أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
نص واقعي مترف باللغة ،والسرد رائع وبليغ من غير تطويل ممل وهو على درجة عالية من التوتر وهو أمر مطلوب في تصوير واقع مأزوم في كل شيء ...إلا أنه لا يخلو من شيء من التشويش الذي يؤثر سلبا على تركيز القارىء ويوحي ببعض التعقيد وبخلط الأوراق، ولكن ما أن تبدأ بالتفاعل
والتواصل مع النص حتى يتلاشى ذلك الإحساس وتجد نفسك حقا أمام بصمة خاصة في عالم القصة .
مرحبا بك أخي القاص المبدع عبد الباسط وبحرفك الجميل.
شكرا للأستاذة منى على قراءتها السديدة و تقييمها للنص وللأستاذة ثريا نبوي على تحليلها النافذ وعلى ملاحظاتها المعتبرة بخصوص الجانب اللغوي..
تحياتي وتقديري.
أعدتني للوراء لحوالي عام
دخلت معكَ وبقوة جو القصة
رسمت التفاصيل وبدقة متناهية
كم جميل أن أقرأ لقاص متمكن من الحرف و قادر
على السرد الجميل الممتع والقوي
لو لم تكن كذلك لما كنت من الفائزين بمسابقة القصة القصيرة
موفق أخي حسام ودمتَ بخير
أبدعت أستاذ حسام في وصف الحالة النفسية القلقة والحزينة لبطل القصة، بتناغم تام مع الحيز المكاني المضطرب والواقع الزماني المتوتر للحدث.
وقد خلق ذلك في البداية غموضا لدى القارئ ، لكنه سرعان ما انزاح مخلفا متعة وإعجابًا بروعة الحروف وجمالية السرد.
تحياتي وتقديري
ممتن للمجهود والاهتمام.. أعترف أن لدي قصورًا ومشاكل إعرابية لا بأس بها.. واسمحي لي بالمناوشة والتعليق على بعض ما قمتِ بتصويبه, رغبة مني في الفهم والتعلم..
في الجمل التالية:
وهي كانت(أما هي فكانت)
و يلزم (لا بدّ من) طبيب
و تفتح مصباح السقف وتنسال (فتنسالُ)
هل هناك مشاكل أو أخطاء إعرابية في في تلك الجمل؟ أم هو رأي فني جمالي؟
في جملة:
خيوط الضوء الكابي (الكئيب)؟
كلمة الكابي هنا "من كبا" وأقصد بها الضوء الخامد , ولا أقصد الكئيب..
الجمل التي اقترحتُ تعديلَها؛ بالتأكيد لا علاقةَ لها بالنحو وإنما بالتراكيب
أو ترتيب الكلام مثل(فتسأل) حيث تفيد الفاء التتابع في حدوث الأشياء وأحيانًا تمنحنا هذه الفاء سببًا
فتُسمى فاء السببية
وهي ناصِبة مثل فاء عبسَ وتولَّى: "أو يَذَّكَّرُ فتنفعَهُ الذِّكرى"
أما اقتراحي إبدال (الكئيب) بالكابي .. والباء تدخل على المتروك
فلأنني فهمتُ معناها ورأيتُه غيرَ منطقيٍّ مع الضوء الذي لا يكبو كالفرس مثلًا
واعتبر كل اقتراحاتي استشارية غير مُلزمة وإنما على سبيل التذوق
فالأمرُ إليك
شكر ثالث على النصائح والتوجيهات..
الترقيم المستخدم والمقصود النقطتين بالطبع.. طيب.. لا بد أن أوضح وجهة نظري -التي ربما تكون خاطئة- هاهنا لأن الملاحظة تكررت وأنا بالفعل راغب في الفهم بعد المناقشة..
هناك شيء في النقطتين الأفقيتين لا تعطيني إياه الفاصلة الأثيرة.. الموضوع بالنسبة لي فني بحت.. هي لعبة توازنات فنية.. لا بد أن يكون هناك نوع من أنواع "الهارموني" في النص بين الجمل والتراكيب وعلامات الترقيم.. تبثه بالتزامن مع أجواء القصة -كما في الشعر- الفاصلة والنقطتين والنقطة والواحدة والنقاط المتعددة وطريقة كتابة الجمل نفسها.. من الممكن أن أكتب جملة بمفردها في سطر لغرض فني.. أو أضع الجمل في ذات الفقرة لغرض فني آخر.. كذلك النقاط.. الفاصلة تفيد وقفة قصيرة.. والنقطة تفيد نهاية الجملة.. طيب ماذا تفيد النقطتين الأفقيتين؟ لا أعرف طبعًا لأن النحويين وعلماء اللغة لا يعترفون بها.. الأمر منوط بإحساس ما.. وأنا بالفعل عاجز عن التعبير عنه.. لكن كما قلت في موضوع الجمل فالموضوع مشابه للغاية..
