احصائيات

الردود
0

المشاهدات
1143
 
ماجد جابر
مشرف منابر علوم اللغة العربية

اوسمتي


ماجد جابر is on a distinguished road

    غير موجود

المشاركات
3,699

+التقييم
0.77

تاريخ التسجيل
Feb 2011

الاقامة

رقم العضوية
9742
09-24-2021, 06:29 PM
المشاركة 1
09-24-2021, 06:29 PM
المشاركة 1
افتراضي التكرار والانزياح في قصيدة "هذا الصباح" للشاعرة د. منى طه، بقلم د. عبد المجيد جابر اط
التكرار والانزياح في قصيدة "هذا الصباح" للشاعرة د. منى طه، بقلم د. عبد المجيد جابر اطميزة
أولا: النص

هذا الصباح،
تستيقظ والفجر،
حلم ما زال يغفو..
تفتح عينيها،
تتفقد الحياة حولها،
تعيد رأسها المليء به إلى صدره،
تحضن كفّه بين راحتيها؛
تقبلها بامتنان،
أصابعه رقيقة حنونة،
تضم أصابعها..
هذا الصباح..
ما زالت تعيش سهرة الليل،
ترتشف خمرة الحب من شفتيه،
بدلال عاشقة تبتعد لتقترب،
تحاول أن تبحث عن أمنية،
فالأمنيات في ظل العاشقين تتحقق..
"أية أمنية وكل الحياة امتلكتها في نظرة عينيك!
أية أمنية وأنت فيض الأماني!"..
تقلب فنجانها،
تفرح بطريق لا ينتهي يجمعهما،
عمان،
هذه المدينة ساحرة الأضواء سافرة الحكايا،
كم تشبهها..
أيها الصباح..
صخب ليلتهما يختبئ في ثناياك،
يشاركهما القهوة وفيروز،
يتصنع الهدوء والعقلانية..
هل يسرق رزانتك ويلقيها بعيدا؟!
هل يستبدل هدوء ياسمينك بصخب عطره؟..
تهتف روحها:
لليل سطوته،
لكن لا شيء يعدل أنفاس الصباح..

