قديم 12-19-2013, 09:30 AM
المشاركة 1671
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
ترجمة الخطاب اعلاه والمرسل للدكتور محمد بتاريخ 7/12/2013 :


شكرا لك على ردك السريع. من الجميل أن اسمع بأنك مهتم بأمر قريب من الموضوع الذي أقوم على بحثه. هذا سيسهل علينا حتما الفحص المخبري المطلوب.

أما بخصوص استخدام الكلمات أنت تعرف بأن خلفيتي الدراسية هي في مجال الأدب والأشياء التي اعرفها عن الدماغ هي الأشياء التي قرأتها عنه من خلال الدراسات النفسية المتعلقة بموضوع البحث.

لقول المزيد عن نظريتي في مجال الإبداع وأي نوع من الاختبار الذي أسعى إليه من اجل إثبات النظرية أرجو ملاحظة التالي:

- علماء النفس خاصة علماء النفس الكلينيكيين ( فرويد ومدرسته ) يقدمون نظريات تشير إلى تشير إلى أن التجارب الصادمة المبكرة لها اثر مهول على الشخصية والحياة المتأخرة.

- لم يقدم أي منهم تفسيرا متكاملا عن كيف يحدث هذا الأثر.

- فرويد مثلا يعتقد أن الأمر لها علاقة بالاحباطات الجنسية التي تتسامى وتتحول فيما بعد إلى طاقات إبداعية. بينما طرح ادلر نظرية التعويض.

- من خلال اتصالاتي مع عدد من علماء النفس القريبين من الموضوع اخبرني د. شانكر من كندا أن البحث فوجل قد تحدث عن موضوع العلاقة بين اليتم والعبقرية وكتب في مقال بعنوان " the Psychophysiology of Self-Awareness" أن للتجارب الصادمة المبكرة اثر ملحوظ حيث ينتج عنها ما يعرف بالكورتوسليما cortisolemia . وأضاف هناك احتمال أن تكون مصيبا فيما طرحك. حيث يؤدي اختبار تجارب صادمة في الطفولة الى حالة من عدم التوازن العصبي الهرموني ويتمثل ذلك في زيادة في نسبة إفراز هرمون الدوبامين ونقص في إفراز هرمون الجابا. وهذا ينسجم مع طرحك بوجود زيادة في مستوى الطاقة الدماغية.

- هناك أيضا بعض علماء النفس الآخرين الذين كتبوا عن الموضوع خاصة عن العلاقة بين اليتم والعبقرية ومنهم د. مارفن اسينستاد وقد كتب مقاله عام 1978.

- هذا العالم يبدو انه الوحيد الذي عالج الموضوع واكد على العلاقة بين اليتم والعبقرية قبلي حيث طرحت نظريتي بشكل رسمي عام 1983 حينما ضمنتها رسالة الماجستير في الادب ضمن برنامج الماجستير لجامعة سان دياغو.

- أيضا أجرت مارثا فرح وهي مسئولة مركز الدراسات العصبية في جامعة بنسلفانيا بحث حول العلاقة بين الفقر والقدرات العقلية وضمن بحثها في مقال بعنوان (How poverty might change the brain ) كيف أن الفقر يمكن أن يغير في الدماغ وتقول في المقال بأن لديها دليل من خلال دراسة ميدانية استمرت بضع سنوات بأن هناك علاقة قوية بين المستوى الاجتماعي والإبداع. وقد كنت على اتصال معها لكنها اعتذرت عن مساعدتي في إجراء التجربة لانشغالها كما قالت.

- أما الدكتور دين كيث فهو مرجعية في موضوع العلاقة بين المآسي والعبقرية وقد نشر عددا من الكتب حول موضوع الإبداع والعبقرية والقيادة لكنه لا يؤكد على موت الوالدين كعنصر حاسم في صنع العبقرية. لقد كنت على اتصال مع د. دين والذي اقترح على بعد أن شرحت له نظريتي أن اتصل مع شخص متخصص في مجال الأعصاب مثل سعادتك وذلك بهدف فحص العلاقة بين اثر اليتم على الدماغ.
الآن ما هو طرحي حول الموضوع :
- البيانات الإحصائية تشير إلى أدلة واضحة أن هناك نوع من العلاقة بين فقدان الوالدين والعبقرية. وقد تبين لي انه في أي دراسة إحصائية على عينة من العباقرة في أي مجال أن 50% من أفراد العينة قد جاءوا من بين الأيتام ( وقد أظهرت دراساتي الإحصائية على 10 عينات حتى الآن من مختلف المجالات الإبداعية وتبين أن النتيجة كانت متقاربة في كل مرة).
- الدراسات التحليلية في المجال الأدبي تشير إلى وجود اثر قوي لليتم على الكتاب المبدعين وعلى أعمالهم الإبداعية.
- هذه النتائج الإحصائية تشير إلى أن النظريات السابقة لم تنجح في تقديم تفسير صحيح لأثر اليتم في العبقرية.

