منبر الآداب العالمية.للنصوص العالمية غير العربية والتي أثرت الساحة الأدبية العالمية .
أهلا وسهلا بك إلى منتديات منابر ثقافية.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
رحلة رائعة في حدائق جليد الإيسكيمو، واختيار موفق لقصائد تديب الجليد وتحرق المسافات
ليبقى دائما ماهو انساني يجمع بقوة جليد أروبا وحرارة إفريقيا والشرق الأوسط.
سعدت كثيرا بهذه النصوص ، وأدهلتني روح الفلسفة في قصيدة * الخوف * وأبعادهاالنفسية وعمق دلالتها
دمت لنا جسرا رابطا بين الثقافات
تحيتي العميقة وشكري الخالص
سلام الله على أخي الفاضل أ. عبد الرحيم عيا
تسمرت دهشتي وأنا ألمح جمال عبورك اللبق
للمرة الأولى في منبر الآداب
على جسور الفرح
شكراً كقمر مضيء لا ينتهي ضياءه
أحتفل بها عرفاناً للمرور
سلال امتنان وتقدير
دمت بخير
هذي دمشقُ وهذي الكأسُ والرّاحُ
إنّي أحبُّ... وبعـضُ الحبِّ ذبّاحُ
أنا الدمشقيُّ لو شرحتمُ جسدي .. لسالَ منهُ عناقيـدٌ وتفـّاحُ
ولو فتحتُم شراييني بمديتكم .. سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا
زراعةُ القلبِ تشفي بعضَ من عشقوا .. وما لقلبي إذا أحببتُ جرّاحُ
مآذنُ الشّـامِ تبكي إذ تعانقني .. وللمآذنِ كالأشجارِ أرواحُ
للياسمينِ حقـوقٌ في منازلنا.. وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُ ترتاحُ
تحيّاتي الكريمة المبدعة والأديبة المُتفنِّنة: الأستاذة الراقية رقيّة .. أسأل الله جلّ و علا أن يجعلك منارة من منارات الخير والإبداع وأن يحقق أمانيك في العاجلة وفي الآجلة .. أسعدتني جدًّا حرفك الندي من عيون الأدب العالمي فجزاك الله خير الجزاء، بوركتِ، ولا فضّ فوكِ ولك تحياتي وتجليات وأسعد الله حرفكِ.
تحيّاتي الكريمة المبدعة والأديبة المُتفنِّنة: الأستاذة الراقية رقيّة .. أسأل الله جلّ و علا أن يجعلك منارة من منارات الخير والإبداع وأن يحقق أمانيك في العاجلة وفي الآجلة .. أسعدتني جدًّا حرفك الندي من عيون الأدب العالمي فجزاك الله خير الجزاء، بوركتِ، ولا فضّ فوكِ ولك تحياتي وتجليات وأسعد الله حرفكِ.
سلام الله على الأديب المربي الفاضل أ.عبد المجيد جابر
شكراً لهذه السحب الماطرة من سماء اللباقة
مسحت عني غبار الحزن من قطرات مداد
أسعدني حرفه الأنيق
تحيتي لحضورك المتماهي بالخير
وعبورك الشفيف
ودي وتقدير لا ينتهي
هذي دمشقُ وهذي الكأسُ والرّاحُ
إنّي أحبُّ... وبعـضُ الحبِّ ذبّاحُ
أنا الدمشقيُّ لو شرحتمُ جسدي .. لسالَ منهُ عناقيـدٌ وتفـّاحُ
ولو فتحتُم شراييني بمديتكم .. سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا
زراعةُ القلبِ تشفي بعضَ من عشقوا .. وما لقلبي إذا أحببتُ جرّاحُ
مآذنُ الشّـامِ تبكي إذ تعانقني .. وللمآذنِ كالأشجارِ أرواحُ
للياسمينِ حقـوقٌ في منازلنا.. وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُ ترتاحُ