![]() |
|
إدغار ألِن بو: Edgar Allen Poe
إدغار ألِن بو: Edgar Allen Poe (19 يناير 1809 - 7 أكتوبر- 1849)م: نبذة عن حياته: من أشهر الكتّاب الأميركيين في مجال قصص الرعب والإثارة، ورغم أنه أيضاً من الشعراء الموهوبين، إلاّ أنّ اسمه اقترن أكثر بقصص الرّعب. إدغار ألِن بو شاعر وكاتب قصص قصيرة وناقد أمريكي، وأحد رواد الرومانسية الأمريكية. ولد إدغار ألِن بو في مدينة بوسطن سنة(1809 م في ولاية ماساشوستس)، توفيت والدته وهو في سن صغيرة، وكان والده قد توفي قبلها بسنوات قبل بلوغه ثلاث سنوات، فعرف اليُتم والمرارة مبكراً. لكن بعد وفاة والدته تكفّل به تاجر ثري يُدعى ألِن، فاهتم به وساعده على إتمام دراسته. حاول بو الالتحاق بالجيش، إلا أنّ إمكانياته الماديّة لم تسمح له بمتابعة تدريبه، وكان حينها قد استقلّ عن الرّجل الّذي تكفّل به، فانصرف إلى الكتابة. وبدأ حياته الأدبية في كتابة الشعر، إلا أنّ أشعاره لم تلقَ اهتماماً يُذكر فتحوّل إلى كتابة القصص. وأكثر ما اشتهر به قصص الفظائع والأشعار، وكان من أوائل كتاب القصة القصيرة، ومبتدع روايات المخبرين (التحري). وينسب إليه ابتداع روايات الرعب القوطي. مات في سن الأربعين، وسبب وفاته ما زال غامضا، وكذلك مكان قبره. سافر إلى بريطانيا ودرس هناك لخمس سنوات، بعد ذلك التحق بجامعة فيرجينيا في ولاية فيرجينيا حيث أظهر تفوقاً كبيراً في دراسة اللّغات والآداب ولكنه اضطرّ إلى ترك الجامعة بعد ذلك بثمانية أشهر بسبب مشاكل مالية. التحق بالجيش الأمريكي وقبل هذا تم كتابة ونشر شعره. ساعده أصدقاءه وأعطوه الأموال التي احتاج إليها. استمر في كتابة الشعر والقصص. حوالي عام 1832 م انتقل بو إلى مدينة بالتيمور ثم نشر خمس قصص. وفوق هذا كله تزوج في نفس الوقت من ابنة عمته ولم يكن عمر زوجته يتجاوز أربع عشرة سنة. وظلّ يحقق نجاحاً تلوَ الآخر حتى وفاة زوجته عام(1845)، إذ انتابته حالة من الاكتئاب الشديد جعلته يقلّ في إنتاجه الأدبي، فقد كان يحبها كثيراً. فقضى معظم حياته يعاقر الخمر وفي الحقيقة كان له إدمان على الكحول لكن ذلك لم يمنعه من الوقوع في الحب ثانيةً في العام(1849)، إلاّ أنه توفي قبل أيام قليلة من اليوم المقرّر لزواجه الثاني في أحد شوارع مدينة بالتيمور عام 1849م. نالَ في العام(1833) جائزة أدبيّة عن قصته(ام. اس. وجد في زجاجة)، الّتي لاقت نجاحاً لدى القرّاء، وكانت الخطوة الأولى في طريق شهرته. وعمل بو بعد ذلك في الصحافة، لكن ذلك لم يمنعه من الاستمرار في كتابة القصص. وفي العام(1840) انتقل بو إلى نيويورك ليرأس تحرير إحدى المجلات. ولقيت المجلة نجاحاً كبيراً نتيجة إقبال النّاس على قراءة القصص المثيرة التي كان ينشرها بو فيها.. كان يكتب الروايات والقصص القصيرة. ومن أشهر أعماله: - مغامرات آرتور غوردن ييم - قصص غريبة - 1841 - الغراب – 1845 وهو كتاب شعر. - انهيار منزل آشر - 1839 - القلب المليء بالقصص - 1843 - الخنفسة الذهبية - 1843 وهي مجموعة قصص - القطة السوداء - 1843 - بضع كلمات مع مومياء -1845 - الغرائب - الليلة الألف واثنين لشهرزاد -1850 - قصة من القدس - 1850 - السقوط في الفوضى - 1850 - الثمان أورانج أوتانات المقيدة أو الضفدع النطاط -1850 - سلسلة قصص أوجست دوبان - جرائم القتل في شارع المشرحة -1841 - لغز ماري روجيه - 1843 أشهر قصائده: • حلم داخل حلم - 1827 • تيمورلنك - 1827 • الأعراف - 1829 وهي قصيدة مبنيةعلى سورة الأعراف من القرآن الكريم. • إسرافيل - 1831 وهي قصيدة مبنية علىالقَصَص الإسلامي • إلى ساكن الجنان -1834 • الدودة المنتصرة -1837 • الغراب -1845 • إلدورادو -1849 له 3 قصائد |
الـغُــراب(ج 1) ذاتَ مرّةٍ في منتصفِ ليل موحش، بينما كنتُ أتأمّل، ضعيفٌ وقلِق وفوق كتلٍ عديدة من غرابةِ وفضولِ المعرفةِ المَنْسية بينما كنتُ أومئ، بالكاد أغفو فجأةً هُناك جاءَ دَقّ وكأنّه شخصٌ يرقّ على باب حجرتي يطُقّ "إنّه زائرٌ ما! " تأفّفتُ، "يدقُّ بابَ حجرتي هذا فقط، ولاغيرَه معي آه، بوضوح تذكّرتُ، أنّه كان في ديسمبر القابِض وأنّ كلّ جذوةٍ مفصولةٍ ميّتةٍ شكّلت شبحاً لها على الأرض بلهفةٍ تمنيّتُ الغَدْ، عبثاً التمستُ لأنْشُدْ من كُتُبي ينتهي الأسى، أسى لينور التائه للبتول المُتألّقة النّادرة التي يسمّونها الملائكةُ لينور بلا اسمٍ هُنا ويدور والحُزنُ الحريريّ بحفيفٍ غير مُحدّدٍ لكلِّ سِتار ارجوانيّ روّعني ملأني بمخاوفَ رائعةٍ لم أحُسّها من قبلِ وهَكذا الآن، حتّى بقاء خفَقان قَلبي، أتكبّدُ التّكرار "ثمّةَ زائرٌ يستجدي دخولاً عندَ باب حجرتي ثمّةَ زائرٌ مُتأخّر يستجدي دخولاً عندَ باب حجرتي هذا فقط، ولا غيرهُ معي " حالياً روحي تَتَرعرع أقوى، متردّدٌ إذن لن يبقى "سيّد"، قلتُ، أو "سيّدة"، إنّما مغفرتُكَ أناشِد ولكنّ الحقيقة أنّني، كُنتُ غافياً أرمُقْ، وبرقّةٍ جئتَ أنتَ تطرُقْ وبخفوتٍ جئتَ أنتَ تدُقّ، تدُقّ عندَ باب حجرتي إنّني بالكاد كنتُ واثقاًً إنني سمعتُك. "هُنا فتحتُ باتّساع بابَ حُجرتي ظلامٌ هُناك، ولاغيره معي عميقاً في تحديقةِ الظلام، طويلاً وقفتُ هُناك أتساءلُ، أتخوّف أتوجّس، أتحلّمُ أحلاماً لم يجرؤ هالكٌ على حُلمها مِن قَبل أبدا لكنّ الصّمت لايقبلُ انكسارة، والسّكَنُ لا يُعطي إشارة وإنّما الكلمةُ الوحيدةُ المُثارة، كانت كلمةُ "لينور" الهامِسة! هكَذا أهمُسُ، والصّدى يتُمتمُ بعدي كلمةُ "لينور!" هكذا فحسْب، ولا غيرهُ معي عدتُ إلى حجرتي تتقلّب، وكلُّ الرّوحُ بداخلي تتحرّق مرّةً أخرى وبسرعةٍ سمعتُ دقّاً، شيءٌ أقوى منه قَبْل "بالتّأكيد" قلتُ، "بالتّأكيد" ذاكَ شيء عندَ شَبْك نافِذتي دعني أرى، عندها ماذا سيكون هذا المُخيف، وهذا الطلْسمُ ينفضح دع قلبي هادئاً للحظة، وهذا الطّلسمُ ينفضِح إنّها الرّيح، ولا غيرها معي إفْتَحْ هُنا ودفَعتُ الدّرفة، عندها، وبكثير من التغنّج والرّعشة إلى الداخل خَطا غُرابٌ جليل من الأيام التقيّة الغابرة من دون أقلّ احترام يفعله، ولا لوهْلةٍ تمنعهُ أو تُمهله لكِن بشموخ الأمير أو السّيدة، جثَمَ فوق باب حجرتي جَثَمَ على تمثالي بالاس، تماماً فوق باب حُجرتي جثَمَ، وجَلَس، ولا غيرهُ معي إذ ذاكَ الطيرُ البَهيم يُحيلُ وهمي البائس إلى ابتسام بأدبٍ عابس رصين لمَلامح تتلبّس "وإن يكُن عُرفُك مجزوز حلّيق.. وإن يكُن" قلتُ "الفنُّ أبداً ليس جبان يا هذا الغرابُ الشبحيّ الصارم السّحيق تتسكّعُ من شاطئ الليل أخبرني ما اسمُ جلالتكُم هُناك في شاطئ الليل البلوتوني! كرَعَ الغُراب "أبداً، ليس بعد ذلك" عجبتُ بهذا الطيْر الأخرق كيف أنّه يستمعُ لهذا الحديث بلباقة مع ذلك يكونُ جوابه يفتقدُ مَعنى، يفتقدُ أدنى صِلة وهكذا لا يمكنُ ان نتّفق بعدم وجود كائن إنساني على قيد الحياة بُورَك بمجرّد رؤية طائر فوق باب حجرته طائرٌ أو بهيمة على التمثال المَنحوت فوق باب حجرته وباسم مثل هذا "أبداً، ليس بعد ذلك". لكنّما الغراب يجلسُ وحيداً على التمثال الهادئ لا يلفُظ إلا بتلك الكلمةِ الوحيدة لكأنّ روحهُ في تلك الكلمة التي يهذي لا شيء بعد ذلك لفَظْ ولا حتّى ريشة تنتفِضْ وهكذا إلى أنني بالكاد تمتمتُ " أصدقاءٌ آخرون طاروا من قَبْل وفي الغدِ سيتركني مثل آمالي التي تركتني من قَبْل" حينَها قال الطيْر "أبداً ، ليس بعد ذلك". أفزعُ عند ذلك السّكون المقطوعِ بتلك الإجابة الرّصينة "من دونِ شكّ"، قلتُ "ما يُبديه هو المُدّخَر والبقيّة الباقية حصلَ عليها من سيّد تعيس ظلّ يطاردهُ بسرعة ويطاردهُ سريعاً إعصارٌ غير رحوم وهكَذا حتى أغنياته ظلّت تلازمهُ ضجراً حتّى مراثي أمله ظلّت تلازمهُ سوداوية وضجراً بــ أبداً.. أبداً، ليس بعد ذلك ". يتبع . . . |
الغراب (ج 2) والأخير لكنّ الغرابُ ما يزالُ يُحيلُ روحي الحزينة إلى ابتسامة سُرعان ما اتخذتُ مقعداً وثيراً أمام طيْر، وتمثالٍ وباب عندَها، وبغرقٍ مخمليّ، ذهبتُ بنفسي لأختَلي رؤياً بعد رؤيا، أتخيّلُ ما هذا الطّائرُ المشؤوم الأخير! ما هذا الطائر العابس الأخرق، الرّهيب، الهزيل، والمشؤوم الأخير الذي يقصدُ بالنّقيق "أبداً، ليس بعد ذلك". هذا أجلسَني فأختلجَ فِيّ التّفكير، لكن بلا كلمة أو تعبير إلى الطائر الذي احترقَت عيناه المُشتعلتين الآن في صميم قلبي هذا والمَزيد فجلستُ أُخمّن، ورأسي في رغَدٍ يُطمئِن على مخملٍ يُبطّن وسادةً، ذلكَ الذي ينسّابُ عليه ضوءُ المصباح لكِن لمَن بنفسجُ المخمل يبطَّن فيَنسابُ معهُ ضوءُ المِصباح لسوفَ ينضغطُ، آه، أبداً، ليس بعد ذلك عندَها، فكّرت، الهواءُ يزدادُ كثافة مُعطرٌ من مبخرة في الخفاوة مأرجَحٌ من قبل سيرافيم التي رنَّ وقْعُ قدمِها على الأرض المُظفّرة "صعلوكٌ،" أنتحِبُ، " الله أعاركَ هذا بهذه الملائكة منحَ الراحة راحةٌ وشرابُ سلوان لذكريات لينور تجرّع، آه تجرّع هذا الشراب اللطيف وانسى تلكَ المفقودة لينور"! كرعَ الغُرابُ "أبداً، ليس بعد ذلك". "نبيّ!" قلتُ، " شيءٌ خسيس، ونبيّ حبيس يكونُ طائراً أو إبليس! هل كانت عاصفةً أرسلتكَ أم كانت عاصفةً قذَفت بك هنا الى الشاطئ! مهجورٌ لكنك دائماً تُقدِم في هذهِ التربة المُقفرة تُفتن في هذا البيْت بالترويع تسكُن اخبرني بصدقٍ، انني أتضرّّع هل ثمّةَ .. هل ثمّة من بَيلسان في أرض الميعاد! أخبرني..أخبرني، إنّني أتضرّع"! كرعَ الغُرابُ "أبداً، ليس بعد ذلك". "نبيّ!" قلتُ، " شيءٌ خسيس! ونبيّ حبيس يكونُ طائراً أو إبليس! بحقّ الجنّةِ التي تنحني من فوقِنا بحقّ ذاك الإله الذي يحبّه كلانا أخبر هذه الروح التي بوجعها تحتمِل هل من نعيم مُحتمَل! هل سيكونُ لها أن تعانقَ البتولَ الطاهرة التي يسمّونها الملائكةُ لينور تعانق البتول النادرة المُتألّقة النّادرة التي يسمّونها الملائكةُ لينور". كرعَ الغُرابُ "أبداً، ليس بعد ذلك". "كُن تلك الكلمة إيذانُ فراقنا، أيّها الطائر أم الشيطان!" زعقتُ، مُتهيّجاً "فلتعُد حيثُ العاصفة أو شاطئ الليل البلوتوني! لا تترُك ولا ريشةٍ سوداء كتذكار لتلك الكذبة التي لفظتها مُهجتي! أتركني فلا تكسر وحدتي غادِر التمثال فوق بابي ولتنزع المنقار خارج قلبي، وتنزع الهيكل بعيداً عن بابي"! كرعَ الغُرابُ "أبداً، ليس بعد ذلك". والغُراب، فلا ينتقِل، يبقى يستقرّ يبقى يستقرّ على تمثال بالاس الشاحِب تماماً فوق باب حجرتي وعيناهُ تتهيّء كشيطانٍ يتطيّر وضوء المَصباح فيهِ يتدفّق ليُلقي بظلٍّ له على الأرضية وروحي من خارج ذاكَ الظلّ الذي يمتدّ مُرفرفاً على الأرضية فلا يبقى إلا! أبداً، ليس بعد ذلك ترجمة: شريف بُقنه الشّهراني |