قديم 12-25-2013, 01:22 PM
المشاركة 1672
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
تابع....ترجمة الخطاب اعلاه والمرسل للدكتور محمد بتاريخ
7/12/2013 :
- الأمر ليس تعويض وليس احباطات جنسية.
- لا بد أن الإبداع ناتج عن تغير في كيمياء الدماغ.
- يمكن أن يكون هورموني.
- لكن الفيزياء تقدم طرحا محتملا وأنا أرجح هذا الاحتمال.
- يبدو لي أن التجارب الصادمة وفقدان الأب يأتي على رأس قائمة هذه الأحداث الصادمة يحدث نوع من التأثير الكيماوي على الدماغ.
- التغيير في كيمياء الدماغ يؤدي إلى حدوث تفاعل بوزيتروني.

البوزيترون Positron

جُسيم أولي لا يدخل في تكوين المادة العادية، في نواة الذرةوالنيوترون، ويعتبر الجسيم المُضاد للإلكترون أو نقيض الإلكترون. وهو يتطابق مع الإلكترون في الصفات والخصائص الفيزيائية كافةً، فيما عدا الشحنة الكهربائية؛ إذ يحمل البوزيترون شحنة كهربائية موجبة مساوية لشحنة الإلكترون، ولكن على عكس الإلكترون الذي يحمل شحنة كهربائية سالبة.، في حال اصطدام البوزيترون بالإلكترون يحدث ما يعرف بإبادة إلكترون-بوزيترون أي يتحولان إلي شعاعين من أشعة جاما. أي يتحولان إلى طاقة ويظهران على هيئة موجتين كهرومغناطيسيتين لهما نفس التردد. والبوزيترون هو اختصار لكلمة (Positive Electron)>

- هذا التفاعل يؤدي إلى ارتفاع في مستوى الطاقة.
- وإذا ما تم تسخير هذه الطاقة بطرق سليمة فتخرج على شكل مخرجات إبداعية وتؤدي إلى العبقرية.
- أكيد أنت تعلم أن تكنولوجيا البوزيترون مستخدمة في مجال طب الدماغ.
علما بأن الفحص الذي أتطلع إليه هو مقارنة حالة ووضع الدماغ لدى 10 أيتام مقابل حالة ووضع الدماغ لدى 10 غير أيتام وبهدف التعرف إذا ما كان بالإمكان تأكيد أن أدمغة الأيتام تختلف عن أدمغة غير الأيتام.

انا متأكد تقريبا اننا سنجد ما يلي :
- سنجد اختلاف في كيمياء الدماغ.
- الاختلاف في التركيبة الهرمونية للدماغ ستكون مختلفة.
- منسوب الطاقة سيكون مختلف.
- وفي الأغلب أن منسوب الطاقة سيكون أعلى عند الأيتام وذلك كنتيجة لنوع من التفاعل البوزيتروني الذي يحدث في الدماغ كنتيجة لصدمة اليتم، علما بأن ذلك ربما يكن ممكن في الدماغ على الرغم أن علماء الفيزياء عجزوا عن أحداث مثل هذا التفاعل في الطبيعة لعدم قدرتهم على اصطياد أي كمية من مضاد المادة والتي يبدو انها موجودة بشكل طبيعي في تركيبة الدماغ.

قديم 12-30-2013, 12:04 PM
المشاركة 1673
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
مقولة...
الأمور الممكنة يمكن أن تحدث لأسباب عديدة لكن المستحيل لا يصنعه إلا الموت.
والأيتام فقط هم الذين يمتلكون القدرة على تحقيق العبقري والمستحيل.
من هنا نجد أن كل عمل إبداعي فذ في كل المجالات ولد في ثنايا عقل يتيم...أو كان وراءه يتيم.

قديم 01-06-2014, 03:01 PM
المشاركة 1674
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
لن تشعر بطعم الحياة الا اذا تصالحت مع الموت... وصدق من قال اطلب الموت توهب لك الحياة.

قديم 01-11-2014, 11:51 PM
المشاركة 1675
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
كاثرين ان بورتر

صحفية وقاصة وروائية
يتيمة الام في سن الثانية
كاثرين آن پورتر
كاثرين آن پورتر
Katherine Anne Porter

