أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
اقتطفت من ( بيادر الشجن ) هذا الجمال .. وكل بيادرك يكسوها البهاء
أيا سلطانة الشعر رفقاً بقارئيك
فكلماتك ماركة مسجلة ..وما أروع تلك الصور الشعرية في هذه السطور !!!
ما شاء الله ,, تبارك الرحمن
أسأل المولى عز وجل أن يحفظك في هذه الساعة الفجرية المباركة
فأزكى تحية ... ناريمان
حضورٌ باذخٌ يحملُ الفرحَ في كفَّيه
وبُذورَ السعادةِ في جيوبِ مِعطفِه
لينثرَها بين السطور
وكلما هطلتِ
نمت وترعرعتْ
واخضرتِ الأوراقُ والغصون
ثم تفتحت الزهور
في حدائقِ الجمال والحُبور
شكرًا زهرتي البيضاء ورفيقة الكفاح
لما أفضتِ عليّ من نصاعةِ القلبِ والشعور
ودُمتِ لي ريحانةَ العطاء
لله يا أنت يا ثريا
على شاعريتك المفرطة بالإبداع
وتركيباتك الوارفة التي تحمل العمق والصدق
وتعبيراتك المتقنة الاحترافية على طريقة السهل الممتنع
تجيدين قنص نجمات المجاز من سماء الأخيلة
والسفر إلى المعنى البعيد
والاكثار من التناص والجناس والطباق
والاستغناء عن النظم الباهت
والتقاط الصور المستهلكة من قارعة الطريق
راق لي هذا المزج المتناقض في الكثير من سطورك
منها على سبيل المثال لا الحصر
لِجُرحِنا الحافي على مدارجِ الأشواكِ واليَبابْ
حاف يمشي على الشوك
في ضوءِ قِنديلٍ ضريرٍ مِن سَنا زيتونةٍ
ضوء قنديل لكنه ضرير على عكس العادة
فنمتطي الخروجَ عن قُدسيةِ السرابْ
قدسية السراب.. الله الله على هذا الابتكار
حقا أنت مذهلة
في نقدك أو كتابتك للشعر
ورغم ميلي كثيرا للقصيدة العامودية
لفخامتها وهيبتها وانتظام تفاعيلها وعمرها القديم
لكن لا يمنع ذلك من رفع القبعة للتفعيلة
كلما مررت بنص مدهش كنصك (على بيادر الشجن)
وأؤيدك تماما بتدارك تفعيلة الرجز
وعدم الخلط بين تفعيلة الكامل (متفاعلن) وصورها
وتفعيلة الرجز (مستفعلن) وصورها
والسياب عليه المحبة والإعجاب والسلام أخطأ
ولا قدسية للشخوص
أشكرك جزيلا وكثيرا
على هذه الوجبة الشعرية الوجدانية الدسمة الزاخرة بالشجن
ود لا يبور قديرتي
لله يا أنت يا ثريا
على شاعريتك المفرطة بالإبداع
وتركيباتك الوارفة التي تحمل العمق والصدق
وتعبيراتك المتقنة الاحترافية على طريقة السهل الممتنع
تجيدين قنص نجمات المجاز من سماء الأخيلة
والسفر إلى المعنى البعيد
والاكثار من التناص والجناس والطباق
والاستغناء عن النظم الباهت
والتقاط الصور المستهلكة من قارعة الطريق
راق لي هذا المزج المتناقض في الكثير من سطورك
منها على سبيل المثال لا الحصر
لِجُرحِنا الحافي على مدارجِ الأشواكِ واليَبابْ
حاف يمشي على الشوك
في ضوءِ قِنديلٍ ضريرٍ مِن سَنا زيتونةٍ
ضوء قنديل لكنه ضرير على عكس العادة
فنمتطي الخروجَ عن قُدسيةِ السرابْ
قدسية السراب.. الله الله على هذا الابتكار
حقا أنت مذهلة
في نقدك أو كتابتك للشعر
ورغم ميلي كثيرا للقصيدة العامودية
لفخامتها وهيبتها وانتظام تفاعيلها وعمرها القديم
لكن لا يمنع ذلك من رفع القبعة للتفعيلة
كلما مررت بنص مدهش كنصك (على بيادر الشجن)
وأؤيدك تماما بتدارك تفعيلة الرجز
وعدم الخلط بين تفعيلة الكامل (متفاعلن) وصورها
وتفعيلة الرجز (مستفعلن) وصورها
والسياب عليه المحبة والإعجاب والسلام أخطأ
ولا قدسية للشخوص
أشكرك جزيلا وكثيرا
على هذه الوجبة الشعرية الوجدانية الدسمة الزاخرة بالشجن
ود لا يبور قديرتي
ما أروع هذا الحضور الوارِفَ، وما أكرمَه!
تعقيبٌ لؤلؤيٌّ بحجمِ وِسامٍ وقِلادة
كيف لا وأنت القائل:
(تجيدين قنص نجمات المجاز من سماء الأخيلة)
شكرًا بحجمِ البهاءِ الذي ملأ سماء القصيدة
وألبسَها تاجَ الفخارِ حتى غَدَتْ خريدة
شكرًا لا تكفي
شاعرَنا المُميّزَ والمُجدّدَ والبليغ
لك باقةٌ من تحياتي و