منتديات منابر ثقافية

منتديات منابر ثقافية (http://www.mnaabr.com/vb/index.php)
-   منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . (http://www.mnaabr.com/vb/forumdisplay.php?f=7)
-   -   هل تولد الحياة من رحم الموت؟؟؟ دراسة بحثية (http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=512)

ايوب صابر 06-02-2012 09:59 PM

لحظة فعل الشعر عند عبد اللطيف عقل

الموت والحب ولحظة الوجد وفعل الشعر كما يراها عبد اللطيف عقل في مقدمة ديوانه" قصائد عن حب لا يعرف الرحمة".


بقلم: أيوب صابر

الذي يعرف عبد اللطيف عقل يعرف انه كان يجيد فن النثر كما كان يجيد نظم الشعر، ولديه القدرة حينما يكتب على التأثير في كل الأشياء الساكنة حوله وضمن دائرة بحجم الكرة الأرضية، لا بل وتحريكها فلا تعود ساكنة و ليست هي، هي، وكأن تغيرا قد طرأ على مكوناتها وجزيئاتها البنيوية... ويمتد اثر ما يقوله إلى مجرات أخرى وعبر الزمن إلى مستقبل بعيد، بعيد جدا...هو يكتب بلغة من زمن آخر، زمن لم يأت بعد ولذلك يجد الدارس والمحلل لما يقوله انه كان يسبق عصره في رؤية الكثير من الأمور المستقبلية بعين ثاقبة، شأنه شأن كل شاعر امتلك تلك الطاقة البوزيترونية المهولة واللامحدودة في قوتها، والتي تدفقت في ثنايا ذهنه كنتيجة لمآسي طفولته المتعددة، فجعلته قادرا على الاستشراف والرؤيا بعين ثاقبة.

وهو هنا، في مقدمة كتابه " قصائد عن حب لا يعرف الرحمة"، يقول للمتلقي الكثير، سواء بوعي أو من غير وعي. والصحيح أن الكثير مما يقوله المبدع، و عبد اللطيف عقل ليس استثناءا هنا، يصدر عن عقله الباطن، ويكون مفاجئ للمبدع نفسه في أحيان كثيرة.
فمن ناحية نجد عبد اللطيف عقل في هذا النص يربط بين الموت والحب والشعر، ويكرر ذكر الموت في أكثر من موقع، ويصوره كقوة فاعلة ومحركة، وكأنه يعرف أو ربما انه كان يستشعر بأن الموت الذي حرمه الأب، ومن ثم الأخت الكبرى، لا بد انه كان سببا في قدرته على النظم المهول، والكتابة الفذة المزلزلة، والتي تشتمل على الكثير من التجليات والرؤيا الثاقبة، وحتى لحظات الوجد التي جعلته ينظر إلى نفسه بأنه صوفي ربما. ومثال ذلك يقول:
" إنهم يفعلون الموت كما يفعلون الحياة نصفا بنصف"
" الموت والحب والشعر كما المطر أفعال فحسب "
" وهكذا افعل الشعر كما افعل الموت والحب والشعر"
" إن موقعي يفرض هذا الموقف لذلك لا أجد الفواصل في بين الموت والحب والشعر".
" وهنا يعتنق الحب الموت كما تعتنق جذور التين خصور التراب الاحبل بالخصب"
" هنا يكون لفعل الشعر مذاق الموت"
ومن ناحية أخرى، يبدو عبد اللطيف عقل بأنه يصف لنا هنا لحظة ولادة القصيدة وما يعتمل في ذهن الشاعر في مثل تلك اللحظة، وكأنه يستشعر لحظة الوجد تلك، التي يتحدث عنها الشاعر الأمير عبد الله الفيصل أيضا في أكثر من موقع، والتي تشابه لحظة الوجد عند الصوفية. وفي ذلك ما يشير إلى ويفسر طبيعة الطاقة التي تكمن وراء الإبداع حيث يقول" هنا أفعل الفرح أو الغضب، أو الرفض بالشعر، وأراني وكأنني أطفو على سطح موقعي كما تطفو أوراق الزيتون وأزهار اللوز على صفحة الأفق الزرقاء وارتبط بالأشياء والأحداث بعلاقة الفرح الواعد بالحب، إنني أتوحد بها حقيقةً يفسدها المجاز، وهكذا تتحدد الصورة بتوزيع خفيف للنور والظل وتكون الألوان سابحة فيَّ في مباشرة لا يودُها ساكنو المقاهي ومحترفو اللعب بالأشياء. لا يُهمّني أنني أتقدم أو أتأخر، أو أنحرف يميناً أو يساراً لأن ممارسة الفعل تفترض الحركة الحرة وأنسى تسميات النقاد. "
ويقول بهذا الخصوص أيضا:
" في درجة فعل الشعر ينعدم التاريخ في لحظة وتصير الأمكنة كلها محشورة في نقطة ".

ويقول :
" وهنا اجدني وكما يؤكد الرفاق في أكثر اللقاءات إنني في الغموض، أو أنني على الحافة، أو أنني مسور بالحزن حيناً، والخوف أكثر الأحيان، لكنني وكما يندفع الدم الواعد من فتحة الجرح الكبيرة أنفجر في كلماتي".

ويقول:
"إن هذا التاريخ العاهر يضعني في قلب الشعر فعلاً حزيناً من أفعال الحب، فهل نحن متصوفون؟"
وهنا نجده يصف لحظات ولادة القصيدة فهو يرى نفسه وكأنه يطفو على سطح موقعه ويرتفع إلى صفحة الأفق الزرقاء، وهو يشعر في تلك اللحظة وكأنه يرتبط بالأشياء والأحداث بعلاقة الفرح الواعد بالحب، ويتوحد بها ولا يُهمّه وهو في مثل تلك الحالة أن يتقدم أو يتأخر، أو ينحرف يميناً أو يساراً وهو ما يشير أن طاقة مهولة قد أصبحت المسيطرة على كيانه ربما كنتيجة لتغير كيماوي حدث في دماغه جعله أشبه ما يكون بكائن ما ورائي له قدرات خارقه تجعله قادرا على التحليق وربما الطيران خارج نواميس الطبيعة. ولذلك ينعدم التاريخ والزمن ويصبح كله في لحظة واحدة كما تصير الأمكنة كلها محشورة في نقطة واحدة وهو ما يشير إلى انتفاء المكان أيضا".
ومن الطبيعي إذا والحال كذلك أن يأتي كل فعل يحصل أثناء سيطرة مثل تلك الحالة الماورائية مهولا، وأن يكون عبقريا، مدهشا، وأحيانا غارقا في الغموض والغرابة والرمزية، وربما النبوءات التي تظهر على شكل كتابات كودية. كيف لا وقد انعدم الزمن وأصبح كله في لحظة واحدة، كما انعدمت الأمكنة وأصبحت في نقطة واحدة.
ومن الطبيعي إذا أن يشعر الشخص الذي يمر في مثل تلك الحالة انه على الحافة، أو أنه مسور بالحزن والخوف في أكثر الأحيان، كما يقول عبد اللطيف عقل، وقد تحول فجأة إلى كائن بقوة ما ورائية لا محدودة. ومن الطبيعي أيضا أن تنفجر الكلمات كما يندفع الدم من فتحة الجرح الكبيرة ".

ومن ناحية ثالثة نجد عبد اللطيف عقل يقدم لنا نصا هو اقرب إلى أن يسمى " مدخل إلى فن الشعر"، حيث يشرح فيه سيكولوجية أو ربما الأصح أن نقول فسيولوجية ولادة القصيدة ومن أين تأتي، والسر الكامن وراء ولادة الشعر، إذ يقول:
" الموت والحب والشعر كما المطر".
ويقول :
" حين تتحلق الأطفال في الطرقات المسيجة بأحذية الجنود الثقيلة، ويتوارى اللوز الأخضر من العيون الصغيرة وينشأ فيك فعل تلونه موسيقى الكلمات البدائية"
ويقول:
" في الطريق إلى القدس، تغيم المرئيات، وتنسد أمامك نوافذ الفرح فتهاجمك إبر الشعر، وتنزلق في روحك أظافر مدببة تستنزف الأعصاب.. فيلد فيك فعل الشعر".
وكأنه يقول إن في ذهن الشاعر وكيانه فتيلة هي مصدر الطاقة اللامحدودة ، والتي أسميتها (طاقة البوزيترون)، وتتشكل تلك الفتيلة على اثر صدمة اليتم، والفجائع، والمآسي، أو ما يشبهها من أحداث وصدمات لا بد أنها تترك أثرا في ثنايا الدماغ، وتكون هذه الفتيلة مصدرا لا محدودا للطاقة الماورائية (البوزيترونية)، وهي النبع المتجدد الذي تنبجس منه القصيدة وكل عمل إبداعي قطعا وعلى الإطلاق.


تخبو هذه الفتيلة أحيانا في ذهن الشاعر اليتيم لكنها تظل في حالة جهوزية تامة للاشتعال المتجدد... ذلك الاشتعال الذي يشبه الوميض، والوهج العظيم، وكأنها من كون آخر سماوي، وهو يُوَلّدْ طاقة لا محدودة في قوتها، كما تم شرحه في نظريتي لتفسير الطاقة الإبداعية، فهو أشبه بلحظة الوجد التي ينعدم فيها المكان والزمان ويصبحا في لحظة ونقطة واحدة، كما يقول عبد اللطيف عقل:
"في درجة فعل الشعر ينعدم التاريخ في لحظة وتصير الأمكنة كلها محشورة في نقطة" فيكون الشاعر عبقريا، فذا، ومبدعا، وكرزميا، وغامضا أحيانا لان كلامه يحتوى على كودات تحمل على لغة مستقبلية، لغة هي أشبه بلغة الرمز. ويظن نفسه ويظنه الآخرون على الحافة لأنه يتحدث بلغة أخرى من عالم ما ورائي، عالم انتفى المكان والزمان فيه وأصبحا في لحظة ونقطة واحدة فتكون كلماته ليست كالكلمات. وهذا تحديدا ما يفسر أيضا القدرة على الاستشراف، والرؤيا الثاقبة، أو ما يطلق عليه البعض نبوءات الشعراء، حيث تتجلي الكثير من الأمور المستقبلية للشاعر فينطق بها، فتحتويها نصوصه وتظل كامنة هناك إلى أن يتبدل الزمان ويصبح المستقبل حاضرا، فيأتي من يفتش قصائد ذلك الشاعر المبدع الفذ اليتيم فيجده قد تحدث في أشياء قبل وقوعها بزمن بعيد، وأحيانا بعيد جدا، ولكن في الغالب بلغة رمزية تحتوي على كودات غير مفهومة إلا في الزمان الذي تتحقق فيه الرؤيا أو النبوءة وتصبح واقعا.


ويبدو أن فعل الشعر أو ولادته يتكرر في كل مرة تتسبب شرارة ما، أو كما يصفها عبد اللطيف عقل أعلاه بإبر الشعر واظافره، في إشعال هذا الفتيل ولو للحظات، فتتشكل تلك الطاقة المهولة فتولد القصيدة...بل يندفع الشعر كما يندفع الدم الواعد من فتحة الجرح الكبيرة وتكون أشبه ما تكون بفعل انفجار، كما يصفها عبد اللطيف عقل أيضا، كونها آتية من مصدر طاقة لا محدودة حيث يقول:
" وهنا اجدني ...في الغموض، أو أنني على الحافة، أو أنني مسور بالحزن حينا، والخوف أكثر الأحيان، لكنني وكما يندفع الدم الواعد من فتحة الجرح الكبيرة أنفجر في كلماتي".
ويذهب عبد اللطيف عقل بعيدا هنا إذ يذكر لنا بعض مثل تلك اللحظات التي تقوم مقام فعل الشرارة والتي تتسبب في اشتعال ذلك الفتيل الكامن في ثنايا الدماغ فتتولد تلك الطاقة المهولة التي تقف وراء ولادة القصائد ومنها كما يقول"
" إنني في موقف الفعل الشعري ...لأنني في موقع التراب الأول"
ولا بد أن التراب الأول هنا يعنى الأرض المحتلة وذلك يعني أن كل ما يصدر عن الاحتلال من قهر ووجع وسجن وألم وحزن الخ...هو شرارة متجددة يمكن أن تجعل ذلك الفتيل يشتعل من جديد.

