قديم 11-08-2013, 11:54 PM
المشاركة 1641
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي

48-الحاكي توماس إديسون أمريكي 1877م

- اعتبر معاقا وأخرجته والدته من المدرسة لتقومةعلى تعلينهةفي المنزل.
- عانى إديسون من مشاكل في السمع في سن مبكرة.
- وكان يعزى سبب الصمم له لنوبات متكررة من إصابته بالحمى القرمزية خلال مرحلة الطفولة دون تلقيه علاج لالتهابات الأذن الوسطى
- في سن السابعة شه غادر المنزل للعمل
- مرضت والدته وماتت وهو في سن الرابعة والعشرين
----
توماس ألفا إديسون (1847-1931)، مخترع ورجل أعمال أمريكي. اخترع العديد من الأجهزة التي كان لها أثرا كبيرا على البشرية حول العالم، مثل تطوير جهاز الفونوغراف وآلة التصوير السينمائي بالإضافة إلى المصباح الكهربائي المتوهج العملي الذي يدوم طويلاً. أطلق عليه مراسل إحدى الصحف لقب "ساحر مينلو بارك" (The Wizard of Menlo Park) [1]، يعتبر إديسون من أوائل المخترعين الذين قاموا بتطبيق مبدأ الإنتاج الشامل والعمل الجماعي على نطاق واسع لعملية الإختراع، لذا كان يُعرف بأنه أول من أنشأ مختبراً للأبحاث الصناعية.
يُعَد إديسون رابع مخترع أكثر إنتاجا في التاريخ، ويمتلك 1093 براءة اختراع أمريكية تحمل اسمه، فضلا عن العديد من براءات الاختراع في المملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا. كان له الفضل في العديد من الاختراعات التي ساهمت في وسائل الاتصال الجماهيري وفي مجال الاتصالات على وجه الخصوص. شملت تلك الاختراعات مسجل الاقتراع الآلي والبطارية الكهربائية للسيارة والطاقة الكهربائية ومسجل الموسيقى والصور المتحركة.
كان عمله في هذه المجالات المتقدمة ثمرة عمله في وقت مبكر من مسيرته المهنية كمشغل للتلغراف. وضع إديسون نظام توليد القوة الكهربائية وتوزيعها على المنازل والشركات والمصانع مما أدى إلى تطور جوهري في عالم الصناعات الحديثة. تقع محطة توليد الطاقة الأولى التي أنشأها في شارع بيرل في مانهاتن، نيويورك.[3]

نشأته
توماس إديسون طفلاً.
ولد توماس إديسون في مدينة ميلان بولاية أوهايو الأمريكية، ثم ترعرع بمدينة بورت هورون بولاية ميشيغان وهو من أصول هولندية. كان الابن السابع والأخير لصمويل إديسون (1804-1896) ونانسي ماثيوز إليوت (1810-1871).[4] اضطر والده إلى الهرب من كندا بسبب مشاركته في ثورة ماكنزي الفاشلة سنة 1837.[5]
كان إديسون الشاب شريد الذهن في كثير من الأحيان بالمدرسة، حيث وصفه أستاذه بأنه "فاسد". أنهى إديسون ثلاثة أشهر من الدراسة الرسمية. يذكر إديسون في وقت لاحق، "والدتي هي من صنعتني، لقد كانت واثقة بي؛ حينها شعرت بأن لحياتي هدف، وشخص لا يمكنني خذلانه." كانت والدته تقوم بتدريسه في المنزل.[6] وأسهمت قراءته لكتب باركر العلمية مدرسة في الفلسفة الطبيعية كثيرا في تعليمه.
عانى إديسون من مشاكل في السمع في سن مبكرة. وكان يعزى سبب الصمم له لنوبات متكررة من إصابته بالحمى القرمزية خلال مرحلة الطفولة دون تلقيه علاج لالتهابات الأذن الوسطى. خلال منتصف حياته المهنية، قيل أن ضعف سمع إديسون كان بسبب ضرب عامل القطار له على أذنيه بعد اشتعال النيران بمختبره الكيميائي في عربة نقل وألقي به إلى جانب جهازه والمواد الكيميائية من القطار في بلدة كيمبل بولاية ميشيغان. في السنوات الأخيرة من حياته، عدَل إديسون القصة فقال أن الحادثة وقعت عندما قام عامل القطار بمساعدته على ركوب القطار برفعه من أذنيه.
انتقلت عائلة إديسون لبورت هورون بولاية ميشيغان في عام 1854 بعد تدني مستوى العمل، وحياته هناك كانت حلوة ومرة.[9] باع الحلوى والصحف في قطارات تعمل من بورت هورون إلى ديترويت، كما باع الخضار لتعزيز دخله. يذكر أيضا أنه درس التحليل النوعي وقام بإجراء التجارب الكيميائية في القطار إلى أن وقعت حادثة حظرت القيام بمزيد من تلك الأعمال.
حصل إديسون على الحق الحصري لبيع الصحف على الطريق بالتعاون مع أربعة مساعدين حيث أطلق نشرة أسبوعية أسماها (Grand Trunk Herald). انطلق إديسون من هذا العمل إلى العديد من المشاريع الريادية، كما اكتشف مواهبه كرجل أعمال. أدت هذه المواهب في نهاية المطاف إلى إنشاء 14 شركة، بما في ذلك جنرال إلكتريك والتي لا تزال إحدى أكبر الشركات المساهمة العامة في العالم.[10][11]
عمله بالبرقيات