پورتر عام 1930
وُلد كالي روسل پورتر
15 مايو 1890
إنديان كريك، تكساس، الولايات المتحدة
توفى 18 سبتمبر 1980
سلڤر سپيرنگ، ماريلاند، الولايات المتحدة
الوظيفة صحفية، كاتبة مقالات، كاتبة، روائية
سنوات النشاط 1920–1977
الزوج جون هنير كونتز (1906-1915) (تطلقا)
إرنست ستوك (1926-1927) (تطلقا)
اوجين پرسلي (1930-1938) (تطلقا)
ألبرت روسل إرسكين، الأصغر (1938-1942) (تطلقا)
كاثرين آن پورتر Katherine Anne Porter (عاشت 15 مايو 1890 – 18 سبتمبر 1980)، هي صحفية، كاتبة مقالات، كاتبة قصة قصيرة، روائية، وناشطة سياسية أمريكية حائزة جائزة پوليتسر.[1] روايتها التي نشرت عام 1962 سفينة الحمقى كانت أكثر الروايات مبيعاً في أمريكا في تلك السنة، لكن قصصها القصيرة حصلت على إشادة أكثر من النقاد. اشتهرت ببصيرتها النافذة؛ ناقشت أعمالها الموضوعات المأساوية مثل الخيانة، الموت وأصل الشر الإنسني. عام 1990، تم تسجيل الموقع رقم 2905 ضمن المعالم التاريخية المسجلة في تكساس، في مقاطعة براون، تكساس تكريماً لحياة وأعمال پوتر.[2]
فهرست*[إخفاء]*
1 حياتها
1.1 روايات قصيرة
1.2 روايات
2 المصادر
3 وصلات خارجية
حياتها
كاثرين آن بورتر كاتبة قصص قصيرة وروائية أمريكية. ولدت في إنديان كريك، في ولاية تكساس، وتلقت تعليمها في مدرسة للراهبات، إلا أنها رفضت ما كان يقال عنها بأن خلفيتها الفكرية هي تعاليم الكنيسة الكاثوليكية. ذهبت إلى المكسيك في عام 1920 لدراسة الفن، وأبان إقامتها هناك انخرطت في الحركات السياسية الثورية اليسارية. قامت في عام 1930 برحلة من المكسيك إلى أوربة، وتعد هذه الرحلة مصدر روايتها الوحيدة سفينة الحمقى (رواية پوتر)سفينة الحمقى (1962). وبعد عام 1950 أمضت معظم وقتها تحاضر وتدرِّس في الجامعات الأمريكية، توفيت في مدينة سيلڤرسپرينگ، مريلاند.
مع أن بورتر نشرت رواية واحدة وبضع مجموعات قصصية فقط فإنها تتمتع بسمعة تضعها في مصاف أفضل كتاب الولايات المتحدة أسلوباً. وقد وصفت هي كتاباتها بأنها «منتظمة» وساخرة ومركزة إلى درجة كبيرة ودقيقة. لقد تخصصت بموضوعات محددة وركزت على اكتشاف آفاق معينة بهذه الموضوعات، ولذلك فقد أنتجت قصصاً قصيرة ذات مستوى رفيع. ورأت الكاتبة أن إنجازها هذا هو نتيجة إيمانها العميق بالفن وتكريس روحها له لأنه «الجوهر والإيمان والحقيقة الوحيدة».
تُعْرف بورتر بأنها صانعة قصص الموعظة السوداوية، بسبب وصفها للفقر الذي أصاب الروح الإنسانية في العصر الحديث، وبسبب تكرار مواضيع العزلة والشعور بالذنب والجحود في كتاباتها. وتقع أحداث أكثر قصصها في الجنوب والجنوب الغربي من الولايات المتحدة وفي المكسيك التي كانت تسميها الكاتبة «بلدي المألوف«، وتعالج هذه القصص غالباً مسألة الصراع بين النظم الاجتماعية الثابتة وحركات التغيير.
نالت مجموعتها القصصية الأولى «الغدّار المزدهر» (1930) Flowering Judas منحة غوغنهايم التي مكنتها من الإبحار من المكسيك إلى ألمانية عام 1931، ومن ثمّ نالت منحة غوغنهايم مرة أخرى عام 1938. نشرت في عام 1939 أفضل أعمالها «حصان شاحب، فارس شاحب» Pale Horse, Pale Rider الذي يتألف من ثلاث روايات قصيرة. ولكن مجموعتها القصصية «البرج المتكئ» The Leaning Tower لم تحظ بالدرجة نفسها من النجاح. أما روايتها «سفينة الحمقى» فقد صارت في قائمة أكثر الكتب رواجاً، كما حُولت إلى فيلم حصد عدة جوائز.
حصلت بورتر على جائزة پوليتسر لعام 1965 وعلى جائزة الكتاب الوطنية National Book Award على مؤلفها «مجموعة قصص كاثرين آن بورتر» The Collected Stories of Katherine Anne Porter. إلا أن إنتاجها الأدبي في سنواتها الأخيرة أصبح ضئيلاً بسبب مرضها، وكان آخر أعمالها «الخطأ الذي لاينتهي» The Never-Ending Wrong في عام 1977 وهو وصف للأحداث التي أحاطت بمحاكمة ساكو وفانزيتي Sacco and Vanzetti، اللذين اتهما بالقتل والسرقة ونفذ فيهما حكم الإعدام عام 1927 وسط معارضة شعبية صاخبة احتجاجاً على عدم كفاية الأدلة.

روايات قصيرة
Old Mortality, 1937
Noon Wine, 1937 (American radio, 1948; American TV, 1966; American TV, 1985)
Pale Horse, Pale Rider, 1939 (American radio, 1950; British TV, 1964)
روايات
رواية الحمقى، 1962 (فيلم أميركي، 1965).




Katherine Anne Porter
From Wikipedia, the free encyclopedia
Katherine Anne Porter

Porter in 1930
Born Callie Russell Porter
May 15, 1890
Indian Creek, Texas, U.S.
Died September 18, 1980 (aged*90)
Silver Spring, Maryland, U.S.
Occupation Journalist, Essayist, Writer, Novelist
Years*active 1920–1977
Spouse(s) John Henry Koontz (1906-1915) (divorced)
Ernest Stock (1926-1927) (divorced)
Eugene Pressley (1930-1938) (divorced)
Albert Russel Erskine, Jr. (1938-1942) (divorced)
Katherine Anne Porter (May 15, 1890 – September 18, 1980) was a Pulitzer Prize-winning American journalist, essayist, short story writer, novelist, and political activist.[1] Her 1962 novel Ship of Fools was the best-selling novel in America that year, but her short stories received much more critical acclaim. She is known for her penetrating insight; her work deals with dark themes such as betrayal, death and the origin of human evil. In 1990, Recorded Texas Historic Landmark number 2905 was placed in Brown County, Texas to honor the life and career of Porter.[2]
Contents *[hide]*
1 Biography
2 Awards and honors
3 Works
3.1 Short story collections
3.2 Novellas/Short novels
3.3 Novel
4 References
4.1 Notes
4.2 Citations
4.3 Bibliography
5 External links
Biography[edit]

