بَريئة (أنا) من دمِ حبيبي !!



:: جريمة أخيرة ::

اذبَحْنِي …. كي أبرأ من عِشقك !

==================
لن يشفيك ماتطلبين
ستظل روحك تطاردنى
تعشقنى
تلهمنى
وسأظل في سرادق النواح عليك
ليس في الامكان ابدع مما كان
يانقاء القلب
=============
المتألقة / جليلة ماجد
تألق أدامه الله عليك
وعلى قلمك
نص يستحق التميز وخالقي
كونى بخير

جميل حين تكون البراءة جريمة
فالعذاب التصاق
والتكفير عنه موت

أ.جليلة
الجريمة عدم التصفيق هنا
تحيتي وتقديري

و إذ تنثال الكلمات كماء زلال على قلب عطشان
فلا تعجب إن وجدتها مذيلة بتوقيع الجليلة
صباحك جوري أيتها الرقيقة
للتثبيت بالإذن من مشرفي البوح الأعزاء
محبتي

أختي الجليلة حفظها الله

الإنسلاخ لا يعني العتق من الدم ، والبراءة صك غفران من دم المقتول ،

لا يحق لك منح نفسك البراءة فلا تكوني الخصم والحكم ،

تحيتي وأحترامي مع جوري القدس بهية المدائن ،

لا سبيل للبراءة من جريمةٍ التصقت بـ نبضي ..

حروفٌ تنبضُ بالحياةِ يا ~ جليلة

لـروحكِ الرّاقية أرقّ تحيّة ~

" الخطيئة ُ بدَمِي تُزغـْرِد …

كبْحٌ لأنـْواءٍ بَعيدةٍ عَنْ هَامَتِي ..

عِشـْقٌ .. يَمَسُّ تـَاجَ شبَابي ..

أشـْتـَهي السّراب ../ التحافاً ..

فأعجـِن الضّبَابَ .. قمراً ! "
الأديبة جليلة ، صورك الشعرية تطغى على أفكارك الإبداعية " الخطيئة تزغرد بدم المتكلم ، والأنواء تكبح بعيدة عن الهامة ، والعشق يمس تاج الشباب ، وتشتهين السراب ليكون لحافا ، والضباب تعجنيه قمرا " . ما أجمل هذا الألق الشعري البديع .
مودتي واحترامي وتقديري . لقد افتقدت توجيهاتك المنيرة في حالك الليالي الأدبية وبخاصة الشعرية .