أصبح إديسون عاملا بالبرقيات أو التلغراف بعد أن أنقذ جيمي ماكنزي ابن الثلاث سنوات من قطار جامح عندما كان الولد عالقا في سكة حديدية. عندها تعرّف إلى والد جيمي الذي يعمل وكيلا لمحطة (J.U. MacKenzie) في ماونت كليمنز بولاية ميشيغان. عبّر والد جيمي عن امتنانه لإديسون فقام بتدريبه كمشغل للتلغراف. كانت مهمة إديسون الأولى بعيدا عن بورت هورون إرسال برقية في تقاطع ستراتفورد، أونتاريو.[12]
في عام 1866 حين كان يبلغ 19 عاما، انتقل إديسون إلى لويفيل بولاية كنتاكي. خلال عمله كموظف في ويسترن يونيون، عمل أيضا بمكتب وكالة الأنباء أسوشيتد برس. طلب إديسون المناوبة الليلية، مما أتاحت له متسعا من الوقت لممارسة إثنين من هواياته المفضلة وهما القراءة والتجريب، إلا أن تسليته تلك كلفته وظيفته في نهاية المطاف. في إحدى ليالي سنة 1867، كان يعبث ببطارية رصاص حمضية عندها وقع حمض الكبريتيك على الأرض. تسرب الحمض بين ألواح الأرضية أسفل مكتب رئيسه. طُرِد إديسون من عمله في الصباح التالي.[13]
كان أحد الموجهين لإديسون خلال السنوات الأولى لعمله بالبرقيات زميله والمخترع فرانكلين ليونارد بوب الذي كان يسمح للشباب الفقراء العيش والعمل في قبو منزله في اليزابيث، ولاية نيو جيرسي. كان أحد أول اختراعات إديسون يتعلق بالتلغراف، ونال أول براءة اختراع عن مسجل صوت كهربائي، (براءة الاختراع الأمريكية رقم 90646)[14] بتاريخ 1 يونيو 1869.[15]


--
Thomas Edison was born in Milan, Ohio, and grew up in Port Huron, Michigan. He was the seventh and last child of Samuel Ogden Edison, Jr. (1804–96, born in Marshalltown, Nova Scotia, Canada) and Nancy Matthews Elliott (1810–1871, born in Chenango County, New York).[5] His father had to escape from Canada because he took part in the unsuccessful Mackenzie Rebellion of 1837 [6] Edison reported being of Dutch ancestry.[7]
In school, the young Edison's mind often wandered, and his teacher, the Reverend Engle, was overheard calling him "addled". This ended Edison's three months of official schooling. Edison recalled later, "My mother was the making of me. She was so true, so sure of me; and I felt I had something to live for, someone I must not disappoint." His mother taught him at home.[8] Much of his education came from reading R.G. Parker's School of Natural Philosophy and The Cooper Union.[9]
Edison developed hearing problems at an early age. The cause of his deafness has been attributed to a bout of scarlet fever during childhood and recurring untreated middle-ear infections. Around the middle of his career, Edison attributed the hearing impairment to being struck on the ears by a train conductor when his chemical laboratory in a boxcar caught fire and he was thrown off the train in Smiths Creek, Michigan, along with his apparatus and chemicals. In his later years, he modified the story to say the injury occurred when the conductor, in helping him onto a moving train, lifted him by the ears.[10][11]
Edison's family moved to Port Huron, Michigan, after the railroad bypassed Milan in 1854 and business declined;[12] his life there was bittersweet. Edison sold candy and newspapers on trains running from Port Huron to Detroit, and sold vegetables to supplement his income. He also studied qualitative analysis, and conducted chemical experiments on the train until an accident prohibited further work of the kind.[13]
Edison obtained the exclusive right to sell newspapers on the road, and, with the aid of four assistants, he set in type and printed the Grand Trunk Herald, which he sold with his other papers.[13] This began Edison's long streak of entrepreneurial ventures, as he discovered his talents as a businessman. These talents eventually led him to found 14 companies, including General Electric, which is still one of the largest publicly traded companies in the world.[14][15]

قديم 11-08-2013, 11:55 PM
المشاركة 1642
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
49
49-الغسالة الكهربية هاميلتون سميث أمريكي 1858م

- هناك احتمال ان يكون يتيم لاب وهو في سن الرابعة او السابعة كما يظهر في اجد المراجع لكننا سنعتبره مجهول الطفولة لان المعلومة غير مؤكده
.

Hamilton E. Smith (b. October 26, 1811, d. February 12, 1886)

Hamilton E. Smith (son of Elijah Smith and Anna Hoag Smith)1721, 1722, 1723, 1724 was born October 26, 1811 in Duanesburg- Wayne County, NY1725, and died February 12, 1886 in Fowlerville, NY1725. He married (1) Elizabeth Eggleston. He married (2) Sally or Sarah Roberts on Abt. 1835.

*Notes for Hamilton E. Smith:
In 4/30/1937- Arthur Henderson (from a conversation with Helen Forncrooke) wrote:
"born in Wayne County, died in1886 at the age of 73. Early in life he was a principle in Mendon Academy, and married a Sally Roberts whose family came from Conn. This was helen Forncrook's great aunt. Sally died at the age of 26, and was the mother of two children, Viola and Arthur Smith."

1880 Census Table shows him at age 68- as Manufacturer and Farmer. Father from CT/mother from NY.

In 1855, H.E. Smith would be writing to ask when Phillip Garbutt could send a boat up on the canal to take a load of threshing machines to Buffalo. (Caledonia Advertiser pg.7 10/10/1940) Bills of lading of cargo sent up the Old Genesee Valley canal are in the Histoircal Society at Caledonia

---
His farther

Elijah Smith (b. October 15, 1786, d. WFT Est. 1815-1877)

Elijah Smith1698, 1699, 1700, 1701 was born October 15, 1786 in CT1702, 1703, 1704, 1705, 1706, and died WFT Est. 1815-18771707. He married Anna Hoag Smith on May 09, 18051708, 1709, 1710, 1711, daughter of Sarah Allen.

*Notes for Elijah Smith:
In 4/30/1937- Arthur Henderson (from a conversation with Helen Forncrooke) wrote:

قديم 11-08-2013, 11:55 PM
المشاركة 1643
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
50-المسجل فلاديمير بولسون دنماركي

- مجهول الطفولة
- كان طالبا سيئا
- كان يكره الرياضيات ويحب الرسم والفيزياء
- رفض طلب والده دراسة الطب وعمل في ورش للماكنات
- ترك دراسة الطب وعمل في شركة الهواتف وهو في سن 24


Valdemar Poulsen (23 November 1869 – 23 July 1942) was a Danish engineer who developed a magnetic wire recorder in 1899.

He was born on 23 November 1869 in Copenhagen.
The magnetic recording was demonstrated in principle as early as 1898 by Valdemar Poulsen in his telegraphone. Magnetic wire recording, and its successor, magnetic tape recording, involve the use of a magnetizable medium which moves past a recording head. An electrical signal, which is analogous to the sound that is to be recorded, is fed to the recording head, inducing a pattern of magnetization similar to the signal. A playback head (which may be the same as the recording head) can then pick up the changes in the magnetic field from the tape and convert them into an electrical signal.


