أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
نعم شاعرتنا القديرة / ثريا نبوي / بالتأكيد أوافق ولك أن تثبتي اللفظ البديل " تلتئم " ولن أجد أنسب منه ، وأكون شاكرا لك ، مع أنه كان يحضرني كما أذكر ، وعدلت عنه إلى
" تضّمد " - سبحان الله - لسبب بسيط ، وهو التضعيف لحرف الضاد ..
لكني غفلت عن المعنى المناسب ، الذي تطرقت إليه ،
لك خالص الشكر والتقدير ،،
نعم شاعرتنا القديرة / ثريا نبوي / بالتأكيد أوافق ولك أن تثبتي اللفظ البديل " تلتئم " ولن أجد أنسب منه ، وأكون شاكرا لك ، مع أنه كان يحضرني كما أذكر ، وعدلت عنه إلى
" تضّمد " - سبحان الله - لسبب بسيط ، وهو التضعيف لحرف الضاد ..
لكني غفلت عن المعنى المناسب ، الذي تطرقت إليه ،
لك خالص الشكر والتقدير ،،
تَمَّ التعديل... ولا بأسَ شاعرَنا، جلَّ مَن لا يسهو
وكلنا نسهو حتى أمير الشعراء شوقي عكسَ قاعدةَ الاستبدال النحوية
ولكنه عدَّل البيتَ بعدما نبّهه الأصدقاء
والكثير في اختلاف القوافي (الإقواء) وفي الخروج على الوزن
فما دُمنا تحت عنوان "السهو" فكل شيءٍ وارد
سلامٌ عليكَ في الطيبين
صديقي الشاعر فيصل أحمد الجعمي
جميلٌ هذا النص وأعطاه تغيير الرويّ
لونًا محبّبًا من البهاء
ربما أضيف أن من الأنسب الاستغناء
عن الواو وقطع الفعل كما هو أصله
لنقول أطفئْ بدل ....(واطفئْ)
ولا أعلم هل يصح اشتقاق (صَغَيْتْ)
؟؟؟؟
وطالما الأخت ثريا نبوي علقت على النص
فعلى الشعر واللغة الأمان ولكنني بعجالة
أحببت الإشارة هنا
كل التقدير
صديقي الشاعر فيصل أحمد الجعمي
جميلٌ هذا النص وأعطاه تغيير الرويّ
لونًا محبّبًا من البهاء
ربما أضيف أن من الأنسب الاستغناء
عن الواو وقطع الفعل كما هو أصله
لنقول أطفئْ بدل ....(واطفئْ)
ولا أعلم هل يصح اشتقاق (صَغَيْتْ)
؟؟؟؟
وطالما الأخت ثريا نبوي علقت على النص
فعلى الشعر واللغة الأمان ولكنني بعجالة
أحببت الإشارة هنا
كل التقدير
وجميلٌ أيضًا تبادُلُ الحوار حول نصٍّ جميلٍ كهذا ليزدادَ جمالا
كنتُ على وشَكِ التوصيةِ بالقطع في (واطفئ)
كما أشرتَ شاعرَنا القدير أ. عبد السلام
ولكنني وجدتُ ارتباطا بين البيت وسابقِه:
فامسحْ على روحي بآياتِ البيانِ إذا أَتَيْتْ
واطفئْ لواعجَ مهجتي أنسَ المتاعبَ ما حَيَيْتْ
فعرفتُ أن هذا الارتباطَ هو ما ألجأ شاعرنا الفيصل إلى الوصل كضرورة
ويبقى القرار له إن أراد أو استطاع الرجوع إلى همزة القطع فهي أجمل
أمَّا صغَيتْ: فقد رجعتُ إلى القاموس الآن فلم أجد لها معنًى إلّا
صغى: مالَ... وأضيفُ أنا ما جاء في المُصحف:
[إنْ تتوبا إلى اللهِ فقد صَغَتْ قلوبُكما] أظنها في سورة التحريم؟
وطالما أن الشاعر سبقها بالحديث عن السمع؛ فلا يجوز إتباعُه بِــ صغيتْ
وهكذا إلى هذه النقطة الهامّة:
انتبه وأصابَ أ. عبد السلام
ولم ينتبه اثنان :
شاعرنا الفيصل و ثريا نبوي