وأحيانا أخرى تكون لحظات الفرح والجمال عند عبد اللطيف عقل هي تلك الشرارة التي تشعل فتيل الطاقة اللامحدودة كما يقول:
" هنا يصير الشعرُ فرحا، ونحن هنا نفرح بالمناسبة، يوم تتقاطر الفلاحات في أوائل الزيتون والمطر، يوم تتقاطر الجمال والأطفال في أواخر الصيف بين حقول القمح والبيادر، يوم تدخل تلميذات المدارس أو يخرجن في جوقة يحرسها اللون الأخضر المخطط بالوعي، يوم ينور اللوز ويحصرم العنب، إنني أفعل القصيدة يوم تفعل طبيعتنا الجمال، واترك الأصوات تندرس في روحي وعلى الورق.
وهو في هذا النص يصف لنا أيضا لحظات فعل القصيدة أي ولادتها، ففي مثل تلك اللحظة يترك عبد اللطيف عقل "الأصوات تندرس في روحه وعلى الورق"...ولا بد أن تلك الأصوات التي يتحدث عنها عبد اللطيف عقل هي حالة نفسية أو ربما فسيولوجية أو كهرومغناطيسية تنتج عن لحظة الوجد التي هي لحظة اشتعال الفتيل، فتتولد تلك الطاقة اللامحدودة، فيلتقي الزمان والمكان في لحظة ونقطة واحدة... فيتحول الشاعر إلى كائن ما ورائي خارق يتقمصه وحي الشعر، وهي لحظة أشبه ما تكون بلحظات الوجد التي يتحدث عنها الصوفيون ويفسرونها على أنها ذوبان نقطة الماء بماء المحيط وفعل من أفعال الحب والتوحد. تلك الحالة أجاد الشاعر الفذ عبد اللطيف عقل في تصويرها ووصفها حيث قال:
" وأراني وكأنني أطفو على سطح موقعي كما تطفو أوراق الزيتون وأزهار اللوز على صفحة الأفق الزرقاء ....لا يُهمّني أنني أتقدم أو أتأخر، أو أنحرف يميناً أو يساراً لأن ممارسة الفعل تفترض الحركة الحرة ".


ولا شك أن عبد اللطيف عقل وكونه صاحب طفولة مأساوية وقد مر فعلا بفجائع وصدمات عظيمة مزلزلة وهي موت الأب في الطفولة المبكرة ثم موت الأخت ثم زواج ألام والسجن اضافة الى سلسلة هائلة من العذابات المصاحبة لمثل ذلك اليتم المكثف...وعليه نجده قد امتلك فتيل عظيم كان مصدر طاقة هائلة، لا متناهية، وظل في حالة اشتعال دائمة، فتارة بسبب جمال الطبيعة في فلسطين، وتارة أخرى بسبب كثرة ابر الشعر كما يقول هو وأظافره، في ظل فقر وبيوت صفيح ونكبات وهزائم وبسبب الجراد الذي تسبب في الكثير من الأحزان، والمآسي، والأوجاع التي كان يراها عبد اللطيف عقل في عيون الأطفال الذين كان يعلمهم في المدارس الابتدائية، ولذلك نجده عاش الكثير من لحظات الوجد والانفجارات الشعرية والنثرية بلغة رمزية اشتملت على استشرافات ونبوءات والكثير من التجليات المستقبلية والنبوءات التي تزخر بها كتاباته.

فنجده مثلا في هذه المقدمة والتي كتبت في العام 1975 يتحدث عن سقوط غزة وأريحا حيث يقول :
"...ليس فعل الشعر تطريزاً لثيابنا إنه الذي يسير العودة فينا... انه البؤبؤ الذي به الرؤيا .. وأنا لست ادري متى سقطت أريحا وغزة لأنني كنت في السقوطوكأنه كان يشير هنا وبقدراته الماورائية البوزيترونية الخارقة إلى اتفاق غزة - أريحا أولا، والذي تم توقيعه بعد تاريخ تلك الكتابة بسنوات عديدة، ويبدو انه كان يعتبره فعل من أفعال السقوط.

ربما كان عبد اللطيف عقل يعرف سر ولادة القصيدة ويعرف سر الوجد... وان لم يكن يعرف فلا شك انه في شرحه اللاواعي عن فعل الشعر فتح لنا أبواب المجهول لنتعرف نحن على السر.. وكل ما قيل هنا يؤكد على انه شاعر مبدع، وفذ، وعبقري، ذو رؤية ثاقبة وبعد نظر، وكرزما طاغية، وله قدرة على الاستشراف والرؤية المستقبلية، وانه قد امتلك طاقات ذهنية لا محدودة جعلته يعيش لحظات من الوجد انتفى فيها الزمان والمكان فانكشف له الزمن القادم وانفجرت الكلمات على شكل قصائد مزلزلة...ولا شك إننا سنحتاج لسنوات عديدة قادمة حتى نتمكن من فكفكة لغته الرمزية وسبر أغوار نصوصه والنفاذ إلى أعماق ما سطره شعرا ونثرا.

ايوب صابر 06-19-2012 08:21 AM

اروع مائة رواية عربية:

http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=6821

ايوب صابر 06-19-2012 08:27 AM


عزيزي الزائرالكريم



ان كنت يتيم و وصلت الى هنا، فلا بد انك الان قد اقتنعت بأن سر عبقريتك يكمن في يُتمك.....


ولا بد انك اصبحت مدركا أن بالدور الطليعي الذي تقوم به انت ويقوم به غيرك من الايتامعبر التاريخ سره يكمن في اليتم...فهو مفجر الطاقات وشاحذ الهمم ومولد الابداعات وصانع العظماء...
وعليه لا بد انك الان توافق معي على اهمية نشر الوعي والادراك الى التالي:
- اليتم هو سر العبقرية والابداع في اعلى حالاته.
- الايتام مشاريع العظماء.
- الايتام عظماء المستقبل.
- رعاية وكفالة اليتيم واجب ديني واخلاقي وانساني ووطني ..وليس شفقة واحسان.


وان
- "اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم"..... من كتابي "الايتام مشاريع العظماء".
وعليه ...دعنا إذا نُعرِفّ العالم باهمية هذا الدور الذي يلعبه الايتام في المجتمعات واهمية الرعاية والكفالة لهم .



وليبدأ هذا الجهد بتعريف الناس بذلك من خلال ارسال هذا الرابط الى اكبر عدد ممكن من الناس، ولتبدأ بقائمتك اصدقائك البريدية ولتطلب منهم اعادة ارسال الرابط الى ان تصل المعلومة لكل ذي لب وقلب ...

http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=512&page=111


ولك الشكر ،،،

ايوب صابر 06-20-2012 11:39 AM

قصة يتيم

حين وقفت المعلمة أمام الصف الخامس في أول يوم تستأنف فيه الدراسة، وألقت على مسامع التلاميذ جملة لطيفة تجاملهم بها، نظرت لتلاميذها وقالت لهم: إنني أحبكم جميعاً، هكذا كما يفعل جميع المعلمين والمعلمات، ولكنها كانت تستثني في نفسها تلميذاً يجلس في الصف الأمامي، يدعى تيدي ستودارد.

لقد راقبت السيدة تومسون الطفل تيدي خلال العام السابق، ولاحظت أنه لا يلعب مع بقية الأطفال، وأن ملابسه دائماً متسخة، وأنه دائماً يحتاج إلى حمام، بالإضافة إلى أنه يبدو شخصاً غير مبهج، وقد بلغ الأمر أن السيدة تومسون كانت تجد متعة في تصحيح أوراقه بقلم أحمر عريض الخط، وتضع عليها علامات x بخط عريض، وبعد ذلك تكتب عبارة "راسب" في أعلى تلك الأوراق.

وفي المدرسة التي كانت تعمل فيها السيدة تومسون، كان يطلب منها مراجعة السجلات الدراسية السابقة لكل تلميذ، فكانت تضع سجل الدرجات الخاص بتيدي في النهاية. وبينما كانت تراجع ملفه فوجئت بشيء ما!!

لقد كتب معلم تيدي في الصف الأول الابتدائي ما يلي: "تيدي طفل ذكي ويتمتع بروح مرحة. إنه يؤدي عمله بعناية واهتمام، وبطريقة منظمة، كما أنه يتمتع بدماثة الأخلاق".

وكتب عنه معلمه في الصف الثاني: "تيدي تلميذ نجيب، ومحبوب لدى زملائه في الصف، ولكنه منزعج وقلق بسبب إصابة والدته بمرض عضال، مما جعل الحياة في المنزل تسودها المعاناة والمشقة والتعب".

أما معلمه في الصف الثالث فقد كتب عنه: "لقد كان لوفاة أمه وقع صعب عليه.. لقد حاول الاجتهاد، وبذل أقصى ما يملك من جهود، ولكن والده لم يكن مهتماً، وإن الحياة في منزله سرعان ما ستؤثر عليه إن لم تتخذ بعض الإجراءات".

بينما كتب عنه معلمه في الصف الرابع: "تيدي تلميذ منطو على نفسه، ولا يبدي الكثير من الرغبة في الدراسة، وليس لديه الكثير من الأصدقاء، وفي بعض الأحيان ينام أثناء الدرس".

وهنا أدركت السيدة تومسون المشكلة، فشعرت بالخجل والاستحياء من نفسها على ما بدر منها، وقد تأزم موقفها إلى الأسوأ عندما أحضر لها تلاميذها هدايا عيد الميلاد ملفوفة في أشرطة جميلة وورق براق، ما عدا تيدي. فقد كانت الهدية التي تقدم بها لها في ذلك اليوم ملفوفة بسماجة وعدم انتظام، في ورق داكن اللون، مأخوذ من كيس من الأكياس التي توضع فيها الأغراض من بقالة، وقد تألمت السيدة تومسون وهي تفتح هدية تيدي، وانفجر بعض التلاميذ بالضحك عندما وجدت فيها عقداً مؤلفاً من ماسات مزيفة ناقصة الأحجار، وقارورة عطر ليس فيها إلا الربع فقط.. ولكن سرعان ما كف أولئك التلاميذ عن الضحك عندما عبَّرت السيدة تومسون عن إعجابها الشديد بجمال ذلك العقد ثم لبسته على عنقها ووضعت قطرات من العطر على معصمها. ولم يذهب تيدي بعد الدراسة إلى منزله في ذلك اليوم. بل انتظر قليلاً من الوقت ليقابل السيدة تومسون ويقول لها: إن رائحتك اليوم مثل رائحة والدتي! !

وعندما غادر التلاميذ المدرسة، انفجرت السيدة تومسون في البكاء لمدة ساعة على الأقل، لأن تيدي أحضر لها زجاجة العطر التي كانت والدته تستعملها، ووجد في معلمته رائحة أمه الراحلة!، ومنذ ذلك اليوم توقفت عن تدريس القراءة، والكتابة، والحساب، وبدأت بتدريس الأطفال المواد كافة "معلمة فصل"، وقد أولت السيدة تومسون اهتماماً خاصاً لتيدي، وحينما بدأت التركيز عليه بدأ عقله يستعيد نشاطه، وكلما شجعته كانت استجابته أسرع، وبنهاية السنة الدراسية، أصبح تيدي من أكثر التلاميذ تميزاً في الفصل، وأبرزهم ذكاء، وأصبح أحد التلايمذ المدللين عندها.