ثانيا: تحليل النص
جو النص

تتغني الشاعرة بأمنية طالما كانت تتمناها بلقائها هذا الصباح بحبيب دام انتظار لقائه، ليتم اللقاء، ويتعانق كل من الزمان "الصباح" والمكان "عمان" التي تعشقها الشاعرة، والتي شهدت حبهما.
عنوان القصيدة "هذا الصباح"
فالصباح يرمز للحرية والنشاط والنور، وبه يتم تحقيق ما تمنته الشاعرة، وفي العنوان انزياح دلالي يتمثل في الحذف، والتقدير "هذا الصلاح تمّ فيه اللقاء" لقاء الشاعرة بالحبيب وبما كانت تتمناه.
و"يمثل العنوان العبارة المفتاحية للنص، مهما كان النوع الأدبي، سواء كان قصة أو شعراً أو رواية أو مقالة، فالعنوان هو أول ما يفاجئ القارئ، وعليه فإما أن يجذب القارئ أو يبعده، أو يبقيه على الحياد مع نص قد يكون غنياً أو عادياً، إضافة لما في العنوان من دلالات معرفية ذات أبعاد مختلفة الأطياف، تكشف عن ثقافة صاحب النص، وغوصه في المكنون الفكري الذي يستلهمه أو يعيشه أو ينتظره، من الماضي والمعاش إلى الحالة المستقبلية، لذا أولى النقاد مسألة العنوان أهمية كبرى، وكانت له مكانته في الدراسات النقدية النصية.(1)
ويتكون العنوان من مبتدأ اسم إشارة "هذا"، ومن بدل مرفوع "الصباح" والخبر محذوف.
تقول الشاعرة في مستهل نصِّها:
"هذا الصباح، "/"تستيقظ والفجر،"/"حلم ما زال يغفو.. "/"تفتح عينيها،"/ "تتفقد الحياة حولها،"/ "تعيد رأسها المليء به إلى صدره،"/
"تحضن كفّه بين راحتيها؛"/ "تقبلها بامتنان،"/ "أصابعه رقيقة حنونة،"/ "تضم أصابعها.. "
وتبدأ الشاعرة نصها بالأسلوب الخبري لتأكيد الذات، وتصوير لذة اللقاء وجمال تحقيق الأماني، وقد اتكأت الشاعرة هنا على توظيفها للفعل المصارع وفي كل القصيدة، والفعل المضارع يفيد الاستمرارية، استمرارية اللقاء وتحقيق أمنية غالية، وتصوير لذة اللقاء، وأفعال المضارعة:
"تستيقظ ، ما زال يغفو، تفتح، تتفقد، تعيد، تحضن، تقبلها، تضم،
ما زالت تعيش، ترتشف، تبتعد، لتقترب، تحاول، تبحث، تتحقق، تقلب،
تفرح، لا ينتهي، يجمعهما، تشبهها، يختبئ، يشاركهما، يتصنع، يسرق
يستبدل، تهتف، يعدل.
"هذا الصباح ": وهو العنوان وموعد اللقاء.
لقد وظّفت شاعرتنا تقنية التكرار، ووظائف التكرار متعددة، منها: الوظيفة التأكيدية، ويراد بها إثارة التوقع لدى المتلقي، وتأكيد المعاني وترسيخها في ذهنه، والوظيفة الإيقاعية: فالتكرار يساهم في بناء إيقاع داخلي يحقق انسجاما موسيقيا خاصا، والوظيفة التزينية: وتكون بتكرار مختلف في المعنى ومتفق في البنية الصوتية، مما يضفي تلوينا جماليا على الكلام.
فتقول:
"تستيقظ والفجر"/"حلم ما زال يغفو.. " : و"الفجر" رمز للضياء والأمل بلقاء الحبيب.
"حلم ما زال يغفو.. ": كناية عن استبعاد الشاعرة لقائها بالحبيب، وفي السطر انزياح دلالي، فقد صورت الشاعرة الحلم بإنسان ينام ويغفو. وتصور الشاعرة الحلم بكائن حي ينام ويصحو ويغفو.
"تفتح عينيها،"/ "تتفقد الحياة حولها،" :
كناية عن مفاجأة الحبيب بلقائه للمحبوبة الشاعرة.
"تعيد رأسها المليء به إلى صدره،":
و"الرأس" مجاز مرسل علاقته المكانية، فقد ذكرت الشاعرة "الرأس" وأرادت به ما فيه من حب وتفكير بحبيبها، وهذا انزياح دلالي، و"الصدر" أيضا مجاز مرسل علاقته المجاورة وهو ما يجاوره من قلب، أو المكانة فقد ذكرت الشاعرة صدر حبيبها "المكان" وأرادت ما فيه وهو قلبه وحبه، وهذا انزياح دلالي أيضاُ.
