احصائيات

الردود
21

المشاهدات
17799
 
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي


ايوب صابر is on a distinguished road

    غير موجود

المشاركات
12,768

+التقييم
2.31

تاريخ التسجيل
Sep 2009

الاقامة

رقم العضوية
7857
08-04-2013, 01:34 PM
المشاركة 1
08-04-2013, 01:34 PM
المشاركة 1
افتراضي اعظم 10 كتب عن الأيتام
أعظم 10 كتب عن الأيتام ...................حسب المدونة Suey والت يتقول عن نفسها :
About Me


Suey
I read. I blog. I listen to music and watch TV. I haul kids all over the place, and do homework and make dinner and wash clothes. I work at the library a few hours a week. Sometimes I clean stuff, but only if I have to.
View my complete profile


1. Anne of Green Gables
by L.M. Montgomery
2. Harry Potter
by J.K. Rowling

3. Great Expectations
by Charles Dickens
4. The Boxcar Children
by Gertrude Chandler Warner
5. Jane Eyre
by Charlotte Bronte
6. Where the Lilies Bloom
by Vera and Bill Cleaver
7. Mandy
by Julie Edwards
8. The Secret Garden
by Frances Hodgson Burnett
9. A Little Princess
by Frances Hodgson Burnett
10. A Single Shard
by Linda Sue Park

يا له نتعرف عليها وعلى مؤلفينها..هل يا ترى كان المؤلف يتيم في كل مرة؟


قديم 08-05-2013, 02:38 AM
المشاركة 2
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
تعالوا نتعرف على مؤلفة رواية 1. Anne of Green Gables



Lucy Maud Montgomery

OBE (November 30, 1874*– April 24, 1942), called "Maud" by family and friends and publicly known as L. M. Montgomery, was a Canadian author best known for a series of novels beginning with Anne of Green Gables, published in 1908. Anne of Green Gables was an immediate success. The central character, Anne, an orphaned girl, made Montgomery famous in her lifetime and gave her an international following.[1] The first novel was followed by a series of sequels with Anne as the central character. Montgomery went on to publish 20 novels as well as 500 short stories and poems. Many of the novels were set on Prince Edward Island, Canada and places in the Canadian province became literary landmarks. She was made an Officer of the Order of the British Empire in 1935.
Montgomery's work, diaries and letters have been read and studied by scholars and readers worldwide.[2]



Early life[edit source]

Lucy Maud Montgomery, 1884 (age 10)
Lucy Maud Montgomery was born in Clifton (now New London), Prince Edward Island on November 30, 1874. Her mother, Clara Woolner Macneill Montgomery, died of tuberculosis when Lucy was 21 months old (a year and 9 months). Stricken with grief over his wife’s death, Hugh John Montgomery gave custody over to Montgomery’s maternal grandparents.[3] Later he moved to Prince Albert, Saskatchewan when Montgomery was seven years old.[4] She went to live with her maternal grandparents, Alexander Marquis Macneill and Lucy Woolner Macneill, in the nearby community of Cavendish and was raised by them in a strict and unforgiving manner. Montgomery’s early life in Cavendish was very lonely.[5] Despite having relations nearby, much of her childhood was spent alone. Montgomery credits this time of her life, in which she created many imaginary friends and worlds to cope with her loneliness, as what developed her creative mind.[6]
Montgomery completed her early education in Cavendish with the exception of one year (1890–1891) during which she was at Prince Albert with her father and her step-mother, Mary Ann McRae.[4] In November 1890, while at Prince Albert, Montgomery had her first work published in the Charlottetown paper The Daily Patriot; a poem entitled "On Cape LeForce".[4][6] She was as excited about this as she was about her return to her beloved Prince Edward Island in 1891.[6] The return to Cavendish was a great relief to her. Her time in Prince Albert was unhappy due to the fact that Montgomery and McRae did not get along[7] and because by, "... Maud’s account, her father's marriage was not a happy one."[8] In 1893, following the completion of her grade school education in Cavendish, she attended Prince of Wales College in Charlottetown for a teacher's license. Completing the two-year program in one year, she obtained her teaching certificate.[4] In 1895 and 1896, she studied literature at Dalhousie University in Halifax, Nova Scotia.

قديم 08-09-2013, 02:25 PM
المشاركة 3
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
لوسي مود مونتغمري

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

لوسي مود مونتجومري

ولدت 30 نوفمبر 1874 في جزيرة الأمير إدوارد، كندا توفى24 أبريل 1942 عن (العمر:*67 عاماً) تورونتو، كندا المهنة روائية فترة1891–1939 نوع أدب الأطفال
أعمال مهمة:
Anne of Green Gables
زوج Ewan Mcdonald
أطفال Chester و Stuart
أثر
بوابة الأدب
تعديل*
لوسي مود مونتجومري CBE Lucy Maud Montgomery (1291 - 1361 هـ / 1874 - 1942 م) هي روائية كندية، ألفت قصصاً عاطفية للفتيات حول شخصية بطلتها (آن)، لاقت نجاحاً كبيراً، وترجمت إلى لغات عدة، وقدمت على الستار الفضي 1935.