Poulsen's US patent for a magnetic wire recorder.
Poulsen obtained a Telegraphone Patent in 1898, and with his assistant, Peder O. Pedersen, later developed other magnetic recorders that recorded on steel wire, tape, or disks. None of these devices had electronic amplification, but the recorded signal was easily strong enough to be heard through a headset or even transmitted on telephone wires. At the 1900 World's Fair in Paris, Poulsen had the chance to record the voice of Emperor Franz Josef of Austria which is believed to be the oldest surviving magnetic audio recording today.[1]
Poulsen developed an arc converter in 1908, referred to as the "Poulsen Arc Transmitter", which was widely used in radio before the advent of vacuum tube technology.
He died on 23 July 1942.
Legacy[edit]

---
Valdemar Poulsen, son of a Danish High Court judge was born 23rd November 1869 in Copenhagen. Valdemar was not a good scholar; the only subjects he was interested in were physics and drawing. He had no interest in mathematics, a trait he shared with many other great inventors. His father wanted him to become a doctor but after an unsuccessful time at medical school at the University of Copenhagen, 1889-93, at the age of 24, he obtained a position in the technical section of the Copenhagen Telephone Company. His work was mainly troubleshooting which allowed him a fair amount of time for experimenting.
*

While working there, Poulsen became interested in magnetic recording of sound. There seems to be no record of what gave Poulsen the idea of magnetising steel wire to make sound recordings. Maybe he had read an article written in 1888 by American scientist Oberlin Smith for the magazine Electrical World. In his article Smith discussed the possibility of permanent magnetic impressions for recording sound and suggested, as a medium, cotton or silk thread, in which steel dust was suspended. Smith also considered steel wire but didn't think it would be possible 'that it would divide itself up properly into a number of short magnets" to establish a magnetic pattern as a replica of currents produced by a microphone. Smith never built a machine or proved his theory practically.
Valdemar Poulsen, 1900

*

In an early experiment Poulsen stretched a steel wire between two parallel walls, inclined at such an angle that a small electromagnet suitably attached to the wire could, assisted by gravity, slide down the wire at a uniform speed. Wires attached to the electromagnet energised it from the voltage of a battery modulated by a microphone. For replay the battery was disconnected, and the microphone replaced by a telephone earpiece, the electromagnet returned to the top and let go. The experiment worked and Poulsen set about putting magnetic recording to use in the shape of a telephone answering machine.
Valdemar Poulsen, ca. 1898

*

On 1st December 1898, he filed a patent in Denmark for the Telegraphone (or in Danish, Telegrafoon), the first device in history to use magnetic sound recording. An extract from this patent reads: "The invention based upon the fact that when a body made of magnetisable material is touched at different points and at different times by an electromagnet included in a telephonic or telegraphic circuit, its parts are subject to such varied magnetic influences that conversely by the action of the magnetisable body upon the electromagnet the same sounds or signals are subsequently given out in the telephone or recording instrument as those which previously caused the magnetic action upon the magnetisable body."

قديم 11-10-2013, 04:31 PM
المشاركة 1644
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي

51-ماكينة الحلاقة كنج جيليت أمريكي 1895م
- لا يعرف شيء عن طفولته
- تعرضت العائلة كارثة مدمرة وهو في سن ال 17 بسب حريق شيكاغو العظيم
- لا يعرف متى مات والده


كينغ كامب جيلييت
رجل أعمال أميركي ساد اعتقاد خاطئ بأنه مخترع شفرات الحلاقة، وفقا للموسوعة البريطانية ، فيما تقول الويكيبيديا الانجليزية أن جيلليت هو من طور وادخل تعديلات على شفرات الحلاقة التي تستخدم لمرة واحدة ورخيصة واستطاعت تحقيق شعبية كبيرة منذ ظهورها في الأسواق.
ولد كنغ كامب جيليت King Camp Gillette في ولاية ويسكونسن في 5 كانون الثاني/يناير 1855 ونشأ في مدينة شيكاغو بولاية الينوي . تأثرت عائلته بحريق شيكاغو الكبير الذي وقع في العام 1871 حيث أتى الحريق على كافة ممتلكات العائلة.
عمل جيلييت كبائع متجول في شركة تعد الأولى من نوعها في بيع المنتجات التي يمكن استخدمها لفترة بسيطة والتخلص منها وذلك لإعالة أسرته في العام 1890 اعتقد جيليت أن شفرات الحلاقة التي تستخدم كانت مكلفة نظرا لضرورة الاستمرار بشحذها وهو ما يؤدي لسرعة تلفها، لذا فقد تصور انه يجب تطوير شفرات الحلاقة لتكون أكثر أمنا واقل تكلفة ويحقق عائدا ماليا كبيرا.
من هنا طور جيليت شفرة حلاقة مغطاة بطبقة رقيقة من الصلب وعندما تصبح حوافها غير حادة يتم استبدالها بأخرى جديدة.
طور جيليت شفراته من نموذج صنعه الأخوان كامبف في عام 1870 اللذان استمدا نموذجهما من شفرات تم تطويرها في منتصف القرن التاسع عشر، وقد طور جيليت تلك النماذج وقدم نموذجه الرخيص من تلك الشفرات التي تحقق هامش ربح كبير، كان الجزء الأصعب في تطوير جيليت هو تطوير شفرات تكون رخيصة الثمن وحادة في ذات الوقت وهو ما أدى لتأخير ظهور تلك الشفرات رغم تطوير جيليت لها مبكرا.
في 28 أيلول/سبتمبر 1901 أسس جيليت الشركة الأميركية لشفرات الحلاقة وفي حزيران/يونيو 1902 تغير اسم الشركة إلى شركة جيلييت لشفرات الحلاقة. وقد حصل على العلامة التسجيلية لماركته بعد ذلك. وفي العام 1903 بدأ إنتاج الشفرات بكميات تجارية حيث باع نحو 51 ماكينة حلاقة و168 شفرة، لتزداد كميات المواد التي باعها لاحقا حيث باع 90.884 ماكينة حلاقة و 123.648 شفرة، وقد ارتفعت كمية المبيعات تلك نظرا لرخص ثمن منتجات جيليت وللتقنيات الميكانيكية المستخدمة في ماكينات الحلاقة إضافة للدعاية الجديدة التي انتهجها جلييت لتسويق منتجاته.
في عام 1908 تمكن جيلييت من تأسيس عدة مصانع له فإضافة لمصنعه في الولايات المتحدة افتتح مصانع في كندا وفرنسا وبريطانيا وألمانيا ، وتمكن من بيع 450 ألف ماكينة حلاقة ونحو 70 مليون شفرة في العام 1915 ، وعندما دخلت الولايات المتحدة الحرب العالمية الأولى عام 1918 زودت شركة جيليت كافة الجنود في الميدان بشفرات حلاقة تم شراؤها من قبل الحكومة الأميركية.
كان جيليت مصلحا اجتماعيا كذلك فقد نشر في العام 1894 كتاب النزعة الإنسانية وتحدث فيه عن وجوب أن تمتلك تعاونيات الشركات التجارية مما يجعلها ملك للعامة وان على كل فرد في الولايات المتحدة أن يعيش في مدينة يتم تزويدها بالطاقة من خلال شلالات نياغارا. أما كتاب التعاون الدولي الذي أصدره في العام 1910 فقد تطرق فيه إلى النموذج الذي يتخيله للشركة وكيفية إدارتها.
عرف جيليت على مستوى العالم ونال شهرة واسعة وذلك لوجود صورته على غلاف شفرات الحلاقة التي كان ينتجها وتوزع في العديد من دول العالم. ووفقا لشركة جلييت فإنها تقول أن العديد من الناس في الدول التي لم تكن تتحدث اللغة الانجليزية كانوا يطلبون الشفرات التي تحمل صورة الرجل إشارة إلى شفرات جيليت.
توفي جيلييت في لوس انجلوس بولاية كاليفورنيا في 9 تموز/يوليو 1932 وتوفي وهو مفلس بسبب إنفاقه الكبير إضافة لخسارته جزءا كبير من قيمة اسهمه في فترة الكساد الكبير التي عانت منها الولايات المتحدة.
استمرت شركة جيليت من عملها وأنتجت عدد من البضائع منها جيلييت برونا وأورال بي ودوراسل حتى العام 2005 حيث تم بيعها لشركة بروكتور وجامبل مقابل 57 مليار دولار.

