قديم 04-27-2015, 12:26 PM
المشاركة 1981
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
- هل لصدمة اليتم اثر مشابه لبعض الصدمات العادية التي يتعرض لها الدماغ وينتج عنها تفجر العبقرية في مجالات لم تكن موجودة قبل الصدمة كما في الخبر التالي ؟
- وما هي هذه متلازمة العبقري الذي يتحدث عنها الخبر؟


سقطت على رأسها.. فأصبحت رسامة محترفة

April 26, 2015
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

أثارت قصة فتاة تغيرت حياتها بعد وقوعها على رأسها اهتمام البريطانيين. وقالت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية ان فتاة كانت تتزلج بسرعة كبيرة جداً اصطدمت بحافة وسقطت على رأسها. ولم تشعر إلا ببعض الرضوض يومها، الا انها استفاقت بعد اسابيع من الحادث وهي تعاني من صداع أليم لتدرك في ما بعد ان ذاكرتها تطورت بشكلٍ خارقٍ حتى باتت تتذكر أحداثاً وتفاصيل من حياتها يعجز العقل البشري الأكثر ذكاءً على تذكرها. وبعد دراسة حالتها لأكثر من عام اكتشف الاطباء انها تعاني مما يعرف “بمتلازمة العبقري”.

وفي حادثة مشابهة سقطت بيب تايلور، من منطقة بيركينهيد في بريطانيا، اثناء زيارتها لميدان سباق الخيل في تشستر-عام 2002، على رأسها وحولتها الحادثة إلى فنانة محترفة.

وفيما كانت تمضي فترة الراحة في منزلها ريثما تتعافى، حاولت ان تقوم برسومات من وقت إلى آخر لتكتشف فجأة أنها أصبحت رسامة محترفة. وقد أدت إصابتها إلى تطور موهبة لم لكن تمتلكها أبداً. وتقول بيب: “تمنّيت دوماً أن أكون رسامة إلا أنني كنت أفشل عند كل محاولة رسم اقوم بها”.
وفي حين لا يزال الخبراء يعجزون عن تفسير كيفية حدوث هذا التحول الهائل في بعض الحالات، الا ان بعضهم يؤكد ان ذلك يعود الى تجدد في اشارات الدماغ من خلال انسجة دماغية سليمة ما يساهم في تطوير طاقات جديدة كامنة في الدماغ البشري.

قديم 04-27-2015, 12:40 PM
المشاركة 1982
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
5- الثورة الداروينية ( اصل الانواع ) وقد اسس لهذه الثورة وشارك فيها كل من:

5-Darwinian revolution

Johann Goethe (1780)

Erasmus Darwin (1791)
Etienne Saint-Hilaire (1833)
Alfred Wallace (1858
Charles Darwin (1859)
1859Charles DarwinOrigin of Species1780-present

العلماء الذين ساهمو في الثورة الدارونية :
2- جوته : على الرغم انه ليس يتيم في وقت مبكر لكن لا بد ان هناك عوامل صادمة وقعت في طفولته وربما كانت هي الدافع وراء عبقريته فقد مات كافة اخوته وهو كاد ان يموت حيث اصابه مرض صعوبة التنفس عند الولادة وهو ما يعرف بمرض blue baby ثم تعرض لاحقا وهو ما يزال طفلا للمرض ولازم الفراش لمدة طويلة. مأزوم .

(28 أغسطس 1749 - 22 مارس 1832) هو أحد أشهر أدباء ألمانيا المتميزين، والذي ترك إرثاً أدبياً وثقافياً ضخماً للمكتبة الألمانية والعالمية، وكان له بالغ الأثر في الحياة الشعرية والأدبية والفلسفية، وما زال التاريخ الأدبي يتذكره بأعماله الخالدة التي ما زالت أرفف المكتبات في العالم تقتنيها كواحدة من ثرواتها، وقد تنوع أدب غوته ما بين الرواية والكتابة المسرحية والشعر وأبدع في كل منهم، واهتم بالثقافة والأدب الشرقي واطلع على العديد من الكتب فكان واسع الأفق مقبلاً على العلم، متعمقاً في دراساته.
ونظراً للمكانة الأدبية التي مثلها غوته تم إطلاق اسمه على أشهر معهد لنشر الثقافة الألمانية في شتى أنحاء العالم وهو "معهد غوته" والذي يعد المركز الثقافي الوحيد لجمهورية ألمانيا الاتحادية الذي يمتد نشاطه على مستوى العالم، كما نحتت له عدد من التماثيل.
ولد جوته في الثامن والعشرين من أغسطس عام 1749 م بمدينة فرانكفورت بألمانيا، كان والداه ميسورين الحال، والده هو يوهان كاسبار جوته، وكان جده يعمل حائكاً أما جدته فكانت تملك فندقاً، وهو الأمر الذي جعل العائلة في سعة من العيش.
عمل والدي جوته جاهدين من أجل أن يحصل ابنهما على قدر وافر من العلم، وكان والده يرجوا أن يتبوأ ولده مناصب عالية في الدول، وبالفعل حقق غوته أملهما فتدرج في مراحل التعليم المختلفة حتى درس المحاماة وتخرج من كلية الحقوق، وعلى الرغم من دراسة جوته للحقوق إلا أن ميوله وعشقه كان للأدب فكان متأملاً للأشياء من حوله واصفاً لها في جمل رقيقة معبرة.
في عام 1759 وعندما كان غوته في العاشرة من عمره قام الفرنسيون باحتلال مدينة فرانكفورت، وقام أحد الضباط الفرنسيين باحتلال منزل عائلة غوته، مما ترك أثراً بالغاً في نفسيته، وفي سن السادسة عشر قام والده بإلحاقه بكلية الحقوق جامعة "ليبسك"، ولم تكن ميول جوته تتوافق كثيراً مع دراسة الحقوق فلم يحقق بها الكثير من النجاح فقد كان الأدب هو عشقه الأول، وعلى الرغم من ذلك أكمل دراسته بها.
وأثناء فترة دراسته بجامعة "ليبسك" جاءت أولى قصص الحب في حياة غوته فأحب فتاه عرفت باسم آنا كاترين شونكويف كانت ابنة رجل يمتلك حانة كان غوته يتردد عليها، وهناك رآها وهام بها حباً حتى أنه ذكرها في العديد من قصائده الأدبية في هذه الفترة مطلقاً عليها اسم "آنيت"، ولكن لم تستمر قصة الحب هذه كثيراً فما كادت الفتاة تقابل حبه بحب مثله حتى انصرف عنها.
وفي جامعة "ليبسك" نظم جوته العديد من القصائد والروايات الأدبية من أهمها المأساة الموسومة "بمزاج المحبين" والتي قام فيها بتوضيح الأسباب التي جعلته يترك محبوبته الأولى، ومأساة "الشركاء في الجريمة" والتي عرض فيها العادات السيئة التي كانت منتشرة في الأسر في ذلك الوقت بمدينة "ليبسك" وغيرها من باقي المدن الألمانية، وفي عام 1767 م قام بنشر مجموعة من أشعاره بعنوان "آنيت".
في عام 1768 م عاد غوته إلى فرانكفورت تاركاً جامعة "ليبسك" قبل أن يتم دراسته بها نظراً لمحنة مرضية مر بها، حيث أصيب بنزيف حاد أضعفه نظراً لقيامه ببذل مجهود شاق في الدراسة، فلزم فراش المرض لفترة طويلة، وأثناء فترة مرضه هذه قام بالإطلاع على كتب الفلسفة والسحر والتنجيم والكيمياء، وكان لإحدى صديقات والدته أثراً كبيراً في نفسه فقد كانت سيدة متدينة، وجهت تفكير غوته نحو الروحانيات، فأصبح غوته بعد فترة من المتصوفين.

Goethe's father, Johann Caspar Goethe, lived with his family in a large house in Frankfurt, then an Imperial Free City of the Holy Roman Empire. Though he had studied law in Leipzig and had been appointed Imperial Councillor, he was not involved in the city's official affairs.[4] 38-year-old Johann Caspar married Goethe's mother, Catharina Elizabeth Textor, the daughter of the mayor of Frankfurt Johann Wolfgang Textor and his wife Anna Margaretha Lindheimer, when she was 17 at Frankfurt on 20 August 1748. All their children, except for Goethe and his sister, Cornelia Friederike Christiana, who was born in 1750, died at early ages.
His father and private tutors gave Goethe lessons in all the common subjects of their time, especially languages (Latin, Greek, French, Italian, English and Hebrew). Goethe also received lessons in dancing, riding and fencing. Johann Caspar, feeling frustrated in his own ambitions, was determined that his children should have all those advantages that he had not.[4]
Goethe had a persistent dislike of the Roman Catholic Church, and characterized its history as a "hodgepodge of fallacy and violence" (Mischmasch von Irrtum und Gewalt).[5] His great passion was drawing. Goethe quickly became interested in literature; Friedrich Gottlieb Klopstock and Homer were among his early favourites. He had a lively devotion to theatre as well and was greatly fascinated by puppet shows that were annually arranged in his home; a familiar theme in Wilhelm Meister's Apprenticeship.
He also took great pleasure in reading from the great works about history and religion. He writes about this period:


2- إراسموس داروين..مات ابوه وهو في سن الثالثة والعشرين. يمكننا اعتباره يتيم لكننا ولتحري الدقة ولان علم النفس يتحدد سن اليتم في سن البلغ العقلي والذي تم تحديده في سن 21 وعليه سنعتبره يتيم اجتماعي.