حلم في حلم خذي هذه القبلة على جبينك ولأننا سنفترق دعيني أعترف لك بهذا لا لم تخطئي حين اعتقدت أن أيامي كانت حلماً إذ كان تواري الأمل في نهار أو ليل أكان رؤيا أو حلماً لا فرق فقد مضى كل ما نحن كل ما نرى الكل ليس إلا حلماً في حلم أظل وسط مكاسر الموج على ساحل معذب حبات رمل ذهبي في يدي آه كم هي قليلة! وكيف تنزلق عبر أصابعي في الهاوية حين أبكي أبكي أما بوسعي يا إلهي أن أشدّ عليها شدّة أقلّ ريبة؟ أما بوسعي يا إلهي أن أنجو بإحداها بواحدة فقط من الموج العديم الشفقة أكل ما نحن كل ما نرى لا شيء غير حلم في حلم؟ |
أشباح الموتى روحك سوف تلقى نفسها وحيدة وحيدة من كلّ ما على الأرض مجهولة العلّة.. لكن لا أحد قريب ليحدّق نحو تكتّم ساعتك كن ساكنا في تلك الوحدة التي ما هي وحشة.. آنذاك أشباح الموتى، الذين قاموا في الحياة أمامك، هم مرّة أخرى في الموت حولك، وإرادتهم سوف تظلّك؛ كن هادئاً: لأجل اللّيل، الجليّ الذي برغم ذلك، سيتجهّم والنجوم سوف لن ترى أرضاً من عروشها، في الملأ الأعلى المعتم مع نور مثل أمل للفاني مُعطى لكن أفلاكهم الحمراء، بدون شعاع نحو قلبك الآفل سوف تلوح مثل تحرّق وحمّى قد تتشبّث بك إلى الأبد لكن ستهجرك مثل كل نجم في ضوء الصّباح بعيداً سوف تحلّق بك وتحتجب: لكن فكرته لن تستطيع إبعادها سوف يكون هادئاً والرّكام فوق الأكمة من نسيم ذلك الصّيف غير المنقطع سوف لا بُدّ أن يسحرك كعلامة والرّمز الذي لا بُدّ سيكون تكتّما فيك ترجمة: فيصل زواوي المصدر: (موسوعة المعارف العامّة – الأدب – ندى جميل اسماعيل) المركز الثقافي اللبناني: www.Iccpublishers.tk |
غاليتي رقية لاتنم اختياراتك غاليتي رقية إلا عن ذائقة عالية و ثقافة اجتهدت كثيراً في سبيل بنائها ادجار آلِن بو .. من أروع من قرأت لهم من الكتاب العالميين سواء كان قاصاً ناقداً أو شاعراً أو كاتباً للأطفال قمت مرة بترجمة " آنا بل لي " و لم أنشرها حتى الآن أذكرك أنكِ أعدتها لذاكرتي و ستكون هنا في وقت قريب إن شاء الله تحيتي و تقديري لهذا الجهد المتميز في منبر الاداب العالمية |
اقتباس:
حضورك فرح سطع بأزاهير الحرف وعطر الروعة راودني بوهج من الحبور للباقة حرفك .. وبياض الحضور الأخت العزيزة الفاضلة ريم لك تحية من نور وبانتظار ترجمة(آنا بل لي) مودتي |
الأستاذة الراقية رقية صالح مساحة مُمتعة وثَرية عامرة بـ الكثير عن هذا الشاعر والكاتب السابق عصره إدغار ألن بو كتاباته وأشعاره كانت انطلاقة لـ العديد من الشعراء من بعده في تحَريه لـ أساليب الإيحاء والرَّمزية التي تَمنح الكِتابة بُعداً آخر فاقع الجاذبية سلمتِ سيدتي على فيروزكِ المُمتد بـ العطاء والزَّاخر بـ القيمة قوافلُ شُكران , |
اختيار بديع ...آسر. إدغار ألِن بو ..المتسكع الكئيب العبقري الغريب. الشاعر المتمرد... من ولّد بعد موته شهاباً في آفاق الأدب العالمي، وهو الذي لم يمنحه المجتمع أكثر من رصيف مهمل ليسلم عليه الروح ... بعد أن سلبه حتى بضع صباحات صافية خالية من كآبة الديون والهم اليومي. يصر الكثيرون أنه مازال عصياً على الفهم، وأن الكثير من الدارسين لم يصلوا إلى أغوار تلك الشخصية المعجزه حتى اليوم. تقبلي مروري سيدتي ... وفائق التقدير. |
اقتباس:
تهادت صفحتي على صوت قيثارة أطياب حضورك ونغمات سطورك المطهمة بروائع الكلمات كان مرورك مطراً بلّل الأوردة ما زال للحرف في كنف أسطرك لك ألف تحية عطرة لشخصك أشكرك من كل قلبي على تواضع مرورك الرقيق الرائع الغالية الشاعرة الرقيقة ابنة البنفسج هالة نور الدّين تقبلي احترامى لجلال مرورك وتنويرك متصفحي حضورك يسعدني دائما فلا عدمت منك هذا التواصل مدائن بنفسج مودتي |
اقتباس:
الأديب الراقي بشير حلب شمال البنفسج كانت ملامسه راقيه وبإحساس شاعر ونابع من القلب شاكرة قلمكَ المرهف لما خطته الأنامل ولروعة الحضور فلك أجمل عطور البنفسج موزعة بين رقيق حرفك ليصل شذاها إلى نبض روحك دمت بحفظ الرحمن .. تحيتي وتقديري |
السلام عليك الأخت المتألقة في منبر الآداب العالمية أشكرك على مجهودك الكبير يا رقية أولاً - لفت نظري تأثر الشاعر بتراثنا وأعجب من المعرضين عنه من أبناء جلدتنا ... ليس إعراضاً فقط بل رفضاً لكل من يستلهم تراثنا الغني فوا عجبي منهم... ويا لسعادتي بقراءتي ل (إدغار ألِن بو) ثانياً - الغراب أعترف أنني لأول مرة أقرأ قصة رعب ربما أخذتني الأيام بعيداً عن هذا اللون ووجدت للقراءة سحرها هنا ثالثاً - حلمٌ في حلم أيضاً قرأتها قصةً فيها الكثير من السوداوية بتصويرٍ مدهش علَّه يلهم بعض المبتدعين لألوانٍ من الأدب لا لون ولا طعم لها تقديري يا رقية وأعتذر عن تقصيري في متابعة جمال ما ينثر الأخوة هنا |
اقتباس:
سلام ورضى من الله على أخي الشاعر المتألق عبد السلام بركات زريق معلوم الهوية أبعد الله عنك الرؤى السوداوية أوجزت بكلمات قليلة فحوى القصيدة بتصوير مذهل وتعابير جميلة ومشاعر صادقة التمست البهاء من ألق مرورك الراقي كان الله في عونك أخي الفاضل عبد السلام لا عدمت حضورك تقديري وامتناني دمت متميزاً متألق وبحفظ الرحمن |
هذا ما صنع إدغار آلِن بو: ولد إدغار ألِن بو في مدينة بوسطن سنة(1809 م في ولاية ماساشوستس)، توفيت والدته وهو في سن صغيرة، وكان والده قد توفي قبلها بسنوات قبل بلوغه ثلاث سنوات، فعرف اليُتم والمرارة مبكراً. لكن بعد وفاة والدته تكفّل به تاجر ثري يُدعى ألِن، فاهتم به وساعده على إتمام دراسته. |
اقتباس:
سلام الله على الفاضل القدير أيوب صابر أشكرك على حضورك الباذخ ومرورك الكريم الذي يغمرني فرح دائماً لك كل المودة والتقدير كل عام وأنت وذويك ومحبيك بألف خير دمت بخير |
أديبتنا رقية . . لا شك بأن هذا الشاعر الكاتب لا يشبه أحداً غيره أبداً . . بل إنه نسيج نفسه . . وكل عمل كان يؤلفه . . تحسين أن فكرته جديدة تكتب للمرة الأولى . . هذا الشاعر الكاتب يستحق أن نتوسع في دراسته وتحليله . . لك مني كل الشكر أن ذكرتنا به . . تقبلي من أخيك الود والدعاء . . دمت وأهلك بصحة وخير . . ** أحمد فؤاد صوفي ** |
افتباس من الاستاذ احمد فواد صوفي "لا شك بأن هذا الشاعر الكاتب لا يشبه أحداً غيره أبداً . . بل إنه نسيج نفسه . . وكل عمل كان يؤلفه . . تحسين أن فكرته جديدة تكتب للمرة الأولى . . هذا الشاعر الكاتب يستحق أن نتوسع في دراسته وتحليله . ." أؤيد هذا الطرح تماماً فهذا الشاعر لطيم وليس فقط يتيم ولذلك نجد أن عقله كان يعمل بطريقة استثنائية فذّة أقرب إلى السحر ...وهو بارع في كل ما كتب وكونه أبو القصة القصيرة فإن التعمق في دراسته وترجمة أعماله سيكون في غاية الأهمية والفائدة للمتلقي العربي. أقترح أن نجتهد في التوسع في إدراج أعماله المترجمه هنا ونحاول ترجمة ما هو غير مترجم فلدينا هنا ثلة ممتازة من المترجمين... وسيجد المتلقي كم هو مدهش هذا الاستتثنائي. |
هذه مثلا ًواحدة من أكثر قصصه عبقريه في تصوري من حيث الوقع والتأثير والتكثيف والشد وتسخير كل عناصر القصة القصيرة ببراعة مدهشة: THE TELL-TALE HEART by Edgar Allen Poe 1843 TRUE! --nervous --very, very dreadfully nervous I had been and am; but why will you say that I am mad? The disease had sharpened my senses --not destroyed --not dulled them. Above all was the sense of hearing acute. I heard all things in the heaven and in the earth. I heard many things in hell. How, then, am I mad? Hearken! and observe how healthily --how calmly I can tell you the whole story. It is impossible to say how first the idea entered my brain; but once conceived, it haunted me day and night. Object there was none. Passion there was none. I loved the old man. He had never wronged me. He had never given me insult. For his gold I had no desire. I think it was his eye! yes, it was this! He had the eye of a vulture --a pale blue eye, with a film over it. Whenever it fell upon me, my blood ran cold; and so by degrees --very gradually --I made up my mind to take the life of the old man, and thus rid myself of the eye forever. Now this is the point. You fancy me mad. Madmen know