أعتذر عن الثرثرة وعقلي مفتوح لكل النصائح بالطبع..
لا اعتراضَ على النقطتينِ كما تصورتَ فكلنا يستعملها حتى في الشعر!
وإنما على الفاصلة حيث يختلفُ شكلها العربيّ عن الأعجميّ
العربي ( ، أو ؛ ) والأجنبيّ ( , ) وهو ما رأيتُهُ وتركتُه كما هو لتصوبه أنت
نص واقعي مترف باللغة ،والسرد رائع وبليغ من غير تطويل ممل وهو على درجة عالية من التوتر وهو أمر مطلوب في تصوير واقع مأزوم في كل شيء ...إلا أنه لا يخلو من شيء من التشويش الذي يؤثر سلبا على تركيز القارىء ويوحي ببعض التعقيد وبخلط الأوراق، ولكن ما أن تبدأ بالتفاعل
والتواصل مع النص حتى يتلاشى ذلك الإحساس وتجد نفسك حقا أمام بصمة خاصة في عالم القصة .
مرحبا بك أخي القاص المبدع عبد الباسط وبحرفك الجميل.
شكرا للأستاذة منى على قراءتها السديدة و تقييمها للنص وللأستاذة ثريا نبوي على تحليلها النافذ وعلى ملاحظاتها المعتبرة بخصوص الجانب اللغوي..
تحياتي وتقديري.
جزاك الله خيرًا مُشرفنا الفاضل أستاذ محمد على مؤازرتِكَ الراقية، وتقبلِكَ لمداخلاتي هنا
حيّاكَ اللهُ وبيّاكَ ومعًا على الطريق
أعدتني للوراء لحوالي عام
دخلت معكَ وبقوة جو القصة
رسمت التفاصيل وبدقة متناهية
كم جميل أن أقرأ لقاص متمكن من الحرف و قادر
على السرد الجميل الممتع والقوي
لو لم تكن كذلك لما كنت من الفائزين بمسابقة القصة القصيرة
موفق أخي حسام ودمتَ بخير
أبدعت أستاذ حسام في وصف الحالة النفسية القلقة والحزينة لبطل القصة، بتناغم تام مع الحيز المكاني المضطرب والواقع الزماني المتوتر للحدث.
وقد خلق ذلك في البداية غموضا لدى القارئ ، لكنه سرعان ما انزاح مخلفا متعة وإعجابًا بروعة الحروف وجمالية السرد.
تحياتي وتقديري
تقديري لردك الرائع الذي يكشف دربًا ويصنع رؤية..
ألف تحية..
الجمل التي اقترحتُ تعديلَها؛ بالتأكيد لا علاقةَ لها بالنحو وإنما بالتراكيب
أو ترتيب الكلام مثل(فتسأل) حيث تفيد الفاء التتابع في حدوث الأشياء وأحيانًا تمنحنا هذه الفاء سببًا
فتُسمى فاء السببية
وهي ناصِبة مثل فاء عبسَ وتولّى: "أو يَذَّكَّرُ فتنفعَهُ الذِّكرى"
أما اقتراحي إبدال (الكئيب) بالكابي .. والباء تدخل على المتروك
فلأنني فهمتُ معناها ورأيتُه غيرَ منطقيٍّ مع الضوء الذي لا يكبو كالفرس مثلًا
واعتبر كل اقتراحاتي استشارية غير مُلزمة وإنما على سبيل التذوق
فالأمرُ إليك
تمام.. سؤالي غرضه تحديد الأخطاء الإعرابية عن غيرها..
اقتراحاتك على العين والرأس.. وستؤخذ بالطبع بعين الاعتبار..
جزاك الله خيرًا..
لا اعتراضَ على النقطتينِ كما تصورتَ فكلنا يستعملها حتى في الشعر!
وإنما على الفاصلة حيث يختلفُ شكلها العربيّ عن الأعجميّ
العربي ( ، أو ؛ ) والأجنبيّ ( , ) وهو ما رأيتُهُ وتركتُه كما هو لتصوبه أنت