|
رد: مدام بوفاري :: "غوستاف فلوبير"
اقتباس:
الشكر لك زاهر بالأمنيات الطيبة سيدي كل السرور لي أن حازت قرآءتي على اعجابك تحيتي لك أخي محمد |
رد: مدام بوفاري :: "غوستاف فلوبير"
اقتباس:
شكرا لمرورك وكلماتك العذبة .. تحيتي لكِ |
رد: مدام بوفاري :: "غوستاف فلوبير"
اقتباس:
الشكر لك أعظم سيدي المبدع خالد الزهراني مبهر حضورك أيها السندباد الراقي باركك ربي تحيتي لك |
رد: مدام بوفاري :: "غوستاف فلوبير"
اقتباس:
[justify]نبع من الجمال مروركِ أحت بتول شكرا لكلماتك الرائعة .. تحيتي لكِ[/justify] |
رد: مدام بوفاري :: "غوستاف فلوبير"
اقتباس:
أحسنتِ الإشادة سيدتي بكل ما هو راقي وجميل من الأدب طِبتِ وطاب مرورك .. تحيتي لكِ |
رد: مدام بوفاري :: "غوستاف فلوبير"
اخي هيثم...شكرا جزيلا على المجهود الذي بذلتموه في إلقاء الضوء على هذه الرواية التي كنت فقط اسمع عنها...هي فرصة لي ولكل من لم تتح له فرصة قراءتها بعد لأخذ فكرة موسعة وواضحة عن الخطوط العريضة لهذا الاثر الادبي...
اختيار رائع وموجز أروع... احترامي وتقديري |
رد: مدام بوفاري :: "غوستاف فلوبير"
أثناء الفترة التي صدرت فيها الرواية و تعد من طلائع الروايات كان النمط الشائع تحميل. المرأة كل الشرور و التركيز على الخطيئة بوصفها منتجا نسائيا بحتا. و لم يكن هذا غريبا في مجتمع ذكوري. و الحقيقة أن الراهبة لدينيس ديدرو و مول فلاندرز لدانييل ديفو. و مدام بوفاري لفلوبير و جود المغمور لتوماس هاردي و الكنز لسيلما لاجرلوف و غيرها الكثيرات ما كانت الا لتكريس فكرة واحدة تتعلق بضرورة التزام الفضيلة عن طريق توضيح درب الرذلة الوعر. و لعل هذا كان جازما و نافعا في تلك الفترة الزمنية.
أ. هيثم المري شكرا لهذا الموضوع القيم الذي يفتح ربما لسلسلة من مواضيع موازية تحيتي لك |
الساعة الآن 03:37 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.