![]() |
هَامانُ .. والوَجهُ الآخرُ للقَمَر
|
هو كمن يكذب الكذبة ويصدقها
على عتبات التاريخ تصدقت بعمري وليل الأمة طال دجاه المهتري وتيارات الألم والقهر تلم بأمتي وميناء الصفحات يا هيكل نور فجري عبثاً أرى لنصرٍ والنبض لا يسري يُذيب الحدث ويُشكله كيفما شاء ويروي سهام غدرٍ أم موت وميلاد لا أدري هو يدري ربما يدري ونحن لا ندري الأخ الفاضل محمد جاد الزغبي صاحب القلم الكبير تحية إجلال لقلمك وفكرك المستنير |
... لغة شعرية اثارت فيّ الدهشة ... بسهلك الممتنع ... كما عودتنا ... ... لقد عرفنا ماذا تريد ... ... ولكننا لم نزل ... لا ندري ذاك الرجل ماذا يريد ... ... هذا تقديري واحترامي ... |
السلام عليك أستاذنا الفاضل محمد جاد الزغبي جميلٌ هذا النص التفعيلي بحرفية الموسيقا والتقفية .. وببساطة التصوير ونبل المقصد ............. كم علينا أن نقول من الآه هنا وأعادهم في مصر كى يتسيدوا .. من بعد أن كانوا عبيدا للعبيدْ .. وأفاض من بركاتهِ .. فأقام من ذَهَبِ الكنانة .. عجْل معبودٍ جديدْ .. وأعاد عهد السامرى .. وسلم الطُـور الشريف إلى بـَغـِـيْ . دمت برعاية الله ورضاه تقديري واحترامي |
القدير محمد جاد الزغبي تحياتي لك ناثرا وشاعرا فقد أجدت غاية الإجادة |
أعترف بأميتي في السياسة وايضا انا مع مقولة : أناس عصم الله سيوفنا من دمائهم فلنعصم ألسنتنا من الكلام في سيرهم << يمكن تكون العبارة غلط علي .. اما القصيدة فرائعة جدا أستطيع ان اقول انها اقوى ما قرأته لك أستاذنا محمد جاد الزغبي خمــــس نجمات صح قلبك وصحت سيرتك.. كن بخير.. |
ما زلتَ تحسب أن موسي ساحرا .. وهو الذى يدعوك أن تهدى الورى .. فأدرت وجهك للهداية .. ناسيا يوم الحقيقة .. يوم أن يُطوى الثري ما زلت تـُــنكر ما جرى .. وترى الهزيمة طارئا والغدر شيئا عابرا ودمُ الضحايا لم يجفْ .. الله الله.. وكأني بك تكتب أليهم رسالة كي يفقهوا لكنّ من تعنيهم قد استقالوا الاّ من أن يكونوا ماأرادت لهم وساوس الشيطان بوركت أخي ولك من قلب أخيك تحية علاء الأديب |
اقتباس:
كان الرد ببلاغة الشعراء فتحيتى لكِ ولتلك البلاغة باركَ الله لكِ ،، |
اقتباس:
كل التحية لهذا التقدير منك ،، قد نطق التاريخ بما لايريد هذا الرجل شكرًا لكَ |
اقتباس:
الأستاذ الفاضل عبد السلام بركات تحية وخالص التقدير لكَ شكرًا جزيلا |
اقتباس:
باركَ الله لكَ شكرا جزيلا |
اقتباس:
الأخت الفاضلة سارة الودعانى وكأنى بك جعلت من الناصريين أشباه الصحابة ، حيث أن هذا المبدأ يخص الصحابة فقط ،، وتناسيت أيضا أنهم ولغوا فى دماء الأمة وليس العكس ، فلم يلغ فى دمائهم أحد ونسيت أيضا أن التاريخ مرآة الحاضر فلو لم نتدارسه سنظل نكرر هذه المآسي إلى ما لا نهاية ،، خالص تحيتى وتقديرى لكِ |
اقتباس:
ولك منى ذات التحية خالص تقديرى لكَ |
اقتباس:
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عدت لأقول اني نسيت أن أضيف أني أمية في التاريخ أيضا وما فيه امل تنمحي إميتي فيه هو والسياسة غير أني أشاهد ما أسميته أنت بـــ [ هامان ] حين اكون في مكان لا يخصني وحين أسمعه لا افقه فيما يقوله شيئا ! وأيضا عدت لأعتب عليك أستاذي الفاضل محمد جاد فقد عتبت على كلامي الذي إعتبرته أنت سيئ ولما تشكرني على رأيي في القضيدة ولا على الخمس نجمات والتي تعبت وانا أرصعهن الى جانب القصيدة التي ما زلت أرى انها من اجمل ما قرأته لك.. تحيتي وتقديري.. |
