منبر البوح الهادئلما تبوح به النفس من مكنونات مشاعرها.
أهلا وسهلا بك إلى منتديات منابر ثقافية.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
السلام عليك الأخت الأديبة رقية صالح في نصك هنا تتجلى البساطة وروعة التصوير تتقنين دوماً مزج ألوانهما ولنا فضاءٌ رحبٌ للجمال والتأمل... كأن الأروع فيه هنا .....
منذ الرائحة الأولى للحنين وبمعول الإبداع أينعت سنابل الكلمات وفي مدارات الأفلاك يُمشي الحروف على قدميه فتناثرت الحروف أسراباً من الفراشات تهطل من بين الكلمات
دمتِ متألقة دوماً يا راقية الحرف وعاشقة الوطن والمطر تقديري واحترامي
الأخت الأديبة رقية صالح في نصك هنا تتجلى البساطة وروعة التصوير تتقنين دوماً مزج ألوانهما ولنا فضاءٌ رحبٌ للجمال والتأمل... كأن الأروع فيه هنا .....
منذ الرائحة الأولى للحنين وبمعول الإبداع أينعت سنابل الكلمات وفي مدارات الأفلاك يُمشي الحروف على قدميه فتناثرت الحروف أسراباً من الفراشات تهطل من بين الكلمات
دمتِ متألقة دوماً يا راقية الحرف وعاشقة الوطن والمطر
تقديري واحترامي
عليك سلام ورضى من الله للشاعر المتميز عبد السلام معلوم الهوية على الدوام
مرورك عابق وثناؤك علي يلج القلب دون استئذان باقة امتنان وهاطل شكري ومودة لا تنتهي دمت اسماً وقلماً يعتلي الذاكرة أزكى التحايا والترحيب
هذي دمشقُ وهذي الكأسُ والرّاحُ
إنّي أحبُّ... وبعـضُ الحبِّ ذبّاحُ
أنا الدمشقيُّ لو شرحتمُ جسدي .. لسالَ منهُ عناقيـدٌ وتفـّاحُ
ولو فتحتُم شراييني بمديتكم .. سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا
زراعةُ القلبِ تشفي بعضَ من عشقوا .. وما لقلبي إذا أحببتُ جرّاحُ
مآذنُ الشّـامِ تبكي إذ تعانقني .. وللمآذنِ كالأشجارِ أرواحُ
للياسمينِ حقـوقٌ في منازلنا.. وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُ ترتاحُ
الرقيقه الراقيه رقية صالح وأينعت سنابل كلماتك في مدارات الذوق ليرتوي منها ضمأ العشّاق
لوحة ملوّنه امتزجت بها المشاعر والاحساس رسمها خيالك وترجمها قلمك واستأنس لها القرّاء دمت قلما واسما كوكبا في سماء البوح والادب العربي تحياتي لك ايتها النقيه (رقيه) لك الود مطرز بالورد التميز يرافقك
قبل أان يشيخ الصدى ويموت الرجاء...
ها هي حروفي أمنحها اليك...
وبعدها لا أريدمنك لا نعي ولا كلمة رثاء..
فقد مضى الزمن
وتناثرت حروفي في ركاب الرحل
تتمطى كلماتها بعد الرحيل
رفيقتي انا والمطر...
وجدت مطرا هاطلا فوق روحي
فاسرعت حروفي تستغل بعذب حروفك...
قبل أان يشيخ الصدى ويموت الرجاء...
ها هي حروفي أمنحها اليك...
وبعدها لا أريدمنك لا نعي ولا كلمة رثاء..
فقد مضى الزمن
وتناثرت حروفي في ركاب الرحل
تتمطى كلماتها بعد الرحيل
رفيقتي انا والمطر...
وجدت مطرا هاطلا فوق روحي
فاسرعت حروفي تستغل بعذب حروفك...
بصدق اشتقت الى روعة حضورك...
رقية صالح لروحك عطر
الأميرة الساهرة فاطمة جلال
التقطت حروفك التي تراقصت مع الفراشات وابتهجت كلماتي مرحبة بتهاطل زخات روح رقيقة تعرّش شهداً من نور .. من بديع الألق والعبور إسألي نفسك ألم أفتقدك بغيابك ابحثي بين إهداء ورودك ورسائل لم تصلك واقرأيها ستعرفين أني أيضاً اشتقت لجمال كلماتك في كل ركن من أركان منابر ممنونة يا رفيقة المطر دفء كلماتك التي لن تشيخ أبداً ستبقى ناقوس فيض من حروف ملأى بأطياب المنى تبارك حضورك المعبق بالياسمين تحيتي وود لا ينتهي .
هذي دمشقُ وهذي الكأسُ والرّاحُ
إنّي أحبُّ... وبعـضُ الحبِّ ذبّاحُ
أنا الدمشقيُّ لو شرحتمُ جسدي .. لسالَ منهُ عناقيـدٌ وتفـّاحُ
ولو فتحتُم شراييني بمديتكم .. سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا
زراعةُ القلبِ تشفي بعضَ من عشقوا .. وما لقلبي إذا أحببتُ جرّاحُ
مآذنُ الشّـامِ تبكي إذ تعانقني .. وللمآذنِ كالأشجارِ أرواحُ
للياسمينِ حقـوقٌ في منازلنا.. وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُ ترتاحُ