أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
أديبنا الكبير الأخ / علي الحوراني.
أسعد اللحظات وأنا أقرأ هذه الرائعه للرائع علي! من بحر البسيط.
إن حالة الشعوب العربيه كما ذكرت من انشقاقات واختلاف الرؤى
بين الحكام مماقاد إلى الأوضاع الراهنه. أحسنت العرض والشرح.
لك التحيه والأعجاب .دمت بخير.
أخوكم/ أبو تركي (همسه ! ياليت يتم تعديل يأمتي إلى( يا أمتي)
وقد قيل ياأسفا إلى (إذا ماقيل يأأسفا)ألا تراها منا سبه أستاذنا؟
1
أبا تركي العزيز تحية تقدير لشخصكم الكريم
طلتك تبهجني وتسعد قلبي
وجهة نظركم جميلة مع ان ( قد) تفيد التحقيق والتشكيك
أخي علي أحمد الحوراني
قصيدة بديعة تحدثت عن حال الأمة
لكنها لم تتركها بيأسها بل زرعت فيها الأمل في النهاية
وهي نهاية مفرحة بحق
احيت في النفوس العزة والنخوة.
دام عطاؤك.
العُربُ نائمة تهفو إلى وطن= مذخورة عنقاً للنّوم والحُلم
والموتُ منتشرٌ في ساحنا نزقُ=حصداً بلا وجل في العُرب والعَجم
ماذا نقول غداً عند الحساب إذا=قد قيل يا أسفا من فعل منهزم
والجيلُ يسألنا ماذا نقول لهمْ = عنْ كذبة طُبعت في قلب منخرم
قصيدة ولا أروع
شامخة سامقة
ونتمنى ربيعاً عربياً خالصاً مخلصاً
وليس ربيعاً كثورتنا العربية الكبرى
التي مع كل تضحياتنا
جلب لنا حلفاؤنا سايكس بيكو
والان نعيد الكرة ونحالفهم بل نستنجد بهم
رحمنا الله منهم ومن شرورهم