قديم 08-09-2013, 02:51 PM
المشاركة 4
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
طفولتها المبكرة :
ولدت لوسي منتجمري في كلفتن وتسمى حاليا لندن الجديدة والتابعة الي جزيرة الامير ادوارد وصلك في 30 نوفمبر 1874 . ماتت أمها كلارا ولنر ماكنيل منتجمري بمرض السل عندما كانت لوسي في سن 21 شهر اي عام وتسعة اشهر . وبسبب حزنه الشديد على موت زوجته تخلى الاب عن ابنته ليقوم على تربيتها جداها من ناحية الام. وقد انتقل لاحقا للعيش في منطقة المير ألبرت عندما كانت لوسي في سن السابعة . وانتقلت هي للعيش مع جديها في المنطقة المجاورة والتي تسمى كافندش وعاشت معهم في بيئة تربوية محافظة جداً وغير متسامحة حيت عاشت لوسي وحدة قاسية خلال سنوات طفولتها . وتعزو لوسي الفضل لهذه الأوقات الصعبة التي عانت خلالها من الوحدة لقدراتها الفنية حيث لجات لتخيل اصدقاء وعوالم وهميين لتتمكن من العيش مع ظروف وحدتها.

قديم 08-09-2013, 02:56 PM
المشاركة 5
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
عنوان الكتاب: آني المراعي الخضراء
المؤلف: ل. م. مونتغمري
المترجم: رنا زحكا
الموضوع: آداب ولفة/قصص وروايات/قصص وروايات إنكليزية
الناشر: دمشق - وزارة الثقافة
عام النشر : 2000 الطبعة: 1
عدد الصفحات: 343
السلسلة: روايات عالمي

تعليق:*رشا المالح - البيان 2/11/2008
عنوان التعليق:*المراعي الخضراء
«كتبت عن حب وليس لأجل المال». الكتب الأكثر نجاحاً ومثل كل الأشياء العظيمة في العالم، ولدت من حب حقيقي لتملك حياة خاصة بها »، قول للروائية وكاتبة القصة القصيرة الكندية لوسي مود مونتغمري، وتقصد به روايتها «آن في المرتفعات الخضراء» التي حققت نجاحاً فور صدورها عام 1908، أعيدت طباعتها عدة مرات حتى اليوم.

وتعتبر مونتغمري التي ولدت في 30 نوفمبر 1874 في قرية قرب نيو لندن، من مؤسسي ورواد رواية اليافعين. وقد أصدرت بعد روايتها الأولى السابق ذكرها عام 1908 ستة أجزاء على التتالي لذات البطلة آن. وأسوة ببطلة روايتها آن، عاشت مونتغمري يتيمة بعد وفاة والدتها وانتقالها إلى كنف جديها في كافنديش. وعلى الرغم من الحياة الصارمة التي فرضها عليها الجدان، كانت سعيدة بالطبيعة المحيطة بها، وبالأصدقاء في الجوار والأقرباء الذين كانوا يترددون على المزرعة بصورة دورية. وكانت دائمة الهرب من شعور الوحدة الذي لازمها في طفولتها.وفي الخامسة عشرة من عمرها نشرت أول قصيدة لها في إحدى الصحف المحلية، وتأهلت كمدرسة عام 1895 ودرست في برنس إدوارد آيلند.

وفي عام 1895 درست الأدب في جامعة دالهوسي في هاليفاكس. لتعود بعدها وتعتني بجدتها المريضة إلى جانب العمل في مكتب البريد والاستمرار في كتابة مجموعة من القصص. وهناك كتبت روايتها الأولى الشهيرة وتقول بهذا الشأن، «سرعان ما بدت لي آن حقيقية أكثر مني وهيمنت علي بصورة أكثر من عادية». وقد سلبتها القضايا القانونية التي رفعتها على ناشرها واستمرت لمدة تسع سنوات، إحساسها بطعم النجاح. وقد ساهم تدهور صحة زوجها النفسية وكآبته في إرباكها وتوترها. وفي عام 1925 انتقلت العائلة إلى نورفال قرب تورنتو، وبعد عشر سنوات انتقلت مجدداً إلى تورنتو حيث نشرت الجزء الأخير من سلسلة روايات آن عام 1939، وتعكس فيه خيبة البطلة في الحياة. ونتيجة الضغوطات التي عاشتها مونتغمري ومسؤوليتها بمفردها عن طفليها، أصيبت عام 1930 بانهيار عصبي، ولم تتعاف منه بالكامل حتى وفاتها في 24 أبريل عام 1942. وقد تركت عشر مجلدات من مذكراتها الشخصية (1889-1942)، بالإضافة إلى مجموعة من القصص وكتابان للبالغين مع عشرين رواية.