:داروين (12 ديسمبر، 1731 - 18 إبريل، 1802) كان فيزيائي إنجليزي، فيزيولوجي، فيلسوف طبيعي، مخترع وشاعر. تضمنت قصائده الكثير من التاريخ الطبيعي، بما فيها ذكر عن التطور وصلة القرابة بين كل أشكال الحياة. كان فرداً من عائلة داروين-ويدجوود، والتي تضمنت أحفاده تشارلز داروينوفرانسيس غالتون.


Darwin was born at Elston Hall, Nottinghamshire near Newark-on-Trent, England, the youngest of seven children of Robert Darwin of Elston (12 August 1682 – 20 November 1754), a lawyer, and his wife Elizabeth Hill (1702–97). The name Erasmus had been used by a number of his family and derives from his ancestor Erasmus Earle, Common Sergent of England under Oliver Cromwell.[2] His siblings were


==
3- جفري سينت هيلير الطفل رقم 14 في اسرته الفقيرة وهو الأصغر فيها ويبدو انه التحق بمدرسة الدير الداخلية وهو صغير جداً لكننا لا نعرف تفاصيل طفولته وعليه سنعتبره مجهول الطفولة .

Geoffroy Saint-Hilaireنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةIn science, Etienne Geoffroy Saint-Hilaire (1722-1844) or "Geoffroy Saint-Hilaire", as Darwin referred to him, was a French naturalist noted for his circa 1836 statement of the so-called great problem of natural philosopher: [1]
“It is quite certain that there was a moment when life did not exist on our planet, and another moment when it appeared. It is the passage between these two states that forms the great problem of natural philosophy today.”



==
Saint-Hilaire was born in the village of Etampes, the youngest of fourteen children of a local procurator. He was still a young boy when his precocious wit and charisma caught the attention of noted patrons. Made a canon in the church at the age of 15, he was preparing himself for a clerical life when he was introduced to the study of natural history by the renowned agronomist, the Abbé de Tessier, and by the great anti-Linnean botanist Antoine de Jussieu, his isntructor at the Collège de Navarre.

Saint-Halaire, of note, was one of three people, along with Johann Goethe (1784) and Erasmus Darwin (1791), cited by English naturalist Charles Darwin in his 1859 Origin of Species as having been a forerunner to his own evolution theory

==
The youngest of fourteen children in a poor family from Etampes in France, Geoffroy was supported by the local clergy, who recognized his precocious intelligence. He took a scholarship to the Collège de Navarre, Paris, and was soon appointed as a demonstrator at the Jardin des Plantes, a precursor of the Muséum National d'Histoire Naturelle, as his predecessor, Bernard Lacépède, fled the Revolution. In 1793 Geoffroy became professor of vertebrate zoology at the museum; the comparable chair of invertebrate zoology was held by Lamarck.
In 1798 Geoffroy accompanied Napoleon on his conquest of Egypt and contributed to the celebrated 24 volumes of the Description de l'Egypte (1809–28; Description of Egypt). He traveled as far down the Nile as Aswan and while in Egypt he examined a number of mummified cats taken from ancient tombs. They were, he noted, identical to the animals of his day. Did this mean that species were fixed? If they were fixed why were there so many

==

Saint-Hilaire, Étienne
Complete Dictionary of Scientific Biography | 2008 | COPYRIGHT 2008 Charles Scribner's Sons. (Hide ) Copyright


Geoffroy Saint-Hilaire, Étienne

(b. Etampes, France, 15 April 1772; d. Paris, France, 19 June 1844)
zoology.
Geoffroy’s father, a procurator at the tribunal of Etampes, a small town near Paris, had little money and fourteen children. Etienne, they youngest, received as a child the surname Saint-Hilaire, which he later joined to his family name. His extraordinary career (professor at the Muséum at twenty-one) was furthered by priests who were captivated by his lively intelligence, his unusual imagination, and a sort of inner fire that added to his physical charm. Thanks to the cultivated grand seigneur the Abbé de Tressan, he became a canon at the age of fifteen with prospects for a splendid career in the church. He was introduced to natural history by the agronomist Abbè A. H. Tessier in Etampes and later by the ornithologist Brisson and Antoine de Jussieu at the Collége de Navarre in Paris where Geoffroy was on a scholarship. With the outbreak of the Revolution, ecclesiastical careers were jeopardized; obeying his father’s orders, he studied law, and then, pursuing his own desires, he began medical studies. In 1792 he was a pensionnaire libre at the College du Cardinal Lemoine in Paris, There he won the affection of that institution’s most illustrious member, Abbè Renè Just Haüy, one of the founders of crystallography. In Haüy’s simply furnished room he met all the famous scientists of the period. Consumed with enthusiasm for mineralogy, he became a student of the venerable Daubenton at the Collège de France

قديم 04-27-2015, 10:12 PM
المشاركة 1983
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
الفرد روسل ولاس ..الثامن من بين تسعة اولاد وبسبب انهيار اعمال والده ترك المدرسة وهو في سن الرابعة عشرة وسافر الي لندن منفصلا عن العائلة وملتحقا باخيه جون الذي كان يعمل نجارا مات ابوه وهو في سن العشرين فهو يتيم الاب في سن العشرين
.

Alfred Russel Wallace (1823-1913) came from a rather humble and ordinary background. His father, a solicitor by training, once had property sufficient to generate a gentleman's income of £500 per annum. But the family's financial circumstances declined so the family moved from London to a village near Usk, on the Welsh borders, where Wallace was born in Kensington Cottage on 8 January 1823.

When Wallace was six years old the family moved to Hertford, north of London, where he lived until he was fourteen. Here Wallace attended Hertford Free Grammar School which offered a classical education, not unlike Charles Darwin's at Shrewsbury Free Grammar School, including Latin grammar, classical geography and "some Euclid and algebra". Wallace left school aged fourteen in March 1837, shortly after Darwin returned from the Beagle voyage. Wallace never attended university.

Wallace then left home to join his elder brother John, an apprentice builder in London. Wallace spent his London evenings in an educational "Hall of science" for working men. In this context Wallace encountered the socialist ideas of the reformer Robert Owen. Wallace was deeply impressed by Owen's utopian social ideals - with a stress on the role of environment in determining character and behaviour. Hence if the social environment were improved, so would the morals and well being of the workers. The hall of science also introduced Wallace to the latest views of religious sceptics and secularists. Although Wallace's parents were perfectly orthodox members of the Church of England, Wallace became a sceptic.

From 1837 Wallace joined his brother William as an apprentice land surveyor. Here for the first time you can see some of the original maps he contributed to click here. Wallace began to read about mechanics and optics, his first introduction to science. His days surveying in the open air of the countryside lead him to an interest in natural history. From 1841 Wallace took up an amateur pursuit of botany by collecting plants and flowers.



Survey map of the parish of Neath (1845). Courtesy of the National Library of Wales.

From 1840-1843 Wallace remained employed as a surveyor in the west of England and Wales. In 1843 his father died. With a decline in the demand for surveyors William no longer had sufficient work to employ Wallace. After a brief period of unemployment in early 1844 Wallace worked for over a year as a teacher at the Collegiate School at Leicester.


--

Alfred Russel Wallace was born in Kensington Cottage near Usk, Monmouthshire, England (now part of Wales) on the 8th of January 1823 to Thomas Vere Wallace and Mary Ann Wallace (née Greenell), a downwardly mobile middle-class English couple who had moved there from London a few years earlier in order to reduce their living costs.


Wallace's parents. Copyright Wallace Memorial Fund.

Wallace was the eighth of nine children, three of whom did not survive to adulthood. Wallace's father was of Scottish descent (reputedly, of a line leading back to the famous William Wallace); whilst the Greenells were a respectable Hertford family. His great grandfather on his mother's side was twice Mayor of Hertford (in 1773 and 1779).

In 1828 when Wallace was five, he and his family moved to Hertford and it was there, at Hale's Grammar School, that he received his only formal education. In about 1835 Wallace's father was swindled out of his remaining assets and the family fell on very hard times. Wallace was forced to leave school in March 1837, when he was only 14*and was sent to London to lodge with his older brother John who was a carpenter.


Hale's*Grammar School (from a watercolour by Eliza Dobinson c. 1815). Copyright Tom Gladwin.


The interior of the Old Grammar School c. 1900, showing the single long room in which all the
teaching was done. *A portrait of the founder, Richard Hale, can be seen above the
door on the left.*Copyright Hertfordshire Archives & Local Studies (Photo: Mr Elsden).

By mid 1837 Alfred had left London to join his eldest brother, William, in Bedfordshire. William owned a land-surveying business, and he was to learn the trade. Wallace and his brother would do such work for the next six and a half years, roaming all over the countryside of southern England and Wales. In the autumn of 1841 the Wallace brothers moved to the Neath area of Wales and it was there that Alfred's interest in natural history really began. It started because he wanted to be able to identify the plants he saw in the countryside while out surveying. He bought his first books on how to identify them and also began to collect them, forming a collection of pressed specimens.
,

Alfred Russel Wallace (Jan. 8, 1823–Nov. 7, 1913). British naturalist, biogeographer, author, humanitarian, best known for developing a theory of evolution through natural selection independently of Charles Darwin.


