احصائيات

الردود
12

المشاهدات
6375
 
اسماعيل عبد الكريم
من آل منابر ثقافية

اسماعيل عبد الكريم is on a distinguished road

    غير موجود

المشاركات
47

+التقييم
0.01

تاريخ التسجيل
Jul 2011

الاقامة
الجزائر

رقم العضوية
10144
07-12-2011, 01:51 PM
المشاركة 1
07-12-2011, 01:51 PM
المشاركة 1
افتراضي التغلغل في الرمز يؤثر على الذوق الفني
ليس هذا الموضوع من باب البحث في ماهية الرمز و انما هو مجرد اشارة تنبيهية لأولئك الذين يوظفون الرمز توظيفا مبهما داخل البناء الشعري حتى يغدو اكثر ابهاما و غموضا

و كأني بهؤلاء يغلفون المبهم بالمبهم و يلجؤون الى هذا الغموض المبهم اكثر حينما يضطرون الى توظيف دلالاتهم الرمزية معتمدين على حروف لاتينية و يتناسون ان الشعر متعة فنية و جمالية ينتشي بها القارء و الشاعر بل اتصوره لذة فنية اذ ان توظيف الرمز يهدف الى الايحاء او تحميل الجمل الشعرية بعدا فنيا آخر يؤتى لها من خلال استعمال الرمز الا ان الشاعر عليه ان يضع في تصوره مستوى المتلقي -أقصد -القارئ المتلقي حيث ان طائفة من المبدعين في مجال الشعر يسكنهم هاجز الرمز و كانهم يعتبرونه قاعدة أساسية أو بالاحرى عنصر هام في ترتيب و بناء النص الشعري و تجدهم يغالون بل يسرفون في توظيف هذا الرمز الى درجة انهم يرون هذا الاستعمال ضرورة فنية و جمالية في البنية التركيبية للقصيدة
و الحقيقة التي لا مفر منها ان الامر كله بهذا المستوى المغالى فيه يفسد معنى الجمل الشعرية و يؤثر على جمالية النص بل يؤثر على الحكم النقدي بحيث ان النقاد قطعا يحكمون بالتعقيد و الغموض على كل من يتغلغل في الرمز المبهم و اللامنطقي الذي يفتقد الى الحس المعقول و هذا الرمز المبهم يؤجل الحكم على المتعة الفنية بل يعدمه ايما اعدام فالرمز الذي نتشبث به كانه عنصر لا يمكن الاستغناء عنه يجعلنا في شبه مطاردة مستمرة لا تنتهي او شبح و سراب جمالي في القصيدة لذا كان لابد من التقليل في التوظيف الرمزي او استعماله استعمالا شفافا معقولا خاليا من التعقيد و الغموض و الابهام حتى يكون للنص الشعري مصداقية سواء من حيث المعني أو من حيث الجمالية و المتعة الفنية


قديم 07-12-2011, 01:58 PM
المشاركة 2
حاتم الحمَد
مؤسس ومدير شبكة ومنتديات منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مرحبا بك أخي اسماعيل

إضاءة جميلة جدا تلك التي طرحتها هنا

ففيها اختزال رائع ومفيد لكثير من البحوث التي تتناول الرمز

في الأدب عموما وفي الشعر خصوصا .



ملاحظة : تم نقل الموضوع لمنبر الدراسات النقدية والأدبية لأنه مكانه الصحيح.

قديم 07-12-2011, 02:05 PM
المشاركة 3
اسماعيل عبد الكريم
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مرحبا بك أخي اسماعيل

إضاءة جميلة جدا تلك التي طرحتها هنا

ففيها اختزال رائع ومفيد لكثير من البحوث التي تتناول الرمز

في الأدب عموما وفي الشعر خصوصا .