كانت مونتغمري أول امرأة كندية تنضم إلى الجمعية الملكية للفن في بريطانيا. وحازت على المزيد من التكريم سواء من فرنسا أو الإمبراطورية البريطانية أو من كندا حيث أعلنت الحكومة عام 1943 أن الروائية، شخصية تاريخية وطنية مميزة. ويتميز أسلوبها بسرد ذكي حيوي بإيقاع سريع يتراوح بين اندفاع خيال الشبان وبين محاكمة الفكر والقلب. كما أن أغلب الحياة والمغامرات التي عاشتها بطلات رواياتها، مستوحى من تجربتها الشخصية. علماً أن من أسباب انهيارها العصبي أيضاً، ركود أعمالها بعد اندلاع الحرب العالمية الأولى وعزوف القراء عن كتبها باتجاه أدب أكثر واقعية يتناول الحرب ورعبها.

ترصد رواية «آن في المرتفعات الخضراء» حياة إنسانة يتيمة، من الطفولة إلى نهاية مرحلة المراهقة مع التحولات التي تمر بها، وكيفية التعامل مع مواقف وظروف الحياة تبعاً لآلية التفكير في كل مرحلة عمرية. والأهم من كل هذا التركيز على إيجابية التفكير والتفاؤل ورؤية الجانب المشرق من الحياة بصورة غير مباشرة. وبطلة الرواية طفلة يتيمة مفعمة بالحيوية والاندفاع. وهي على الرغم من فقدان والديها عندما كانت طفلة رضيعة وعملها حتى بلغت الحادية عشرة من العمر في عدة بيوت آوتها لترعى عدداً من أطفالها في مثل سنها، بقي تفاؤلها بالحياة جزءاً راسخاً من مزايا شخصيتها. وصلت آن إلى مزرعة المرتفعات الخضراء، وفرحتها بجمال الطبيعة والمكان تفوق أي وصف، لكنها سرعان ما أدركت أنها وصلت نتيجة خطأ من مسؤولة الميتم. يشفق صاحب المزرعة ماثيو المتقدم في السن وأخته ماريلا العانس على آن التي وصلت بدلاً من صبي الميتم.

كان ماثيو قد طلب صبياً من الميتم لمساعدته في أعمال المزرعة، لكن حبور آن وحماسها وطلاقتها في التعبير عن مشاعرها، دفعوا ماثيو للتعاطف معها وسرعان ما أنس لحديثها ثم لها على الرغم من خجله وصعوبة تواصله مع النساء من مختلف الأعمار. تعارض ماريلا في البداية بقاءها، لكنها هي الأخرى تتعاطف معها بعد أن سمعت قصتها وظروفها. تشيع الطفلة في المزرعة الحيوية والمرح ويعتبرها الشقيقان بمثابة ابنة لهما، ويتجلى حرص آن الدائم على إسعاد الآخرين واكتساب حبهم ورضاهم، وبعد أن كان هاجسها الانتماء إلى عائلة ومكان. بعد شعورها بالاستقرار وتكوين الصداقات كرست طاقتها في الدراسة وكانت تجد في كل من شخصية مدرستها ومن ثم زوجة القس نموذجاً يحتذى به. وتتجلى المواقف الكوميدية في كل مرة تتحمس آن لشخصية ما، إذ يدفعها انفعالها وارتباكها إلى التصرف بحماقة وبصورة خرقاء، إلا أن طيبتها وإخلاصها كانا يتغلبان على كل شيء في النهاية.

وكلما مرت سنة تعمقت الكاتبة في تحليل الأحداث وكل من شخصية آن وماريلا، وبالتالي رصد تعاقب مراحل نضج تفكير آن، التي انقلب اندفاعها وحيويتها إلى هدوء واتزان، وتجلى ذلك من خلال صداقتها مع غيلبرت بلايث التي بدأت بصورة سيئة في مرحلة الدراسة الأولى. وبسبب كبريائها وعنادها تصر على تحفظها معه. ومع وصول الأحداث إلى ذروتها حيث يفقد ماثيو وماريلا مدخراتهما عند إفلاس المصرف، تعيد آن النظر بشأن منحة آفري وحلمها بالجامعة لتعود إلى المزرعة لرعاية ماريلا بعد وفاة شقيقها. وحينما يسحب غيلبرت طلب تدريسه في القرية لتحظى هي بالوظيفة لتكون قرب ماريلا، تفكر آن بما سمعته من ماريلا عن حبها القديم لأحد الشبان وخسارتها له بسبب عنادها وكبريائها، وتعيد النظر بشأن عنادها وتقرر أن تمد يد الصداقة لغيلبرت. وتتمسك بالتفاؤل على الرغم من التضحية بالمنحة، إذ تحدوها القناعة أن الحياة تحمل دائماً الجديد والأفضل في كل منعطف لها.
*

