أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
..ربما أن السفالة هي من جعلت السيد في القمة يأنس بصعود النجوم الآفلة..
هكذا قرأتها والاكيد أن للنص الرائع حقا تاويلات أخرى.. .
بانتظار ردك أختي ابتسام.
تقبلي التحية والسلام
الأدراج التي نعتليها تحمل في ثناياها معاني كثيرة
من بينها الطبقات الاجتماعية
والصورة الأشمل لتلك الخطوات
هي التي تترك أثراً بعد رحيلها
لذلك الأدراج حكاية تستحق أن تُروى
تكتيك رائع كروعتك يا ابتسام
..ربما أن السفالة هي من جعلت السيد في القمة يأنس بصعود النجوم الآفلة..
هكذا قرأتها والاكيد أن للنص الرائع حقا تاويلات أخرى.. .
بانتظار ردك أختي ابتسام.
تقبلي التحية والسلام
قراءة طيبة للقصاصة
من حق أياً كان الصعود...العلّة في المطبلين
لك كل التقدير على مرورك الطيب
الأدراج التي نعتليها تحمل في ثناياها معاني كثيرة
من بينها الطبقات الاجتماعية
والصورة الأشمل لتلك الخطوات
هي التي تترك أثراً بعد رحيلها
لذلك الأدراج حكاية تستحق أن تُروى
تكتيك رائع كروعتك يا ابتسام
سأضم اسمك إلى جمعية " صُناع الحرف"
الدرج دلالة على كثير من الأشياء...طبقة اجتماعية نجاح سياسة صعود بشكل عام
دمت لي ياحبيبة ودام المرور الطيب لأهله
جمعية صُناع الحرف مممم لو أستحق...لا مانع
محبتي
كُلّما اعتلتْ بدلةٌ الدرج
صفق الدُّون على كلِّ حال
في إشارةٍ خاطفةٍ شديدةِ التعبير والذكاء، جاءت قصتكِ المُبهرة
لِتصفَ المأساة التي لو أفردَ لها كتابٌ لكان فصولًا تتحدث عن أمراضٍ
تنهشُ أجساد الأفراد والمجتمعات؛ وسوسٍ ينخرُ في العظام
حتى الموتِ في صمتٍ، ودون أن يستوعبوا درسَ الأرَضَة
في قصةِ سيدنا سُليمان
كمْ كان رائعًا نزار عندما وصف هذه الدُّونيةَ الهدّامة
في ملحمتِه: متى يعلنون وفاةَ العرب
لا تحضرني الفقرة الآن ولكنه تحدث
عن الصحف التي تفتحُ أبوابها:
"لأيّ زعيمٍ مِن الغيبِ يأتي"
دُمتِ مبدعةَ القنصِ بسهامِ حروفِك
شكَّلتُها وفاءً لروعتكِ وروعتِها
ليتكِ تنقلين خاصةً كلمة (الدُّون)
في إشارةٍ خاطفةٍ شديدةِ التعبير والذكاء، جاءت قصتكِ المُبهرة
لِتصفَ المأساة التي لو أفردَ لها كتابٌ لكان فصولًا تتحدث عن أمراضٍ
تنهشُ أجساد الأفراد والمجتمعات؛ وسوسٍ ينخرُ في العظام
حتى الموتِ في صمتٍ، ودون أن يستوعبوا درسَ الأرَضَة
في قصةِ سيدنا سُليمان
كمْ كان رائعًا نزار عندما وصف هذه الدُّونيةَ الهدّامة
في ملحمتِه: متى يعلنون وفاةَ العرب
لا تحضرني الفقرة الآن ولكنه تحدث
عن الصحف التي تفتحُ أبوابها:
"لأيّ زعيمٍ مِن الغيبِ يأتي"
دُمتِ مبدعةَ القنصِ بسهامِ حروفِك
شكَّلتُها وفاءً لروعتكِ وروعتِها
ليتكِ تنقلين خاصةً كلمة (الدُّون)
ثمة من يقتنص ليرتقي
مرهقين من تكرار فصول التطبيل
تعذر فيهم الإصلاح
الدُّون
عسى المشرف أن يعدلها وأكون له من الشاكين
....
اضاءة كاملة على جميع النص
مرور يأخذ بمجامع الجمال
دام لك
ودمتي في السماء ثريا
مودتي