احصائيات

الردود
5

المشاهدات
3138
 
عبد الحميد سحبان
من آل منابر ثقافية

اوسمتي


عبد الحميد سحبان is on a distinguished road

    غير موجود

المشاركات
92

+التقييم
0.03

تاريخ التسجيل
Dec 2014

الاقامة

رقم العضوية
13467
08-23-2022, 06:50 PM
المشاركة 1
08-23-2022, 06:50 PM
المشاركة 1
افتراضي إطلالة في سطور (01)
قراءة نقدية لققج "باليوثية"
للقاص محمد أبو الفضل سحبان
من طرف "الناقد الفني" المغربي عبد الحميد سحبان

"باليوثية" عنوان طريف لقصة قصيرة جدا، لكنها كبيرة جدا بتركيبتها ولغتها ومعناها الملغز الذي يطرح إشكالية التمرد على الواقع المدان في وجدان المنتفضين والحيرة بين المضي في الانتفاض الذي لا طائل منه أو البقاء مكتوفي الأيدي في ظل الحرمان والضياع. ما العمل في ظل هذه المعضلة العويصة، التي تركها لنا الكاتب بدون حل بعد أن أحسن طرحها وحبكتها فيما قل ودل، مفسحا المجال لخيال القراء للبحث عن المخرج الأفضل من هذه المتاهة الممتنعة.
1- التركيبة العامة: قص قصير جدا من ثلاثين (30) كلمة على الأكثر، بثلاثة أفعال مؤثثة للحدث في مجمله، الفعل الأول "شَافَهَ" الذي افتتح القص بحوار أحادي الجانب بين جيلين متناقضين نجم عنه قرار للجيل الأكبر لا رجعة ولا توبة فيه بمواصلة النضال والكفاح. الفعل الثاني "مَلَأَ" الذي أنبأنا عن تزود البطل بالذخيرة الطبيعية الحية "الحَجَر" كسلاح فعال في استعداد تام للاحتجاج والانقضاض. الفعل الثالث "رَفَعَ" بمفعولٍ به "العصا" التي لوح بها وأشهرها في وجه الخصم في تحد صارخ وتهديد واضح. وللإشارة فإن "رفع العصي" تعني كذلك الحركة صوب الغاية المقصودة وهي في النص المغناطيس الرهيب المستعمل للجذب والسحب المرعبين. أما الجزء الأخير من القصة فإنه تحصيل حاصل باستعمال فعلين مضارعين "يكرع ويجبذ" كدليل على عدم توقف النزيف والاستغلال البشعين.
2-الجانب اللغوي: استوقفتني كثيرا عتبة النص بعنوانه الفريد "باليوثية"، وبعد أن عرفت أن الكاتب يقصد به العودة إلى الطبيعة، استغربت كثيرا لأن لفظة "البليث" في لسان العرب تعني النبت الذي هو من أسس الطبيعة في معنى غير بعيد عما يقصده القاص، الذي يرمز بعنوانه المتميز إلى أقدم عصر حجري عرفته البشرية. ومن لغة النص أن جاء بـ "شظف العود" والسائد والمعروف "شظف العيش"، لكن شتان ما بينهما فالشظف الأول يعني الصلابة والقوة وفيه ابتكار واجتهاد وسبق من صاحب النص يستحق عليه التشجيع لأن من أساسيات الإبداع التفنن في التلوينات اللغوية. أما الشظف الثاني فيعني الضيق والشدة، معروف ومنتشر ومشهور ولم يرد في النص إنما جئنا به على سبيل المقابلة لا غير. ومن الاستعمالات اللفظية النادرة ورود فعل "الكرع" بمعنى الإرتشاف والإغتراف وعلى قلة تداول هذا الفعل جاء استعماله في هذا القص مجازيا ومجاوزا لمعناه الأصلي ليصل إلى حد الابتلاع الشديد أو الشفط. وتعريجا على بلاغة النص الإبداعية، قام الكاتب بنفي الشكيمة (مغناطيس يكرع مياههم بلا شكيمة) والغرض من نفي الشكيمة تأكيد للنذالة والخسة، فكان من الممكن أن يقول (مغناطيس يكرع مياههم بنذالة وخسة) فاستعمل نفيا لمعنى الشكيمة لإثبات معنى النذالة والخسة، وهي انزياحات بلاغية تدل على رهافة في التناول وتأن في اختيار المعاني عن طريق إنطاق الكلمات بنفيها. ومن بلاغة النص كذلك، اعتماد لفظة تقرأ من وجهين حسب المراد فهمه، فالشوكة تعني البأس حينما يراد بها القوة الحامية للمهيمنين، وهي الأناقة واللباقة والكياسة حينما يراد بها تلميع صورة المسيطرين.