nothing. But you should have seen me. You should have seen how wisely I proceeded --with what caution --with what foresight --with what dissimulation I went to work! I was never kinder to the old man than during the whole week before I killed him. And every night, about midnight, I turned the latch of his door and opened it --oh so gently! And then, when I had made an opening sufficient for my head, I put in a dark lantern, all closed, closed, that no light shone out, and then I thrust in my head. Oh, you would have laughed to see how cunningly I thrust it in! I moved it slowly --very, very slowly, so that I might not disturb the old man's sleep. It took me an hour to place my whole head within the opening so far that I could see him as he lay upon his bed. Ha! would a madman have been so wise as this, And then, when my head was well in the room, I undid the lantern cautiously-oh, so cautiously --cautiously (for the hinges creaked) --I undid it just so much that a single thin ray fell upon the vulture eye. And this I did for seven long nights --every night just at midnight --but I found the eye always closed; and so it was impossible to do the work; for it was not the old man who vexed me, but his Evil Eye. And every morning, when the day broke, I went boldly into the chamber, and spoke courageously to him, calling him by name in a hearty tone, and inquiring how he has passed the night. So you see he would have been a very profound old man, indeed, to suspect that every night, just at twelve, I looked in upon him while he slept. Upon the eighth night I was more than usually cautious in opening the door. A watch's minute hand moves more quickly than did mine. Never before that night had I felt the extent of my own powers --of my sagacity. I could scarcely contain my feelings of triumph. To think that there I was, opening the door, little by little, and he not even to dream of my secret deeds or thoughts. I fairly chuckled at the idea; and perhaps he heard me; for he moved on the bed suddenly, as if startled. Now you may think that I drew back --but no. His room was as black as pitch with the thick darkness, (for the shutters were close fastened, through fear of robbers,) and so I knew that he could not see the opening of the door, and I kept pushing it on steadily, steadily. I had my head in, and was about to open the lantern, when my thumb slipped upon the tin fastening, and the old man sprang up in bed, crying out --"Who's there?" I kept quite still and said nothing. For a whole hour I did not move a muscle, and in the meantime I did not hear him lie down. He was still sitting up in the bed listening; --just as I have done, night after night, hearkening to the death watches in the wall. Presently I heard a slight groan, and I knew it was the groan of mortal terror. It was not a groan of pain or of grief --oh, no! --it was the low stifled sound that arises from the bottom of the soul when overcharged with awe. I knew the sound well. Many a night, just at midnight, when all the world slept, it has welled up from my own bosom, deepening, with its dreadful echo, the terrors that distracted me. I say I knew it well. I knew what the old man felt, and pitied him, although I chuckled at heart. I knew that he had been lying awake ever since the first slight noise, when he had turned in the bed. His fears had been ever since growing upon him. He had been trying to fancy them causeless, but could not. He had been saying to himself --"It is nothing but the wind in the chimney --it is only a mouse crossing the floor," or "It is merely a cricket which has made a single chirp." Yes, he had been trying to comfort himself with these suppositions: but he had found all in vain. All in vain; because Death, in approaching him had stalked with his black shadow before him, and enveloped the victim. And it was the mournful influence of the unperceived shadow that caused him to feel --although he neither saw nor heard --to feel the presence of my head within the room. When I had waited a long time, very patiently, without hearing him lie down, I resolved to open a little --a very, very little crevice in the lantern. So I opened it --you cannot imagine how stealthily, stealthily --until, at length a simple dim ray, like the thread of the spider, shot from out the crevice and fell full upon the vulture eye. It was open --wide, wide open --and I grew furious as I gazed upon it. I saw it with perfect distinctness --all a dull blue, with a hideous veil over it that chilled the very marrow in my bones; but I could see nothing else of the old man's face or person: for I had directed the ray as if by instinct, precisely upon the damned spot. And have I not told you that what you mistake for madness is but over-acuteness of the sense? --now, I say, there came to my ears a low, dull, quick sound, such as a watch makes when enveloped in cotton. I knew that sound well, too. It was the beating of the old man's heart. It increased my fury, as the beating of a drum stimulates the soldier into courage. But even yet I refrained and kept still. I scarcely breathed. I held the lantern motionless. I tried how steadily I could maintain the ray upon the eve. Meantime the hellish tattoo of the heart increased. It grew quicker and quicker, and louder and louder every instant. The old man's terror must have been extreme! It grew louder, I say, louder every moment! --do you mark me well I have told you that I am nervous: so I am. And now at the dead hour of the night, amid the dreadful silence of that old house, so strange a noise as this excited me to uncontrollable terror. Yet, for some minutes longer I refrained and stood still. But the beating grew louder, louder! I thought the heart must burst. And now a new anxiety seized me --the sound would be heard by a neighbour! The old man's hour had come! With a loud yell, I threw open the lantern and leaped into the room. He shrieked once --once only. In an instant I dragged him to the floor, and pulled the heavy bed over him. I then smiled gaily, to find the deed so far done. But, for many minutes, the heart beat on with a muffled sound. This, however, did not vex me; it would not be heard through the wall. At length it ceased. The old man was dead. I removed the bed and examined the corpse. Yes, he was stone, stone dead. I placed my hand upon the heart and held it there many minutes. There was no pulsation. He was stone dead. His eve would trouble me no more. If still you think me mad, you will think so no longer when I describe the wise precautions I took for the concealment of the body. The night waned, and I worked hastily, but in silence. First of all I dismembered the corpse. I cut off the head and the arms and the legs. I then took up three planks from the flooring of the chamber, and deposited all between the scantlings. I then replaced the boards so cleverly, so cunningly, that no human eye --not even his --could have detected any thing wrong. There was nothing to wash out --no stain of any kind --no blood-spot whatever. I had been too wary for that. A tub had caught all --ha! ha! When I had made an end of these labors, it was four o'clock --still dark as midnight. As the bell sounded the hour, there came a knocking at the street door. I went down to open it with a light heart, --for what had I now to fear? There entered three men, who introduced themselves, with perfect suavity, as officers of the police. A shriek had been heard by a neighbour during the night; suspicion of foul play had been aroused; information had been lodged at the police office, and they (the officers) had been deputed to search the premises. I smiled, --for