منبر البوح الهادئلما تبوح به النفس من مكنونات مشاعرها.
أهلا وسهلا بك إلى منتديات منابر ثقافية.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
اشكر الاخت الطيبة ياسمين على تغييرها لعنوان الموضوع
و انا هنا الان للتحدث عن الاخت الكبرى وأم احدهم و المحبة للجميع صاحبة الحرف و الأسلوب النابع من حبها للغة القرآن انها الاستاذة
ثريا النبوي ..
الحقيقة غيابها عن تشجيع كل حرف عربي و انا هنا اقصد تلك التصحيحات و متابعتها للجميع لمؤثر للغاية خصوصا لتلميذ مثلي
و منذ ذلك الموضوع و ذلك الهجوم من بعض الاعضاء سامحهم الله لم اجد لذلك اللون الازرق أي اثر .. و من هذا المنبر اقول لاختي اتمني وجودك هنا لانك مفخرة. لكل ذواق للحرف الاصيل .
و في الاخير دمتِ بخير يا طيبة
أدامك الله وأبقاك بكل خيرٍ أيها الأصيل أخي الأديب سليمان
وإنني والله لأفتقِدُ النُّبلَ وروحَ التفاعل المُحلقةَ في آفاقِه
عندما كنتَ تُناديني: يا ذاتَ الحبرِ الأزرقِ والقلبِ الأبيض
فقد عاهدتُ نفسي على الابتعاد عن كل ما هو خارج منبر الشعر
أو بمعنًى أدقّ: اخترتُ الالتزامَ به، حِرصًا على مشاعرِ الأعضاء،
وإبقاءً على الأخطاء؛ بكفِّ بشاعةِ الحبرِ الأزرقِ عمَّن يكتبون نصوصًا مُقدَّسة!
ولكنني لا أنسى جمال حرفِكِ وتميُّزَه حتى وإن احتاجَ إلى شيءٍ من التقويمِ لإظهار روعتِه
وأصارحُكَ بأنني ما دخلتُ لأقرأكَ هنا إلا لارتشاف نبيذ إبداعِك؛ ثم الخروجِ في صمت
حيث لا تصويبات في الركن الهادئ، والتي هي الوجه الآخر للقراءة في منهج كل مُحب للضاد غيورٍ عليها.
وها أنت بنبلِكَ وأصالتِكَ تُجبرُني على الكتابةِ وردِّ الجميل
حيَّاك الله وبيَّاكَ ودُمتَ أخًا سَمَوأَليَّ الوفاء
وتبقى كلمةُ وفاءٍ لهذا التواضع
لست تلميذًا أيها الرائع؛
بل أنت أخي وأستاذي وتاجُ رأسي
وأنت شاعرٌ شاعرٌ وإن كانت حروفُك بلا أوزان
أما التصويباتُ فتبًّا لمن كانوا السبب
في طغيانِ الفرنسيةِ
على لسانٍ عربيٍّ بهذه الروعة
وهذا التفرُّد بلا شُطآن
أدامك الله وأبقاك بكل خيرٍ أيها الأصيل أخي الأديب سليمان
وإنني والله لأفتقِدُ النُّبلَ وروحَ التفاعل المُحلقةَ في آفاقِه
عندما كنتَ تُناديني: يا ذاتَ الحبرِ الأزرقِ والقلبِ الأبيض
فقد عاهدتُ نفسي على الابتعاد عن كل ما هو خارج منبر الشعر
أو بمعنًى أدقّ: اخترتُ الالتزامَ به، حِرصًا على مشاعرِ الأعضاء،
وإبقاءً على الأخطاء؛ بكفِّ بشاعةِ الحبرِ الأزرقِ عمَّن يكتبون نصوصًا مُقدَّسة!
ولكنني لا أنسى جمال حرفِكِ وتميُّزَه حتى وإن احتاجَ إلى شيءٍ من التقويمِ لإظهار روعتِه
وأصارحُكَ بأنني ما دخلتُ لأقرأكَ هنا إلا لارتشاف نبيذ إبداعِك؛ ثم الخروجِ في صمت
حيث لا تصويبات في الركن الهادئ، والتي هي الوجه الآخر للقراءة في منهج كل مُحب للضاد غيورٍ عليها.
وها أنت بنبلِكَ وأصالتِكَ تُجبرُني على الكتابةِ وردِّ الجميل
حيَّاك الله وبيَّاكَ ودُمتَ أخًا سَمَوأَليَّ الوفاء
أختي و استاذتي
ثريا نبوي
صفحاتي هنا اصبحت راقصة عندما داعبتها أناملك ..
لا يسعني سوى أن اقول شكرا ثم شكرا ثم شكرا على إسعادي بهذا المرور الأنيق ووجودك هنا بركني الهادئ اعتبره شرف كبير لانك سيدة الشرف و عنوانه في زمن اختفى فيه الشرفاء من امثالك يا صاحبة القلب الأبيض
وتبقى كلمةُ وفاءٍ لهذا التواضع
لست تلميذًا أيها الرائع؛
بل أنت أخي وأستاذي وتاجُ رأسي
وأنت شاعرٌ شاعرٌ وإن كانت حروفُك بلا أوزان
أما التصويباتُ فتبًّا لمن كانوا السبب
في طغيانِ الفرنسيةِ
على لسانٍ عربيٍّ بهذه الروعة
وهذا التفرُّد بلا شُطآن
و رغما كل هذا الدعم منك الا انني ارى نفسي تلميذا وسط المقامات الرفيعة من امثالك .
و من هذا المنبر اطلب منك أستاذتي تصحيح كل ما ترينه مناسبا .
و ثقي لن تستطيع لا فرنسا أو غيرها من طمس هويتنا الاسلامية و العربية و الفضل كل الفضل لله و من بعده لأمثالكم .
يُرفع إلى السلطات العليا ويُثبت
إلى أن نجد له عنوانًا
أهلا بشعلة المنتدى ( اختى الصغرى) ياسمين صاحبة اللون الأحمر و القلب النقي ... سعيد بتواجدك يا راقية ..
و يا طيبة لا اظن انه توجد سلطة أعلى من سلطتك و لا اظن أن الامر يحتاج لما ذكرتيه .. يكفيني التواجد بينكم .
مع أنني لم أخصص هذا الركن لاكتب فيه عن مشاعر عشتها و لازلت أعيشها لليوم و غدا و الى أن يشاء الله ..
و بما أن هذا اليوم هو يوم إستثنائي مع الانفلوانزا أتذكر كلمة طهورا يا سليماني هكذا كانت تقول لي في يوم من الايام ..
لذلك اقول لها في هذا اليوم ..
كل الفصول تتخبط الشتاء راحل و الصيف راحل و الربيع قد توقف و الخريف قد لجم وحدك يا أحلاهم فصولي العاشقة ..
يا إمراة أنت الشتاء بدفئه و الصيف بمواعيده و الربيع بنشوته و الخريف بعناقه ..
يا إمراة لا يشبهك شيء فأنت لذة المساء وشهقة فجر وأنا في عصر النكبة ..
يا إمراة يا قامة المساء ونشوة القهوة وسحر الليل وعطر العنبر فأنت أصل الدواء .