ملاحظة : تم نقل الموضوع لمنبر الدراسات النقدية والأدبية لأنه مكانه الصحيح.
و عليكم السلام و رحمة الله تعالى و بركاته


و اطلالتك على صفحتي كانت اضاءة منيرة لدربي و شكرا على نقل الموضوع


تحاياي القلبية

قديم 07-12-2011, 02:13 PM
المشاركة 4
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
موضوع في غاية الاهمية لكن:
-هل نتوقع ان تكون العملية الابداعية عمل واعي وكأن الشاعر ينسج قماشا بناءا على تصور مسبق؟

- وهل من واجب الشاعر "ان يضع في تصوره مستوى المتلقي -أقصد -القارئ المتلقي"؟ ام ان على المتلقي ان يحاول الارتقاء الىمستوى النص؟
- اليس النص الشعري وليد العقل الباطن وان اي تدخل واعي في النص يقزمه ويفقده الكثير من خواصه العبقرية؟

قديم 07-12-2011, 02:26 PM
المشاركة 5
اسماعيل عبد الكريم
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
موضوع في غاية الاهمية لكن:
-هل نتوقع ان تكون العملية الابداعية عمل واعي وكأن الشاعر ينسج قماشا بناءا على تصور مسبق؟

- وهل من واجب الشاعر "ان يضع في تصوره مستوى المتلقي -أقصد -القارئ المتلقي"؟ ام ان على المتلقي ان يحاول الارتقاء الىمستوى النص؟
- اليس النص الشعري وليد العقل الباطن وان اي تدخل واعي في النص يقزمه ويفقده الكثير من خواصه العبقرية؟
مشكور اخي على هذا التدخا الذي أراه في محله و للاشارة فقط فان مستوى المتلقي بطبيعة الحال يختلف من فرد لآخر و لكن ان ركز الشاعر على هذه النقطة فانه سوف يراعي هذا المستوى فانا شخصيا اتمنى ان يفهم و يتفاعل مع شعري كل قارئ لنصوصي انما ان نغالي في توظيف الرمز المعقد المبهم الخالي من المنطق و المعقول فهذا في نظري ينفر القار ئ مهما كانت مستواه


أكرر لك امتنانني و تشكراتي على الالتفاتة الطيبة كما اشير أنني لست بناقد و انما مقالي مجرد راي و انطباع


لك مني جليل الاحترام

قديم 07-14-2011, 06:22 PM
المشاركة 6
عبده فايز الزبيدي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
حياك الله و أكثر في الأدباء أمثالك!
أحسنت أيما إحسان .
و قضية الغموض و الرمز حجة يحتج بها من لا حجة له بله أن تكون له موهبة.
و لا يحتاج السليم للرمز إلا للضرورة و لنا في قصة زكرياء عليه السلام المثل القرآني حين جوّز لنبيه الكريم استخدام الرمز لعدم قدرته على الكلام كآية لمجيء الولد بعد طول عقم .
و الإبانة هي لباب الفصاحة (بلسانٍ عربي مبين) و البغمة في الأصوات تقرب من لغة الطيور و الحيوانات.
و يسرني أخي الكريم أن أقتبس كلمات للعقاد رحمه الله تعالى حول هذه المعضلة قديماً و حديثاً:
(( مسوغات الرمزية
و التعبير بالرموز عادة قديمة في تعبير الإنسان , بل عادة قديمة في بديهة الانسان.
فالحالم مثلا يعبر في منامه عن شعور الضيق أو الخوف بقصة رمزية يتمثل شيئاً مخيفاً في صورة وحش أو مارد مرهوب.
و الكاتب الذي لم يعرف الحروف الأبجدية يرمز إلي المعاني بالشخوص و الرسوم ...
و كهان الديانات يرمزون و يعمدون كثيرا إلي الكنايات و الألغاز, لأنهم يجعلون لغة الدين لغة سرية ينفردون بها و لا يطلعون سواد النَّاس على دخائلها, فيختارون الرمز في التعبير و إن قدروا على الإفصاح و التصريح.
و النساك المتصوفون يرمزون لأنهم لا يستوضحون المعاني الغامضة التي تجيش بها نفوسهم في حالة كحالة الغيبوبة أو نشوة من نشوات الذهول , فيُؤثرون التشبيه لأنهم عاجزون عن التوضيح و يخاطبون من يعرف حالهم برمز منم هنا و تورية من هناك فلا يحتاج منهم إلي زيادة إيضاح.
و كان بعض الدول يقهر الرعية على عقيدة لا يدينون بها و قد يدينون بغيرها, فيشيرون إلي عقائدهم برموز يفهمونها و يجعلون للألفاظ الشائعة معاني غير معانيها المتفق عليها في اللغة المتداولة , ثمّ ينبذون تلك الرموز إذا ارتفع عنهم الضغط و الإكراه.
و قد يكون الرمز اختصاراً لعبارة مفهومة أو صورة ظاهرة , كرمز الرياضيين, و الكيميائيين بالخطوط و النقط إلي الأفلاك أو العناصر أو المقادير.
فالرمز شيء مألوف في تعبير الإنسان و في طبيعة الإنسان, و لكنه مألوف على حالة واحدة لا يخلو منها معرض الرمز و الكتابة , و هي حالة الاضطرار و العجز عن الإفصاح , فلم يرمز الإنسان قطُّ و هو قادرٌ على التصريح و التوضيح, و لم يجد كلمة واضحةً لمعنى واضح ثم آثر عليها الالتواء شغفاً باللالتواء.
.... لكنها ظهرت سائغة مدعوة إلي الظهور بدعوة التطور في التفكير و الشعور , ثمَّ استحقت الاحتجاب قبل أن تتمكن من الثبات على الأساس الصحيح .... و صدقت عليها الفكاهة التي تحدّتَ بها ظرفاء بغداد عن بهلولٍ المجنون, حين قالوا: إنه كان يغني بدرهم و يسكت بدرهمين.
فالمدرسة الرمزية التي وجب ظهورها مرة وجب سكوتها بعد ذلك مرتين , و لم يلبث الفرنسيون أن أطلقوا عليها اسم مدرسة الهبوط و الإنحدار(Decadents) ...)*

