منبر البوح الهادئلما تبوح به النفس من مكنونات مشاعرها.
أهلا وسهلا بك إلى منتديات منابر ثقافية.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
رقية ... أيها البوح المكتنز عذوبة .. لصوصية الشعور هي ما تتأتى من ناصية صدفة مليئة بالدهشة .. وفي أوردتنا .. تتسلل أصابع العشق لتلقي القبض على كل جزء فينا .. دون أن نعي ندرك .. أننا سُرقنا .. والأنكى أن نعشق سارقنا .. سلام عليكِ كيفما شئت ..
وتقتفي عواطفي كل خيال وما اوسع ذالك الخيال افقا سرحت معك ايتها الراقيه رقيه كنتُ في وهمٍ من ذالك اللص ولكنك كنت مغدقة له بجمال اعترافاتك فما اجمل ان تكن اللصوص بهذا المنظر انيقة القول رقيه صالح اجدت وصفا واحسنت رصفا وجعلت من الخطيئة مغفرة ولكن هيام القلب وسرقته لن تعد ذنبا دمت قلما يسرق القرّاء بمحض ارادتهم يكتنزوا جمالا في اقتفاء خطى خيالك الثر تحياتي لك مطرزه بالياسمين والتودد التثبيت ينثر ورودك ايتها الراقيه
أحيي إطلالتك البهية
وتحتفي واحتي لحلول حرفك ونبض كلمك
أربكت حروفي خجلة من هذا المرور
الموشّى بعبق روائع بصمتك
وكلمات مفعمة بروائح الشكر
المطرزة بالجمال
تسابقت الحروف حبوراً مرحبة
بروائح طيب شذا نخل العراق
العابر بالبهاء .. أضاء روحي
وأضفى نوراً ملأ المكان
الأديب الفاضل النقي
عمران العميري
دامت ديارك عامرة بالخير واليمن والبركة
باقة زهور أقدمها عرفاناً للحضور
تحيتي وتقديري
الجوري الساحلي والياسمين الدمشقي
دمتَ بألف خير
هذي دمشقُ وهذي الكأسُ والرّاحُ
إنّي أحبُّ... وبعـضُ الحبِّ ذبّاحُ
أنا الدمشقيُّ لو شرحتمُ جسدي .. لسالَ منهُ عناقيـدٌ وتفـّاحُ
ولو فتحتُم شراييني بمديتكم .. سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا
زراعةُ القلبِ تشفي بعضَ من عشقوا .. وما لقلبي إذا أحببتُ جرّاحُ
مآذنُ الشّـامِ تبكي إذ تعانقني .. وللمآذنِ كالأشجارِ أرواحُ
للياسمينِ حقـوقٌ في منازلنا.. وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُ ترتاحُ
سيدتي طبت وطابت مساءاتك حييت وبييت وعلى الخير دهدرت ودهديت أنا هنا لأفخر بمتابعتي لنبضك الهادر و قلمك النازف فتقبلي تواضعي بين يدي حرفك المستنير الاستقصاء والاستطراد غير الممل وتراص الصور الشعرية وتتابعها أبهرني كثيراً يهنيك هذا النفس الذي ينز عبقاً وعذوبة لك ألف تحية من صغير تلاميذك . . **********
في ليل شتائي... انتظرتك وانتظرت الفرح فكان لـ الشتاء حكاية والف حكاية نسجتها من ثوب الغيم وكتبت أولى سطور الوجد.. لتقرأها في ربيع قادم ... المرسومة على بساطه الأخضر تفوح برائحة عطرك تنادي عليك بكل ما استجمعت في الأرض مطرا
رقية...رفيقتي والمطر اتعرفين اول من صافح حرفك النقي انا لكنني عدت والمساء يحملني الى حروفك لأهمس اليك أنت مبدعة ورائعة تقديري ... ومحبتي
مطرك هطل بغزارة في ليلي المظلم فأينعت حروفي من سطور الوجد فاتحة ذراعيها لاستقبال رفيقة المطر بأجمل بوح كتبته من أجلي أمطرني حضورك بالإطراء وجعلني رهينة ربيعك الأخضر لتلجمي قلمي عن مجاراة لباقتك ومرور كغيمة بيضاء ملأت قفاري اخضرار وأنا أرقب غيومك علّها تحمل إلي غدٍ مترع بالفرح ذات مطر وكان موعدنا ولقائنا على صفحات منابر التي عانقت كلماتنا بحبور وتدخره لقدوم آخر تكونين بألف بخير
القديرة فاطمة جلال أميرة في الليل وملكة في النهار ورفيقة المطر شكراً بحجم السماء لجمال عبورك الرائع لك تحية بشذى الأزهار ورائحة المطر تقديري وود لا ينتهي
هذي دمشقُ وهذي الكأسُ والرّاحُ
إنّي أحبُّ... وبعـضُ الحبِّ ذبّاحُ
أنا الدمشقيُّ لو شرحتمُ جسدي .. لسالَ منهُ عناقيـدٌ وتفـّاحُ
ولو فتحتُم شراييني بمديتكم .. سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا
زراعةُ القلبِ تشفي بعضَ من عشقوا .. وما لقلبي إذا أحببتُ جرّاحُ
مآذنُ الشّـامِ تبكي إذ تعانقني .. وللمآذنِ كالأشجارِ أرواحُ
للياسمينِ حقـوقٌ في منازلنا.. وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُ ترتاحُ