أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
شكرا جزيلا أ.ثريا على الملاحظة السديدة بخصوص الاختزال في الشق الثاني وأنت على حق في ذلك من دون شك ما دامت ضرورة التكثيف تفرض ذلك..وبالتالي يمكن اختصاره بعد إذنك على الشكل التالي مع الاحتفاظ بفعلية الجملة..
ألقى بعقب السيجارة من نافذة السيارة ومضى...!! شبت نار أتت على الأخضر واليابس..
وبانتظار رأيك أستاذتنا تقبلي سلامي وتحياتي.
ودي و
جميل جدًّا ما انتهيتَ إليهِ ويبقى جمالٌ آخر لتقبلِ الحِوار؛
لا يُضاهيهِ إلَّا روحُ فروسيةٍ تعلو ولا يُعلى عليها، ونُبلٌ بلا شُطآن
باقاتُ وردٍ وَتراتيلُ وُد
ما أعمق هذا النص .. إن الـ قجج التي تكتبها تحيرني أستاذ محمد ...كل مرة أكثر من سابقتها .. فهي دوماً فضفاضة ولها أبعاد لامرئية أفهمها أحياناً و أخشى أني لا أرقى لفهمها أحايين أخر ... ولكن نظل نتشوق لقراءة المزيد منها ..
لعل المقصود إن البشر هم السبب الحقيقي لمشاكلهم التي يعانون منها طوال الوقت ...
فعود ثقاب واحد قد يتسبب بحرق غابة بأكملها بينما حقيقة منشأ ذلك العود مجرد شجرة ..
النافذة برمزيتها تأخذني لتأويل آخر ...
حين يكون المرء بمأمن يبدأ بإظهار وجهه الحقيقي المستهتر والغير مهتم ..
وكما يقولون " من أمن العقاب اساء الأدب " !
تمتعني القصة القصيرة جداً حين تكون بقلم الأديب المبدع أبو الفضل والغالية الغائبة ناريمانة .. دام لكم الألق والعطاء ..
تقبل مني أطيب تحية ..
والقادم أجمل إن شاء الله ...
سعيد جدا بحضور الأستاذة الناقدة "منى الحريزي 'قدر سعادتي بالإضاءة المميزة لما بين الأسطر...
تحية للأستاذة الغالية ناريمان ولك أختي منى كل الثناء والتقدير...
ما قل ودل.!..صورة موجزة لوجه من الوجوه الخفية للحكاية...ولو كان يتجول في مزرعته ؛هل كان سيرمي بعقب السيجارة دون التأكد من خمودها ؟؟؟ ام أن الأمر لا يهمه ؟؟؟؟
شكرا أستاذة ابتسام على القراءة السديدة والمرور المشرق..
تحياتي والاحترام