و مداخلتي مع أستاذنا المحبوب أيوب صابر:
هل العقل الباطن قديمٌ أم محدث؟
فإنْ كان قديماً قدمَ الإنسانية فما بال العرب في الأجل الأعظم من كلامهم صرحاء المعاني و القرآن يحاورهم بلسان عربي مبين لا بغمة فيه و لا رمز , و إن كان حديثاً فهل حُرم منه السابقون و استأثر عليه المحدثون؟

و شكرا للجميع.
تثبيت.

* عباس محمود العقاد,
المجموعة الكاملة , المجلد الثاني و العشرون, دار الكتاب العربي.

وسائلٍ عَنْ أبي بكرٍ فقلتُ لهُ:
بعدَ النَّبيينَ لا تعدلْ به أحَدا
في جنَّةِ الخُلدِ صِديقٌ مَعَ ابنتهِ
واللهِ قَدْ خَلَدتْ واللهِ قَدْ خَلَدَا

قديم 07-17-2011, 03:40 PM
المشاركة 7
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
جميل هذا الحوار حول قضية الرمز.
الأستاذ عبده فايز الزبيدي

واضح انك اخترت الاصطفاف إلى جانب من يرفض الرمز ويعتبره نوع من الفذلكة الدالة على ضعف القدرة في الملكة الإبداعية، لكن:
تقول في مداخلتك بأن: اقتباس" لنا في قصة زكريا عليه السلام المثل القرآني حين جوّز لنبيه الكريم استخدام الرمز لعدم قدرته على الكلام كآية لمجيء الولد بعد طول عقم"
وأنت تشير هنا إلى أن الرمز هنا قد جاء أية لمجيء الولد...ألا يشير هذا الطرح إلى أن الرمز في النصوص إنما يزيدها إعجازا وقوة وبلاعة ويرتقي بها؟ إذا قد تكون الإبانة فصاحة لكن الرمز إعجاز.

