قديم 02-15-2014, 01:07 AM
المشاركة 1701
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
تابع .... ديكارت


من أقوال رينيه ديكارت
رينيه ديكارت (1596 - 1650) فيلسوف و رياضي فرنسي.

أقواله:
- أنا أفكر اذاً أنا موجود.
- الشك هو أصل الحكم.
- لا شيء يأتي من لاشيء، لا شيء يأتي من العدم.
- لا يكفي أن يكون لك عقل جيد , المهم هو أن تستخدمه بشكل حسن.
- يولد الأنسان من أجل أن يمنح الحب للآخرين.
- أعظم العقول قادرة على أكبر قدر من الرذائل وكذلك أكبر قدر من الفضائل.
- قراءة جميع الكتب الجيدة مثل محادثة أفضل العقول في القرون الماضية.
- كلما أساء الي أحد حاولت أن أرفع روحي الى الأعلى لكي لا تصلها الاساءة.
- الفرحة الوهمية غالباً ما تكون قيمتها أكبر من الأسى الحقيقي.
- الأعداد المثالية كالرجال المثاليين نادرة جداً.
- عليك لكي تعرف ما يفكر فيه الناس حقاً أن تنتبه إلى ما يفعلونه، لا ما يقولونه.
- الحواس تخدع من آن لآخر، ومن الحكمة ألا تثق تماما فيما خدعك ولو مرة واحدة.
- إذا أردت أن تكون باحثا مخلصا عن الحقيقة، فمن الضروري أن تشك في كل شيء لأقصى درجة ممكنة على الأقل مرة واحدة في حياتك.
- كان المبدأ الأول ألا أقبل صحة شيء إلا إذا تأكدت من ذلك دون أدنى شك.
- كل مشكلة قمت بحلها أصبحت قاعدة استعملتها بعد ذلك لحل مشاكل أخرى.
- أصاب بالذهول عندما أتأمل في ضعف عقلي وكم يميل إلى الخطأ.
- يجب لكي نطور العقل أن نتعلم أقل مما نتأمل.
- ليس لنا سيطرة تامة على أي شيء عدا أفكارنا.
-*أنا مندهش مقابل حقيقة ضعف دماغي وسهولة وقوعه بالخطأ.
- أعظم العقول تستطيع تحقيق أرقى درجات الامتياز ، لكنها تستطيع أن تحقق أعلى درجات الانحراف كذلك.
- يحدني الأمل في أن الأجيال القادمة سوف تحاكمني بكرم ، ليس فقط بالنسبة للأشياء التي شرحتها ، ولكن أيضا لتلك التي كنت قد أغفلت عنها عمدًا بحيث أترك للآخرين متعة الاكتشاف

*
*

قديم 02-15-2014, 03:56 PM
المشاركة 1702
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
في المرتبة الاولى يأتي الفيلسوف افلاطون ونحن نقول ذلك على الرغم ان القائمة تسرد اسمي افلاطون وسقراط في المرتبة الاولى والسبب هو انه حتى فلسفة وافكار سقراط دونها افلاطون بعد اعدام سقراط.

ولو اعتبرنا ان سقراط يأتي في المرتبة الاولى ..نقول ان سقراط مجهول الطفولة المبكرة من حيث وجود الاب والام او غيابهما...على الرغم ان هناك ما يشير بأن والدته كانت قد تزوجت بعد موت والده وانجبت طفلا اصبح اخ غير شقيق لسقراط.

اما افلاطون فهو يتيم في الطفولة المبكرة.

"سقراط" (باليونانية Σωκράτηςباسم ‘‘‘ Sōkrátēs {/5. (469-399 ق.م) [1]:
- فيلسوف يوناني كلاسيكي.
- يعتبر أحد مؤسسي وأحد حاصلي على احصال الناس في الفلسفة الغربية،
- لم يترك سقراط كتابات وجل ما نعرفه عنه مستقى من خلال روايات تلامذته عنه.
- ومن بين ما تبقى لنا من العصور القديمة، تعتبر حوارات "أفلاطون" من أكثر الروايات شموليةً وإلمامًا بشخصية "سقراط".
- بحسب وصف شخصية "سقراط" كما ورد في حوارات "أفلاطون"، فقد أصبح "سقراط" مشهورًا بإسهاماته في مجال علم الأخلاق.
- وإليه تنسب مفاهيم السخرية السقراطية والمنهج السقراطي (أو المعروف باسم Elenchus).
- ولا يزال المنهج الأخير مستخدمًا في مجال واسع من النقاشات كما أنه نوع من البيداجوجيا (علم التربية) التي بحسبها تطرح مجموعة من الأسئلة ليس بهدف الحصول على إجابات فردية فحسب، وإنما كوسيلة لتشجيع الفهم العميق للموضوع المطروح.
- إن "سقراط" الذي وصفه أفلاطون هو من قام بإسهامات مهمة وخالدة لمجالات المعرفة والمنطق
- وقد ظل تأثير أفكاره وأسلوبه قويًا حيث صارت أساسًا للكثير من أعمال الفلسفة الغربية التي جاءت بعد ذلك.
- لذلك بدء حفيده الفيلسوف علي أبو العينين بإكمال ما بدء به جده سقراط وألف بدوره الكثير من الكتب في التاريخ المعاصر
- وبكلمات أحد المعلقين المعاصرين، فإن أفلاطون المثالي قدم "مثلا أعلى، جهبذًا في الفلسفة. قديسًا، نبيًا "للشمس-الإله"، ومدرسًا أُدين بالهرطقة بسبب تعالميه".
- ومع ذلك، فإن "سقراط" الحقيقي مثله مثل العديد من قدامى الفلاسفة، يظل في أفضل الظروف لغزًا وفي أسوأها شخصية غير معروفة.


نبذة عن سقراط
سقراط يلقب احيانا بأنه اكثر الرجال حكمة في العالم القديم , فبعــد أن عمل في الفن وقتا قصيرا, تحول إلى الفلسفة, وثبتت من فـــــوره شهرته كمفكر على جانب كبير من الاصالة والإبداع. وقد ابتدع طريقــة للتحقيق والتعليم هى كناية عن سلسلة من الاسئله تهدف الــــــــى الحصول على تغبير واضح ومتماسك عن شيء يفترض أنه مفهـــــوم ضمنا من كل الكائنات البشرية العاقله.
وكان دائم السعي وراء الحقيقة والاهتمام بجعل مشاكل الحيـــــــاة المعقدة أسهل على الفهم , ولتحقيق هذه الغاية كان مضطرا الـــــى مناقشة الكثير من المعتقدات والتقاليد المسلم بها . الامر الذي اكسبه الكثير من العداوات .
في حياة بيريكليس كان سقراط في امان , لان هذا السياســــــــي الكبير كان معجبا به كثيرا , ولكن بعد وفاته شرع اعداء سقراط فـــــي الضغط عليه لكي يسحب معظم ماقاله , ولكن لم يقبل بذلك, واستمر بعمل في الخط الذي رسمه , وماكان يعتقد أن الحاجة تدعو الـــــــــى مناقشته , واخير حوكم بتهمة افساد الشبيبه . وحكم عليه بالمــــوت بتجرع سم الشوكران القاتل .
السيرة الذاتية

حياة "سقراط"