وبعد مضي عام وجدت السيدة تومسون مذكرة عند بابها للتلميذ تيدي، يقول لها فيها: "إنها أفضل معلمة قابلها في حياته".

مضت ست سنوات دون أن تتلقى أي مذكرة أخرى منه. ثم بعد ذلك كتب لها أنه أكمل المرحلة الثانوية، وأحرز المرتبة الثالثة في فصله، وأنها حتى الآن مازالت تحتل مكانة أفضل معلمة قابلها طيلة حياته.

وبعد انقضاء أربع سنوات على ذلك، تلقت خطاباً آخر منه يقول لها فيه: "إن الأشياء أصبحت صعبة، وإنه مقيم في الكلية لا يبرحها، وإنه سوف يتخرج قريباً من الجامعة بدرجة الشرف الأولى، وأكد لها كذلك في هذه الرسالة أنها أفضل وأحب معلمة عنده حتى الآن".

وبعد أربع سنوات أخرى، تلقت خطاباً آخر منه، وفي هذه المرة أوضح لها أنه بعد أن حصل على درجة البكالوريوس، قرر أن يتقدم قليلاً في الدراسة، وأكد لها مرة أخرى أنها أفضل وأحب معلمة قابلته طوال حياته، ولكن هذه المرة كان اسمه طويلاً بعض الشيء، دكتور ثيودور إف. ستودارد!!

لم تتوقف القصة عند هذا الحد، لقد جاءها خطاب آخر منه في ذلك الربيع، يقول فيه: "إنه قابل فتاة، وأنه سوف يتزوجها، وكما سبق أن أخبرها بأن والده قد توفي قبل عامين، وطلب منها أن تأتي لتجلس مكان والدته في حفل زواجه، وقد وافقت السيدة تومسون على ذلك"، والعجيب في الأمر أنها كانت ترتدي العقد نفسه الذي أهداه لها في عيد الميلاد منذ سنوات طويلة مضت، والذي كانت إحدى أحجاره ناقصة، والأكثر من ذلك أنه تأكد من تعطّرها بالعطر نفسه الذي ذَكّرهُ بأمه في آخر عيد ميلاد!!

واحتضن كل منهما الآخر، وهمس (دكتور ستودارد) في أذن السيدة تومسون قائلاً لها، أشكرك على ثقتك فيّ، وأشكرك أجزل الشكر على أن جعلتيني أشعر بأنني مهم، وأنني يمكن أن أكون مبرزاً ومتميزاً.

فردت عليه السيدة تومسون والدموع تملأ عينيها: أنت مخطئ، لقد كنت أنت من علمني كيف أكون معلمة مبرزة ومتميزة، لم أكن أعرف كيف أعلِّم، حتى قابلتك.

(تيدي ستودارد هو الطبيب الشهير الذي لديه جناح باسم مركز "ستودارد" لعلاج السرطان في مستشفى ميثوددست في ديس مونتيس ولاية أيوا بالولايات المتحدة الأمريكية، ويعد من أفضل مراكز العلاج ليس في الولاية نفسها وإنما على مستوى الولايات المتحدة الأمريكية).



ايوب صابر 06-29-2012 10:14 PM

بالوتيلي يهدي أهدافه لوالديه بالتبني



أهدى مهاجم منتخب إيطاليا ماريو بالوتيلي الهدفين اللذين قاد بهما أمس منتخب بلاده إلى نهائي كأس امم اوروبا على حساب ألمانيا، لوالدته الحاضنة التي كانت تتنابع المباراة في مدرجات الملعب، معبرا عن رغبته في تسجيل أربعة أهداف أخرى لوالده بمرمى إسبانيا في النهائي يوم الأحد في كييف بأوكرانيا.

وقال لاعب مانشستر سيتي بطل الدوري الإنجليزي "كانت والدتي حاضرة في الملعب، ووالدي يشاهد المباراة عبر التلفزيون.. سجلت هدفين أمام والدتي، وأريد أن أسجل أربعة لوالدي في المباراة النهائية بكييف.. اللحظة المفضلة لدي كانت عندما قبلتني والدتي بعد المباراة".

يذكر أن بالوتيلي (21 عاما) ولد في باليرمو بجزيرة سيسيليا جنوب إيطاليا من والدين مهاجرين من غانا، توماس وروز بارواه اللذين فرطا فيه وهو في سن الثالثة، إلى أن حصل على والدين حاضنين هما فرانشيسكو وسيلفيا بالوتيلي اللذان تحدث عنهما بخصوص إهداء الأهداف.

ايوب صابر 07-16-2012 11:36 AM

لقد تمكنا حتى الان من رصد سيرة حياة الف يتيم مبدع، لكن الايتام المبدعين اكثر من ذلك بكثير.

هذه دعوة لادراج سيرة حياة كل يتيم مبدع ( غير مدرج طبعا) مع ضرورة تفصيل حول متى وقعت فاجعة اليتم ، اي في اي سن وهل هو يتم الاب او الام.


ايوب صابر 07-16-2012 11:37 AM

محمد البساطي


محمد البساطي (1937 - 14 يوليو2012 [1])، أديب مصري. هو محمد إبراهيم الدسوقي البساطي، ولد في بلدة الجمالية المطلة على بحيرة المنزلةبمحافظة الدقهلية. وحصل على بكالوريوس التجارة عام 1960. عمل مديراً عاماً بالجهاز المركزي للمحاسبات، ورئيساً لتحرير سلسلة "أصوات" الأدبية التي تصدر في القاهرة عن الهيئة العامة لقصور الثقافة.

محور أعماله الأدبية

تدور معظم أعماله في جو الريف من خلال التفاصيل الدقيقة لحيوات أبطاله المهمشين في الحياه الذين لا يهمهم سطوة السلطة أو تغيرات العالم من حولهم. نشر البساطي أول قصة له عام 1962م بعد أن حصل على الجائزة الأولى في القصة من نادي القصة بمصر.
أعماله الأدبية

له حوالي عشرين عملاً ما بين الروايات والمجموعات القصصية
من رواياته:
  • "التاجر والنقاش" (1976)
  • "المقهى الزجاجي" (1978)
  • "الأيام الصعبة" (1978)
  • "بيوت وراء الاشجار" (1993)
  • "صخب البحيرة" (1994)
  • "أصوات الليل" (1998)
  • "ويأتي القطار" (1999)
  • "ليال أخرى" (2000)
  • "الخالدية"
  • "جوع" والتي رشحت للفوز بالجائزة العالمية للرواية العربية في دورتها الثانية.
وله عدة مجموعات قصصية منها:
  • "الكبار والصغار" (1968)
  • "حديث من الطابق الثالث" (1970)
  • "أحلام رجال قصار العمر" (1979)
  • "هذا ما كان" (1987)
  • "منحنى النهر" (1990)
  • "ضوء ضعيف لا يكشف شيئاً" (1993)
  • "ساعة مغرب" (1996)
الجوائز والتكريمات
  • جائزة أحسن رواية لعام 1994م بمعرض القاهرة الدولي للكتاب عن روايته الموسومة صخب البحيرة.
  • جائزة "سلطان العويس" في الرواية والقصة لعام 2001م مناصفة مع السوري زكريا تامر.
الوفاة

توفي في 14 يوليو2012 متأثرًا بسرطان الكبد[1]، وذلك بعد حصوله على جائزة الدولة التقديرية فى الآداب قبيل وفاته بأيام قليلة.


==
- يرحل بلا "صخب" -

لم تدم فرحة الروائي المصري محمد البساطي كثيرا بأرفع جائزة أدبية نالها بعد ثورة 25 يناير، وهو الذي طالما رفض أي جائزة أو مساعدة من نظام مبارك، فقد اشتد عليه مرض الكبد ودخل في غيبوبة قبل أن يفارق الحياة بمستشفى بالقاهرة مخلفا إرثا أدبيا كبيرا، انحاز في معظمه إلى البسطاء من الناس وأهل الريف.
محمد إبراهيم البساطي ابن مرحلة الستينيات الزاهية على الصعيد الثقافي والأدبي، ومع صنع الله إبراهيم وإبراهيم أصلان وجمال الغيطاني ويوسف العقيد وإدوارد الخراط وغيرهم، عاصر البساطي زمن الأحلام القومية والوطنية الكبرى، التي حملتها ثورة 23 يوليو، وعكست أعماله تلك التحولات الكبرى بانتصاراتها وانكساراتها وتوهجها وخفوتها.
للهامش
البساطي المولود عام 1937 في بلدة الجمالية المطلة على بحيرة المنزلة التصق بعالم الريف وبالبسطاء والمهمشين في مدونته السردية، وتعاطى مع الواقع المصري بحرفية وحب ناقلا إياه بصيغة إبداعية قريبة من الناس. ومن بحيرة "المنزلة" انبثقت وقائع روايته "صخب البحيرة"، والتي تعد من أجمل روايات الأدب العربي المعاصر، حيث وصف فيها جزءا من عالم طفولة صعبة عاشها بعد رحيل والده المعلم في مدرسة البلدة.

يتيم الأب في الطفولة ( لكن لا يعرف في أي سن تحديدا).

ايوب صابر 07-17-2012 11:38 PM

إدوار الخراط

- كاتب مصري ولد بالإسكندرية في 16 مارس عام 1926 في عائلة قبطية أصلها من الصعيد .
- حصل على ليسانس الحقوق من جامعة الإسكندرية عام 1946م،
- شارك إدوار الخراط في الحركة الوطنية الثورية في الإسكندرية عام 1946 واعتقل في 15 مايو 1948م في معتقلى أبو قير والطور.
- أخرجه القدر من براءة شبابه الأول ليلقى به فى بحر متلاطم من الحياة الشاقة التى بقدر ما أهلكته، بقدر ما خلقت بداخله قوة مختزنة، جعلته قادراًعلى مواجهة الحياة وترويضها لصالحه. - تزوج والده قبل قدومه الى الاسكندريه من امرأتين. تزوج الاولى في أخميم مسقطه، وبعد وفاتها انتقل الىالفيوم، حيث تزوج من امرأة ثانية دفعته وفاتها الى الانتقال الى الاسكندرية، حيثتزوج والدتي التي كانت شديدة الغيرة على زوجها من زوجتيه السابقتين المتوفيتينوأهلهما الذين تشدّدت في قطع علاقة والدي بهم وبماضيه، باعتباره رجلاً مزواجاً.
- كان والده تاجراً في الفيوم يعمل في تصدير البصلوالبيض، وكانت تجارته مزدهرة هناك قبل تعرضه للافلاس في ازمة ،1936 ( وعمر الخراط 10 سنوات ) مما اضطره الىالعمل كاتب حسابات عند اصدقائه التُجار في الاسكندرية حتى وفاته.