Katherine Anne Porter, born as Callie Russell Porter in Indian Creek, Texas,[3] was the fourth of five children of Harrison Boone Porter and Alice (Jones) Porter. Her family tree can be traced back to American frontiersman Daniel Boone, and the writer O. Henry (whose real name was William Sydney Porter) was her father's second cousin.[4]


Porter's childhood home in Kyle was added to the National Register of Historic Places in 2004.
In 1892, when Porter was two years old, Porter's mother died two months after giving birth to her last child. Porter's father took his four surviving children (an older brother had died in infancy) to live with his mother, Catherine Ann Porter, in Kyle, Texas. The depth of her grandmother's influence can be inferred from Porter's later adoption of her name. Her grandmother died while taking eleven-year-old Callie to visit relatives in Marfa, Texas.
After her grandmother's death, the family lived in several towns in Texas and Louisiana, staying with relatives or living in rented rooms. She was enrolled in free schools wherever the family was living, and for a year in 1904 she attended the Thomas School, a private Methodist school in San Antonio, Texas. This was her only formal education beyond grammar school.
In 1906, at age sixteen, Porter left home and married John Henry Koontz, in Lufkin, Texas the son of a wealthy Texas ranching family, and subsequently converted to Koontz's religion, Roman Catholicism.[5] Koontz was physically abusive; once while drunk, he threw her down the stairs, breaking her ankle. They divorced officially in 1915.[4]
In 1914 she escaped to Chicago, where she worked briefly as an extra in movies. She then returned to Texas and worked the small town circuit as an actress and singer. In 1915, she asked that her name be changed to Katherine Anne Porter as part of her divorce decree.
Also in 1915, she was diagnosed with tuberculosis and spent the following two years in sanatoria, where she decided to become a writer. It was discovered during that time, however, that she had bronchitis, not TB. In 1917, she began writing for the Fort Worth Critic, critiquing dramas, and writing society gossip. In 1918, she wrote for the Rocky Mountain News in Denver, Colorado. In the same year, Katherine almost died in Denver during the 1918 flu pandemic. When she was discharged from the hospital months later, she was frail and completely bald. When her hair finally grew back, it was white, and remained that color for the rest of her life.[4] Her experiences during treatment provided the background for her long story Pale Horse, Pale Rider.
In 1919, Porter moved to Greenwich Village in New York City and made her living ghost writing, writing children's stories and doing publicity work for a motion picture company. The year in New York City had a politically radicalizing effect on her, and in 1920, she went to work for a magazine publisher in Mexico, where she became acquainted with members of the Mexican leftist movement, including Diego Rivera. Eventually, however, Porter became disillusioned with the revolutionary movement and its leaders. But in the 1920s she also became intensely critical of religion and remained so until the last decade of her life when she again embraced the Roman Catholic Church.[6]
Between 1920 and 1930, Porter traveled back and forth between Mexico and New York City and began publishing short stories and essays. Her first published story was "Maria Concepcion" in The Century Magazine. In his novel "Providence Island" Calder Willingham has the character Jim fantasize a perfect lover and he calls her Maria Concepcion Diaz.[4] In 1930, she published her first short story collection, Flowering Judas and Other Stories. An expanded edition of this collection was published in 1935 and received such critical acclaim that it alone virtually assured her place in American literature.
In 1926, Porter married Ernest Stock and lived briefly in Connecticut before divorcing him in 1927. Some biographers suggest that Porter suffered several miscarriages, at least one stillbirth between 1910 and 1926, and an abortion, and after contracting gonorrhea from Stock, that she had a hysterectomy in 1927, ending her hopes of ever having a child. Yet Porter's letters to her lovers suggest that she still intimated her menstruation after this supposed hysterectomy in 1927. As she once confided to a friend, "I have lost children in all the ways one can."[7]
During the 1930s, 1940s and 1950s, Porter enjoyed a high critical reputation as one of America's most distinguished writers but her limited output and equally limited sales had her living on grants and advances for most of the era.
During the 1930s, Porter spent several years in Europe during which she continued to publish short stories. In 1930, she married Eugene Pressley, a writer 13 years her junior. In 1938, upon returning from Europe, she divorced Pressley and married Albert Russel Erskine, Jr., a graduate student who was 20 years younger. He reportedly divorced her in 1942 after discovering her real age. She told F. Armstrong Green (a brief amanuensis) that she married Hart Crane, who promptly committed suicide and that she had been married more times than anyone knew.[8] [N 1]
Between 1948 and 1958, Porter taught at Stanford University, the University of Michigan, Washington and Lee University, and the University of Texas, where her unconventional manner of teaching made her popular with students.
Three of Porter's stories were adapted into radio dramas on the program NBC University Theatre. "Noon Wine" was made into an hour drama in early 1948 and two years later "Flowering Judas" and "Pale Horse, Pale Rider" each were produced in half-hour dramas on an episode of the hour long program. Porter herself made two appearances on the series giving critical commentary on works by Rebecca West and Virginia Woolf. She also occasionally appeared on television in the 1950s and 1960s on programs discussing literature.
Porter published her only novel, Ship of Fools in 1962, based on her reminiscences of a 1931 ocean cruise she had taken from Vera Cruz to Germany. The novel's success finally gave her financial security (she reportedly sold the film rights for Ship of Fools for $500,000). Producer David O. Selznick was after the film rights but United Artists who owned the property, demanded $400,000. The novel was adapted for film by Abby Mann. Producer and director Stanley Kramer who helmed the film, featured Vivien Leigh in her final film performance.[N 2]
Despite Porter's claim that after the publication of Ship of Fools she would not win any more prizes in America, in 1966 she was awarded the Pulitzer Prize[10] and the U.S. National Book Award[11] for The Collected Stories of Katherine Anne Porter, and that year was also appointed to the American Academy of Arts and Letters.
In 1977, Porter published The Never-Ending Wrong, an account of the notorious trial and execution of Sacco and Vanzetti, which she had protested 50 years earlier.
Porter died in Silver Spring, Maryland on September 18, 1980, at the age of 90, and her ashes were buried next to her mother at Indian Creek Cemetery in Texas.
Awards and honors[edit]