"تحضن كفّه بين راحتيها؛": كناية عن السلام واللقاء، فللراحتين حضن كحضن الأم، والكف كطفل يُحْتضن ...انزياحات تثير روع المتلقي باعتبار اللغة الشعرية لغة خرق وانتهاك للسائد والمألوف، وبقدر ما تنزاح اللغة عن الشائع والمعروف تحقق قدراً من الشعري وصور فنية مشرقة.
"تقبلها بامتنان": كناية عن حُسن استقبال الشاعرة المحبوبة للحبيب.
"أصابعه رقيقة حنونة": كناية عن تشوق الحبيب للقاء من أحب. وهنا مجاز مرسل علاقته الجزئية، فقد ذكرت الشاعرة "الأصابع" وهي الجزء، وأرادت بها "الحبيب" وهو الكل.
"تضم أصابعها.. ": كناية عن تشوق الشاعرة للقاء الحبيب.
والكناية انزياح دلالي، والانحراف أو الانزياح، تكمن قيمته، في الألفاظ والتعابير التي تصور حركات النفس الباطنة ومشاعرها وظلالها، وانطلاقاً من ذلك أصبح من الممكن بناء نظريّة نموذج منطقي لأشكال اللغة الشعريّة.‏
وتتابع الشاعرة شدوها:
"هذا الصباح.. ": كناية عن انبثاق فجر جديد بلقاء الحبيب، وفي السطر تكرار، ويستدعي "التكرار" التأكيد والتذكير؛ أي تكرار الألفاظ التي تخدم الموضوع ، والتكرار لا يقوم فقط على مجرد تكرار اللفظة في السياق، وإنما ما تتركه هذه اللفظة من اثر انفعالي في نفس المتلقي . وبذلك يعكس جانبا من الموقف النفسي والانفعالي، ومثل هذا الجانب لا يمكن فهمه الا من خلال دراسة التكرار يحمل في ثناياه دلالات نفسية وانفعالية مختلفة تفرضها طبيعة السياق، والتكرار يمثل إحدى الأدوات الجمالية التي تساعد على فهم مشهد، صورة أو موقف ما.
والتكرار ظاهرة موسيقية ومعنوية تقتضي الإتيان بلفظ متعلق بمعنى، ثم إعادة اللفظ مع معنى آخر في نفس الكلام.
"ما زالت تعيش سهرة الليل،"/ "ترتشف خمرة الحب من شفتيه،"/
" "بدلال عاشقة تبتعد لتقترب،"/ "تحاول أن تبحث عن أمنية،"/
"فالأمنيات في ظل العاشقين تتحقق.. "/ "أية أمنية وكل الحياة امتلكتها في نظرة عينيك! "/ "أية أمنية وأنت فيض الأماني.."
"ما زالت تعيش سهرة الليل،": كناية عن انتظار المحبوبة بلقاء من تحب، والليل رمز عن الهموم والقلق اللذين ساورا ذهن الشاعرة وهي تنتظر.
"ترتشف خمرة الحب من شفتيه،": وهنا انزياحان يثيران الدهشة في روع المتلقي، فعندما يسمع المتلقي كلمة " خمرة " يتوقع أن يكون المضاف إليه كلمة "الشارب" مثلاً، لكنه يتفاجأ بسماع كلمة "الحب"، وعندما يسمع المتلقي عبارة " خمرة الحب من " يتوقع أن يكون الجار والمجرور عبارة "من الكأس" مثلاً، لكنه يتفاجأ بسماع عبارة "من شفتيه" وهذان انزياحان تركيبيان وصورتان شعريتان مشرقتان، والصورة الشعرية كما يرى بريتون "الأداة الرئيسية لخلق عالم جديد نحلم به ونحله محل العالم القديم ليست شيئاً سوى ما يدعوه الشاعر بالصورة "(3)
فالشعراء المميزون –كشاعرتنا- هم الذين ينسجون الصُّور الجديدة من المعاني المُجدَّدة، حيث إنَّ "مهمة الشاعر أن يحسن صياغتها ويخرجها في صورة جميلة. " (4)
"بدلال عاشقة تبتعد لتقترب": وقد طابقت الشاعرة هنا بين كل من "تبتعد" و"تقترب"
"تحاول أن تبحث عن أمنية": كناية عن أن الشاعرة كانت تعلل نفسها بأمل اللقاء.
