أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
كان يمشي ويتسلق ويقفز سعيدا وراء الفراشات في سماء الوجود ، يهيم في الامتداد عارضا عن الأصل ، يمر القطار أمامه، يصعده ، يعبر الزمن ، يأسره الأصل يقذف به في جنيالوجيا ذاته ، يعاوده السؤال لم لا احلق كالفراشة في سماء الوجود؟ تلتفت إليه: لأني دودة وأنت قرد . أغمي عليه ،تهاوى على الأرض ، انشقت وابتلعته.
لعل الرضا بالموجود من أهم ما يحتاجه الواحد فينا
كما أن الرجوع إلى الأصل أمر لا بد منه علينا أن نرضى به
قصتك رائعة .. حيث استخدامك الحيوانات كأبطال في القصة
هو ما ساعدك للتعبير أكثر عما يدور في نفسك
(لما لا أحلق كالفراشة - صحيحها : لم لا أحلق كالفراشة )
تقبلني ما فائق الاحترام
الأخت الكريمة ناريمان الشريف
أسعدتني بإطلالتك البهية ومتابعتك الدائمة لما أكتب ...فعلا يشكل الأصل السؤال الإشكالي المفارق: ما أصل الوجود بما فيه الوجود الإنساني كسؤال يحتمل أجوبة متعددة لاختلاف المرجعيات
كما أسعدني التصحيج الذي أشرت إليه ، فبارك الله فيك
مع كامل تقديري واحترامي
مودتي الرحبة العبقة
شكرا جزيلا أخي فؤاد صوفي
إطلالتك البهية شرف لي وتشجيع على سبر أغوار القصة القصيرة جدا
أسعدني تفاعلك مع النص واستحسانك لفكرته
كل عام وأنتم بخير
مع مودتي العبقة