أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
ليتنا نحترم قدسية لغة القرآن
كما تفعل الأستاذة الشاعرة ثريا نبوي
بارك الله بك سيدتي ونفعنا بعلمك
عدلت الشطر إلى
هل تراها أخلفتني الموعدا ؟
وخطر في بالي أن أقول
وا لقلبي أخلفتني الموعدا
ولكنني اخترت صيغة السؤال
لأن الخيار الثاني فيه توجع
وأعتقد أن النص فيه ما يكفي من المرارة
والكثير مما يخبئ خلف السطور من الوجع
كل التقدير
:
بُورِكتَ مُشرِفنا المُتواضع وأنتَ تجبُرُ خاطرَ الشعر والنقد،
وأنت مَن أنت!
وكلي أملٌ في أن يكون حِوارُنا الهادئُ هنا
رسالةً إلى كل المُبدعين
للتخلّي قليلًا عن انحيازِنا لوليداتِ حروفِنا
لِنستَمِعَ إلى الرأي الآخر
الذي معه - إن صحَّ - يرقى الإبداع ويكتمل فيه نِصابُ الجمال
وما خطرَ ببالِكَ أيضًا جميلٌ جدًّا (وا لقلبي أخلفتني الموعدا)
وكان من الممكن أيضا أن تقول: يا لِقلبي/ وهي الأكثر شيوعًا
بَيْدَ أنها كما رأيتَ أنت، صيغةٌ تزيدُ النّصَّ وجعًا على وجع!
لأنها تحملُ في طياتِها تأكيدًا على فقد الأمل!
تحيةً واحترامًا
وعلى الخير نلتقي دومًا بمشيئة الله
:
بُورِكتَ مُشرِفنا المُتواضع وأنتَ تجبُرُ خاطرَ الشعر والنقد،
وأنت مَن أنت!
وكلي أملٌ في أن يكون حِوارُنا الهادئُ هنا
رسالةً إلى كل المُبدعين
للتخلّي قليلًا عن انحيازِنا لوليداتِ حروفِنا
لِنستَمِعَ إلى الرأي الآخر
الذي معه - إن صحَّ - يرقى الإبداع ويكتمل فيه نِصابُ الجمال
وما خطرَ ببالِكَ أيضًا جميلٌ جدًّا (وا لقلبي أخلفتني الموعدا)
وكان من الممكن أيضا أن تقول: يا لِقلبي/ وهي الأكثر شيوعًا
بَيْدَ أنها كما رأيتَ أنت، صيغةٌ تزيدُ النّصَّ وجعًا على وجع!
لأنها تحملُ في طياتِها تأكيدًا على فقد الأمل!
تحيةً واحترامًا
وعلى الخير نلتقي دومًا بمشيئة الله
أشكرك ملء القلب الأستاذة الشاعرة
المعلمة ثريا نبوي
هي لغة القرآن الكريم وخير
ما تكلم به ابن آدم
واحترامنا لها واجب لأننا بها ارتقينا
كل التقدير