احصائيات

الردود
9

المشاهدات
8913
 
عبدالسلام حمزة
كاتب وأديب

اوسمتي


عبدالسلام حمزة is on a distinguished road

    غير موجود

المشاركات
2,945

+التقييم
0.58

تاريخ التسجيل
Mar 2010

الاقامة

رقم العضوية
8997
08-12-2010, 02:32 PM
المشاركة 1
08-12-2010, 02:32 PM
المشاركة 1
افتراضي الأشياء التي لا يفسد بها الصوم كثيرة , منها :
الأشياء التي لا يفسد بها الصوم كثيرة , منها :

الكحل , والحقنة , وما يُقطر في إحليله , ومداواة الجروح , والطيب , والدهن , والبخور , والحناء

والقطرة في العين أو الأذن أو الأنف , والقيء , والحجامة , والفصد للعِرق , واستخراج الدم ,

و الرعاف , والنزيف , ودم الجروح , وخلع الضرس , وخروج المذي والودي , وبخاخ الربو

ومعجون الأسنان . كل ذلك لا يفطر الصائم .

- تحليل الدم , والإبرة إذا كانت للدواء لا للتغذية , لا تفسد الصوم كإبرة السكر ونحوها , وتأخيرها

إلى الليل , إن قدر أولى .

- يجوز للمرأة تناول ما يمنع الحيض لأجل الصيام أو الحج إذا قرر أهل الخبرة من الأطباء إن ذلك

لا يضرها , وخير لها أن تكف عن ذلك .

- غسيل الكلى : يكون بإخراج الدم من الجسم ثم إعادته نقيا ً مع إضافة بعض المواد إليه , وهذا

الغسيل مفسد للصوم .

( مختصر الفقه الإسلامي للتويجري )


قديم 08-12-2010, 04:21 PM
المشاركة 2
الجيلالي محمد
عاشق و فقط

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي



جزاك الله خيرا يا عبد السلام
وسلمك الله من كل مكروه

قديم 08-12-2010, 11:27 PM
المشاركة 3
ناريمان الشريف
مستشارة إعلامية

اوسمتي
التميز الألفية الثانية الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى الوسام الذهبي 
مجموع الاوسمة: 6

  • غير موجود
افتراضي
بارك الله فيك
ومن أولي العلم نستفيد

أزكى تحية



..... ناريمان

قديم 08-13-2010, 02:10 AM
المشاركة 4
أمل محمد
مشرفة سابقة من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
بارك َ الله في علمك يا عبد السلام

ونفع بك حيثما تكون ~

قديم 08-13-2010, 02:10 PM
المشاركة 5
عادل بشير
المهندس اللطـيـف

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
بارك الله فيك

المهندس اللطيف
adel010101@yahoo.com
قديم 08-13-2010, 02:37 PM
المشاركة 6
جميل عبدالغني
أديب سعـودي

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
والمُفَطِّرَاتُ سبعةُ أنْواع: منقول للفائدة
الأول: الجماعُ وهو إيلاجُ الذَّكَرِ في الْفَرْجِ، وهو أعْظَمُها وأكْبَرُها إثمًا، فمَتَى جامع الصائمُ بطَل بصومُه فَرْضًا كان أوْ نَفْلاً، ثم إنْ كان في نهارِ رمضانَ والصومُ واجبٌ عليه لَزِمه مع القضاءِ الكفارةُ المغلَّظةُ وهي عتقُ رقبةٍ مؤمنةٍ فإنْ لم يَجدْ فصيام شهرينِ متتابعين لا يُفْطرِ بينهما إلاَّ لعُذْرٍ شرعيٍّ كأيَّام العيدين والتشريقِ أو لعُذْرٍ حسِّيٍّ كالمَرضِ والسفر لغيرِ قصدِ الْفِطْر، فإنْ أفطَرَ لغيرِ عذرٍ ولو يومًا واحدًا لزمه استِئْنافُ الصيامِ مِنْ جديدٍ ليحصلَ التتابُع فإن لَم يستطعْ صيامَ شهرينِ متتابعين فإطعامُ ستِّين مسكينًا لِكُلِّ مسكينٍ نِصفُ كيلو وعَشرةُ غراماتٍ من الْبُرِّ الجيِّدعفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل في المنتدى .. [ للتسجيل اضغط هنا ]
، وفي صحيح مسلم أن رجلاً وقع بامرأتِهِ في رمضانَ فاستَفْتَى النبيَّ - صلى الله عليه وسلّم - عن ذلك فقال: ((هَلْ تجدُ رقبةً؟ قال: لا. قال: هل تستطيعُ صيامَ شهرين؟ (يعني متتابعين كما في الروايات الأخْرَى) قال: لا. قال: فأطْعِمْ ستين مِسْكينًا))، وهو في الصحيحين مطولاً.