---

King Camp Gillette (January 5, 1855 – July 9, 1932) was an American businessman popularly known as the inventor of the safety razor, although several models were in existence before Gillette's design. Gillette's innovation was the thin, inexpensive, disposable blade of stamped steel.[1]
Gillette is widely credited with inventing the so-called razor and blades business model, where razors are sold cheaply to increase the market for blades,[2] but in fact he only adopted this model after his competitors did.[3]

Biography[edit]

Born in Fond du Lac, Wisconsin and raised in Chicago, Illinois. King Camp Gillette's family was devastated by the Great Chicago Fire of 1871. His ancestors came from England to Massachusetts in 1630.[4]
Razors and blades[edit]
While working as a salesman for the Crown Cork and Seal Company in the 1890s, Gillette saw bottle caps, with the cork seal he sold, thrown away after the bottle was opened. This made him recognize the value in basing a business on a product that was used a few times, then discarded. As existing, relatively expensive, razor blades dulled quickly and needed continuous sharpening, a razor whose blade could be thrown away when it dulled would meet a real need and likely be profitable.
Safety razors had been developed in the mid-19th century, but still used a forged blade. In the 1870s, the Kampfe Brothers introduced a type of razor[5] along these lines. Gillette improved these earlier safety-razor designs, and introduced the high-profit-margin stamped razor blade steel blade. Gillette's razor retailed for a substantial $5 (about $134 in 2006 dollars) — half the average working man's weekly pay — yet sold by the millions.
The most difficult part of development was engineering the blades, as thin, cheap steel was difficult to work and sharpen. This accounts for the delay between the initial idea and the product's introduction.
To sell the product, Gillette founded the American Safety Razor Company on September 28, 1901 (changing the company's name to Gillette Safety Razor Company in July 1902). Gillette obtained a trademark registration (0056921) for his portrait and signature on the packaging. Production began in 1903, when he sold a total of 51 razors and 168 blades.[6] The following year, he sold 90,884 razors and 123,648 blades,[6] thanks in part to Gillette's low prices, automated manufacturing techniques and good advertising. By 1908, the corporation had established manufacturing facilities in the United States, Canada, England, France and Germany. Razor sales reached 450,000 units and blade sales exceeded 70*million units in 1915. In 1918, when the U.S. entered World War I, the company provided all American soldiers with a field razor set, paid for by the government. The company continues in the present day as the Gillette brand of Procter & Gamble.
Personal life[edit]

Gillette was also a Utopian Socialist.[7] He published a book titled The Human Drift (1894)[8] which advocated that all industry should be taken over by a single corporation owned by the public, and that everyone in the US should live in a giant city called Metropolis powered by Niagara Falls. A later book, World Corporation (1910)[9] was a prospectus for a company set up to create this vision. He offered Theodore Roosevelt the presidency of the company, with a fee of one million dollars.[10] (Roosevelt declined the offer.) Gillette's last book, The People's Corporation (1924),[11] was written with Upton Sinclair and later inspired Glen H. Taylor.
In his later life he traveled extensively, and was universally recognized from his picture on the packets of razor blades. People were surprised that he was a real person rather than just a marketing image. A Gillette company history stated that in non-English speaking countries people would often ask for "the kind with the Man's Face" blades.
Around 1922 or 1923, he built a residence at 324 Overlook Road, in "The Mesa" district of Palm Springs. A 4,800-square-foot (450*m2) main home and 720-square-foot (67*m2) guest house. The homes sit on 1-acre (4,000*m2) of land are what remain of the original estate.
Sometime in the late 1920s, Gillette was known as a frequent guest of Nellie Coffman, proprietor of the Desert Inn in Palm Springs, California. He was often seen wandering about the grounds and lobby in a tattered old bathrobe. When Coffman was asked why she allowed such a low life to hang out at her establishment, she responded, "Why that is King C. Gillette. He has practically kept this place in the black the last few years."
Death[edit]

Gillette died in Los Angeles, California, and was interred in the lower levels of the Begonia Corridor in the Great Mausoleum located at Forest Lawn Memorial Park Cemetery in Glendale, California.[12] He was almost bankrupt at the time of his death, due both to his having spent large amounts of money on property, and to his having lost much of the value of his corporate shares as a result of the Great Depression
Father: George Wolcott Gillette (patent agent, b. circa 1824, )
Mother: Fanny Lemira Camp Gillette (author, b. 1828, m. 1848, d. 25-Dec-1926)
Wife: Alanta Ella Gaines Gillette (m. 1890, one son)
Son: King Gaines Gillette (real estate agent, b. 18-Nov-1890, d. 18-Jun-1955)