what had I to fear? I bade the gentlemen welcome. The shriek, I said, was my own in a dream. The old man, I mentioned, was absent in the country. I took my visitors all over the house. I bade them search --search well. I led them, at length, to his chamber. I showed them his treasures, secure, undisturbed. In the enthusiasm of my confidence, I brought chairs into the room, and desired them here to rest from their fatigues, while I myself, in the wild audacity of my perfect triumph, placed my own seat upon the very spot beneath which reposed the corpse of the victim. The officers were satisfied. My manner had convinced them. I was singularly at ease. They sat, and while I answered cheerily, they chatted of familiar things. But, ere long, I felt myself getting pale and wished them gone. My head ached, and I fancied a ringing in my ears: but still they sat and still chatted. The ringing became more distinct: --It continued and became more distinct: I talked more freely to get rid of the feeling: but it continued and gained definiteness --until, at length, I found that the noise was not within my ears. No doubt I now grew very pale; --but I talked more fluently, and with a heightened voice. Yet the sound increased --and what could I do? It was a low, dull, quick sound --much such a sound as a watch makes when enveloped in cotton. I gasped for breath --and yet the officers heard it not. I talked more quickly --more vehemently; but the noise steadily increased. I arose and argued about trifles, in a high key and with violent gesticulations; but the noise steadily increased. Why would they not be gone? I paced the floor to and fro with heavy strides, as if excited to fury by the observations of the men --but the noise steadily increased. Oh God! what could I do? I foamed --I raved --I swore! I swung the chair upon which I had been sitting, and grated it upon the boards, but the noise arose over all and continually increased. It grew louder --louder --louder! And still the men chatted pleasantly, and smiled. Was it possible they heard not? Almighty God! --no, no! They heard! --they suspected! --they knew! --they were making a mockery of my horror!-this I thought, and this I think. But anything was better than this agony! Anything was more tolerable than this derision! I could bear those hypocritical smiles no longer! I felt that I must scream or die! and now --again! --hark! louder! louder! louder! louder! "Villains!" I shrieked, "dissemble no more! I admit the deed! --tear up the planks! here, here! --It is the beating of his hideous heart!" -THE END- |
وهذه ترجمة متوفرة على الإنترنت ولكن لا أعر ف مدى دقتها: القلب الواشي نعم هذا صحيح.. أنا عصبي المزاج.. كنت عصبيا جداً. ولكني لست مجنوناً.. لا لست مجنوناً .. لا يسمى هذا جنوناً. مرضي هذا جعل حواسي أكثر حدة.. لا لم يدمرها ولم يضعفها بل بالعكس زاد من سمعي.. سمعت كل ما دار في السماء من فوقي وفي الأرض من تحتي.. بل حتى سمعت الكثير مما دار في الجحيم.. فكيف إذن تتهمونني بالجنون؟ اسمعوا.. اصغوا إلي.. سأروي لكم القصة من ألفها إلى يائها ..لاحظوا.. لاحظوا ثقتي بنفسي وهدوء أعصابي وأنا أروي لكم قصتي .. من المستحيل لأحد أن يعرف كيف دخلت الفكرة رأسي ولكن.. ولكن ما إن تبلورت الفكرة في رأسي حتى استحوذت على تفكيري وأصبحت تؤرقني ليل نهار.. لم.. لم يكن لدي سبب أو هدف للقيام بما فعلته.. ولكن.. كنت أحب الرجل العجوز...لم يظلمني أبداً.. ولم يسبق له أن أهانني يوماً أبداً.. ولا تعتقدوا أن الذهب الذي يملكه أغراني.. لا.. لا.. لا!!! بل ما كان يهيج تفكيري أعظم من ذلك.. نعم.. أعظم.. إنها.. إنها عينه.. نعم.. هي.. هي عينه اللعينة.. ولا شيء غيرها.. كانت.. كانت.. عينه أشبه بعين النسر!! عين زرقاء شاحبة اللون.. كانت تحوي قصة ما.. نعم.. وحينما تنظر إليّ أشعر أن الدم يتجمد في عروقي.. وبعد ذلك.. بدأت الأفكار تتكون في رأسي الفكرة تلو الأخرى وقليلاً.. قليلاً قررت.. نعم.. قررت أن أضع حدا لحياة هذا العجوز.. وهكذا.. هكذا أخلص نفسي من تلك العين اللعينة للأبد.. آه.. للأبد .. والآن هذا هو المهم في الموضوع ..تظنونني مجنوناً.. آه.. آه.؟. المجانين لا يعلمون شيئا أبداً.. ولو كنت قد رأيتموني فقط.. فقط كيف كنت أمضي بكل ثقة وحذر وبصيرة وكثيراً من التصنع عندما ذهبت لأداء ما أنوي فعله، لم أكن أبداً.. أبداً حنوناً على الرجل العجوز مثلما كنت قبل أسبوع من قتله.. نعم.. كنت في غاية الهدوء.. وكنت في كل ليلة أي تقريباً في منتصف الليل أمسك مزلاج الباب وافتحه.. نعم.. بهدوء شديد وعندما أشعر أن فتحة الباب أصبحت كافية لأن أحشر رأسي، أضع فانوساً مظلماً وكل شيء يكون مغلقاً.. بل.. بل محكم الإغلاق.. حتى إنه لا يرى أي ضوء ومن ثم أحشر رأسي. ها.. ها.. ها كنتم فعلاً ستشعرون بالضحك لو رأيتم كيف أدخل رأسي بكل حذر وبعدها أمشي ببط ء شديد.. نعم شديد جداً جداً.. حتى لا أوقظ العجوز المسكين من نومه ها هاها.. ولكن هل تصدقون بأن ذلك استغرق مني ساعة كاملة حتى أستطيع إدخال رأسي من الباب وأرى العجوز وهو نائم بكل هدوء في فراشه... فاهاها.. ها ها هل تظنون بأن هناك مجنوناً يملك كل هذه الحصافة ..وبعدها وعندما تأكدت بأن رأسي كان داخل الغرفة تماماً أطفأت الفانوس بحذر.. أوه بحذر شديد.. شديد جدا- لأنه كان يحدث شيئا من الصرير- أطفأته حتى لم يبق سوى شعاع خافت جدا وقع على عين النسر والتي كانت مغمضة وبذلك تعذر عليّ إتمام ما كنت أنوي فعله .. لأن ما كان يستثير غضبي ليس الرجل العجوز بل.. بل كانت عينه الشريرة وهذا ما فعلته طوال سبع ليال متواصلة ولكنني في كل مرة أجد عينه مغمضة.. ومع ذلك كنت في كل صباح، وعندما يبدأ النهار.. أذهب الى الغرفة بكل جرأة وأتكلم بكل شجاعة إليه.. أناديه يا عم.. وأستفسر منه كيف قضى ليلته. لاحظوا كم هو عجوز هذا الرجل.. فعلاً ليراوده الشك بأنه كل ليلة.. وفي الساعة الثانية عشرة تحديداً.. أنظر اليه وهو نائم في كوخه . وفي الليلة الثامنة تحديداً كنت أكثر حذراً من بقية الليالي في فتح الباب ..هل تصدقون أن عقرب الدقائق في الساعة على الرغم من بطئه يتحرك بسرعة أكبرهما كنت أفعل أنا.. لقد حدث ذلك فعلا وفي تلك الليلة فقط شعرت بمدى قوتي وحصافتي.. لم ..لم.. أكن قادراً على كتم شعور النصر الذي كان يتأجج بداخلي بمجرد تفكيري أنني مازلت هناك - أفتح الباب - شيئاً فشيئاً.. وهو لم يكن يحلم حتى بما كنت أنوي فعله أو ما أفكر فيه.. ضحكت بخبث على هذه الأفكار الجهنمية.. وربما سمعني لأنه تحرك فجأة في السرير كما لو أن شيئاً أفزعه، أعلم أنكم ستفكرون أني هربت ولكن.. لا.. هيهات كانت غرفته سوداء حالكة الظلام كالفحم.. كان الظلام شديداً.. شديداً جداً - فالنوافذ كانت محكمة الإغلاق - وذلك خوفا من اللصوص ولذا عرفت بأنه لا يمكن رؤية فتحة الباب واستمررت أدفعه بثبات، ثبات شديد.. وبهدوء شديد . في تلك اللحظة كان رأسي أصبح داخل الغرفة تماماً وكنت على وشك إشعال الفانوس، حين انزلق إبهامي من على الفانوس فنهض العجوز مفزوعاً وصرخ "من هناك ؟ من ؟.." بقيت صامتاً ولم أنبس بكلمة .لساعة كاملة لم أحرك حتى عضلة واحدة، وطوال ذلك الوقت لم يضطجع العجوز كان لايزال منتصباً في السرير يستمع.. وكما فعلت ليلة بعد أخرى، أجده.. يصغي لساعات الموت تتردد بين الجدران، وفي هذا الوقت سمعت تأوهاً وعرفت أنه أنين الرعب والهلاك.. لا... لا لم تكن تلك صرخة ألم أو حزن لا.. بل هو ذلك الأنين الضعيف الذي ينبع من باطن الروح عندما تزيد رهبتها نعم.. نعم.. عرفت الصوت جيداً.. كان الكثير منه في تلك الليلة ..بل في منتصف كل ليلة.. وعندما يكون الجميع نياماً.. يتدفق هذا الصوت من صدري عميقاً ومخيفاً جداً.. ذلك الرعب الذي لم يضايقني سواه وأنا أحاول إتمام ما كنت أنوي فعله ..أخبرتكم أني أعرف جيدا!! كنت أعلم ما هو إحساس العجوز وكنت أشعر بالشفقة تجاه هذا المسكين بالرغم من أني في الواقع كنت أضحك عليه وعلى طيبته الزائدة، عرفت أن المسكين كان مستلقياً ولكنه ظل يقظا بعد الهلع الذي سيطر عليه في المرة الأولى ..