- الذكرى الأقدموالأقوى لديّ عن والدتي هي العبارة التي طالما كانت ترددها على مسمعي في طفولتيقائلة: انت رضعت لبن الحزن. ذلك لأني ولدت بعد 19 يوماً من وفاة اخي الذي ولد قبليبسنة او سنتين في الاسكندرية، فنذروني كي يجري تنصيري في أخميم التي كان لعلاقتيبها تأثير كبير في حياتي، قبل ان أعرفها وتطأها قدماي.
- في العاشرة من عمره، صحا ذات صباح مننومه في بيته على صياح والده النائح: ولدي... ولدي... ولدي، لحظة وصله خبر مقتلابنه البكر من احدى زوجتيه السابقتين، بعدما دهسه قطار.
- كان عمري نحو ستسنوات حين أخذني أهلي الى اخميم لايفاء النذر بتنصيري وتعميدي هناك. أذكر ان الرحلةكانت شاقة في القطار، وعن سلّم بيتنا الذي كان بلا سياج في اخميم سقطت فأصبت بجرحبليغ في ركبتي، لم يندمل أثره حتى اليوم.
- في أثناء الحربالعالمية الثانية، كانت الاسكندرية تُضرب بالقنابل، عندما قرر والدي أن يرسلنا، أميوأنا واخوتي واخواتي، الى مسقطه في أخميم، ويظل وحده منصرفاً الى عمله فيالاسكندرية. كان ذلك في العام 1940 او العام الذي تلاه، فاستغرقت رحلتنا في القطارنحو 17 ساعة للوصول الى اخميم بين المنيا والأقصر في الصعيد.
- انضم الى الحزب الشيوعي وذلك لشعوره بالظلم الاجتماعي وفقدان العدالة حيث كان يشعر بأن العالم من حوله ليسعادلاً، بل ظالم، بسبب أمرين اثنين:
- الاول: فقداني خالتي واخويّ وأختيّ الذين خطفهم الموت علىنحو متواتر او متتابع.
- الأمر الثاني الذي يلازمالأول ويوازيه في دفعي الى اليسار، كان محنة الظروف المادية وقسوتها. فاليسروالرفاه اللذان عرفهما والدي قبل ازمة 1936 الاقتصادية الخانقة، انقلبا عسراًوضيقاً بعد تلك الأزمة، مما فاقم احساسي بالظلم واللاعدالة.
- سجن بسبب نشاطه السياسي والحزبي مع إعلان الأحكام العرفية في أيار ،1948 وطاولت جميع الفئاتاليسارية والوفديين. وامضى في المعتقل 20 شهرا.
- عانا من الضيق المادي خلال عمله في شركة التأمين وبعد تخليه عن الوظيفه ليعمل كاتبا.
- كان لكارثة هزيمة الـ 1967 اثرها عليه .
- ظل يشعر انه وحيد ولا صلة وثيقة تجمعه بأحد.
- عمل أثناء الدراسة عقبوفاة والده منذ عام .1943 ( ومان عمره عندها 17 سنة ).
- سافر الى معظمبلدان أفريقيا وآسيا وأوروبا وأميركا في رحلات عمل.
رضع لبن الحزن وعانا الكثير من موت أخوه الأكبر منذ ولادته ثم موت أخاه من أباه وهو في سن العاشرة ، وموت أخته كما يقول وهو صغير وموت خالته، ولكن الأهم هو موت والده وهو في سن السابعة عشره والذي كان قد تعرض للإفلاس بينما كان الخراط في العاشرة ليعيش حياة بؤس وفقر شديد.

يتيم في سن الـ 17

ايوب صابر 08-29-2012 12:46 PM

في سعيي لايجاد ادلة علمية حول نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية والتي تفترض ان الابداع في اعلى حالاته هو نتاج زيادة حادة في نسبة الطاقة الذهنية كنتيجة للمرور بتجربة اليتم وهي التجربة التي تؤدي الى حدوث انفجارات بوزترونية في الدماغ حيث تتولد تلك الطاقة بنسب متفاوتة ولكنها كهولة ولا محدودة، والتي اذا خرجت بصورة منظمة تؤدي الى مخرجات ابداعية عبقرية في اعلى حالاتها. لهذا الغرض قمت على الاتصال مع الدكتور Stuart Shanker وهو مدير معد ابحاث :
Stuart Shanker , D PHll - OXON
Director, the Milton & Ether Harris Research Initiative
Distinguished reseach Professor of pHlilophy and Psychology
Toronto
Canada
حيث ارسلت له الرسالة التالية :

Hello Sir

I obtained your email address from our mutual friend Dr. Ali. I have been talking to Dr. Ali on the research I did related to the human brain. I asked him if he knew anybody who is majoring in the brain and with whom I can discuss some issues related to my findings and he suggested that I contact you for the purpose.

. The issue that I would like to discuss with you is the effect of orphanage on the brain chemicals. Through my research and out of a personal experience I came to the conclusion and findings that more than 50% of any list of the greatest people in any field were orphans; which suggests that orphanage must have something to do with creating such genius or ability to excellent achievement.

My theory is that such tragic experiences at an early age causes some chemical reaction in the brain and such chemical reaction allows or leads to extra ordinary level of brain energy. If this brain energy is utilized in a proper way and with the presence of the training it leads to extra ordinary achievement.

These are only bits of information stated in a very general mood, for the purpose of finding out if you are willing to help me find some answers to the questions that my research have raised in relation to the issue.

Awaiting to hear from you.


فجائي الرد التالي :

Your email is very interesting. Yes, there are certainly many things written on the effect on the brain of these early traumatic experiences. An excellent summary can be found in Fogel, The Psychophysiology of Self-Awareness. What we do know is that quite often we see cortisolemia as a result; in fact, we would be surprised if we don't see it.

Now, you might be right in your hypothesis: some sort of neurohormonal inbalance (an increase in dopamine, a decrease in gaba?) which is what would be involved in your 'increased energy' idea. But let me suggest another possibility.

As a result of the trauma, quite a few of these children develop narrowed interests as a consequence of their need to shut out certain kinds of experiences (emotional, social), and it is this narrowing which results in their exceptional skills in some field: i.e., which leads them to over-focus on a particular cognitive or skill domain. such an argument would be in line with the 'islands of expertise' hypothesis developed by M. Howe.

One way or another I think you've hit upon something extremely interesting. For more on some of the basic or underlying processes involved, take a look at my new book Calm, Alert and Learning. What we almost always see in children with such a background is an impairment or constriction in at least one of the five domains of self-regulation discussed in the book, and generally in several of the domains.


Best wishes,

وترجمة ما يقوله الدكتور ستيورات ما يلي :
إن رسالتك مثيرة جدا للاهتمام. نعم، بكل تأكيد لقد كُتب الكثير عن اثر التجارب المأساوية في الطفولة المبكرة على الدماغ. ويمكن العثور على تلخيص ممتاز لهذا الاثر في ( Fogel, the psychophysiology of self-awareness ) ، وما نعرفه انه غالبا ما يصاب الشخص الذي يمر بمثل هذه التجارب بالـ Cortisolemia ، وفي الحقيقة سيكون من المستغرب عدم وجود الكورتوسليميا Cortisolemia.

ملاحظة: الكورتيزول بالإنجليزية Cortisol ، هو : هرمون يفرز بواسطة الغدة الكظرية. ويلعب الكورتيزول دوراً مهماً في وظيفة كل جزء من أجزاء الجسم تقريباً ، والوقوع تحت التوتر أو ضغط عصبي شديد يرفع مستوياته ، فيؤثر بصورة سلبية على الصحة العامة للجسم . والذي يحب ان يطلع على طبيعة هذا الكورتيزول و ما دوره في الجسم يمكنه الاطلاع على الرابط التالي:
http://ejabat.google.com/ejabat/thread?tid=3ec231ac06fb4828

اما وظيفة الكورتيزول فهي حسب نفس الموقع:

عمل هرمون الكورتيزول

الكورتيزول هرمون منشط ينظم ضغط الدم ووظيفة القلب الوعائية وجهاز المناعة. كما يسيطر على استعمال الجسم للبروتين ، و الكربوهيدرات ، و الدهون. ونتيجة لزيادة الضغوط سواء البدنية -- مثل المرض ، أو الصدمة ، أو ارتفاع درجة الحرارة أو الجراحة أو النفسية ، يزيد إنتاج هرمون الكورتيزول كرد طبيعي وضروري في الجسم. وإذا بقيت مستويات التوتر عالية لفترة زمنية طويلة ، فقد تسبب نتائج عكسية للصحة.

وهذا رابط آخر يتحدث عن الكورتيزول والضغط النفسي باللغة الانجليزية:

http://stress.about.com/od/stresshealth/a/cortisol.htm


وهذا رابط آخر يتحدث عن اثر الضغط على الدماغ:

http://www.fi.edu/learn/brain/stress.html


خليكوا معنا لنتابع ترجمة رسالة الدكتور ستيورات ونتعرف على هذه المعلومات العلمية المفيدة في التعامل مع الضغوط النفسية لما لها من اثر هائل على الدماغ والصحة النفسية كما هو مبين، ثم نستمر معه في نقاش حول اثر الصدمات على كيمياء الدماغ لنحاول التدليل العلمي على ان زيادة حقيقة تحدث في نسبة الطاقة الدماغية عند المرور في تجارب مأساوية، لكن لاسباب اخرى غير الكورتيزول وان الذي يحدث هناك عبارة عن انفجارات بوزيترونية تؤدي الى ولادة طاقة هائلة اكبر بكثير مما ينتجه هرمون الكورتيزول والذي يبدو اثر زيادته على الجسم سلبي اكثر منه ايجابي وهو مرتبط بالضغط النفسي:

يتبع،،

-

ايوب صابر 08-30-2012 02:23 PM

تابع .....استكمال لترجمة رسالة الدكتور ستويرت :

Now, you might be right in your hypothesis: some sort of neurohormonal inbalance (an increase in dopamine, a decrease in gaba?) which is what would be involved in your 'increased energy' idea.

الآن، يمكنني القول بأنك ربما تكون محق في فرضيتك. فهناك ما يشير إلى حدوث نوع من عدم التوازن في كيمياء الدماغ وتحديدا في neurohormonal (لدى الأشخاص الذين يمرون بتجارب مأساوية في الطفولة)، حيث يلاحظ زيادة في الدوبامين dopamine وانخفاض في جابا gaba ، وهو ما تشير إليه فكرتك حول الزيادة في طاقة الدماغ.

معلومات عن الدوبامين والذي يعرف على انه:
الدوبامين هو ناقل عصبي يحدث في مجموعة متنوعة من الحيوانات ، بما في ذلك كل من الفقاريات واللافقاريات. في الدماغ ، وهذه المهام الفينيثيلامين كناقل عصبي ، وتفعيل خمسة أنواع من مستقبلات الدوبامين 1 - D ، D 2 ، D 3 ، D 4 و 5 - D والمتغيرات الخاصة بهم. ويتم إنتاج الدوبامين في عدة مناطق من الدماغ ، بما في ذلك المادة السوداء ومنطقة السقيفية البطنية. الدوبامين هو أيضا neurohormone أصدرته تحت المهاد. وظيفتها الرئيسية على النحو هرمون هو لكبح إطلاق البرولاكتين من الفص الأمامي من الغدة النخامية.




معلومات عن ( الدوبامين dopamine )


http://www.marefa.org/index.php/%D8%AF%D9%88%D9%BE%D8%A7%D9%85%D9%8A%D9%86



للاطلاع على الجابا يمكن العبور الى الرابط:


http://www.raysahelian.com/gaba.html



يتبع ،،

ايوب صابر 09-04-2012 01:56 PM

تابع .....استكمال لترجمة رسالة الدكتور ستويرت :

But let me suggest another possibility.As a result of the trauma, quite a few of these children develop narrowed interests as a consequence of their need to shut out certain kinds of experiences (emotional, social), and it is this narrowing which results in their exceptional skills in some field: i.e., which leads them to over-focus on a particular cognitive or skill domain. such an argument would be in line with the 'islands of expertise' hypothesis developed by M. Howe.
لكن دعني اقترح احتمال آخر. كنتيجة للإحداث المأساوية الصادمةtrauma نجد ان عددا ليس قليلا من هؤلاء الأطفال يطورون اهتمام محدود كنتيجة لحاجتهم لنسيان ( shut out ) بعض التجارب العاطفية والاجتماعية المؤلمة وهذا الإجراء ( narrowing ) هو الذي يؤدي إلى امتلاكهم قدرات ومهارات استثنائية في بعض المجالات مثلا إن ذلك يقودهم للتركيز والإبداع في مجال أو حقل معرفي معين أو إبداعي معين. وهذا الطرح يتوافق مع نظرية M. Howe والتي تتحدث عن (جزر الخبرة Islands of expertise ).



