أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
أخي الشاعر المبدع عبد السلام زريق: ربما يكون ما تحدثت عنه من الولع بالأشياء الأخيرة نابعاً من حبنا للحياة وألفتنا للأشياء في الكون والخوف من الغياب ولي مثلك بعض القصائد التي تحمل عناوين مماثلة كـ«آخر فرصة» و«الرسالة الأخيرة» وهي رسالة من استشهادي بالإضافة إلى هذه القصيدة الأخيرة. أشكرك على مداخلتك اللطيفة ودمت بألف خير.
أخي الشاعر القدير علاء حسين الأديب: أشكرك على مداخلتك الجميلة وتثبيتك للقصيدة والتثبيت هذه المرة يمكن اعتباره مؤشراً على أن قصيدتي يمكن أن تنافس بقوة في المسابقة. لقد أسعدني هذا التقييم الأولي للقصيدة وأعتبره مبشراً بالخير. وتقبل مني كل المحبة والتقدير.
أختي الكاتبة العزيزة سارة الودعاني: لقد سعدت كثيراً بمداخلتك القيمة وكلماتك اللطيفة. أرجو أن تكون قصيدتي كما وصفتها وتفوز بالمسابقة. لك مني كل المودة والتقدير.
أختي العزيزة سارة رمضان: ما قلتُه في القصيدة مهما كان جميلاً لا يعادل قطرة دم واحدة تنزف من طفل لا ذنب له إلا أنه حاول أن يدافع عن تراب وطنه مسلحاً بحجر في مقابل الدبابة والمدفع، وأنت محقة في شعورك هذا الذي نشعر به جميعاً أمام هذا النموذج الفريد من التضحية. دمت بألف خير
أختي الشاعرة القديرة مقبولة عبد الحليم: أشكرك على مداخلتك الجميلة، وإن توتثيق الانتفاضة بالقصيدة هو أقل ما يمكن فعله من أجل أطفال الحجارة الذين اختاروا أن يكتبوا قصائدهم بدمائهم على الأرض بدل الورق. دمت بألف خير.