تعلم أسس الفلسفة على يد الفاعوري وطور نفسه الى ام سي تحت الارض و لقد وردت التفاصيل الخاصة بحياة سقراط من ثلاثة مـــصادر حديثة وهي حوارات كل من "أفلاطون" و"زينوفون" (الاثنان من أنصار "سقراط") ومسرحيات "أريستوفانيس". وقد وصفه بعض تلاميذه، بما فيهم "إيريك هافلوك" و"والتر أونج"، على أنه مناصر لأساليب التواصل الشفوية حيث وقف أمام الإسهاب غير المقصود الذي تتصف به الكتابة.[4][5]
وفي مسرحية السحب التي قام "أريستوفانيس" بتأليفها، وصف "سقراط" على أنه مهرج يعلم تلاميذه كيف يتملصون من الديون. وعلى الرغم من ذلك، فإن معظم أعمال "أريستوفانيس" تتصف بأنها أعمال تحاكي بسخرية أعمال المؤلفين الآخرين. ومن ثم، قد نسلم بأن هذا الوصف لم يكن موضوعيًا وواقعيًا أيضًا. وفقًا لما ذكره "أفلاطون"، اسم والد "سقراط" هو "سوفرونيسكوس" واسم والدته هو "فيناريت" وهي كانت تعمل كقابلة (داية). وعلى الرغم مما ورد عن وصفه بأن شكله كان غير جذاب وأنه كان قصير القامة، تزوج سقراط من "زانثيبي" التي كانت تصغره في السن بكثير. وأنجبت منه ثلاثة أبناء، هم "لامبروكليس" و"سوفرونيسكوس" و"مينيكسينوس". وقد انتقده صديقه "كريتو" من ألوبيكا لتخليه عن أبنائه عندما رفض محاولة الهروب قبل تنفيذ حكم الإعدام عليه. لم يبد واضحًا كيف كان "سقراط" يكسب قوت يومه. ويبدو أن النصوص القديمة أشارت إلى أن "سقراط" لم يكن يعمل. وفي كتاب Symposium للمؤرخ "زينوفون"، نقل عن "سقراط" أنه كان يقول إنه يكرس نفسه للشيء الذي يعتبره أهم فن أو مهنة وهو مناقشة الفلسفة. وفي مسرحية السحب، يصور "أريستوفانيس" "سقراط" على أنه كان يتقاضى مالاً مقابل تعليم الطلاب وإدارة مدرسة سوفسطائية مع "كريفون"، في حين أنه ورد في حواري "دفاع سقراط" و"المأدبة" لـ "أفلاطون" وفي روايات "زينوفون" إنكار "سقراط" الصريح لقبوله أي أموال مقابل تعليم الطلاب. وفي حوار دفاع سقراط على وجه الخصوص, استشهد سقراط بفقره كبرهان على كونه ليس مدرسًا. ووفقًا لما ذكره "تيمون فليوسي" وما ورد في مصادر أحدث، امتهن "سقراط" مهنة نحت الصخور عن والده. ولقد كان هناك اعتقاد في العصور القديمة بأن "سقراط" نحت تماثيل ربات القدر الثلاث (Three Graces) التي ظلت موجودة بالقرب من معبد "أكروبوليس" حتى القرن الثاني بعد الميلاد، ولكن لم يصدق العلم الحديث على صحة هذا الاعتقاد.[6] تشير العديد من حوارات "أفلاطون" إلى الخدمة العسكرية التي أداها "سقراط". يقول "سقراط" إنه خدم في الجيش الأثيني خلال ثلاث معارك، وهي بوتيديا وأمفبوليس وديليوم. وفي حوار "المأدبة"، وصف "ألكيسيبياديس" شجاعة وبسالة "سقراط" في معركتي "بوتيديا" و"ديليوم" وذكر كيف أن "سقراط" أنقذ حياته في معركة "بوتيديا" (219e – 221b). كما ورد الأداء الرائع الذي أداه "سقراط" في معركة "ديليوم" ضمن حوار "لاكاس" (أو الشجاعة باللغة الإنجليزية) من قبِل الجنرال الذي سمي الحوار على اسمه (181b). وفي حوار "دفاع سقراط"، يقارن "سقراط" بين خدمته العسكرية ومعاناته التي واجهها في قاعة المحكمة ويقول إنه إذا كان هناك في هيئة المحلفين من يعتقد أنه يجب أن ينسحب ويتخلى عن الفلسفة، فينبغي لهذا الشخص أن يفكر أيضًا في أنه لا بد للجنود أن تنسحب من المعركة عندما يبدو لهم أنهم سيُقتلون فيها. في عام 406، كان "سقراط" عضوًا في مجلس الشيوخ اليوناني وكان قومه - قوم Antiochis - هي التي عقدت مجلس المحاكمة في اليوم الذي شهد إعدام الجنرالات الذين شاركوا في معركة أرجنوسي لأنهم تخلوا عن القتلى والناجين من السفن الغارقة من أجل مطاردة الأسطول الإسبارطي المنهزم واللحاق به. وكان "سقراط" أحد الأعضاء الرئيسيين بالمجلس وعارض المطلب غير الدستوري الذي اقترحه "كاليكسنيس" بعقد محاكمة جماعية لإدانة جميع الجنرالات الثمانية. في آخر الأمر، رفض "سقراط" أن يذعن للتهديدات التي وجهت إليه بأن يتم حتفه في السجن وأن يتم اتهامه بالتقصير وأعاق التصويت الجماعي حتى انتهى مجلس محاكمته في اليوم التالي والذي شهد إدانة الجنرالات والحكم عليهم بالإعدام. وفي عام 404 سعى حكومة الطغاة الثلاثين لأن يضمنوا ولاء من عارضوهم وذلك بتوريطهم وإشراكهم فيما يقومون من أفعال. فقد طلب من "سقراط" وأربعة آخرين أن يحضروا حاكم مدينة سلاميز من منزله لتنفيذ حكم إعدام غير عادل عليه. رفض "سقراط" بهدوء، ولم يحل دون إعدامه سوى الإطاحة بحكم الطغاة الثلاثين التي وقعت في وقت لاحق.
اريد اصغر تعريف لسقراط {قبل أن يحكم عليه القضاة بالاعدام قال سقراط الفيلسوف العظيم لن ارفض فلسفتي إلى ان الفظ النفس الأخير.}

==
Socrates and Plato. It’s a tie. These two classic Greek philosophers arguably started the whole thing. Their ideas created the foundation for much of Western thought.

Details about Socrates can be derived from three contemporary sources: the dialogues of Plato and Xenophon (both devotees of Socrates), and the plays of Aristophanes. He has been depicted by some scholars, including Eric Havelock and Walter Ong, as a champion of oral modes of communication, standing up at the dawn of writing against its haphazard diffusion.[7]
Aristophanes' play The Clouds portrays Socrates as a clown who teaches his students how to bamboozle their way out of debt. Most of Aristophanes' works, however, function as parodies. Thus, it is presumed this characterization was also not literal.
Socrates' father was Sophroniscus,[8] a sculptor,[9] and his mother Phaenarete,[10] a midwife. Socrates married Xanthippe,[11] who was much younger than he and was characterized as undesirable in temperament. She bore for him three sons,[12] Lamprocles, Sophroniscus and Menexenus. His friend Crito of Alopece criticized him for abandoning his sons when he refused to try to escape before his execution.[


His mother : Phaenarete (Greek Φαιναρέτη), wife of Sophroniscus, was the mother of the Greek philosopher Socrates and his half-brother, Patrocles. (Since Sophroniscus had died before 424 BC, he was probably Phaenarete's first husband, while Chaeredemus, father of Patrocles, was her second.)

His father :
According to Plato (in the dialogue Laches), Sophroniscus was a close friend of Lysimachus, son of the illustrious Aristides the Just, which (presumably) allowed Socrates to become familiar with members of the circle of Pericles. (Since Plato has Lysimachus refer to Sophroniscus in the past tense, and since the dialogue's dramatic date is not long after the battle of Delium, we may safely infer that Sophroniscus was dead by 424.)[
==
من اقوال سقراط :
سقراط (470 ق.م - 399 ق.م) فيلسوف كلاسيكي يوناني، من مؤسسي الفلسفة الغربية ، شخصية غامضة لا يعرفها إلا من خلال روايات كلاسيكية من طلابه وحوارات أفلاطون، اشتهر بفلسفة الأخلاق والمعرفة.



