احصائيات

الردود
7

المشاهدات
22336
 
احمد ماضي
من آل منابر ثقافية

احمد ماضي is on a distinguished road

    غير موجود

المشاركات
528

+التقييم
0.09

تاريخ التسجيل
Oct 2008

الاقامة

رقم العضوية
5701
12-11-2011, 12:41 PM
المشاركة 1
12-11-2011, 12:41 PM
المشاركة 1
افتراضي قاموس المصطلحات النقدية ..
[justify]
بسم الله
الأحبة .. أخوتي أساتذتي الكرام
أقلام منابر الأدب والأبداع
السلام عليكم

الكل منا يعي مدى المساحة الرائعة التي بدأت منتديات منابر تشغلها في ذاكرة الأدب والأدباء من خلالكم ومن خلال منجزكم ومساهماتكم المثمرة والثمينة. والكل منا يعي مقدار أهمية النقد وحضور منبر النقد بما فيه من مواد أدبية نقدية دسمة. دعاني كل ذلك بعد مراجعتي ومتابعتي للكثير من المنتديات النقدية بشكل عام حقيقة لم اجد منبرا كمنبر النقد هنا. وهذا يدعوني اليوم إلى أن أوجه الدعوة للجميع في تأسيس قاموس خاص بالمصطلحات النقدية. بحيث يشارك الجميع فيه من خلال وضع المصطلح ومعناه واستخدامه. وكل ما يتعلق بموضوعة النقد حتى يكون مرجع للمهتمين والسائلين.

أتمنى أن ينال هذا المشروع القبول والتعاون من الجميع

محبتي وتقدير

لكم جميعا

حيث أنتم
[/justify]





لا سواكِ يكبلني بالحُب

قديم 12-11-2011, 04:38 PM
المشاركة 2
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
انا مع هذا الطرح ...هناك طبعا في اللغة الانجليزية قاموس اسمه قاموس الكلمات الادبية dictionary of literary terms وعليه يمكن ان لم يكن يوجد اصلا قاموس للكلمات النقدية تطوير شيء هنا على غرار ذلك القاموس.



قديم 12-13-2011, 08:59 PM
المشاركة 3
احمد ماضي
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
انا مع هذا الطرح ...هناك طبعا في اللغة الانجليزية قاموس اسمه قاموس الكلمات الادبية dictionary of literary terms وعليه يمكن ان لم يكن يوجد اصلا قاموس للكلمات النقدية تطوير شيء هنا على غرار ذلك القاموس.

استاذي العزيز

ايوب صابر

تحياتي وبوركت

هذا ما اتمناه فعلا هو ان نؤسس الى وضع قامس خاص بالمصطلح النقدي خصوصا والادبي عموما ونطرحه بشكل مبسط ومفيد حتى يكون مرجع للجميع .. كما هي منابرنا

واتمنى من الجميع التفتعل مع هذا المتصفح بكل ما لديهم من معلومات تخص الموضوع وتدعمه بالمفيد

محبتي لك حيث انت




لا سواكِ يكبلني بالحُب

قديم 12-16-2011, 10:48 PM
المشاركة 4
احمد ماضي
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
معنى كلمة نقد