3- الجانب الموضوعي: إن ما حيرني في هذا النص هو تحدثه عن التوبة، والمعلوم أن التوبة تكون بعد ارتكاب الذنب، فهل أن البطل مقتنع أن ما يفعله غير صائب ليعلن عدم توبته أمام ابنه، أم أن التوبة بلغة الآخر الذي يحكم سلبا ويجرم تصرفات البطل الساخط والمنتفض على واقعه؟ هنا يكمن سر مفارقة هذا القص المستعصي والذي نفهم منه أنه بالرغم من صواب موقف الثائر فإن تصرفه الممزوج بالعنف "جمع الحجر ورفع العصي" يعتبر تجاوزا وعملا غير مرغوب فيه ما دام البطل يتهم نفسه بالضلال الذي لا نية له في التوبة منه... متى كان العنف حلا ومتى كانت القوة مباحة؟. لكن ما العمل أمام بلاغة صورة الضياع المرسومة بشفط الثروات والخيرات بالشوكة أي بالقوة، لكن القوة المنظمة هذه المرة، القوة التي تحمي "الكرع والجبذ". هنا نصل إلى قمة العقدة في النص الذي ينبذ فيه البطل لا إراديا العنف بإدانته الصريحة والتمادي في معاكسته بأسلحة غير متكافئة "الحجر والتلويح بالعصي" أمام الشوكة المنظمة والمدججة... العنف غير المتكافئ لن يفضي إلى أي شيء يذكر، سيكون مصير المنتفضين المهيئين نفسيا لتلقي العقاب، الرمي بهم في غياهب السجون. معضلة تشبه متاهة التضحية بالسلم والأمان أو البقاء في الذل والهوان ولكل منهما ثمنه وجزاؤه، [وَافِكْهَا يَا مِنْ وَحَّلْتِيهَا] (مثل بالدارجة المغربية) بمعنى "فُكَّهَا أَنْتَ مَنْ عَوَّصَهَا". فنحن نطلب من صاحب القص أن يفك لنا لغز مكتوبه الذي أبدع في تعقيده، وأنا متيقن من أنه تفنن في تعويس (إتقان) التعويص وغفل أن يأخذ معه مفتاح قصه الذي نسي أنه لا يفتح من الخارج ولم ينتبه، أن بابه انسد وهو يحبك قفلته بجرة من قلمه المبدع.
4- فنية النص: نص ساخر يستهل بحوار بين أب وابنه حول موضوع التوبة من العصيان، حوار تفوح منه رائحة الغباوة والسخف المتعمدة، لأنه جاء بدون مقدمات، والمفاجئة أن الأب هو الذي يرفض التوبة ويحرض ابنه على المروق. إنه قلب للأدوار بشكل تهكمي صارخ على الذات للترويح عنها في ظل استحالة إيجاد الحل أمام المعضلات الشائكة. وتتعمق السخرية عندما يستعرض الثائر أمامنا أسلحته الفتاكة المعدة للمواجهة الحاسمة وهي أدوات تعود لأقدم العصور البشرية "الحجر والعصي" أمام شوكة وبأس الخصم المنظم والمدجج حتى النخاع. ولعل المشهد الكاريكاتوري الموفق في تصوير الاستغلال البشع المتمثل في نصب مغناطيس ضخم يسحب الماء بمعنى الحياة وكل الخيرات بشكل رهيب عن طريق "الركع والجبذ" دون توقف أو انقطاع، صورة تدل على عمق اللمسة الساخرة للكاتب. وفي الأخير يتفنن صاحب النص في تمييع صورة الاستغلال، البشع من الداخل والمنمق من الخارج، باستعمال لفظة الشوكة (من أدوات المائدة) التي ترمز إلى الأناقة واللباقة، وهي قمة الاستهزاء والنيل من "الركع والجبذ" القبيحين في باطنهما الأنيقين في مظهرهما، "آلِمْزَوَّقْ مِنْ بَرَّا آشْ اْخْبَارِكِ مِنْ الدَّاخِلْ" مثل مغربي يعني "أيها المزركش من الخارج ما هي أخبارك من الداخل".