الأخت الفضلي سارة الودعانى
كان ظنى بك أننا نعرف بعضنا بعضا بما يكفي لتلافي أى سوء فهم ,, أليس كذلك اقتباس:
أنت وسائر الرفاق هنا والذين أعتبرهم بحق مجموعة من أفضل ما التقيت من المثقفين وأتخيل أنها حقيقة لا تحتاج منى تأكيدا باعتبارها من المسلمات وعليه فلم يكن ينبغي أن تظنى أن أهمل رأيك حاشا لله أو تقديرك كل ما في الأمر أننى أعطيت الإهتمام للرأى الموضوعى وتركت التقدير الشخصي لأنى دائما أفصل بينهما , ولأن الموضوع هام فقد أخذت من كلامك فرصة للرد على وجهة النظر الأخرى بغير أن يكون فى هذا الأمر إقلالا من رأيك والله وحاشا لله أن أفعل بالإضافة إلى أن المدح أو التقدير شأن شخصي لا علاقة له بإختلاف وجهات النظر هذا لو كان اختلاف فى وجهات النظر فعلا .. فليس من المطلوب ولا من الإنصاف يا سيدتى أن أسكت عن وجهة نظر أرى فيها رأيا مخالفا لك لمجرد أنك مدحت القصيدة .. أليس كذلك ؟! والأمر الثانى .. أننا لسنا معرفة يوم أو يومين ! فكنت أتخيل أن لنا رصيدا يحميك من العتاب علىّ حتى لو وقعت بخطأ غير مقصود الأمر الأخير .. أنه فى العادة والله ـ بغض النظر عن الشخصيات ـ أحاول تلافي التعليق على المدح أو التقدير ليس لعيب فى التقديرات أو ادعاء تواضع كلا والله بل لأجل عيب فيّ أنا وهو أننى رجل ضعيف النفس أمام الثناء وهو ما أحاول قدر الإمكان أن أتجنبه اقتباس:
ليس مجاملة لك .. وأنت تعرفين أنى لا أجامل فى قضية فكرية فتعليقك يدل على وجهة نظر ووجهات النظر يا سارة لا تخرج من الأميين وأنا أعتبرك ـ من خلال تعليقاتك ـ مثقفة وعلى دراية كبيرة جدا بما تكتب يشهد على ذلك محاوراتك وأسئلتك التى طالما فجرت النقاشات المفيدة وعلى العموم لك منى إعتذار على ما تقدم من تصرف وأرجو أن تقبلي توضيحى للأمر كل التحية |
اقتباس:
أنت من أطلب منه العذر لعجلتي المتهورة شكرا لسعة صدرك |
وكم أوقد له على الطين وكم بنى له من صروح !!!! ولكن المؤلم أنه ما زال يحاول أن يرمم ما لفحته نيران النكبات وما هدته أعاصير الهزائم والكوارث السياسية والعسكرية والإقتصادية . يتبدى لي أحياناً اننا نعيش في عصر الجنون ...اللا عقلانية بأشد صورها مفارقة ووضوحاً ، عندما أرى هذه القامة العملاقة وقد بلغت من العمر أرذله ،وما إنفكت تدافع وتدحض وتناور لتنبش من تجاويف الذاكرة المرهقة البائسة أي أيقونة يمكن أن تلمع لذاك العصر . وأي عصر !!! عصر السماء تمطر صديداً وقصديراً ...وليال بدون قمر . عصر كنا نزرع فيه الريح بلا هوادة في كل شبر ...وهانحن نجني العواصف أنى اتجهنا . كان رائعاً ما قدمت - أستاذي الكريم - شكلاً ومحتوى . حفظك الله وزادك . |
بارك الله فيك شقيقتنا الفضلي سارة ..
شكرا لتفهمك أخى الحبيب بشير حلب .. نحن نعذر أعلامنا وعلماءنا وإن كنت أتمنى لهيكل أو تمنيت له ألا يظل متمسكا بما صنع , لا سيما فى ظل النتائج المخيبة للآمال لكن يبدو أنها فتنة ضربت الجيل كله والله المستعان شكرا جزيلا لتقديرك |
الساعة الآن 09:19 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.