Kensington Cottage
Alfred Russel Wallace was born on January 8th, 1823, the eighth child of Thomas Vere Wallace and Mary Anne Wallace. His oddly spelled middle name was the result of a mistake at the time of registering his birth, which was never corrected.

His place of birth was Kensington Cottage, which stands just across the Usk River from the city of Usk in southeastern Wales. The Wallaces, who were not Welsh, had been forced to move to Kensington as a measure of economy after Alfred's father squandered most of his inheritance on a series of poor business decisions. They had up to that time lived as an upper middle class family in Hertford just north of London.

Supposedly, the Wallaces were descendants of the Scottish warrior chieftain William Wallace, of Braveheart fame. But, in fact, Alfred left home at such an early age that as an old man he said he knew few specifics about even his more recent ancestors. One of his typically speculative comments on this topic (My Life, 1905, vol. 1, p. 5) was that on his mother's side "the family were not improbably French refugees after the massacre of St. Bartholomew in 1572."

In 1835 his father, who seems always to have been improvident in his investments, was swindled out of most of his remaining property, and the Wallaces then fell on real hard times. Alfred had to stop attending school at the early age of 13, and yet, he educated himself and was eventually the author of many books on evolution and natural history.


Walter Bates

While teaching school in Leicester in 1844, aged 21, he met Walter Bates (1825–1892). Like Wallace, Bates had left school at an early age and lacked any formal education in natural science. But both were fanatical beetle collectors, and together they scoured Leicestershire for specimens. In 1848, after reading about the adventures of famous naturalist travelers such as Alexander von Humboldt and Charles Darwin, they embarked for Brazil in hopes of a collection bonanza.

قديم 04-28-2015, 11:07 AM
المشاركة 1984
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
تشارلز روبرت داروين...يتيم الام في سن الثامنة ثم التحق في مدرسة داخلية بعد ذلك.

(بالإنكليزية: Charles Robert Darwin) عالم تاريخ طبيعي بريطاني ولد في إنجلترا في 12 فبراير 1809 في شرو سبوري لعائلة إنجليزية علمية وتوفي في 19 أبريل 1882.والده هو الدكتور روبرت وارنج داروين، وكان جده "ارازموس داروين" عالماً ومؤلفاً بدوره، اكتسب داروين شهرته كمؤسس لنظرية التطور والتي تنص على أن كل المخلوقات الحية على مر الزمان تنحدر من أسلاف مشتركة ،[1] وقام باقتراح نظرية تتضمن أن هذه الأنماط المتفرعة من عملية التطور ناتجة لعملية وصفها بالانتقاء (الانتخاب) الطبيعي، وكذلك الصراع من أجل البقاء له نفس تأثير الاختيار الصناعي المساهم في التكاثر الانتقائي للكائنات الحية.[2] ومن خلال ملاحظاته للأحياء قام داروين بدراسة التحول في الكائنات الحية عن طريق الطفرات وطوّر نظريته الشهيرة في الانتخاب الطبيعي عام 1838 م. ومع إداركه لردّة الفعل التي يمكن أن تحدثها هذه النظرية، لم يصرّح داروين بنظريته في البداية إلا إلى أصدقائه المقربين في حين تابع أبحاثه ليحضّر نفسه للإجابة على الاعتراضات التي كان يتوقعها على نظريته. وفي عام 1858 م بلغ داروين أن هنالك رجل آخر، وهو ألفريد رسل ووليس، يعمل على نظرية مشابهة لنظريته مما أجبر داروين على نشر نتائج بحثه.داروين يعد من أشهر علماء علم الأحياء. ألف عدة كتب في ما يخص هذا الميدان لكن نظريته الشهيرة واجهت انتقاد كبير وخصوصاً من طرف رجال الدين في جميع أنحاء العالم، دارون نفسه ظل حائراً في ما عرف بما سماه الحلقة المفقودة، التي تتوسط الانتقال من طبيعة القردة للإنسان الحديث. في عام 1859 م، قام داروين بنشر نظرية التطور مع أدلة دامغة في كتاب (أصل الأنواع) متغلباً على الرفض الذي تلقاه مسبقاً من المجتمع العلمي على نظرية تحول المخلوقات.[3][4] في 1870 م، تقبل المجتمع العلمي والمجتمع عامة نظرية التطور كحقيقة.مع ذلك كان الكثير يفضلون التفسيرات الأخرى، واستمر ذلك حتى نشوء التوليفة التطويرية الحديثة، (1930 م - 1950 م) حيث أصبح هناك إجماع واسع على أن الاستمرار الطبيعي كان المحرك الأساسي للتطور.[5][6] وبصياغة أخرى فإن اكتشاف داروين العلمي هو نظرية موحدة لكل علوم الأحياء وموضحة للتنوع فيها.[7][8] قاده اهتمامه المبكر بالطبيعة إلى إهمال تعليمه الطبي في جامعة أدنبرة؛ فبدلاً من دراسة الطب قام بالمساعدة بالدراسات التي تجريها جامعة كامبريج بالتحقيق عن اللافقريات البحرية. وهذا عزز حبه للعلوم الطبيعية[9] وجعلته رحلته على (سفينة بيجل التابعة للملكية البريطانية HMS Beagle ) ذات الـخمس سنوات عالم جيولوجيا بارز حيث دعمت ملاحظاته ونظرياته أفكار العالم تشارليز ليل ( Charles Lyell)وكذلك نشره لمذكرات رحلته جعل منه كاتباً مشهوراً.[10] كان مأخوذاً بالتوزيع الجغرافي للحياة البرية والأحافير التي جمعها أثناء رحلته. وفي عام 1838 م، بدأ داروين بتحقيقات دقيقة رسخت نظريته في الانتقاء الطبيعي.[10] وعلى الرغم من مناقشة أفكاره مع العديد من علماء الطبيعة، إلا أنه احتاج إلى مزيد من الوقت ليقوم ببحث مستفيض، وكان لعمله الجيولوجي الأولوية[11]. وفي عام 1859 م، عندما كان يكتب نظريته قام العالم ألفريد راسيل والس (Alfred Russel Wallace) بإرسال مقالاً إليه شارحاً به نفس الفكرة مما دفعهم لنشر منشور مشترك يضم كلا النظريتين[12] نظرية داروين عن أصل التطور قامت بالشرح والتفسير العلمي للتنوع في الطبيعة.[5] في عام 1871 م، دَرسَ تطور الإنسان والانتقاء الجنسي في كتاب (علاقة أصل الإنسان والاختيار بالجنس)، يتبعه بـ (التعبير عن العواطف عند الإنسان والحيوان). وقد نَشرت أبحاثه عن النباتات في سلسلة من الكتب، وفي كتابه الأخير، قام بفحص ديدان الأرض وتأثيرها على التربة.[13] وتقديراً لتفوقه كعالم كُرِّم داروين بجنازة رسمية وتم دفنه في كنيسة وستمنستر (Westminster Abbey) بالقرب من جون هرشل وإسحاق نيوتن[14] وقد وّصف دارون كواحد من أكثر الشخصيات المؤثرة في العالم.

وُلد تشارلز روبرت داروين في مدينة شروسبري (Shrewsbury) في مقاطعة شروبشاير بإنجلترا في الثاني عشر من فبراير عام 1809 في منزل عائلته، ذا ماونت.[17] كان الخامس من بين ستة أطفال؛ والدهم روبرت داروين (Robert Darwin)، طبيب وخبير مالي ينتمي لمجتمع غني، ووالدتهم سوسانا داروين (Susannah Darwin) (مولود ويدقود née Wedgwood). كان داروين حفيداً لإراسموس داروين (Erasmus Darwin) من جهة أبيه ولـ يوشيا ويدقود (Josiah Wedgwood)، من جهة أمه. كِلا الأسرتين كانتا من طائفة الأسر التوحيدية (وهو مذهب مسيحي يعتقد بوحدانية الله ويرفض التثليث) بالرغم من أن أسرة ويدقود كانت تنتمي للكنيسة الأنجليكية. قام روبرت داروين، وهو مفكر حر، بتعميد الطفل تشارلز في كنيسة سانت تشاد الأنجليكية بشروزبري في نوفمبر تشرين الثاني عام 1809، لكن تشالرز وإخوته انضموا مع أمهم إلى الكنيسة التوحيدية.

كان لدى تشارلز - ابن الثماني سنوات - ميلاً نحو التاريخ الطبيعي والتحصيل عندما انضم عام 1817 إلى المدرسة النهارية التي يديرها الواعظ. توفيت أمه في يوليو من ذلك العام. وفي سبتمبر عام 1818 انضم هو وأخوه الأكبر إيراسموس (Erasmus) إلى مدرسة شريوزبري الأنجليكية (Shrewsbury School) كتلميذ داخلي

Darwin ideas on : Thermodynamics
In the years 1843 and 1865, coincidentally, the science of energetics (thermodynamics) was assembling. Bold statements deriving out of this new energy science, coming from respected physicists such as William Thomson and Rudolf Clausius, had declared as physical laws of the world that the "energy of the universe is constant" and the "entropy (or dissipation of energy) of the universe tends to a maximum". [2]
Clausius and Darwin cannot both be right.”
Roger Caillois, Coherences Aventureuses (1973), [9]
English natural philosopher Herbert Spencer is one to have made one of the first attempts to reconcile the two theories: natural selection and thermodynamics.

Final words
In 1882, in the last letter Darwin is known to have dictated and signed, he wrote: [7]
“I believe that I have somewhere said (but I cannot find the passage) that the principle of continuity renders it probable that the principle of life will hereafter be shown to be part or consequence of some general law.”

