أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
ما أجملَ الشعرَ وما أبدعه
ولكن
ما أصعبَ تعريفَ الأنا بهذه الحروفِ الغارقةِ في بحور الألم
وكأنَّ نظراتِ الشاعرِ من ثُقبِ ذاتِهِ لا تُفضي إلّا إلى هذا القتام
هو حزنُ الشعراء عندما يستبدُّ الألمُ بالفؤاد
:
[أنَّ الولوجَ إلى الفضاءِ ـ إذا افتكرتُ ـ هو انكسارْ]
لا أدري لِمَ الاعتراضُ بِــ إذا افتكرتُ
والتي يُقابلُها حالةٌ سائدةٌ من النسيان
ليتها كانت: إذا اعتزمتُ... فهو أقربُ إلى المنطِق
والأمرُ إليكَ شاعرنا القدير
هي مُجردُ رؤية أيضًا!
قبائلُ احترام
الأستاذة ثريا نبوي
الحالة الفريدة التي تحمل ريشة الشاعر
الفنان وألوان ربيع الحرف وخريفه
ومبضع الجراح الحذق وإبر الغرز وخيطان الرتق
معك كل شيء فاضلتي
وما معي إلا جيش أحزاني وقبائل انكساراتي
والقليل القليل من الشعر الذي أرفضه
إلا كشربةِ ماءٍ أو شجًى في الحلق
ولماذا أفكر ؟ وبمَ أفكر ؟؟
أنا أردت أن حالة عدم التفكير هي الأثيرة عندي
وكما قال المعري رحمه الله :
ولما رأيتُ الجهلَ في الناسِ سائدًا
تجاهلتُ حتّى ظُنَّ أنِّيَ جاهلُ
هذا ما أردتُه وهو سوداويٌّ ومن
أين لي بلون أبيضَ يخفف حالكه ؟؟
ربما ما وافقك ولك ما تحبين
ربما ما استطعت التعبير عن كم الحزن
الهائج في جوفي
لكنه هو هو ما أردته
ردودك وخلافاتك مواطن بهجة لقلب
ألفَ الأحزان وألفته لا فرّق الله بيننا
هههههه
أمّا تصويباتك فهي الطريق
كل التقدير
ياااا لهذا النص يا صديقي الحميم القديم
أعادني للوراء قليلا
أيام الأديب وأبو غريبة وبقية النشامى
لك رؤاك الخاصة بك
لأنك ترى كشاعر ما ليس يرى بقية الناس
دمت شاعرا متوهجا
ونص قديم عظيم
الأستاذة ثريا نبوي
الحالة الفريدة التي تحمل ريشة الشاعر
الفنان وألوان ربيع الحرف وخريفه
ومبضع الجراح الحذق وإبر الغرز وخيطان الرتق
معك كل شيء فاضلتي
وما معي إلا جيش أحزاني وقبائل انكساراتي
والقليل القليل من الشعر الذي أرفضه
إلا كشربةِ ماءٍ أو شجًى في الحلق
ولماذا أفكر ؟ وبمَ أفكر ؟؟
أنا أردت أن حالة عدم التفكير هي الأثيرة عندي
وكما قال المعري رحمه الله :
ولما رأيتُ الجهلَ في الناسِ سائدًا
تجاهلتُ حتّى ظُنَّ أنِّيَ جاهلُ
هذا ما أردتُه وهو سوداويٌّ ومن
أين لي بلون أبيضَ يخفف حالكه ؟؟
ربما ما وافقك ولك ما تحبين
ربما ما استطعت التعبير عن كم الحزن
الهائج في جوفي
لكنه هو هو ما أردته
ردودك وخلافاتك مواطن بهجة لقلب
ألِفَ الأحزان وألِفته لا فرّق الله بيننا
هههههه
أمّا تصويباتك فهي الطريق
كل التقدير
حيَّاكَ اللهُ شاعرَنا القدير
ولن أملَّ المُحاولة، ربما تقتنع والله المُستعان
ها أنت تصحح الفعلَ كما رأيتُه أنا، بقولكَ في ثلاثة مواضع:
ولماذا أفكر ؟ وبمَ أفكر ؟؟
أنا أردتُ أن حالة عدم التفكير هي الأثيرة عندي
:
ربما ما وافقك ولك ما تحبين [[ لمْ .. ولن ]]
:
[[وأبقى عند فهمي للفعل (افتكرتُ) أنه عكسُ النسيان
ولا علاقةَ له بالتفكير الذي ماضيهِ: إذا فكَّرتُ وليس افتكرتُ]]
ثِقْ دومًا بأنني أنافِحُ عن اللغةِ بشكلٍ عامّ
وعن الشعرِ بشكلٍ خاص؛ لأنهُ قمةُ هرمِ الإبداع
وما يزال يحدوني الأمل في اقتناعِكَ
وفي أن يفرِّقَ اللهُ القادرُ بينك وبين الأحزان
حيَّاكَ اللهُ شاعرَنا القدير
ولن أملَّ المُحاولة، ربما تقتنع والله المُستعان
ها أنت تصحح الفعلَ كما رأيتُه أنا، بقولكَ في ثلاثة مواضع:
ولماذا أفكر ؟ وبمَ أفكر ؟؟
أنا أردتُ أن حالة عدم التفكير هي الأثيرة عندي
:
ربما ما وافقك ولك ما تحبين [[ لمْ .. ولن ]]
:
[[وأبقى عند فهمي للفعل (افتكرتُ) أنه عكسُ النسيان
ولا علاقةَ له بالتفكير الذي ماضيهِ: إذا فكَّرتُ وليس افتكرتُ]]
ثِقْ دومًا بأنني أنافِحُ عن اللغةِ بشكلٍ عامّ
وعن الشعرِ بشكلٍ خاص؛ لأنهُ قمةُ هرمِ الإبداع
وما يزال يحدوني الأمل في اقتناعِكَ
وفي أن يفرِّقَ اللهُ القادرُ بينك وبين الأحزان
أسعد الله صباحك أستاذة ثريا نبوي
تم التعديل فاضلتي في النص الأصلي
إلى
أنَّ الولوجَ إلى الفضاءِ ـ على تَأَلُّقِهِ ـ انكسارْ
عساه يليق بالنص وبذائقتك
أسعد الله صباحك أستاذة ثريا نبوي
تم التعديل فاضلتي في النص الأصلي
إلى
أنَّ الولوجَ إلى الفضاءِ ـ على تَأَلُّقِهِ ـ انكسارْ
عساه يليق بالنص وبذائقتك
راااائعٌ وأكثر ما انتهيتَ إليهِ شاعرَنا المبدع
فقد سار البيتُ على دَيدَنِ الطباقِ في كل القصيد
بما انطوى عليه من طباقٍ ضمنيٍّ بين التألُّقِ والِانكسار
في نقلةٍ خاطفةٍ مُفاجئةٍ بين الأرضِ والسماء
جعلَتْ مسافةَ الفرحِ صفريةً، كما تمنيتَ البيان
بينما تمدَّدَت مسافاتُ الدهشةِ في الوِجدان
للهِ دَرُّكَ ودُرُّ الخِلجان