أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
تألق على الطويل الذي كدنا أن نقول له رحمك الله..
لولا أن أنجدته خالدة المنابر فأعادت اليه أنفاسه في هذا المنبر
على الأقل.
تثبت..
تقديرا لناظمتها ..
وتثمينا لفحواها
وعرفانا من الطويل .
بوركت
ولك من القلب تحية
علاء الأديب
أختي الشاعرة المجيدة خالدة باجنيد:
قصيدة جميلة بمعانيها وإيقاعها الهادئ استمتعت بقراءتها وأهنئك عليها وتستحق التثبيت. أما بالنسبة إلى ملاحظة الشاعر الكبير عمر أبو غريبة فهو محق في بعضها وأما البعض الآخر فيمكن تأويله كما فعل الأخ الشاعر الكبير عبد السلام زريق، وبإمكانك أخذ هذه الملاحظات بعين الاعتبار وإعادة النظر بالقصيدة فتزداد جمالاً على جمال وهذه هي وظيفة النقد البناء وإذا لم نتقبله برحابة صدر وبروح عالية فلن نتطور.
دمت بألف خير
الشاعرة الجميلة خالدة
النظم على البحر القديم بهذه الشاعرية لهو الإبداع يا أختاه
موضوع الأم في الشعر ليس موضوعا سهلا
وأنا أحييك على هذا الطرح وهذا البر
وحفظ الله لك أمك
وملاحظات الأخوة مفيدة
ودام صوتك شعرا
الشاعرة الأديبة الخالدة
أغبطك أختاه على قدرتك وتوفيقك في التعبير عن محبتك لأمك لأني أعترف بعجزي عن مجرد التفكير في نظم شعر أهديه لأمي.
وكان بيتك الرائع هو ما عزاني في عجزي هذا
بنفسيَ مــــــــــــا لا يستفيضُ بحرفه
كأنّ به خــــوف الرياء.. أو الكذبِ
اسمحي لي أختاه ببعض الملاحظات البسيطة على نصك الرائع
بعينين تروي من حنانهما قلبي
الصحيح تثنية تروي ويمكن أن نقول يُروى فيستقيم الوزن والمعنى
بكفين كم عانت ليصفوَ لي دربي
وهنا نفس المشكلة في تثنية عانت
ومن ذا يطيق به حرفًا إلى نضبِ
كسر ولكن يستقيم بإعادة ترتيبه كأن نقول ومن ذا به حرفا يطيق الى نضب
وحاضره للآن لمـّا يزل يربي
هل تقصدين يُربي من أربى؟أما يَربي فلا لأن مضارع ربا يربو.
قصيدة جميلة تستحق الإشادة والإعجاب
مودتي وتقديري
الفضل/ عمر أبو غريبة..
أحييك على مرورك الرائع، وقراءتك المتأنية..
بالنسبة لما أشرت من تثنية (تروي /عانت) فقد كفاني الفاضل: عبد السلام زريق الاستشهاد بجواز الإفراد في مثل هذا التركيب، وهذا التوجيه هو ما اخترته، إضافة إلى إمكانيّة تقدير الفاعل ضمير مستتر (هي)، فيصبح الشطر: بعينين تروي هي من حنانهما قلبي / بكفين عانت هي ليصفو لي دربي.
فأيّ التأويلين آثرت فهو صحيح..
ووجه التثنية أولى، ولكنّه لا يستقيم مع الوزن قطعًا، ولا أجدُ في تركه ضيرًا..
أمّا: وحاضره للآن لمّا يزل يربي، فالفعل هنا: أربى يربي، وهو متعدٍّ حذف مفعوله، مثل: أنمى وينمي، وهذا المعنى المقصود بأنّ الحاضر يربي، وحذف المفعول لعدم التقييد، وليس المراد كونه يربو..
وما أشرت إليه من الكسر فهو حقّ، وقد غفلت عن ذلك، ومن منّا لا يسهو، فأشكرك على التنبيه، وسأجري التغيير اللازم..
في رحلتي للبحث عن
الجمال بين ثنايا منابر
الرائعه وجدت هذا
النص الرائع عن الأم
وفعلا هي القلب وهي
الحب والحنان والبهاء
وهي الحضن الدافئ
وسأكتفي فلن يكفي
الكلام ليفيها حقها .
أ . خالده بنت أحمد باجنيد
نص رائع بديع تكتنفه
الشاعريه بكل أركانه .
لك خالص التقدير .