1966 – Pulitzer Prize for Fiction for The Collected Stories (1965)[10]
1966 – National Book Award for The Collected Stories (1965)[11]
1967 – Gold Medal Award for Fiction from the American Academy of Arts and Letters
Three nominations for the Nobel Prize in Literature
2006 – Porter was featured on a United States postage stamp issued May 15, 2006. She was the 22nd person featured in the Literary Arts commemorative stamp series.[3][12]
Works[edit]

Collected Stories and Other Writings appeared in the Library of America series in 2008.
Collected Essays and Occasional Writings of Katherine Anne Porter [Seymour Lawrence] 1970
My Chinese Marriage [publisher unknown although there is a Kessinger edition in 2010] 1902. This is a little-known ghost-written book by Katherine Anne Porter bearing author name of M.T.F. (Mae Franking).
A Christmas Story, [Delacorte, 1967]
The Days Before, Harcourt Brace, 1952
Katherine Anne Porter's French Song Book, Harrison of Paris, 1933
Short story collections[edit]
Flowering Judas and Other Stories, 1930 (adapted for American radio in 1950)
The Leaning Tower and Other Stories, 1934 (First copyright date 1934. Father Archer)
The Old Order: Stories of the South, 1955
The Collected Stories of Katherine Anne Porter, 1965, New York: Harcourt, Brace & World
Collected Stories and Other Writings (Library of America), 2008
Novellas/Short novels[edit]
Old Mortality, 1937
Noon Wine, 1937 (American radio, 1948; American TV, 1966; American TV, 1985)



قديم 01-12-2014, 12:34 AM
المشاركة 1676
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
شرحبيل بن حسنة
يتيم الاب في الطفولة المبكرة

كتبته: الباحثة نبيلة القوصي
وحسنه هي أمه على ما جزم به غير واحد، وأبوه عبدالله من المطاع بن عبدالله بن عبد العزى بن جثامة بن مالك الكندي، ويقال التيمي.
ويُكن شرحبيل: أبا عبد الرحمن، ويقال: أبو عبد الله.
وقال ابن عبد البر القراطبي: كان من مهاجرة الحبشة، معدوداً من وجوه قريش، وكان حليفاً لبني زهرة.
*
*
*
وقال ابن الأثير: أن حَسَنة أم شُرحبيل هي امرأة سفيان بن معمر بن سفيان بن وهب بن حذافة بن جُمح، و كان له منها من الولد: خالد، وجُناده، ابنا سفيان بن معمر، وسفيان بن معمر، رجل من الأنصار، أحد بني زريق بن عامر، تزوج حسنة ولها من الولد شرحبيل وأخاه.
خرجوا إلى أرض الحبشة في الهجرة الثانية.
وغلب عليه اسم أمه حسنة، لأن والده مات وهو صغير فبقي في حجرها هو وأخوه.
شارك في حروب الردة، وسيره أبوبكر الصديق رضي الله عنه نحو فتوح الشام. فكان مع قوات المسلمين الأوائل في فتح العراق سنة 12 هـ. شهد معركة اليرموك بقيادة خالد بن الوليد، وتولى شُرحبيل في هذه المعركة التاريخية قيادة كراديس الميمنة.
*
*
*
وسار مع يزيد بن أبي سفيان في فتح الساحل اللبناني سنة 15 هـ.
كان مؤمناً تقياً، ورعاً، كريماً، مضيافاً غيوراً، يعرف القراءة والكتابة، وقيل أنه كان من كتبة الوحي. وقال ابن حجر العسقلاني: روى شُرحبيل عن النبي صلى الله عليه وسلم، وعن عبادة بن الصامت.
وروى عنه: ابنه ربيعة والد جعفر، وعبد الرحمن بن غنم، وأبو عبد الله الأشعري وغيرهم، وحديثه في الطاعون ومنازعته لعمرو بن العاص في ذلك مشهورة، أخرجه أحمد وغيره.
*
*
*
توفي سنة ثمان عشر، وهو ابن سبع وستين سنة، بطاعون عمواس، ( قال الواقدي: طاعون عمواس، مات فيه خمسة وعشرون ألفاً، قلت: هذا الطاعون منسوب إلى بُليدة صغيرة، يقال لها: عمواس. وهي بين القدس والرملة، لأنها كان أول ما نجم هذا الداء بها، ثم انتشر في الشام و منها يُنسب هذا الاسم).
ومن هذا الوباء توفي أبو عبيد الجراح، ومعاذ بن جبل، وولده، وغيرهم. رضي الله عنهم، أجمعين.
توفي بدمشق ودفن فيها .. ذكر ذلك كثيرون منهم: ابن عساكر في التاريخ، وابن سعد في الطبقات، وابن حجر في الإصابة، ممات يرجح صحة نسبة هذا القبر.

