أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
ألقى عقب سيجارته بلا اكتراث ولا أدنى اهتمام، ماهمه هو التخلص من شيء بات عديم الفائدة له، بغض النظر عما سيسببه لغيره من أذى، أمثاله كثر وبتفاصيل متنوعة
تظهر أنانيتهم واستهتارهم.
ألقى عقب سيجارته بلا اكتراث ولا أدنى اهتمام، ماهمه هو التخلص من شيء بات عديم الفائدة له، بغض النظر عما سيسببه لغيره من أذى، أمثاله كثر وبتفاصيل متنوعة
تظهر أنانيتهم واستهتارهم.
بوركت أ.محمد ودام العطاء
تقديري
ولك الشكر الأستاذة الفاضلة خديجة قاسم على تنوير المتصفح وعلى القراءة العميقة..
سعيد جدا بمروركم
تحياتي واحترامي
ما أعمق هذا النص .. إن الـ قجج التي تكتبها تحيرني أستاذ محمد ...كل مرة أكثر من سابقتها .. فهي دوماً فضفاضة ولها أبعاد لامرئية أفهمها أحياناً و أخشى أني لا أرقى لفهمها أحايين أخر ... ولكن نظل نتشوق لقراءة المزيد منها ..
لعل المقصود إن البشر هم السبب الحقيقي لمشاكلهم التي يعانون منها طوال الوقت ...
فعود ثقاب واحد قد يتسبب بحرق غابة بأكملها بينما حقيقة منشأ ذلك العود مجرد شجرة ..
النافذة برمزيتها تأخذني لتأويل آخر ...
حين يكون المرء بمأمن يبدأ بإظهار وجهه الحقيقي المستهتر والغير مهتم ..
وكما يقولون " من أمن العقاب اساء الأدب " !
تمتعني القصة القصيرة جداً حين تكون بقلم الأديب المبدع أبو الفضل والغالية الغائبة ناريمانة .. دام لكم الألق والعطاء ..
تقبل مني أطيب تحية ..
والقادم أجمل إن شاء الله ...
دعاء سيد الاستغفار
قال رسول الله ﷺ: ( اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت، خلقتني وأنا عبدك، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت،
أبوء لك بنعمتك علي، وأبوء بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت )
من قالها حين يمسي فمات من ليلته دخل الجنة، ومن قالها حين يصبح فمات من يومه دخل الجنة
من نافذة السيارة؛ ألقى بعقبِ السيجارةِ ومضى.. ولكن النار لمْ تمضِ إلَّا بعدما أتتْ على الأخضرِ واليابس!
مُجرَّد مُحاولة لاختصار المعاني؛ لعلها لا تُخِلُّ بالمباني
وتقبل تحياتي و
تحية طيبة أستاذة ثريا
ممتن جدا للقراءة المميزة والاقتراح الجميل.. وأنا متفق معك أن النص كان ما يزال بحاجة للاختزال والتكثيف الذي هو من السمات البارزة لهذا الفن القصصي الوجيز حيث كان من الممكن اختصاره من البداية على الشكل التالي : "ألقى بعقب سيجارته ومضى....نشبت نار أتت على الأخضر و اليابس " ..وباعتقادي أن تلك الاضافات اليسيرة قد تفتح النص أكثر على باب التأويل" فمثلا ليس راكب السيارة كمن يمشي على قدميه " وبالنسبة للشق الأول من الاقتراح فيمكن الأخذ به بالتأكيد وقد أضفت عليه لمستك الشعرية ترتيبا تناسقيا وموسيقى ... إلا أنني أرى من وجهة نظري المتواضعة أن الاستدراك ب "لكن" في الشق الثاني قد يغير الايقاع نوعا ما و يقطع تسلسل الحدث وباعتقادي ان اعتماد الفعل هنا هو أنسب وأدق تعبيرا بتقديري عن لحظة الانقلاب المفاجئة التي تعتبر شرطا جوهريا من شروط الق.ق.ج..
شكرا مرة أخرى شاعرتنا على المرور الطيب..
إحترامي وتقديري
تحية طيبة أستاذة ثريا
ممتن جدا للقراءة المميزة والاقتراح الجميل.. وأنا متفق معك أن النص كان ما يزال بحاجة للاختزال والتكثيف الذي هو من السمات البارزة لهذا الفن القصصي الوجيز حيث كان من الممكن اختصاره من البداية على الشكل التالي : "ألقى بعقب سيجارته ومضى....نشبت نار أتت على الأخضر و اليابس " ..وباعتقادي أن تلك الاضافات اليسيرة قد تفتح النص أكثر على باب التأويل" فمثلا ليس راكب السيارة كمن يمشي على قدميه " وبالنسبة للشق الأول من الاقتراح فيمكن الأخذ به بالتأكيد وقد أضفت عليه لمستك الشعرية ترتيبا تناسقيا وموسيقى ... إلا أنني أرى من وجهة نظري المتواضعة أن الاستدراك ب "لكن" في الشق الثاني قد يغير الايقاع نوعا ما و يقطع تسلسل الحدث وباعتقادي ان اعتماد الفعل هنا هو أنسب وأدق تعبيرا بتقديري عن لحظة الانقلاب المفاجئة التي تعتبر شرطا جوهريا من شروط الق.ق.ج..
شكرا مرة أخرى شاعرتنا على المرور الطيب..
إحترامي وتقديري
أديبَنا المُبدع أ. محمد
لم يكن القصدُ البحث عن الموسيقا؛ وإنما الاختزال؛ ولم أتطرق فيما اقترحتُ إلى إقصاء (السيارة)
وإنما استبعادُ هذه الجملة (نشبت تَوًّا نار ذات هول) فلا أظن الققج تحتاجُها أو يتحملها القارئ
أما ترتيبُك السرد بالبدء بالأفعال فهذا لك بلا مُنازِع، ومن فن الققج الذي لا أتقنه؛ فلك ما ترى
تحياتي واحترامي و
أديبَنا المُبدع أ. محمد
لم يكن القصدُ البحث عن الموسيقا؛ وإنما الاختزال؛ ولم أتطرق فيما اقترحتُ إلى إقصاء (السيارة)
وإنما استبعادُ هذه الجملة (نشبت تَوًّا نار ذات هول) فلا أظن الققج تحتاجُها أو يتحملها القارئ
أما ترتيبُك السرد بالبدء بالأفعال فهذا لك بلا مُنازِع، ومن فن الققج الذي لا أتقنه؛ فلك ما ترى
تحياتي واحترامي و
شكرا جزيلا أ.ثريا على الملاحظة السديدة بخصوص الاختزال في الشق الثاني وأنت على حق في ذلك من دون شك ما دامت ضرورة التكثيف تفرض ذلك..وبالتالي يمكن اختصاره بعد إذنك على الشكل التالي مع الاحتفاظ بفعلية الجملة..
ألقى بعقب السيجارة من نافذة السيارة ومضى...!! شبت نار أتت على الأخضر و اليابس..
وبانتظار رأيك أستاذتنا تقبلي سلامي وتحياتي.
ودي و