(add discussion)

Human thermodynamics
In 1952, Darwin's grandson English physicist C.G. Darwin (Charles Galton Darwin) published his The Next Million Years, wherein the "Introduction" chapter of which he defined the science of "human thermodynamics" as the statistical mechanical study of conservative dynamical systems of human molecules, a science through which, in his view, would be able to "predict" the next million years of human evolution. [5] C.G. Darwin is thus classified as one of the founders of human thermodynamics.




قديم 04-28-2015, 11:56 AM
المشاركة 1985
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
6 - ثورة ماكسولين وقد اسهم في هذه الثورة التالية :
وتنسب الى (جيمس كلارك ماكسويل) (13 يونيو 1831 - 5 نوفمبر 1879) (بالإنجليزية: James Clerk Maxwell) كان عالم فيزياء اسكتلندي شهير لما أسهم به من معادلات هامة التي تفسر ظهور الموجات الكهرومغناطيسية

6Maxwellian revolution
Pierre Gassendi | Corpuscular theory of light (1649)
Robert Hooke | Wave theory of light (1660s
Isaac Newton | Corpuscular theory of light (1670s
Christiaan Huygens | Wave theory of light (1678)

Thomas Young | Double-slit experiment (1801)



Albert Einstein | light quanta (photon) (1905)
1865 James Maxwell"A Dynamical Theory of the Electromagnetic Field"1649-present

1- بيير جاسندي انضم الى مدرسة داخلية وهو في سن السابعة وهو يعتبر نوع من اليتم الاجتماعي كما انه يتيم الاب في سن الـ 19 .

من مواليد(22 يناير 1592 - 24 أكتوبر 1655) هو فيلسوففرنسيوعالم فلكورياضياتي.



Pierre Gassendi's parents were Françoise Fabry and Antoine Gassend. Note that the fact there is no "i" on the end of Gassend is not a misprint. In fact Pierre Gassendi was actually given the name Pierre Gassend and only later used the now familiar Gassendi form. The family were peasant farmers, but there is some suggestion that Antoine may have owned the land he farmed which would mean the family were not too poor. Pierre spent his childhood in the village of Champtercier. He was quite a frail child but showed an enthusiasm for reading and writing at a young age. His uncle, Thomas Fabry, was the parish priest and he gave the young Pierre a good educational grounding.
When Pierre was seven years old he was sent to school in Digne, a much larger town across the valley about 10 km from Champtercier. There he learnt Latin and arithmetic and, except for a year spent at school in Riez, he remained in Digne until 1607 [5]:-
At the age of eleven he so impressed the Bishop of Digne with an oration delivered in Latin at the church in Champtercier that the Bishop is said to have declared that "this child will one day be the marvel of his century." On the secular side, during his last two years at school in Digne the young Gassendi composed prosimetric farces in Latin for his fellow schoolboys to perform in the large houses of the town.


In 1607, Gassendi left school in Digne and returned to his native village of Champtercier where he spent the next two years. Then in the autumn of 1609 he went to the University of Aix-en-Provence to study philosophy under Père Philibert Fesaye. He clearly was an exceptional student for when Fesaye was absent he asked Gassendi to take the lecture in his place. From 1611, Gassendi studied theology under Professor Raphaelis and, as part of the course, he learnt Greek and Hebrew. While he was studying at Aix, his father Antoine Gassend died (in 1611).

قديم 04-29-2015, 07:30 PM
المشاركة 1986
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
تابع ... ثورة ماكسولين:

٢- روبرت هوك ... يتيم في سن الثالثة عشرة حينما انتحر والده وانضم وهو في الحاكمية عشرة الي مدرسة داخلية .

In thermodynamics, Robert Hooke (1635-1703) (IQ=195|#22) (CR=100|#) was an English physicist, chemist, engineer, and natural philosopher noted for a number of achievements and inventions, firstly and foremost the construction of the gas law experimental device the "pneumatical engine", under commission of Robert Boyle (IQ=185), nature abhors a vacuum theorist, among numerous other theoretical insights, such as that heat is motion (volume expansion), evolution, cellular anatomy, discoverer of the inverse square law of gravity, light theory (wave theory of light), and others.

Shoulders of giants
English chemist Isaac Newton famously remarked in a letter to his rival Robert Hooke dated February 5, 1676 that: [21]

"What Des-Cartes did was a good step. You have added much several ways, & especially in taking ye colours of thin plates into philosophical consideration. If I have seen further it is by standing on ye sholders of Giants [sic]."

(add discussion)

Education
Little, supposedly, is known about Hooke's early years. From about the time Hooke was ten, however, his father became ill and this contributed to Hooke being left to educate himself in the highly practical way that interested him. At age 13, Hooke was orphaned, following his father's suicide, and was left £40 inheritance by his father, together with all his father's books, after which his family sent him to London to become an apprentice to the Peter Lely, a portrait painter. [18] Hooke soon decided, however, that it would waste his money studying under Lely, and he made the decision that what he really needed was a school education.

Hooke thereafter shortly, circa 1650, age 15, enrolled in Westminster School, boarding in the house of the headmaster Richard Busby. Busby is said to have realized he had a quite remarkable pupil, noting, e.g., that Hooke had mastered the first six books of Euclid's Elements by the end of his first week at school and so encouraged Hooke to study by himself in his library. [16
]

قديم 04-30-2015, 07:36 PM
المشاركة 1987
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
==
٣- اسحق نيوتن يتيم قبل الولادة
.

السير إسحاق نيوتن (بالإنجليزية: Isaac Newton) ‏ (25 ديسمبر 1642 - 20 مارس 1727) عالم إنجليزي يعد من أبرز العلماء مساهمة في الفيزياء والرياضيات عبر العصور وأحد رموز الثورة العلمية. شغل نيوتن منصب رئيس الجمعية الملكية، كما كان عضوًا في البرلمان الإنجليزي، إضافة إلى توليه رئاسة دار سك العملة الملكية، وزمالته لكلية الثالوث في كامبريدج وهو ثاني أستاذ لوكاسي للرياضيات في جامعة كامبريدج. أسس كتابه الأصول الرياضية للفلسفة الطبيعية الذي نشر لأول مرة عام 1687، لمعظم مبادئ الميكانيكا الكلاسيكية. كما قدم نيوتن أيضًا مساهمات هامة في مجال البصريات، وشارك غوتفريد لايبنتز في وضع أسس التفاضل والتكامل.
صاغ نيوتن قوانين الحركة وقانون الجذب العام التي سيطرت علي رؤية العلماء للكون المادي للقرون الثلاثة التالية. كما أثبت أن حركة الأجسام على الأرض والأجسام السماوية يمكن وصفها وفق نفس مبادئ الحركة والجاذبية. وعن طريق اشتقاق قوانين كبلر من وصفه الرياضي للجاذبية، أزال نيوتن آخر الشكوك حول صلاحية نظرية مركزية الشمس كنموذج للكون.
صنع نيوتن أول مقراب عاكس عملي، ووضع نظرية عن الألوان مستندًا إلى ملاحظاته التي توصل إليها باستخدام تحليل موشور مشتت للضوء الأبيض إلى ألوان الطيف المرئي، كما صاغ قانون عملي للتبريد ودرس سرعة الصوت. بالإضافة إلى تأسيسه لحساب التفاضل والتكامل، ساهم نيوتن أيضًا في دراسة متسلسلات القوى ونظرية ذات الحدين، ووضع طريقة نيوتن لتقريب جذور الدوال.
كان نيوتن مسيحيًا متدينًا، لكن بصورة غير تقليدية. فقد رفض أن يأخذ بالتعاليم المقدسة للأنجليكانية، ربما لأنه رفض الإيمان بمذهب الثالوث. أمضى نيوتن أيضًا أوقاتًا طويلة في دراسة الخيمياء وتأريخ العهد القديم، إلا أن معظم أعماله في هذين المجالين ظلت غير منشورة حتى بعد فترة طويلة من وفاته.

نشأته<
ولد إسحاق نيوتن في 25 ديسمبر 1642 (وفق التقويم اليولياني المعمول به في إنجلترا في ذلك الوقت، الموافق 4 يناير 1643 وفق التقويم الحديث). في مزرعة وولسثورب في وولسثورب-كلوستروورث, في مقاطعة لينكونشير، بعد وفاة والده بثلاثة أشهر.

In science, Isaac Newton (1642-1727) (193-277 PE) (0-84 ME) (GR:1) (RE=84) (IQ:220|#2) (CR=509|#4) was an English physicist, mathematician, philosopher, and chemist noted for his 1686 The Principia, in which the theory of universal gravitation, three laws of motion, and the concept of "force" were put forward, and the 1704 Opticks, a latter edition of which (1718) led to the start of the chemical revolution, in particular the description of chemical force and affinity tendencies in the famous “Query 31”.

Halley | Wren | Hooke
In Jan 1684, Edmond Halley, Christopher Wren, and Robert Hooke were engaged in an animated conversation, either over drinks before a roaring fire (Christianson, 1988), or at a coffee house in London (?), on the topic of why planets traveled in ellipses, according to which, either Hooke or Halley, or both, depending on story, claimed to have solved the problem, via the theory that the inward force of attraction between planets and the sun must decrease in inverse proportion to the square of the distance between them. Wren, to settle the matter, offered them either a large sum or money or book worth forty shillings to whoever could come up with the mathematical means of proving their theory. Hooke, supposedly, claimed to have solved the problem, “but would conceal the solution for some time so that others trying and failing might know how to value it, when he should make it public.”