الثاني: إنزالُ المنيِّ باختياره بتقبيل أو لمسٍ أو استمناء أو نحو ذلك لأنَّ هذا مِنَ الشَّهْوةِ الَّتِي لا يكونُ الصوم إلاَّ باجتِنَابها كما جاء في الحديث الْقُدْسيِّ: ((يَدَع طعامَه وشرابَه وشهوتَه من أجْلِي))؛ رواه البخاري. فأمَّا التقبيلُ واللَّمْس بدونِ إنْزالٍ فلا يُفَطِّرُ، لمَا في الصحيحين من حديثِ عائشةَ رضي الله عنها: ((أنَّ النبيَّ - صلى الله عليه وسلّم - كان يُقَبِّلُ وهو صائمٌ ويباشر وهو صائمٌ، ولَكِنَّه كان أمْلَكَكُمْ لإِربِه))، وفي صحيح مسلم أنَّ عُمرَ بن أبي سلمة سأل النبيَّ صلى الله عليه وسلّم: أيُقَبِّلُ الصائمُ؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلّم: ((سَلْ هذه - يعني أمَّ سلمةَ - فأخْبَرتْهُ أنَّ النبي - صلى الله عليه وسلّم - كان يصنعُ ذلك، فقال النبيُّ صلى الله عليه وسلّم: أما والله إني لأتقاكم لله وأخَشاكم له))، لكن إنْ كان الصائمُ يخشى على نفْسِه من الإِنزالِ بالتقبيلِ ونحوِه أو مِنَ التدَرُّج بذلك إلى الجماعِ لعدمِ قوَّتِهِ على كَبْحِ شَهْوَتِهِ فإنَّ التقبيلَ ونَحْوَه يحرم حينئذٍ سَدًا للذَّريعةِ، وَصونًا لصيامه عن الفسادِ، ولذلك أمر النبي - صلى الله عليه وسلّم - المتوضأ بالمبالغة في الاستنشاق إلا أن يكون صائمًا خوفًا من تسرب الماء إلى جوفه.
وأمَّا الإِنزالُ بالاحتلام أو بالتَّفْكير المجرَّدِ عن العمل فلا يُفَطِّر لأنَّ الاحتلامَ بغيرِ اختيارِ الصائَم، وأمَّا التَفكيرُ فمعفوٌ عنه لقولِه صلى الله عليه وسلّم: ((إنَّ الله تَجَاوزَ عن أمَتِي ما حدَّثَتْ به أنْفُسَهَا ما لم تَعْملْ أوْ تتكلمْ))؛ متفق عليه.

الثالث: الأكلُ أو الشربُ، وهو إيصالُ الطَّعامِ أو الشراب إلى الْجَوْف من طريقِ الْفَمِ أو الأنفِ أيًَّا كان نوعُ المأكولُ أو المَشروب، لقوله تعالى: {وَكُلُواْ وَاشْرَبُواْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ثُمَّ أَتِمُّواْ الصِّيَامَ إِلَى الَّليْلِ} [البقرة: 187] والسَّعُوط في الأنْفِ كالأكل والشرب لقوله - صلى الله عليه وسلّم - في حديث لَقِيْط بن صبرة: ((وبالِغْ في الاستنشاقَ، إلاَّ أن تكون صائمًا))؛ رواه الخمسة وصححه الترمذي، فأما شم الروائح فلا يفطِّر لأنه ليس للرائحة جرم يدخل إلى الجوف.

الرابع: ما كان بمَعْنَى الأكْلِ والشربِ وهو شيئانِ:
أحَدُهما: حَقْنُ الدَّمِ في الصائمِ مثل أن يُصابَ بنزيفٍ فيُحقنَ به دمٌ فيفْطِرُ بذلك لأن الدَّمَ هو غايةُ الغِذاءِ بالطَّعامِ والشرابِ، وقد حصل ذلك بحقن الدَّم فيه.عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل في المنتدى .. [ للتسجيل اضغط هنا ]