"فالأمنيات في ظل العاشقين تتحقق.. ": كناية عن أن أمل اللقاء كان ممكنا في ذهن الشاعرة.
"أية أمنية وكل الحياة امتلكتها في نظرة عينيك! "/ "أية أمنية وأنت فيض الأماني..": وهنا تنتقل الشاعرة لتوظف الأسلوب الإنشائي، والاستفهام في كليهما يفيدان التعجب، التعجب من جمال تطلع الحبيب للمحبوبة وتعلقه بها، واللقاء بها هو كل أمانيها.
وتكرر الشاعرة عبارة "أية أمنية" لتأكيدها على ما تتمناه ولخلق إيقاع يسري في جسد النص.
وفي عبارة " في نظرة عينيك" تتجلى قيمة المحبوبة وتعلق الحبيب بها.
والشِّعر الحقيقي ما كان نتيجة لِتَجربة شعوريَّة صادِقة، يحركها تَوَتُّر نفسي مُتَأجج وخلجات نفس متوهجة، وانفعالها ينهض بِمَشهد معين كلقاء غير متوقع، ومن هنا لجأت إلى لغة الانزياح والخرق.
و"إن حداثة النص تتطلب حداثة في التلقي، تماماً مثلما أن حداثة الوعي تتطلب حداثة النص. ."(5).
وتختتم الشاعرة نصها بقولها:
"تقلب فنجانها"/ "تفرح بطريق لا ينتهي يجمعهما"/ "عمان"/ "هذه المدينة ساحرة الأضواء سافرة الحكايا"/ ،"كم تشبهها.. "/ "أيها الصباح.. "/ "صخب ليلتهما يختبئ في ثناياك"/"يشاركهما القهوة وفيروز"/ "يتصنع الهدوء والعقلانية.. "/ "هل يسرق رزانتك ويلقيها بعيدا؟!"/ "هل يستبدل هدوء ياسمينك بصخب عطره؟.."
. "تقلب فنجانها"/ "تفرح بطريق لا ينتهي يجمعهما": كناية في كل عن سعادة الشاعر بملاقاة الحبيب.
"عمان"/ "هذه المدينة ساحرة الأضواء سافرة الحكايا":
وهنا تتغنى الشاعرة بعمان التي شهدت مدارج حبهما كما تشهد الآن وقائع لقائهما، فيتعانق أربعة: الصباح ساعة اللقاء، وعمان مكان اللقاء، ولقاء المحبوبة والحبيب، ذاك اللقاء المشتهى.
،"كم تشبهها.. "/ "أيها الصباح.. ": فاللقاء جميل سافر كجمال مدينة عمان وتعلق الشاعرة بها، وتوظف الشاعرة هنا أسلوب النداء ليفيد تحبب الشاعرة به وبما تمّ فيه.
"صخب ليلتهما يختبئ في ثناياك": كناية عن أن ليلة اللقاء كانت مشهودة، وفي السطر انزياحان تركيبيان: ، فعندما يسمع المتلقي عبارة "صخب ليلتهما" يتوقع أن يليها كلمة "يُسمع" مثلاً، لكنه يتفاجأ بسماع كلمة "يختبئ"، وعندما يسمع المتلقي عبارة " يختبئ " يتوقع أن يليها كلمة"فيك" مثلاً لكنه يتفاجأ بسماع عبارة "من شفتيه"
"يشاركهما القهوة وفيروز": كناية عن جمال ساعة اللقاء ومتعة الأجواء، وسماع أغاني فيروز وشرب القهوة كناية في كل عن الشعور بالمتعة والسعادة، وفي عبارة "يشاركهما القهوة وفيروز" انزياح تركيبي: فعندما يسمع المتلقي عبارة " يشاركهما " يتوقع أن يليها كلمة "الصحب" مثلاً، لكنه يتفاجأ بسماع عبارة " القهوة وفيروز"
"يتصنع الهدوء والعقلانية.. ":كناية عن الجو الانفعالي للحبيب ساعة لقائه بالمحبوبة، والذي يحاول الحبيب إخفائه بتحليه بالهدوء والتعقُّل.
"هل يسرق رزانتك ويلقيها بعيدا؟!"/ "هل يستبدل هدوء ياسمينك بصخب عطره؟.." وفي السطرين تنتقل الشاعرة للأسلوب الإنشائي، والاستفهام في كليهما يفيدان التعجب، تعجب الشاعرة من الحبيب الذي يريد أن يكون رزينا هادئاً أمام المحبوبة ويُحاول ألا يبتذل عواطفه، وهو فعلا منفعل ببهجة اللقاء...وتتوالى الصور الشعرية والانزياحات الدلالية، فالرزانة تُسرق ويُذهب بها بعيدا كما الشيء المادي، وللياسمين هدوء كما الأشخاص، وللعطر صخب كصخب ما يُسْمع. "وفي عصرنا الحديث نظر إلى الانزياح نظرة متقدمة، تخدم التصور النقدي القائم على أساس اعتبار اللغة الشعرية لغة خرق وانتهاك للسائد والمألوف، وبقدر ما تنزاح اللغة عن الشائع والمعروف تحقق قدراً من الشعرية في رأي كوهين... "(6)