نفهم قليلاً عن الحياة ، وأنفسنا ، والعالم من حولنا.
  • الحكمة تبدأ بالدهشة.
  • الناس عديمو القيمة يعيشوا ليأكلوا ويشربوا ؛ والناس ذو القيمة يأكلوا ويشربوا ليعيشوا .
ى واحدة سيئة ، فسوف تصبح فيلسوفًا.
  • الموت قد يكون أعظم من كل نعم الإنسان.
  • من الرغبات العميقة غالبًا ما تأتي الكراهية الفتاكة.
  • الأغنى هو من يقتنع بالقليل .
  • لو أن رجلاً أراد أن يفتخر بثروته، فإنه يجب أن لا يُمدح حتى يعرف كيف يوظفها .
  • دع الذي يريد أن يحرك العالم أن يحرك نفسه أولاً.
  • ليست الحياة ، بل الحياة الكريمة ، لتكون على رأس الأولوية.
  • لمرة واحدة لو قدمت المرأة متساوية مع الرجل ، ستصبح رئيسه.
  • الطريق الأعظم للعيش بشرف في هذا العالم هو أن تكون ما تريد أن تبدو للعالم .
  • من صح فكره أتاه الإلهام، ومن دام اجتهاده أتاه التوفيق.
  • لا تركن إلى الزمن فإنه سريع الخيانة.
  • حيث يوجد تبجيل هناك خوف ، ولكن إذا ليس هنالك تبجيل في كل مكان فإنه لا يوجد خوف.
  • نظام الأخلاق الذي يقوم على أساس القيم العاطفية النسبية هو مجرد وهم ، تصور مبتذل وليس في ذلك شيء صحيح.
  • جميع نفوس البشر خالدة ، ولكن أرواح الصالحين خالدة وإلهية.
  • الحكمة لله وحده، وعلى الإنسان أن يجد ليعرف ، وفي استطاعته أن يكون محبًا للحكمة تواق إلى المعرفة ، باحثاً عن الحقيقة.
  • الرجل الصادق دائمًا كالطفل.
  • كن كما يحلو لك أن تبدو.
  • الكلمات الكاذبة ليست شر في حد ذاتها ، ولكنها تصيب الروح بالشر.
  • أتمنى أن الناس العاديين لديهم قدرة غير محدودة لإلحاق الضرر ، ثم يكون لديهم قوة غير محدودة لفعل الخير.
  • الشعراء ليسوا سوى مترجمين للآلهة.
  • سوءة لمن أعطيَّ الحكمة فجزع لفقد الذهب والفضة، ولمن أعطيَّ السلامة فجزع لفقد التعب والألم، فان ثمار الحكمة السلامة والدعة وثمار الذهب والفضة الألم والنصب.
  • الملك الأعظم هو أن يغلب الإنسان شهواته.
  • داوِ الغضب بالصمت، وداوِ الشهوة بالغضب، فإن من غضب على نفسه من تناول المساوئ شغل عنها.
  • بالعدل رُكِّب العالم، فجزئياته لا تقوم بالجور.
  • توقَّ كل التوقي ولا حارس من الأجل، وتوكّل كل التوكّل ولا عذر في التواني، واطلب كل الطلب ولا تتسخط لما جلب القدر.
  • لا راحة لمن تعجل الراحة بكسله.
  • لا شيء أنفس من الحياة، ولا خسارة أعظم من صرف الحياة في غير كسب حياة الأبد.
  • ليس لأحد من الناس إلا وله شبه: فمنهم كالأسد الغشوم، أو الثعلب الخاتل، أو أبله كالحمار، أو محمود الظاهر مذموم الباطن كالنمر، أو الرديء الظاهر الجيد الباطن كاللوز، أو الحسن المنظر دون المخبر كالدقلي.
  • إذا كان العالم غير مُعَلّم قل غناء علمه، كما يقلّ غناء المال عند البخيل.
  • لا ينبغي للعاقل أن يحزن، وذلك لأن المصاب الذي نزل به إما يمكن الاحتيال لدفعه فيدفعه، أو لايمكن فيلزم قلبه الصبر.
  • من عرف نفسه أمن الهلاك.
  • إن تعبت في البر فإن التعب يزول ويبقى الثواب، وإن التذذت بالإثم فإن اللذة تزول ويبقى العقاب.
  • أفضل شيء للنفس الموعظة.
  • أفضل شيء للعقل الحكمة.
  • سلامة الصدر بإماتة الحسد.
  • الرئاسة لا تتم إلا بحسن السياسة.
  • الحزم انتهاز الفرصة عند القدرة.
  • من لم يعرف نفسه ما دامت في جسده فلا سبيل له إلى معرفتها بعد مفارقتها الجسد.
  • لا تمارِ إخوانك وإن كنت لسناً جدلاً.
  • قد يكون الفقر نوعاً من آداب الله تعالى وخيرة في العواقب.
  • الحظوظ لها أوقات، فلا تعجل على ثمرة لم تكن تدرك، فإنك إن تنلها في أوانها تكن عذبة ولذيذة.
  • اجعل بينك وبين محبوباتك وأملاكك حجاباً من ترقّب زوالها؛ لئلا يفدحك فقد شيء منها، فان من لم يتقدم بالتعزية قبل المصيبة جرح قلبه الرزء إذا هجم عليه، فإنَّ النعم لها وقت وأجل وليست خالدة، وقد أخذت من قوم وأعطيت لأخرين.
1- جميع أرواح البشر خالدة ، لكن أرواح الصالحين خالدة ومباركة.



2- الرجل الصادق دائماً طفل.
3- بالنسبة لي ، فكل ما أعرفه أنني لا أعرف شيئاً.
4- كن كما تريد أن تبدو.
5- كن بطيئاً بالدخول إلى صداقة جديدة ، لكن في حال كنت داخلها فواصل بقوة وثبات.
6- الجمال هو طغيان غير دائم.
7- احذر قحل الحياة المشغولة.
8- قد يكون الموت أعظم نعمة على الإنسان.
9- بكل الأحوال تزوج ؛ لو حصلت على زوجة جيدة ستكون سعيداً ولو حصلت على زوجة سيئة ستصبح فيلسوفاً.
10- استخدم الوقت بتطوير نفسك من خلال كتابات الأخرين ، حيث ستحصل بسهولة على ما كافح الناس من أجله.
11- الكذب ليس شراً بحد ذاته ، لكنه يصيب الروح بالشر كذلك.
12- من أعمق الرغبات تأتي الكراهية الدموية.
13- لقد كنت رجلاً نزيهاً لذلك لم أصبح سياسياً.
14- لا يمكن الإشادة بالرجل الثري حتى نرى كيف يوظف ماله.
15- ليس المهم الحياة ذاتها ... لكن المهم أن نعيش على حق.
16- حالما تتحقق المساواة بين الرجل والمرأة ، سوف تصبح المرأة قائدته.
17- الدعاء يجب أن يكون طلباً للرحمة فقط ، لأن الله يعرف ما هو الأفضل لنا.
18- الحياة من دون اختبارات لا تستحق العيش.
19- أفضل طريق لاكتساب سمعة جيدة أن تحاول الظهور بالشكل الذي تريده أنت.
20- تبدأ الحكمة من التعجب.

قديم 02-15-2014, 04:10 PM
المشاركة 1703
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
في المرتبة الاولى من بين اعظم الفلافة تأثيرا هو أفلاطون وهو يتيم في الطفولة المبكرة ( ما بين العام الاول والخامس ).


(باللاتينية: Plato) (باليونانية: Πλάτων) ويعني اسمه: «واسع الأفق»[1]) (427-428 ق.م \ 347-348 ق.م)[2] فيلسوف يوناني كلاسيكي، رياضياتي، كاتب عدد من الحوارات الفلسفية، ويعتبر مؤسس لأكاديمية أثينا التي هي أول معهد للتعليم العالي في العالم الغربي، معلمه سقراط وتلميذه أرسطو، وضع أفلاطون الأسس الأولى للفلسفة الغربية والعلوم.[3]، كان تلميذا لسقراط، وتأثر بأفكاره كما تأثر بإعدامه الظالم.
نبوغ أفلاطون وأسلوبه ككاتب واضح في محاوراته السقراطية (نحو ثلاثين محاورة) التي تتناول مواضيع فلسفية مختلفة: المعرفة، المنطق، اللغة، الرياضيات، الميتافيزقياء، الأخلاق والسياسة [4].


سيرته

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
أفلاطون (يسار) وأرسطو (يمين)


لا يعرف أين ولد أفلاطون، كما لا يعرف تاريخ ولادته بالتحديد، ولكن من المؤكد أنه ينتمي إلى عائلة أرستقراطية كانت لها مكانة مؤثرة في المجتمع اليوناني.
استنادا إلى المصادر القديمة، يعتقد معظم العلماء المحدثين بأن أفلاطون ولد في أثينا أو أجانيطس بين عامي 427 \ 428 ق.م. والد أفلاطون يدعى أريستون، طبقا لما ذكره المؤرخ ديوجين ليوشيس (200 م) أن والد أفلاطون يرجع نسبه من أبيه إلى أحد ملوك أثينا يدعى Codrus ومن أمه إلى ملوك ميسينيا [5]. والدة أفلاطون اسمها بينكتوني(Περικτιόνη) وهي من سلالة القانوني والشاعر اليوناني الأرستقراطي سولون[6]. بينكتوني أخت الطاغية اليوناني كريتياس: Κριτίας وابنة الطاغية كارميدوس : Χαρμίδης، كلاهما شخصيات بارزة من الطغاة الثلاثون أو الأوليغارشيون الذين جاءوا بعد انهيار أثينا عند الانتهاء من الحرب البيلوبونيسية (403-404 ق.م)[7]. أما أفلاطون نفسه، أريستون وبينكتوني والدا أفلاطون لديهم ثلاثة أبناء آخرين الأكبر وهو أدمينتوس والآخر قولاكن والأخيرة بوتون أم الفيلسوف سيوسيبس الذي تزعم أكاديمية أفلاطون بعد وفاته.[7]. وفقا لما ذكره أفلاطون في كتاب الجمهورية أن أدمينتوس وقولاكن يكبرونه سنا.[8]
تعليمه[عدل]