حينما انقلب في سريره. وكان رعبه يزداد لحظة إثر أخرى.. وكان.. وكان يحاول ألا يعيرها أي اهتمام ولكن لم يستطع فعل ذلك. كان يردد في نفسه دائما لا شيء... لم يكن إلا صوت الرياح في المدخنة... أو لعله فأر يمشي على الأرض... لا... لا لا.... بل إنه صوت صر صار الليل. نعم... إنه... هو... دون جدوى... نعم دون جدوى... لأن الموت كان يطارده كظله بل أكثر من ذلك وكان تأثير الشعور بالموت، الموت على الضحية شديداً جداً.. وكانت شدة تأثره تدعو للرثاء وهو في هذه الحالة المؤسفة عندما أحس بالظل على الرغم من أنه لم يكن مرئياً.. وهذا هو سبب هلعه - على الرغم من أنه لم ير أو يسمع أي شيء- بل لم يشعر حتى بدخول رأسي في هذه الغرفة . وانتظرت طويلاً كان لا يزال منصباً لم يحرك ساكناً.. ولذلك وبهدوء كبير صممت علي فتح الباب قليلاً واستطعت أن أحدث شقاً صغيراً جداً جداً يدخل منه ضوء الفانوس . وهكذا فتحت الباب.. ولا يمكنك أن تتخيل كيف أنه وبكل خلسة كنت أحاول إشعال الفانوس.. حتى أخيراً استطعت أن أشعل شعاعاً خافتاً مثل خيط العنكبوت، انطلق من الشق ووقع على عين النسر مباشرة . كانت الفتحة واسعة جداً.. جداً جداً، استطعت من خلالها النظر ولكني شعرت بالقشعريرة في عظامي عندما حدقت فيه.. ورأيت التباين التام في عينه كانت زرقاء باهتة بالكامل ولكني لم أستطع رؤية أي شيء من وجهه أو جسد الرجل العجوز فلقد وجهت الشعاع كما لو كان بالغريزة على العين الملعونة . ولكن ما لم أخبركم به أن ما كنتم تعتقدون خطأ إنه جنون لم يكن إلا حدة في الحواس.. والآن أقول لكم هنالك وفي تلك اللحظة تهادى إلى أذني صوت ضعيف.. كان صوتاً غامضاً.. وسريعاً.. مثل صوت عقارب الساعة عندما تكون مغطاة بالقطن... وكنت أعرف ذلك الصوت جيداً أيضاً.. كان.. كان كانت نبضات قلب الرجل العجوز.. ولكنها زادت من خوفي كانت دقات قلب العجوز أشبه بصوت الطبول عندما تحفز الجنود للحرب. ومع كل ذلك جلست ساكناً وانتظرت. وكنت قليلاً ما أتنفس.. حتى لا يحس العجوز بي. أمسكت بالفانوس وكنت خالي المشاعر، وأثناء ذلك زادت دقات قلبه البغيضة.. وكانت تزداد وبسرعة كبيرة... بسرعة !!! وكانت في كل مرة تزداد.. وتزداد... وتزداد.. ويبدو أن الرعب الذي كان يعيشه الرجل العجوز قد وصل حده.. وكان الصوت يزداد.. نعم.. يزداد.. كنت أسمعه جيداً.. كان يزداد في كل لحظة ..هل رأيتم ما فعلته.. لقد كنت مضطرباً نعم لقد كنت كذلك. وفي تلك اللحظة وفي الساعة الأخيرة من الليل فكرت في أن أبدأ المهمة ولكن الخفقان بدأ يزداد وبدأ يتردد عالياً حتى أنني ظننت أن القلب سينفجر، وفي هذه اللحظة زاد اضطرابي.. كان بإمكان الجيران سماع الصوت،، أخيراً، لقد.. لقد حانت ساعة العجوز وعينه اللعينة !!!.. وبصرخة كبيرة.. اقتحمت الغرفة والمصباح في يدي.. فذهل العجوز المسكين وحاول الصراخ.. نعم لقد حاول فعل ذلك.. ولكنها.. لكنها كانت صرخة واحدة فقط ترددت بين جدران ذلك الكوخ.. فهويت عليه وطرحته أرضاً.. وقلبت سريره الثقيل عليه.. بحركة واحدة.. وبعد هذا كله.. تملكني شعور بالزهو والفخر بما فعلته وأخذت في الضحك.. ها ها ها... ومن ثم اردت التأكد من موت العجوز زي العين اللعينة.. فأزلت السرير لأرى الجثة.. لقد ..لقد.. كان بلا حراك كالصخر.. كان ميتاً فعلا.. ولكن ليزيد اطمئناني وضعت يدي على قلبه وتحسست نبضه لعدة دقائق.. لم يكن هناك أي نبض.. لم أحس بأي شيء أبدا.. وكانت مشكلتي في الوقت فقط . لم تظنون أني مجنون.. أخبركم للمرة الألف أن هذا ليس بجنون.. أوه.. أوه ليس جنوناً.. أنا أعلم أنكم لن تستمروا في الظن بي عندما أصف لكم حكمتي التي طبقتها على هذا العجوز لإخفاء جثته من على البسيطة.. كنت دائما أعمل بجد.. وأول شيء فعلته.. هو تشويه الجثة حتى ضاعت معالمها فقمت بفصل رأسه ويديه ورجليه عن بقية جسده. وبعدها أخذت ثلاثة ألواح من أرضية الكوخ.. وضعت كل الأجزاء بين الخشب وبعدها.. أعدت وضع الألواح بذكاء حتى لا يمكن للعين البشرية أن ترى ما قد تم فعله.. حتى عينه هو.. لم يكن هناك أي بقايا من الجثة تستدعي تنظيف الكوخ.. لم يكن هناك أي نوع من الأوساخ أو أي قطرات دم.. كنت قلقا من ذلك.. ولكن حوض الاستحمام تكفل بذلك كله.. هاهاها . وعندما انتهيت من هذه المهمة كانت الساعة تشير إلى الرابعة، ولكن الجو في الخارج كان مظلماً.. وكأنه منتصف الليل.. وعندما ضرب الجرس معلناً تمام الساعة سمعت طرقا على الباب.. ذهبت لفتح الباب وكنت أشعر بالإرتياح لأنه لا يوجد الآن شيء أخاف منه. وهناك دخل ثلاثة رجال.. والذين قدموا أنفسهم.. أنهم محققون من الشرطة.. وأنهم جاؤوا عقب إبلاغ جار الرجل العجوز عن سماعه صرخة أثناء الليل مما أثار شكه حول وقوع جريمة فظيعة في بيت العجوز المسكين. فأخبر الشرطة بما لديه من معلومات ومن ثم تم تفويضهم للبحث في المنزل وملحقاته للتأكد من ذلك. وابتسمت.. لا يوجد ما أخاف منه الآن؟ رحبت بالرجال وأوضحت لهم أن الصرخة كانت عندما كنت أحلم وصرخت في حلمي.. لقد كان الرجل العجوز- كما ذكرت لهم - غائباً عن البلدة .. أخذت هؤلاء الزائرين في كل أنحاء البيت وقلت لهم أن يبحثوا.. يبحثوا جيداً.. في كل مكان.. على طول كوخه.. وأطلعتهم على الكنوز التي يملكها.. كيف هي آمنة ولم يلمسها أحد.. وفي قمة حماسي لثقتي الزائدة بنفسي أحضرت لهم كراسي إلى الغرفة.. ونصحتهم بأن يرتاحوا قليلاً من الإرهاق.. ووضعت الكرسي الذي أجلس عليه في البقعة التي توجد تحتها جثة الرجل العجوز .. كان المحققون مرتاحين. وكأن طريقتي أقنعتهم.. وكانوا يتكلمون في أمور أخرى وأجاوب على أسئلتهم بكل سرور.. غير أن هذا لم يدم طويلا.. فقد شعرت بالخوف يتسلل إلى داخلي.. وتمنيت لو أنهم ذهبوا.. أصبت بالصداع.. وتخيلت صوت رنين في أذني.. ولكنهم جلسوا يثرثرون ويثرثرون.. وبدأ الرنين يظهر أكثر وأكثر ..واستمر الصوت.. وكل مرة يتضح أكثر فأكثر.. حاولت التكلم بجدية وبصرت أعلى.. لأتخلص من هذا الشعور.. لكنه استمر.. وفي كل مرة يكتسب وضوحاً .. أكثر من ذي قبل ..وحتى اكتشفت بعد ذلك أن الصوت لم يكن في أذني.. لا.. لم يكن.. كذلك لم يكن هنالك شك أن الاضطراب بدأ يظهر علي.. ولكنني استمررت بالكلام بطلاقة لكثر.. ولكن الصوت لايزال.. يزيد.. ما الذي يمكنني فعله؟ كان صوتاً منخفضاً وبغيضاً وسريعاً.. كالذي يظهر من حركة عقارب الساعة عندما تكون موضوعة في وسط.. ثوب من القطن.. حاولت التنفس بشدة ومع ذلك لم يسمع المحققون ما كنت أفعله.. تكلمت بسرعة أكثر.. وعنف أكثر.. ولكن في كل مرة كانت الضوضاء تزيد أكثر وأكثر.. نهضت وبدأت أتحدث عن مواضيع تافهة.. وقمت بحركات عنيفة.. مصاحبة لكلامي.. لكن الضوضاء.. ازدادت.. وكنت أتساءل لماذا لم يغادروا حتى الآن.. قطعت الأرض جيئة وذهاباً.. بخطوات ثقيلة.. كما لو كنت متضايقاً منهم.. وأخبركم الصراحة لقد كنت خائفاً ومتضايقاً من مراقبة الرجال لي ولكن الضوضاء كانت تزداد بسرعة كبيرة. أوه يا إلهي ما الذي يمكنني فعله؟ صرخت.. وانفعلت.. ولعنت ..ومسكت الكرسي.. وحطمته على جوانب الغرفة.. واستمر الصوت.. يطو.. ويطو.. ويطو ..ومازالوا يثرثرون بكل بهجة وابتسام.. هل من الممكن أنهم لم يسمعوا إلى الآن هذا الصوت.. يا الله.. لا.. لا.. أكيد أنهم قد سمعوا ذلك.. أنا متأكد.. أعتقد هذا ..نعم.. لقد علموا بكل شيء.. ولكنهم كانوا يسخرون من الفزع الذي كان يتملكني.. هذا ما اعتقدته وما أفكر فيه.. كل شيء يمكن تحمله.. إلا هذه السخرية.. لم أستطع تحمل هذه السخرية أكثر من ذلك وشعرت أنه يجب علي أن أصرخ أو أن أموت ولكن.. ولكن.. مرة أخرى.. أسمع الصوت.. أعلى.. فأعلى.. ثم أعلى .. "أيها الأشرار.. أيها المنافقون الكاذبون" هكذا صرخت فيهم بكل قوتي " لا اريد المزيد من هذا النفاق الزائف.. أي أعترف بما فعلته.. كسروا هذه الألواح الخشبية.. هنا هنا.. فقط يوجد ..هذا هذا.. الخفقان البغيض" |
اقتباس:
سلام الله على أخي الأديب الفاضل أحمد الذي يسعدني تواجده وقرائته العميقة مساؤك الياسمين لحضورك اللطيف والبهي ما زال في جعبتي لإدغار الكثير تقبل مني الشكر الجزيل لحضورك الأنيق تحيتي وتقديري دمت بألف خير |
اقتباس:
سلام الله على أخي المبدع الذي لا غنى لنا عن إبداعه وتواجده في كل زاوية من زوايا منابر الخير الفاضل أيوب صابر أشكر تواجدك الدائم وتحليلك الفكري السليم سبق وذكرت لأخي الفاضل الأستاذ أحمد بأنه لا زال في جعبتي الكثير لإدغار وأنتظر التحيلات والمساعدة منك فشكراً لك من القلب على جهدك المثمر ودأبك المستمر في كل ما تقدمه تحيتي وود لا ينتهي |
عيد الحب لهذا قافية لها هو مكتوب، والتي مضيئة العيون معبرة الزاهية مثل التوائم ليدا سوف نجد اسمها الحلو الخاصة، التي تقع عشش على الصفحة، enwrapped من كل قارئ البحث بصعوبة خطوط.. ديهم كنزاً إلهي، طلسم، التميمة يجب أن ترتديه هذا في القلب البحث جيداً للقياس الكلمات، المقاطع، لا ننسى وقد trivialest نقطة، أو تفقد العمل الخاص بك وحتى الآن لا يوجد في هذا أي عقدة مستعصية أي واحد قد لا التراجع دون صابر إذاً يمكن للمرء فهم مجرد مؤامرة Enwritten على ورقة فيها الآن هي التناظر عيون متألقا الروح، وهناك تكمن perdus نطق الكلمات البليغة ثلاثة كثيراً في الجلسة من الشعراء، من الشعراء ولأن الاسم هو لشاعر، أيضاً رسائلها، على الرغم من الكذب بشكل طبيعي مثل فارس بينتو - منديز فرديناندو - لا تزال تشكل مرادفاً لجنة تقصي الحقائق التوقف عن محاكمة لن تقرأ اللغز، وإن كنت تفعل أفضل يمكنك القيام به ___________ _____ For her this rhyme is penned, whose luminous eyes Brightly expressive as the twins of Leda Shall find her own sweet name, that nestling lies Upon the page, enwrapped from every reader Search narrowly the lines!- they hold a treasure Divine- a talisman- an amulet That must be worn at heart Search well the measure The words- the syllablesDo not forget The trivialest point, or you may lose your labor And yet there is in this no Gordian knot Which one might not undo without a saber If one could merely comprehend the plot Enwritten upon the leaf where now are peering Eyes scintillating soul, there lie perdus Three eloquent words oft uttered in the hearing Of poets by poets- as the name is a poet's, too Its letters, although naturally lying Like the knight Pinto- Mendez Ferdinando Still form a synonym for Truth- Cease trying You will not read the riddle though you do the best you can do |