قديم 08-09-2013, 03:19 PM
المشاركة 6
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
آني المراعي الخضراء … لأن الحياة لا تخلو من المنعطفات*المفاجئة
Posted on 17/11/2011 by وليد بركسية

Anne of Green Gables

يصنفها بعض النقاد على أنها رواية موجهة للأطفال أو اليافعين , لكن ذلك لم يمنع رواية ” آني المراعي الخضراء Anne of Green Gables ” من التربع على عرش قلوب المحبين للقراءة في أنحاء العالم , لتدخل قوائم الكتب الكلاسيكية التي يجب على كل فرد قراءتها قبل وفاته .
تحكي الرواية قصة فتاة استثنائية يتيمة ( آني شيرلي ) عانت طوال حياتها من القسوة و حرمت من الحب و الحنان دون أن يؤثر ذلك على روحها الطيبة , قبل أن يقودها قدرها عبر خطأ فادح للعيش مع أخوين عجوزين ( ماريلا و ماثيو غوثبرت ) في بيتهما المنعزل الجميل الذي يدعى المراعي الخضراء , لتبدأ بذلك شق طريقها في الحياة بنفس مليئة بالطموحات و الأحلام و الرومانسية .
تتميز آني صاحبة الشعر الأحمر و النمش بأحلام اليقظة التي توقعها دائما ً في أخطاء مضحكة أثناء تأديتها لواجباتها المنزلية , إضافة للسانها الذي لا يتوقف عن الثرثرة الساحرة بأفكار غير تقليدية على الإطلاق نتيجة المخيلة الخصبة التي تمتلكها , ما يجعل منها فتاة محبوبة و غريبة الأطوار نوعا ً ما كونها تنفذ كل ما يخطر على بالها دون تفكير .
بمزيج ساحر من الفكاهة و الرومانسية تبني الكاتبة الكندية Lucy Maud Montgomery أحداث روايتها , عبر علاقات آني المتشابكة و أحلامها التي تتطور و لا تنتهي حتى تنال في نهاية القصة منحة كبيرة لدراسة الأدب في الجامعة , لكنها تتخلى عنها في سبيل الحفاظ على المراعي الخضراء إثر وفاة ماثيو المفاجئة و اقتراب ماريلا من الإصابة بالعمى , و لا يفهم الناس قرار آني و يتهمونها بالغباء دون أن يدركوا الحب الذي تحمله في قلبها للبيت الذي تنتمي إليه و الوفاء الذي تكنه لعائلتها ( ماريلا و ماثيو ) .
من جهة أخرى , تبدو الرواية كلاسيكية في السرد , لكنها مع ذلك تقدم مستوى ً لغويا ً رفيعا ً يرتقي بها إلى مرحلة الإدهاش و الإبهار , إضافة للتشويق و المتعة التي تقدمها سطرا ً إثر سطر , ما يجعل القارئ متحمسا ً لإنهاء الصفحات ممضيا ً ساعات كثيرة مع الكتاب دون أن يشعر بمرور الوقت , خاصة أن المواقف التي تتعرض لها آني غريبة جدا ً و توازي أفكارها التي تتدفق من عالم آخر مليء بالبراءة و المنطق و البساطة في وقت واحد .
توازيا ً مع ذلك , تطرح الرواية بين سطورها كمية هائلة من المشاعر المتدفقة مع الأفكار المختلفة , ما يدفع القارئ إلى الضحك من أعماق قلبه في أماكن كثيرة , و ربما يذرف الدموع في أماكن أخرى , و في كلتا الحالتين يبقى محتفظا ً بابتسامة حقيقية على شفتيه , و مع نهاية الرواية تصبح آني جزءا ً من وجدانه و نسيجه العاطفي و كأنه يعرفها شخصيا ً , و يستطيع سماع صوتها و ضحكاتها و أفكارها الغريبة كأنها تحيا داخله أو كأنها الرمز الموازي لطفولته البعيدة التي يريد استعادتها بشكل أو بآخر .
تعتبر شخصية آني واحدة من أشهر الشخصيات في تاريخ الأدب الكندي , و تحولت مع مرور الأيام إلى رمز لهذا البلد , إذ استمدت الكاتبة الأحداث في الدرجة الأولى من الطبيعة الساحرة التي تتمتع بها جزيرة الأمير إدوارد الكندية التي تدور الرواية في ربوعها , لتصبح الجزيرة معلما ً سياحيا ً شهيرا ً يقصده الناس من شتى أنحاء العالم ليروا بأعينهم المكان الذي عاشت فيه شخصيتهم الافتراضية المفضلة .
و تجدر الإشارة هنا إلى النجاح الكبير الذي حققته الشخصية و الحب الذي حظيت به , ما دفع الكاتبة بناء على طلب القراء إلى إكمال قصة حياتها في رواياتها اللاحقة و منها Anne of Avonlea و Anne of the island , إضافة لتشكيلها مصدر إلهام للعديد من الكتاب المعاصرين و منهم Budge Wilson الذي رصد حياة آني قبل قدومها إلى المراعي الخضراء في روايته Before Green Gables عام 2008 .
في سياق متصل , تبدو شخصية آني أسلوبا ً اتبعته الكاتبة لنقد المجتمع و عاداته المختلفة على لسان طفلة صغيرة جريئة لها أفكارها الخاصة عن الحياة , لتنجح في تغيير الناس من حولها دون أن تدري أو دون أن تقصد حتى , كونها تلفت انتباههم للأشياء التي يغفلون عنها مع انشغالهم الدائم بالحياة و متاعبها السخيفة التي لا تنتهي .
بناء على ذلك , يمكن اعتبار الرواية تمجيدا ً للرومانسية بكل ما تحمله من معان , و تقديسا ً للجمال و الطبيعة , و نبذا ً للمادية التي تشوب الحياة الإنسانية و خاصة في المدن الكبيرة , و نداء ً للعودة إلى بساطتنا و طيبتنا , دون أن ينفي ذلك حقيقة الواقع القاسي الذي يحيط بنا بكل شروره و بؤسه , لتغدو الرواية في مجملها نظرة تفاؤلية نحو عالم أفضل و إنسان أرقى و حياة أجمل .
Anne of Green Gables واحدة من رواياتي المفضلة , قرأتها مرات و مرات مندهشا ً من روعة التفاصيل الدقيقة و مأخوذا ً بسحر الكلمات الجميلة , ضحكت و بكيت معها و لم أشعر بين سطورها بالملل , إنها بحق رواية شديدة الإتقان و تحفة لا يمكن تجاهلها .
جدير بالذكر أن الرواية صدرت أول مرة عام 1908 و حققت لصاحبتها شهرة منقطعة النظير حيث باعت حتى اليوم ما يفوق الخمسين مليون نسخة , إضافة لاقتباسها في عدد كبير من الأفلام السينمائية و الأعمال الدرامية و الكرتونية , لتصبح عن جدارة واحدة من أشهر الروايات في القرن العشرين و رمزاً أدبيا ً مميزا ً يجب على كل شخص الإطلاع عليه