ذكر لوكيوس أبوليوس أن الفيلسوف سيوسيبس أشاد بذكاء وسرعة تفكير أفلاطون، لابد أن أفلاطون قد تعلم شتى العلوم على علماء عصره في الموسيقى والأدب والنحو والجمباز[9]. ذكر ديئوتشيس أن أفلاطون تصارع في دورة ألعاب اسثميان.[10] أما من حيث تكوينه العلمى والفلسفي فقد درس في شبابه الشعر، كما درس العلوم المتعارف في عصره وأظهر ميلاً شديداَ إلي العلم الرياضي ثم اتجه إلى دراسة الفلسفة على يد أحد أتباع هيرقليطس. و في سن العشرين تعرف على سقراط وأعجب به.ثم كان لإعدام سقراط وتجرعه السم من أهم الأسباب التي دفعت به إلى ميغاري حيث زار إقليدس ومكث إلى جواره ثلاث سنوات ،ثم اتجه إلى مصر وشاهد عظمة آثارها واجتمع بكهنة عين شمس فأعجب بعلومهم وخاصة الفلك ثم اتجه من مصر إلى قورينا فالتقى بعالمها الرياضي المشهور تيودورس ثم عاد إلى أثينا عندما نشبت الحرب بين أثينا واسبرطة [11]
فلسفته[عدل]

لقد أسس أفلاطون الفلسفة المثالية وعرف الفلسفة بأنها السعى الدائم لتحصيل المعرفة الكلية الشامله التي تستخدم العقل وسيلة لها وتجعل الوصول إلى الحقيقة أسمى غاياتها[12]
أوجد أفلاطون ماعُرِفَ من بعدُ بطريقة الحوار، التي كانت عبارة عن دراما فلسفية حقيقية، عبَّر من خلالها عن أفكاره عن طريق شخصية سقراط، الذي تمثَّله إلى حدِّ بات من الصعب جدًّا التمييز بين عقيدة التلميذ وعقيدة أستاذه الذي لم يترك لنا أيَّ شيء مكتوب، بخلاف أفلاطون الذي ينسب إليه نحو أربعين كتابا، بينها سبع وعشرون محاورة موثوقة، في حين يعد الباقي إما مشكوكاً في نسبته إليه وإما منحولاً عليه بالكامل. وتتألق في الحوارات الأولى، المسماة "السقراطية"، صورة سقراط التي تتخذ طابعًا مثاليًّاً؛ كما تتضح من خلالها نظريته في الصُوَر المعقولة أو المُثُل التي هي أساس فلسفته.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
استعارة الكهف حسب مفهوم أفلاطون للوجود


تميِّز الميتافيزياء الأفلاطونية بين عالمين: العالم الأول، أو العالم المحسوس، هو عالم التعددية، عالم الصيرورة والفساد. ويقع هذا العالم بين الوجود واللاوجود، ويُعتبَر منبعًا للأوهام (معنى استعارة الكهف) لأن حقيقته مستفادة من غيره، من حيث كونه لا يجد مبدأ وجوده إلا في العالم الحقيقي للـمُثُل المعقولة، التي هي نماذج مثالية تتمثل فيها الأشياء المحسوسة بصورة مشوَّهة. ذلك لأن الأشياء لا توجد إلاَّ عبر المحاكاة والمشاركة، ولأن كينونتها هي نتيجة ومحصلِّة لعملية يؤديها الفيض، كـصانع إلهي، أعطى شكلاً للمادة التي هي، في حدِّ ذاتها، أزلية وغير مخلوقة (تيميوس).
هذا ويتألف عالم المحسوسات من أفكار ميتافيزيائية (كالدائرة، والمثلث) ومن أفكار "غير افتراضية" (كالحذر، والعدالة، والجمال، إلخ)، تلك التي تشكِّل فيما بينها نظامًا متناغمًا، لأنه معماري البنيان ومتسلسل بسبب وعن طريق مبدأ المثال السامي الموحَّد الذي هو "منبع الكائن وجوهر المُثُل الأخرى"، أي مثال الخير.
لكن كيف يمكننا الاستغراق في عالم المُثُل والتوصل إلى المعرفة؟ في كتابه فيدروس، يشرح أفلاطون عملية سقوط النفس البشرية التي هَوَتْ إلى عالم المحسوسات – بعد أن عاشت في العالم العلوي - من خلال اتحادها مع الجسم. لكن هذه النفس، وعن طريق تلمُّسها لذلك المحسوس، تصبح قادرة على دخول أعماق ذاتها لتكتشف، كالذاكرة المنسية، الماهية الجلية التي سبق أن تأمَّلتها في حياتها الماضية: وهذه هي نظرية التذكُّر، التي يعبِّر عنها بشكل رئيسي في كتابه مينون، من خلال استجواب العبد الشاب وملاحظات سقراط الذي "توصل" لأن يجد في نفس ذلك العبد مبدأً هندسيًّا لم يتعلَّمه هذا الأخير في حياته.
إن فنَّ الحوار والجدل، أو لنقل الديالكتيكا، هو ما يسمح للنفس بأن تترفَّع عن عالم الأشياء المتعددة والمتحولة إلى العالم العياني للأفكار. لأنه عن طريق هذه الديالكتيكا المتصاعدة نحو الأصول، يتعرَّف الفكر إلى العلم انطلاقًا من الرأي الذي هو المعرفة العامية المتشكِّلة من الخيالات والاعتقادات وخلط الصحيح بالخطأ. هنا تصبح الرياضيات، ذلك العلم الفيثاغوري المتعلق بالأعداد والأشكال، مجرد دراسة تمهيدية. لأنه عندما نتعلَّم هذه الرياضيات "من أجل المعرفة، وليس من أجل العمليات التجارية" يصبح بوسعنا عن طريقها "تفتيح النفس [...] للتأمل وللحقيقة". لأن الدرجة العليا من المعرفة، التي تأتي نتيجة التصعيد الديالكتيكي، هي تلك المعرفة الكشفية التي نتعرَّف عن طريقها إلى الأشياء الجلية.
لذلك فإنه يجب على الإنسان - الذي ينتمي إلى عالمين – أن يتحرر من الجسم (المادة) ليعيش وفق متطلبات الروح ذات الطبيعة الخالدة، كما توحي بذلك نظرية التذكُّر وتحاول البرهنة عليه حجج فيدون. من أجل" فإن الفضيلة، التي تقود إلى السعادة الحقيقية، تتحقق، بشكل أساسي، عن هي التناغم النفسي الناجم عن خضوع الحساسية للقلب الخاضع لحكمة العقل. وبالتالي، فإن هدف الدولة يصبح، على الصعيد العام، حكم المدينة المبنية بحيث يتَّجه جميع مواطنيها نحو الفضيلة.
هذا وقد ألهمت مشاعية أفلاطون العديد من النظريات الاجتماعية والفلسفية، بدءًا من يوطوبيات توماس مور وكامبانيلا، وصولاً إلى تلك النظريات الاشتراكية الحديثة الخاضعة لتأثيره، إلى هذا الحدِّ أو ذاك. وبشكل عام فإن فكر أفلاطون قد أثَّر في العمق على مجمل الفكر الغربي، سواء في مجال علم اللاهوت (المسلم أو اليهودي أو المسيحي) أو في مجال الفلسفة العلمانية التي يشكِّل هذا الفكر نموذجها الأول.
خصائص فكره[عدل]
  • إلى جانب النزعة المنطقية الرياضية متأثر بفثاغورس التي تمييز بها أفلاطون الفكرى نجد اتجاهاً إلى التصوف وإلى ممارسة الحياة الروحية متأثر بسقراط في أعلى مراتبها فمن الناحية الأولى نجد أن افلاطون قد استخدم المنطق بكل دقة في ميدان المعرفة وذلك في أسلوبه الجدلي المنهجى الذي استخدمه للبرهنه على وجود عالم المثل وكذلك استعار الاستدلال الرياضي من الفيثاغوريين وطبق منهجهم الفرضي وتمسك بضرورة دراسة الفيلسوف للرياضيات وبهذا فقد كتب على باب الاكاديميه لايدخل هذا إلا من كان رياضياً وهذا أكبر دليل على أهمية الرياضيات في مذهبه.[13]
  • ومن الناحية الثانية نجد أنه قد أضاف إلى هذا المذهب المنطقى الرياضى اتجاهاً صوفياً عميقاً تلقاه من النحلة الأورفيه وتعاليم الفيثاغوريين، وقد كان لهذه النزعة الروحية العميقة عند أفلاطون أثرها الكبير على المتصوفة فيما بعد سواء المسيحيين أو المسلمين.ويبدو أن تعاليم الأورفيه والفيثاغورية لم تكن الصدر الوحيد لهذه النزعة عند أفلاطون بل يرجع إلى طفولة أفلاطون التي امتازت بالتدين والإيمان وبالأسرار العميقة التي ترمز إلى وحى الآلهة ولهذا فإنه اتجه إلى البحث عن المثل العليا أى عن عالم اسمى فيما وراء عالم الحس عالم تنطلق إليه النفس في صفائها وتطهرها فكان أن كشفت له التجربة الروحية عن آفاق عالم المثل.
  • وقد أحس أفلاطون بصعوبة التفسير اللفظى عن هذا الوجودالمتعالى الذي يجاوز نطاق التجربة الحسية ولهذا فقد لجأ إلى الأسطورة وإلى الصور الخيالية لكي يفسر بها حقيقة هذا العالم العقلى وابعاده المثالية وكان يشعر فب أعماق نفسه بأن العبارات الشاعرية الوصفية التي كان يسوقها لإيضاح حقيقة عالم المثل لن تحقق هذا الغرض على الوجه الأكمل.فقد كان أفلاطون إذاً شاعراً بصعوبة التعبير عن مضمون مذهبه لخصوبة الفكرة التي انتهت إليها تجربته الروحية، ولأن اللغة-وقد وضعت للإشارة إلى الموجودات الحسية- لايمكن أن تصبح للتعبير عن عالم مثالى مغاير لعالمنا الحسى في وجوده وطبيعته.
  • وتمة أمر هام كان له تأثيرة الواضح على تجربة الأفلاطونية، فعلى الرغم مما كان يبدو من شدة تعطش أفلاطون للمعرفة والمثل العليا مما دفع به فب طريق التأمل والعزلة والتقشف وسيطرة النفس على البدن إلا أنه قد نشأ في بيئة أرستقراطية غرست في نفسه ميلاً إلى ممارسة السياسة والمساهمة في شئون الحكم، لهذا فقد ظهر لديه اتجاه واضح إلى إيجاد نوع من التوازن والانسجام بين النفس والجسد مما ييسر له سبل الاتصال بالحياة العامة ويحول بينه وبين الإغراق في حياة التأمل الخالص، ومع هذا فإن الفكر الأفلاطونى لم يستطع التخلص من هذا الاتجاه المزدوج إلى النظر وإلى العمل، أو بمعنى آخر الاتجاه إلى التأمل الفلسفي والعمل السياسي معاً،فإذا كانت غاية التأمل الفلسفي عنده هي خلاص النفس وتطهيرها عن طريق ممارسة الحكمة فأن غاية العمل السياسي في نظره إنما تكون في خلق الظروف الصالحة لتربية المواطن اليوناني وذلك عن طريق إصلاحه نظم المدنية اليونانية حتى تكفل لها سلامة في الداخل والخارج.