قضية أخرى مهمة وهي أن الكلمة تأخذ أهميتها بما يرتبط بها من معنى دلالي (المحتوىconnotation ) وليس اللفظ هو المهم، من هنا فأن إغناء النص برموز يغنيه حتما، حيث أن الرموز المستخدمة تجعل للنص قيمة أعلى، ووزن اكبر بما تحتوه الرموز من دلالات عظيمة ترتبط بها كونها تستحضر تراثيا غنيا في الغالب. فمثلا إن استخدام طائر الفينيق كرمز إنما يعنى الكثير حول الخلود والانبعاث من الرماد. وهنا نجد أن كلمة واحدة تحكي الكثير وتقول ما لا يمكن قوله في كلمات كثيرة وذلك يخدم أسلوب الإيجاز المطلوب في الشعر حتما.

في الواقع إن الرمز مثله مثل النبوءة الشعرية فهو، وكما يقول ايليا الحاوي، ادآة تظهر النبوغ الشعري، وبغض النظر عن موقف الفرنسيين من المدرسة الرمزية، أرى بأن الرمز أسلوب يزيد من قيمة النص الشعري ويجعله أكثر إعجازا وتأثيرا وبلاغة، وربما أن موقف الفرنسيين جاء كنتيجة لفشل اللغة الفرنسية في تسخير هذه الأداة بينما نجد اللغة العربية اقدر على ذلك.

أما فيما يتعلق بالعقل الباطن فهو حتما قديم قدم البشرية، ولا بد أن الإنسان قد بدأ التواصل بلغة الرموز قبل أن يطور لغة الحروف والكلمات، وهذا ما يشير إليه كلام العقاد المذكور أعلاه" التعبير بالرموز عادة قديمة في تعبير الإنسان , بل عادة قديمة في بديهة الإنسان" .

ولو تصورنا العقل الباطن كآلة تعمل بالطاقة نجد انه كلما زادت قوة هذه الآلة كلما زادت قدرتها على توليد نصوص أكثر قيمة ووزن وعبقرية، وهنا نجد أن الشاعر الذي تولد نصوصه الشعرية من العقل الباطن يكون اقدر على توليد نصوص عبقرية ومن ذلك تسخير الرمز واستحضار مثل تلك الرموز الغنية بالمعاني فتكون نصوصه أكثر إعجازا وتأثيرا.

وحتما نجد أن عدم احتواء النص الشعري على النبوءة والرمز، من بين امور اخرى، ما هو إلا مؤشر يشير إلى أن مصدر القصيدة عنده ليست أعماق العقل الباطن.

ومن هنا نجد ان الشاعر الاكثر استخداما للرمز يكون دائما شخص وحيد يشعر بوحدة قاتله كونه يقول اشعار قد لا يفهم ما ترمز اليه الا القلة القليلة...وقد ينعته البعض بالجنون ولكن الزمن سوف يكون كفيل باظهار انه كان سابقا لعصره حتما.

قديم 07-17-2011, 03:46 PM
المشاركة 8
اسماعيل عبد الكريم
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
السلام عليكم


اخي الفاضل كما سبق و ان ذكرت بان الرمز المعقد الخالي من العقلانية و المنطق لامحالة ان المتعة فيه تتلاشى

على العموم فان مداخلتك هذه أثرت الموضوع أيما اثراء

لك مني وقفة اجلال و تقدير

قديم 07-17-2011, 06:30 PM
المشاركة 9
عبده فايز الزبيدي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
أخي الحبيب
و مشرفنا الكريم
و
أستاذنا البار
أيوب صابر


في عالم الشعر يوجد لونان منه: الواقعي و المجازي
أمّا الرمز فهو الغموض أو سأسميه العجز لأن القائل مهما سمت عبقريته فهو ليس وحده بل هناك من يدانيه أو يسمو عليه ،فإذا كان الشاعر لا يكتب إلا لنفسه و لمن هم على شاكلته فينطبق عليهم قولة العقاد أن الرمز ليس سمة إبداع بل وسيلة إخفاء.
وبزعمي لا يكون المبدع مبدعاً حتى يقنع الجميع أو على أقل تقدير أهل الدراية بالفن الذي يسعى فيه.
يقول العقاد : ( ..
. فالرمزية في حدودها المعقولة هي ضرورية ما شعر الإنسان بضرورتها في تمثيل الدقائق و الأسرار و لكنها تخرج من الضورة إلي الضرر إذا أصبحت مطلوبة لغير سببٍ واضح و أصبح شعارها )) الرمز للرمز)) و الغموض للغموض و التلفيق للتلفيق...) ا.ه
مع العلم أن العقاد من دعاة التجديد في الشعر و حربه مع شوقي مشهورة .