.[/LEFT]

قديم 11-10-2013, 04:31 PM
المشاركة 1645
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي

52-ماكينة الحلاقة الكهربية جاكوب شيك أمريكي 1928م - 1931م

- ابن عامل منجم ولا يعرف متى مات والديه فهو مجهول الطفولة
- تطوع في الجيش في سن العشرن وشارك في الحرب في الفليبين
- في وقت لاحق أصيب هناك الديزنتاريا وكاد يموت وظل مريض لمدة عام كامل
- نقل للخدمة في منطقة الاسكا وهناك اخترع متممة الحلاقه
الكولونل جاكوب شيك Jacob Schick ( عاش 16 سبتمبر 1877 - 3 يوليو 1937 ) هو مخترع أمريكي اخترع أول ماكينة حلاقة كهربائية في نوفمبر 1923. وفي عام 1935، قد غير جنسيته إلى الكندية لتفادي تحقيق من الكونجرس بشأن تهمة التهرب من الضرائب بعد أن نقل معظم ثروته إلى شركات قابضة في البهاماز.
في عام 1898، تطوع في الجيش الأمريكي وشارك في الحرب الأمريكية الفلبينية ثم عاد إلى الولايات المتحدة عام 1908 مصاباً بالزحار، حيث تقول إحدى الروايات أنه بدأ في تصميم أول نسخة من ماكينة الحلاقة. ثم رُقي إلى ملازم أول وانتقل بعد عام إلى ألاسكا حيث ساعد على مد خطوط تلغراف للجيش. ثم تقاعد رسمياً من الجيش في عام 1910. إلا أنه عاد للخدمة العسكرية في الفترة من 1916-1918 برتبة كابتن (ثم ليوتنانت كولونل) بسبب الحرب العالمية الأولى.
اختراعاته[عدل]

نجح في تسجيل اختراع ماكينة الحلاقة الكهربائية في نوفمبر 1923. كما سجل اختراعات لقارب يعمل في المياه الضحلة ولمبراة أقلام رصاص.

Col. Jacob Schick (1878-1937)

Photo: UPI/Bettman Archive

Jacob Schick was an American who was born in Ottumwa, Iowa. He grew up in the southwestern USA. He showed a knack for management and a genius for invention at an early age. When he was 16, he was in charge of a railway line that ran from Los Corrillos, New Mexico to a coal mine his father had opened.

Schick enlisted in the 14th U.S. Infantry in 1898. He went to the Phillippines a few months later with the 1st Division 8th Army Corps. He was commissioned a 2nd Lieutenant and returned to the U.S., but went back to the Phillippines from 1903 to 1905 with the 8th Infantry. He returned to the U.S. at that time because of a severe attack of dysentery, and spent a year recovering. During this time, he was promoted to 1st Lieutenant.

Schick's doctor suggested a transfer to colder climates for health purposes, so he went to Fort Gibbon in Alaska to join the 22nd Infantry. His health improved and he was instrumental in laying out military telegraph lines stretching over 1000 miles in the frozen Alaskan interior. He also invented during this time the General Jacobs Boat, which was particularly useful in shallow water.

Schick retired in 1910 after deciding to do some gold exploration in both Alaska and British Columbia. On one of these trips, he sprained his ankle and had to remain close to camp while he recuperated. He killed a moose for food to eat during his forced imprisonment. In the -40° Fahrenheit weather, Schick found it quite difficult and unpleasant to shave and with time on his hands he resolved to come up with an improved method. He drew up crude plans which would feature a shaver with a shaving head driven by a flexible cable and powered by an external motor. The plans were sent off to manufacturers and promptly rejected. Schick put these plans on hold for a time and when World War I broke out, Schick returned to active duty as a Captain. Schick was placed in charge of the U.S. Embassy in London, in charge of troop transport in England. He was promoted to Major, but his health problems came back. After recuperating, he was placed in charge of the Division of Intelligence and Criminal Investigation. In this function, Schick was promoted to Lt. Colonel.


---

Jacob Schick said that he first conceived of the idea of an electric razor while recovering from dysentery, which made struggling to the sink for a daily shave an arduous task. It took him more than a decade to overcome the technical challenges and devise a machine for shaving without soap and water. Along the way his first business venture was a traditional razor with injection cartridge blades, allowing users to replace blades without touching the sharp edges. He also patented a boat for shallow water use and an improved pencil sharpener.

His first electric razor required the use of two hands, one to hold the bulky engine, while the other hand held the whirling razor attached to the motor by a dangling cord. The two-handed Schick dry razor was introduced in 1929, but sales were sluggish until the one-handed model was introduced in 1931. By 1933 Schick was a millionaire, and his company relocated offshore to escape American corporate taxes. He transferred most of his wealth to four holding companies in the Bahamas, and as the Joint Congressional Committee on Tax Evasion & Avoidance looked into this arrangement he made the investigation moot by moving to Montreal and becoming a Canadian citizen. Schick's company is now owned by Energizer Holdings.

[1] Some sources claim birth year 1878.
Father: (coal min operator)
Wife: Florence Leavitt Schick Stedman

---
With the outbreak of the Spanish-American War in 1898, Schick traveled to Portland, Oregon, to enlist in the U.S. Army Infantry. Serving in the Philippines, his fluency in Spanish and ability in organizing military construction crews won him a commission as a second lieutenant. After the war he remained in the army, returning to the Philippines in 1903 to serve in the occupation of the former Spanish colony. During this second tour he contracted a severe case of dysentery that almost claimed his life. After a yearlong recovery in the hospital, he was declared fit to remain in the service, with the stipulation that he be stationed in cold climates, where risk of another bout of dysentery was minimal.

قديم 11-10-2013, 04:32 PM
المشاركة 1646
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي

53-الثلاجة فرديناند كاريه فرنسي 1858م

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

مجهول الطفولة


فرديناند كاريه
فرديناند كاريه (Ferdinand Carré) ولد عام 1824 - وتوفي عام 1894. كان مهندس فرنسي. قام باختراع أول جهاز تبريد (آلة لصناعة الثلج بطريقة امتصاص الماء والنشادر) بين عامي 1857 و1863، وتحصل على براءة اختراع عام 1859. كما عمل في مجال الكهرباء، فاخترع معدل النور الكهربائي، وآلة كاريه (آلة لإنتاج الكهرباء ذو الجهد العالي).