مفردة عربية تعني المبلغ أو ثمن الشيء .. ولها معاني أخرى فتطلق على قليل اللحم وعلى بطيء النمو مثلا تطلق على نوع من الغنم القبيح .. وكذلك على الابن أو المولود الذي لا يشب .. وأيضا تأتي كوصف لنتيجة مثل انكسار القرن وتأكل الضرس فنقول نُقدَ الضرس .. أي تأكل الضرس .. ونقول نُقدَ القرن .. أي انكسر القرن .. والمشهور بها بين ما مذكور أعلاه هو الثمن أو القيمة المادية .. ويبدو لي أن استخدامها في المصطلح الأدبي ـ لأنه المعني لدينا الآن ـ جاء من هذه الدلالة لأن الناقد يعطي قيمة المنقود.
ومن هذا يتضح لنا معنى مصطلح نقد أو تعريفه الذي تعدد واتسع ولكن يمكن لنا أن نبينه بشكل مختصر ...
أنه فن يتناول الآثار والمنجز الإنساني عموما والأدبي خصوصا ليظهر مواطن القوة والضعف فيه ويبين مساحات الجمال والإبداع ويشير إلى الثغرات والتعكزات بدراية ودلالة علمية. ومن ذاك أقول وربما قد سبقني الغير .. إن النقد علم وليس فن لأنه يطرق جميع الأبواب ويدخل في كل مفردات الحياة .. وأجد من خلال هذا أنه هنالك فقر بين النقد والانتقاد. فالنقد علم له قواعده ومدارسه وأدواته وثوابته التي ربما يسعفنا الحظ أن نتطرق إلى بعضها ونحاول من خلال هذا المتصفح أن نلم بأغلبها قدر المستطاع. أما الانتقاد فهو أبداء وجهة النظر والرأي الشخصي فأنا أنتقد ظاهرة حسب رغبتي ومديات معرفتي وقبولي العقلي لتلك الظاهرة والذي قد يكون تأسس بسبب ظرف بيئي أو سياسي أو ما شابه وليس على ضوء أسس علمية وثوابت متفق عليها تقريبا. بينما حين أريد أن أنقد فأحتاج إلى قواميس ومعطيات أنطلق منها لذلك .




لا سواكِ يكبلني بالحُب

قديم 12-19-2011, 01:04 AM
المشاركة 5
احمد ماضي
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
هنا ادون مقتطفات من مقال كنت قد نشرته سابقا
فيه بعض الاشارات الى حيثيات تاريخية في النقد
ربما تحقق بعض الفائدة
وهكذا نستمر بطرح الموضوع بشكل تدريجي