و حول العقل الباطن يقول العقاد:

((و ما هو إلا أن تلقفوا من الأفواه كلمة عن مذهب فرويد و أقوال العلماء النفسانيين عن(( الوعي الباطن )) أو (( اللاوعي)) المكنون في أطواء النفس حتى اندفعوا من الرمزية المتطرفة الجامحة إلي رمزية أبعد منها في التطرف و الجموح ، فنشأت بينهم مدرسة يسمونها بمدرسة ما وراء الواقع , تترجم الرموز بالرموز ، و الألغاز بالألغاز.....
و خلاصة ما وعاه هؤلاء الرمزيون الغلاة من الوعي الباطن أنهم لا يفقهون ما هو الوعي الباطن و ما هو الوعي الظاهر على السواء ، فإن الوعي الباطن قديم لم تخلقه التسمية الحديثة في كتب العلماء النفاسانيين , و قد كان النَّاس بوعيهم الباطن حين وصفوا ما وصفوه و صوروا ما صوروه من المناظر و الضّمائر و الوجوه ظظن و من شأن العقل الباطن أن يظلَّ باطناً حيث خلقه الله ، فإن برزت بعض خباياه فليس معنى بروزها أنها تلغي العقل الظاهر و تبطل عمل الحواس))


نخلص من هذاإلي :
* أن الرمز ضرورة لا منهج
،
* و أن الإنسان هو الإنسان بعقله الباطن و عقله الظاهر من عهد أبينا آدم إلي قيام الساعة لم تخلقه التسمية الحديثة فلا حجة لمن احتج به عند تبرير الرمز المتكلف الذي يؤدي إلي التلفيق لا التجديد في الآداب.

والله يحفظكم!

وسائلٍ عَنْ أبي بكرٍ فقلتُ لهُ:
بعدَ النَّبيينَ لا تعدلْ به أحَدا
في جنَّةِ الخُلدِ صِديقٌ مَعَ ابنتهِ
واللهِ قَدْ خَلَدتْ واللهِ قَدْ خَلَدَا

قديم 07-17-2011, 07:21 PM
المشاركة 10
ماجد جابر
مشرف منابر علوم اللغة العربية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكرك أستاذ اسماعيل عبد الكريم ، والأساتذة المشاركين ، وهذا الجمع المبارك، أشكرك أستاذ إسسماعيل على طرحك لقضيّة غاية في الدقة والأهمية ،
[overline][overline][overline] وأنا معك أنّ الإيغال في الرمز ، أعني به أن الأديب يرمز بشيء عن شيء والعلاقة بينهما بعيدة ، فهذا الرمز ممقوت وإسفاف.[/overline][/overline][/overline]
بوركت ، ووفّقك الله.


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: التغلغل في الرمز يؤثر على الذوق الفني
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الأدب :هل يؤثر فعلا على الآخرين؟ ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 5 10-12-2021 01:15 PM
الذوق السليم فى حياتنا الاجتماعية سرالختم ميرغنى منبر مختارات من الشتات. 6 07-09-2019 11:42 PM
عناصر الإبداع الفني في شعر ابن زيدون - فواز خضر د. عبد الفتاح أفكوح منبر رواق الكُتب. 0 05-03-2014 11:18 PM
الزمن العراقي الجميل......المعهد الزراعي الفني والجامعه المستنصريه نصر عبدالرزاق منبر ذاكرة الأمكنة والحضارات والأساطير 2 03-01-2014 04:08 PM
اكثر احساس يؤثر عليك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ مهيروتوشان قمر منبر الحوارات الثقافية العامة 0 01-06-2014 09:42 PM

الساعة الآن 09:49 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.