-----


Ferdinand Philippe Edouard Carré (1824–1900) was a French engineer, born at Moislains (Somme) on 11 March 1824. Carré is best known as the inventor of refrigeration equipment used to produce ice. He died on 11 January 1900 at Pommeuse (Seine-et-Marne).[1]

Carré's ice-making device
In 1850, Ferdinand's brother Edmond Carré (22 January 1833 – 7 May 1894) developed the first absorption refrigerator, using water and sulphuric acid.[2] Ferdinand continued Edmond's work on the process and in 1858 developed a machine which used water as the absorbent and ammonia as refrigerant.[3] His absorption machine was patented in France in 1859 and in the United States in 1860
.[4] In 1862 he exhibited his ice-making machine at the Universal London Exhibition, producing an output of 200 kilograms (440*lb) per hour. His design was based on the gas–vapour system.
In 1876 he equipped the ship Paraguay with an absorption refrigeration system, allowing the ship to carry frozen meat on an intercontinental trip.[5] Carré's method remained popular through the early 1900s. It was replaced by systems using the liquid vapor compression cycle.
Carré also conducted research in the field of electricity. In 1877, he invented an electric light regulator. He also invented the Carré machine, an electrostatic generator used to produced high voltages.[6][7][8
]

قديم 11-10-2013, 04:32 PM
المشاركة 1647
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
]
54-الترموس جيمس ديوار بريطاني 1892م
-----
-يتيم الاب وآلام في سن الخامسة عشرة .
- اصغر إخوته
جيمس ديوار زميل بالجمعية الملكية (20 سبتمبر 1842، 27 مارس 1923) هو عالم كيميائي وفيزيائي إسكتلندي. أكثر أعماله شهرة اليوم هو اختراعه دورق ديوار الذي استخدمه أثناء أبحاثه المُكثفة والمستفيضة عن إسالة الغازات. بالأضافة إلى اهتمامه الخاص بالتحليل الطيفي الذري والجزيئي، واستمر عمله في هذه المجالات العلمية لأكثر من 25 عامًا.

فترة الطفولة
وُلد جيمس ديوار في كينكاردين أون فورث عام 1842، وهو الأصغر بين إخوته الستة. وفقد والديه عندما كان في عمر الخامسة عشر وتلقى تعليمه العالي بجامعة أكاديمية دولر وجامعة إدنبرة، حيث درس تحت إشراف أستاذه اللورد بلاي فير، ولاحقًا أصبح مساعده الخاص. كما درس أيضًا تحت إشراف أوجست كيكولي (August Kekulé) بجامعةخنت.
الحياة العملية[عدل]

وفي عام 1867، اقترح ديوار العديد من الصيغ الكيميائية للبنزين.[1] ومن المفارقات أن إحدى الصيغ الكيميائية التي لا تمثل البنزين بشكلٍ صحيح ولم يتم تقديمها من قبل ديوار لا تزال تُعرف باسم بنزين ديوار.[2]
يُغطي عمله العلمي مجالاً واسعًا حيث إن أوراقه الأولى تُناقش العديد من المواضيع؛ مثل الكيمياء العضوية، الهيدروجين وثوابتها الفيزيائية، بحث عن درجات الحرارة المرتفعة، درجة حرارة الشمس والشرارة الكهربائية، المضوائية (الفوتومترية) الكيميائية والتركيب الكيميائي للقوس الكهربائي.
قام بدراسة التأثير الفيزيولوجي للضوء مع جون غراي ماكيندريك (J. G. McKendrick)، البروفيسور بجامعة جلاسكو، كما قام بفحص التغيرات التي تحدث في الحالة الكهربائية للشبكية تحت تأثيره. وفي عام 1878، بدأ سلسلة طويلة من الملاحظات الطيفية مع زميله بجامعة كامبريدج البروفيسور جي. دي. ليفينج G. D. Living، وتم تخصيص الملاحظات الأخيرة للفحص الطيفي للعديد من العناصر الغازية التي انفصلت عن هواء الغلاف الجوي نتيجة تعرضها لدرجات الحرارة المنخفضة ثم انضم إلى جون أمبروز فلمنج (J. A. Fleming) البروفيسور بكلية لندن الجامعية، في دراسة السلوك الكهربائي للمواد المُبرّدة لتعرضها لدرجات حرارة منخفضة جدًا.