تحياتي


كما هو مألوف ومعروف فأن أقدم وثائق الشعر العربي تعود إلىما قبل الإسلامي أي في العصر الجاهلي .. وشعراء وشعر العصر الجاهلي واصل ومدرك ولكنالسؤال هنا .. هل تزامن مع ذلك النتاج الشعري الكبير وجود للنقد أم لا .. ؟ وحيننمر بذاكرة الشعر الجاهلي نجد تزامن تام للنقد مع الشعر .. فما كان سوق عكاظ إلامحطة نقدية واسعة شاسعة يجتمع بها الشعراء وأهل الاختصاص وينشدون ويستمعون ويعلقونويقولون ويقال لهم وعليهم ويكرمون ويكربون وكل ذلك مبني على أسس نقدية هم وضعوهالأنفسهم آنذاك . وقصة طرفة مع المسيب بن علس مشهورة ، حين قال بحق أحد قصائده .. استنوق الجمل .. أي جعل الجمل ناقة .. مما دفع الحاضرين إلى فتح حلقة حوار نقدي حولالنص . وكذلك ما ورد في كتب الأدب العربي من محطات نقدية مهمة يجب الوقوف عندها هيأم جندب زوجة أمروء القيس التي كان يحتكم لها الشعراء . وأيضا هاشم بن عبد مناف . وقصة الغانية مع الذبياني ، التي كشفت الإقواء في شعره . والكثير من الروايات التيتثبت ورود مادة النقد في المجالس الأدبية وثبوت بعض الشخصيات التي كانت ذات معرفةعالية بهذا العلم ومنهم من كان من الشعراء ومنهم من لم يكن شاعرا والمكتبةالعربية والعالمية تعج وتضج بالعديد من الكتب والمؤلفات النقدية المهمة وهو موضوعأهم حتى من الشعر حيث نجده في الدراسة الأكاديمية يأخذ مساحة كبيرة ومترامية علما انه لا يوجد شرط أكاديمي إن صح التعبير أن يكون ناقد الشعر شاعرا أو ناقد الرسم رساما المهم أن يكن لاما بقوانين النقد وعارفا لما يعمل به وان كان يمتلك نفس الفن فهذا أفضل وان يكون حابا لهذا العلم كذلك .فمثلا محكمي كرة القدم لم يكونوا لا عبين . ولو عدنا إلى الخليل بناحمد الفراهيدي قنن الشعر ووضع العروض له والشعراء بكل أجيالهم وأقلامهم مقيدين لهبشكل أو بأخر وهو ليس بشاعر ما معروف عنه أنه تقول الشعر . أو نظم بعضه . هذا منجانب ومن جانب آخر هنالك الكثير من كبار الشعراء كتبوا بالنقدأو تكلموا به وتحدثوا عنه وهذا لا يعني خلل في شاعريتهم .كما يحاول البعض أن يدعي إن الناقد هو شاعر كسول . وبما إننا مررنا بالجاهلية . نقفز إلى العصر الإسلامي ونجد الرسول الكريم محمد صكان الشعر ينشد عنده وينقد وقد ورد في كتب التاريخ أن الشعراء في عصر الخليفة عمربن الخطاب رض كانوا يحتكمون عنده في الشعر لما له من ذائقة وملكة نقدية تميز بهاولم يك شاعرا . وفي العصر الأموي كذلك ، فقد اشتهر ابن أبي عتيق كونه ناقدا .. وأيضا تشير بعض كتب التاريخ إلى إن بعض الشعراء كانوا يرسلون قصائدهم إلى سكينة بنتالحسين ع لتحكم بينها . وهذه الموضوعة بالذات حصنت شخصية المرأة لدى الشعراء خصوصابعد انتشار الغزل الماجن في تلك الفترة والذي تسبب به الخلل السياسي وغيره في حينها . . ولا مجال لذكره الآن .. مما جعل الشعراء حين يرسلون نصوصهم إلى بنت الحسين عيهذبونها ويشذبونها خصوصا حين يكون للمرأة حضور فيها . وقد وصل الحال بالنقد فيالفترة الأموية والعباسية إلى تأسيس أشبه بالمدارس النقدية .. حيث كان يقال هذا نقدأهل العراق .. وذاك نقد أهل الشام .. وهنا نقد أهل الحجاز وما شابه .. وفي العصر العباسي فقد أصبح النقد مادةرئيسية مع الشعر بحيث يقف الشاعر بين يدي الولاة ومع الناقد ومن بين أشهر النقاد فيتلك الفترة .. محمد بن سلام الجمحي صاحب كتاب طبقات فحول الشعراء . وكذلك ابن قتيبةفي كتابه الشعر والشعراء . والجاحظ وأبو عمر بن العلاء والحسن بن بشر الآمدي صاحبكتاب الموازنة بين أبي تمام والبحتري . والقاضي علي بن عبد العزيز الجرجاني وهوشاعر . وفاتني أن اذكر أعلاه ما كان يسمى بثالوث الشعر والنقد إلا وهما الفرزدقوالأخطل وجرير .. فهم شعراء ونقاد. وكذلك قدامة بن جعفر وكتابه نقد الشعر .. وأيضا ابنرشيق القيرواني صاحب كتاب العمدة في معرفة صناعة الشعر ونقده وعيوبه . وعبد القاهرالجرجاني صاحب كتاب دلائل الأعجاز وأسرار البلاغة وهو كتاب نقدي . وكذلك أسامة بنمنقذ وكتابه البديع في نقد الشعر . وابن الأثير وكتابه المثل السائر .. وغيرهمالكثير .. فالتاريخ العربي مع أدبه وشعره يضج بالنقد والنقاد. وكذلك أريد أن أشير إلى مسألة مهمة وهي أن لا يتصور البعض إن النقد علم موقوفعلى الأدب والثقافة لا على العكس تماما النقد علم يمر بكل فنون الحياة ومنتجالإنسان من سياسة واجتماع وحتى في الدين وتوجد الكثير من الكتب النقدية الدينية




لا سواكِ يكبلني بالحُب

قديم 04-30-2013, 10:53 PM
المشاركة 6
احمد ماضي
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي

محبتي للجميع ..
كنت أتمنى ان أجد تواصل من اساتذتي في منابر
مع فكرة القاموس
ولكن لكل منا ظرفه الخاص الذي يمنعه احيانا من التواصل والمتابعة
بما فيهم انا المتكلم هنا
ولذى .. قررت العودة ومحاولة أكمال هذا المشروع بشكل أو بأخر
من خلال أولا .. جمع الموضيع ذات الصلة
ونشرها هنا ..
وأيضا .. جمع المواضيع من خارج منابر وأضافة هنا كذلك
وتدوين .. تعرفيات مختصرة عن بعض المصطلحات
ولازلت انتمى أن أجد التعاون من الجميع




لا سواكِ يكبلني بالحُب

قديم 05-13-2013, 10:36 AM
المشاركة 7
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي المدرسة التعبيرية في الادب
المدرسة التعبيرية في الادب والفن:

http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=10815

قديم 10-17-2014, 09:05 PM
المشاركة 8
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
بعض المصطلحات الأدبية والنقدية

1
- الإخبار
– أي الجملة الخبرية : وهي التي يصحُّ أن يقال لقائلها إنه صادق فيها أو كاذب.
*فإذا قلنا : السماء صافية . فهذه جملة خبرية. أما إذا ألنا : هل السماء صافية؟ فهذه جملة إنشائية لا يصح أن نقول لقائلها إنه صادق أو كاذب. الغرض من استخدام الجمل الخبرية هو إعطاء معلومات .

2- الارتجاع الفني : الفلاش باك : وهو رجوع من الزمن الحاضر إلى الماضي، بهدف تقديم معلومات أو قصة تتعلق بماضي الشخصيات، أو توضيح موقف معين أو التعليق عليه . ويتم ذلك من خلال المونولوج أو تداعي الأفكار.

3- الإرشادات المسرحية : أو التوجيهات المسرحية – وهي التعليمات والإيضاحات التي يكتبها المؤلف بجانب الحوار ، بهدف إرشاد المخرج أو الممثل أو القارئ إلى تعبيرات خاصة بالمشاعر أو الصوت أو الديكور أو الإضاءة أو الملابس وما إلى ذلك.

4-
الاستعارة
: وهي تشبيه حذف أحد طرفيه . المشبه أو المشبه به . فإذا قلنا : ابتسم الزهرُ أو غنى العصفور ، نكون قد شبهنا الزهر أو العصفور بإنسان يبتسم أو يغني. وفي هذا التشبيه حذفنا المشبه به( الإنسان) وذكرنا شيئا من لوازمه ( الابتسام أو الغناء) فالاستعارة مكنية: لأن المشبه به محذوف. أما إذا ذكرنا المشبه به فعندها تكون الاستعارة تصريحية.

5- الاستفهام البلاغي : أو الاستفهام الإنكاري هو الاستفهام عن شيء بسؤال لا يحتاج إلى إجابة ، والغرض منه: التقرير ، التعجب ، التعظيم ، التحقير ، التوبيخ ، الإنكار ، العتاب والتهويل.

6- الأسطورة : هي سرد قصصي ابتدعته المخيلة الشعبية لتفسير أسرار لم يفهمها الإنسان ، كعلاقته بقوى الطبيعة ، أو معتقداته الدينية ، أو سلوكيات ما حوله ، ومن ضمنها تجارب البشر وظواهر الكون . ويغلب على الأساطير ظهور قوى خارقة وشخصيات خيالية. وقد استخدمت الأساطير في الشعر العربي لغايات تفسيرية رمزية ونفسية ترتبط بتصورات الشاعر وتجاربه ورؤيته الشعرية.

7- الأسلوب القصصي :

8- الاشتقاق :

9- الاقتباس : تضمين الكاتب كلاما منسوبا لغيره في نصّه.

10- الإنشاء : الطلبي *وغير الطلبي

11- الإيقاع الحركي: مجموعة من العناصر والأساليب التي توظف جَرس الألفاظ وتناغم العبارات في توليد بيئة موسيقية داخل العمل الأدبي . ويبرز منها في الشعر الوزن والقافية والتكرار والتصدير والتصريع والترصيع.