"تهتف روحها:"/ "لليل سطوته": وتشبه الشاعرة الليل بإنسان يسطو...استعارة مكنية، وصورة شعرية مشرقة وانزياح دلالي يثير الدهشة، وفي السطر أيضاً انزياح في التقديم والتأخير، ونوعه انزياح تركيبي يتمثل في التقديم والتأخير، فقد قدّمت الشاعرة ما حقّه التأخير وهو شبه الجملة الخبر "لليل" على ما حقه التقديم، وهو المبتدأ "سطوته " و"يمثل عنصر التقديم والتأخير عاملاً مهماً في إثراء اللغة الشعرية وإغناء التحولات الإسنادية التركيبية في النص الشعري، مما يجعله أكثر حيوية، ويبعث في نفس القارئ الحرص على مداومة النظر في التركيب؛ بغية الوصول إلى الدلالة بل الدلالات. خاصة، إذا علمنا أن الكامنة وراء هذا الاختلاف أو الانتهاك والشذوذ الشعر المعاصر. (7)
"لكن لا شيء يعدل أنفاس الصباح.. "
وتوظف الشاعرة خاصية التناص في قولها " لكن لا شيء يعدل أنفاس الصباح "، فهي متأثرة بقول احمد شوقي:
هب جنة الخلد اليمن لا شيء يعدل الوطن
وهذا التناص من نوع التناص الأدبي، فهو ممتد بإيحاءاته وظله على النص الأدبي، لنلمح جزءاً من شطر شعر وعبارة أدبية أدخلتها الشاعرة في سياق نصها .
وتشبه الشاعرة الصبح بكائن حي يتنفس، صورة فنية مشرقة، وللصباح نكهته في روح الشاعرة فهو شاهد على ما كانت تتمناه من لقاء. وتكرر الشاعرة في نصها كلمة "الصباح" و"للتكرار مزايا فنية ولمسات جمالية عديدة سواء من حيث تأثيره في المعنى أم من حيث تأثيره في الموسيقى الشعرية، فضلا عن الدلالة النفسية التي يستطيع أن يضيفها على القصيدة وإلى أثره في تقوية النغم.." (8)

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.



مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: التكرار والانزياح في قصيدة "هذا الصباح" للشاعرة د. منى طه، بقلم د. عبد المجيد جابر اط
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تحليل قصيدة "بِرْفِيرُ غُرُوبِكِ! " للشاعرة آمال رضوان بقلم الناقد د. عبد المجيد جابر ماجد جابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 4 04-12-2022 08:28 PM
فروقات لغوية بين عبارتي: "طب نفْسا" وطبْ نفَسَا": بقلم د. عبد المجيد جابر اطميزة ماجد جابر منبر الدراسات النحوية والصرفية واللغوية 5 10-03-2020 06:21 AM
الصورة الفنية والانزياح في قصيدة "سورة الماء" للشاعرة آمال القاسم، بقلم د. عبد المجيد ماجد جابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 7 12-23-2019 10:09 PM
قراءة نقدية في ديوان "حرف وأمل" للشاعرة أمل سليمان بقلم د. عبد المجيد جابر اطميزة ماجد جابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 2 01-13-2018 06:48 PM
تحليل قصيدة "الصدار الذي نسجته" للعقاد بقلم الناقد: عبد المجيد جابر ماجد جابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 2 11-11-2014 07:32 PM

الساعة الآن 09:10 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.