" التفاعل الإثرائي بين الكتـّاب عبر المشاركة في الموضوعات هو أساس الأعمال الثقافية المتميزة "
هذه الجملة هي شعار " منابر ثقافية " كتبت في مطلع الصفحة الرئيسة للموقع ، وبالتأكيد كل من يتصفح هذا الموقع يقرأ هذه الجملة ويدرك مضمونها ويحرص على ان يقرأ عبارة توجيهية أو عبارة ثناء أو نقد بناء على ماجادت به قريحته ، ولكن عندما تنظر إلى عدد القراء وعدد المتفاعلين مع النص تجد مفارقة جلية ، فالقراء أحيانا كثيرون يفوقون الثلاثمائة والمتفاعلون لايتجاوزون عدد أصابع اليد الواحدة إن لم يكونوا في أحيانا كثيرة صفرا ً .
وقد تساءلت مرارا وتكرارا مع نفسي : لماذا القراء كثيرون والمتفاعلون قلة قليلة ؟ علما أن من يكتب على صفحات "منابر ثقافية " لاشك أنه متميز وصاحب حظ وافر من الفكر والتأمل يقوده إلى نتاج أدبي من نوعٍ مّا لذا هو قادر على أن يعبر عن رأيه بكتابة سطر أو أقل يبين وجهة النظر الأدبية أو الفنية أو النقدية يعتبرها الكاتب شيئا من التعزيز نحو الكتابة والإبداع أو حتى النشر في الموقع ذاته . وحتى من كانوا يقدمون بعضا من التغذية الراجعة مهما كان نوعها أجد أنهم يبخلون بعباراتهم بالرغم من تكرار غيابهم وتواجدهم بين الفينة والأخرى .
لقد كتبت هذه الأسطر القليلة لأنني حريص أشد الحرص على ترجمة شعار " منابر ثقافية " - الذي جعلته عنوان كلماتي هذه - على أرض الواقع والتطبيق العملي لاغير .

" التفاعل الإثرائي بين الكتـّاب عبر المشاركة في الموضوعات هو أساس الأعمال الثقافية المتميزة "
هذه الجملة هي شعار " منابر ثقافية " كتبت في مطلع الصفحة الرئيسة للموقع ، وبالتأكيد كل من يتصفح هذا الموقع يقرأ هذه الجملة ويدرك مضمونها ويحرص على ان يقرأ عبارة توجيهية أو عبارة ثناء أو نقد بناء على ماجادت به قريحته ، ولكن عندما تنظر إلى عدد القراء وعدد المتفاعلين مع النص تجد مفارقة جلية ، فالقراء أحيانا كثيرون يفوقون الثلاثمائة والمتفاعلون لايتجاوزون عدد أصابع اليد الواحدة إن لم يكونوا في أحيانا كثيرة صفرا ً .
وقد تساءلت مرارا وتكرارا مع نفسي : لماذا القراء كثيرون والمتفاعلون قلة قليلة ؟ علما أن من يكتب على صفحات "منابر ثقافية " لاشك أنه متميز وصاحب حظ وافر من الفكر والتأمل يقوده إلى نتاج أدبي من نوعٍ مّا لذا هو قادر على أن يعبر عن رأيه بكتابة سطر أو أقل يبين وجهة النظر الأدبية أو الفنية أو النقدية يعتبرها الكاتب شيئا من التعزيز نحو الكتابة والإبداع أو حتى النشر في الموقع ذاته . وحتى من كانوا يقدمون بعضا من التغذية الراجعة مهما كان نوعها أجد أنهم يبخلون بعباراتهم بالرغم من تكرار غيابهم وتواجدهم بين الفينة والأخرى .
لقد كتبت هذه الأسطر القليلة لأنني حريص أشد الحرص على ترجمة شعار " منابر ثقافية " - الذي جعلته عنوان كلماتي هذه - على أرض الواقع والتطبيق العملي لاغير .