قديم 02-15-2014, 04:15 PM
المشاركة 1704
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
افلاطون على الاغلب انه يتيم الاب في سنواته الاولى وعلى اقصى حد في سن الخامسة حسب السجلات المتوفرة. حيث يعتقد انه ولد ما بين سنوات 429 و423 وان والده مات عام 424

Plato (/ˈplt/; Greek: Πλάτων, Plátōn, "broad"; 428/427 or 424/423 BC[a] – 348/347 BC) was a philosopher in Classical Greece. He was also a mathematician, student of Socrates, writer of philosophical dialogues, and founder of the Academy in Athens, the first institution of higher learning in the Western world. Along with his mentor, Socrates, and his most-famous student, Aristotle, Plato helped to lay the foundations of Western philosophy and science.[3] Alfred North Whitehead once noted: "the safest general characterization of the European philosophical tradition is that it consists of a series of footnotes to Plato."[4]
Plato's sophistication as a writer is evident in his Socratic dialogues; thirty-six dialogues and thirteen letters have been ascribed to him, although 15–18 of them have been contested. Plato's writings have been published in several fashions; this has led to several conventions regarding the naming and referencing of Plato's texts.[5] Plato's dialogues have been used to teach a range of subjects, including philosophy, logic, ethics, rhetoric, religion and mathematics. Plato is one of the most important founding figures in Western philosophy. His writings related to the Theory of Forms, or Platonic ideals, are basis for Platonism.

Biography



Early life

Main article: Early life of Plato
Little can be known about Plato's early life and education due to the very limited accounts. The philosopher came from one of the wealthiest and most politically active families in Athens. Ancient sources describe him as a bright though modest boy who excelled in his studies. His father contributed all which was necessary to give to his son a good education, and, therefore, Plato must have been instructed in grammar, music, gymnastics and philosophy by some of the most distinguished teachers of his era.
Birth and family

The exact time and place of Plato's birth are not known, but it is certain that he belonged to an aristocratic and influential family.

Based on ancient sources, most modern scholars believe that he was born in Athens or Aegina between 429 and 423 BC. His father was Ariston. According to a disputed tradition, reported by Diogenes Laertius, Ariston traced his descent from the king of Athens, Codrus, and the king of Messenia, Melanthus.[6] Plato's mother was Perictione, whose family boasted of a relationship with the famous Athenian lawmaker and lyric poet Solon.[7] Perictione was sister of Charmides and niece of Critias, both prominent figures of the Thirty Tyrants, the brief oligarchic regime, which followed on the collapse of Athens at the end of the Peloponnesian War (404–403 BC).[8] Besides Plato himself, Ariston and Perictione had three other children; these were two sons, Adeimantus and Glaucon, and a daughter Potone, the mother of Speusippus (the nephew and successor of Plato as head of his philosophical Academy).[8] According to the Republic, Adeimantus and Glaucon were older than Plato.[9] Nevertheless, in his Memorabilia, Xenophon presents Glaucon as younger than Plato.[10]
The traditional date of Plato's birth (428/427) is based on a dubious interpretation of Diogenes Laertius, who says, "When [Socrates] was gone, [Plato] joined Cratylus the Heracleitean and Hermogenes, who philosophized in the manner of Parmenides. Then, at twenty-eight, Hermodorus says, [Plato] went to Euclides in Megara." As Debra Nails argues, "The text itself gives no reason to infer that Plato left immediately for Megara and implies the very opposite."[11] In his Seventh Letter, Plato notes that his coming of age coincided with the taking of power by the Thirty, remarking, "But a youth under the age of twenty made himself a laughingstock if he attempted to enter the political arena." Thus, Nails dates Plato's birth to 424/423.[12]
According to some accounts, Ariston tried to force his attentions on Perictione, but failed in his purpose; then the god Apollo appeared to him in a vision, and as a result, Ariston left Perictione unmolested.[13] Another legend related that, when Plato was an infant, bees settled on his lips while he was sleeping: an augury of the sweetness of style in which he would discourse about philosophy.[14]
Ariston appears to have died in Plato's childhood, although the precise dating of his death is difficult.[15] Perictione then married Pyrilampes, her mother's brother,[16] who had served many times as an ambassador to the Persian court and was a friend of Pericles, the leader of the democratic faction in Athens.[17] Pyrilampes had a son from a previous marriage, Demus, who was famous for his beauty.[18] Perictione gave birth to Pyrilampes' second son, Antiphon, the half-brother of Plato, who appears in Parmenides.[19]
In contrast to his reticence about himself, Plato often introduced his distinguished relatives into his dialogues, or referred to them with some precision: Charmides has a dialogue named after him; Critias speaks in both Charmides and Protagoras; and Adeimantus and Glaucon take prominent parts in the Republic.[20] These and other references suggest a considerable amount of family pride and enable us to reconstruct Plato's family tree. According to Burnet, "the opening scene of the Charmides is a glorification of the whole [family] connection ... Plato's dialogues are not only a memorial to Socrates, but also the happier days of his own family."[21]
Name

According to Diogenes Laërtius, the philosopher was named Aristocles (Ἀριστοκλῆς) after his grandfather, but his wrestling coach, Ariston of Argos, dubbed him Platon, meaning "broad," on account of his robust figure.[22] According to the sources mentioned by Diogenes (all dating from the Alexandrian period), Plato derived his name from the breadth (πλατύτης, platytês) of his eloquence, or else because he was very wide (πλατύς, platýs) across the forehead.[23] Recent scholars have argued that the legend about his name being Aristocles originated in the Hellenistic age.[24] Plato was a common name, of which 31 instances are known at Athens alone.[25]
Education

Apuleius informs us that Speusippus praised Plato's quickness of mind and modesty as a boy, and the "first fruits of his youth infused with hard work and love of study".[26] Plato must have been instructed in grammar, music, and gymnastics by the most distinguished teachers of his time.[27] Dicaearchus went so far as to say that Plato wrestled at the Isthmian games.[28] Plato had also attended courses of philosophy; before meeting Socrates, he first became acquainted with Cratylus (a disciple of Heraclitus, a prominent pre-Socratic Greek philosopher) and the Heraclitean doctrines.[29] W. A. Borody argues that an Athenian openness towards a wider range of sexuality may have contributed to the Athenian philosophers’ openness towards a wider range of thought, a cultural situation Borody describes as “polymorphously discursive

والده :

Ariston of Collytus (Greek: Ἀρίστων; died c. 424 BC), was the father of the Greek philosopher Plato (originally named Aristocles). Legend holds that he was descended from Codrus, the ancient king of Athens.[1] Diogenes Laërtius on the authority of Speusippus and others, relates a story that "Ariston made violent love to Perictione, then in her bloom, and failed to win her; and that, when he ceased to offer violence, Apollo appeared to him in a dream, whereupon he left her unmolested until her child was born."[2] Ariston died when Plato was still a boy, and his mother Perictione remarried Pyrilampes, a friend of the Athenian politician Pericles.[3]
Ariston had three other children by Perictione: Glaucon, Adeimantus, and Potone
==
أفلاطون