قديم 08-09-2013, 03:37 PM
المشاركة 7
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
تشرين
21/11/2012

آفاق.. شراك التفاصيل ...رواية (آن الجمالونات الخضراء ) كمثال
صلاح صالح
من العبارات المتداولة بكثرة في هذه الأثناء، أن (الشيطان يكمن في التفاصيل) عكساً للفكرة الذاهبة إلى أن (الله يمثُل في التفاصيل) وأظنّها العبارة الأصلية في مجريات التعامل الثقافي مع التفاصيل، على أساس أن التفاصيل، بإطلاق المعنى وتحريره من التقييدات الظرفية.

هي التمظهر الأنسب الذي تتجلّى فيه قدرة الخالق. غير أن التفاصيل ذات طبيعة مراوغة، لا تمكّن المتعامل معها من النفاذ عبرها، بغية الوصول إلى ما يليها في سياق توسّل الصورة الكلية التي يبتغيها المتعامل مع التفاصيل. وهي أيضاً، تشبه المتاهة، أو الشراك الجاذبة القادرة على إبقاء المرء مستغرقاً فيها إلى حدود متطرّفة، لا تتيح له فرص الفرار والنجاة، في ظلّ النظر إلى الاستغراق وسماً للسيرورة باتّجاه عوالم لانهاية لها ممّا يُدعى (اللامتناهي في الصغر) ويتساوى في ذلك تعامل المرء مع المكوّنات الذرّية للعناصر الأوّلية في عالم المادّة، والأحداث الكبرى، والوقائع المفجعة التي نعايشها اليوم لحظة بلحظة، وتستغرقنا تفاصيلها إلى حدود مفجعة أيضاً. وفي هذه الآونة يصعب أن نجد أحداً قادراً على النجاة من شراكها، وخصوصاً من ناحية ممارسة الحياة السياسية التي شكونا طويلاً، طويلاً من الافتقار إلى وجودها. وإذا عاينّا ما يطفو على الوقائع الراهنة، ستبدو هذه الحياة الآن متاحة إلى ما يفوق البذل، فوق هذا البيدر المستباح من جميع الجهات والأطراف، البيدر الذي يفتقر إلى الماهية والحدود على حدّ سواء، لكنه بيدر مكوّن من شراك التفاصيل المراوغة التي دفعت د. عصام سليمان إلى التمسّك بالفكرة الذاهبة إلى أن التفاصيل تبتلع أي مشتغل في السياسة إذا افتقر إلى الرؤيا.
*ومن ناحية التعامل الفنّي مع التفاصيل نجد أن الرواية هي الفنّ الأكثر استثماراً للتفاصيل، ويمكن الذهاب بمقدار مناسب من الثقة إلى أن الرواية هي فنّ التفاصيل، أو فنّ الاحتفاء بالتفاصيل، مع إشارة نافلة تتمثّل في أن مجرّد الاكتفاء بسرد التفاصيل عاجز عن صنع رواية. فهناك وفرة من الأعمال المكتوبة التي تلتهمها التفاصيل، من غير أن تستطيع تكوين رواية، رغم إصرار مؤلّفيها، وناشريها أيضاً، على حشرها في خانة الرواية. إذ من البدهي في هذا الشأن إتقان الصياغة الجمالية ضمن منظور بنائيّ شامل لمختلف التفاصيل التي يمكن أن يحشدها الروائي ضمن دفّتي عمله. والأعمال العالمية والروائية الرائدة في هذا الشأن أشهر من أن نقف عندها.