يتبع،،

ايوب صابر 09-05-2012 01:23 PM

تابع .....استكمال لترجمة رسالة الدكتور ستويرت :
One way or another I think you've hit upon something extremely interesting. For more on some of the basic or underlying processes involved, take a look at my new book Calm, Alert and Learning. What we almost always see in children with such a background is an impairment or constriction in at least one of the five domains of self-regulation discussed in the book, and generally in several of the domains.


Bestwishes


على كل حال اعتقد انك وقعت في بحثك على موضوع مثير للغاية. لمزيد من المعلومات حول العمليات تحت البحث يمكنك الرجوع الى كتابي الجديد بعنوان "الهدوء والاستنفار والتعلم"، ( Calm, Alert and learning ) .

فنحن غالبا ما نجد ، عند الاطفال الذين يمرون بتجارب صادمة في الطفولة ، حالة انقباض او ضعف في واحدة من الحقول المنظمة للشخصية ( (self-regulation والتي يتضمنها الكتاب المذكور ، وبشكل عام في عدة حقول.

مع تمنياتي،،


انتظرونا هنا في هذا الحوار العلمي الشيق مع هذا الخبير المتخصص في مراسلات قادمة حيث يستمر الحوارمعه حول سر الطاقة الابداعية!!

ايوب صابر 09-06-2012 02:25 PM

فيما يلي خطاب تم ارساله اليوم بتاريخ 6/9/2012 للدكتور ستيورت وعلى امل ان يصلنا رده عما قريب :

date 6/9/2012.

Dear Dr. Stuart
Thank you very much for sparing sometime to answer my email. And I certainly want to thank you again for the abundant information you have given me in your response.
As well, I am glad that you found the issue interesting. I will certainly look through the Fogel, "ThePsychophysiology of Self-Awareness" to see what he has to say about the effect of early traumatic experiences on the brain.
Meanwhile can you please elaborate further on the "cortisolemia" issue, that as you say would quite often be found with those who goes through early traumatic experiences i.e


- I understand, out of what I read about it ; the increase in the level of "Cortisol" for along time could be harmful to the body:
- Is that true? Or that depend on the level and time
- Could an increase in the level of cortisol be the reason behind genius? In your opinion?
- Does it have an effect on the brain? In the same or similar way it does affects other organs of the body?
- Where can we run some lab testing to find out the following that is if it is doable:
1-Would orphans ( in particular ) have a high level of coritsol?
2- What would be the level of cortisol in orphans compared to those non-orphans?

3Do creative orphans have a certain level of "cortisol" less or more than the level found in non creative orphans?
4What would be the level of "cortisol" with those who experience parental loss immediately after they go through the experience?
5- Etc…

Dear Dr. Stuart
I might be asking silly questions in relation to the issue but bearing in mind my background please excuse my ignorance if you find some of my questions silly.
I will come back to you shortly to address the other points raised in your e-mail.

BR

ايوب صابر 09-06-2012 03:46 PM

وقد وصلني للتو جواب من الدكتور ستيوارت وهو كما يلي وسوف احاول ترجمته لاحقا ان شاء الله لتعم الفائدة:


Response from Dr. Stuart Dated 6/9/2012.

Hello,

I'm wondering if the answer might lie in some sort of connection b/w the neural and the psychological.
Yes, your reading of cortisolemia is accurate, although paradoxically it can also manifest in abnormally low levels of cortisol. Either way it is harmful to the HPA Axis, placing the individual in what is called an Allostatic Load Condition, in which they are highly vulnerable to stress.
No, what we see in many children who have this condition is that they perseverate as a way of self-soothing, or trying to reduce the stressors. But in that other book I mentioned, by Howe, we know that this kind of hyperfocus can lead to 'islands of genius'. It is certainly an interesting possibility and well worth exploring.
In answer to your other questions, yes, orphans characteristically have a high level of cortisol (see the studies on the Romanian orphanages by Megan Gunner).
I am wondering if the 'creative' or 'resilient' orphans have found more effective ways to self-soothe.
Your question #3 is interesting. To my knowledge it has not bee studied.
The answer to #4 is "Extremely High."
I believe the key to helping Palestinian youth, across the board, is to enhance their self-regulation. If you send Ana, whose email is above, a mailing address, we will send you a copy of my new book which explains many of these ideas.
Best,
Stuart Shanker

ايوب صابر 09-07-2012 11:06 AM

على الرابط ادناه سر العظمة عند اعظم 100 شخصية في التاريخ :

http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=8057


وهنا سر لحظة الوجد انتظروا التحليل للبيانات الاحصائية لهذه الدراسة:

http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=9409

ايوب صابر 09-09-2012 08:15 AM

ترجمة رسالة الدكتور شانكر بتاريخ 6/9/2012 :

I'm wondering if the answer might lie in some sort of connection b/w the neural and the psychological

Yes, your reading of cortisolemia is accurate, although paradoxically it can also manifest in abnormally low levels of cortisol. Either way it is harmful to the HPA Axis, placing the individual in what is called an Allostatic Load Condition, in which they are highly vulnerable to stress
ربما ان التجارب الصادمة في الطفولة المبكرة تؤدي الى نوع من الاثر العصبي والنفسي معا. ان قرائتك لاثر الـ cortisolemia صحيح على الرغم انها وفي مفارقة يمكن ان تؤدي ايضا الى نقص حاد في مستوى الكورتسول. وسواء حدثت زيادة في نسبة الهرمون أو نقص فأن ذلك مضر لـ( HPA Axis) لفقرة العنق ، وهو ما يؤدي إلى إصابة الشخص بما يسمى Allostatic Load Condition وهو ما يجعله عرضة وحساس جدا للضغط.

ايوب صابر 09-09-2012 01:57 PM

تابع لترجمة رسالة الدكتور شانكر بتاريخ 6/9/2012:

No, what we see in many children who have this condition is that they perseverate as a way of self- soothing , or trying to reduce the stressors. But in that other book I mentioned, by Howe, we know that this kind of hyper focus can lead to 'islands of genius'. It is certainly an interesting possibility and well worth exploring.

لا ، إن ما نلاحظه عند الكثير من الأطفال الذين يمرون في هذه الحالة ( تجارب صادمة في سنوات الطفولة (، أنهم يتأتؤون أو يرددون مقطع أو كلمة perseverate) ) كطريقة لتهدئة النفس self- soothing أو لتخفيض اثر المواقف الضاغطة stressors لكن في ذلك الكتاب الذي ذكرته لك من تأليف Howe نعرف أن هذا النوع من التركيز العقلي الضاغط hyper focus هو الذي يؤدي إلى بروز العبقرية في مجالات محددة.
الصحيح أن ما هو مطروح هنا (عن اثر اليتم في صنع العبقرية ) هو أمر وارد ومثير ويستحق أن يستكشف.
====
perseverate :In psychology and psychiatry perseveration is the repetition of a particular response, such as a word, phrase, or gesture, despite the absence or cessation of a ...
Hyperfocus : is an intense form of mental concentration or visualization that focuses consciousness on a narrow subject, separate from objective reality and onto .


يتبع،،

ايوب صابر 09-09-2012 03:26 PM

تابع لترجمة رسالة الدكتور ستورت شانكر بتاريخ 6/9/2012:
In answer to your other questions,
1. Would orphans ( in particular ) have a high level of coritsol?
yes, orphans characteristically have a high level of cortisol (see the studies on the Romanian orphanages by Megan Gunner).
I am wondering if the 'creative' or 'resilient' orphans have found more effective ways to self-soothe.
Your question #3 is interesting:
"Do creative orphans have a certain level of "cortisol" less or more than the level found in non creative orphans?"
To my knowledge it has not bee studied.
The answer to #4 is:
"What would be the level of "cortisol" with those who experience parental loss immediately after they go through the experience?"
"Extremely High


أما بخصوص أسئلتك الأخرى : س- هل تكون نسبة الكورتسول مرتفعة عند الأيتام؟

نعم ، الأيتام غالبا ما ترتفع لديهم نسبة الكورتسول وعلى نحو خاص ، (يمكنك الرجوع بهذا الخصوص إلى ما كتبه ميجان جنر عن الأيتام في زمن الرومان the Romanian orphanages by Megan Gunner .
ولا ادري، ربما، أن الأيتام المبدعين Creative أو الذين يمتلكون صفات مغايرة resilient' اكتشفوا طرقا ً واليات أكثر فعالية لتهدئة النفس self-soothe..
أما بخصوص السؤال رقم 3 : س3 – هل تكون نسبة الكورتسول عند الأيتام المبدعين أعلى أم اقل منها عند الأيتام غير المبدعين؟

حسب معلوماتي لم يتم دراسة هذا الموضوع.

أما بخصوص السؤال رقم 4 : س 4 كيف تكون نسبة الكورتسول cortisol عند الأشخاص الذين يمرون في تجربة فقد احد الوالدين في الفترة الزمنية التي تلي الفقد مباشرة؟

تكون نسبة الكورتسول cortisol عندهم عالية جدا.

يتبع ،،

ايوب صابر 09-13-2012 10:36 AM

Email sent 10/9/2012

Dear Dr. Stuart

Further to my email dated 6/9/2012 which was written in response to your first email below in which you stated:
" Now, you might be right in your hypothesis: some sort of neurohormonal inbalance (an increase in dopamine, a decrease ingaba?) which is what would be involved in your 'increased energy' idea. "
-Does the increase in dopamine and the decrease in gaba result from cortisolemia?
-Or does it happen in addition to it and as a result of going through traumatic experiences?
-Is there anything in science which shows that the level of energy increases in case of there is an increase in dopamine?
-Has any test been carried out on orphans to determine what level of dopamine gaba they have?

Also you wrote " But let me suggest another possibility.As a result of the trauma, quite a few of these children develop narrowed interests as a consequence of their need to shut out certain kinds of experiences (emotional, social), and it is this narrowing which results in their exceptional skills in some field: i.e., which leads them to over-focus on a particular cognitive or skill domain. such an argument would be in line with the 'islands of expertise' hypothesis developed by M. Howe".
-Will this rule out the possibility of an increase in the energy in the brain?
-Could the psychology of a person be a by-product of the energy increase? i.e the ( narrowed interest and exceptional skills) is a result of the presence of extra ordinary energy and not a cause to islands of expertise!?

You also wrote: " One way or another I think you've hit upon something extremely interesting. For more on some of the basic orunderlying processes involved, take a look at my new book Calm, Alert and Learning. What we almost always see in children with such a background is an impairment or constriction in at least one of the five domains of self-regulation discussed in the book, and generally in several of the domains".

I will be happy to read your book and I will send Ann my address.
Now and in reference to the above quote:
-Could, what you have described in your book as the "impairment or constriction in at least one of the five domains ofself-regulation", be a result of the presence of extra ordinary energy as well?
-In other words: the Traumatic experiences produce a higher level of energy, the presence of such energy results in a number of brain activities like the (narrowed interest and exceptional skills) and the ( impairment or constriction in at least one of the five domains of self-regulation) included in your book?
-Which means that the source of creative activity or genius is the extra ordinary energy in itself resulting from the traumatic experience?

I am looking forward to hear from you on the above before I explain further my idea on the increase of energy issue and how it possibly happens.

Thank you very much for your help.

BR

ايوب صابر 09-13-2012 10:38 AM

رد د. ستيوارت بتاريخ 11/9/2012:

The truth is that I simply don't know of any work showing that you can see an increase in 'brain energy'. That is not to say you may not be right; I just don't know of any good scientific evidence to support it. There is a woman called Emily Deans who has written about this. I'm afraid I don't know her, or even where she is; but she might be the one to hunt down and ask.

As for your other questions:

yes, the changes in the reward system happen in addition to, or in conjunction with the cortisolemia.

I know of no such studies on orphans. Nathan Fox would be the one to ask.