إلى أمي لأنني أشعر أنه في السماء من فوق الملائكة، ويهمس لأحد آخر يمكن أن تجد من بين شروطها حرق الحب عبادي ذلك كما إن من "الأم" ايا ولذلك بهذا الاسم العزيز أنا طويل ودعا لك منكم الذين هم أكثر من الأم فقال لي وملء قلبي من القلوب، حيث قمت بتثبيت الموت في وضع بلدي فرجينيا روح حرة أمي الأم بلدي، الذي توفي في وقت مبكر ولكن الأم من نفسي، لكنك هي الأم واحدة وأنا أحب ذلك غالياً وبالتالي فهي أغلى من الأم عرفت من قبل أن إنفينيتي مع زوجتي التي كان أحب إلى نفسي من حياتها، الروح _____________ _____ Because I feel that, in the Heavens above The angels, whispering to one another Can find, among their burning terms of love None so devotional as that of –Mother Therefore by that dear name I long have called you You who are more than mother unto me And fill my heart of hearts, where Death installed you In setting my Virginia's spirit free My mother- my own mother, who died early Was but the mother of myself; but you Are mother to the one I loved so dearly And thus are dearer than the mother I knew By that infinity with which my wife Was dearer to my soul than its soul-life |
الصمت هناك بعض الصفات، إدراج بعض الأشياء التي لديها حياة مزدوجة، والتي بالتالي يتم وهناك نوع من هذا الكيان المزدوج الذي الينابيع المسألة من وضوء، تجلى في صلب والظل هناك شقين الصمت البحار والشواطئ الجسد والروح واحد يسكن في أماكن وحيداً حديثا مع o'ergrown العشب، وبعض النعم الجليلة بعض الذكريات الإنسان ولور دامعة يجعله terrorless: "لا مزيد من" اسم بلاده إنه هو الصمت الشركات: الرهبة له لا لا سلطاناً إنه الشر في نفسه ولكن ينبغي أن مصير بعض العاجلة(الكثير قبل الأوان) أدخلك لتلبية صاحب الظل - قزم مجهول haunteth أن المناطق الوحيدة التي سلكت هاث لا سفح الرجل- نشيد نفسك إلى الله ____________ _____ There are some qualities- some incorporate things That have a double life, which thus is made A type of that twin entity which springs From matter and light, evinced in solid and shade There is a two-fold Silence- sea and shore Body and soul, One dwells in lonely places Newly with grass o'ergrown; some solemn graces Some human memories and tearful lore Render him terrorless: his name's- No More He is the corporate Silence: dread him not No power hath he of evil in himself But should some urgent fate -untimely lot Bring thee to meet his shadow -nameless elf That haunteth the lone regions where hath trod No foot of man, commend thyself to God |
السوناتة -- العلوم العلم صحيح ابنة الفن القديم أنت من الزمن الذين alterest كل شيء مع خاصتك عيون يطل لماذا أنت هكذا preyest على قلب الشاعر نسر، الذي أجنحة هي حقائق مملة وكيف يتصرف أحب إليك؟ أو كيف ترى الحكمة إليك wouldst الذي لا يتركه في تجواله السعي للبحث عن كنز في السماء المرصعة بالجواهر ولو ارتفعت انه مع الجناح عابئين إنك لا ننجر دياناً من سيارتها وطردت الصل الناشر الملكي من الخشب للبحث عن مأوى في بعض أسعد نجم إنك لا تمزق عروس النهر من الفيضانات لها وعفريتي من العشب الأخضر، ومني حلم الصيف تحت شجرة التمر الهندي ___________ ___ Science!true daughter of Old Time thou art Who alterest all things with thy peering eyes Why preyest thou thus upon the poet's heart Vulture, whose wings are dull realities How should he love thee?or how deem thee wise Who wouldst not leave him in his wandering To seek for treasure in the jewelled skies Albeit he soared with an undaunted wing Hast thou not dragged Diana from her car And driven the Hamadryad from the wood To seek a shelter in some happier star Hast thou not torn the Naiad from her flood The Elfin from the green grass, and from me The summer dream beneath the tamarind tree |
"ماريا Sancta!" (من Morella) Sancta ماريا! بدوره عينيك على التضحية خاطىء الصلاة الحارة والحب المتواضع من عرش قدسك أعلاه في موران .. في الظهر .. في قاتمة الشفق ماريا! سمعت أنك ترنيمة بلدي في الفرح والتعليم الجامعي .. في حالة جيدة وسوء أم الله، وتكون معي لا يزال عندما طار ساعات الزاهية من قبل وتحجب لا سحابة في السماء روحي، لئلا ينبغي أن يكون غائب لم عبادك دليل للذين وبينك الآن، عندما عواصف o'ercast مصير بحزن بلادي بلادي في الحاضر والماضي واسمحوا لي تألق إشعاعاً المستقبل مع آمال حلوة منك ولك __________ ____ (From Morella ) Sancta Maria! turn thine eyes Upon the sinner's sacrifice Of fervent prayer and humble love From thy holy throne above At morn - at noon - at twilight dim Maria! thou hast heard my hymn In joy and wo … in good and ill Mother of God, be with me still When the Hours flew brightly by And not a cloud obscured the sky My soul, lest it should truant be Thy grace did guide to thine and thee Now, when storms of Fate o'ercast Darkly my Present and my Past Let my Future radiant shine With sweet hopes of thee and thine |
قصة حب الرومانسية، والذي يحب الموافقة والغناء مع رئيس بالنعاس والجناح مطوية بين أوراق خضراء لأنها تهز حتى أسفل داخل بعض بحيرة غامضة ورسمت لي paroquet هاث الطيور تم - مألوفة الأكثر علمني أبجدية بلدي أن أقول لثغة كلامي جداً أقرب بينما في الخشب البرية أنني لم يكذب ألف طفل مع العين الأكثر معرفة من أواخر سنة كوندور الخالدة لذا تهز السماء جداً على ارتفاع مع الاضطرابات لأنها الرعد من قبل ليس لدي وقت ليهتم الخمول من خلال التحديق في السماء قلق وعند ساعة مع أجنحة أكثر هدوءاً وصولاً إلى العلاقات مؤقتة روح بلدي إن القليل من الوقت مع قيثارة والقافية وبينما الأمور المحرمة، بعيداً هل قلبي يشعر أن جريمة ما لم ترتجف مع السلاسل ___________ ____ Love story Romance, who loves to nod and sing With drowsy head and folded wing Among the green leaves as they shake Far down within some shadowy lake To me a painted paroquet Hath been- a most familiar bird Taught me my alphabet to say To lisp my very earliest word While in the wild wood I did lie A child- with a most knowing eye Of late, eternal Condor years So shake the very Heaven on high With tumult as they thunder by I have no time for idle cares Through gazing on the unquiet sky And when an hour with calmer wings Its down upon my spirit flings That little time with lyre and rhyme To while away- forbidden things My heart would feel to be a crime Unless it trembled with the strings |
المشرفة الراقيه رقية كم سعدت أنا اتجول بقسمكم الرائع والبالغ الجودة والمعرفة لقد سعدت كثير وكم نحتاج من أوقات لنبني جسر الثقافة الراقيه في واحتك المثمرة لك ورودنا واعتزازنا ah123qw |
اقتباس:
سلام الله على المشرف الجميل جميل عبد الغني الغني بالكلمات الراقية وفاحش الثراء بعطر الكلمات ينثرها في كل تجواله منبر الآداب العالمية يرحب بحضورك ويصفق لك أدباؤه مهللين للمرور دمت اسماً وقلماً للجمال تحيتي وتقديري |
القصة العرسان الطوق على يدي وإكليلاً من الزهور على جبين بلدي الحرير والجواهر الكبرى كلها في أمري وأنا سعيد الآن وربي إنه يحبني بشكلٍ جيد ولكن، الأولى عندما تنفس نذره شعرت حضني، تنتفخ على الكلمات بمثابة ناقوس رن وبدا صوته الذين سقطوا في المعركة باستمرار ديل والذي هو سعيد الآن ولكن تحدث لإعادة طمأنة لي وقال إنه مقبل جبين بلدي شاحب في حين جاء رفري o'er لي وإلى ساحة الكنيسة، وحمل لي تنهدت وقلت له قبل لي التفكير ميتا العاج Elormie "أوه، أنا سعيد الآن!" وبالتالي كانت ترددت تلك الكلمات وهذا النذر plighted وعلى الرغم من أن تكسر إيماني وعلى الرغم من كسر قلبي هنا حلقة، ورمزية إنني سعيدة الآن هل يمكن أن توقظ الله أنا لكنني أحلم لا أعرف كيف وتهتز بشدة روحي لئلا تتخذ خطوة الشر لئلا القتلى الذي تخلى قد لا تكون سعيدة الآن _______ The ring is on my hand And the wreath is on my brow Satin and jewels grand Are all at my command And I am happy now And my lord he loves me well But, when first he breathed his vow I felt my bosom swell For the words rang as a knell And the voice seemed his who fell In the battle down the dell And who is happy now But he spoke to re-assure me And he kissed my pallid brow While a reverie came o'er me And to the church-yard bore me And I sighed to him before me Thinking him dead D'Elormie "Oh, I am happy now!" And thus the words were spoken And this the plighted vow And, though my faith be broken And, though my heart be broken Here is a ring, as token That I am happy now Would God I could awaken For I dream I know not how And my soul is sorely shaken Lest an evil step be taken Lest the dead who is forsaken May not be happy now |
