![]() |
|
رؤيا ..و ..لقاء ..و ..صدفة !!
|
لمحات سريعة لماضٍ قريب ظنت أنها قوية بما يكفي لتواجه العالم وحدها
مثلت دور البطولة والقوة في عالم لايرحم أنوثتها المتأججة تقمصت دور الرجولة حتى لايطمع فيها الطامعون ... تنسى نفسها مع أوراقها والقلم تعيش رومانسياتها المفقودة في خيال واسع جميل ، تنسج قصصا وبطولات وفارسها المغوار على حصانه الأبيض .... ولا أدري لماذا يجب أن يكون أبيض؟ تعشق فارسها وتتنفنن في إسعاده لتعيش معه أجمل لحظاتها الرومانسية ولكنه فارس على الورق .. ************************************************** ************** كيف نعيش الحياة لو أنها خلت من الخيال والاحلام من الرؤى التي تحملنا بعيدا عن كينونتنا التي تعبت نلتقي ... نفترق ... كلها حياة ......... رائع دوما سيدي |
سمة الروح أن لا يعلم دهاليزها سوى صاحبها .. وها قد كشفت لنا عن قشور روحك المتناهية الشوق واللوعة . رؤيا ... لقاء ... وصدفة !! قوية عابثة تلك الكلمات .. دمتَ مبدع سيدي .. ولكَ من قلبي ألف ياسمينة .. |
مابين اليقظة والحلم ..
مابين الرؤيا والقاء والصدفة رأُيتك ... كنت تتوسد أشواقي للحرف .. !! ولكنها حتماً لم ترتوي منك ..!! تبــاً للأحلام حين تأتي متأخرة ؟؟؟ الأنيق/ حُسام الدين بهي الدين بين عزف القلم ورقصة الشجن تكاثرت حروفك فتنة وبهاءاً سيد الحرف .. أنسجمتُ بجديه وتمايلتُ مع عزف أناملك حتى استقرت في مساحات قلبي الكبير ذائقه مميزه معنى راقي سلم الاحساس والقلم مُصافحة يد تركتها لك في التقييم ودي لـِ روحك |
اقتباس:
مرحبا |
وحده الحب الصادق الحقيقة الوحيدة في حياتنا.. تلك التي كانت يوماً نور القلب جريحة بغيره وهو جريح بها.. بين الضعيف القوي الذكي يتخبط.. حين يجمعه اللقاء بها.. مازال رغم الصمت... يصادف طيفها الذي يعي تلك الحقيقة.. التي ضيعتها هي.. وللذكرى مقام في القلب لا يزول.. حزين ذلك البوح يفيض رقة تقديري واحترامي |
اقتباس:
مرحبا بالشاعرة الرقيقة |
رؤيا... لقاء... صدفة...
ثلاثية للألم، للفقد، ولمرارة الهجر هذا بوح النص الذي جاء حزينا رغم أن قارئ العنوان يظن أنه على موعد قريب مع الوجد والإبحار في سفن العشق والسعادة. ا. حسام الدين دائما تبهرنا بلمساتك المميزة في سبك نصوصك. تقبل تحيتي ووردتي. |
اقتباس:
ومصافحة قلب |
اقتباس:
مرحبا |
الساعة الآن 02:51 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.