التعديل الأخير تم بواسطة عبد الحميد سحبان ; 08-23-2022 الساعة 07:02 PM سبب آخر: ملاحظة بعض الهفوات المطبيعة
قديم 08-23-2022, 07:11 PM
المشاركة 2
ياسَمِين الْحُمود
(الواعية الصغيرة)
عضو مجلس الإدارة سابقا

اوسمتي
الحضور المميز الألفية الثانية الإداري المميز الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى وسام الإدارة التكريم الكاتب المميز 
مجموع الاوسمة: 9

  • غير موجود
افتراضي رد: إطلالة في سطور (01)
قراءة نقدية لققج "باليوثية"
للقاص محمد أبو الفضل سحبان
من طرف "الناقد الفني" المغربي عبد الحميد سحبان

"باليوثية" عنوان طريف لقصة قصيرة جدا، لكنها كبيرة جدا بتركيبتها ولغتها ومعناها الملغز الذي يطرح إشكالية التمرد على الواقع المدان في وجدان المنتفضين والحيرة بين المضي في الانتفاض الذي لا طائل منه أو البقاء مكتوفي الأيدي في ظل الحرمان والضياع. ما العمل في ظل هذه المعضلة العويصة، التي تركها لنا الكاتب بدون حل بعد أن أحسن طرحها وحبكتها فيما قل ودل، مفسحا المجال لخيال القراء للبحث عن المخرج الأفضل من هذه المتاهة الممتنعة.
1- التركيبة العامة: قص قصير جدا من ثلاثين (30) كلمة على الأكثر، بثلاثة أفعال مؤثثة للحدث في مجمله، الفعل الأول "شَافَهَ" الذي افتتح القص بحوار أحادي الجانب بين جيلين متناقضين نجم عنه قرار للجيل الأكبر لا رجعة ولا توبة فيه بمواصلة النضال والكفاح. الفعل الثاني "مَلَأَ" الذي أنبأنا عن تزود البطل بالذخيرة الطبيعية الحية "الحَجَر" كسلاح فعال في استعداد تام للاحتجاج والانقضاض. الفعل الثالث "رَفَعَ" بمفعولٍ به "العصا" التي لوح بها وأشهرها في وجه الخصم في تحد صارخ وتهديد واضح. وللإشارة فإن "رفع العصي" تعني كذلك الحركة صوب الغاية المقصودة وهي في النص المغناطيس الرهيب المستعمل للجذب والسحب المرعبين. أما الجزء الأخير من القصة فإنه تحصيل حاصل باستعمال فعلين مضارعين "يكرع ويجبذ" كدليل على عدم توقف النزيف والاستغلال البشعين.
2-الجانب اللغوي: استوقفتني كثيرا عتبة النص بعنوانه الفريد "باليوثية"، وبعد أن عرفت أن الكاتب يقصد به العودة إلى الطبيعة، استغربت كثيرا لأن لفظة "البليث" في لسان العرب تعني النبت الذي هو من أسس الطبيعة في معنى غير بعيد عما يقصده القاص، الذي يرمز بعنوانه المتميز إلى أقدم عصر حجري عرفته البشرية. ومن لغة النص أن جاء بـ "شظف العود" والسائد والمعروف "شظف العيش"، لكن شتان ما بينهما فالشظف الأول يعني الصلابة والقوة وفيه ابتكار واجتهاد وسبق من صاحب النص يستحق عليه التشجيع لأن من أساسيات الإبداع التفنن في التلوينات اللغوية. أما الشظف الثاني فيعني الضيق والشدة، معروف ومنتشر ومشهور ولم يرد في النص إنما جئنا به على سبيل المقابلة لا غير. ومن الاستعمالات اللفظية النادرة ورود فعل "الكرع" بمعنى الإرتشاف والإغتراف وعلى قلة تداول هذا الفعل جاء استعماله في هذا القص مجازيا ومجاوزا لمعناه الأصلي ليصل إلى حد الابتلاع الشديد أو الشفط. وتعريجا على بلاغة النص الإبداعية، قام الكاتب بنفي الشكيمة (مغناطيس يكرع مياههم بلا شكيمة) والغرض من نفي الشكيمة تأكيد للنذالة والخسة، فكان من الممكن أن يقول (مغناطيس يكرع مياههم بنذالة وخسة) فاستعمل نفيا لمعنى الشكيمة لإثبات معنى النذالة والخسة، وهي انزياحات بلاغية تدل على رهافة في التناول وتأن في اختيار المعاني عن طريق إنطاق الكلمات بنفيها. ومن بلاغة النص كذلك، اعتماد لفظة تقرأ من وجهين حسب المراد فهمه، فالشوكة تعني البأس حينما يراد بها القوة الحامية للمهيمنين، وهي الأناقة واللباقة والكياسة حينما يراد بها تلميع صورة المسيطرين.