Best,

Stuart Shanker

في الحقيقة لم اطلع على أي عمل يشير بأن الأحداث المأساوية تؤدي إلى زيادة في "طاقة الدماغ" . لكن ذلك لا يعني أن طرحك ليس صحيحا. لكنني لم أتعرف على أي دليل علمي يدعم هذا الطرح.

هناك باحثة اسمها (Emily Deans) كتبت في المجال. للأسف أنا لا اعرفها ولا اعرف أين تتواجد. لكنها ربما تكون الشخص المناسب للحديث معه بالخصوص.

أما بخصوص أسئلتك الأخرى:
- نعم ، إن الأثر يقع بالتزامن مع الـ cortisolemiaأو بالإضافة إليها.

كما أنني لم اطلع على أية دراسات حول الأيتام وربما أن الشخص الأنسب للرجوع إليه حول الموضوع هو Nathan Fox.

مع تحياتي

ايوب صابر 09-15-2012 03:40 PM

مقولة ساخنة
لقد أصبحت الأدلة التي تشير إلى أن العبقرية هي نتاج نشاط استثنائي للدماغ كثيرة جدا، وأصبح واضحا أن هذا النشاط ناتج بدوره عن مآسي وأحداث الطفولة الصادمة وفوق العادية، وحتى سن النضوج العقلي، أي سن الحادي والعشرين، كما أصبح جليا بأن هذه الأحداث والمآسي تؤثر في كيمياء الدماغ فتتشكل القدرات العبقرية.
ويبدو أن المآسي اللاحقة مثل موت الأقارب والأحباب تساهم في إيقاظ آلام الطفولة وتسبب في زيادة نسبة الطاقة المتشكلة في الدماغ بشكل هائل حيث يلاحظ أن الكثير من الأعمال العبقرية تلد مباشرة بعد المرور بتجربة موت حبيب وتأتي لاحقة لها وأثناء فترة الحداد والحزن الشديد .


===
على الرابط ادناه يتضح بأن اليتم يشكل اهم عنصر من عناصر صناعة العبقرية عند قائمة "اعظم 50 عبقري عبر التاريخ" وبنسبة تزيد عن 50% وهي نسبة تتعدى عامل الصدفة ، يلي ذلك المآسي التي قد تعصف بطفولة البعض، وهناك حالات يكون الخلل قد اصاب الجهاز العصبي ( الدماغ ) بشكل مباشر فتتشكل الطاقة بصورة استثنائية وتتحول عند البعض الى مخرجات عبقرية مذهله:

http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=9783

ايوب صابر 09-15-2012 04:37 PM

الزميلة اميرة الشمري ترى بأن حياة شارلي شابلن هي مثال جيد لـ " كيف تصنع المآسي العبقرية"، وهي مشكورة على لفت انتباهي لهذه المعلومة المهمة. وهاي هي حياة شارلي:

السير تشارلز سبنسر تشابلن

(بالإنجليزية: Sir Charles Spencer Chaplin )، (عاش بين 16 أبريل 1889 - 25 ديسمبر 1977 م)، كان ممثل كوميدي إنجليزي ومخرج أفلام صامتة حيث كان أشهر نجوم الأفلام في العالم قبل نهاية الحرب العالمية الأولى. كان يستعمل تشابلن الإيماء، التهريج والعديد من الروتينيات الكوميديا المرئية، وقد استمر بالنجاح حتى في عصر السينما الناطقة، بالرغم من تراجع عدد أفلامه سنويا بداية من نهاية عشرينات القرن العشرين. إن أشهر أدواره هو الصعلوك، وهو أول دور قام به مع استديوهات كيستون في فيلم أطفال يتسابقون في فينيس سنة 1914 [1] والفيلم القصير عشرين دقيقة من الحب وبعد ذلك فقد قام بكتابة وإخراج معظم أفلامه، بداية من سنة 1916 انطلق في الإنتاج، أما بداية من سنة 1918 فقد عول على ألحانه في موسيقى أفلامه. أما سنة 1919 فقد شارك صحبة ماري بيكفورد، دوغلاس فايربانكس ود.و غريفيث بإنشاء اتحاد الفنانين.[2]
كان تشابلن من أكثر الشخصيات إبداعا وتأثيرا في عصر الأفلام الصامتة، كان متأثرا بسابقيه من الفنانين، ممثل الأفلام الصامتة الفرنسية ماكس ليندر، الذي أهدى له واحد من أفلامه. لقد أمضى 75 سنة من حياته في مجال الترفيه، منذ العصر الفكتوري جتى وفاته في عمر يناهز الـ88 عاما. شملته حياته الخاصة والعامة رفيعة المستوى كلا من التملق والجدل. اضطر تشابلن للبقاء في أوروبا طول الفترة المكارثية في بداية خمسينات القرن العشرين.
تحصل تشابلين على المرتبة الـ10 في ترتيب معهد الفيلم الأمريكي 100 عام و100 ممثل. أما سنة 2008، فقد قال مارتين سيف في استعراض كتابه حياة تشابلين: "تشابلين لم يكن مجرد "كبير" بل كان "عظيما"". لكن سنة 1915، فقد خربت الحرب العالمية الكوميديا، الضحك. بقي تشارلي يمارس مهنته حتى بعد 25 سنة خلال فترة الكساد الكبير وصعود أدولف هتلر. وكان لا يصدق أن شخصا قادر في تلك الفترة على الترفيه عن نفوس الناس. لذلك قال عنه جورج برنارد شو : "انه العبقري الوحيد الذي خرج من الصناعة السينمائية.

سيرته الذاتية
بداياته في لندن (1889-1909)

ولد تشارلز سبنسر تشابلين يوم 16 أبريل 1889،في الشارع الشرقي، والورث، لندن، إنجلترا. كان والداه يعملان بقاعة موسيقى تقليدية. والده، السير تشارلز سبنسر تشابلين، كان مغنيا وممثلا أما أمه، هانا تشابلين، كانت أيضا مغنية وممثلة تعرف باسم ليلي هارلي. وقد انفصل والداه قبل أن يبلغ تشابلين سن الثالثة، حيث تعلم هذا الأخير الغناء من والديه.وقد صرح التعداد السكاني لسنة 1891 كون تشارلي عاش مع أمه وأخيه من الأم سيدني في شارع بارلو، والوث.
وكأي طفل صغير، عاش تشابلين مع أمه في أماكن مختلفة داخل وحول كينغتون رواد في لامبث، من بينها 3 بونال تيراس، شارغ شستر و39 شارع ميلثي. أمه ووالدها كانا من الرومانيشال (غجر بريطانيا)، وهو شيء لطالما افتخر يه، حيث وصفها في مذكرته الذاتية "ان السكيلتون موجود في خزانة عائلتنا". أما أب تشارلز، السير تشارلز تشابلين كان مدمن على الكحول، بينما كانت علاقته مع ابنه سطحية، بالرغم من أن تشابلين وأخيه من الأب عاشا مع أبيهما وعشيقته، لويس، في 287 شارع كينغتون. أخوه من الأم عاش هناك أيضا بينما كانت أمه بمستشفى هضبة كان للأمرض العقلية في كولسدون. أرسلت عشيقة أب تشبلن الولد إلى مدرسة أسقف المعبد للبنين. بينما توفي أبوه جراء تشمع الكبد بينما كان تشابلن يبلغ من العمر 13 عاما، سنة 1901. وحسب التعداد السكاني لسنة 1901، انتقل تشابلن للعيش في 94 شارع فيرندال، لامبث ضمن مجموعة من الصبيا الراقصين، فتيان اللانكشاير الثمانية، التي يديرها ويليام جاكسون.
نتيجة لمشاكل في الحنجرة اضطرت والدة تشابلين الانقطاع عن الغناء. وبعد أن عادت من جديد إلى مستشفى هضبة كان، ترك إبنها في ملجأ للفقراء في لامبث جنوب لندن، وانتقل بعد بضع أسابيع إلى وسط لندن تحديدا بحي مدرسة الفقراء في هانويل.
السنوات الأولى في الولايات المتحدة (1910-1913)

http://www.mnaabr.com//upload.wikime..._Chaplin_I.jpg
خدمات باين الصحفية: صورة لتشابلين في مكتبه سنة 1910


انتقل تشابلين في البداية إلى الولايات المتحدة رفقة مجموعة فريد كارنو بين سنتي 1910 و1912. بعد خمسة أشهر عاد لإنجلترا، ثم رجع مع مجموعة كارنو في 2 أكتوبر 1912. ولقد كان أرثر ستانلي ضمن شركة كارنو والذي عرف لاحقا بستان لورل. اشترك تشابلين ولورل غرفة في منزل غير مريح. وبينما عاد ستان لورل إلى البلد الأم، بقي تشابلن هناك. وفي أواخر سنة 1913 مثل تشابلن مع فرقة كارنو، حيث ظهر بمساعدة ماك سانات، مابل نورماند، مينتا دورفي وفاتي أربوكل. حيث انتدبه سانات إلي أستديوهاته، شركة كستون لإنتاج الأفلام التي حلت مكان فورد سترلينغ. لقد واجه تشابلين العديد من المشاكل الصعبة في البداية، تتمثل في كيفية طلب تمثيل الأفلام مقارنة بأداءه البسيط. وبعد ظهور أول أفلام تشابلين، لقمة عيش، أحس سانات بأنه قام بخطأ فادح لكونه مكن تشابلين من القيام بذاك الدور. وقد اتفق المؤرخون أن نورماند هو من أقتع سانات بأعطاء تشابلين هذه الفرصة.
لم يتح ماك سينات الفرصة لتشابلين من جديد، واعتقد هذا الأخير أنه سيطرد نتيجة لسوء تفاهم وقع بين سانات ونوماند. بينما صور تشابلين كانت قريبة من النجاح، إذا أصبح أعظم نجوم كيستون.
أصبح تشابلن من المقربين إلى نوماند، التي أخرجت وكتبت عدد من أفلامه الأولى. بينما تشابلين لم يكن مستريحا لكونه ممثل لمخرجة، إذ رفض ذلك، وفي النهاية تمكن الإثنان من التغاضي عن الاختلافات بينهم، وصاروا أصدقاء بعد ترك تشابلين لكيستون.
الصعلوك (1914-1915)

http://www.mnaabr.com//upload.wikime...kinALiving.jpg
تشابلين على اليمين في أحد أول أفلامه "صناعة حياة"


انطلق مشوار الصعلوك خلال فترة الأفلام الصامتة، بداية من الفلم الكوميدي أطفال يتسابقون في فينيس (أنشئ في 7 فبراير 1914). أصبح تشابلين من خلال شخصية الصعلوك، ويسرعة أشهر نجوم كسيتون، شركة ماك سانات. استمر تشابلين في تمثيل هذا الدور في العشرات من الأفلام، حتى في بعض الأفلام الأطول لاحقا(في عدد من الأفلام الأخرى قام بأداء شخصبات أخرى غير الصعلوك)، كما أدى دور أحد أفراد شرطة كيستون في فيلم ممسك العصابات الذي صور في 5 يناير 1914.
عرفت شخصية الصعلوك في فترة الأفلام الصامتة، وقد أعتبر كشخصية عالمية، وعندما بدأت فترة الأفلام الناطقة، رفض تشابلن أن يجعل هذه الشخصية متحدثة. فكان إنتاج سنة 1931، أضواء المدينة صامتا. تقاعد تشابلين عن تأدية دور الصعلوك رسميا بعد فيلم العصور الحديثة (5 فبراير 1936)، الذي انتهى تقريبا بينما كان الصعلوك يسير في طريق لا ينتهي نحو الأفق. هذا الفيلم يعتبر نهاية الأفلام الصامتة. حيث كان الصعلوك صامتا حتى تقريبا نهاية الفيلم أين سمع صوته أخيرا، ولو أنه نطق مقطع من أنشودة فرنسية-إيطالية غير معروفة.
الفلمان الذان حددا ملامح شخصية الصعلوك كانا من إنتاج سنة 1915، الصعلوك والبنك. على الرغم من أن النهاية الفلمين أدت بالصعلوك إلى خيبة أمل إلى أنه أستمر في طريقه مبتهجا.
http://www.mnaabr.com//upload.wikime..._in_Venice.png
أطفال يتسابقون في فينيس1914: ثاني أفلام تشابلن وأول ظهور لشخصية الصعلوك