حلم في رؤى الليل المظلم لقد حلمت الفرح غادر لكن حلم اليقظة من الحياة والنور بقي لي أن أبعث الحزانى آه! ما ليس حلماً بعد يوم له عينيها تدلي على الأشياء من حوله مع شعاع تعود الى الوراء على الماضي ذلك الحلم الذي حلم المقدسة القدس بينما ينتقد كل العالم هلل أبعث لي بمثابة شعاع جميل روح وحيدا التوجيهية ما على الرغم من عاصفة ضوء ذلك .. thro .. ليلاً ونهاراً لذا ترتجف من بعيد ماذا يمكن أن يكون هناك أكثر بحتة مشرق في الحقيقة لنجم اليوم ____________ Dream In visions of the dark night I have dreamed of joy departed But a waking dream of life and light Hath left me broken-hearted Ah!what is not a dream by day To him whose eyes are cast On things around him with a ray Turned back upon the past That holy dream- that holy dream While all the world were chiding Hath cheered me as a lovely beam A lonely spirit guiding What though that light, thro' storm and night So trembled from afar What could there be more purely bright In Truth's day-star __________________ |
المدرج نوع من روما العتيقة.. الغنية وعاء الذخائر المقدسة من اليسار إلى وقت التأمل النبيلة قبل قرون من دفن البهاء والقوة على طول الأيام في طول بعد الكثير الحج بالضجر والعطش حرق (العطش للينابيع العلم أنه في كذب عليك) أنا الركوع، وهو تغيير ورجل متواضع وسط الظلال خاصتك، ويشرب ذلك في غضون بي خاصتك الروح للغاية العظمة، الكآبة، والمجد اتساع.. والسن.. وذكريات Eld الصمت.. والخراب.. وقاتمة ليلة أشعر الآن، أنتم أيها أشعر في قوتك يا نوبات أكثر متأكداً من e'er الملك اليهودي يدرس في جنات الجسمانية يا سحر أقوى من Chaldee مستغرق ولفت إلى أسفل من أي وقت مضى من أصل النجوم الهادئة هنا، حيث سقط البطل، عمود تقع هنا، حيث تحاكي ساطع النسر في الذهب السهر بعد منتصف الليل يحمل داكن الخفافيش هنا، حيث السيدات روما شعرهم مذهب لوح للطاقة الرياح، والآن موجة من القصب والشوك هنا، حيث على العرش الذهبي العاهل متدلى الإنزلاقات، مثل شبح، بمعزل منزله الرخام مضاءة بنور القمر وان مقرن سحلية سريعة وصامتة من الحجارة ولكن البقاء.. هذه الأروقة، هذه الجدران لبلاب يرتدون هذه plinths يصبح عفنا، هذه أعمدة حزينة واسودت هذه entablatures غامضة، هذا المتداعية إفريز هذه الأفاريز، حطم هذا الحطام، هذا الخراب هذه الحجارة، للأسف.. هذه الحجارة الرمادية هم للجميع جميع الشهيرة، ضخم واليسار قبل ساعات من تآكل لمصيره ولي "ليس كل" أصداء الجواب لي، "ليس كل شيء الأصوات النبوية وبصوت عال، تنشأ إلى الأبد من منا، ومن كل الخراب، حتى الحكيم كما لحن من ممنون لأحد نحن القاعدة قلوب أقوى رجال الحكم ونحن مع سيطرة استبدادية جميع العقول العملاقة نحن لسنا عاجزين، شاحب نحن الحجارة ليس كل ما بوسعنا هو ذهب، وليس لدينا جميع شهرة ليس كل سحر شهرة عالي ليس كل من المستغرب أن يطوق الولايات المتحدة ليست كل الأسرار التي تكمن فينا ليست كل الذكريات التي شنق عليها والتشبث حول عنا كرداء ملابس لنا في أكثر من رداء المجد _______________________ ________ Type of the antique Rome.. Rich reliquary Of lofty contemplation left to Time By buried centuries of pomp and power At length- at length- after so many days Of weary pilgrimage and burning thirst (Thirst for the springs of lore that in thee lie) I kneel, an altered and an humble man Amid thy shadows, and so drink within My very soul thy grandeur, gloom, and glory Vastness.. and Age.. and Memories of Eld Silence.. and Desolation.. and dim Night I feel ye now- I feel ye in your strength O spells more sure than e'er Judaean king Taught in the gardens of Gethsemane O charms more potent than the rapt Chaldee Ever drew down from out the quiet stars Here, where a hero fell, a column falls Here, where the mimic eagle glared in gold A midnight vigil holds the swarthy bat Here, where the dames of Rome their gilded hair Waved to the wind, now wave the reed and thistle Here, where on golden throne the monarch lolled Glides, spectre-like, unto his marble home Lit by the wan light of the horned moon The swift and silent lizard of the stones But stay.. these walls- these ivy-clad arcades These moldering plinths- these sad and blackened shafts These vague entablatures- this crumbling frieze These shattered cornices- this wreck- this ruin These stones- alas.. these grey stones- are they all All of the famed, and the colossal left By the corrosive Hours to Fate and me "Not all" the Echoes answer me "not all Prophetic sounds and loud, arise forever From us, and from all Ruin, unto the wise As melody from Memnon to the Sun We rule the hearts of mightiest men- we rule With a despotic sway all giant minds We are not impotent- we pallid stones Not all our power is gone- not all our fame Not all the magic of our high renown Not all the wonder that encircles us Not all the mysteries that in us lie Not all the memories that hang upon And cling around about us as a garment Clothing us in a robe of more than glory |
لغزاً "نادراً ما نجد"، كما يقول سليمان دون غبي "نصف فكرة العميق في السوناتة من خلال جميع الأشياء التي نراها واهية في وقت واحد كذلك بسهولة من خلال غطاء نابولي القمامة من جميع القمامة.. كيف يمكن لسيدة دون ذلك بعد أثقل بكثير من الأشياء الخاص Petrarchan البومة، ناعم هراء أن أضعف نفخة الدوارات في الورقة الجذع أثناء يخدع ذلك " وبشكل حقيقي، سول يكفي الحق وtuckermanities العامة ومتشرد فقاعات زائلة، وشفافة ما ولكن هذه هي، الآن، قد تعتمد على تكنولوجيا المعلومات مستقرة، ومبهمة، خالدة للجميع بحكم من أسماء العزيز أنه أخفى ضمن 'ت ___________________ ______ "Seldom we find," says Solomon Don Dunce "Half an idea in the profoundest sonnet Through all the flimsy things we see at once As easily as through a Naples bonnet Trash of all trash!- how can a lady don it Yet heavier far than your Petrarchan stuff Owl-downy nonsense that the faintest puff Twirls into trunk-paper the while you con it" And, veritably, Sol is right enough The general tuckermanities are arrant Bubbles- ephemeral and so transparent But this is, now- you may depend upon it Stable, opaque, immortal- all by dint Of the dear names that he concealed within 't |
وحدها من ساعة والطفولة لم أكن وآخرون، وأنا لم أر كما رأى آخرون، لم أتمكن من تحقيق بلدي العواطف من الربيع المشتركة من نفس المصدر انني لم تتخذ بي الحزن، وأنا لا يمكن أن توقظ قلبي إلى الفرح في نفس النغمة وأحب كل ما أستطيع، وأنا أحب وحده ثم في طفولتي، في فجر حياة معظم عاصف، ولفت من عمق كل الخير وسوء الغموض الذي يربط لي لا يزال من سيل، أو نافورة ومن جرف الجبل الأحمر من أحد تلك الجولة لي تدحرجت في لون الخريف من الذهب من البرق في السماء كما ومر ترفع من قبل من الرعد والعواصف والسحابة التي اتخذت شكل (عندما كان بقية السماء الزرقاء) للشيطان وجهة نظري _________________________ _______ From childhood's hour I have not been As others were; I have not seen As others saw; I could not bring My passions from a common spring From the same source I have not taken My sorrow; I could not awaken My heart to joy at the same tone And all I loved, I loved alone Then- in my childhood, in the dawn Of a most stormy life- was drawn From every depth of good and ill The mystery which binds me still From the torrent, or the fountain From the red cliff of the mountain From the sun that round me rolled In its autumn tint of gold From the lightning in the sky As it passed me flying by From the thunder and the storm And the cloud that took the form (When the rest of Heaven was blue) Of a demon in my view |