In Aug 1684, Wren went to Cambridge to see if Newton had the solution, the event of which, as recounted by French mathematician Abraham de Moivre, to whom Newton related the event in his later years, is as follows:

“In 1684, Halley came to visit Newton at Cambridge, after they had been some time together, Halley asked him what he thought the curve would be that would be described by the planets supposing the force of attraction towards the sun be reciprocal to the square of their distance from it. Newton replied immediately that it would be an ellipsis; Hooke, struck with hoy and amazement, asked him how he knew it, to which Newton said that he had calculated it, whereupon Halley asked him for his calculation. Without any further delay, Newton looked among his papers, but could not find it, but he promised him to renew it, and send it.”

Newton then spent the following three months laboring over a nine-page document titled “On the Motion of Revolving Bodies”, which he finished in Nov and sent to Halley in London. Newton then went into the Gibbsian flow state, of standing focused work, and over the course of the next 18-months produced his 550-page treatise Principia. [10]

Religion
The subject of Newton and religion, supposedly, is a large topic. To put things into perspective, in 1619, when Johannes Kepler (1571-1630), derived his three laws of planetary motion, on the nature of elliptical orbits, based on astronomical observations made by Tycho Brahe (1546-1601), data which provided one of the key foundations for Newton’s theory of universal gravitation (1687), scientists, nearly unanimously, not only believed in God or gods, but also, Kepler being one example, believed that the planets were pushed around by "angels" beating their wings.

“God who gave animals self-motion beyond our understanding is without doubt able to implant other principles of motion in bodies which we may understand as little. Some would readily grant this may be a spiritual one; yet a mechanical one might be shown.”
— Isaac Newton (1674), philosophical query notes: [5]

Newton, to give one example of religious theory objection, had certain issues with the Julian calender dating system and would objectionably not label years as AD, but instead used AC (Anno Christum), signifying is objection to the argument of the existence of the trinity, namely his view that a person named Jesus may have existed, may have been the son of God, and may have been christened or arisen, but definitely was not the ‘Lord’ or God. [5
]

قديم 04-30-2015, 08:28 PM
المشاركة 1988
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي

4-- كريستيان هيوجنس*عام 1657م...يتيم الام في سن الثامنة

كريستيان هوغنس (بالإنجليزية: Christiaan Huygens) عالم رياضيات ولد في 14 أبريل 1629 وتوفى في 8 يوليو 1695(ولد وتوفي في مدينة هاج) وهو فلكي وفيزيائيهولندي. يعرف هوغنس بنظريته في انتشار الأمواج مبدأ هوغنس, كما أنه صاحب اختراع الساعة البندولية, وبالنسبة لتكنولوجية الأرصاد الفلكية فقد قام بأخذ أرصاد فلكية إكتشف منهاتيتان أحد أقمار زحل, وكذلك عدداً من النجوم المزدوجة علاوة على دوران وفلطحة المريخ, وكان هيجنز في عام 1995م أول من تأكد من الطبيعة الحقيقية لحلقات زحل.

متنساش تشترك فى الموقع من خلال الرابط ده اضغط على ميكانيكا وتكنولوجيا
ميكانيكا وتكنولوجيا المعرفة حق لكل انسان

Christiaan Huygens was born on 14 April 1629 in The Hague, into a rich and influential Dutch family,[3][4] the second son of Constantijn Huygens. Christiaan was named after his paternal grandfather.[5][6] His mother was Suzanna van Baerle. She died in 1637, shortly after the birth of Huygens' sister.[7] The couple had five children: Constantijn (1628), Christiaan (1629), Lodewijk (1631), Philips (1632) and Suzanna (1637).[8]

Constantijn Huygens was a diplomat and advisor to the House of Orange, and also a poet and musician. His friends included Galileo Galilei, Marin Mersenne and René Descartes.[9] Huygens was educated at home until turning sixteen years old. He liked to play with miniatures of mills and other machines. His father gave him a liberal education: he studied languages and music, history and geography, mathematics, logic and rhetoric, but also dancing, fencing and horse riding.[5][8][10]

In 1644 Huygens had as his mathematical tutor Jan Jansz de Jonge Stampioen, who set the 15-year-old a demanding reading list on contemporary science.[11] Descartes was impressed by his skills in geometry.[4]


In science, Christian Huygens (1629-1695) was a Dutch physicist noted for his 1669 determination that the quantity of the mass of an object multiplied by its velocity squared mv² remains constant during perfectly elastic collisions, such as between steel balls, and for his 1674 work with French physicist Denis Papin on vacuum pumps. Huygens’ quantity was later called vis viva by German mathematician Gottfried Leibniz in 1886. [1]

Education
Huygens was the well-traveled son of a rich and prominent Dutch family, that had entertained Rene Descartes. Huygens studied mathematics and law at the University of Leiden, spent time at Paris and London, where he met Isaac Newton, among other important people, and thereafter soon became an avid experimenter. In 1655, prior to developing skills as a lens-grinder, he and his brother built a telescope and discovered Titan and the rings of Saturn. [4]

Wave theory of light
Huygens lens grinding work led him into an investigation as to how lens work, research that resulted in several published papers on light.

In 1677, he observed how Iceland spar spit light into two parts, rotated through different degrees.

In 1678 paper communicated to France's Royal Academy of Sciences, in which he suggested that light is a series of shock waves, spreading in wave fronts generated by impacting light particles and making waves among the tiny particles of the ether, the invisible substance permeating the universe. [4] This is now known as the wave theory of light. In his 1690 Treatise on Light, he summarized: [3]

“I have thus shown in what manner one can imagine that light propagates successively by spherical waves.”

The later theory of light by Isaac Newton in his Opticks (1704) proposed a different explanation for reflection, refraction, and interference of light assuming the existence of light particles. The double slit interference experiments of Thomas Young vindicated Huygens' wave theory in 1801, as the results could no longer be explained with light particles; these two views, following the invention of the light quanta (photon), resulted to yield the wave-particle duality model.

Vacuum pump
In circa 1645, German engineer Otto Guericke invented a vacuum pump to disprove Greek philosopher Parmenides' circa 485 BC hypothesis that “nature abhorred a vacuum”. The invention was described in the 1657 book Mechanical Hydraulic Pneumatics by German scientist Gaspar Schott, a correspondent of Guericke. [2] Among those to have read the book were Huygens and his associate Irish physicist Robert Boyle, who each built or acquired pumps of their own.

Some time prior to 1674, French physicist Denis Papin moved to Paris and assisted Huygens in his experiments with the air-pump and gunpowder piston and cylinder engines, the results of which Experiences of the Void (Experiences du Vuide) were published at Paris in that year, and also in the form of five papers by Huygens and Papin jointly, in the Philosophical Transactions for 1675. This association was a precursor to Papin’s later invention of the first steam engine in 1690
.

قديم 04-30-2015, 11:24 PM
المشاركة 1989
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
5- يونس يونج انفصل عن والديه بعد الولاده مباشرة وعاش مع جده والد امه ثم التحق في مدارس داخلية فهو وان كنا لا نعرف متى مات والديه او سبب انتقاله للعيش لدى جده سنعتبره يتيم اجتماعي على اقل تقدير .

توماس يونج (بالإنجليزية: Thomas Young) ‏ (13 يونيو 1773 - 10 مايو 1829) هو علامة بريطاني، اشتهر بسبب إسهامه في فك رموز اللغة الهيروغليفية (خاصةً محاولاته في فك رموز حجر رشيد قبل أن يأتي الفرنسي شامبليون ويوسع أبحاثه ويفك رموز اللغة)، وقدم يونج العديد من الإسهامات البارزة في عدة مجالات مختلفة حيث أسهم في علم المصريات وعلم اللغة والفيزيولوجيا وميكانيكا المواد الصلبة والضوء وحاسة البصر والطاقة والتناغم الموسيقي.

ولد يونج في عام 1773، في سومرست، ملفرتون، وكان أكبر إخوته التسع، وفي سن الرابعة عشر تعلم اللاتينية والإغريقية، وكان على إلمام بالفرنسية والإيطالية والعبرية والكلدانية والسريانية والسامرية والعربية والفارسية والتركية والأمهرية.[1] بدأ يونج دراسة الطب في لندن في عام 1792 ثم انتقل إلى إدنبرة في 1794، ثم بعد مرور سنة ذهب ليحصل على درجة الدكتوراه في الفيزياء في جوتنجن، سكسونيا السفلى، ألمانيا، وفي عام 1797 انضم إلى جامعة إيمانويل [2]، وفي نفس السنة ورث مقاطعة عمه ريتشارد بروكلسبي فاستطاع أن يستقل ماديًا، وفي عام 1799 أصبح طبيبًا له عيادة خاصة به في 48 شارع ويلبك، لندن (والآن أصبحت العيادة مميزة باللوحة الزرقاء)، وبدأ يونج بنشر أبحاثه الفيزيائية الأولى بدون توقيع حتى لا يفقد سمعته الطبية.