أفلام تشابلن الأولى صورة في أستدويوهات كاستين التابعة لماك سانات، أين طور شخصية الصعلوك وأين تعلم بسرعة الفن وكذلك حرفة إدارة الأفلام. أول ظهور للصعلوك كان بينما يبلغ تشابلين الـ24 من عمره، حينما ظهر في ثاني أفلامه أطفال يتسابقون في فينيس (7 فبراير 1914).
في الواقع شخصية الصعلوك ظهرت في فيلم صور قبل بضعة أيام من الفيلم السابق ذكره، وهو فيلم مأزق مابل الغريب الذي أخرج متأخرا في 9 فبراير 1914. ماك سانيت طلب من تشابلن استعمال ماكياج كوميدي، حسب ماقال تشارل في سيرته الذانية التي كتبها بقلمه:
لم أكن أملك أي فكرة في خصوص أي مكياج أضع. لم أرد أن أظهر كصحفي في نشرة إخبارية كما هو الحال في فيلم لقمة عيش. لكن في طريق خزانة الملابس فكرة أن أرتدي سروال فضفاض، حذاء كبير، عكاز وقبعة. أردت أن يكون كل شيء متناقضا: السروال الفضفاض، المعطف الضيق، القبعة الصغيرة والحذاء الكبير. كنت مترددا أأكون بمظهر شخص كبير أو شاب، لكن تذكرت ان سانات كان ينتظر مني أن أكون بمظهر شخص أكبر عمرا، لذلك أضفت شنب صغيرا وذلك ليضفي على الشخصية الكبر في العمر دون إخفاء تعابيري. لم تكن لي أي فكرة حول الشخصية، لكن في اللحظة التي ارتديت فيها الملابس وقمت بالماكياج أحسست بالشخصية. بدأت أتعرف عليها، وعندما دخلت ساحة التمثيل ولد الصعلوك.
إن الصعلوك هو متشرد ذو أخلاق، ملابس وكرامة رجل شهم. إشترط شستر كوكلين على تشابلين ارتداء بزة رسمية، أما فورد سترلينغ فأشترط بدوره أن يرتدي حذاء حجمه 14، الذي كان يعتبر كبيرا جدا. كان على تشابلن ارتداءه كل من الفردين في المكان الغير ملائم أي بالعكس، ليجعل لهما دورا مرحا في الشخصية. ولقد قام بجعل الشنب مجعدا تبعا لماك ستان. إن الشيء الوحيد الذي إنفرد في اختياره تشابلن هو القبعة. شخصية الصعلوك لم تأبه إلا أن تحصل على شهرة كبيرة بسرعة لدى جماهير السينما. إن هذه الشخصية من الشخصيات الأساسية لتشابلن، وقد كانت ولا زالت تعرف كـ"شارلو" في العالم الفرنكوفوني، إيطاليا، إسبانيا، أندورا، برتغال، يونان، رومانيا وتركيا، وكـ"كارليتوس" في البرازيل الأرجنتين، و"دير فاغابوند" في ألمانيا.
في بدايات تشابلن مع استدوديوهات كيستون، كان يستعمل صيغة ماك سانات في توظيف الجسد لغايات كوميدية إضافة إلى الإيمائات المبالغ فيها. إذ أن إيماءاته بالغة الدهاء، حيث أنها ملائمة لمشاهد الرومنسية وأيضا المطاردات. الكوميديا البصرية كانت من اختصاص كيستون، مع ذلك فان أعداء الصعلوك كانو يتعرضون دوما للركل والصفع. رواد السينما أحبوا مرح هذا الكوميدي الجديد، بالرغم من نقده الحذر التي تحده حدود غريبة في الخشونة.تشابلن كان قريبا من وعده بتأليف وإخراج فلمه الخاص. لقد قام بـ34 فلم قصير لسانات طول سنته الأولى مع السينما، فضلا عن العرض التاريخي رومانسية تيلي المثقوبة.
لقد كان من الوارد أن يعرض أول أفلام الصعلوك في قاعات السينما الأمريكية، وأن تحظى بحملة أعلانية يديرها نيلس غرانلود، مدير إعلانات، إضافة إلى ورود رؤيتها بقاعة شارع لويس السابع بهارلم سنة 1914. قام تشابلن سنة 1915 بتوقيع عقد أفضل مع استوديوهات ايساناي، علاوة على ذلك فقد قام بتطور مواهبه في مجال السينما، باللإضافة والتعمق في شدة إنفعلاته على المستوى التهريجي مقارنة بما قدمه في استدوديوهات كيستون. أفلام ايساناي كانت أكثر مرحا، كما كانت مدتها تساوي ضعف مدة أفلام كيستون. تشابلن قام أيضا بتطوير شركته، التي تضم كل من انجوني، إيدنا بورفيانس، ليو وايت وبود جاميسون..
المسرح

http://www.mnaabr.com//upload.wikime...ie_Chaplin.jpg http://www.mnaabr.com//bits.wikimedi...y-clip-rtl.png
تشارلي تشابلن في شخصيته المشهورة «الصعلوك»


اعتلى تشارلي خشبة المسرح لأول مرة عندما كان في الخامسة من العمر حيث قام بالأداء في مسرح الموسيقى في عام 1894 م بدلا عن أمه. وكان أثناء طفولته قد اضطر للبقاء في الفراش لأسابيع نتيجة لمرض خطير أصابه، وكانت والدته عندما يحل الليل تجلس بالقرب من النافذة وتمثل له ما يدور في الخارج. في عام 1900 م، عندما كان الحادية عشرة، ساعد أخوه في أن يحصل على دور كوميدي في إيمائية سندريلا في مضمار لندن (London Hippodrome). في عام 1903 م شارك في العمل «جيم، غراميات كوكيني»، ثم تلا ذلك أول وظيفة ثابته له في شخصية بيلي، الطفل بائع الصحف، في شارلوك هولمز والذي عمل فيه حتى عام 1906 م. بعد ذلك عمل في استعراض «سيرك المحكمة» المنوع في كاسي، وبعد ذلك بعام أصبح مهرجا في شركة فرد كارنو الكوميدية «مصنع المرح»
واجهت تشابلن صعوبات في بداية الأمر للتأقلم مع أسلوب التمثيل في كيستون ولكنه سرعان ما تأقلم مع البيئة الجديدة وبدأ مشوار النجاج. كان ذلك، إلى حد ما، بسبب تطوير تشابلن لشخصية الصعلوك التي اشتهر بها، الأمر الذي جعله يرتقي إلى أن أصبح له دور إخراجي وإبداعي وأصبح من أعلام كيستون الشهيرين، وكان أخر فيلم له هو كونتيسة من هونغ كونغ قبل أن يعود بعدها نهائيا لإنجلترا.


ويظهر من تاريخ ما كان يتقاضاه تشابلن السرعة التي ذاع فيه صيته عالميا، وكذلك مهارة أخيه سيدني في إدارة أعماله.

ايوب صابر 09-16-2012 03:49 PM

مقولة ساخنة

الآن أصبح لدينا ما يكفي من الدراسات والبيانات الإحصائية والتحليلية التي تشير الى وتؤكد أن كل يتيم هو في الواقع مشروع عظيم، وانه بتوفير الرعاية، والكفالة، والتعليم ، والدعم والمساندة، والاهتمام، لليتيم نصنع منه إنسانا عظيما.

اعظم الناس :
http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=8057&page=18

ايوب صابر 09-17-2012 04:37 PM

مقولة ساخنة


لا تقل اصلي وفصلي انما اصل الفتى مجموع احداث طفولته فان كانت عاصفة مآساوية مؤلمه ارتقى في سلم الابداع والقيادة الفذة والانتاج العبقري في كل المجالات وان لم تكن مضى وكأنه لم يكن، فاحداث الطفولة هي الكودات السرية التي تصنع ما هو عليه الفتى لاحقا.

ايوب صابر 09-17-2012 11:07 PM

مقولة ساخنة

يقع اعظم اثر للاحداث الصادمة والمأساوية على الجنين في فترة التكوين at the conception stage ولهذا السبب نجد ان اعظم الناس انجازا على الاطلاق كانوا ايتام الاب قبل الولادة، وكلما تأخر توقيت الصدمات قل اثرها الى ان يكاد يتلاشى مع اكتمال النضوج العقلي في سن الحادي والعشرين تقريبا، لكن تكرار الاحداث المأساوية وتعددها في وقت لاحق قد يغير من هذه المعادلة.

انظر اسحق نيوتن هنا على الرابط ادناه:

http://www.mnaabr.com/vb/showthread....862#post126862

وانظر ايضا سر صناعة القادة العسكرين الافذاذ :
http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=9627

ايوب صابر 09-18-2012 11:43 PM

مقولة ساخنة

دماغ الانسان آلة مرنه ذات قدرة غير محدودة وهي تتفعل على اثر الصدمات والمآسي التي تقع للانسان لتعمل بطاقة اعلى وقدرة مهولة، وقد تؤدي الى مخرجات ابداعية وعبقرية مذهلة.
ولكن الصدمات والمآسي ليست السبيل الوحيد لتفعيل هذه الالة بل يمكن العمل على شحذها بمجموعة من القوانين التي يمكن استخدامها لهذه الغاية.


==
يمكنك الاطلاع على قوانين اكتساب العبقرية هنا:

http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=5759&page=13

ايوب صابر 09-19-2012 11:32 AM

خطاب جديد ارسلته اليوم بتاريخ 19/9/2012 الى Dr. Shanker اشرح فيه طبيعة الطاقة التي تقف وراء الاعمال الابداعية والتي حسب نظريتي تتمثل في دفقات من طاقة البوزيترون التي تنتج عن تفعال المادة بنقيضها فينتج عن ذلك التفاعل طاقة غير محدودة والسبب دائما الاحداث الصادمة والمآساوية. دعونا ننتظر رد الدكتور شانكر حول الموضوع:.


Dear Dr. Shanker

Thank you again, very much, for your help. The information you have given me has been very helpful and useful.

In regard to the effect of the traumatic experiences on the person, I came to the conclusion while researching the issue that the thing behind the creative impulse could not be as what Freud, Adler or Young have theorized; and that it must be something else.

Now, as you have stated, there is scientific evidence that some kind of hormonal changes takes place at the brain of the person affected .
To me; I believe that this hormonal changes have an edge over the sexual deprivation theorized by Freud.
It also has an edge over the Adler's compensation theory, as well as the Young's Archetypes theory.

And it seems to me that the sexuality and the psychology of a person is greatly affected by the state of the brain chemicals.
For example, (Ann O) Freud's subject needed help not because she was sexually deprived but because she was struck by the death of her father at the age of 8.

Now what I thing happens and lies behind the creative impulse is : an up serge of energy resulting from the chemical changes in the brain which in turn occurs as a result of the traumatic experiences.
But how this up serge of energy happens is the issue that I would like to study and explore in search for scientific proof of it.

Believing that the issue must have something to do with the energy of the brain and upon ruling out the other possibilities; I started searching for answers on the type of energy and how it happens.
Accidently I came across a book explaining the positron and the energy resulting from the collision between a particle of Matter and a particle of the Anti matter ( Positron ).

And upon noting that the brain is still almost totally mysterious and complex in its nature, structure, and functions I thought, may be, just may be, that the source of energy that lies behind the up serge of the brain energy has something to do with positron reaction.
Simply stated.