*من هذه الروايات التي تحتفي بالتفاصيل، والتي شاءت المصادفة أن تكون ترجمتها العربية المتأخّرة أكثر من مئة عام، رهنَ القراءة لدى غير صديق متابع للقراءة: (آن الجمالونات الخضراء) للكندية لوسي مود مونتغمري، والرواية مكوّنة من حفاوة لطيفة، غير صاخبة، بتفاصيل حياة المهاجرين الأوربيين إلى العالم الجديد، واستقرارهم هناك في معاناة بناء عالمهم الذي أرادوه جديداً، رغم أنهم أسّسوا كلّ شيء هناك، بما في ذلك الثقافة والمعتقد على مرجعياتهم القديمة التي لم يستغنوا عنها خلال اندفاعهم إلى أصقاع ذلك العالم الكندي الشاسع.
*تندرج الرواية على وجه العموم تحت عنوان رواية التربية، أو التنشئة المسيحية في تصوّرها البروتستانتي، خلافاً للإصرار على وسمها بأنها رواية رومانسية، فلا شيء من الرومانسية فيها سوى حفاوتها بالطبيعة، والتغنّي بجماليّاتها المذهلة إلى حدّ الثمالة، مع الإشارة إلى أن حفاوة الرواية أيضاً بملكة الخيال لدى الإنسان عموماً، والأطفال خصوصاً، لا تنتمي إلى الرومانسية بوصفها رؤية للعالم، فثمّة فرق حاسم بين العوالم الرومانسية التي هام فيها الرومانسيون، وبين ملكة الخيال التي تقف وراء جميع الاختراعات والمنتجات التي تنعم بها البشرية، بدءاً من الشوكة والسكّين، وانتهاء بالكمبيوتر وسفن الفضاء. وما أراه جديراً بالانتباه في قراءة هذه الرواية أنها تنبّهنا إلى خطورة قتل النبل، والمثل العليا، والأحاسيس المرهفة، والخبرة الجمالية لدى الإنسان عموماً، والأطفال خصوصاً، تحت الأغطية السميكة الفائحة برائحة الدم والروث لبعض التصوّرات المَرَضيّة عن (الواقعية) ونسبية القيم. بالإضافة إلى إبراز الفرق الحاسم بين ما كان أولئك المهاجرون يعلمّونه لأبنائهم، من موسيقا، وفنون الإلقاء، ولياقات السلوك، والأداء اللغوي، وإتقان الإصغاء، في سبيل جعلهم أناساً راقين متحضّرين، وبين ما نلقّنه لأبنائنا، ونلقيه في أدمغتهم ووجدانهم الجمعي من أوساخ الكراهية والتعصب، ورفض الآخر، ونبذه إلى هاوية التدني والإلغاء.
*

قديم 08-09-2013, 04:00 PM
المشاركة 8
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
كلمة روعة مو كافيه

بقلم Doha2012
]

هالايام مادري شفيني هاب على كلاسيكيات ادب الاطفال .. ولو اني ماشوفها للاطفال بس حتى الكبار ممكن انهم يستمتعون فيها ..

خلصت الامس من قراءة الترجمة الكامله لرواية آن في المرتفعات الخضراء اللي خذتها من دار المنى للنشر بمعرض الكتاب الاخير .. الرواية للكاتبة لوسي مود مونتجمري ومن كم سنه احتفلوا بمرور 100 سنة على ظهور الراوية لاول مرة .. الراوية كلمة روعه شوي بحقها .. من كثر ماحبيتها وحبيت شخصية الطفلة اليتيمة آن حاولت اني اخفف سرعة قرائتي عشان ماخصلها بسرعه واندم بعدين ..

صج صج تاخذ الواحد لعالم ثاني مليان براءة وتفاؤل وامل .. وشوقتني وايد عشان اروح المكان اللي تصير فيه احداث الرواية واشوفه من كثر ما الكاتبة ابدعت بوصف هالمكان الساحر .. ولا مرة فكرت اتحمس لكندا لكن هالراوية فتحت شهيتي على المناظر الطبيعية اللي بكندا ..