في عام 1801 عُيِّن يونج كأستاذ للفلسفة الطبيعية (الفيزياء بشكل أساسي) في المعهد الملكي، وفي مدة سنتين قام بإعطاء 91 محاضرة، وفي 1802 عُيِّن كسكرتير أجنبي للجمعية الملكية، وانتخب هناك ليحصل على زمالة المعهد، ثم تخلى عن الأستاذية في عام 1803 خوفًا من تعطيل تلك الواجبات عن عمله الأساسي وهو الطب، ونُشرت محاضراته في 1807 في كتاب بعنوان محاضرات في الفلسفة الطبيعية (Course of Lectures on Natural Philosophy)، وقد احتوت على تخمينات لبعض النظريات اللاحقة. في عام 1811 أصبح يونج طبيبًا في مستشفى القديس جورج، وفي 1814 اشترك في لجنة عُقدت لمعرفة الأضرار الناشئة عن الإنتاج العام للغاز في لندن، وفي 1816 عُيِّن كسكرتير للجنة تم تكليفها لقياس مدى دقة ثواني البندول، وفي 1818 اختير كسكرتير لمجلس خطوط الطول.

وقبل موته بعدة سنين أصبح مهتمًا بالتأمين على الحياة [3]، وفي 1827 اختير مع سبعة آخرين كزميل لالأكاديمية الفرنسية للعلوم. في 1828 اُنتخب كعضو أجنبي لالأكاديمية الملكية السويدية للعلوم.

مات توماس يونج في لندن في 10 مايو 1829، ودفن في مقبرة كنيسة القديس جيلس في فارنبوروف، كنت، إنجلترا.

وقد أشاد العلماء بأعماله وإسهاماته على الرغم من أنهم يعرفونه من خلال إسهاماته في تخصصهم فقط، إلا أنه كان متخصصًا في عدة مجالات، وقد قال عنه السير جون هيرشل الذي عاصره: "عبقري حقيقي"، وكذلك أشاد به ألبرت آينشتين في عام 1931 في مقدمة طبعة لكتاب البصريات (Opticks) لنيوتن، بالإضافة إلى إشادة وإعجاب كلاً من جون وليم ريليه وفيليب أندرسون.
[
RIGHT]Thomas Young's parents were Thomas Young Senior, a cloth merchant and banker, and Sarah Davis who were [11]:-

... rather below than above the middle station of life.

In [11] Young writes that his father:-

... followed the commercial fashion of the day, and became a manufacturer of money: he was for a time very successful in his speculations: but though a man of strict integrity, he was at last involved in the ruinous consequences of the general depression of the value of landed property so fatal to the country's bankers.

Thomas was the eldest of the ten children in this Quaker family but, from soon after his birth, he was brought up by his mother's father Robert Davis in Minehead about 15 miles from Milverton.

As a young boy, he did not find school very stimulating. He attended the village school from around four years of age, then was sent to a clergyman before he was six [11]:-

... who had neither the talent nor temper to teach anything well.

He then spent eighteen months attending a boarding school near Bristol, but mostly he worked on his own, getting through the set books in less than half the time taken by the teacher. In 1782 he entered a school in Crompton, Dorset, which was more suitable for a young genius since pupils were given more freedom to progress at their own pace. For Young this pace was very fast, for he was undoubtedly an infant prodigy. By the time he left this school in 1786 he was knowledgeable in many languages, including ancient Greek, Latin and Hebrew, as well as French and Italian. He had also acquired a good grounding in Newtonian physics, studied optics and made several instruments with the help of a tutor at the school. His passion for eastern languages continued after he left the school and he began to study Arabic, Persian, Chaldee, Syriac, and Samarian.

Although only thirteen years old, Young now became a tutor to Hudson Gurney, the twelve year old grandson of David Barcley who lived in a country house near Ware in Hertfordshire. Young spent five years to 1792 working in the country house or at Barcley's London home. He took the opportunity to educate himself in mathematics, reading Euclid's Elements and the works of Newton. He also read other scientific books, as well as books on history and languages. In the autumn of 1792 he moved to London to begin his studies of medicine. As well as attending lectures at the Hunterian school, he enrolled as a pupil at St Bartholomew's Hospital. Required to dissect an ox's eye, he began to develop a theory of accommodation for the eye. He published his theories in Observations on vision read to the Royal Society of London on 30 May 1793. Young was elected a fellow of the Royal Society on 19 June 1794.

Young continued his medical training, entering the University of Edinburgh in 1794. As a Quaker he could not study at Oxford or Cambridge, so within Britain he could only obtain a degree from a Scottish university. After one year of study he went to the University of G&#246;ttingen, arriving there in October 1795. After submitting a dissertation, Young was given an oral examination and passed on 30 April 1796. The dissertation used Young's expertise in anatomy, language and sound. He left G&#246;ttingen in late July and visited Brunswick, Gotha, Weimar, Jena, Leipzig, Dresden and Berlin before returning to England in February 1797. He discovered, however, that a change in regulations by the College of Physicians required a period of two years study at the same university before qualifying to practice medicine. He therefore went to Emmanuel College Cambridge, but before doing so he had to leave the Quakers and declare himself a member of the Church of England. He did not find this hard for he had been moving steadily away from the strict Quaker rules, attending dances and the theatre while in Edinburgh.

Although enrolled in the medical course, Young did not study medicine at Cambridge, feeling that he already knew sufficient of that subject. Rather he worked on his own, learning more physics in order that he might pursue interests coming from his G&#246;ttingen dissertation. He had little respect for the Cambridge mathematicians writing:-

I am ashamed to find how much the foreign mathematicians for these forty years have surpassed the English in the higher branches of the sciences.

The Cambridge men thought little of Young in return. A tutor wrote (see [7]):-

He seldom gave an opinion, and never volunteered one
. He never laid down the law like other learned doctors, or uttered ... sayings to be remembered. Indeed, like most mathematicians, ... he never seemed to think abstractly. A philosophical fact, a difficult calculation, an ingenious instrument, or a new invention, would engage his attention ...

On 13 December 1797 Young's great-uncle died and left him his London home and a good sum of money which left Young financially secure. He read the paper Sound and light to the Royal Society in January 1800 and a further paper On the mechanism of the eye in November 1800. This second paper contained further details of the process of accommodation of the eye and measured astigmatism for the first time. He read another paper On the theory of light and colours to the Royal Society late in 1801 and it was published in the following year. This paper put forward the theory of three colour vision to explain how the eye could detect colours. Also in 1801 Young sold his great uncle's house and bought a new one in Welbeck Street. Soon after he moved in, he was approached to lecture at the Royal Institution. He accepted and worked hard to produce a course of 50 lectures which he gave beginning in January 1802. The course was divided into four parts: Mechanics; Hydrodynamics; Physics; and Mathematics. It covered a much broader range of topics, however, than these section headings suggest. His scholarly lectures were not a great success since, as one listener wrote [7]:-
[/RIGHT]
The eldest son of Thomas Young, a mercer
and banker, and of Sara Davis, Young was raised as a member of the Society of Friends and was largely self-educated in languages and natural philosophy.1 He learned to read at age two : and by the time he was six, he had read twice through the Bible and had started the study of Latin. Between 1780 and 1786 he attended two boarding schools, where he learned elementary mathematics and gained a reading knowledge of Latin, Greek, French, and Italian. He also had begun independent study of natural history, natural philosophy, and fluxions, and had learned to make telescopes and microscopes. In 1786 Young began independent study of Hebrew, Chaldean, Syriac, Samaritan, Arabic, Persian, Turkish, and Ethiopic. Shortly thereafter he became tutor to his lifelong friend and biographer Hudson Gurney, who was a member of the Gurney banking family. By 1792 Young had become a proficient Greek and Latin scholar : had mastered the fluxionary calculus : and had read Newton’s Principia and Opticks, Lavoisier’s Elements of Chemistry, Joseph Black’s manuscript lectures on chemistry, and Boerhaave’s Methoclus studii medici, in addition to plays, law, and politics
.

قديم 05-01-2015, 03:48 PM
المشاركة 1990
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
6- مايكل فاراداي... طفولة صعبة وقاسية فقر مدقع ، رغيف خبز في الاسبوع لكل فرد من الأسبوع، والد مريض وغير قادر على العمل حاجة الاطفال للعمل في وقت مبكر وقد عمل مايكل في مكتبة منذ الرابعة عشره لا نعرف متى مات والده المريض ولكن يمكننا الجزم انه يتيم اجتماعي .

مايكل جيمز فرداي (1791 - 1867) هو عالم كيمائي وفيزيائي إنجليزي. وهو من المشاركين في علم المجال الكهرومغناطيسي والكهروكيميائي.

درس فرداي المجال المغناطيسي على موصل يحمل تيار كهربائي مستمر وبذلك وضع أسس الكهرومغناطيسية. وهو مكتشف نظرية المحاثة والنفادية المغناطيسية وقوانين التحليل الكهربائي. وهو القائل بأن المغناطيسية تؤثر على الأشعة الضوئية ووضع أسس الربط بين هذين الظاهرتين. يعد اختراعه للأجهزة الكهرومغناطيسية بداية لتكنولوجيا المواتير الكهربائية. وبذلك يصير أول من جعل الكهرباء شيء عملي لاستخدام التكنولوجي.

وأما فرداي كعالم كيميائي فهو أول من اكتشف البنزين. ودرس مسألة هيدرات الغاز وأخترع آلة حرق البنزين وهو من أطلق ألفاظ المصعد والمهبط والقطب والأيون.

