منبر الآداب العالمية.للنصوص العالمية غير العربية والتي أثرت الساحة الأدبية العالمية .
أهلا وسهلا بك إلى منتديات منابر ثقافية.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
ما شاء الله! أستاذة رقّة الرائعة في أدبها ولجت إلى رحاب مدينتك العامرة تلك..ورأيت بيانا نثر الضوء على ألواح قلبي..! وقد تضيء النار ظلمةَ الأرق! قد تلمسني الأشجار أخيراً
وستمنحني الزهور بعضا من وقتها. أمتعتني. بوركتِ، وبورك يراعك العذب.
آسف لتأخري عن المرور هنا لانشغالي، خاصةً وأن سيلفيا بلاث أحد من قمت على دراستهم لغرض رسالة الماجستير. وهي إمرأة تستحق أن تُدرس كشخص كونها ظلت تعيش على الحافة طول عمرها القصير الذي أنهته بيدها حينما انتحرت وهي في سن 35 سنه لتعود إلى والدها الذي فقدته وهي في سن الثامنة، وتقول أنها تزوجت وهي في العشرين بعد أن حاولت الإنتحار أكثر من مرّة لتعود إليه لكنها في سن العشرين تزوجت علّها تجد في الزوج بديل عن الأب ولكن وما إن مرت بضع سنوات حتى أخذت تتصوره كمصّاص دماء ولذلك قررت الإنتحار لتعود إلى والدها كما تقول في قصيديتها Daddy .
ولا شك أن لموت والدها كان أثراً مهولاً على كيمياء الدماغ لديها فتولدت لديها طاقة البوزيترون بشكل مهول فكانت قصائدها عميقة في انعكاس لتلك الطاقة المهولة ولكن الإبداع الشعري لم يكن كافياً ليمنحها التوازن فأقدمت على قتل نفسها وللأسف في سن مبكرة.
سيلفيا بلاث أحد الأمثلة المهمة التي يمكن الاستشهاد بها لتأكيد العلاقة بين اليتم والإبداع كما هو مشروح في نظريتي لتفسير الطاقة الإبداعية وذلك لبروز أثر اليتم في شعرها حيث تحدثت عنه بشكل واعي وليس بشكل ضمني غير واعي كما يحصل عند الكثييرن.
ربما أعود لأتحدث عن هذا الجانب تحديداً مبيناً تلك العلاقة الواضحه في أدب سيلفيا بلاث بشكل استثنائي.
ما شاء الله! أستاذة رقّة الرائعة في أدبها ولجت إلى رحاب مدينتك العامرة تلك..ورأيت بيانا نثر الضوء على ألواح قلبي..! وقد تضيء النار ظلمةَ الأرق! قد تلمسني الأشجار أخيراً
وستمنحني الزهور بعضا من وقتها. أمتعتني. بوركتِ، وبورك يراعك العذب.
سلام الله على الأديب المربي الفاضل أ. عبد المجيد جابر
بورك في العبور كسحابة ضوء
تسعدني متابعتك اللبقة
دمت كنورس يحلق بالبهاء
تقديري وعرفاني
هذي دمشقُ وهذي الكأسُ والرّاحُ
إنّي أحبُّ... وبعـضُ الحبِّ ذبّاحُ
أنا الدمشقيُّ لو شرحتمُ جسدي .. لسالَ منهُ عناقيـدٌ وتفـّاحُ
ولو فتحتُم شراييني بمديتكم .. سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا
زراعةُ القلبِ تشفي بعضَ من عشقوا .. وما لقلبي إذا أحببتُ جرّاحُ
مآذنُ الشّـامِ تبكي إذ تعانقني .. وللمآذنِ كالأشجارِ أرواحُ
للياسمينِ حقـوقٌ في منازلنا.. وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُ ترتاحُ
اسف لتأخري عن المرور هنا لانشغالي ، خاصة وان سلفيا بلاث احد من قمت على دراستهم لغرض رسالة المجاستير. وهي إمرأة تستحق ان تدرس كشخص كونها ظلت تعيش على الحافة طول عمرها القصير الذي انهته بيدها حينما انتحرت وهي في سن 35 سنه لتعود الى والدها الذي فقدته وهي في سن الثامنة ، وتقول انها تزوجت وهي في العشرين بعد ان حاولت الانتحار اكثر من مرة لتعود اليه لكنها في سن العشرين تزوجت علها تجد في الزوج بديل عن الاب ولكن وما ان مرت بضع سنوات حتى اخذت تتصوره كمصاص دماء ولذلك قررت الانتحار لتعود الى والدها كما تقول في قصيديتها Daddy .
ولا شك ان لموت والدها كان اثرا مهولا على كيمياء الدماغ لديها فتولدت لديها طاقة البزويترون بشكل مهول فكانت قصائدها عميقة في انعكاس لتلك الطاقة المهولة ولكن الابداع الشعري لم يكن كافيا ليمنحها التوازن فاقدمت على قتل نفسها وللاسف في سن مبكرة.
سلفيا بلاث احد الامثلة المهمة التي يمكن الاستشهاد بها لتأكيد العلاقة بين اليتم والابداع كما هو مشروح في نظريتي لتفسير الطاقة الابداعية وذلك لبروز اثر اليتم في شعرها حيث تحدثت عنه بشكل واعي وليس بشكل ضمني غير واعي كما يحصل عند الكثييرن.
ربما اعود لاتحدث عن هذا الجانب تحديدا مبينا تلك العلاقة الواضحه في ادب سلفيا بلاث بشكل استثنائي.
سلام الله على صاحب تفسير نظرية الطاقة الإبداعية الفاضل أ. أيوب صابر
أقدر انشغالك وأشكر مرورك وتحليلك
المبدع لليتم والإبداع من الطاقة المتولدة
في الدماغ والتغير الكيميائي
الذي يحصل إثر فاجعة أو مأساة
آمل عودتك وأترقبها لنرى المزيد
من التحليل الإبداعي من الطاقة المهولة
التي يمتلكها عقلك الحكيم
امتناني وشكري
تحيتي وتقديري
هذي دمشقُ وهذي الكأسُ والرّاحُ
إنّي أحبُّ... وبعـضُ الحبِّ ذبّاحُ
أنا الدمشقيُّ لو شرحتمُ جسدي .. لسالَ منهُ عناقيـدٌ وتفـّاحُ
ولو فتحتُم شراييني بمديتكم .. سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا
زراعةُ القلبِ تشفي بعضَ من عشقوا .. وما لقلبي إذا أحببتُ جرّاحُ
مآذنُ الشّـامِ تبكي إذ تعانقني .. وللمآذنِ كالأشجارِ أرواحُ
للياسمينِ حقـوقٌ في منازلنا.. وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُ ترتاحُ