3- الجانب الموضوعي: إن ما حيرني في هذا النص هو تحدثه عن التوبة، والمعلوم أن التوبة تكون بعد ارتكاب الذنب، فهل أن البطل مقتنع أن ما يفعله غير صائب ليعلن عدم توبته أمام ابنه، أم أن التوبة بلغة الآخر الذي يحكم سلبا ويجرم تصرفات البطل الساخط والمنتفض على واقعه؟ هنا يكمن سر مفارقة هذا القص المستعصي والذي نفهم منه أنه بالرغم من صواب موقف الثائر فإن تصرفه الممزوج بالعنف "جمع الحجر ورفع العصي" يعتبر تجاوزا وعملا غير مرغوب فيه ما دام البطل يتهم نفسه بالضلال الذي لا نية له في التوبة منه... متى كان العنف حلا ومتى كانت القوة مباحة؟. لكن ما العمل أمام بلاغة صورة الضياع المرسومة بشفط الثروات والخيرات بالشوكة أي بالقوة، لكن القوة المنظمة هذه المرة، القوة التي تحمي "الكرع والجبذ". هنا نصل إلى قمة العقدة في النص الذي ينبذ فيه البطل لا إراديا العنف بإدانته الصريحة والتمادي في معاكسته بأسلحة غير متكافئة "الحجر والتلويح بالعصي" أمام الشوكة المنظمة والمدججة... العنف غير المتكافئ لن يفضي إلى أي شيء يذكر، سيكون مصير المنتفضين المهيئين نفسيا لتلقي العقاب، الرمي بهم في غياهب السجون. معضلة تشبه متاهة التضحية بالسلم والأمان أو البقاء في الذل والهوان ولكل منهما ثمنه وجزاؤه، [وَافِكْهَا يَا مِنْ وَحَّلْتِيهَا] (مثل بالدارجة المغربية) بمعنى "فُكَّهَا أَنْتَ مَنْ عَوَّصَهَا". فنحن نطلب من صاحب القص أن يفك لنا لغز مكتوبه الذي أبدع في تعقيده، وأنا متيقن من أنه تفنن في تعويس (إتقان) التعويص وغفل أن يأخذ معه مفتاح قصه الذي نسي أنه لا يفتح من الخارج ولم ينتبه، أن بابه انسد وهو يحبك قفلته بجرة من قلمه المبدع.
4- فنية النص: نص ساخر يستهل بحوار بين أب وابنه حول موضوع التوبة من العصيان، حوار تفوح منه رائحة الغباوة والسخف المتعمدة، لأنه جاء بدون مقدمات، والمفاجئة أن الأب هو الذي يرفض التوبة ويحرض ابنه على المروق. إنه قلب للأدوار بشكل تهكمي صارخ على الذات للترويح عنها في ظل استحالة إيجاد الحل أمام المعضلات الشائكة. وتتعمق السخرية عندما يستعرض الثائر أمامنا أسلحته الفتاكة المعدة للمواجهة الحاسمة وهي أدوات تعود لأقدم العصور البشرية "الحجر والعصي" أمام شوكة وبأس الخصم المنظم والمدجج حتى النخاع. ولعل المشهد الكاريكاتوري الموفق في تصوير الاستغلال البشع المتمثل في نصب مغناطيس ضخم يسحب الماء بمعنى الحياة وكل الخيرات بشكل رهيب عن طريق "الركع والجبذ" دون توقف أو انقطاع، صورة تدل على عمق اللمسة الساخرة للكاتب. وفي الأخير يتفنن صاحب النص في تمييع صورة الاستغلال، البشع من الداخل والمنمق من الخارج، باستعمال لفظة الشوكة (من أدوات المائدة) التي ترمز إلى الأناقة واللباقة، وهي قمة الاستهزاء والنيل من "الركع والجبذ" القبيحين في باطنهما الأنيقين في مظهرهما، "آلِمْزَوَّقْ مِنْ بَرَّا آشْ اْخْبَارِكِ مِنْ الدَّاخِلْ" مثل مغربي يعني "أيها المزركش من الخارج ما هي أخبارك من الداخل".
دراسة مستفيضة وذات قيمة عالية جدا
من ناقد يشهد عليه البنان ( أ. عبدالحميد سحبان )
إلى قاص غني عن التعريف ( أ. محمد أبو الفضل سحبان)
بارك الله بكما واكما نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