12- التداعي : أفكار مرتبطة الواحدة بالأخرى وتذكّرنا الواحدة بالأخرى.

13- التدوير : المبنى الدائري – أن تنتهي القصيدة بالسطر الذي بدأت به مع تغيير أو دون * *تغيير.( أنظر الباب تقرعه الرياح و إرادة الحياة)

14- التراث : لا حاجة لتعريفه.

15- التشبيه : اشتراك طرفين في صفة أو أكثر على أن تكون الصفة في المشبه به أبرز منها في المشبه. أركانه: المشبه والمشبه به وهما طرفا التشبيه ثم الأداة ووجه الشبه.
16- التشخيص : مظهر من مظاهر الاستعارة وهو خلع صفات الكائنات الحية على غير الإنسان.
17- التضادّ : أن يكون اختلاف بين فكرتين أو لفظتين في القصيدة. وهذا الاختلاف مبنيٌّ على التدرج. مثل : غني – فقير / أحب – أكره.
18- التعليل – إيراد علة طلب/ أمر أو نهي.( مثال: وصية أمامة)
19- التفصيل : لا حاجة لتعريفه.
20- التقفية الداخلية: أن يحتوي بيت الشعر على فقرات مقفاة تضاف إلى القافية العامة للقصيدة. كقول الخنساء: حمالُ ألويةٍ هباطُ أوديةٍ شهادُ أنديةٍ للجيشِ جرّارُ – فألوية وأودية وأندية كلمات تضيف قافية داخلية إلى جانب القافية العامة ( حرف ر)*
21- التصريع - *تماثل قافية الشطر الأول وقافية الشطر الثاني.( عادة في مطلع القصيدة)*
22- الترصيع – هو تناظر الألفاظ داخل بيت الشعر الواحد أو الفكرتين المتتاليتين من النثر. ( كما في قول ابراهيم طوقان: متدفق بدمائه * *متعلق بذمائه متوثب)
23- التشطير – تصريع *داخلي وهو كالتقفية الداخلية.
24- التسميط – هو أن يجعل الشاعر بيت الشعر مقسما إلى أربعة أقسام تنتهي ثلاثة منها بقافية مختلفة عن الرابعة.
25- التكرار – لا حاجة لتعريفه.
26- التوازن – عنصر من العناصر الصوتية *- تساوي الفاصلتين في الوزن ، دون القافية. كقوله تعالى:" ونمارق مصفوفة ، وزرابي مبثوثة".
27- تيار الوعي – تيار الشعور: عبارة تصف انسياب التجارب النفية داخل الانسان ، واستبطان داخل الشخصية القصصية بطريقة عفوية تشبه حركة التفكير التلقائية . يجري التعبير عن حركة تيار الوعي في الأدب من خلال المونولج والتداعي الحر والحلم.
28- الجريان – التضمين هو عدم إتمام المعنى في بيت واحد إلى البيت الذي يليه. وهو يخدم انسياب القصيدة وترابطها. ( عكس: استقلالية البيت)
29- الجناس : تشابه اللفظين في النُّطق واختلافهما في المعنى. وهو نوعان- تام وغير تام.
30- الحبكة – هي منطق التتابع وتسلسل الأحداث وتتابعها سببيا ، من بداية القصة حتى نهايتها مرورا بذروتها.
31- الحل : *هو ما يؤول إليه الصراع في القصة.
32- الحوار : هو تبادل الكلام بين اثنين أو أكثر ومن خلاله يمكن التعرف على نوايا الشخصيات وأفكارها وما سيحدث من أحداث وردود فعل.
33- الرمزية : مدرسة أدبية ظهرت في فرنسا عام 1886 وهي تؤمن بالتجربة والتواصل مع الواقع وترى أن التعبير عن هذه التجربة يكون من خلال الكلمات الموحية التي تعمقها وتجعلها وجدانية.
34- الرومانسية : تيار أدبي ظهر في أوروبا في القرن 18. من خصائصه: طلب الحرية – اللجوء إلى الطبيعة – التدين – الميل إلى الغموض والروحانيات- الاهتمام بالفردية – الانطلاق في الغنائية – التعبير عن التمزق الذاتي والضياع – تفضيل الخيال على العقل.