"أسعد يوم" أسعد يوم.. أسعد ساعة بلدي هاث قلب sear'd وشقاء المعروفة أعلى من الأمل والعزة والقوة أشعر جوية هاث ............. من السلطة! قلت؟ نعم! هذه أنا وين لكن vanish'd أنها طويلة، للأسف وقد رؤى الشباب بلدي لكن السماح لهم بالمرور ............. و، والفخر، وأنا الآن ما معك قد ترث حتى آخر جبين لانك لي السم pour'd لا يزال، روحي أسعد يوم.. أسعد ساعة شهدت أي وقت مضى عيناي سنرى ألمع محة من العزة والقوة أشعر، قد ............. لكن هذا الأمل من العزة والقوة offer'd الآن مع الألم وحتى ذلك الحين شعرت .. أن ألمع ساعة أنا لن أعيش مرة أخرى لكان في جناحها سبائك الظلام وكما أنه flutter'd .. تراجعت وهو واقع .. قوية لتدمير الروح التي يعرف ذلك جيداً ______________ _____ "Happiest day" Happiest day .. the happiest hour My sear'd and blighted heart hath known Top of hope and pride and power I feel air hath ............. Of power! Did you say? Yes! This I Win But they have vanish'd long, alas The visions of my youth But let them pass ............. And, pride, and I am now with you May inherit until the last brow Because you poison me pour'd Still, my spirit Happiest day ... the happiest hour Mine eyes shall see .. have ever seen Brightest glance of pride and power I feel- have been ............. But were that hope of pride and power offer'd now with the pain And even then I felt - that brightest hour I would not live again For on its wing was dark alloy And it is also flutter'd .. fell A reality .. a powerful to destroy A soul that knew it well |
بحيرة في ربيع الشباب وكان لي الكثير ليقض مضجع العالم بقعة واسعة والتي لم أتمكن من الحب أقل جميلة جداً وكان الشعور بالوحدة بحيرة البرية، مع بلاك روك ملزمة والصنوبر العالية التي علا حولها …………… ولكن عندما كان الليل القيت بظلالها لها بناء على تلك البقعة، وعلى كل شيء وذهب الريح الصوفي تذمر في النغم ثم آه، ثم هل كنت مستيقظاً لإرهاب من البحيرة وحيد …………… ومع ذلك إن الإرهاب ليس الخوف لكن فرحة مرتجف شعور لا المنجم مرصع بالجواهر يمكن أن تعلم أو رشوة لي لتحديد ولا الحب، على الرغم من أن الحب وذين …………… كان الموت في تلك الموجة السامة وفي دول الخليج مقبرة المناسب لمن كان يمكن من ثم تقديم العزاء لصاحب حيد فلنتخيل ويمكن جعل روحه الانفرادي لعدن من أن البحيرة قاتمة ____________________ __________ In spring of youth it was my lot To haunt of the wide world a spot The which I could not love the less So lovely was the loneliness Of a wild lake, with black rock bound And the tall pines that towered around …………… But when the Night had thrown her pall Upon that spot, as upon all And the mystic wind went by Murmuring in melody Then- ah then I would awake To the terror of the lone lake …………… Yet that terror was not fright But a tremulous delight A feeling not the jewelled mine Could teach or bribe me to define Nor Love- although the Love were thine …………… Death was in that poisonous wave And in its gulf a fitting grave For him who thence could solace bring To his lone imagining Whose solitary soul could make An Eden of that dim lake |
أغنية رأيت لك في يوم الزفاف خاصتك عندما جاء استحى حرق o'er اليك على الرغم من السعادة تكمن حول اليك العالم كل شيء عن الحب امامك وعينك على إشعال الضوء (أيا كانت قد تكون) كان كل شيء على الأرض عيني المؤلم يمكن أن نرى من المحبة ان أحمر الخدود، وربما كان أول العار على هذا النحو يمكن أن تمر بشكل جيد على الرغم من رفع لهاث توهج لهب أكثر شراسة في الثدي منه، للأسف الذين رأوا في ذلك اليوم اليك العرسان عندما استحى من شأنها أن تأتي عميق o'er اليك على الرغم من السعادة حول وضع اليك العالم كل شيء عن الحب أمامك ______________________ _________ Audio I saw you on the day of thy wedding When burning blush came o'er thee Although happiness is about you The world all about love in front of you: Eye on the ignition and light (Whatever it may be) It was all eyes on the ground painful Can see from the love That the red cheeks, and was perhaps the first of shame In this way can pass well Despite the lifting of the flame glow hath more aggressive In the breast of it, unfortunately Who saw you in that day, grooms When the blush would come o'er thee deep Despite the happiness to you about the status of The world all about love thee |
أجراس أنا سماع زحافات مع أجراس أجراس الفضة يا له من عالم من المرح يتنبأ بها اللحن كيف رنة رنة، رنة في الهواء الجليدية ليلة في حين أن النجوم التي oversprinkle جميع السماوات، ويبدو أن وميض مع فرحة البلورية حفظ الوقت، والوقت، والوقت في نوع من قافية الرونية إلى أن الرنين موسيقياً حتى الآبار من أجراس، أجراس، أجراس، أجراس أجراس، أجراس، أجراس من الجلجلة ورنين أجراس لل ________________ _______ bells IHear the sledges with the bells Silver bells What a world of merriment their melody foretells How they tinkle, tinkle, tinkle In the icy air of night While the stars that oversprinkle All the heavens, seem to twinkle With a crystalline delight Keeping time, time, time In a sort of Runic rhyme To the tintinnabulation that so musically wells From the bells, bells, bells, bells Bells, bells, bells From the jingling and the tinkling of the bells يتبع . . |
الثاني سماع أجراس الزفاف يانع أجراس الذهبي يا له من عالم من السعادة يتنبأ الانسجام عن طريق الهواء شاف ليلة كيف عصابة من سعادتهم من الملاحظات المصهور، ذهبي وانسجاماً ما يطفو السائل الأنشودة للسلحفاة والحمائم التي يستمع، في حين أنها يشمت على سطح القمر أوه، من خارج الخلايا السبر ما غوش الآبار بشكل كبير جداً عذوبة الصوت كيف تتضخم كيف يسكن على المستقبل! كيف يقول من نشوة الطرب التي تدفع ليتأرجح ورنين من أجراس، أجراس، أجراس من أجراس، أجراس، أجراس، أجراس أجراس، أجراس، أجراس لناظم والدق من الأجراس ___________ ____ II Hear the mellow wedding bells Golden bells What a world of happiness their harmony foretells Through the balmy air of night How they ring out their delight From the molten-golden notes And an in tune What a liquid ditty floats To the turtle-dove that listens, while she gloats On the moon Oh, from out the sounding cells What a gush of euphony voluminously wells How it swells How it dwells On the Future!how it tells Of the rapture that impels To the swinging and the ringing Of the bells, bells, bells Of the bells, bells, bells,bells Bells, bells, bells To the rhyming and the chiming of the bells |
الثالث سماع أجراس alarum بصوت عال أجراس وقح ما حكاية الإرهاب، والآن، يقول لهم المطب الهوائي في الأذن الدهشة ليلة كيف يصرخ بهم الفزع روعت كثيراً جداً في الكلام ويمكن أن تصرخ فقط، صرخة من لحن صخاب في مناشدة رحمة من النار في اتهام مضاد جنون النار مع الصم والمحموم القفز العالي، أعلى، أعلى مع رغبة يائسة وتسعى حازمة الآن، الآن والجلوس أو أبداً على جانب القمر شاحب الوجه أوه، أجراس، أجراس، أجراس ما حكاية إرهابهم يحكي من اليأس كيف قعقع، والصدام، وهدير يا له من رعب إنها أثارت موجة في حضن الهواء المثيرة بعد الأذن كان يعرف تماما من الرنين ورنين كيف خطر تتأرجح صعوداً وهبوطاً بعد الأذن يحكي بوضوح في الخشخشة والمشاحنات كيف خطر المصارف وتتضخم من غرق أو تورم في غضب أجراس لأجراس من أجراس، أجراس، أجراس، أجراس أجراس، أجراس، أجراس في صخب وضجة صاخبة من الأجراس ___________________ _______ III Hear the loud alarum bells Brazen bells What a tale of terror, now, their turbulency tells In the startled ear of night How they scream out their affright Too much horrified to speak They can only shriek, shriek Out of tune In a clamorous appealing to the mercy of the fire In a mad expostulation with the deaf and frantic fire Leaping higher, higher, higher With a desperate desire And a resolute endeavor Now- now to sit or never By the side of the pale-faced moon Oh, the bells, bells, bells What a tale their terror tells Of Despair How they clang, and clash, and roar What a horror they outpour On the bosom of the palpitating air Yet the ear it fully knows By the twanging And the clanging How the danger ebbs and flows Yet the ear distinctly tells In the jangling And the wrangling How the danger sinks and swells By the sinking or the swelling in the anger of the bells Of the bells Of the bells, bells, bells,bells Bells, bells, bells In the clamor and the clangor of the bells |
الساعة الآن 04:48 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.