The traumatic experiences cause changes in the chemicals of the brain. Those changes allows a collision between particles of matter and anti matter within the brain hemisphere. The end result is an unlimited energy that could be transformed into creative output.
The mentioned book says that physicist have failed, so far, to capture any particle of the positron ( the anti matter although they have invested a lot of time and money for that purpose in Labs like STERN) and therefore they have failed to stage a collision between particles of matter and anti matter. Therefore they have so far failed to obtain any positron energy in the real world.

In contrast neurologists have succeeded to utilize the positron technique and applied it to detected brain cancer through may be by using the ( Positron emission tomography) not usre of this .

Any way, the fact that neurologists have succeeded with the utilization of positron in the brain; this exciting technique lead me to conclude that there is a great possibility that the energy behind the creative impulse stems from an unlimited source of energy resulting namely from a (positron reaction) that happens in the brain as a result of the traumatic experiences.

It might be a wild guess and has nothing to do with what really happens in the brain, but I don't know….. I believe it is worthy exploring.

What do you think Sir?

BR

ايوب صابر 09-19-2012 04:35 PM

وصلني رد الدكتور ستيورت شانكر في هذا اليوم 19/9/2012 وهو كما يلي :

Subject: what really happens in the brain?

It is a fascinating hypothesis. I will run this by some friends who might be better able to answer.

وترجمته ما يلي :

انها فرضية ساحرة. سوف امرر هذا الطرح على بعض الاصدقاء فقد يكونوا اقدر على الاجابة مني.

ايها السادة الكرام لننتظر اذا هنا الرد من الخبراء؟؟؟!!!

ايوب صابر 09-19-2012 10:32 PM

عزيزي الزائر الكريم

ان كنت يتيم او اقتنعت بأن كل يتيم هو فعلا " مشروع عظيم" ارسل هذا الرابط الى قائمتك البريدية لعل مزيد من الناس تهب لكفالة الايتام ورعايتهم ودعمهم ومساندتهم.


مع التحية

http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=512&page=115

ايوب صابر 09-19-2012 10:40 PM

مقولة ساخنة

ليعلم الجميع انه اذا ما تمكنا فعلا من تقديم اثبات علمي بان طاقة الدماغ هي نتاج انفجارات بوزيترونية، وتمكنا من تحديد المادة ونقيضها التي تسبب هذه الانفجارات في الدماغ، ثم تمكنا من محاكاة بيئة الدماغ في العالم الحقيقي، نكون قد حصلنا على اهم مصدر للطاقة اللامحدودة واللانهائية والنظيفة والرخيصة والتي لا تنضب ابدا.
تخيلوا معي بأن غرام واحد من المادة اذا ما ارتطمت (في صدام موحش كما يقول د. الجلبي ) بغرام واحد مع غريمه من نقيض المادة، ينتج عن هذا الانفجار طاقة تعادل الطاقة المنبعثه من انفجار 100 قنبلة هايدروجينية كما يقول علماء الفيزياء!!!!


وعندها سيكون بأمكاننا الانتقال الى مجرات اخرى بسرعة e=mc2 او ربما نقل الكرة الارضية الى مكان آخر في الكون في ترجمة لحلم ذلك العالم الالماني الذي وجد وهو يحسب مقدار الطاقة اللازمة لمثل هذه المهمة.


يمكنك الاطلاع على ما يقوله الدكتور خالص جلبي حول الطاقة البوزترونية على الرابط ادناه:
http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=3237

ايوب صابر 09-20-2012 08:32 PM

عزيزي الزائر الكريم


تحية وبعد،

ان كنت يتيما ً او انك اقتنعت مما قرأت هنا بأن كل يتيم هو فعلا " مشروع عظيم" شاركنا في حملة "اكفل يتيما ً تصنع عظيما ً" بإرسال الرابط ادناه الى قائمتك البريدية لعل مزيدا من الناس تهب لكفالة الايتام ورعايتهم ودعمهم ومساندتهم.

وشكرا،،


ايوب صابر 09-20-2012 09:27 PM

مقولة ساخنة

ان اعظم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستمثار في عقل يتيم.

==
اكفل يتيما ً تصنع عظيما ً: تفضل بالاطلاع على سر عبقرية اعظم 50 عبقري في التاريخ:

نعم انه اليتم!!!!


ايوب صابر 09-20-2012 09:27 PM

مقولة ساخنة

ليعلم الجميع انه اذا ما تمكنا فعلا من تقديم اثبات علمي بان طاقة الدماغ هي نتاج انفجارات بوزيترونية، وتمكنا من تحديد المادة ونقيضها التي تسبب هذه الانفجارات في الدماغ، ثم تمكنا من محاكاة بيئة الدماغ في العالم الحقيقي، نكون قد حصلنا على اهم مصدر للطاقة اللامحدودة واللانهائية والنظيفة والرخيصة والتي لا تنضب ابدا.
تخيلوا معي بأن غرام واحد من المادة اذا ما ارتطم (في صدام موحش كما يقول د. الجلبي ) بغرام واحد مع غريمه من نقيض المادة، ينتج عن هذا الانفجار طاقة تعادل الطاقة المنبعثه من انفجار 100 قنبلة هايدروجينية كما يقول علماء الفيزياء!!!!


وعندها سيكون بأمكاننا الانتقال الى مجرات اخرى بسرعة e=mc2 او ربما نقل الكرة الارضية الى مكان آخر في الكون اذا ما نضبت شمسنا وذلك في ترجمة عملية لحلم ذلك العالم الالماني الذي وجد في اربعينيات القرن الماضي وهو يحسب مقدار الطاقة اللازمة لمثل هذه المهمة.


يمكنك الاطلاع على ما يقوله الدكتور خالص جلبي حول الطاقة البوزترونية على الرابط ادناه:

http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=3237

ايوب صابر 09-21-2012 03:56 PM

مقولة ساخنة

اعظم القادة العسكريين يأتي من بين الايتام، واعظمهم على الاطلاق يأتي من بين الايتام قبل الولادة، ومثلهم يكون في الغالب الاقدر على التخطيط الاستراتيجي وتحقيق الانتصارات المدوية، وان مات او قتل يظل انصاره وافكاره وسحره الكرزمي قادرين على الصمود وتحقيق الانتصارات مئات السنين بعده.

سر العبقرية العسكرية ؟ على الرابط ادناه

http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=9627&page=11

==========



عزيزي الزائر الكريم

تحية وبعد،

ان كنت يتيما ً او انك اقتنعت مما قرأت هنا بأن كل يتيم هو فعلا " مشروع عظيم " شاركنا في حملة "اكفل يتيماً تصنع عظيما ً" بارسال الرابط ادناه الى قائمتك البريدية لعل مزيدا من الناس تهب لكفالة الايتام ورعايتهم ودعمهم ومساندتهم.

وشكرا،،


ايوب صابر 09-21-2012 10:51 PM

مقولة ساخنة

اعمق الكلمات اثرا، واعذبها وقعا، واشدها سحرا، واخلدها زمنا، هي تلك التي تخرج من في يتيم.

================
سر الروعة في اروع مائة رواية عالمية على الرابط ادناه:

http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=5829

سر الانجازات الخالدة في الرابط ادناه:
http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=20&page=27

==========

عزيزي الزائر الكريم

تحية وبعد،
ان كنت قد ذقت مرارة اليُتم او انك اقتنعت مما قرأت هنا بأن كل يتيم هو فعلا " مشروع عظيم " شاركنا في حملة
"اكفل يتيما ً تصنع عظيما ً"
بارسال الرابط ادناه الى قائمتك البريدية لعل مزيدا من الناس تهب لكفالة الايتام ورعايتهم ودعمهم ومساندتهم.


وشكرا،،



ايوب صابر 09-24-2012 09:51 PM

مقولة ساخنة

خذوا الحكمة من افواه الايتام...والعبقرية والجنون ايضا.

================

سر الانجازات الخالدة في الرابط ادناه:

http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=20&page=27

==========

اعظم 100 شخصية عسكرية فذة:

http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=9627&page=11

=====
تفضل بالاطلاع على سر عبقرية اعظم 50 عبقري في التاريخ:

http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=9783&page=6

================================================== ===================================

عزيزي الزائر الكريم


تحية وبعد،

ان كنت قد ذقت مرارة اليتم او انك اقتنعت مما قرأت هنا بأن كل يتيم هو فعلا "مشروع عظيم " شاركنا في حملة
" اكفل يتيما ً تصنع عظيما ً "
بارسال الرابط ادناه الى قائمتك البريدية لعل مزيدا من الناس تهب لكفالة الايتام ورعايتهم ودعمهم ومساندتهم.

وشكرا،،

http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=512&page=115

ايوب صابر 09-25-2012 10:12 AM

مقولة ساخنة


الايتام هم الحل وهم المشكلة ايضا اذا ما غابت الرعاية والكفالة والمساندة والاهتمام والتعليم.


================

سر الانجازات الخالدة في الرابط ادناه:

http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=20&page=27

==========

اعظم 100 شخصية عسكرية فذة:

http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=9627&page=11

=====
تفضل بالاطلاع على سر عبقرية اعظم 50 عبقري في التاريخ:

http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=9783&page=6

================================================== ===================================

عزيزي الزائر الكريم


تحية وبعد،

ان كنت قد ذقت مرارة اليتم او انك اقتنعت مما قرأت هنا بأن كل يتيم هو فعلا "مشروع عظيم " شاركنا في حملة " اكفل يتيما ً تصنع عظيما ً "
بارسال الرابط ادناه الى قائمتك البريدية لعل مزيدا من الناس تهب لكفالة الايتام ورعايتهم ودعمهم ومساندتهم.

وشكرا،،

http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=512&page=115

ايوب صابر 09-25-2012 10:37 PM

مقولة ساخنة

اعظم الناس انجازا اشدهم يتما.


================

تفضل بالاطلاع على سر عبقرية اعظم 50 عبقري في التاريخ:

http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=9783&page=6

==================================================
عزيزي الزائر الكريم

تحية وبعد،

ان كنت قد ذقت مرارة اليتم او انك اقتنعت مما قرأت هنا بأن كل يتيم هو فعلا "مشروع عظيم " شاركنا في حملة " اكفل يتيما ً تصنع عظيما ً "
بارسال الرابط ادناه الى قائمتك البريدية لعل مزيدا من الناس تهب لكفالة الايتام ورعايتهم ودعمهم ومساندتهم.

وشكرا،،

http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=512&page=115

ايوب صابر 09-26-2012 10:54 AM

مقولة ساخنة

وراء كل عظيم طفولة عاصفة أو بائسة او كارثية، تكررت فيها المصائب والمآسي والالام واعظمها اثرا على الاطلاق اليتم المبكر جدا.


================

تفضل بالاطلاع على سر عبقرية اعظم 50 عبقري في التاريخ:

http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=9783&page=6

==================================================
عزيزي الزائر الكريم

تحية وبعد،

ان كنت قد ذقت مرارة اليتم او انك اقتنعت مما قرأت هنا بأن كل يتيم هو فعلا "مشروع عظيم " شاركنا في حملة " اكفل يتيما ً تصنع عظيما ً "
بارسال الرابط ادناه الى قائمتك البريدية لعل مزيدا من الناس تهب لكفالة الايتام ورعايتهم ودعمهم ومساندتهم.

وشكرا،،

http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=512&page=115

هند طاهر 09-26-2012 12:56 PM

دعوه فاضله من فاضل

واحمد الله انني ممن ذاقوا طعم اليتم مبكراا فالف رحمه لوالدي



فأما اليتيم فلا تقهر وأما السائل فلا تنهر , واما بنعمة ربك فحدث

اسأل الله ان يتقبل مني ومنكم صالح الاعمال


الساعة الآن 06:59 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

Security team