أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
نص زاخر ثري الصور والمعنى يحلق به الخيال الخلاق في فضاءات شتي لكنه يترجم مقدرة وسعة خيال وملكة إبداع متميزة أخذتنا سعته واسترسالة وليس النص من النصوص التي تقرأ للمرة الأولى ولكنه يتطلب تكرار القراءة والوقوف ..دام الإبداع والرقي والبهاء
القصيدة جميلةٌ و ذات انسياب موسيقي عذب .. غير انه يكدر و يعيق انسيابها
الحلو هذين السطرين ( من دون وجه حبيبتي
من دون حبر قصيدتي ) ..
لو حذفا لكان أجدر .. و ربما كان لي عودة اخري للدراسة و التحليل ..
و شكراُ
أحمل قطراتٍ من ماء .. أجوب بها الصحراء .. لا بيت يظلني و لا نماء .. و أظل في شوقٍ و شقاء .. أظل في شوقٍ للماء .. و أظل من نفاده في شقاء ..
للمرة الثانية أعبر من هنا
وأحمل معي ( لا تقلقــي
فالراحةُ الظَّمأى تعشِّشُ في ثياب المتعبينْ
وبراعمُ الأفراح تغفو في حياءٍ في عيونْ النائحينْ
وكذا القناعةُ كنزُ مالٍ في قلوب المعدمينْ
فلأيِّ شيءٍ تقلقينْ
والموتُ من رحِم الحياةِ كلاهما يتوالدانْ
والصبحُ مثلُ الظلمة العمياءِ ..
من وجع الحياة يُلَوَّنانْ
وأنا وأنتِ قصيدتانْ )
مقتبس سخي المعاني ، جميل الصور
أغبطك على هذا النفس الطويل ،
وهذا يدل على سعة حصيلتك اللغوية وأناقتها
بورك قلمك أخي عبد السلام
تحية ... ناريمان
القصيدة جميلةٌ و ذات انسياب موسيقي عذب .. غير انه يكدر و يعيق انسيابها
الحلو هذين السطرين ( من دون وجه حبيبتي
من دون حبر قصيدتي ) ..
لو حذفا لكان أجدر .. و ربما كان لي عودة اخري للدراسة و التحليل ..
و شكراُ
ننتظرُ عودَتَكَ بالنقدِ الماتِعِ لِترفِدَنا بمدرسةٍ جديدة
على أن تضبِطَ النحوَ في قولِكَ: هذين السطرين
إذْ أنهما: فاعلٌ وبدلٌ منه
فحقُّهما الرفعُ بالألِف كما هو حالُ المُثنّى
فالنحوُ والإملاءُ معًا هما ألِفُ باء أدواتِ النقد
عن نفسي: أنتظر، وأتمنى ألّا تُوصِي بحذفِ القصيدةِ كلِّها
فيما قد يُشكِّلُ التزامًا بمنهجيّةِ
قواعِدِكَ النقدِيةِ في الدراسةِ والتحليل
وربما ينتظرُ الآخرونَ معي
فلا تتأخر علينا كثيرًا
ما قالَهُ بودلير في هذا السطر الرقيق:
"وأكثر من زهرة تريق عطورها المنعشة في الخفاء على الأماكن الموحشة".
ونقلتْهُ إلينا ياسَمينُ المنابر عَبْرَ سطوةِ أريجِها وأناقةِ حرفِها؛
قد لا يُعادِلُ نُقطةً في أعمقِ مُحيطاتِ الصمتِ التي
أغرقتني القصيدةُ في قرارةِ قاعِها..
فلألزمِ الصمتَ والدهشةَ والوجع
إلى أن يأذنَ اللهُ لي بالتعافي والشفاء
فأعودَ بتعليقٍ يليق
فهذا فيضٌ أكبرُ من أن يستوعبه العقلُ
دفقةً واحدة، فتُغرِقَه
تحيةً لشاعرِنا الكثييييييييييييييييير
وتحيةً للياسَمينِ النقاء
نص زاخر ثري الصور والمعنى يحلق به الخيال الخلاق في فضاءات شتي لكنه يترجم مقدرة وسعة خيال وملكة إبداع متميزة أخذتنا سعته واسترسالة وليس النص من النصوص التي تقرأ للمرة الأولى ولكنه يتطلب تكرار القراءة والوقوف ..دام الإبداع والرقي والبهاء
شهادة شاعر أعتز بها
أخي الشاعر المتألق عبد الحكم
أشكرك لقراءتك التي تعني لي الكثير
القصيدة جميلةٌ و ذات انسياب موسيقي عذب .. غير انه يكدر و يعيق انسيابها
الحلو هذين السطرين ( من دون وجه حبيبتي
من دون حبر قصيدتي ) ..
لو حذفا لكان أجدر .. و ربما كان لي عودة اخري للدراسة و التحليل ..
و شكراُ
القصيدة عمل بشريٌّ أستاذ طارق أحمد
وكل شاعر أو ناقد أو متذوق
يرى مواطن الخلل والضعف أو مواطن
القوة والتألق
صحة الكلمة إملاءً ونحوًا وصرفًا
هي المدخل والأساس اللازم
والذي لا بدَّ منه لأي عمل أدبي
ولك أن يعجبك ما يعجبك
أو يكدر صفوك ما يريبك
للناقد أن يحاسب على صحة الكلمة أولًا
ويعطي رأيه فيما دون ذلك
ورأيك معتبرٌ في كل الأحوال
محبتي