رغم أن مايكل فرداي لم يدرس الرياضيات في المدارس غير القليل منها إلا أنه كان عالماً فذاً حيث صٌنف أنه من أعظم العلماء في التاريخ. ففي نظام الوحدات الدولي نقوم بحساب قيمة المكثف ونقيسه بوحدة الفاراد على اسمه أي مايكل فرداي. وكذلك هناك ثابت فرداي أيضاً سمي على اسمه والذي يساوي 96,485 كولومب وهو شحنة المول الواحد من الإلكترونات.

كما سمي باسمه قانون فرداي للحث الذي يقول بأن تغير المغناطيسية في الزمن ينشئ قوى كهربية محركة. كان فرداي هو أول من نال منصب Fullerian Professor of Chemistry في المؤسسة الملكية الكبرى ببريطانيا. كان فرداي مسيحياً متديناً وكان عضواً في كنيسة ساندمنيان.

حياته

ولد مايكل فاراداى في إنجلترا سنة 1791 من أسرة فقيرة فقد كان واحداً من أربع إخوة ولم يتلقى إلا النذر اليسير من التعليم الأساسي فعلم نفسه بنفسه. عمل صبياً في دكان لتجليد الكتب وهو في الرابعة عشرة من عمره وخلال سبع سنوات قضاها في هذا العمل كان قد قرأ العديد من الكتب من ضمنها كتاب "تحسين العقل" لمؤلفه إسحاق وات. وبحماسته قام بتطبيق ما ذكره المؤلف في كتابه مما جعله شغفاً بالعلم محباً له خاصةً علم الكهرباء. وكان متأثراً بكتاب "كلام في الكيمياء" لمؤلفه جين مارست.

عندما بلغ العشرين من عمره, كان في أواخر عهده بمتجر الكتب حضر بعض المحاضرات للكيميائي همفري دافي بالمؤسسة الملكية كما حضر أيضاً للأستاذ جون تاتوم. وبعد عدة محاضرات أرسل فرداي لهمفري دافي كتاباً من ثلاثمائة صفحة فيه تلخيص ما قاله دافي في محاضراته. وقد كان رد دافي سريعاً وفخوراً بمايكل فرداي. في بعض التجارب التي أجرها دافي حدثت انفجارات أدت إلى أن قطع اصبعان لدافي وفي مرة آخرى فقد إحدى عينيه. فقام باستدعاء مايكل فرداي لكي يكون مساعد شخصيا له.

حسب طبقية المجتمع الإنجليزي لم يكن مايكل فرداي يعد رجلاً نبيلاً. وحينما أراد دافي أن يذهب في جولة حول قارة أوروبا رفض خادمه أن يذهب معه. فاختار دافي أن يأخذ مايكل فرداي معه في هذه الرحلة كمساعد علمي وطلب منه أن يكون خادماً له حتى يجد دافي خادماً آخر حين يصل إلى باريس. وإضطر فرداي أن يلعب دور المساعد والخادم في هذه الرحلة. وأما زوجة دافي فكانت تعامل فرداي معاملة سيئة ومنعته من السفر معهم في العربة وجعلته يأكل مع الخدم. وهذا قد أصاب فرداي بحزن شديد جعله يفكر في العودة إلى لندن واعتزال العلم. لقد ظن فرداي أن هذه الرحلة شؤم عليه إلا أنه قد استفاد منها استفادة عظيمة لمقابلته لنخبة كبيرة من العلماء وتعلمه من أفكارهم.

زواجهعدل

تزوج مايكل فرداي من سارة برنارد في الثاني من يونيو عام 1821، كان فاراداى شخصاً رائعاً وأنيقاً أيضاً. وكان محاضراً محبوباً، وفى نفس الوقت كان متواضعاً ولاتهمه الشهرة ولا المال ولا الرتب العلمية. فقد رفض وسام الفروسية، ورفض منصب رئيس الجمعية الملكية البريطانية، وكانت له حياة زوجية سعيدة وإن لم ينجب فيها أولاداً.

إنجازاته العلمية

الكيمياء
إن أولى التجارب التي قام بها فرداي في الكيمياء كانت عندما كان مساعداً لهمفاري دافي. قام فرداي بعمل دراسة متخصصة على الكلورين. واكتشف اثنان من كلوريد الكاربون. وقام بعمل تجارب على ظاهرة انتشار الغازات وهي ظاهرة أول من سجلها كان جون دالتون وأول من لاحظ أهميتها الفيزيائية كان توماس جرهام وجوزيف لوسمدت. ونجح في تحويل بعض الغازات إلى سوائل. ودرس سبائك الحديد. وقام بعمل أنواع من الزجاج لبعض الأغراض في الرؤية. والنموذج الذي قام به فرداي في الزجاج الثقيل أصبح بعد ذلك ذا أهمية كبيرة تاريخياً إذ أنه هو الذي إستعمله فرداي لمعرفة العلاقة بين الضوء والمغناطيسية وكذلك لأنه يعد أول شيء ينفر من المغناطيس بدلاً من أن ينجذب إليه. وقد سعى فرداي إلى أن يضع أسس علمية لعلم الكيمياء. لقد اخترع فرداي غرفة حرق البنزين والتي تعد مصدر للحرارة. وقد سعى فارادي في دراسة الكيمياء واكتشف مواد كيميائية مثل البنزين واكتشف أرقام الأكسدة Oxidation Numbers واستطاع تحويل بعض الغازات إلى سوائل. في عام 1820 اكتشف فرداي التركيبات المتألفة من الكربون والكلورين C2Cl6 و C2Cl4 ونشر أبحاثاً عن ذلك في السنوات التالية. وعرف التركيب الكيميائي لكلورين هيدرات الغاز التي إكتشفها أستاذه دافي عام 1810.

كان فرداي هو أول من سجل ظاهرة ما يسمى اليوم بالجسيمات النانوية الفلزية. وفي عام 1847 اكتشف أن الخصائص البصرية للمبعثر الغروي للذهب تختلف عن تلك التي في أكثر المعادن. ويعد هذا الأمر بداية ونواة لتقانة الصغائر.

كما أدت تجارب فراداي للكشف عن وجود الإلكترونات.

تجربة فاراداي للتحليل الكهربائيعدل
ماهية التجربةعدل
قام العالم فاراداي بعملية التحليل الكهربائي لمركب كبريتات النحاس (cu2so4) حيث وضع هذا المحلول في كأس زجاجي ثم غمس به قطبين كهربائيين - مصعد(+) ومهبط (-) - فلاحظ الآتي:

ترسب ذرات النحاس عند المهبط (-)
ترسب الكبريتات عند المصعد (+)
اختفاء اللون الأزرق للمحول
وتحولت للون مائل للحمرة
الاستنتاجاتعدل
استنتج فاراداي أن الذرة تحتوي على شحنات كهربائية سالبة وموجبة تنتظم حسب شحنتها في التيار الكهربائي, لذلك خالف نظرية دالتون بأن الذرة كرة مصمتة حيث برهن أنها تحوي شحنات.

الكهرباء والمغناطيسيةعدل
على الرغم من أن المعلومات الرياضية كانت تنقصه، فإنه كأحد المشتغلين بالفيزياء التجريبية لم يتفوق عليه أحد.

أكثر ما عرف به فراداي هو عمله في مجال الكهربية والمغناطيسة، وقد كانت أول تجربة مسجلة له هو إنشاء وحده خولئيه مكونه من سبع أنصاف عملات معدنية مع سبع أقراص من ورق الزنك بالإضافة إلى ست قطع ورق مبلله بماء مالح، ثم قام باستخدام هذه الوحدة في تحليل مركب كبريتات السيمغنسيا.

وفي سنة 1821 بعد أن اكتشف الفيزيائي والكيميائي هانز كريستين ورستد ظاهرة الكهرومغنطية، حاول دافي والعالم البريطاني هيول ولستون تصميم موتور كهربي ولكن فشلا، فقام فرداي بمناقشة المشكلة مع العاملين ثم حاول بناء جهازين لتوليد ما سماه الدوران الكهرومغنطي حيث تقوم القوة المغناطيسية الدائرية بحركة دائرية متصلة حول سلك ويوضع سلك موضوع أخر في بركة من الزئبق بوجود مغناطيس في الداخل الذي سيدور حول مغناطيس لو مر تيار خلاله قادم من بطارية، وأما الجهاز الاخر فيدعى الموتور أحادي القطب، وهذه التجارب والاختراعات ساهمت في تأسيس تكنولوجيا الكهرومغناطيسة الحديثة.

وبعد اكتشافه للكهرومغناطيسية في سنة1821 أستكمل فاراداى عمله المعملي في استكشاف خصائص المواد وتطوير خبرته، وفي سنة 1824 قام فراداي بإنشاء دائرة كهربية لدراسة إذا ما كان المجال المغناطيسي يمكنه أن يمرر تيار في سلك مجاور ولكن لم يتمكن من ايجاد هذه العلاقة ,وتبع هذه التجربة المعملية عمل مشابه باستخدام الضوء والمغناطيس من ثلاث سنوات سابقه ووصل إلى نفس النتائج ,وخلال السنوات السبع التالية قضى فراداي الكثير من وقته في تحسين وصفته للجوده البصرية للزجاج الثقيل ,وأستخدم لذلك بورو سلكيات الرصاص والذي استخدمه أيضا في دراساته رابطا الضوء بالمغنطه ,وفي أوقات فراغه من أعمله البصرية أكمل فراداي نشر أعمله المعملية (والتي ينتمي بعضها للمجال المغناطيسي) واجرى مراسلات مع علماء اخرين (يعملون في المجال الكهرومغناطيسي) كان قد التقى بهم من قبل في رحلاته حول أوروبا مع دافي ,وبعد وفاة دافي بسنتين في سنة 1831 بدأ سلسلة عظيمة من التجارب والتي من خلالها اكتشف الحث الكهرومغناطيسي ,ويعتقد أن جوزيف هنري اكتشف الحث الذاتي قبل ذلك بعدة أشهر قبل فراداي وكلاهما تأثر بأعمال فراسيسكو زانتيديتش في إيطاليا بين سنتي 1829 و 1830.