من ويكي الاقتباس

اذهب إلى: تصفح، ابحث
أفلاطون هو فيلسوف يوناني عاش بين 427 ق.م - 347 ق.م يعتبر الفيلسوف الأكثر تأثيرا في الفلسفة الغربية بل تعتبر الفلسفة الغربية ما هي إلا هوامش لفلسفة أفلاطون.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
مجسم يبين ملامح أفلاطون
  • الحب أعمى
  • القتلى وحدهم من يرون نهاية الحرب.
  • الأعين هم نوافذ الروح.
  • السعادة هي معرفة الخير و الشر.
  • الحياة أمل من فقد الأمل فقد الحياة.
  • كل انسان يصبح شاعراً إذا لامس قلبه الحب.
  • غاية الأدب ..أن يستحي المرء من نفسه أولاً.
  • نحن مجانين إذا لم نستطع أن نفكر ، ومتعصبون إذا لم نرد أن نفكر ، وعبيد إذا لم نجرؤ أن نفكر
  • أشق أنواع الصداقة صداقة المرء لنفسه
  • لا تستحقر أحداً لتواضعه.
  • لو أمطرت السماء حريــــة .. لرأيت بعض العبيد يحملون المظلات
  • الرجل الصالح هو الذي يحتمل الأذى لكنه لايرتكبه

قديم 02-16-2014, 10:31 AM
المشاركة 1705
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
نتائج الدراسة حول نسبة الايتام من بين اعظم خمسة فلاسفة :

مما سبق من دراسة والتي استهدفت معرفة نسبة الايتام من بين اعظم خمسة فلاسفة تبين ما يلي:
- ان 5 من الـ 5 ايتام ويتمهم مسجل على الانترنت وبنسبة 100%.

- تبين ان الفيلسوف رينيه ديكارت والذي يأتي في المرتبة الثانية كان متعدد المواهب ومبدع في عدة مجالات وهو مؤسس الفلسفة الحديثة وهو مفكر عميق وينطق بالحكمة وفي ذلك ما يشير الى ان اثر اليتم يكون اعظم كلما كانت صدمة اليتم ابكر.


- يلاحظ ان تاريخ او توقيت يتم افلاطون والذي يأتي في المرتبة الاولى غير محدد لكن المعطيات تشير او ترجح انه يتيم يتما مبكرا جدا وان لم يكن اباه مات قبل الولادة وهذا هو الاغلب فهو حتما يتيم في السنة الاولى على اقل تقدير ذلك لان عقله المفكر في مجال الفلسفة لا يضاهيه عقل انسان آخر وحتى انه قام على تدوين فلسفة سقراط استاذه ايضا، ووضع افكارا واسسا فلسفية تقوم عليها كل الفلسفات الغربية.

- ايمانويل كانت والذي كان آخر فيلسوف مؤثر في أوروبا الحديثة في التسلسل الكلاسيكي لنظرية المعرفة ووضع منظورا واسعا جديدا في الفلسفة أثر في الفلسفة حتى القرن الواحد والعشرين، ونشر أعمالا هامة عن نظرية المعرفة كذلك أعمالا متعلقة بالدين والقانون والتاريخ، وصاحب كتاب" نقد العقل المجرد" ، الذي هو بحث واستقصاء عن محدوديات وبنية العقل نفسه والذي يهاجم فيه الميتافيزياء التقليدية ونظرية المعرفة كما انه الف كتاب "نقد العقل العملي" الذي ركز على الأخلاق، ونقد الحكم الذي استقصى الجمال والغائية..هو يتيم الام في سن الثالثة عشرة ومات ابوه في سن 22 ونجده بانجازاته على نقيض من افلاطون اليتيم المبكر صاحب الفلسفة المثالية..ويبدو ان لموت والديه اثر عظيم علىه مما جعله يضع فكر فذ وفي ذلك مؤشر ان تعدد المآسي وتكرارها يكون وقعه على الدماغ اعظم ويؤدي الى نتائج عبقرية.


- الفيلسوف نيتشه وهو صاحب كتاب " هكذا تحدث زرداشت" وينطق فيه بالحكمة على لسان زرداشت واضع الديانة الزردشتية وهو ايضا واضع اسس الفلسفة الوجودية يتيم في سن الخامسة مع احتمال ان يكون يتمه ابكر من ذلك.

- هيجل ابو الفلسفة المثالية والذي يقول ان الفكرة هي الاساس ليأتي بعده ماركس ليقول ان الافكار انعكاس للواقع المادي يتيم في سن الثالثة عشرة.

- اوضح الاستنتاجات التي يمكن ملاحظتها عند دراسة هذه المجموعة هي ان اليتم المبكر يكون اعظم تأثير على الدماغ من اليتيم المتأخر وانه كلما كان اليتيم ابكر كلما كان وقعه على الدماغ اعظم وبالتالي تكون المخرجات عبقرية فذة.

- الشك والبحث عن الحقيقة من سمات عقل الانسان اليتيم وكلما كان اليتم ابكر كلما كان الشك اعظم والحاجة الى الاجوبة اكثر الحاحا وهو ما يوصل الى اكتشاف ووضع منظومة فكرية تحقق نوع من التوازن وفي حالة استمرار الشك قد يصل الانسان بصاحبه الى الجنون كما حصل مع نيتشه.

- يعيش في دماغ كل يتيم فيسلوف وجودي يحيى حياة القلق ويبحث عن الحرية ويخاف الموت الذي يحركه فيبدع فكرا عبقريا يحاول تقديم اجابات لكل الاسئلة الوجودية التي تعصف بعقل الانسان.

قديم 02-17-2014, 02:26 PM
المشاركة 1706
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
مقولة ساخنة..
لم يعد هناك مجال للشك بأن اثر المآسي علي الدماغ هو عملية غير واعية ...صحيح انه لم تزل الطريقة التي تؤثر فيها هذه المآسي على الدماغ مجهولة ولا يعرف على الوجه القطعي اذا كان ذلك الاثر بيولوجي او جيني او كهربي او كهرومغناطيسي او كيماوي او هرومني او حتى سلوكي... لكن يمكننا الان ان ندعي بأنه كلما كان توقيت المأساة ابكر في عمر الانسان كلما كان وقعها اعظم علىالدماغ ودليل ذلك ان اعظم الناس على الاطلاق اصبحوا ايتام في مرحلة التكوين وقبل الولادة.. يليهم في العبقرية من تيتم في السنة الاولى ثم الثانية والثالثة وهكذا...

ويبدو ايضا بأن توقيت هذه المآسي يؤثر علي قطاعات او اركان مختلفة من الدماغ وحسب زمن وقوع المأساة ويكون اثر المآسي على جميع قطاعات الدماغ مجتمعه اذا ما حدثت قبل الولادة ولذلك يكون العباقرة من هذه المرحلة ( مرحلة التكوين ) متعددوا المواهب وهم عباقرة في عدة مجالات في نفس الوقت...

قديم 02-17-2014, 02:28 PM
المشاركة 1707
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
- هل جاء أعظم 5 روائيين من بين الأيتام؟
من واقع ما توصلت إليه من بيانات إحصائية حول العلاقة بين اليتم والعبقرية خطر ببالي أن احصر الدراسة في أعظم 5 أشخاص فقط من كل مجال من المجالات المعرفية لتقليل نسبة الخطأ في اختيار الأشخاص إلى أدنى حد ممكن حيث يمكن أن يقع ذلك الخطأ لاختلاف الناس في المعايير التي يعتمدونها لقياس العبقرية ...
تعالوا معي في هذه الرحلة البحثية المعرفية الممتعة حتما لنتعرف على نسبة الأيتام من بين أعظم 5 عباقرة في كل المجالات المعرفية ولتكن رحلتنا هذه المرة في

مجال الرواية

حيث نجد أن أعظم 5 روايات وحسب هذا الموقع هي كما يلي :
1-Anna Karenina by Leo Tolstoy
2- Madame Bovary by Gustave Flaubert
3- War and Peace by Leo Tolstoy
4- Lolita by Vladimir Nabokov
5- The Adventures of Huckleberry Finn by Mark Twain




ونلاحظ أن هذا الموقع يأتي على رأس قائمة المواقع المدرجة في وكيبيديا والتي تقدم قوائم لأروع الروايات والكتب...
- فهل كتاب هذه الروايات أيتام؟
- و ما هي نسبة الأيتام من بين أعظم 5 روائين تمكنوا من انتاج افضل خمس روايات عبر التاريخ حسب الموقع؟

قديم 02-18-2014, 10:24 AM
المشاركة 1708
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
يأتي في المرتبة الأولى من أعظم كتاب الرواية
ليو تولستوي >>>يتيم الام في سن الثانية ويتيم الاب في سن التاسعة.

