمة
جزاك الله خيرا"





هنا بين الحروف أسكن
http://monaaya7.blogspot.com/
من القلب سلامًٌ لمن زارني
قديم 09-03-2010, 02:43 AM
المشاركة 5
د/ محمد الزهراني
أديـب سعـودي
  • غير موجود
افتراضي
مرحبا بك علي . علمتُ بما جرى للدكتور عبد الله ، وما يجري لغيره من الكتّاب . دُعيت لمقابلة تلفزيونيّة قبل أشهر عند حضور أحد الكبار ، لأقول ما لم يحق لي الخوض فيه فرفضت ، تلك القناة أخذت مني موقف حتى الساعة ، ولم تعد تطلب مني ذلك سوى بعض المقابلات البعيدة جدا عن كل هذا . فهذا حالنا والشكوى لغير الله مذلة. شكرا علي على ترحيبك .

قديم 09-03-2010, 02:44 AM
المشاركة 6
د/ محمد الزهراني
أديـب سعـودي
  • غير موجود
افتراضي
مرحبا بك ريم :
وأنا جاهز لذلك ، ونسأل الله أن يوفقنا لكل خير .

قديم 09-03-2010, 02:57 AM
المشاركة 7
د/ محمد الزهراني
أديـب سعـودي
  • غير موجود
افتراضي
منى : مرحبا بكِ أختنا الكريمة
لم تعد الدول العربية تُعنى بصلاح الشباب الآن .فهي تبحث جادة لتخريجهم من مدارسهم كيفما اتفق ، بمعنى ( كم لا كيف ) أو إشغالهم بكرة القدم والكؤوس ، ألا تعلمين أن بعثهم إلى الخارج على أشده ؟ شباب ،وشابّات ، وفي عمر خطير جدا السفر لهم فيه ، حتى أن البعض عادوا بخفي حنين ، ومنهم من لم يعد ، ومن عاد فأمّا مُسخ ، أو لم يعثر له على عمل ، والقليل من كانوا متماسكين بعض الشيء . أما دور الأسرة ، فماذا عساها أن تفعل؟ ( إذا كان رب البيت بالدف ضارب ففعل أهل البيت كلهم الرقص ) نعم يا منى هذا هو سبب تأخرنا لدينا الرجال ، والمال ، والخبراء في قطرنا العربي ، لكن سبحان الله كأن تلك الأيدي لا تعجب من يعنيهم الأمر . أما أنتِ فلك خالص شكري ، وتقديري .

قديم 09-03-2010, 03:11 AM
المشاركة 8
منى شوقى غنيم
انتقلت إلى أرحم الراحمين إن شاء الله
  • غير موجود
افتراضي

منى : مرحبا بكِ أختنا الكريمة
لم تعد الدول العربية تُعنى بصلاح الشباب الآن .فهي تبحث جادة لتخريجهم من مدارسهم كيفما اتفق ، بمعنى ( كم لا كيف ) أو إشغالهم بكرة القدم والكؤوس ، ألا تعلمين أن بعثهم إلى الخارج على أشده ، شباب ،وشابّات ، وفي عمر خطير جدا السفر لهم فيه ، حتى أن البعض عادوا بخفي حنين ، ومنهم من لم يعد ، ومن عاد فأمّا مُسخ ، أو لم يعثر له على عمل ، والقليل من كانوا متماسكين بعض الشيء . لدينا الرجال ، والمال ، والخبراء في قطرنا العربي ، لكن سبحان الله كأن تلك الأيدي لا تعجب من يعنيهم الأمر . أما أنتِ فلك خالص شكري ، وتقديري .

دكتور محمد الزهراني
الشكر والتقدير لك
هناك بارقة أمل ربما يتعلم منها الشباب يوما"
وهي قيام دكتور مجدي يعقوب جزاه الله خيرا" بأنشاء مستشفي لعلاج القلب بالمجان بعد مشواره الطويل ورحلة نجاح بهرت العام عاد لوطنه الأم ليت جميع شبابنا يتخذوه قدوة لهم
دمت بكل خير






هنا بين الحروف أسكن
http://monaaya7.blogspot.com/
من القلب سلامًٌ لمن زارني
قديم 09-03-2010, 03:18 AM
المشاركة 9
د/ محمد الزهراني
أديـب سعـودي
  • غير موجود
افتراضي
نتمنى ذلك أيتها الأخت . صدقيني إن وجد هذا الأخ تشجيع ، وسماح (يعني سماح )لتعود تلك العقول . لك التحية مرة أخرى .

