أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
السلام عليك الأخت الفاضلة سارة الودعاني ما أروع ما تنثرين من درر الحروف بمرورك الأنيق وقراءاتك التي تروقني كثيراً بصدقها وعفويتها ((صح قلبك)) تقديري واحترامي أخت سارة
ما أجملَ الشعرَ وما أبدعه
ولكن
ما أصعبَ تعريفَ الأنا بهذه الحروفِ الغارقةِ في بحور الألم
وكأنَّ نظراتِ الشاعرِ من ثُقبِ ذاتِهِ لا تُفضي إلّا إلى هذا القتام
هو حزنُ الشعراء عندما يستبدُّ الألمُ بالفؤاد
:
[أنَّ الولوجَ إلى الفضاءِ ـ إذا افتكرتُ ـ هو انكسارْ]
لا أدري لِمَ الاعتراضُ بِــ إذا افتكرتُ
والتي يُقابلُها حالةٌ سائدةٌ من النسيان
ليتها كانت: إذا اعتزمتُ... فهو أقربُ إلى المنطِق
والأمرُ إليكَ شاعرنا القدير
هي مُجردُ رؤية أيضًا!
قبائلُ احترام
ياااا لهذا النص يا صديقي الحميم القديم
أعادني للوراء قليلا
أيام الأديب وأبو غريبة وبقية النشامى
لك رؤاك الخاصة بك
لأنك ترى كشاعر ما ليس يرى بقية الناس
دمت شاعرا متوهجا
ونص قديم عظيم