أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
قل بارك الله فيك أو عليك بدل بوركت لأن الله هو المبارك
وتأدبا معه سبحانه لا يجوز بناؤه للمجهول
وكذلك جزاك الله خيرًا بدل جزيت أو جوزيت فهي خير ما يشكر به المرء إن أحسن إليه
وتقال كذلك بدلًا من شكرًا.
قل بارك الله فيك أو عليك بدل بوركت لأن الله هو المبارك
وتأدبا معه سبحانه لا يجوز بناؤه للمجهول
وكذلك جزاك الله خيرًا بدل جزيت أو جوزيت فهي خير ما يشكر به المرء إن أحسن إليه
وتقال كذلك بدلًا من شكرًا.
صباحكِ الخيرُ وكل عام وأنتم بكل خير
الحقيقة والله أعلم أن بناء الفعل بهذه الصيغة لم يعترض عليهِ أسلافُنا النحويون،
وإنما:
استبدلوا مصطلح: (مبني على مَالَمْ يُسَمَّ فاعِلُه) بمصطلح: مبني للمجهول
- الباء تدخُل على المتروك في قاعدة الاستبدال -
وهذا من قبيل التأدُّبِ مع الله حين يصفون الفعل أو حالةَ بنائه
فلا بأسَ -والله أعلم- من قولنا: بُوركـتَ/ بوركتِ/ بورِكتُم
وتفضُلُها بالتأكيد: بارك اللهُ فيك؛ لأننا ذكرنا الله، وبِذكرِهِ تطمئنُّ القلوب
وأنا معكِ في (جزاكَ اللهُ خيرًا) فقد أوصانا بها المصطفى (ص)
لأنها صيغةٌ مُستحبٌّ قولُها كما هي لمن نعجزُ عن شكرِه