قديم 01-13-2014, 12:58 PM
المشاركة 1677
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
هل هو الموت ام هامش الحرية؟

انظروا ماذا حدث في شوارع القاهرة ...
انها ثورة فنية وابداع ما بعد رابعة واخواتها

http://arabic.cnn.com/video/#/video/...lden.globe.cnn


ويظل السؤال هل تولد الحياة من بعد الموت ؟

http://www.swissinfo.ch/ara/detail/c...l?cid=35857308


=========
الى كل الايتام في العالم انتظروا الاعلان المهم هنا !!!!

قديم 01-16-2014, 10:42 AM
المشاركة 1678
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
الى جميع المتابيعن لموضوع البحث عن دليل علمي يؤكد العلاقة بين اليتم والعبقرية ..

لقد تشرفت بدعوة لحضور مؤتم للاطلاع على آخر ما توصلت اليه الابحاث في مجال علم الدماغ والدعوة وجهت لي من المبادرة الفلسطينية لعلم الاعصاب والتي اسسها ويرأسها حاليا الدكتور محمد الذي تعرفت اليه وبدأت حوار معه حول الموضوع ومدى الحاجة لبحث مخبري حول تلك العلاقة المفترضة ..وتمثل المؤتمر في عروض شارك فيها 6 من كبار علماء علم الاعصاب وقد عرضوا ما انجزوه من اعمال ..وقد اذهلني ما رأيت خاصة في عبقرية الاعجاز الذي يمكن ان نصف به الدماغ..
طبعا من الامور التي خلصت بها من المؤتمر على الرغم انني بعيد عن تخصص الطب والاعصاب هو ان الدماغ عالم ما يزال غامض ويعرف القليل جدا عنه. وقد اذهلني قول واحدة من العلماء حينما رددت عباره لطالما كنت ارددها بأن الدماغ اشبه بمجسم صغير للكون الواسع وقد استخدمت نفس الكلمات التي لطالما رددتها...
ايضا نتيجة الاستماع ومشاهدة العمليات الدماغية تبين لي بأن كل الاحتمالات واردة وان القول بأن الدماغ يعمل بمبدأ الطاقة ناحية لم يتم التعمق فها حتى الان وكما قال احد العلماء المشاركين حينما وجهت له سؤال :
- في رأيك ما اثر الصدمات المؤلمة trumatic experiences التي يمكن ان تقع في الطفولة المبكرة على الدماغ ؟
- وهل هناك احتمال ان يكون الاثر زيادة في مستوى الطاقة ؟
فرد بأن هذه الناحية ما تزال بكر ( اي غير مطروقة ) وانها في مرحلة الوصف البحثي حتى الان لكنه اكد على وجود علاقة حتمية وبالدليل الهرومني..ولم يسستبعد ان يكون الاثر شيء آخر له علاقة بالطاقة...

في اليوم التالي لهذا الحدث المهم تشرفت بلقاء دكتور محمد وهو برفقة آخرين من العاملين معه في مجال البحث العلمي في مجال علم الدماغ والاعصاب ودار بيينا حديث مطول شرحت فيه خليفة الموضوع والادلة الاحصائية التي تؤشر الى احتمال وجود علاقة بين التجارب الصادمة والعبقرية وقلت انني اترك لكم المجال كباحثين بأن تقوم على فحص هذه الفرضية واتفقنا على ان البحث يحتاج الى الكثير من العمل حتى ينجز بصورة علمية حسب المعايير العلمية المعتمدة لكننا اتفقنا ايضا على ان نبدأ في مكان ما ونحاول ان نرصد اثر التجارب الصادمة ونحدد طبيعة هذا الاثر بمعنى هل هو هرومني او كهربي او شبه كهربي او جيني وقد تبين لي من خلال الحديث ان هناك اكتشافات علمية جديدة تشير الى احتمال وجود اثر لمثل تلك التجارب على جينيات بل ان هناك ما يشير الى اجسام تجاور الجيني ( اذا صح قول هذا ) تحمل في تثناياها الخبرة التي يمر بها الانسان والتجارب ويورثها الى خلفته...وهو ما يفتح المجال واسعا امام كل الاحتمالات.

سوف نحدد لاحقا الاجراءات العملية لما سنقوم به من بحث وابقيكم على اطلاع ان شاء الله....
==

طبعا على هامش اللقاء عرفت ان المبادرة الفلسطينية لعلم الاعصاب والتي انطلقت منذ خمس سنوات تقريبا تعتمد في عملها على اموال التبرعات وهي شحيحة وتجعل مهمة الفريق العلمي المشارك في هذه المبادرة المهولة مهمة صعبة ان لم تكن مستحيلة وقد تطوعت لتولى مهمة مساعدة المبادرة على توفير تمويل لعملياتهم من الايتام الميسورين تحديدا ويسرني ان اخدم كحلقة وصل بين كل من يحب التبرع لهذه المبادرة المهولة وبين المشرفين عليها علما بأن المبادرة جزء من جامعة القدس ومقرها ابوديس.