سير جيمس ديوار أثناء العمل
يرجع سبب شهرته الشديد لما قدمه من إنجازات حول إسالة ما يسمى بالغازات المستمرة والدائمة وأبحاثه حول قلة درجات الحراره بشكلٍ كبير حتى تقترب من الصفر المطلق. بدأ اهتمامه بالفيزياء والكيمياء منذ 1874 عندما ناقش "الحرارة الكامنة للغازات السائلة" "Latent Heat of Liquid Gases" أمام الجمعية البريطانية. وفي عام 1878 قام بإلقاء محاضرة مساء يوم جمعة في المعهد الملكي لمناقشة عمل لويس بول كاتييه الحديث وراؤول بيكتيت، متحدثًا لأول مرة في بريطانيا العظمى عن كيفية عمل جهاز كاتييه. وبعد ست سنوات لاحقة ناقش أبحاث زيجمونت فلورينتي وروبليوسكي (Zygmunt Florenty Wróblewski) وكارول أولسزيوسكي (Karol Olszewski) كما ناقش ووضح علنًا لأول مرة عملية إسالة الأكسجين والهواء. وبعد ذلك بوقتٍ قصير بنى ديوار آلة تُساعد على استخلاص الغاز السائل من خلال صمام يستخدم كعامل تبريد، وقبل استخدام الأكسجين السائل في عمله البحثي عن النيازك،في نفس الوقت تقريبًا تمكن أيضًا من الحصول على الأكسجين في حالته الصلبة.
وبحلول عام 1891، صمم وبنى آلية لاستخلاص الأكسجين السائل بكمياتٍ كبيرة يمكن استخدامها في العمليات الصناعية وبنهاية هذا العام أوضح أن كلاً من الأكسجين والأوزون السائل ينجذبان بشدة للمغناطيس. وخلال عام 1892 خطرت له فكرة استخدام وعاء مُغلّف لتخزين الغازات السائلة وحفظها - دورق ديوار (والذي عُرف فيما بعد بالتُرموس أو الحنجور) - وبفضل هذا الاختراع أصبح أكثر شهرة. أثبت الوعاء فعاليته في حفظ الحرارة فأصبح من الممكن الحفاظ على السوائل لفتراتٍ طويلة نسبيًا، بالأضافة إلى إمكانية ملاحظة خواصّها البصرية. بالرغم من الانتشار الواسع لوعاء الحفظ خاصته لم يجن ديوار أي أرباح - حيث خسر دعواه القضائية ضد ترموس بخصوص براءة اختراعه. وعلى الرغم من الاعتراف بأن ديوار هو المخترع الأول "للوعاء"، ولكن بسبب عدم وجود براءة اختراع فلا يوجد ما يمنع ترموس من استخدام التصميم.[3]
ثم قام باختبار صنبور هيدروجين عالي الضغط فأنتج درجات حرارة منخفضة نتيجة تأثير جول-تومسون قادته النتائج الناجحة التي توصل إليها إلى بناء تبريد استرجاعي آلة تبريد ضخمة بالمعهد الملكي. وباستخدام هذه الآلة عام 1898 تم الحصول على الهيدروجين السائل وجمعه لأول مرة ثم في عام 1899 تم الحصول على الهيدروجين في حالته الصلبة.حاول ديوار تسييل الغاز الأخير المتبقي وهو الهيليوم؛ الذي يتكثف إلى سائل عند تعرضه إلى درجة حرارة تصل إلى −268.9 درجة مئوية، لكن نتيجة مواجهته لبعض الصعوبات والعوامل منها عدم وجود كمية كافية من الهيليوم للعمل بها، سبقه هايك كامرلينغ أونس (Heike Kamerlingh Onnes) وتقدم عليه ليصبح أول شخص يُنتج الهيليوم السائل عام 1908. ولاحقًا فاز أونس بجائزة نوبل في الفيزياء بفضل بحثه عن خواص المادة في درجات الحرارة المنخفضة وبالرغم من ترشح ديوار عدة مرات إلا أنه لم يفز بجائزة نوبل قط.[3]
وفي عام 1905 قام بفحص ودراسة قدرات الفحم النباتي الامتصاصية للغاز عند تبريده نتيجة تعرضه لدرجات حرارة منخفضة والتي يمكن الاستفادة منها في تجارب أخرى في الفيزياء الذرية وكما استخدم بحثه ذلك في إنتاج ترموس أعلى جودة. واصل ديوار بحثه حول خواص العناصر في درجات الحرارة المنخفضة، خاصة درجة الحرارة المنخفضة قياس الحرارة، حتى اندلاع الحرب العالمية الأولى خسر المعهد الملكي عددًا كبيرًا من العاملين في الجهد الحربي؛ سواء كان قتالاً أو أدوارًا علمية وبعد انتهاء الحرب لم يستكمل ديوار بحثه الهام مرة أخرى. وتضاعفت المشكلات وزادت حدتها نتيجة قلة أعداد العلماء. ناقش بحثه خلال الحرب وبعدها التوتر السطحي في فقاعات الصابون بشكلٍ أساسي، بدلاً من استكمال بحثه عن خواص المادة في درجات الحرارة المنخفضة.
الجوائز والأوسمة[عدل]

بالرغم من عدم تكريم الأكاديمية السويدية لديوار قط، إلا أنه قد تم تكريمه من قبل العديد من المعاهد الأخرى داخل بريطانيا وخارجها في حياته وبعد مماته. اختارته الجمعية الملكية ليصبح عضوًا بها في يونيو عام 1877 ومنحته العديد من جوائزها تكريمًا وتقديرًا لأعماله مثل ميدالية رامفورد عام (1894)، ميدالية دايفي عام (1909)، وميدالية كوبلي عام (1916) كما دعته ليُلقي محاضرة Bakerian عام 1901.[4] وفي عام 1899، كان أول الحاصلين على ميدالية هوبكينز الذهبية من مؤسسة سميثسونيان، واشنطن، العاصمة، لإسهامه في إثراء معلوماتنا عن طبيعة وخواص هواء الغلاف الجوي.
وفي عام 1904 كان أيضًا أول مرشح بريطاني يحصل على ميدالية لافوازييه من الأكاديمية الفرنسية للعلوم، وفي عام 1906 كان أول الحائزين على ميدالية ماتوشي من الجمعية الإيطالية للعلوم. وتم منحه لقب "نبيل" عام 1904 كما منحته جمعية أدنبرة الملكية جائزة غانينغ فيكتوريا اليوبيل عام 1990 حتى عام 1904، وفي عام 1908 حصل على ميدالية ألبرت من قبل جمعية الفنون. وقد سُميت الفوهة القمرية باسمه تكريمًا له ولذكراه.
ظل جيمس ديوار في منصبه كرئيس قسم الكيمياء بالمعهد الملكي رافضًا التقاعد حتى وفاته في لندن عام 1923.[3] وتم حرق جثته بمحرقة غولدرز جرين وتم الاحتفاظ بالرماد هناك.

قديم 11-10-2013, 04:32 PM
المشاركة 1648
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
55-ساعة اليد لوى كارتييه فرنسي 1904م

- مجهول الطفولة

لويس كارتييه (1875–1942) هو صانع ساعات يد ورجل أعمال فرنسي مشهور عُرف عالميًا بتصميمه للساعات الباهظة الثمن والأنيقة. كان كارتييه متحمسًا لصناعة ساعات الجيب الميكانيكية، ورغم أن باتك فيليب أنتجت ساعة اليد الأولى عام 1868، إلا أن لويس كارتييه لعب دورًا في انتشارها بدلاً من ساعات الجيب التقليدية.
وفي عام 1904، طلب منه صديقه البرازيلي ألبرتو سانتوس-دومونت وهو من الرواد في الطيران، أن يصمم له ساعة يستخدمها أثناء رحلاته، حيث أن ساعات الجيب ليست ملائمة لتلك الظروف. صنع كارتييه له ساعة يد سانتوس، أصبحت أول ساعة يد رجالية،[1] والتي عرضت ساعة يد سانتوس للبيع لأول مرة عام 1911.