قديم 08-24-2022, 02:02 AM
المشاركة 3
عبد الحميد سحبان
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: إطلالة في سطور (01)
شكرا لك على المرور، وشكرا لك على الاهتمام، أخوكم عبد الحميد

قديم 08-26-2022, 10:07 PM
المشاركة 4
عبد الكريم الزين
من آل منابر ثقافية

اوسمتي
الوسام الذهبي الألفية الرابعة الألفية الثالثة وسام الإبداع الألفية الثانية التواصل الحضور المميز الألفية الأولى 
مجموع الاوسمة: 8

  • غير موجود
افتراضي رد: إطلالة في سطور (01)
قراءة وافية وشاملة لناقد أدبي متميز
أجدت وأبدعت أستاذ عبد الحميد

ما يميز نصوص القاص المبدع محمد أبو الفضل هو قدرتها على المزج بين الأسلوب الساخر والمعاني العميقة، وفتحها لمجال واسع من التأويلات المبنية على ثراء لغوي وتمكن من اختيار الكلمات المناسبة للسياق.

بارك الله في الأديبين الكريمين
تحياتي

قديم 08-27-2022, 03:37 PM
المشاركة 5
عبد الحميد سحبان
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: إطلالة في سطور (01)
شكرا لك أخي عبد الكريم على مرورك وتعليقك المشجع. أخوكم عبد الحميد,

قديم 08-31-2022, 05:08 AM
المشاركة 6
ثريا نبوي
المراقب اللغوي العام
الشعراء العرب

اوسمتي
الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الثانية التميز الألفية الأولى القسم المميز شاعر مميز المشرف المميز 
مجموع الاوسمة: 8

  • موجود
افتراضي رد: إطلالة في سطور (01)
نقدٌ فنيٌّ بارع يؤكدُ أن النقدَ ميلادٌ جديدٌ للعمل الأدبي، بل هو إبداعٌ مُوازٍ
ومُعجمٌ زاخرٌ بالثراءِ والإمتاع، فالتمكن اللغوي واضحٌ كرائعة الضحى
هنيئًا لنا ولأديبنا القاصّ أ. محمد سحبان، هذه القراءة الوضّاءة
ودُمتَ والعطاء أديبنا الناقد أ. عبد الحميد سحبان
بُورِكتُما


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: إطلالة في سطور (01)
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
غزه..في سطور جمعان ال السهيمي منبر البوح الهادئ 0 10-13-2023 06:53 PM
إطلالة الفجر أحمد عطيه منبر الشعر العمودي 12 08-03-2019 03:48 AM
||~ إطلالة ٌ على الرُّكن ِ الهادئ ~ أمل محمد المقهى 188 06-08-2019 04:18 PM
إطلالة سامي أحمد عطيه منبر الشعر العمودي 2 08-10-2018 05:33 AM
إطلالة الفجر أحمد عطيه منبر الشعر العمودي 1 06-08-2015 11:21 PM

الساعة الآن 02:15 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.