===
الى كل الايتام في العالم انتظروا الاعلان المهم هنا !!!!

قديم 01-17-2014, 12:50 AM
المشاركة 1679
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
الفنان الفلسطيني صاحب لوحة جمل المحامل يتيم الاب في سنته الثالثة وعاش طفولة صعبة أمضاها في المدارس الداخلية في ظل غياب الوالد وكد الام في عملها لإعالة العالة .كما اخبرني اليوم زوج ابنتة
.


سليمان منصور

سليمان منصور فنان تشكيلي ونحات فلسطيني (مواليد بيرزيت، رام الله عام 1947). استخدم خامات من البيئة الفلسطينية (طين على خشب – فخّار أثري – حِنّاء – شيد على خشب – طين وحنّاء وألوان مائية – خيش )، وهو صاحب اللوحة المشهورة "جمل المحامل" التي رسمها في منتصف السبعينات من القرن الفائت، والتي تمثل عجوزاً فلسطينياً يحمل القدس وصخرة الأقصى على ظهره مربوطة بحبل الشقاء.

درس المرحلة الثانوية والابتدائية في بيت لحم وبيت جالا. درس الفن بكلية الفنون في القدس ( 1967 – 1970 ). شارك (1985 – 1987) في تأليف كتاب (الملابس الشعبية الفلسطينية) وكتاب (دليل التطريز الفلسطيني) التي أصدرتها جمعية إنعاش الأسرة في البيرة. عمل في مجال تدريس الفن في دار المعلمات (الأونروا) برام الله (1975 – 1982)، وفي مجال تطوير الصناعات الحرفية في جامعة بيرزيت. عضو الهيئة الإدارية لرابطة التشكيليين الفلسطينيين منذ عام 1975 ورئيسها في الفترة (1986 – 1990). [2]
معارض

أقام عدة معارض شخصية منها*: جاليري 79 – رام الله ، 1981 . مقر الأمم المتحدة ، نيويورك 1992 . بينالي الشارقة 1995 . قاعة بلدية ستافانجر ، النرويج ، 1996 . بينالي القاهرة التاسع 1998. وشارك في عدة معارض جماعية في فلسطين ، واشنطن، بيروت ، موسكو ، أوسلو ، الكويت ، المغرب ، نيويورك ، عمّان ، ستوكهولم ، باريس ، كوريا ، قطر ، أصيلة (المغرب) .

جوائز

حصل على عدة جوائز منها*: الجائِزة الأولى في معرض الربيع الأول ، فلسطين، 1985 . وجائِزة فلسطين للفنون التشكيلية عام 1998 . والجائِزة الكبرى في بينالي القاهرة التاسِع عام 1998.

----
ولد في بلدة بيرزيت شمال رام الله في السابع والعشرين من تموز العام 1947 في عائلة ممتدة تهتم بالفنون والثقافة:"جدي جريس منصور تعلم في مدرسة شنلر الصناعية الألمانية في القدس وأجاد اللغة الألمانية والعزف على البيانو. شيد العام 1922 بيتا واسعا في سفح جبل يقع بمنطقة تسمى السقي في أراضي بيرزيت، واهتم بإصلاح كرم زيتون بمساحة لا تقل عن ستين دونما حول البيت. شارك باحثا ألمانيا من جامعة توبنغن في تأليف كتاب يتناول القصص الشعبية الفلسطينية، وأعاد الصيدلي موسى علوش الباحث في التراث الفلسطيني طباعة الكتاب".

فتحت اهتمامات جده الثقافية والفنية الطريق أمام والده وأعمامه لمتابعة مسيرة حياتهم المهنية اللامعة:"تعلم عمي أديب هندسة صوت في ألمانيا، وعندما تخرج مطلع الثلاثينات عاد إلى البلاد ثم التحق بمجال تخصصه كمهندس صوت في الإذاعة الفلسطينية. استشهد عندما قامت العصابات الصهيونية بنسف الإذاعة العام 1937، وكتب فيه صديقه الشاعر إبراهيم طوقان قصيدة رثاء أذكر الآن مطلعها: عرفتُ أديبا فأحببته* وسرعان ما غاب هذا الحبيب. تعلم عمي بديع الموسيقى أيضا في ألمانيا أثناء الحرب العالمية الثانية، وكان عازفا في الفرقة الموسيقية العسكرية الألمانية. عمي بديع من مواليد بيرزيت العام 1900 تزوج من سيدة ألمانية وعاش هناك حتى وفاته العام 1990. تعلم عمي الثالث نجيب الهندسة المعمارية في الولايات المتحدة، وعاد إلى فلسطين وكان من أهم المهندسين في حقبة الثلاثينات، واشرف على بناء مراكز الشرطة الانجليزية في المدن الفلسطينية المختلفة. هاجر بعد النكبة إلى سوريا وأشرف فيها على تصميم مباني معرض دمشق الدولي الأول في الخمسينات، ثم غادر مع نجله إلى الولايات المتحدة واستقر فيها".