35- الروي : أحد أحرف القافية الذي تبنى عليه القصيدة. ويتكرر بتكرار أبياتها وهو لازم في كل بيت في القصيدة العمودية . وقد عرفت بعض القصائد برويّها : مثل – لامية العرب وسينية البحتري الخ.
36- زاوية السرد (الإشراف) – هي الزاوية التي ينظر من خلالها الراوي الذي ينقل المادة التي يقدمها المؤلف. وللراوي ثلاثة أشكال: المشرف الكلي/ الراوي العليم بكل شئ. والراوي المشارك/ مشرف جزئي: ويكون أحد شخصيات القصة أو الرواية ينقل الأحداث من وجهة نظره. وهو لا يعرف عن الشخصيات الأخرى . والقارئ يعرف أكثر منه . والراوي الحيادي : المؤلف يقف بعيدا دون تدخل أو تحليل. فهو لا يحدد الحبكة والشخصية ويترك القارئ يستنتج كل شيء.
37- السرد : لا حاجة لتعريفه.
38- السجع : توافق الفاصلتين في الحرف الأخير *وموطنه النثر. وهو يقابل القافية في الشعر*
39- الشخصية : *أحد الأفراد الخياليين أو الواقعيين الذين تدور حولهم أحداث القصة أو المسرحية. وهي أنواع: أ- الشخصية الرئيسية – وهي التي تقود الفعل وتدفعه إلى الأمام. ولي من الضروري أن تكون هي الشخصية البطلة ولكنها تستقطب أكبر كم من أحداث النص ولها حضور فاعل على امتداد الحبكة القصصية. ب- الشخصية المدورة/المتطورة/ النامية وهي شخصية مركبة من مجموعة من *السمات التي تبدو غير منسجمة ، ولا تستقر على حال واحدة ويصعب التنبؤ بمثيرها وهي قادرة أن تدهش القارئ بما لم يتوقعه ولها تأثير على الأحداث والشخصيات الأخرى. ج – الشخصية المسطحة – لا تتطور ولا تكتمل وتفتقد التركيب وتتمتع بنفس الصفات عبارة عن نمط ثابت يتذكرها القارئ بسهولة لا تتطور عما هي عليه. د – الشخصية النمطية تمثل شريحة معينة من شرائح المجتمع. تظهر فيها صفات مجموعة من الناس كالفلاحين أو البخلاء أو المرأة الشرقية الخ
40- شعر التفعيلة ( الشعر الحر يقوم على عدم الالتزام بالوزن والقافية الموحدة لكنه يلتزم بوحدة التفعيلة وتكرارها عددا غير متساوٍ من المرات في كل سطر.
41- العشر العمودي - الشعر القائم على بحور الخليل. وهو مصرع ويلتزم بقافية ثابتة.
42- الشعر المقطعي – (مؤلف من مقاطع) مثل المواكب والطلاسم والموشحات – في كل مقطوعة عدد ثابت من الأبيات ولها نظام ثابت من التقفية وتتناول جزئية أو زاوية من موضوعة القصيدة.
43- الصراع – هو تصادم الأشخاص أو القوى التي يعتمد عليها الفعل في الدراما والقصة.وهو المادة التي تبنى منها الحبكة ولا تخلو قصة من صراع.(كالصراع الاجتماعي والصراع النفسي الخ)
44- الصورة الشعرية – هي صورة تقوم على الكلمات في ذهن المتلقي . ومستمدة من الحواس ، وقد تكون الصورة حركية. ( الرسم بالكلمات)
45- الطباق – معنى وعكسه وهو نوعان سلب وإيجاب.
46- العقدة - وهي مرحلة من مراحل الحبكة ، وتأتي قبل الذروة والهبوط والحل.
47- الفجوات – gaps هي فراغات نصية يخلقها الأديب عامدا متعمدا بهدف التشويق والإبداع الفني وهي عبارة عن معلومات أو إشارات أو معطيات يؤجلها الكاتب حينا فيشعر القارئ بحاجتها أثناء القراءة. مما يرفع من مستوى الترقب والتساؤل والتشويق لدى القارئ إلى حين ملء هذه الفجوات مع عملية القراءة. ( راجع قصة النبع)