قديم 09-03-2010, 06:15 AM
المشاركة 10
علي بن حسن الزهراني
أديب وإعلامي سعودي

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
دكتور محمد..
اسمح لي أن أتحدث بكل واقعية، وبعيدا عن تنميق الكلام وزخرفته، أو تركيب الجمل على طريقة:"احمدوا ربكم"!..بكل ذلك الذي ذكرته سأتحدث عن:
1- ضعف الرواتب مقارنة بما يحصل عليه "المتأمرك" و"المتبرطن" و"المتفرنس"، وغيرهم من الجنسيات الغربية، فما يحصل عليه أبناء الوطن، لا يعادل ربع، أو نصف ما يحصل عليه أولئك..
2- كم عدد المواطنين الذين يملكون منازل تأويهم وتأوي أطفالهم؟! وهل ينتظر الموظف أن يصل راتبه 15 ألف ريال حتى يعطى قرضا عقاريا يشتري به شقة مكونة من 3 غرف وصالة بمليون ريال على عشرين عاما؟! وكم مواطن سيصل راتبه هذا المبلغ، أو حتى نصفه وربعه؟!
إذن: عدم الاستقرار النفساني في الوظيفة أدى إلى قصور كبير من الموظف، وبالتالي إهماله واجبه التربوي، وإهمال الطلاب أنفسهم، ولك أن تتخيل معي أننا في التعليم - مثلا - وهو محور النقاش، لا يوجد لنا مستشفيات مثل بقية القطاعات، وجزء كبير من هذا الراتب "المحسودين عليه!" ربما ذهب للمستشفيات الخاصة !
وكذلك لا نتمتع أو نتميز بأي خصومات تستحق الذكر من الأماكن التي تسجل تحت "بطاقة المعلم"، بل بعض تلك الأماكن كالمستشفيات الخاصة والفنادق تتنصل ولا تعترف بتلك البطاقة، والتي حسنتها الوحيدة عند محال تأجير السيارات فقط !
أيضا لا توجد لنا أندية رياضية ترفيهية على غرار القطاعات الأخرى..
أما المناهج فحدث ولا حرج، حيث إن الأموال التي وضعت من الدولة - رعاها الله - لتطوير التعليم والمناهج، لا نعلم أين ذهبت: هل ذهبت في انتدابات، أم في إقامة المؤتمرات واللقاءات التربوية التافهة؟! فالمناهج هي نفسها منذ أعوام خلت، وعدد المقررات التي يدرسها طالب الصف الأول ثانوي لا تحملها الجبال ! والهدف - فقط - هو إشغال المعلم وملء وقت فراغه بتعاميم فارغة، ومناشط لا فائدة منها، وتكلفه بأربع وعشرين حصة في الأسبوع، مع الإشراف، والتحضير الورقي الذي أقدمه لمديري فقط، ولست مقتنعا به، ولماذا وضع؟!
أما الطالب، وهو الذي نعمل من أجله، فلم تعد لديه قابلية التعلم، وقابلية النقاش والمحاورة المفيدة، فجل طلابنا يأتون إلى المدرسة ليناموا فوق الطاولات، وذلك أيضا لأن البيوت "ملغمة" بقنابل لم تسخر بالشكل المطلوب؛ كالإنترنت المفتوح، وأجهزة الكمبيوتر، وألعاب البلايستيشن، وأخيرا أجهزت البلاك بيري التي تتوافر بها خدمة مباشرة للتواصل في أي مكان، وليس بعد ذلك كله القنوات الفضائية التي يصل عددها أكثر من تسعمئة قناة، منها الصالح وأكثرها دون ذلك..فبالله عليكم متى ينام الطالب؟! بالطبع: في المدرسة !!
أعتذر عن الإطالة، ولكن أرجو من الغيورين على التربية والتعليم أن يترجموا حلم الملك عبدالله - حفظه الله - إلى واقع، وذلك بالعمل الحقيقي بعيدا عن التنظير وتبسيط الأمور، فالتعليم في انحدار يا أهل العقول..
ولدي إحصاءات عن هجرة الأدمغة في مصر وبعض الدول العربية سأوافيكم بها - بإذن الله - والسبب عدم التقدير المادي والمعنوي لها..ولن أصدمكم إن قلت بأن مئة ألف عقل مهاجر من مصر وحدها يحدث سنويا !!
تقديري.
أبو أسامة

زحمة وجوه وعابرين!
 

مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: عقودُبيننا وبينهم
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
بيننا…….وبينهم غزلان هاشمي منبر النصوص الفلسفية والمقالة الأدبية 2 11-28-2011 08:19 PM

الساعة الآن 02:55 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.