الكونت ليف نيكولايافيتش تولستوي (9 سبتمبر 1828- 20 نوفمبر 1910) من عمالقة الروائيين الروس ومن أعمدة الأدب الروسي في القرن التاسع عشر والبعض يعدونه من أعظم الروائيين على الإطلاق.
الروائي

كان ليو تولستوي روائي ومصلح اجتماعي وداعية سلام ومفكر أخلاقي وعضو مؤثر في أسرة تولستوي.
أشهر أعماله روايتي (الحرب والسلام) و(أنا كارنينا) وهما يتربعان على قمة الأدب الواقعي، فهما يعطيان صورة واقعية للحياة الروسية في تلك الحقبة الزمنية.
كفيلسوف أخلاقي اعتنق أفكار المقاومة السلمية النابذة للعنف وتبلور ذلك في كتاب (مملكة الرب بداخلك) وهو العمل الذي أثر على مشاهير القرن العشرين مثل المهاتماغاندي ومارتن لوثر كينج في جهادهما الذي اتسم بسياسة المقاومة السلمية النابذة للعنف.



==


on September 9, 1828, Leo Tolstoy was born in Tula Province, Russia. In the 1860s, he wrote his first great novel, War and Peace. In 1873, Tolstoy set to work on the second of his best known novels, Anna Karenina. He continued to write fiction throughout the 1880s and 1890s. One of his most successful later works was The Death of Ivan Ilyich. Tolstoy died on November 20, 1910 in Astapovo, Russia

On September 9, 1828, writer Leo Tolstoy was born at his family's estate, Yasnaya Polyana, in the Tula Province of Russia.

He was the youngest of four boys. In 1830, when Tolstoy's mother, née Princess Volkonskaya, died, his father's cousin took over caring for the children.

When their father, Count Nikolay Tolstoy, died just seven years later, their aunt was appointed their legal guardian. When the aunt passed away, Tolstoy and his siblings moved in with a second aunt, in Kazan, Russia. Although Tolstoy experienced a lot of loss at an early age, he would later idealize his childhood memories in his writing.

Tolstoy received his primary education at home, at the hands of French and German tutors. In 1843, he enrolled in an Oriental languages program at the University of Kazan. There, Tolstoy failed to excel as a student. His low grades forced him to transfer to an easier law program. Prone to partying in excess, Tolstoy ultimately left the University of Kazan in 1847, without a degree. He returned to his parents' estate, where he made a go at becoming a farmer. He attempted to lead the serfs, or farmhands, in their work, but he was too often absent on social visits to Tula and Moscow. His stab at becoming the perfect farmer soon proved to be a failure. He did, however, succeed in pouring his energies into keeping a journal—the beginning of a lifelong habit that would inspire much of his fiction.

As Tolstoy was flailing on the farm, his older brother, Nikolay, came to visit while on military leave. Nikolay convinced Tolstoy to join the Army as a junker, south in the Caucasus Mountains, where Nikolay himself was stationed. Following his stint as a junker, Tolstoy transferred to Sevastopol in Ukraine in November 1854, where he fought in the Crimean War through August 1855.

Early Publications

While Tolstoy was working as a junker for the Army, he had free time to kill. During quiet periods he worked on an autobiographical story called Childhood. In it, he wrote of his fondest childhood memories. In 1852, Tolstoy submitted the sketch to The Contemporary, the most popular journal of the time. The story was eagerly accepted and became Tolstoy's very first published work.

After completing Childhood, Tolstoy started writing about his day-to-day life at the Army outpost in the Caucasus. However, he did not complete the work, entitled The Cossacks, until 1862, after he had already left the Army.

Amazingly, Tolstoy still managed to continue writing while at battle during the Crimean War. During that time, he composed Boyhood (1854), a sequel to Childhood, the second book in what was to become Tolstoy's autobiographical trilogy.

الكونت ليف نيكولايافيتش تولستوي (9 سبتمبر 1828- 20 نوفمبر 1910) من عمالقة الروائيين الروس ومن أعمدة الأدب الروسي في القرن التاسع عشر والبعض يعدونه من أعظم الروائيين على الإطلاق.
الروائي

كان ليو تولستوي روائي ومصلح اجتماعي وداعية سلام ومفكر أخلاقي وعضو مؤثر في أسرة تولستوي.
أشهر أعماله روايتي (الحرب والسلام) و(أنا كارنينا) وهما يتربعان على قمة الأدب الواقعي، فهما يعطيان صورة واقعية للحياة الروسية في تلك الحقبة الزمنية.
كفيلسوف أخلاقي اعتنق أفكار المقاومة السلمية النابذة للعنف وتبلور ذلك في كتاب (مملكة الرب بداخلك) وهو العمل الذي أثر على مشاهير القرن العشرين مثل المهاتماغاندي ومارتن لوثر كينج في جهادهما الذي اتسم بسياسة المقاومة السلمية النابذة للعنف.

قديم 02-18-2014, 10:33 AM
المشاركة 1709
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
في المرتبة الثانية من قائمة أفضل خمسة كتاب رواية يأتي
جوستاف فلوبير...طفوة حزينة فقد عاش بجوار المستشفى الذي كان يعمل فيه والده في شبه عزله ومنفصلا عن اخاه الذي يكبره بعدة سنوات..وكان مصابا بمرض عصبي ( الصرع ) ومات ابوه وهو في سن 25 لكنه ليس يتيما وكان الاب ملجأ ومخرجا له من العزلة.
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة


جوستاف فلوبير.
جوستاف فلوبير Gustave Flaubert؛ (1821 - 1880)، روائي فرنسي، درس الحقوق، ولكنه عكف على التأليف الأدبي. أصيب بمرض عصبي جعله يمكث طويلاً في كرواسيه.
كان أول مؤلف مشهور له: « التربية العاطفية » (1843 – 1845)، ثم « مدام بوفاري » 1857 التي تمتاز بواقعيتها وروعة أسلوبها، والتي أثارت قضية الأدب المكشوف. ثم تابع تأليف رواياته المشهورة، منها: « سالامبو » 1862، و« تجربة القديس أنطونيوس » 1874، ويعتبر فلوبير مثلاً أعلى للكاتب الموضوعي، الذي يكتب بأسلوب دقيق، ويختار اللفظ المناسب والعبارة الملائمة.
مسيرته الأدبية

ينتمي الكاتب الفرنسي إلى المدرسة الواقعية الأدبية وعادة ما يتم النظر إلى روايته المشهورة (مدام بوفاريMadame Bovary)، باعتبارها أول رواية واقعية، وهو الذي تابع المشروع الروائي الواقعي، الذي بدأه كتاب فرنسيون آخرون، وأرسى قواعده، إلا أنه بالرغم من انتمائه إلى المدرسة الواقعية، يظل ذلك الكاتب الذي زاوج بين واقعيته، وبين ميله الرومنطقي، الذي ظهر جليا في روايته (سالامبو Salammbo)، وفي تضاعيف رواياته الأخرى، التي حملت عناوين: (إغراء القديس أنطونيوس) و(التربية العاطفية)، بالإضافة إلى روايته (مدام بوفاري). وعلى خلاف الكتاب الرومانتيكيين، الذين يعتمدون على الخيال، والعواطف المتقدة، في التعبير الأدبي، تميز جوستاف فلوبير بقدرته على الملاحظة الدقيقة، وعلى توصيف النماذج البشرية العادية، توصيفا دقيقا، والاستعانة بالعقل، والرؤية الموضوعية، بدلا من نظيرتها الذاتية، التي يتصف بها الكتاب الرومانتيكيون عادة، والواقع أنه الكاتب الذي لم يكن ينفر من الواقع على غرار الرومانتيكيين، بل كان يعتقد أن الفن الحقيقي هو الفن الموضوعي Objective وأن الفصل بين الفنان كذات، وفنه كموضوع، ضروري، ومع ذلك، فإنه الكاتب الذي يمثل المذهبين الواقعي والرومانتيكي، بطريقة أو بأخرى. وفي رواية (مدام بوفاري)، يصور جوستاف فلوبير التطورات الطارئة على بطلة الرواية، إيما بوفاري، من الناحيتين السيكولوجية والأخلاقية، وبالإضافة إليها كنموذج بشري أنثوي، عادي، فإنه يصور طبائع وأمزجة عدد من الشخصيات الأخرى، وكلها نماذج عادية، تحيا في الواقع الاجتماعي، وتنتمي إلى الطبقة الوسطى Middle-class ولها اهتماماتها، وأهدافها، ومشاريعها العادية، وبالفعل فإن توصيف النماذج التي تحيا الواقع، ليس عملية يسيرة، وجوستاف فلوبير وفق هذا المنظور، روائي وفنان واقعي بامتياز، وهو قادر على رصد الطبائع البشرية، ومعرفتها، معرفة عميقة، على خلاف الرؤية الفلسفية، التي تؤدي بالفيلسوف عادة، إلى معرفة الإنسان، ودوافعه، وحوافزه، والأخلاقيات التي يؤمن بها، بأكثر من معرفة الأفراد، وطبائعهم، التي تتميز بها فردانيتهم، وهذه الظاهرة موجودة على نطاق واسع، لدى الفلاسفة، بالرغم من طاقاتهم الكبيرة على التحليل السيكولوجي للطبائع البشرية، على أن جوستاف فلوبير لم يكن فيلسوفا، بل روائيا، وفنانا واقعيا.