48- الفصل المسرحي – لا حاجة لتعريفه.
49- القافية : المطلقة( متحركة) مقيدة ( ساكنة ) منتظمة / غير منتظمة الخ لا حاجة لتعريفها.
50- قصة الإطار – ( المسار الأول) وهي القصة التي تكون بمثابة وسيلة/ إطار للوصول إلى القصة الداخلية/ المسار الثاني وهو الهدف. في قصة النبع: قصة الراوي ونزهته اليومية هي الإطار أو المسار الأول وهي وسيلة وليست هدف وقصة سالم هي المسار الثاني وهي الهدف.
51- الكلاسيكية – تطلق على الأدب في المرحلة من ظهور الأدب الجاهلي .
52- الكلاسيكية الجديدة – الأدب في أعقاب النهضة . سار أتباعها على خطى القدامى من حيث اختيار الألفاظ والتعابير والصور والموضوعات .
53- الكناية – لا حاجة لتعريفها.( دار وحشة *كناية عن الموت / دار الأنس كناية عن الحياة في رثاء ابن لابن الرومي)
54- المأساة – هي المسرحية التي تنتهي نهاية حزينة ( تراجيديا)
55- المبالغة – هي الإسراف والغلوّ والتضخيم في التعبير بقصد التأثير في القارئ.
56- المستوى اللغوي.
57- المشاركة الوجدانية.*
58- المشهد( المنظر)
59- المفارقة - *هي نوع من التضادّ بين المعنى المباشر والمعنى غير المباشر.
60- المقابلة – استعمال معنيين أو أكثر ثم الإتيان بما يقابلها على الترتيب .( ليس له عدوٌّ في السر ولا صديق في العلانية)
61- المقالة الذاتية – هي نوع من أنواع المقالة يصور فيها الكاتب خاطرة من خواطره وهي حافلة بالصور والخيال والعاطفة والألفاظ الجميلة.
62- المقالة الموضوعية – تتمحور حول موضوع واحد وتعالجه فكريا .
63- الموتيف – أو الموضوع الدالّ – وهو لفظة أو جملة أو فكرة أو موضوع متكرر في العمل الأدبي من أجل تطوير فكرة النص. وتكرار الموتيف يمنحه قيمة ومعنى ودلالة .*
64- المونولوج – لا حاجة لتعريفه.( حوار الشخصية مع ذاتها) فيه صدق في تصوير المشاعر والأفكار.
65- النهاية المغلقة – وعكسها النهاية المفتوحة .
66- الواقعية – مذهب أدبي يعالج موضوعات واقعية مقتبسة من الأحداث الحية أو من التاريخ. ويعتمد المادية والعلمانية ويرفض المثالية والرومانسية والرمزية والروحانيات.
*
المصدر الاستاذ غسان يوسف- مدرسة البشائر الأهلية للعلوم سخنين[/RIGHT][/RIGHT]


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: قاموس المصطلحات النقدية ..
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
(5) بعض المصطلحات العربية بصيغة المُثنّى ..جمعها ورتَّبها كارم قُديح ثريا نبوي منبر الدراسات النحوية والصرفية واللغوية 2 05-27-2022 09:57 AM
الإشارة في معجم ريم وفي قاموس كويلو ياسر علي منبر النصوص الفلسفية والمقالة الأدبية 2 04-14-2015 08:37 AM
تعاريف المصطلحات الحديثة عماد تريسي منبر مختارات من الشتات. 69 05-11-2014 12:35 PM
المناهج النقدية الحديثة الواقع والمأمول عمر مسلط منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 8 02-25-2012 11:14 AM

الساعة الآن 09:34 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.