--


Louis Francois Cartier the son of a powder horn maker, founded Cartier in 1847; the year his workshop master Adolphe Picard died
---


LOUIS CARTIER BIO

Louis Cartier (1875–1942) was a famous French watchmaker and businessman known worldwide for elegant and extravagant watch designs. He was passionate about mechanical pocket watches and had the goal of creating his own line of timepieces. Although Patek Phillipe created the first wristwatch in 1868, Louis Cartier is responsible for helping to popularize it over the traditional pocket watch. In 1904, his Brazilian friend Alberto Santos-Dumont, an early pioneer of aviation, asked Louis Cartier to design a watch that could be used during his flights, since pocket watches were not suitable. Louis Cartier created for him the Santos wristwatch, which was also the first wristwatch made for men. Santos first went on sale in 1911, the date of Cartier's first production of wristwatches. In Rue de la Paix he designed timepieces with the help of Edmond Jaeger who agreed to supply Cartier's watch line with movements
.

قديم 11-10-2013, 04:33 PM
المشاركة 1649
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
]
56-مقياس ريختر تشالز ريختر أمريكي 1935م

- والده انفصل ع ن امه وهو طفل صغير
- عاش عند جده لامه الذي نقل العائلة الى لوس أنجلس
- يتيم اجتماعي بسبب الطلاق ولا يعرف متى مات والديه

تشارلز فرانسيس ريختر (بالإنجليزية: Charles Francis Richter) ‏ (26 أبريل 1900- 30 سبتمبر 1985) هو عالم زلازل وفيزيائي أمريكي. وريشتر معروف بأنه مخترع مقياس ريختر، والذي كان ولا زال يستخدم لقياس قوة الزلازل.

----
Charles Francis Richter (/ˈrɪktər/; April 26, 1900 – September 30, 1985) was an American seismologist and physicist. Richter is most famous as the creator of the Richter magnitude scale which, until the development of the moment magnitude scale in 1979, quantified the size of earthquakes. Inspired by Kiyoo Wadati's 1928 paper on shallow and deep earthquakes, Richter first used the scale in 1935 after developing it in collaboration with Beno Gutenberg; both worked at California Institute of Technology. The quote "logarithmic plots are a device of the devil" is attributed to Richter.[1]

Childhood and education]

Richter was born in Overpeck, Ohio.[2] His parents (Fred W. Kinsinger and Lillian Anna Richter) were divorced when he was very young. He grew up with his maternal grandfather, who moved the family (including his mother) to Los Angeles in 1909. After graduating from Los Angeles High School he attended Stanford University and received his undergraduate degree in 1920. In 1928, he began work on his PhD in theoretical physics from the California Institute of Technology, but, before he finished it, he was offered a position at the Carnegie Institute of Washington. At this point, he became fascinated with seismology (the study of earthquakes and the waves they produce in the earth). Thereafter, he worked at the new Seismological Laboratory in Pasadena, under the direction of Beno Gutenberg. In 1932, Richter and Gutenberg developed a standard scale to measure the relative sizes of earthquake sources, called the Richter scale. In 1937, he returned to the California Institute of Technology, where he spent the rest of his career, eventually becoming professor of seismology in 1952. Charles Richter has German heritage: his great-grandfather came from Baden-Baden (Baden-Württemberg, Germany) in 1984 due to "political disturbances".[3
]

قديم 11-10-2013, 04:33 PM
المشاركة 1650
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
57-آلة الحصاد سيروس مكورميك أمريكي 1834م
- المراجع تقول ان مخترع الآلة هو عبد من اصول إفريقية كان يعمل لدى العائلة لكنه سجل باسم سيده لانه لم يكن مسموحا تسجيل مثل هذا الاختراع باسم عبد

-------

سايروس هال مكورميك، السادس Cyrus Hall McCormick مخترع أمريكي ولد في مدينة فرجينيا (عاش 15 فبراير, 1809 –13 مايو, 1884) مؤسس شركة ماكورميك لتصنيع آلة الحصاد، والتي أصبحت جزءا من شركة إنترناشيونال هارڤستر International Harvester Company في 1902 .


---


About Cyrus Hall McCormick
Often credited for inventing the Reaper, which was created by a black slave named Jo Anderson. Cyrus McCormick got the patent because slaves were considered property and not citizens, thus could not legally patent inventions.

-----------------------------------------------------------------------------------------------------------

http://en.wikipedia.org/wiki/Cyrus_McCormick

http://www.invent.org/hall_of_fame/101.html

Cyrus Hall McCormick, Sr. (1809–1884) was an American inventor and founder of the McCormick Harvesting Machine Company, which became part of International Harvester Company in 1902. He and many members of the McCormick family became prominent Chicagoans. Although McCormick is often called the "inventor" of the mechanical reaper, it was based on work by others, including his family members.

Early life

Cyrus Hall McCormick was born February 15, 1809 on the McCormick family farm known as Walnut Grove in Rockbridge County, Virginia, in the Shenandoah Valley on the western side of the Blue Ridge Mountains. His parents were Robert McCormick (1780–1846) and Mary Ann Hall McCormick (1780–1853), both of whom were of Scots-Irish descent. He was the oldest of eight children, and had little or no formal education.

Although the plantation kept some slaves, every family member was expected to help during harvest. From a young age, McCormick preferred using machines to save work in the fields. In his teens he devised a scythe cradle, and then patented plows that could be used on hillsides and sharpened themselves. His father kept a workshop to repair and build machines, such as those for mills on the property. McCormick tried to sell a hemp brake machine to farmers in Kentucky but made no sales.




مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 40 ( الأعضاء 0 والزوار 40)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: هل تولد الحياة من رحم الموت؟؟؟ دراسة بحثية
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أعظم 50 عبقري عبر التاريخ : ما سر هذه العبقرية؟ دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 62 05-16-2021 01:36 PM
أفضل مئة رواية عربية – سر الروعة فيها؟؟؟!!!- دراسة بحثية. ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 1499 11-11-2017 11:55 PM
ما الذي يصنع القائد العسكري الفذ؟؟!! دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 108 12-09-2015 01:17 PM
اعظم 100 كتاب في التاريخ: ما سر هذه العظمة؟- دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 413 12-09-2015 01:15 PM
القديسون واليتم: ما نسبة الايتام من بين القديسين؟ دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 18 08-22-2012 12:25 PM

الساعة الآن 02:23 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.