Gustave Flaubert (French: [ɡystav flobɛʁ]; December 12, 1821 – May 8, 1880) was an influential French writer widely considered one of the greatest novelists in Western literature. He is known especially for his first published novel, Madame Bovary (1857), for his Correspondence, and for his scrupulous devotion to his style and aesthetics. The celebrated short story writer Maupassant was a protégé of Flaubert.
Early life and education

Flaubert was born on December 12, 1821, in Rouen, in the Seine-Maritime department of Upper Normandy, in northern France. He was the second son of Anne Justine Caroline (née Fleuriot; 1793–1872) and Achille-Cléophas Flaubert (1784–1846), a surgeon. He began writing at an early age, as early as eight according to some sources.

He was educated at the Lycée Pierre Corneille in Rouen, and did not leave until 1840, when he went to Paris to study law. In Paris, he was an indifferent student and found the city distasteful. He made a few acquaintances, including Victor Hugo. Toward the end of 1840, he traveled in the Pyrenees and Corsica. In 1846, after an attack of epilepsy, he left Paris and abandoned the study of law.
==
Gustave Flaubert was a French leading novelist of the second half of the nineteenth century, largely considered today as having been one of the most important writers of all time. Flaubert would mark French literature and literature in general in several ways. By the depth of his psychological analyses, his concern for realism, his articulate transparent look at the behavior of both individuals and society, and finally by the sheer force of his style in great novels. This started from the beginning with his very first one, today a classic: Madame Bovary (1857).
Gustave Flaubert was born on December 12 1821 at the hospital in Rouen, a port city in northwestern France where famously Joan of Arc was tried and burned at the stake a few centuries before Flaubert in 1431.
His father, Achille-Cléophas, was chief surgeon of that very same hospital.
His mother, Justine-Caroline, was also the daughter of a doctor.
Gustave had an older brother born in 1813 as well as a younger sister, Caroline, born in 1824.
The family lived in a house attached to the hospital. The little Gustave’s childhood would be quite sad, spent mostly in the rather austere atmosphere of a hospital away from his older brother, a brilliant student who carried all of the family’s ambitions. By comparison Gustave felt rather passive, unstable, different and took refuge in literature

قديم 02-18-2014, 10:34 AM
المشاركة 1710
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
يأتي في المرتبة الثالثة من أعظم كتاب الرواية
ليو تولستوي ايضا >>> وهو يتيم الام في سن الثانية ويتيم الاب في سن التاسعة.


الكونت ليف نيكولايافيتش تولستوي (9 سبتمبر 1828- 20 نوفمبر 1910) من عمالقة الروائيين الروس ومن أعمدة الأدب الروسي في القرن التاسع عشر والبعض يعدونه من أعظم الروائيين على الإطلاق.
الروائي

كان ليو تولستوي روائي ومصلح اجتماعي وداعية سلام ومفكر أخلاقي وعضو مؤثر في أسرة تولستوي.
أشهر أعماله روايتي (الحرب والسلام) و(أنا كارنينا) وهما يتربعان على قمة الأدب الواقعي، فهما يعطيان صورة واقعية للحياة الروسية في تلك الحقبة الزمنية.
كفيلسوف أخلاقي اعتنق أفكار المقاومة السلمية النابذة للعنف وتبلور ذلك في كتاب (مملكة الرب بداخلك) وهو العمل الذي أثر على مشاهير القرن العشرين مثل المهاتماغاندي ومارتن لوثر كينج في جهادهما الذي اتسم بسياسة المقاومة السلمية النابذة للعنف.



==


on September 9, 1828, Leo Tolstoy was born in Tula Province, Russia. In the 1860s, he wrote his first great novel, War and Peace. In 1873, Tolstoy set to work on the second of his best known novels, Anna Karenina. He continued to write fiction throughout the 1880s and 1890s. One of his most successful later works was The Death of Ivan Ilyich. Tolstoy died on November 20, 1910 in Astapovo, Russia

On September 9, 1828, writer Leo Tolstoy was born at his family's estate, Yasnaya Polyana, in the Tula Province of Russia.

He was the youngest of four boys. In 1830, when Tolstoy's mother, née Princess Volkonskaya, died, his father's cousin took over caring for the children.

When their father, Count Nikolay Tolstoy, died just seven years later, their aunt was appointed their legal guardian. When the aunt passed away, Tolstoy and his siblings moved in with a second aunt, in Kazan, Russia. Although Tolstoy experienced a lot of loss at an early age, he would later idealize his childhood memories in his writing.

Tolstoy received his primary education at home, at the hands of French and German tutors. In 1843, he enrolled in an Oriental languages program at the University of Kazan. There, Tolstoy failed to excel as a student. His low grades forced him to transfer to an easier law program. Prone to partying in excess, Tolstoy ultimately left the University of Kazan in 1847, without a degree. He returned to his parents' estate, where he made a go at becoming a farmer. He attempted to lead the serfs, or farmhands, in their work, but he was too often absent on social visits to Tula and Moscow. His stab at becoming the perfect farmer soon proved to be a failure. He did, however, succeed in pouring his energies into keeping a journal—the beginning of a lifelong habit that would inspire much of his fiction.

As Tolstoy was flailing on the farm, his older brother, Nikolay, came to visit while on military leave. Nikolay convinced Tolstoy to join the Army as a junker, south in the Caucasus Mountains, where Nikolay himself was stationed. Following his stint as a junker, Tolstoy transferred to Sevastopol in Ukraine in November 1854, where he fought in the Crimean War through August 1855.

Early Publications

While Tolstoy was working as a junker for the Army, he had free time to kill. During quiet periods he worked on an autobiographical story called Childhood. In it, he wrote of his fondest childhood memories. In 1852, Tolstoy submitted the sketch to The Contemporary, the most popular journal of the time. The story was eagerly accepted and became Tolstoy's very first published work.

After completing Childhood, Tolstoy started writing about his day-to-day life at the Army outpost in the Caucasus. However, he did not complete the work, entitled The Cossacks, until 1862, after he had already left the Army.

Amazingly, Tolstoy still managed to continue writing while at battle during the Crimean War. During that time, he composed Boyhood (1854), a sequel to Childhood, the second book in what was to become Tolstoy's autobiographical trilogy.

الكونت ليف نيكولايافيتش تولستوي (9 سبتمبر 1828- 20 نوفمبر 1910) من عمالقة الروائيين الروس ومن أعمدة الأدب الروسي في القرن التاسع عشر والبعض يعدونه من أعظم الروائيين على الإطلاق.
الروائي

كان ليو تولستوي روائي ومصلح اجتماعي وداعية سلام ومفكر أخلاقي وعضو مؤثر في أسرة تولستوي.
أشهر أعماله روايتي (الحرب والسلام) و(أنا كارنينا) وهما يتربعان على قمة الأدب الواقعي، فهما يعطيان صورة واقعية للحياة الروسية في تلك الحقبة الزمنية.
كفيلسوف أخلاقي اعتنق أفكار المقاومة السلمية النابذة للعنف وتبلور ذلك في كتاب (مملكة الرب بداخلك) وهو العمل الذي أثر على مشاهير القرن العشرين مثل المهاتماغاندي ومارتن لوثر كينج في جهادهما الذي اتسم بسياسة المقاومة السلمية النابذة للعنف.


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 38 ( الأعضاء 0 والزوار 38)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: هل تولد الحياة من رحم الموت؟؟؟ دراسة بحثية
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أعظم 50 عبقري عبر التاريخ : ما سر هذه العبقرية؟ دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 62 05-16-2021 01:36 PM
أفضل مئة رواية عربية – سر الروعة فيها؟؟؟!!!- دراسة بحثية. ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 1499 11-11-2017 11:55 PM
ما الذي يصنع القائد العسكري الفذ؟؟!! دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 108 12-09-2015 01:17 PM
اعظم 100 كتاب في التاريخ: ما سر هذه العظمة؟- دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 413 12-09-2015 01:15 PM
القديسون واليتم: ما نسبة الايتام من بين القديسين؟ دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 18 08-22-2012 12:25 PM

الساعة الآن 02:55 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.