أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
هدهدة
سافر في سفر حياته المعجون بورق البرد سائحا وراءها يجول بين الفقرات والسطور، تقذفه شطحات العبارات فيقلب الصفحة تلو الصفعة والصفعة تلو الصفحة.. هام مع نسائم عطرها وظفائر شعرها الممتد في الأنفاس ،انقض عليها،،،،،تهب ريح صرصر تقلب الصفحات تلو الصفعات ترميه تحت شجرة زيتون، دام جدعها، يستضيء بزيتها ،يشع نورها ، ينطق بحكمة الماء المترقرق أغادير على جسدها الهلامي، تفيض في عروقه شهدا، تمتصه فيصير هدهدا..يطوقه العسس ،يقطعون لسانه....
أخي المصطفى
سلام عليك ..
أحياناً يشعر الكاتب شعوراً شبيهاً بهذا الشعور
وكن على يقين أن النص الذي لا يدخل عليه تعليقات ومشاركات لا يعني أنه فشل
بل قد تكون الفرصة لم تأت بعد للرد عليه
وأنا شخصياً لأول مرة أطالعه ..
أخي المصطفى
سلام عليك ..
أحياناً يشعر الكاتب شعوراً شبيهاً بهذا الشعور
وكن على يقين أن النص الذي لا يدخل عليه تعليقات ومشاركات لا يعني أنه فشل
بل قد تكون الفرصة لم تأت بعد للرد عليه
وأنا شخصياً لأول مرة أطالعه ..
نص جيد .. ولغة جميلة
و( جدع ) هي جذع ..
تحية .... ناريمان
الأخت الكريمة ناريمان
أشكرك على تواصلك البهي وتنبيهك للخطأ الوارد في النص ، شيء أعتز وأفتخر به
دمت مبدعة
مودتي وتقديري