الشيء الثاني: الإِبُر المغذِّيةُ الَّتِي يُكتَفَى بها عن الأكل والشرب فإذا تناوَلها أفْطَر لأنها وإنْ لم تكن أكْلاً وشربًا حَقِيْقةً، فإنَّها بمعناهُما، فَثَبَت لها حُكمهما، فأمَّا الإِبرُ غير المُغَذِّيةِ فإنَّها غيرُ مُفَطِّرةٍ سواءٌ تَنَاولها عن طريق العَضَلاتِ أو عن طريق الَعُرُوقِ حَتَّى ولو وجدَ حرارتها في حلْقِهِ فإنَّها لا تُفْطِّرَ لأنها ليست أكلاً ولا شُربًا ولا بمعناهما، فلا يثْبت لها حُكمهما، ولا عِبْرةَ بوجودِ الطَّعْمِ في الحلْقِ في غير الأكل والشربِ، ولذا قال فُقُهاؤنا: لو لَطخَ باطنِ قَدمِهِ بِحَنْظَلٍ فوجد طعْمَه في حلقِه لم يُفْطِر، وقال شيخ الإِسلام ابنُ تيميةَ رحمه الله في رِسالةِ ((حقيقةُ الصيامِ)): ليس في الأدلة ما يَقْتضي أنَّ المُفَطِرَ الَّذِي جَعلهَ الله ورسوله مُفَطِّرًا هو ما كَانَ واصِلاً إلى دماغٍ أو بَدنٍ أوْ ما كان داخِلاً مِنْ مَنْفَذٍ أو واصِلاً إلى جوفٍ ونحْو ذَلِك من المعاني التي يجعلُها أصحابُ هذه الأقاويل هي مَنَاطَ الْحُكْمِ عند الله ورسولِه، قال: وإذا لم يكنْ دليلٌ على تعليق الله ورسولِه الْحُكْمَ على هذا الْوَصفِ، كان قولُ القائلِ: إنَّ الله ورسوله إنَّما جعلا هذا مُفَطِّرًا لِهذَا قولاً بلا عِلمٍ. انتهى كلامِه رحمه الله.

الخامسُ: إخْراجُ الدَّمِ بالحجامةِ، لقولِ النبي صلى الله عليه وسلّم: ((أفْطَر الحاجِمُ والمَحْجُومُ))؛ رواه أحمد وأبو داود من حديث شَدَّاد بن أوْسٍ، قال البخاريُّ: ليس في البابِ أصَحُّ منه، وهذا مذهبُ الإِمام أحمدَ وأكْثر فقهاءِ الحديث، وفي معنى إخراجِ الدَّمِ بالحجامِة، وعلى هذا فلا يجُوزُ للصائم صومًا واجبًا أن يتبرعَ بإخراج دمه الكثير الَّذِي يؤثر على البدن تأثير الحجامة إلا أن يوجدَ مضطرٌ له لا تندفعُ ضرورته إلا به، ولا ضرر على الصائم بسحب الدم منه فيجوز للضرورة، ويفطر ذلك اليوم ويقضي، وأما خروج الدم بالرُّعافِ أو السعال أو الباسور أو قلع السن أو شق الجرح أو تحليل الدم أو غرز الإِبرة ونحوها فلا يفطر لأنه ليس بحجامة ولا بمعناها إذا لا يؤثر في البدن كتأثيرِ الحجامةِ.

السادسُ: التَّقَيُّؤ عَمْدًا وهو إخراجُ ما في المَعِدةِ من طعام أو شرابٍ عن طريق الْفَم، لقول النبي صلى الله عليه وسلّم: ((منْ ذَرَعه الْقَيءُ فليس عليه قضاءٌ ومَن استقاء عمدًا فلْيَقض))؛ رواه الخمسة إلا النسائيَّ وصححه الحاكم ومَعْنَى ذرعه غَلَبه ويفطر إذا تعمد القيء إما بالفعل كعصر بطنه أو غمز حلقه أو بالشم مثل أن يشم شيئًا ليقيء به أو بالنظر كأن يتعمد النظر إلى شيء ليقيء به فيُفْطِرُ بذلك كلِّه، أمَّا إذَا حصلَ القيءُ بدونِ سببٍ منه فإنَّه لا يَضرُّ، وإذا راجت مَعِدتُهُ لَمْ يلزمْه مَنْعُ القَيءِ لأنَّ ذلك يَضُرُّه ولكنْ يتركُه فلا يحاولُ القيءَ ولا منْعَه.