كانت استراحه منعشه وحلوه مع هالرواية وكنت محتاجها بعد سلسلة من الروايات الثقيله اللي قريتها قبلها .. انصحكم تقرون ترجمتها الكاملة وتبتعدون عن كل الكتب المكتوبه بشكل سخيف ومختصر لانكم ماراح تحسون بحلاوتها الا لما تبحرون بصفحاتها كلها ..

اقول مرحب ايضا بعودتك مجددا يا NeverLand
و نعم ما اتيت به من مقترح "مسرّي" على النفوس
خاصة مع اقتراب الاجازة الاسبوعية..

بالفعل..الادب المخصص للاطفال ..
في بعض ما كتُب فيه من الابداع
ما يفوق الكثير الكثير من الادب المخصص للكبار..
يذكرني كلامك..بكتاب قرأته لكاتبة سويدية هي التي كتبت
القصة الرائعة "نيلز"..ذلكم القزم الذي يطير مع الإوز..

و كان هدفها تنمية الوعي بالمناطق الاسكندنافية
لابنائهم الصغار..فاصبحت قصة عالمية رائعة..

لا أشك..في روعة الرواية التي تقدمها لنا
من خلال احساسك المنبثق عن مدى استمتاعك بها
كما عبرت به من احاسيس ..احسسنا بها من خلال ما كـَتبتـَه اعلاه..

نقلا عن منتديات الأسهم القطرية

قديم 08-09-2013, 04:07 PM
المشاركة 9
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
افلام كرتون قائمة على الرواية أني والمراعي الخضراء


http://www.mexat.com/vb/showthread.php?t=1055778

قديم 08-10-2013, 12:08 AM
المشاركة 10
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
لماذا تتصدر النساء روايات الشباب والبالغين؟
2012-08-23 23نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة36 بوابة الشعر والأدب

ميغان ليويت

الصيف هو الوقت المناسب لإعادة الحسابات، للاسترخاء واستعادة الطاقة، وهو وقت المناقشة المكثفة على الإنترنت حول ما إذا كان هاري بوتر، أو كاتنيس ايفردين، أو هولدن كولفيلد شخصيات تسود عالم الخيال في سن المراهقة. بحسب صحيفة The Atlantic، نشرت كتب «أن بي آر» نتائج استطلاع لها حول أفضل 100 رواية للمراهقين، مع فيلم «هاري بوتر أند ذي هانغر غيمز» الجديد الذي تصدر القائمة. بعد النظر إلى لائحة المرشحين، أدهشتني هيمنة الكاتبات، من بينهن: هاربر لي، لوسي مود مونتغمري، سوزان كولنز، جي. كي رولينغ، أس. إي. هينتون، بيتي سميث، ومادلين لانجل.

لست وحيدة في تقديري للنساء الرائعات في سردهن قصص الخيال الموجهة إلى المراهقين، فأسماء تلك الروائيات كلها تقريبًا تظهر على قائمة «أن بي آر»، وصوت أكثر من 75000 شخص لتصفية 235 رواية إلى أفضل 100 رواية. الملاحظ أيضًا أن النساء كتبن 147 من 235 عنواناً، رقم من شأنه أن يبدو كمعجزة صغيرة في بعض الأنواع الأخرى من الحسابات.

رغم أن كتب «أن بي آر» دعت لجنة من الخبراء إلى التفكير في مسائل صعبة حول أهلية الشباب والبالغين، تم التوصل إلى نتائج القائمة النهائية كلها تقريبًا من تصويت القراء، وفقًا لجو ماتازوني، أحد كبار المنتجين في «أن بي آر للفنون والحياة»، وقال في هذا المجال: «أعتقد أنها تتحدث إلى مصلحة القراء، وعن طبيعة هذا المجال»، وأشار أيضًا إلى أن الخيارات تمثل المراهقين والقراء الكبار على حد سواء، فقد تبنت أدب الشباب والبالغين بحماسة.

إذا كانت نتائج استطلاع «أن بي آر» تمثل انعكاس قراءة عامة الناس، فعالم الشباب والبالغين هو مكان للانسجام النسبي بالمقارنة مع المعركة بين الجنسين التي شنت في روايات البالغين. بعدما أثارت مروجتا الرواية النسائية جنيفر واينر وجودي بيكولت النداء حول التفاوت بين كتب المؤلفين الذكور وكتب المؤلفات من النساء التي تستعرضها «نيويورك تايمز»، قامت روث فرانكلين في «الجمهورية الجديدة» بتحليل خاص بها للسقف الزجاجي الأدبي. كانت النتائج مثيرة للقلق: بعد مراجعة فهارس حوالى 13 دار نشر كبيرة وصغيرة، وجدت أن واحدة فقط اقتربت من تحقيق التكافؤ بين الجنسين، في حين أن الأغلبية لديها 25 في المئة أو أقل من العناوين التي كتبتها نساء».