وكان سبق فراداي العلمي عندما لف ملفين معزولين حول حلقه حديدية ووجد أنه عندما يمر تيار في أحدهما، يمر تيار حثي لحظي في الاخر، وقد عرفت هذه الظاهرة بالحث المتبادل ومايزال جهاز الحث المكون من الحلقة الحديدية والملفين يعرض في المعهد الملكي إلى الآن.وفي تجارب مشابهه ووجد أنه إذا حرك مغناطيس من خلال سلك دائري يمر تيار كهربي من خلال الملف ,كذلك يمر التيار أيضا إذا تحرك الملف حول مغناطيس ثابت ,وقد أسست براهينه أن التغير في المجال المغناطيسي يولد مجال كهربي.ثم وضع لهذه العلاقة صيغة رياضية بواسطة جامز كليرك ماكسويل تحت اسم قانون فراداي والتي بالتالي أصبحت أحد معادلات ماكسويل الأربع والتي تم تعميمها في وقتنا الحالي لتسمى نظرية المجال.

وقد قام فراداي فيما بعد باستخدام هذا المبدأ في بناء المولد الكهربي البدائي وهو الجد الأكبر للمولد الكهربي ذو القدرة العالية المستخدم الآن.

وفي سنة 1839 اكمل سلسة تجارب تهدف إلى التحقيق في مبادئ وطبيعة الكهرباء ,وأستخدم بطريات "كهرباء ساكنة" و"كهرباء متحركة" في استنتاج ظاهرة التجاذب الكهرومغناطيسي والتحليل الكهرومغناطيسي والمغناطيسية والخ....,واستنتج انه بخلاف الاراء العلمية في ذلك الوقت ان نظرية التيار له أنواع وأقسام مختلفة كانت نظرية وهمية لا أساس لها من الصحة، وبالمقابل أفترض فراداي أن هناك نوعا واحد فقط من التيار الكهربي وان الاختلاف من مقدار وكثافة (التيار والفولت) هو ما يؤدي إلى العديد من الظواهر.

وقرب نهاية حياته الوظيفية أفترض فراداي أن القوى الكهرومغناطيسية تمتد إلى الفراغ المحيط بها ولكن رفضت هذه الفكرة من زملائه العلماء ولم يعش فراداي ليرى اثبات صحة افتراضه.وقد منح مبدا فراداي الذي يقول أن خطوط المجال تخرج من الأجسام المشحونة ومن المغناطيس.طريقة تمثيل المجال الكهربي والمغناطيسي بصورة مراية وكان هذا النموذج الذهني حاسم لنجاح التطور في مجال الأجهزة الكهروميكانيكية والتي هيمنت على الهندسة والتصنيع ابقية القرن التاسع عشر الميلادي.

المعهد الملكي والخدمة العامةعدل

فراداي كان أول أستاذ كيمياء فولاري في المعهد الملكي في بريطانيا العظمى وهو منصب عيت له مدى الحياة ,وقد كان مموله وناصحه جون مادجاك فولير هو الذي أنشأهذا المنصب في المعهد الملكي ,وقد انتخب عضوا في المجتمع الملكي في سنة 1824,وعين مديرا للمعمل سنة 1825 وفي سنة 1833عين استاذا فولاري في الكيمياء في المعهد الملكي مدى الحياة وبدون اجباره على القاء المحاضرات. وبعيدا عن أبحاثة العلمية في مجال الكيمياء والكهربية المغناطيسية في المعهد الملكي ,وتولى فراداي العديد من المشاريع الجدمية الخاصة أو لصالح الحكومة البريطانية وكانت هذه المشاريع غالبا ما تشغل الكثير من وقته ,وقد تضمن هذا العمل التحقيق في الانفجارات في مناجم الفحم ,وكونه شاهد متخصص في المحاكم ,واعداد الزجاج البصري عالي الجودة، ووفي سنة 1846 قام مع تشارليز ليل بإنتاج تقرير دقيق ومطول عن انفجار خطير في منجم الفحم الموجزد في هاسويل مقاطعة ديرهام والذي تسبب في مقتل 95 عامل ,وكان التقرير عبارة عن تحليل دقيق بالطب الشرعي وأوضح أن غبار الفحم ساهم في ضراوة الأنفجار ,وبذلك حظر التقرير كل من يملك فحم في خطورة انفجار غبار الفحم ,ولكن أدى تجاهل خطورة هذا الأمر لمدة تزيد عن ال60 سنة إلى وقوع كارثة منجم سينجينيد في سنة 1913. وكعالم مخضرم في الأمة وذو اهتمامات شديدة بالملاحة، قضى فراداي ساعات عديدة في مشاريع في هذا المجال مثل إنشاء وتشغيل المنارات البحرية وحماية قاع السفن من التاكل. وكان فراداي نشيط أيضا في مجال مايسمى الآن بالعلوم البيئية أو الهندسة فقد قام بالتحقيق في التلوث الصناعي في بحر البجع وأستشير في تلوث الهواء من مصنع صك العملة الملكي ,وفي يوليو 1855 كتب فراداي رسالة لجريدة ذا تيميز(the times) بخصوص الحالة المزرية لنهر التايمز ,والذي ظهر في المجلة المصورة المشهورة بنش(punch). ساعد فراداي بالتخطيط والتقيم في المعرض العظيم في لندن في سنة 1855 كما نصح المعرض الوطني بالأهتمام بنظافة وحماية مقتنياتها الفنية ,وخدم في لجنة موقع المعرض الوطني في سنة 1857. التعليم كان أيضا أحد المجالات التي خدم بها فاراداي ,فقد قام بالقاء محاضرات في المعهد الملكي في سنة 1854, وفي سنة 1862 بدأ قبل لجنة المدارس العامة بتوضيح رؤيته في مجال التعليم في بريطانيا العظمى. وقد ألقى فراداي سلسلة من المحاضرات الناجحة في الكيك\مياء والفيزياء المتعلقة المتعلقة باللهب في المعهد الملكي تحت عنوان التاريخ الكيميائي للشموع ,وكانت هذه أحد أقرب محاضرات اليافعين والتي لا زالت تعطى كل عام إلى الآن ,وبين سنة 1827و1860 أعطى فراداي هذه المحاضرات 19 مرة.


Michael Faraday was born in the country village of Newington, Surrey, now a part of South London. His father was a blacksmith who had migrated from the north of England earlier in 1791 to look for work. His mother was a country woman of great calm and wisdom who supported her son emotionally through a difficult childhood. Faraday was one of four children, all of whom were hard put to get enough to eat, since their father was often ill and incapable of working steadily. Faraday later recalled being given one loaf of bread that had to last him for a week. The family belonged to a small Christian sect, called Sandemanians, that provided spiritual sustenance to Faraday throughout his life. It was the single most important influence upon him and strongly affected the way in which he approached and interpreted nature.

Faraday received only the rudiments of an education, learning to read, write, and cipher in a church Sunday school. At an early age he began to earn money by delivering newspapers for a book dealer and bookbinder, and at the age of 14 he was apprenticed to the man. Unlike the other apprentices, Faraday took the opportunity to read some of the books brought in for rebinding. The article on electricity in the third edition of the Encyclop&#230;dia Britannica particularly fascinated him. Using old bottles and lumber, he made a crude electrostatic generator and did simple experiments. He also built a weak voltaic pile with which he performed experiments in electrochemistry.
--

Michael Faraday, whose family was very poor, became one of the greatest scientists in history. His achievement was remarkable in a time when science was the preserve of people born into privileged families.

Education and Early Life
Michael Faraday was born on September 22, 1791 in London, England. He was the third child of James and Margaret Faraday. His father was a blacksmith who had poor health. Before marriage, his mother had been a servant. The family lived in a degree of poverty.

Michael Faraday attended a local school until he was 13, where he received a basic education. To earn money for the family he started working as a delivery boy for a bookshop. He worked hard and impressed his employer. After a year, he was promoted to become an apprentice bookbinder
.


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 40 ( الأعضاء 0 والزوار 40)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: هل تولد الحياة من رحم الموت؟؟؟ دراسة بحثية
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أعظم 50 عبقري عبر التاريخ : ما سر هذه العبقرية؟ دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 62 05-16-2021 01:36 PM
أفضل مئة رواية عربية – سر الروعة فيها؟؟؟!!!- دراسة بحثية. ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 1499 11-11-2017 11:55 PM
ما الذي يصنع القائد العسكري الفذ؟؟!! دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 108 12-09-2015 01:17 PM
اعظم 100 كتاب في التاريخ: ما سر هذه العظمة؟- دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 413 12-09-2015 01:15 PM
القديسون واليتم: ما نسبة الايتام من بين القديسين؟ دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 18 08-22-2012 12:25 PM

الساعة الآن 02:36 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.