السابعُ: خروجُ دمِ الْحَيْضَ والنِّفَاسِ، لقولِ النبي - صلى الله عليه وسلّم - في المَرْأةِ أليس إذا حاضت لم تُصَلِّ ولم تَصُمْ؟ فمتى رأتْ دمَ الْحَيْض أو النِّفاس فَسدَ صومُها سَواءٌ في أوَّل النهارِ أمْ في آخرِهِ ولو قبل الغُروبِ بَلَحظةٍ وإنْ أحَسَّتْ بانتقال الدَّمِ ولم يَبْرُزْ إلاَّ بعد الغروبِ فصومُها صحيحٌ.
ويحرمُ على الصائمِ تناوُلُ هذه المفُطِّراتِ إن كان صَومُه واجبًا كصومِ رمضان والكفارةِ والنَّذْرِ إلا أن يكون له عذرٌ يبيح الفطرَ كسفرٍ ومرضٍ ونحوهما لأن من تلبَّس بواجبٍ لزمه إتمامُه إلا لعذرٍ صحيح، ثم إن من تناولها في نهارِ رمضانَ لغيِر عذرٍ وجب عليه الإِمساكُ بقيةَ اليوم والقضاءُ وإلا لزمه القضاء دونَ الإِمساك، أما إن كان صومُه تطوعًا فإنه يجوز له الفطرُ ولو بدون عذر لكن الأولى الإِتمام.

إخواني: حافظُوا على الطَّاعات، وجانبُوا المعاصيَ والمحرَّمات، وابتهلوا إلى فاطرِ الأرض والسموات، وتعرَّضُوا لنفحاتِ جودِه فإنَّه جزيلُ الْهبات، واعلموا أنه ليسَ لكم من دُنْياكم إلا ما أمضَيْتُموه في طاعةِ مولاكم، فالْغَنِيْمةَ الغنيمةَ قبلَ فواتِ الأوَان، والمرابَحَةَ المرابحةَ قبل حُلولِ الخُسْران.

اللَّهُمَّ وفِّقْنَا لاغتنامِ الأوقات، وشغْلِها بالأعمالِ الصالحات، اللَّهُمَّ جُدْ علينا بالْفضلِ والإِحسان، وعاملنا بالعفوِ والغُفْران، اللَّهُمَّ يَّسرْنَا لليُسرى، وجنِّبْنا العُسْرى واغْفِرْ لنا في الآخِرةِ والأولى، اللَّهُمَّ ارزقنا شفاعةَ نبيِّنا وأوْردْنا حوضه وأسقِنَا منه شربةً لا نظْمأ بعدَها أبدًا يا ربَّ العالمين.

اللَّهُمَّ صلِّ وسلِّم وباركْ على عبدِك ونبيِّك محمدٍ وعلى آلِهِ وأصحابِه أجمعين.

قديم 08-14-2010, 12:53 AM
المشاركة 7
عبدالسلام حمزة
كاتب وأديب

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي



جزاك الله خيرا يا عبد السلام
وسلمك الله من كل مكروه
وأياك أخي الجيلالي , جزاك الله خير وشكرا ً لمرورك الكريم

قديم 08-14-2010, 12:54 AM
المشاركة 8
عبدالسلام حمزة
كاتب وأديب

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
بارك الله فيك
ومن أولي العلم نستفيد

أزكى تحية




..... ناريمان
ناريمان الأخت الكريمة منك الفائدة يا استاذة

جزاك الله خيرا ً

قديم 08-14-2010, 12:55 AM
المشاركة 9
عبدالسلام حمزة
كاتب وأديب

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
بارك َ الله في علمك يا عبد السلام

ونفع بك حيثما تكون ~
أمل محمد شكرا ً على دعائك اللطيف ولك بالمثل أختي بارك الله فيك

قديم 08-14-2010, 12:56 AM
المشاركة 10
عبدالسلام حمزة
كاتب وأديب

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
بارك الله فيك أخي عادل وشكرا ً لمرورك

جميل عبد الغني لك التحية والسلام وجعلها الله في ميزان حسناتك أخي


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: الأشياء التي لا يفسد بها الصوم كثيرة , منها :
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
[ كلماتٌ قصيرة ................. معانٍ كبيرة ] حميد درويش عطية منبر الحوارات الثقافية العامة 3313 06-24-2021 01:20 AM
الكثير من الأشياء التي لن تحدث أبداً ديفيليا غرايي منبر البوح الهادئ 6 11-27-2020 12:07 PM
للفساد أوجه كثيرة؟ كفاح محمود كريم منبر الحوارات الثقافية العامة 4 05-20-2012 06:24 PM
إنما يفسد الدنيا ثلاثة أنصاف هند طاهر منبر الحوارات الثقافية العامة 5 02-13-2012 06:33 PM
الأشياء التي لا ينقطع بها تتابع الصيام عبدالسلام حمزة منبر الحوارات الثقافية العامة 2 08-18-2010 02:53 PM

الساعة الآن 10:28 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.