في الوقت نفسه، ما يثير امتعاض بعض الرجال في هذا المجال، هو أن هذا النوع المتوجه إلى الشباب والبالغين يميل لصالح الإناث من الكتّاب والجمهور. على الأقل تجارياً، تكتسح روايات الخيال الموجهة إلى المراهقين أي شيء آخر تقريبًا. تمثل ثلاثة من أكبر الأعمال التي انتقلت من الورق إلى الشاشة في العقد الأخير (هاري بوتر، توايلايت، هانغر غيمز) سلسلة متوجهة إلى الشباب والبالغين تحققت بقلم النساء. وفقًا لتقرير سنوي يصدر عن «اتحاد الناشرين الأميركيين»، شكل الأطفال / الشباب والبالغون الفئة الأسرع نموًا في مجال النشر في عام 2011.

حنين إلى الماضي

طرحت نظريات كثيرة لتفسير موجة الشباب والبالغين هذه. يعزو البعض انتشارها إلى التسويق المبتكر أو إلى بساطة المؤامرات الطفولية. ويشير ماتازوني إلى أن الحنين إلى الماضي يؤدي دورًا مهمًا لدى القراء الكبار: «للقراء ذكريات جميلة حول قراءة كتاب، خصوصًا في فصل الصيف. الذكريات هي ما نؤمن بأن الناس يستفيدون منه، وهي فرصة لتبادل الكتب التي يفضلون».

حتى الخيال في سن المراهقة ازداد تعقيدًا وبؤسًا، هذا النوع الذي يعيدنا إلى وقت كانت فيه القراءة فعلاً من السعادة والهروب من الواقع. قرأت الكثير من الكتب الرائعة في حياتي، لكني لا أعرف إن كنت قد أحببت رواية من الروايات التي قرأتها في مرحلة البلوغ كما أحببت القصص من مرحلة المراهقة، ولا إن وجدت فيها هذه المجموعة الكبيرة من المناصرين للإناث في صفحاتها. يقدم أدب الشباب والبالغين بطلات تناسب كل مزاج متقلب وكل مرحلة تنموية، من آن شيرلي الشجاعة المعرضة للكوارث إلى نولان فرانسي الحالمة.

ربما يكمن هنا النداء الحقيقي لأدب الشباب البالغين: تمثل القصص والأنواع نفسها عالمًا من إمكانات لا حدود لها. كقارئة شابة، لم أفهم أن الفرصة مخبأة في الحياة ومغامرات الشابات القويات الإرادة تمثل نوعًا من انتصار النسوية. كنت غير مبالية بجنس كتَّابي المفضلين أو ما يظن المراجعون عن عوالمي الخيالية التي أحبها. كانت سذاجتي كبيرة ولم أكن أدرك أن من المفترض أن تكون روايات النساء ذات أغلفة وردية اللون.

لا يعني ذلك أن روايات الخيال الموجهة إلى المراهقين هي من اليوتوبيا الأدبية، فكثرة الشخصيات الصادقة تثير القلق بالتأكيد، وقد حُظرت كتب جودي بلوم على مر السنين لمعالجتها مواضيع شائكة مثل الحيض. ويبدو من قبيل المصادفة أن بعض النساء المؤلفات من بينهن سي. إي هينتون وجي. كي رولينغ يكتبن تحت غطاء الأحرف الأولى من أسمائهن. وبما أنني استقل وسائل النقل العام بشكل متكرر، أستطيع أن أقول إن من المرجح أن ترى رجلاً بالغًا يقرأ «هانغر غيمز» بدلاً من أي كتاب مع فنجان شاي على غلافه.


تقدم أفضل الكتب الموجهة إلى الشباب والبالغين بوابة للشخصيات ووجهات النظر غير المتوافرة بسهولة في قائمة كتب الكبار، ويشير الدعم العاطفي للعناوين والكتاب المحبوبين من كلا الجنسين إلى أن الحاجة إلى هذه القصص ستظل قائمة.


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: اعظم 10 كتب عن الأيتام
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قصة قصيرة: في دار الأيتام ميسون محي الدين منبر القصص والروايات والمسرح . 10 01-28-2022 02:27 PM
الإخوة الأدباء يُرجى الاطّلاع عبد السلام بركات زريق منبر البوح الهادئ 3 05-24-2021 01:43 AM
سيكولوجية الأيتام : أوراق ساخنة (9 ) ايوب صابر منبر النصوص الفلسفية والمقالة الأدبية 43 12-31-2016 02:07 PM
مقهى الأدباء - نزار ب. الزين نزار ب. الزين منبر القصص والروايات والمسرح . 4 02-16-2012 12:27 AM
اعظم عباده سعيد العقيلي منبر الحوارات الثقافية العامة 2 05-23-2011 11:45 PM

الساعة الآن 02:22 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.