تعلم والده أنيس الموسيقى أيضا في ألمانيا قبيل الحرب العالمية الثانية، لكنه لم يكمل دراسته وعاد إلى بلدة بيرزيت العام 1938:"اشتبك الشبان مع بعضهم بصدام عنيف في أحد الشوارع، تعرض للضرب القاسي كونه أجنبيا. عاد إلى بيرزيت واشتغل مع جدي في الأرض، ثم التحق فترة قصيرة في سلك الشرطة الانجليزية في القدس، وتوفي العام 1951".


3


لم يتجاوز سليمان الثالثة من عمره عندما رحل والده تاركا خلفه أرملة وستة أطفال. توسط أشقاءه وشقيقاته: شقيقتان أصغر منه وثلاثة أشقاء أكبر. تحملتْ والدته المسؤولية عن أفراد أسرتها وتبعات رحيل زوجها مبكرا، وكانت خياطة ماهرة وتمتلك ذوقا رفيعا في حياكة الملابس:"سجلتني والدتي في مدرسة بيني الداخلية بمدينة بيت لحم، وتابعتُ تعليمي الابتدائي في مدرسة بيت جالا ثم الإعدادي والثانوي في المدرسة اللوثرية الواقعة في ساحة المدبسة في بيت لحم".

بدأت موهبته في الرسم مبكرا ولاقى التشجيع من بعض معلميه وشق طريقه في عالم الخطوط الفنية:"علمني في المدرسة اللوثرية الأستاذ الألماني فيلكس تايكس الذي كان يحب الرسم، وأقام مركزا ثقافيا في المدرسة من أندية للموسيقى والمسرح والفنون التشكيلية، وسجل الطلبة في الأندية حسب رغباتهم ومواهبهم. سجلتُ في نادي الفن وأخذ بتعليمي فنون رسم المشهد الطبيعي. عاش الأستاذ فيلكس مع أفراد أسرته في منزل داخلي بالمدرسة، وكان حريصا على دعوتي لبيته حتى أصبحتُ كواحد من أفراد عائلته. في إحدى السنوات وصل *شقيقه الرسام لزيارته من ألمانيا، وأقام عنده في البيت لفترة من الوقت، وخلالها قدم لي خدمة كبيرة في فنون التعامل مع تقنيات الرسم".

قديم 01-19-2014, 10:22 AM
المشاركة 1680
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
عبد الله ابن محمد ابن المعتز .....يتيم الاب في سن الثامنة وهو صاحب بيت الشعر الشهير
المستحيلات ثلاثة ..الغول والعنقاء والخل الوفي.

ألماني: Abdullah ibn Al-mu'taz
انجليزي: Abdullah bin al-Mu'tazz
908 - 861 : ميلادي
عبد الله ابن المعتز العباسي جلس على كرسي الحكم العباسي لمدة يوم و ليلة فقط مما جعل البعض لا يوردون اسمه بين حكام بني العباس. و كان لقبه المرتضي بالله.
و قد ولد عبد الله سنة 861 للميلاد في سامراء. و لما مات المكتفي أقنعه البعض أن يستلم الخلافة العباسية. لكن المعارضة الشديدة التي حصلت ضده في قصر الحكم أجبرته على الاختفاء و بعد ذلك وُجد و قُتل. و سُلم الحكم للمقتدر الذي لم يكن عمره يتعد 13 سنة.
لكن شهرة عبد الله ابن المعتز لم تكن بسبب الخلافة العباسية و إنما كونه كان شاعراً و أديباً و اهتم في كتبه بالشعر و الأدب العربيين. و كان من كتبه: طبقات الشعر و فصول التماثيل و و البديع.
وُلد عبد الله ابن المعتز في قصر كان بعج بالمؤامرات و الصراعات على كرسي الحكم. قُتل جده المتوكل العباسي لما كان عمره لا يتجاوز الستة أشهر كما قتل والده المعتز و عمره لا يتجاوز 8 سنوات. و لم ينجو من القتل إلا لأن جدته هربت به إلى مكة المكرمة. فيما بعد رجعا إلى بغداد حيث اعتزل السياسة و أجواء الحكم و تفرغ للشعر و الأدب.
من ديوان شعره تلك الأبيات:

فما تنفع الآداب والعلم والحجى وصاحبها عند الكمال يموت


كما مات لقمان الحكيم وغيره فكلهم تحت التراب صَمُوت




قُتل عبد الله سنة 908 للميلاد في بغداد عن عمر يقارب 48 سنة.


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 43 ( الأعضاء 0 والزوار 43)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: هل تولد الحياة من رحم الموت؟؟؟ دراسة بحثية
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أعظم 50 عبقري عبر التاريخ : ما سر هذه العبقرية؟ دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 62 05-16-2021 01:36 PM
أفضل مئة رواية عربية – سر الروعة فيها؟؟؟!!!- دراسة بحثية. ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 1499 11-11-2017 11:55 PM
ما الذي يصنع القائد العسكري الفذ؟؟!! دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 108 12-09-2015 01:17 PM
اعظم 100 كتاب في التاريخ: ما سر هذه العظمة؟- دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 413 12-09-2015 01:15 PM
القديسون واليتم: ما نسبة الايتام من بين القديسين؟ دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 18 08-22-2012 12:25 PM

الساعة الآن 02:13 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.